سحر الأبعاد 2
الفصل 90 سحر الأبعاد 2
“لقد ولدت فكرة الانتقال الآني لأول مرة بعد أن تم إدراك حدود الطيران. كما تعلمون جميعاً ، من المستحيل بهذه الطريقة تحريك الجيش أو إمداداته.”
“إنها ليست مسألة مانا مطلوبة ، لأنها ستستغرق الكثير من الوقت. ناهيك عن أنه سيوفر هدفاً مثالياً لكمين ، لأن غير السحرة سيكونون بط جالس.”
ولكن على عكس خطوات الاعوجاج ، حيث كانت كلتا النهايتين ثابتتين ، انتقلت البوابة أمام رود إلى الأمام ، مما جعله يصل إلى الوجهة دون الحاجة إلى اتخاذ خطوة.
“كيف تعتقدون أنكم يمكن أن تستعيدونهم مرة أخرى؟ والأهم من ذلك ، هل يلاحظ المولود الجديد أنه ليس أصلياً؟ شيء واحد هو تحريك الصخور عن بعد ، لكن الكائنات الحية أكثر تعقيداً بكثير.”
“كانت الفكرة الأولى ، مجرد تحريك الجسم بشكل أسرع ، ولكن فوق عتبة سرعة معينة ، يصبح الغبار خطيراً كسهم ، وتضرب الحشرات مثل الانهيار الجليدي. إن إضافة حاجز قوي بما يكفي لتحمل مثل هذه المخاطر ، سيجعل استهلاك المانا محظوراً ، حتى بالنسبة لمجموعة صغيرة من الأشخاص.”
“ثانياً ، حتى البوابة الصغيرة تتطلب على الأقل القدرة على الإلقاء الثلاثي ، حيث يجب عليكم مزج طاقات الأرض والهواء والماء والسيطرة عليها. هذه هي العناصر الأساسية للبوابة.”
مع كل كلمة سحرية تحدثها ، بدأت البقع في التوسع وتمدد نفسها بطريقة خيالية ، وأصبح أحد الأطراف دائرياً تقريباً ، بحجم قبضة ، بينما كان الآخر رقيقاً وصغيراً إلى حد يشبه النقطة.
“لذلك ، كان لدى بعض الحمقى البكم الذين قرؤوا الكثير من القصص الخيالية فكرة الانتقال الآني ، كما هو الحال في تحويل المادة الحية في شيء آخر يمكنه أن يحافظ على السفر بسرعة عالية ، ويعود مرة أخرى إلى الوجهة.”
“سحر الأبعاد ليست تخصصاً ، ليس له متطلبات صارمة لا يمكن التغلب عليه بالممارسة والعمل الشاق. على الورق ، هو شيء يمكن لكل ساحر جيد القيام به ، حتى أولئك الذين لديهم تخصص واحد أو لا شيء على الإطلاق.”
ضحك رود بصوت عالٍ ، كما لو كانت أفضل نكتة على الإطلاق ، ولكن عندما لاحظ أنه كان الوحيد الذي يضحك ، كانت شفته العليا ملتوية في تعبير عن الاشمئزاز.
خاتم الأكاديمية في إصبع رود نقر في سحر القلعة ، وفتح بوابتين ، واحدة أمام البروفيسور والأخرى في منتصف الفصل.
ولوح البروفيسور رود بيديه بطريقة دائرية ، وسرعان ما ظهرت بقع سوداء صغيرة. الأولى بين راحتيه ، والثانية أمام الفتاة الجالسة في منتصف الصف الأمامي.
“كيف يمكنكم أن تكونوا بهذا الغباء؟ هل حقاً لا تفهمون؟”
“ثانياً ، حتى البوابة الصغيرة تتطلب على الأقل القدرة على الإلقاء الثلاثي ، حيث يجب عليكم مزج طاقات الأرض والهواء والماء والسيطرة عليها. هذه هي العناصر الأساسية للبوابة.”
