مقدمة العرض (6)
الفصل الثامن بعد المائة
نقطة الضعف الأولى.
مقدمة العرض(6).
لقد أتقن القسم الأول تمامًا ، لذلك لم يعد مضطرًا للقلق بعد الآن.
أنصاف المتسلقين هم الأشخاص المهرة الذين تحدوا المتسلقين.
استدعى يون وو ناره. كان يخطط لإنهاء القتال في أسرع وقت ممكن.
المتسلق هو الاسم الذي يطلق على أقوى اللاعبين الذين تسلقوا البرج.
لم يعرف يون وو لماذا شعر شانون فجأة بهذه الطريقة وشعر بالثقل ، وكأنه التقى بجدار قوي.
بشكل عام ، هم لاعبون بدأوا في التسلق أعلى من الطابق 50.
كان يون وو سيهزم كل العشائر الثمانية بمفرده. وإذا أراد فعل ذلك ، فعليه أن يصبح أقوى من هزيمة لاعبين مثل هذا.
لكن الطابق الخمسين ليس طابقًا يمكن تجاهله.
“هذه المرة ، سأقضي عليك.”
صعوبته أقوى بكثير من الطابق 49.
“البصيرة“.
حتى أقوى اللاعبين يفشلون في هذا الطابق. لهذا السبب كان المتسلقون رائعين للغاية.
“لأكون صادقًا ، في الطريق إلى هنا ، كنت خائفًا جدًا لدرجة أنني لم أتمكن من التفكير بشأن اتباعي. أنا فقط تذكرتهم. أعلم أننا التقينا كأعداء ، لكنك لست بارد القلب بما يكفي لقتل أولئك الذين استسلموا أيضًا ، أليس كذلك؟ “
أيضا.
لتجاوز “البوابة السحرية” التي كانت في الطابق الخمسين ، كان عليك أن تكون قويًا للغاية وأن تبذل جهدًا كبيرًا.
غالبًا ما يطلق على اللاعبين الذين كانوا على وشك هزيمة الطابق الخمسين هذا الاسم.
أيضا.
المتحدي ، أو نصف المتسلق.
كان الهجوم مثل البرق.
سبع و سبعون طابق تم احتلالها حتى الآن.
كان محبطًا لأنه لم يستطع معرفة الخطأ.
وإذا كنت تريد تسمية الطوابق بأكبر عدد من السكان ، فقد تم تضييقها إلى طابقين.
كان بحاجة إلى أن يكون على مستوى ملك القتال ، على الأقل ، ليبدأ انتقامه.
الطابق الأول والطابق التاسع و الاربعون. كان السبب بسيطًا. كانت العقبة الأولى هي الطابق الأول ، والذي كان صعبًا على الأشخاص الذين اجتازوا للتو البرنامج التعليمي.
أيضا.
وشكل الطابق التاسع و الأربعون عقبة أمام اللاعبين الذين كانوا يسيرون بسلاسة.
كان الأمر أشبه بالانتحار.
الناس في الطابق التاسع و الاربعون سيقتلون لينجحوا. لأنه حتى لو كان طابقًا واحدًا فقط ، كانت هناك فجوة واسعة بين أولئك الذين نجحوا والذين لم ينجحوا.
كان يون وو قاسيًا. لم يهتم حتى بجسده الذي كان ينزف في الوقت الحالي.
لكن الغالبية منهم فشلت ، وقلة مختارة فقط أمكنها المضي قدمًا. ولذا أطلق المتسلقون الذين اجتازوا الطابق 50 على لاعبي الطابق 49 اسم “الفشلة“
عرف شانون أن يون وو كان يجمع كل قوته لهذه المعركة ويمسك بسكينه.
لأنهم كانوا حمقى لا يستطيعون تجاوز تلك العقبة.
“ماذا؟“
لكن هذا كان شيئًا فقط تقاتل عليه اللاعبون في الطوابق العليا. في الطوابق السفلية ، حتى الطابق 49 كان مذهلاً.
بغض النظر عن مدى صعوبة محاولته البحث عن نقطة ضعف ، لم يُظهر نقطة ضعف أبدًا.
لتجاوز “البوابة السحرية” التي كانت في الطابق الخمسين ، كان عليك أن تكون قويًا للغاية وأن تبذل جهدًا كبيرًا.
لقد استخدم عقلانيته بأفضل ما يستطيع. لم يستطع التنبؤ بالمواقف التي يمكن أن تحدث والقلق بشأنها ، لذلك كان عليه أن يسأل ويجيب على أسئلته بسرعة.
لذلك تم استدعاء اللاعبين المقيمين في الطابق التاسع والأربعين بشيء آخر من باب الاحترام. أنصاف المتسلقين.
لا شيء.
الناس الذين يحلمون بأن يكونوا متسلقين يوما ما.
