داخل الفتحة مباشرةً، وجد بادمي تتحدث إلى رجل طويل القامة يرتدي سترة جلدية.
“كوي غون في ورطة!” بادر أناكين بين اللحظات. “يقول أن تقلع!
الآن!”
عبس الرجل في أناكين وسأل: “من أنت؟”
“إنه صديق،” أجابت بادمي نيابةً عن أناكين وهي تمسك بذراع الصبي الذي يلهث وتقوده إلى جسر السفينة. تبعهم الرجل عند دخولهم الجسر، حيث كان رجلان آخران – رجل أكبر سنًا يرتدي زي الطيار، ورجل أصغر سنًا يرتدي رداءً – يفحصان أجهزة التحكم.
قال الرجل الذي تبع بادمي وأناكين: “كوي غون في ورطة”.
واحتمى الشاب الذي يرتدي العباءة بجانب الطيار وقال: “انطلق”. ثم أطل من خلال منفذ رؤية السفينة، وأشار وقال، “هناك. حلّق على ارتفاع منخفض.”
كما أنه لم يتساءل عما إذا كانت حياة أناكين قد اتخذت مسارًا مختلفًا لو كان كوي غون
داخل الفتحة مباشرةً، وجد بادمي تتحدث إلى رجل طويل القامة يرتدي سترة جلدية. “كوي غون في ورطة!” بادر أناكين بين اللحظات. “يقول أن تقلع! الآن!” عبس الرجل في أناكين وسأل: “من أنت؟” “إنه صديق،” أجابت بادمي نيابةً عن أناكين وهي تمسك بذراع الصبي الذي يلهث وتقوده إلى جسر السفينة. تبعهم الرجل عند دخولهم الجسر، حيث كان رجلان آخران – رجل أكبر سنًا يرتدي زي الطيار، ورجل أصغر سنًا يرتدي رداءً – يفحصان أجهزة التحكم. قال الرجل الذي تبع بادمي وأناكين: “كوي غون في ورطة”. واحتمى الشاب الذي يرتدي العباءة بجانب الطيار وقال: “انطلق”. ثم أطل من خلال منفذ رؤية السفينة، وأشار وقال، “هناك. حلّق على ارتفاع منخفض.”
وقف أناكين خلف الرجل ذو الرداء وتبع نظراته لرؤية كوي غون وهو يبارز المحارب المظلم. في الوقت القصير الذي عرف فيه كوي غون، أصبح أناكين يعتبر الجيداي كائن لا يقهر، لكنه الآن يخشى حقًا على حياة كوي غون.
أعقب رحيل أناكين من تاتوين
انطلقت محركات السفينة، ثم ارتفعت عن الأرض وبدأت تتحرك في الهواء باتجاه موقع كوي-غون. حبس أنكين أنفاسه أثناء مرورهم فوق الشخصيات المقاتلة، ثم ألقى نظرة خاطفة على الشاشة التي تعرض القبضة الأمامية(المنظر امام السفينة) . بعد لحظة، تدحرج كوي غون الى عنبر السفينة وانهار على الأرض. أدرك أناكين أن كوي غون قد قفز إلى منحدر هبوط السفينة الذي لا يزال ممتدًا. هو من صنع هذا!
الآن، وهو في طريقه إلى إندور، تساءل سيد الظلام ذو القناع الأسود عما إذا كان لدى لوك سكايووكر أي أوهام حول قدرته على التحكم في مصيره.
منحدر هبوط السفينة الذي لا يزال ممتدًا. هو من صنع هذا!
منحدر هبوط السفينة الذي لا يزال ممتدًا. هو من صنع هذا!
ركض الرجل ذو الرداء من الجسر إلى النقطة الأمامية وتبعه أناكين . كان كوي غون لا يزال يلتقط أنفاسه عندما قدم اناكين إلى تلميذه الجيداي ، اوبي وان كينوبي.
أعقب رحيل أناكين من تاتوين
أعقب رحيل أناكين من تاتوين
لتدمير السفينة الكبيرة التي كانت تسيطر على الروبوتات التابعة للاتحاد، أدت أفعاله إلى وضع نهاية سريعة للغزو.
سلسلة من الأحداث المذهلة: وصوله إلى عالم كوروسنت المغطى بناطحات السحاب، موطن مجلس شيوخ المجرة ومعبد الجيداي؛ اجتماعه مع يودا وميس ويندو والأعضاء الآخرين في المجلس الأعلى للجيداي، الذين اختبروا قدراته بالقوة التي أطلقوا عليها اسم القوة(الفورس) ؛ رفض المجلس اللاحق لطلب كوي غون ل تدريب أناكين ليصبح جيداي، على الرغم من إصرار كوي غون على أن أناكين هو “الشخص المختار”.