سأل ، دون تلقي أي إجابة إلى جانب نظرات الحيرة.
“ولكن لا تنخدعوا بالمظاهر. حتى خدعة بسيطة مثل تلك التي أظهرتها للتو لديها قيود كثيرة. بادئ ذي بدء ، تتطلب خط رؤية واضحاً ، وإلا لا يمكن للمرء أن يكون لديه تركيز واضح على نقاط الدخول والخروج.”
—————
“في حكاية خرافية ، إنه أمر رائع. ولكن في الواقع؟ تحويل المادة الحية إلى شيء آخر ، هو مجرد كلمة رائعة لقول ‘قتل’. كيف يمكنكم التأكد من أن الشيء الذي يصل إلى الجانب الآخر هو حقاً أنتم؟ ما إذا ضاع جزء من جسدكم أو عقلكم أو روحكم؟”
“لقد تم تحذيركم مسبقاً. من الأفضل أن تبدؤوا في قراءة كتابكم من اليوم فصاعداً ، إذا كنتم لا تريدون أن تبدؤوا بالقدم الخطأ. أية أسئلة؟”
“كيف تعتقدون أنكم يمكن أن تستعيدونهم مرة أخرى؟ والأهم من ذلك ، هل يلاحظ المولود الجديد أنه ليس أصلياً؟ شيء واحد هو تحريك الصخور عن بعد ، لكن الكائنات الحية أكثر تعقيداً بكثير.”
“هل تفهمون الآن؟ تتطلب المساحة المنحنية نفس القدر من الطاقة والتركيز مما تتطلبه عملية الانتقال الآني ، لكنها أكثر أماناً إلى حد ما. المشي عبر بوابة يشبه المرور من باب. ما يدخل ، يخرج. لا أكثر ولا أقل.”
‘مثير للإعجاب.’ فكر ليث. ‘هل هو نفس اللغز الأخلاقي الذي كان للفيزياء النظرية حول الانتقال الآني على الأرض. حتى أن شخصاً ما صنع فيلماً هوليوداً عنه.’
ولوح البروفيسور رود بيديه بطريقة دائرية ، وسرعان ما ظهرت بقع سوداء صغيرة. الأولى بين راحتيه ، والثانية أمام الفتاة الجالسة في منتصف الصف الأمامي.
“ولا تدعوني أبدأ بضرورة وجود إحداثيات مثالية!” تابع البروفيسور رود.
“أعِد صنع مواد رفيعة جداً أو منخفضة جداً أو قريبة جداً من رفيق السفر وبام! الموت الفوري. ناهيك عن أن الحشرات والغبار وحتى الحيوانات المذكورة آنفاً ليست ملزمة بتوفير مساحة لوصولك. أصغر عقبة ، ولديك ذبابة للأدمغة.”
“أعِد صنع مواد رفيعة جداً أو منخفضة جداً أو قريبة جداً من رفيق السفر وبام! الموت الفوري. ناهيك عن أن الحشرات والغبار وحتى الحيوانات المذكورة آنفاً ليست ملزمة بتوفير مساحة لوصولك. أصغر عقبة ، ولديك ذبابة للأدمغة.”
“لقد ولدت فكرة الانتقال الآني لأول مرة بعد أن تم إدراك حدود الطيران. كما تعلمون جميعاً ، من المستحيل بهذه الطريقة تحريك الجيش أو إمداداته.”
“الساحر الأخير الذي حاول الانتقال الآني ، أعاد صنع المادة في السماء ، على أمل تجنب مثل هذه القضايا ، فقط لقطيع من البط يعبر طريقه ، مما يجعله يموت مثل الدجال الذي كان عليه.” هذه المرة ، ضحك جزء من الفصل في الدعابة المظلمة.
“ما سأعلمكم إياه هو فن معالجة الفضاء نفسه ، مما يتيح لكم الوصول من النقطة A إلى النقطة B بأمان تام في لحظة ، حتى لو كان المكانان على بعد آلاف الأميال.”