كل ما فعله شانون حتى الآن هو اكتشاف ضعف يون وو. في غمضة عين ، سقط سكين على رقبته. لقد تجنبها عن طريق قلب جسده و تكثيف قدرته على إطلاق النار.
وفي الواقع ، كان أنصاف المتسلقين أقوياء بالفعل. حتى أن البعض قال إن عددًا قليلاً منهم كانوا أقوى من المتسلقين الحقيقيين.
المتحدي ، أو نصف المتسلق.
وكان هناك شبه متسلق أمامه.
كان من الصعب الحصول على أرواح لاعبين من هذا المستوى. سيكون من الجيد جعلهم من رفاقه الروحيين.
أطلق يون وو ضحكة.
لكن لم يكن هناك خيار آخر.
حتى لو كان بكامل قوته ، كانت الفرص ضئيلة. لكنه كان يحاول القيام بذلك بينما كان مرهقًا عقليًا وجسديًا؟
النتيجة الوحيدة الممكنة كانت الموت.
كان الأمر أشبه بالانتحار.
‘سوف اموت.’
لكن…
أنصاف المتسلقين هم الأشخاص المهرة الذين تحدوا المتسلقين.
“هذا ممتع.”
إذا تم استدراجه مرة أخرى ، كان لديه شعور بأنه لن يكون قادرًا على الخروج.
شعر يون وو بغرابة بإرادة أقوى للقتال.
بشكل عام ، هم لاعبون بدأوا في التسلق أعلى من الطابق 50.
ضحكه هذه المرة لم يكن بسبب القتال ، ولكن بسبب التسلية.
كان في رأسه فكرة واحدة فقط.
كان يون وو سيهزم كل العشائر الثمانية بمفرده. وإذا أراد فعل ذلك ، فعليه أن يصبح أقوى من هزيمة لاعبين مثل هذا.
كيف اختفى فجأة؟
لا ، كان عليه هزيمة الملوك التسعة الذين كانوا جميعًا من ذوي الرتب العالية.
“وهم؟“
كان بحاجة إلى أن يكون على مستوى ملك القتال ، على الأقل ، ليبدأ انتقامه.
“دعونا نبدأ القتال مرة أخرى.”
من هذا المنظور ، كانت هزيمة أنصاف المتسلقين مجرد وسيلة ليصبح أقوى.
لم يكن هناك … اي شيء.
كان يون وو قادرًا على تعلم الكثير من الأشياء من المعارك الأربع الماضية.
ارتفعت أجنحة النار أعلى من أي وقت مضى في السماء. لفت الأجنحة حوله وداس قدمه على الأرض.
لقد تخلص من كل الأشياء غير الضرورية.
كان هذا كل ما احتاجه يون وو ليقلب هذا الوضع.
لقد نجح في ربط تحكم المانا و القبضات الثمانية ، ويمكنه التحكم في شدة الهجوم.
وعندما استدار ، ضرب رقبة شانون بخنجر كريشنا.
دفع نفسه إلى أقصى الحدود ، وتمكن من العثور على كل نقاط الضعف.
“ماذا حدث؟“
غالبا فعل ملك القتال ذلك لهذا السبب.
“ثانيتان”
حتى يتمكن من التحسن.
“ما هذا؟ كان يفترض بك أن تموت “.
بالطبع ، إذا ارتكب خطأ طفيفًا ، فستصبح حياته في خطر.
طريقة لإيقافه؟
‘لقد وضعت حياتي بالفعل على المحك بدخول البرج على أي حال. لايوجد ماتقلق منه.’
المتحدي ، أو نصف المتسلق.
ربما شعر ملك القتال بنفس الطريقة. من بعض النواحي ، كان محايدًا للغاية.
خاض يون وو وشانون معركة ضيقة تجنبًا لإظهار نقاط ضعفهم .
لوح يون وو بيده بخفة. أصدر السوار الأسود ضوضاء رنين طفيفة و حبس الأرواح في المجموعة.
كان شانون لا يزال واقفا. مثل الجدار.
كان من الصعب الحصول على أرواح لاعبين من هذا المستوى. سيكون من الجيد جعلهم من رفاقه الروحيين.
كان يراقب كل شيء عن الموقف ، ويكتشف كيفية الهجوم وأين كانت نقاط ضعف يون وو.
“دعونا نبدأ القتال مرة أخرى.”
في كل مرة حاول يون وو مهاجمة شانون – ليجد نقطة ضعفه ، كان يجد طريقًا مسدودًا.
دفع يون وو دائرته السحرية إلى أقصى حد. لم يكن عليه أن يقلق بشأن المانا مع كفاءته المحسنة.
لم يعرف يون وو لماذا شعر شانون فجأة بهذه الطريقة وشعر بالثقل ، وكأنه التقى بجدار قوي.
ملأت جسده كمية وفيرة من القوة السحرية.