لتدمير السفينة الكبيرة التي كانت تسيطر على الروبوتات التابعة للاتحاد، أدت أفعاله إلى وضع نهاية سريعة للغزو.
دار عقل أناكين . المختار؟ تم اختياره من أجل ماذا؟
انطلقت محركات السفينة، ثم ارتفعت عن الأرض وبدأت تتحرك في الهواء باتجاه موقع كوي-غون. حبس أنكين أنفاسه أثناء مرورهم فوق الشخصيات المقاتلة، ثم ألقى نظرة خاطفة على الشاشة التي تعرض القبضة الأمامية(المنظر امام السفينة) . بعد لحظة، تدحرج كوي غون الى عنبر السفينة وانهار على الأرض. أدرك أناكين أن كوي غون قد قفز إلى منحدر هبوط السفينة الذي لا يزال ممتدًا. هو من صنع هذا!
قبل أن يتمكن أناكين من فهم وضعه تمامًا، كان يسافر مرة أخرى مع كوي-غون وأوبي-وان، حيث اصطحبا الملكة أميدالا ذات الملابس المزخرفة إلى نابو، التي تم غزوها من قبل الجيوش الآلية التابعة لاتحاد التجارة النيمويديان. في نابو، صُدم أناكين عندما اكتشف أن بادمي نابري انتحلت شخصية خادمة لأسباب أمنية، وأنها كانت بالفعل بادمي أميدالا، الملكة الحقيقية لنابو.
بعد المعركة، وجد أناكين أوبي وان في قصر الملكة. من تعبير أوبي وان المتجهم، عرف أناكين ما حدث. كان كوي غون جين ميتًا.
انجرف فجأة إلى المعركة بين الروبوتات التابعة للاتحاد التجاري وسكان نابو، وكان اناكين قد لجأ للتو إلى قمرة قيادة ستارفايتر عندما واجه كوي غون واوبي وان نفس المحارب المظلم الذي ظهر في تاتوين. على الرغم من أن أناكين لم يكن ينوي الاستيلاء على ستارفايتر (مركبة فضائية صغير قتالية)
انطلقت محركات السفينة، ثم ارتفعت عن الأرض وبدأت تتحرك في الهواء باتجاه موقع كوي-غون. حبس أنكين أنفاسه أثناء مرورهم فوق الشخصيات المقاتلة، ثم ألقى نظرة خاطفة على الشاشة التي تعرض القبضة الأمامية(المنظر امام السفينة) . بعد لحظة، تدحرج كوي غون الى عنبر السفينة وانهار على الأرض. أدرك أناكين أن كوي غون قد قفز إلى منحدر هبوط السفينة الذي لا يزال ممتدًا. هو من صنع هذا!
ركض الرجل ذو الرداء من الجسر إلى النقطة الأمامية وتبعه أناكين . كان كوي غون لا يزال يلتقط أنفاسه عندما قدم اناكين إلى تلميذه الجيداي ، اوبي وان كينوبي.
لتدمير السفينة الكبيرة التي كانت تسيطر على الروبوتات التابعة للاتحاد، أدت أفعاله إلى وضع نهاية سريعة للغزو.
ومع ذلك، كان سيصاب فيدر بخيبة أمل تقريبًا إذا استسلم لوك مبكرًا، دون بذل أي جهد لمقاومة قوة الجانب المظلم. بعد كل شيء، كان أنكين سكاي ووكر شابًا ذات يوم، ولم يستسلم بسهولة. . . .
بعد المعركة، وجد أناكين أوبي وان في قصر الملكة. من تعبير أوبي وان المتجهم، عرف أناكين ما حدث. كان كوي غون جين ميتًا.
بعد ثلاثة أيام، كرم مجلس الجيداي رغبة كوي غون الأخيرة، وسمح لـ أناكين بأن يصبح تلميذًا لـ اوبي وان. عندما أدرك أناكين أنه حتى المستشار الأعلى المعين حديثًا بالباتين، عضو مجلس الشيوخ السابق في نابو، كان على علم بدوره في تدمير سفينة التحكم الآلية، اعتقد أنه ذهب إلى أبعد ما يمكن أن يفعله عبد من تاتوين.
بعد ثلاثة أيام، كرم مجلس الجيداي رغبة كوي غون الأخيرة، وسمح لـ أناكين بأن يصبح تلميذًا لـ اوبي وان. عندما أدرك أناكين أنه حتى المستشار الأعلى المعين حديثًا بالباتين، عضو مجلس الشيوخ السابق في نابو، كان على علم بدوره في تدمير سفينة التحكم الآلية، اعتقد أنه ذهب إلى أبعد ما يمكن أن يفعله عبد من تاتوين.