“في حكاية خرافية ، إنه أمر رائع. ولكن في الواقع؟ تحويل المادة الحية إلى شيء آخر ، هو مجرد كلمة رائعة لقول ‘قتل’. كيف يمكنكم التأكد من أن الشيء الذي يصل إلى الجانب الآخر هو حقاً أنتم؟ ما إذا ضاع جزء من جسدكم أو عقلكم أو روحكم؟”
ولوح البروفيسور رود بيديه بطريقة دائرية ، وسرعان ما ظهرت بقع سوداء صغيرة. الأولى بين راحتيه ، والثانية أمام الفتاة الجالسة في منتصف الصف الأمامي.
“ثانياً ، حتى البوابة الصغيرة تتطلب على الأقل القدرة على الإلقاء الثلاثي ، حيث يجب عليكم مزج طاقات الأرض والهواء والماء والسيطرة عليها. هذه هي العناصر الأساسية للبوابة.”
مع كل كلمة سحرية تحدثها ، بدأت البقع في التوسع وتمدد نفسها بطريقة خيالية ، وأصبح أحد الأطراف دائرياً تقريباً ، بحجم قبضة ، بينما كان الآخر رقيقاً وصغيراً إلى حد يشبه النقطة.
“إنه ليس شيئاً يمكنك أن تخشاه في طريقك. يجب أن تكون قادراً على الشعور بأن البوابة تنمو وتتكيف مع تغيراتها. إذا لم تطعمها مانا في الوقت المناسب في المكان المناسب ، فلن تفتح أبداً.”
“أستاذ ، لقد قلت أن الانتقال الآني غير موجود ، ولكن ما هي رمشة في ذلك الوقت؟ لم أر أي بوابة مفتوحة.”
لقد افترضوا شكل قمع ، مصنوع من الطاقة ، مع كلا الطرفين يدوران بسرعة لا تصدق.
‘هل هذا أفق الحدث؟!’ صُدم ليث ، إلى حد أنه وقف ليراقب الظاهرة بشكل أفضل.
بعد ثانية واحدة فقط ، انهارت مداخل الطاقة على نفسها ، تاركةً في مكانها صدعين في الفضاء. مد البروفيسور رود يده داخل الصدع الأول ، مما جعله يظهر مرة أخرى فوق مكتب الفتاة مباشرة ، وأخذ القلم بعيداً عن أصابعها.
سأل ، دون تلقي أي إجابة إلى جانب نظرات الحيرة.
بعد ثانية واحدة فقط ، انهارت مداخل الطاقة على نفسها ، تاركةً في مكانها صدعين في الفضاء. مد البروفيسور رود يده داخل الصدع الأول ، مما جعله يظهر مرة أخرى فوق مكتب الفتاة مباشرة ، وأخذ القلم بعيداً عن أصابعها.
“هل تفهمون الآن؟ تتطلب المساحة المنحنية نفس القدر من الطاقة والتركيز مما تتطلبه عملية الانتقال الآني ، لكنها أكثر أماناً إلى حد ما. المشي عبر بوابة يشبه المرور من باب. ما يدخل ، يخرج. لا أكثر ولا أقل.”
مع كل كلمة سحرية تحدثها ، بدأت البقع في التوسع وتمدد نفسها بطريقة خيالية ، وأصبح أحد الأطراف دائرياً تقريباً ، بحجم قبضة ، بينما كان الآخر رقيقاً وصغيراً إلى حد يشبه النقطة.
“ولكن لا تنخدعوا بالمظاهر. حتى خدعة بسيطة مثل تلك التي أظهرتها للتو لديها قيود كثيرة. بادئ ذي بدء ، تتطلب خط رؤية واضحاً ، وإلا لا يمكن للمرء أن يكون لديه تركيز واضح على نقاط الدخول والخروج.”