كان الامرغريبًا. من الواضح أن هذا الموقف كان لصالح شانون ، وحتى الآن ، كان لدى شانون إرادة قوية للعيش.
وباستخدام عيون التنين و إرادة القتال ، وصل إلى موقعه.
لذا قلب يون وو أفكاره.
بلغت نسبة إتقان قبضة الاهوال الثمانية (أعلى) 15.2٪ ، بينما كانت نسبة إتقان تحكم مانا جناح السماء 31.2٪.
ثم فكر يون وو مرة أخرى ، كان الموجونغ مجرد قوة من بين العديد من تلك التي كان يمتلكها. لذلك ربما يمكن أن يجد طريقة باستعمال خيار آخر.
لقد أتقن القسم الأول تمامًا ، لذلك لم يعد مضطرًا للقلق بعد الآن.
* رعشة *
عرف شانون أن يون وو كان يجمع كل قوته لهذه المعركة ويمسك بسكينه.
نقاط محورية؟
سواء كان إنسانًا أو وحشًا ، مخلوقٌ يقاتل بكل ما بالإمكان يعد خطيرًا.
وحش غارق في الدماء.
أيضا.
أطلق يون وو ضحكة.
إن يون وو الذي رآه شانون كان من هذا النوع من المخلوقات.
في كل مرة كان يأرجح سيفه ، حدث هناك انفجار ، وتطايرت الشرارات. كان يشعر بدماء تتصاعد من حلقه ، لكنه ابتلعها مرة أخرى.
وحش غارق في الدماء.
“هذه المرة ، سأقضي عليك.”
وحش لن يسقط حتى عندما يتعب. و يستمر في الهدر ، و الكشر عن كل أسنانه. رفع شانون سكينه. كان السكين مدببًا في كل مكان ، مثل الأحجار الكريمة. تركزت الهالة داخل النصل.
غالبًا ما يطلق على اللاعبين الذين كانوا على وشك هزيمة الطابق الخمسين هذا الاسم.
نظر شانون إلى يون وو بتعبير غير مميز.
من هذا المنظور ، كانت هزيمة أنصاف المتسلقين مجرد وسيلة ليصبح أقوى.
“هل يمكنني طلب معروف؟“
لا ، كان عليه هزيمة الملوك التسعة الذين كانوا جميعًا من ذوي الرتب العالية.
“ماذا؟“
لكن…
“بغض النظر عن نتيجة هذه المعركة. أرغب في أن يتم إنقاذ اتباعي “.
وفي عيني التنين ، كان شانون يكشف عن الكثير من الصدوع.
“ماذا؟“
كان الهجوم مثل البرق.
حدق يون وو بعينيه بناء على طلب غير متوقع. حتى الآن ، كان جميع اللاعبين الذين رآهم أكثر اهتمامًا بإنقاذ حياتهم ، وليس إنقاذ الآخرين.
“أنت لا تعرف ما هي النقطة المحورية.”
لكن شانون ابتسم بقسوة.
شعر جسده كله وكأنه سوف ينفصل.
“لأكون صادقًا ، في الطريق إلى هنا ، كنت خائفًا جدًا لدرجة أنني لم أتمكن من التفكير بشأن اتباعي. أنا فقط تذكرتهم. أعلم أننا التقينا كأعداء ، لكنك لست بارد القلب بما يكفي لقتل أولئك الذين استسلموا أيضًا ، أليس كذلك؟ “
كيف اختفى فجأة؟
قرأ يون وو أفكار شانون.
هناك ، أمامه.
“إنه لا يخطط لكسب هذه المعركة.”
ارتفعت أجنحة النار أعلى من أي وقت مضى في السماء. لفت الأجنحة حوله وداس قدمه على الأرض.
كان الامرغريبًا. من الواضح أن هذا الموقف كان لصالح شانون ، وحتى الآن ، كان لدى شانون إرادة قوية للعيش.
حتى لو كان بكامل قوته ، كانت الفرص ضئيلة. لكنه كان يحاول القيام بذلك بينما كان مرهقًا عقليًا وجسديًا؟
كان يراقب كل شيء عن الموقف ، ويكتشف كيفية الهجوم وأين كانت نقاط ضعف يون وو.
حتى لو فكر في المواقف المحتملة ، كانت هناك نتيجة واحدة محتملة.
لكن هذا الاختلاف.
“ما هذا؟ كان يفترض بك أن تموت “.
كان نصفه مستسلمًا ونصفه الآخر فضولي بشأن يون وو.
كان من الصعب الحصول على أرواح لاعبين من هذا المستوى. سيكون من الجيد جعلهم من رفاقه الروحيين.
لم يعرف يون وو لماذا شعر شانون فجأة بهذه الطريقة وشعر بالثقل ، وكأنه التقى بجدار قوي.