لكن مغامراته كانت في البداية فقط. فاصلة
داخل الفتحة مباشرةً، وجد بادمي تتحدث إلى رجل طويل القامة يرتدي سترة جلدية. “كوي غون في ورطة!” بادر أناكين بين اللحظات. “يقول أن تقلع! الآن!” عبس الرجل في أناكين وسأل: “من أنت؟” “إنه صديق،” أجابت بادمي نيابةً عن أناكين وهي تمسك بذراع الصبي الذي يلهث وتقوده إلى جسر السفينة. تبعهم الرجل عند دخولهم الجسر، حيث كان رجلان آخران – رجل أكبر سنًا يرتدي زي الطيار، ورجل أصغر سنًا يرتدي رداءً – يفحصان أجهزة التحكم. قال الرجل الذي تبع بادمي وأناكين: “كوي غون في ورطة”. واحتمى الشاب الذي يرتدي العباءة بجانب الطيار وقال: “انطلق”. ثم أطل من خلال منفذ رؤية السفينة، وأشار وقال، “هناك. حلّق على ارتفاع منخفض.”
لم يفكر دارث فيدر أبدًا فيما كان يمكن أن يحدث لو لم يكتشف كوي غون جين الشاب أناكين سكايوكر، أو إذا لم يفز أناكين بسباق بودريسر الحاسم.
سلسلة من الأحداث المذهلة: وصوله إلى عالم كوروسنت المغطى بناطحات السحاب، موطن مجلس شيوخ المجرة ومعبد الجيداي؛ اجتماعه مع يودا وميس ويندو والأعضاء الآخرين في المجلس الأعلى للجيداي، الذين اختبروا قدراته بالقوة التي أطلقوا عليها اسم القوة(الفورس) ؛ رفض المجلس اللاحق لطلب كوي غون ل تدريب أناكين ليصبح جيداي، على الرغم من إصرار كوي غون على أن أناكين هو “الشخص المختار”.
كما أنه لم يتساءل عما إذا كانت حياة أناكين قد اتخذت مسارًا مختلفًا لو كان كوي غون
انجرف فجأة إلى المعركة بين الروبوتات التابعة للاتحاد التجاري وسكان نابو، وكان اناكين قد لجأ للتو إلى قمرة قيادة ستارفايتر عندما واجه كوي غون واوبي وان نفس المحارب المظلم الذي ظهر في تاتوين. على الرغم من أن أناكين لم يكن ينوي الاستيلاء على ستارفايتر (مركبة فضائية صغير قتالية)
– بدلاً من أوبي وان كينوبي – من نجا من المبارزة مع لورد السيث دارث مول على نابو. في تاتوين ، أكد كوي غون أنه لم يحدث شيء عن طريق الصدفة، وعلى الرغم من وجود أشياء كثيرة كان فيدر سيختلف عليها مع كوي غون ، إلا أنه كان سيوافق على ذلك، لأن فيدر كان يؤمن بالقدر.
بعد ثلاثة أيام، كرم مجلس الجيداي رغبة كوي غون الأخيرة، وسمح لـ أناكين بأن يصبح تلميذًا لـ اوبي وان. عندما أدرك أناكين أنه حتى المستشار الأعلى المعين حديثًا بالباتين، عضو مجلس الشيوخ السابق في نابو، كان على علم بدوره في تدمير سفينة التحكم الآلية، اعتقد أنه ذهب إلى أبعد ما يمكن أن يفعله عبد من تاتوين.
كان يعتقد أن قدر أناكين هو ترك تاتوين ويصبح جيداي، تمامًا كما كان مقدرًا له أن يفعل كل ما حدث بعد ذلك. كان من غير المجدي التكهن كيف كانت ستكون حياته مختلفة.
أعقب رحيل أناكين من تاتوين
الآن، وهو في طريقه إلى إندور، تساءل سيد الظلام ذو القناع الأسود عما إذا كان لدى لوك سكايووكر أي أوهام حول قدرته على التحكم في مصيره.
أعقب رحيل أناكين من تاتوين
فكر فيدر، إذا قاتلني فسوف يفشل.
كما أنه لم يتساءل عما إذا كانت حياة أناكين قد اتخذت مسارًا مختلفًا لو كان كوي غون
ومع ذلك، كان سيصاب فيدر بخيبة أمل تقريبًا إذا استسلم لوك مبكرًا، دون بذل أي جهد لمقاومة قوة الجانب المظلم. بعد كل شيء، كان أنكين سكاي ووكر شابًا ذات يوم، ولم يستسلم بسهولة. . . .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