ولكن على عكس خطوات الاعوجاج ، حيث كانت كلتا النهايتين ثابتتين ، انتقلت البوابة أمام رود إلى الأمام ، مما جعله يصل إلى الوجهة دون الحاجة إلى اتخاذ خطوة.
“ثانياً ، حتى البوابة الصغيرة تتطلب على الأقل القدرة على الإلقاء الثلاثي ، حيث يجب عليكم مزج طاقات الأرض والهواء والماء والسيطرة عليها. هذه هي العناصر الأساسية للبوابة.”
في نفس اللحظة تقريباً ، ترددت الأصوات التي تشير إلى نهاية الدرس. كان لدى العديد من الطلاب نظرة قلقة على وجوههم ، وكان ليث أحدهم.
“تسمح إضافة المزيد من العناصر بإنشاء صدوع أكبر ، وهي الطريقة الوحيدة لجعلها مستقرة بما يكفي للسماح لأكثر من شخص بالسير عبرها. ستحتاجون إلى تطوير فهم عميق لهذه العناصر الثلاثة ، فقط للمبتدئين.”
“هل من الممكن حقاً أن يقوم ساحر واحد بفتح بوابة لموقع على بعد مئات ، إن لم يكن آلاف الأميال؟” سألت فتاة صغيرة.
“على الرغم مما قد تعتقدونه ، فإن سحر الأبعاد لا يتطلب كمية هائلة من المانا ، مثل بعض التخصصات. الشرط الأكثر أهمية هو الحساسية لتقلبات الطاقة والفضاء الصغيرة.”
“بالعودة إلى أيامي ، وجدت نفسي ذات مرة محاطاً بالرماة يستخدمون السهام المسحورة. لقد ساعدني قائدهم بوقوفه لفترة طويلة بما يكفي بالنسبة لي إلى وقت تحول حتى أنه عندما كنت أهرب ، أصبح وسادة سفك جيدة.”
“إنه ليس شيئاً يمكنك أن تخشاه في طريقك. يجب أن تكون قادراً على الشعور بأن البوابة تنمو وتتكيف مع تغيراتها. إذا لم تطعمها مانا في الوقت المناسب في المكان المناسب ، فلن تفتح أبداً.”
“كانت الفكرة الأولى ، مجرد تحريك الجسم بشكل أسرع ، ولكن فوق عتبة سرعة معينة ، يصبح الغبار خطيراً كسهم ، وتضرب الحشرات مثل الانهيار الجليدي. إن إضافة حاجز قوي بما يكفي لتحمل مثل هذه المخاطر ، سيجعل استهلاك المانا محظوراً ، حتى بالنسبة لمجموعة صغيرة من الأشخاص.”
“سحر الأبعاد ليست تخصصاً ، ليس له متطلبات صارمة لا يمكن التغلب عليه بالممارسة والعمل الشاق. على الورق ، هو شيء يمكن لكل ساحر جيد القيام به ، حتى أولئك الذين لديهم تخصص واحد أو لا شيء على الإطلاق.”
“غداً ، لن نبدأ بشيء أكثر من خدعة صالون بسيطة.”
‘مثير للإعجاب.’ فكر ليث. ‘هل هو نفس اللغز الأخلاقي الذي كان للفيزياء النظرية حول الانتقال الآني على الأرض. حتى أن شخصاً ما صنع فيلماً هوليوداً عنه.’
في نفس اللحظة تقريباً ، ترددت الأصوات التي تشير إلى نهاية الدرس. كان لدى العديد من الطلاب نظرة قلقة على وجوههم ، وكان ليث أحدهم.
فتح رود بوابتين صغيرتين ، بالكاد بحجم عملة معدنية ، واحدة فوق الأخرى. ثم أسقط حصاة صغيرة في البوابة السفلية ، وعادت للظهور من البوابة العلوية ، وسقطت في البوابة السفلية في حلقة لا نهاية لها.