لكن…
“سأكسره دفعة واحدة.”
الناس في الطابق التاسع و الاربعون سيقتلون لينجحوا. لأنه حتى لو كان طابقًا واحدًا فقط ، كانت هناك فجوة واسعة بين أولئك الذين نجحوا والذين لم ينجحوا.
استدعى يون وو ناره. كان يخطط لإنهاء القتال في أسرع وقت ممكن.
لكن هذا كان شيئًا فقط تقاتل عليه اللاعبون في الطوابق العليا. في الطوابق السفلية ، حتى الطابق 49 كان مذهلاً.
ارتفعت أجنحة النار أعلى من أي وقت مضى في السماء. لفت الأجنحة حوله وداس قدمه على الأرض.
“ما هذا؟ كان يفترض بك أن تموت “.
عندما اندلعت الحرارة حول شانون مثل اللهب ، تحرك شانون بـ خنجر مدمر السيوف ، ودفعت الرياح القوية النار بعيدًا.
كان محبطًا لأنه لم يستطع معرفة الخطأ.
ركز يون وو قوته السحرية في قدميه ووجد توازنًا في الهواء.
ركز يون وو قوته السحرية في قدميه ووجد توازنًا في الهواء.
وعندما استدار ، ضرب رقبة شانون بخنجر كريشنا.
ركز يون وو قوته السحرية في قدميه ووجد توازنًا في الهواء.
رد شانون باستخدام هالته.
وفي عيني التنين ، كان شانون يكشف عن الكثير من الصدوع.
عندما انفجرت الهالة مثل الألعاب النارية ، دافعت عن الهجمات.
لذلك تم استدعاء اللاعبين المقيمين في الطابق التاسع والأربعين بشيء آخر من باب الاحترام. أنصاف المتسلقين.
لقد حاول تمزيق يون وو مثل تسونامي ، وكان عليه أن يستمر في الدفاع.
“دعونا نبدأ القتال مرة أخرى.”
دفع يون وو بواسطة عاصفة االهواء. لكنه حاول مرة أخرى ، مستخدماً القسم الأول من القبضات الثمانية.
كيف اختفى فجأة؟
قام شانون بأرجحة مدمر السيوف بحركات واسعة ، ومع كل أرجحة ، كانت الهالة تتصاعد مثل الأشواك.
بدلا من ذلك ، قام بتشغيل كل الأنوية إلى القوة الكاملة. بفضل ذلك ، استمر في تلقي التحذيرات من أن خزان دائرة السحر الخاصة به كان محملًا بشكل زائد ، لكنه تجاهلها.
خاض يون وو وشانون معركة ضيقة تجنبًا لإظهار نقاط ضعفهم .
“ماذا؟“
كان يون وو قاسيًا. لم يهتم حتى بجسده الذي كان ينزف في الوقت الحالي.
الفصل الثامن بعد المائة
من ناحية أخرى ، كان شانون ثابتًا. اسقاط دفع يون وو إلى الحفرة باستخدام هالته.
استمر في طرح الأسئلة على نفسه ، على أمل أن يكون هناك حل.
في كل مرة حاول يون وو مهاجمة شانون – ليجد نقطة ضعفه ، كان يجد طريقًا مسدودًا.
طريقة لإيقافه؟
أدرك يون وو سبب تسمية خصمه بنصف المتسلق.
حرك يون وو جسده بقوة إلى الخلف ، حاملاً معه مدمر السيوف. وعندما جاء شانون معه ، لم يفوت يون وو فرصته وطعن رقبة شانون بخنجر كريشنا.
لقد كان حقًا في مستوى مختلف مثله.
لكن غريزته قرعت الجرس. حتى لا يغريهم بها.
بغض النظر عن مدى صعوبة محاولته البحث عن نقطة ضعف ، لم يُظهر نقطة ضعف أبدًا.
لقد كان حقًا في مستوى مختلف مثله.
لكن مازال يون وو لم يستسلم.
بشكل عام ، هم لاعبون بدأوا في التسلق أعلى من الطابق 50.
بدلا من ذلك ، قام بتشغيل كل الأنوية إلى القوة الكاملة. بفضل ذلك ، استمر في تلقي التحذيرات من أن خزان دائرة السحر الخاصة به كان محملًا بشكل زائد ، لكنه تجاهلها.
لم ير طريقا ، لذلك كان عليه أن يعود الى المسار الذي جاء منه.
لم يستخدم فيغريد ولا السوار الأسود ولا حتى ايجيس. كانت هذه معركة قوته و القوة فقط. لم يكن يريد إدخال متغير آخر.
“ماذا؟“
حتى مع وجود خطر على حياته.
مرت سكين أخرى من قبل يون وو. كان وعيه لا يزال منخفضًا.