“الساحر الأخير الذي حاول الانتقال الآني ، أعاد صنع المادة في السماء ، على أمل تجنب مثل هذه القضايا ، فقط لقطيع من البط يعبر طريقه ، مما يجعله يموت مثل الدجال الذي كان عليه.” هذه المرة ، ضحك جزء من الفصل في الدعابة المظلمة.
“لقد تم تحذيركم مسبقاً. من الأفضل أن تبدؤوا في قراءة كتابكم من اليوم فصاعداً ، إذا كنتم لا تريدون أن تبدؤوا بالقدم الخطأ. أية أسئلة؟”
رفع يوريال يده ، حصل على إذن للتحدث.
‘لا شيء.’ تركه الجواب مكتئباً. ‘اقلب هذا العبوس رأساً على عقب! حتى أكثر الأطفال خبرة هنا بالكاد لديه ست سنوات من ممارسة السحر ، لديك أكثر من اثني عشر. ناهيك عن الإلقاء السداسي والسحر الحقيقي.’
‘لا شيء.’ تركه الجواب مكتئباً. ‘اقلب هذا العبوس رأساً على عقب! حتى أكثر الأطفال خبرة هنا بالكاد لديه ست سنوات من ممارسة السحر ، لديك أكثر من اثني عشر. ناهيك عن الإلقاء السداسي والسحر الحقيقي.’
“أستاذ ، لقد قلت أن الانتقال الآني غير موجود ، ولكن ما هي رمشة في ذلك الوقت؟ لم أر أي بوابة مفتوحة.”
مع كل كلمة سحرية تحدثها ، بدأت البقع في التوسع وتمدد نفسها بطريقة خيالية ، وأصبح أحد الأطراف دائرياً تقريباً ، بحجم قبضة ، بينما كان الآخر رقيقاً وصغيراً إلى حد يشبه النقطة.
“سؤال ممتاز أيها الشاب.” لأول مرة منذ دخوله الغرفة ، ابتسم البروفيسور رود بلطف. كان كثيرون يشتمون داخلياً ، ويسألون أنفسهم عما إذا كان السؤال جيداً حقاً ، أم أنه كان يقدّر والد يوريال.
من تميمة الأبعاد ، قام البروفيسور رود بإخراج كرة صغيرة مع العديد من الرونية الحمراء المحفورة عليها.
“كانت الفكرة الأولى ، مجرد تحريك الجسم بشكل أسرع ، ولكن فوق عتبة سرعة معينة ، يصبح الغبار خطيراً كسهم ، وتضرب الحشرات مثل الانهيار الجليدي. إن إضافة حاجز قوي بما يكفي لتحمل مثل هذه المخاطر ، سيجعل استهلاك المانا محظوراً ، حتى بالنسبة لمجموعة صغيرة من الأشخاص.”
“سحر الأبعاد ليس مجرد مسألة لوجستية ونقل ، في الظروف المناسبة هي أيضاً أداة مثالية للدفاع أو الهجوم. ولكن في مثل هذه السيناريوهات ، لا يمكنك توقع أن يكون العدو لطيفاً بما يكفي لينتظر منك أن تنتهِ ، كل شيء يحتاج لتكون سريعاً.”
—————
ظهرت ابتسامة قاسية على وجه رود ، متذكراً تعبير الجنود المصدوم عندما أدركوا ما حدث.
“اسمحوا لي أن أريكم رمشة مرة أخرى ، هذه المرة ببطء.”
‘هذا أمر سيء حقاً. ليس فقط لم أمارس شيئاً كهذا من قبل ، ولكن الحساسية ليست نقطتي القوية.’
ظهرت ابتسامة قاسية على وجه رود ، متذكراً تعبير الجنود المصدوم عندما أدركوا ما حدث.
خاتم الأكاديمية في إصبع رود نقر في سحر القلعة ، وفتح بوابتين ، واحدة أمام البروفيسور والأخرى في منتصف الفصل.