* رعشة *
كل ما فعله شانون حتى الآن هو اكتشاف ضعف يون وو. في غمضة عين ، سقط سكين على رقبته. لقد تجنبها عن طريق قلب جسده و تكثيف قدرته على إطلاق النار.
في كل مرة كان يأرجح سيفه ، حدث هناك انفجار ، وتطايرت الشرارات. كان يشعر بدماء تتصاعد من حلقه ، لكنه ابتلعها مرة أخرى.
وشكل الطابق التاسع و الأربعون عقبة أمام اللاعبين الذين كانوا يسيرون بسلاسة.
منذ لحظات ، بدأت عيون التنين في إظهار كل الصدوع. تم ربطهم جميعًا معًا مثل الخيط وقادوا جميعًا إلى مكان واحد.
لم يفشل أبدًا في الهجوم باستخدام الصدوع. انهار وجه يون وو.
“فوق كوعه الأيسر!”
حدق يون وو في كلمة لم يسمعها من قبل. كان لا يزال يحمل أسلحته ، لكن رأسه كان مليئًا بالحسابات.
نقطة الضعف الأولى.
كان من الصعب الحصول على أرواح لاعبين من هذا المستوى. سيكون من الجيد جعلهم من رفاقه الروحيين.
سرعان ما طعن يون وو بخنجر كريشنا لأنه اعتقد أن نقطة الضعف قد تختفي.
هذا يعني أنه كان هناك طريقة للخلاص.
يمكنه رؤية جميع النقاط الـ 36 وهي تتحرك.
وحش غارق في الدماء.
لكن.
لكن شانون ابتسم بقسوة.
‘ماذا؟‘
“وهم؟“
لحظة وصول الخنجر الى الكوع الأيسر الذي كان يجب أن يكون هناك اختفى. مثل الوهم.
شعر يون وو بغرابة بإرادة أقوى للقتال.
“وهم؟“
كان شانون فضوليًا ، لكن لم يكن الأمر مهمًا لأنه وجد نقاط ضعف يون وو على أي حال.
نقل جسده إلى الجانب معتقدًا أن هناك خطأ ما. لكن شانون كان يتأرجح بالفعل موجهًا مدمر السيوف لأسفل نحو رقبة يون وو.
ركز يون وو قوته السحرية في قدميه ووجد توازنًا في الهواء.
كان الهجوم مثل البرق.
غالبا فعل ملك القتال ذلك لهذا السبب.
بالكاد استدعى جناحيه الناريين ، لكن جسده طار بعيدًا مثل طائرة ورقية بدون خيط.
نظر شانون إلى يون وو بتعبير غير مميز.
أدار جسده في الهواء وهبط بأعجوبة. لكنه ما زال غير قادر على ذلك وتم دفعه للوراء.
لأنهم كانوا حمقى لا يستطيعون تجاوز تلك العقبة.
تركت علامات انزلاق على شكل قدميه حيث لمس الأرض. ضغط يون وو على أسنانه.
كان الهجوم مثل البرق.
“ماذا حدث؟“
“هذه المرة ، سأقضي عليك.”
كان متأكداً من أنه ضرب الصدع.
النتيجة الوحيدة الممكنة كانت الموت.
كيف اختفى فجأة؟
أيضا.
طرح السؤال ، لكنه تجاهله في الوقت الحالي.
وعندما استدار ، ضرب رقبة شانون بخنجر كريشنا.
كان يعتقد أنه قد فاته شيء ما ، لذلك ترك جسده مرة أخرى لعيون التنين وطارد الصدوع. لم يكن لديه أي قوة متبقية.
لا شيء.
رأى الصدوع مرة أخرى. هذه المرة ، كان هناك اثنان. حشد كل قوته وطعن مرة أخرى. لكن، مرة أخرى.
ربما شعر ملك القتال بنفس الطريقة. من بعض النواحي ، كان محايدًا للغاية.
اختفت ، وبدلاً من ذلك ، انسكبت بقع من الهالة مثل المطر.
ركز يون وو قوته السحرية في قدميه ووجد توازنًا في الهواء.
لم يحاول يون وو الهجوم وبدلاً من ذلك خلق فجوة كبيرة بينهما.
* رعشة *
هناك ، أمامه.
في كل مرة حاول يون وو مهاجمة شانون – ليجد نقطة ضعفه ، كان يجد طريقًا مسدودًا.
كان شانون لا يزال واقفا. مثل الجدار.
“سأكسره دفعة واحدة.”
وفي عيني التنين ، كان شانون يكشف عن الكثير من الصدوع.
لكن وعيه تمكن من العودة. كان ذلك كافيا.
لكن غريزته قرعت الجرس. حتى لا يغريهم بها.
ركز يون وو قوته السحرية في قدميه ووجد توازنًا في الهواء.
بمجرد أن يفعل ، سينتهي.
إذا تم استدراجه مرة أخرى ، كان لديه شعور بأنه لن يكون قادرًا على الخروج.
وشكل الطابق التاسع و الأربعون عقبة أمام اللاعبين الذين كانوا يسيرون بسلاسة.
‘ما هذا؟‘
‘لقد وضعت حياتي بالفعل على المحك بدخول البرج على أي حال. لايوجد ماتقلق منه.’
لم يفشل أبدًا في الهجوم باستخدام الصدوع. انهار وجه يون وو.
كان متأكداً من أنه ضرب الصدع.
كان محبطًا لأنه لم يستطع معرفة الخطأ.
لا ، ربما لم يكن الأمر كذلك. حتى لو قام ملك القتال بأشياء غريبة ، فقد قام بكل شيء بعقلانية.
ثم.
لحسن الحظ ، أخطأ السكين هدفه. لكنه تراجع إلى خصره ، و أرجح يون وو حربته السحرية. وفجأة اختفى السكين الذي يقترب.
“آه لقد فهمت.”
أيضا.
ابتسم شانون كأنه أدرك شيئًا.
الطابق الأول والطابق التاسع و الاربعون. كان السبب بسيطًا. كانت العقبة الأولى هي الطابق الأول ، والذي كان صعبًا على الأشخاص الذين اجتازوا للتو البرنامج التعليمي.
“أنت لا تعرف ما هي النقطة المحورية.”
وفي تلك اللحظة توقف عن التفكير.
نقاط محورية؟
بمجرد أن يفعل ، سينتهي.
حدق يون وو في كلمة لم يسمعها من قبل. كان لا يزال يحمل أسلحته ، لكن رأسه كان مليئًا بالحسابات.
كان سريعًا.
” كيف لك ألا تعرف ما هي النقاط المحورية؟ عادة ما يكون هذا خطأ يرتكبه الأشخاص الذين بدأوا للتو في تعلم فنون القتال “.
‘سوف اموت.’
امتلك يون وو الذي شاهده شانون حتى الآن مهارات شخص تدرب بعمق في فنون القتال.
طالما كان على قيد الحياة ، لا زال بإمكانه القتال.
لم يكن ليتخيل أبدًا أن يون وو كان مبتدئًا تمامًا وقد بدأ للتو التعلم.
قرأ يون وو أفكار شانون.
“حسنا. لا يهم إذا لم تتمكن من العثور على نقاط الصعف. لأنني سأكون على قيد الحياة في نهاية هذا.”
المتحدي ، أو نصف المتسلق.
كان شانون فضوليًا ، لكن لم يكن الأمر مهمًا لأنه وجد نقاط ضعف يون وو على أي حال.
كان الهجوم مثل البرق.
“هذه المرة ، سأقضي عليك.”
“سأكسره دفعة واحدة.”
تحرك شانون بخفة. كان مختلفًا عما كان عليه عندما بدا وكأنه جدار قوي.
‘ما هذا؟‘
كان سريعًا.
حتى لو فكر في المواقف المحتملة ، كانت هناك نتيجة واحدة محتملة.
يمكن ليون وو ان يتوقع على الفور.
مقدمة العرض(6).
كل ما فعله شانون حتى الآن هو اكتشاف ضعف يون وو. في غمضة عين ، سقط سكين على رقبته. لقد تجنبها عن طريق قلب جسده و تكثيف قدرته على إطلاق النار.
كان يعاني من الصداع النصفي كما كان دماغه يحترق.
لحسن الحظ ، أخطأ السكين هدفه. لكنه تراجع إلى خصره ، و أرجح يون وو حربته السحرية. وفجأة اختفى السكين الذي يقترب.
غالبًا ما يطلق على اللاعبين الذين كانوا على وشك هزيمة الطابق الخمسين هذا الاسم.
اتسعت عيون يون وو. شعر بالخطر. وهم. كان كما كان من قبل.
الناس في الطابق التاسع و الاربعون سيقتلون لينجحوا. لأنه حتى لو كان طابقًا واحدًا فقط ، كانت هناك فجوة واسعة بين أولئك الذين نجحوا والذين لم ينجحوا.
كان يشعر بشيء يقترب منه من ظهره. سرعان ما أدار عيني التنين في هذا الاتجاه و ظهر سكين أمامه مباشرة.
“أنت لا تعرف ما هي النقطة المحورية.”
كان في رأسه فكرة واحدة فقط.
كان يعاني من الصداع النصفي كما كان دماغه يحترق.
‘سوف اموت.’
ثم فكر يون وو مرة أخرى ، كان الموجونغ مجرد قوة من بين العديد من تلك التي كان يمتلكها. لذلك ربما يمكن أن يجد طريقة باستعمال خيار آخر.
و على هذا المعدل.
قرأ يون وو أفكار شانون.
[إرادة القتال]
لقد كان حقًا في مستوى مختلف مثله.