“اسمحوا لي أن أريكم رمشة مرة أخرى ، هذه المرة ببطء.”
“غداً ، لن نبدأ بشيء أكثر من خدعة صالون بسيطة.”
ولكن على عكس خطوات الاعوجاج ، حيث كانت كلتا النهايتين ثابتتين ، انتقلت البوابة أمام رود إلى الأمام ، مما جعله يصل إلى الوجهة دون الحاجة إلى اتخاذ خطوة.
“هذه هي الطريقة التي تعمل بها رمشة ، بشكل أسرع بكثير. استخدام السحر الأبعاد في القتال هو الاختبار النهائي لمهارة الساحر. التطبيق المفيد الآخر ، ولكن الأصعب هو التالي. الرجاء الوقوف أيها الشاب.”
من تميمة الأبعاد ، قام البروفيسور رود بإخراج كرة صغيرة مع العديد من الرونية الحمراء المحفورة عليها.
فعل يوريال حسب التعليمات ، ولكن بمجرد أن وقف ، وجد نفسه يشاهد البروفيسور رود يقف خلف مكتبه ، بينما كان الآن في منتصف الغرفة.
‘وفقاً لسجلات الأكاديمية ، أقل بقليل من 60٪.’ ردت سولوس.
“تسمى هذه التعويذة تحول. الاسم توضيحي ذاتياً ، ويتطلب مجموعتين من البوابات ، إذا تم ضبطها بشكل صحيح ، قم بإنشاء التحويل المثالي. وأحياناً حتى فرصة للقتل.”
‘كلما واجهت صعوبة ، إما أن أغش طريقي مع السحر الحقيقي حتى أفهم جوهر المشكلة الحقيقي ، أو أعتمد على الطيار الآلي للسحر المزيف لفهم التدفق السحري.’
“بالعودة إلى أيامي ، وجدت نفسي ذات مرة محاطاً بالرماة يستخدمون السهام المسحورة. لقد ساعدني قائدهم بوقوفه لفترة طويلة بما يكفي بالنسبة لي إلى وقت تحول حتى أنه عندما كنت أهرب ، أصبح وسادة سفك جيدة.”
ظهرت ابتسامة قاسية على وجه رود ، متذكراً تعبير الجنود المصدوم عندما أدركوا ما حدث.
‘لا شيء.’ تركه الجواب مكتئباً. ‘اقلب هذا العبوس رأساً على عقب! حتى أكثر الأطفال خبرة هنا بالكاد لديه ست سنوات من ممارسة السحر ، لديك أكثر من اثني عشر. ناهيك عن الإلقاء السداسي والسحر الحقيقي.’
‘هذا أمر سيء حقاً. ليس فقط لم أمارس شيئاً كهذا من قبل ، ولكن الحساسية ليست نقطتي القوية.’
“لكن لا تفهموني خطأً ، من الصعب على تحول الابتعاد عن رمشة. ويتطلب ذلك أن كلا الهدفين لا يزالان على مسافة عشرة أمتار وبصورة واضحة. لكنني قد انحرفت عن الموضوع. أي شيء آخر؟”
‘كم عدد الطلاب المتخرجين الذين تمكنوا من تسجيل درجة A على الرغم من فشلها؟’ كان ليث يفكر في إسقاط الموضوع لتجنب تأثيره على درجاته. كان بإمكانه دائماً نسخ الكتاب والدراسة بالسرعة التي تليها.
بعد ثانية واحدة فقط ، انهارت مداخل الطاقة على نفسها ، تاركةً في مكانها صدعين في الفضاء. مد البروفيسور رود يده داخل الصدع الأول ، مما جعله يظهر مرة أخرى فوق مكتب الفتاة مباشرة ، وأخذ القلم بعيداً عن أصابعها.
“هل من الممكن حقاً أن يقوم ساحر واحد بفتح بوابة لموقع على بعد مئات ، إن لم يكن آلاف الأميال؟” سألت فتاة صغيرة.