بدأت دائرة السحر المحملة بالحمل الزائد في إطلاق النار مرة أخرى ، وقدرته على التفكير أصبحت أسرع.
وفي تلك اللحظة توقف عن التفكير.
كان يعاني من الصداع النصفي كما كان دماغه يحترق.
وعندما استدار ، ضرب رقبة شانون بخنجر كريشنا.
لقد استخدم عقلانيته بأفضل ما يستطيع. لم يستطع التنبؤ بالمواقف التي يمكن أن تحدث والقلق بشأنها ، لذلك كان عليه أن يسأل ويجيب على أسئلته بسرعة.
“لأكون صادقًا ، في الطريق إلى هنا ، كنت خائفًا جدًا لدرجة أنني لم أتمكن من التفكير بشأن اتباعي. أنا فقط تذكرتهم. أعلم أننا التقينا كأعداء ، لكنك لست بارد القلب بما يكفي لقتل أولئك الذين استسلموا أيضًا ، أليس كذلك؟ “
طريقة لتجنب ذلك؟
من هذا المنظور ، كانت هزيمة أنصاف المتسلقين مجرد وسيلة ليصبح أقوى.
لا شيء.
بلغت نسبة إتقان قبضة الاهوال الثمانية (أعلى) 15.2٪ ، بينما كانت نسبة إتقان تحكم مانا جناح السماء 31.2٪.
طريقة لإيقافه؟
بدلا من ذلك ، قام بتشغيل كل الأنوية إلى القوة الكاملة. بفضل ذلك ، استمر في تلقي التحذيرات من أن خزان دائرة السحر الخاصة به كان محملًا بشكل زائد ، لكنه تجاهلها.
لا شيء.
حدق يون وو في كلمة لم يسمعها من قبل. كان لا يزال يحمل أسلحته ، لكن رأسه كان مليئًا بالحسابات.
طريقة لإنهائه بأقل قدر من الضرر؟
عندما اندلعت الحرارة حول شانون مثل اللهب ، تحرك شانون بـ خنجر مدمر السيوف ، ودفعت الرياح القوية النار بعيدًا.
لم يكن هناك … اي شيء.
ترجمة:Drunken Sailor
استمر في طرح الأسئلة على نفسه ، على أمل أن يكون هناك حل.
في كل مرة حاول يون وو مهاجمة شانون – ليجد نقطة ضعفه ، كان يجد طريقًا مسدودًا.
لكن الجواب الذي ظهر كان دائمًا هو نفسه. لا شيء.
لوح يون وو بيده بخفة. أصدر السوار الأسود ضوضاء رنين طفيفة و حبس الأرواح في المجموعة.
لم يكن هناك حل. لم يكن يعرف ماذا يفعل.
بغض النظر عن مدى صعوبة محاولته البحث عن نقطة ضعف ، لم يُظهر نقطة ضعف أبدًا.
حتى لو فكر في المواقف المحتملة ، كانت هناك نتيجة واحدة محتملة.
منذ لحظات ، بدأت عيون التنين في إظهار كل الصدوع. تم ربطهم جميعًا معًا مثل الخيط وقادوا جميعًا إلى مكان واحد.
سكين يشق الهواء. يتحطم رأسه و يفقد وعيه.
نقاط محورية؟
حتى لو كان محظوظًا بطريقة ما وتمكن من تجنبه ، فإن الهجمات السريعة جعلته يشعر وكأن جسده سيتشقق.
رد شانون باستخدام هالته.
شعر يون وو بالعجز. حتى بعد تغيير خزان دائرة السحر الخاص به وتدريب الموجونغ الخاص به ، كان لا يزال ينقصه شيء.
لكن مازال يون وو لم يستسلم.
كان ضعيفا. الى ابعد حد.
لكن…
كانت الفجوة بين نصف المتسلق وبينه شاسعة ، ولم يكن هناك سبيل للهرب. لقد كان محاصرًا تمامًا في الفخ الذي نصبه شانون.
“هذه المرة ، سأقضي عليك.”
النتيجة الوحيدة الممكنة كانت الموت.
بدأت دائرة السحر المحملة بالحمل الزائد في إطلاق النار مرة أخرى ، وقدرته على التفكير أصبحت أسرع.
لذا قلب يون وو أفكاره.
سواء كان إنسانًا أو وحشًا ، مخلوقٌ يقاتل بكل ما بالإمكان يعد خطيرًا.
لم ير طريقا ، لذلك كان عليه أن يعود الى المسار الذي جاء منه.
كانت عيون التنين وتقوية الحواس والإرادة القتالية من بين المهارات التي استخدمها ، ولكن لا يزال هناك واحدة لم يستخدمها.
ملك القتال. كان قد أعطاه اختبارًا آخر للقتال مع شبه المتسلق. كان الأمر أصعب من انشاء زراعة داخلية جديدة.
نقاط محورية؟
إذا كان الأمر كذلك ، فلماذا فعل هذا به؟
* رعشة *
حتى يموت؟
لكن غريزته قرعت الجرس. حتى لا يغريهم بها.
لا ، ربما لم يكن الأمر كذلك. حتى لو قام ملك القتال بأشياء غريبة ، فقد قام بكل شيء بعقلانية.
طريقة لإنهائه بأقل قدر من الضرر؟
هذا يعني أنه كان هناك طريقة للخلاص.
الناس الذين يحلمون بأن يكونوا متسلقين يوما ما.
إذا كان الأمر كذلك ، فما هي تلك الطريقة؟
دفع يون وو دائرته السحرية إلى أقصى حد. لم يكن عليه أن يقلق بشأن المانا مع كفاءته المحسنة.
كان ملك القتال قد أخبر يون وو بالقتال بكل ما لديه.
لكن.
ثم فكر يون وو مرة أخرى ، كان الموجونغ مجرد قوة من بين العديد من تلك التي كان يمتلكها. لذلك ربما يمكن أن يجد طريقة باستعمال خيار آخر.
لا شيء.
كانت عيون التنين وتقوية الحواس والإرادة القتالية من بين المهارات التي استخدمها ، ولكن لا يزال هناك واحدة لم يستخدمها.
بالطبع ، إذا ارتكب خطأ طفيفًا ، فستصبح حياته في خطر.
وفي تلك اللحظة توقف عن التفكير.
ثم فكر يون وو مرة أخرى ، كان الموجونغ مجرد قوة من بين العديد من تلك التي كان يمتلكها. لذلك ربما يمكن أن يجد طريقة باستعمال خيار آخر.
مرت سكين أخرى من قبل يون وو. كان وعيه لا يزال منخفضًا.
لكن. كان ذلك بعد أن قام بتنشيط المهارة المتبقية لديه.
لكن. كان ذلك بعد أن قام بتنشيط المهارة المتبقية لديه.
رأى الصدوع مرة أخرى. هذه المرة ، كان هناك اثنان. حشد كل قوته وطعن مرة أخرى. لكن، مرة أخرى.
“البصيرة“.
أطلق يون وو ضحكة.
لقد كانت مهارة لا يريد استخدامها لأنها ستستهلك كل المانا.
من هذا المنظور ، كانت هزيمة أنصاف المتسلقين مجرد وسيلة ليصبح أقوى.
لكن لم يكن هناك خيار آخر.
هذا يعني أنه كان هناك طريقة للخلاص.
عندما فتح يون وو عينيه مرة أخرى ، طعن مدمر السيوف بعمق في صدره.
ثم.
شعر جسده كله وكأنه سوف ينفصل.
اتسعت عيون يون وو. شعر بالخطر. وهم. كان كما كان من قبل.
“ثانيتان”
كانت الفجوة بين نصف المتسلق وبينه شاسعة ، ولم يكن هناك سبيل للهرب. لقد كان محاصرًا تمامًا في الفخ الذي نصبه شانون.
كان هذا كل ما احتاجه يون وو ليقلب هذا الوضع.
كان يون وو سيهزم كل العشائر الثمانية بمفرده. وإذا أراد فعل ذلك ، فعليه أن يصبح أقوى من هزيمة لاعبين مثل هذا.
لكن وعيه تمكن من العودة. كان ذلك كافيا.
حتى لو فكر في المواقف المحتملة ، كانت هناك نتيجة واحدة محتملة.
طالما كان على قيد الحياة ، لا زال بإمكانه القتال.
لكن الغالبية منهم فشلت ، وقلة مختارة فقط أمكنها المضي قدمًا. ولذا أطلق المتسلقون الذين اجتازوا الطابق 50 على لاعبي الطابق 49 اسم “الفشلة“
“ما هذا؟ كان يفترض بك أن تموت “.
رأى الصدوع مرة أخرى. هذه المرة ، كان هناك اثنان. حشد كل قوته وطعن مرة أخرى. لكن، مرة أخرى.
“لست بحاجة إلى المعرفة.”
“ماذا حدث؟“
حرك يون وو جسده بقوة إلى الخلف ، حاملاً معه مدمر السيوف. وعندما جاء شانون معه ، لم يفوت يون وو فرصته وطعن رقبة شانون بخنجر كريشنا.
لقد استخدم عقلانيته بأفضل ما يستطيع. لم يستطع التنبؤ بالمواقف التي يمكن أن تحدث والقلق بشأنها ، لذلك كان عليه أن يسأل ويجيب على أسئلته بسرعة.
===
كان سريعًا.
ترجمة:Drunken Sailor
بشكل عام ، هم لاعبون بدأوا في التسلق أعلى من الطابق 50.
حتى يموت؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