“نعم ولا. يمكن لساحر واحد أن يفتح بوابة تؤدي إلى وجهة بعيدة جداً ، ولكنه يحتاج إما إلى مانا كافية لدعم المهمة ، أو عنصر سحري لمشاركة أعبائه. أيضاً ، لا يمكن للمرء أن يذهب إلى موقع لم يكن فيه من قبل.”
ولوح البروفيسور رود بيديه بطريقة دائرية ، وسرعان ما ظهرت بقع سوداء صغيرة. الأولى بين راحتيه ، والثانية أمام الفتاة الجالسة في منتصف الصف الأمامي.
“التصور هو عنصر أساسي ، وكذلك معرفة الإحداثيات الدقيقة. علاوة على ذلك ، يتطلب فتح مثل هذه البوابة التركيز. شيء من هذا القبيل.”
“ولكن لا تنخدعوا بالمظاهر. حتى خدعة بسيطة مثل تلك التي أظهرتها للتو لديها قيود كثيرة. بادئ ذي بدء ، تتطلب خط رؤية واضحاً ، وإلا لا يمكن للمرء أن يكون لديه تركيز واضح على نقاط الدخول والخروج.”
فتح رود بوابتين صغيرتين ، بالكاد بحجم عملة معدنية ، واحدة فوق الأخرى. ثم أسقط حصاة صغيرة في البوابة السفلية ، وعادت للظهور من البوابة العلوية ، وسقطت في البوابة السفلية في حلقة لا نهاية لها.
من تميمة الأبعاد ، قام البروفيسور رود بإخراج كرة صغيرة مع العديد من الرونية الحمراء المحفورة عليها.
“ثانياً ، حتى البوابة الصغيرة تتطلب على الأقل القدرة على الإلقاء الثلاثي ، حيث يجب عليكم مزج طاقات الأرض والهواء والماء والسيطرة عليها. هذه هي العناصر الأساسية للبوابة.”
“سحرة الأبعاد عادة ما يزرعون منارات سحرية في أكثر وجهاتهم شيوعاً ، مما يجعل فتح بوابة أسهل بكثير وأقل استهلاكاً للمانا. كما قلت في بداية الدرس ، فإن موضوعي معقد حقاً.”
مع كل كلمة سحرية تحدثها ، بدأت البقع في التوسع وتمدد نفسها بطريقة خيالية ، وأصبح أحد الأطراف دائرياً تقريباً ، بحجم قبضة ، بينما كان الآخر رقيقاً وصغيراً إلى حد يشبه النقطة.
لقد افترضوا شكل قمع ، مصنوع من الطاقة ، مع كلا الطرفين يدوران بسرعة لا تصدق.
“من الأفضل تجنب ملء رؤوسكم بمفاهيم غير مجدية. ركزوا على المهمة المطروحة. يجب على المرء أولاً أن يتعلم كيفية الزحف ، ثم المشي ، وعندئذ فقط يمكن أن يقلق بشأن سرعة الجري. انصروفوا.”
في نفس اللحظة تقريباً ، ترددت الأصوات التي تشير إلى نهاية الدرس. كان لدى العديد من الطلاب نظرة قلقة على وجوههم ، وكان ليث أحدهم.
“سحر الأبعاد ليس مجرد مسألة لوجستية ونقل ، في الظروف المناسبة هي أيضاً أداة مثالية للدفاع أو الهجوم. ولكن في مثل هذه السيناريوهات ، لا يمكنك توقع أن يكون العدو لطيفاً بما يكفي لينتظر منك أن تنتهِ ، كل شيء يحتاج لتكون سريعاً.”
‘هذا أمر سيء حقاً. ليس فقط لم أمارس شيئاً كهذا من قبل ، ولكن الحساسية ليست نقطتي القوية.’
“إنها ليست مسألة مانا مطلوبة ، لأنها ستستغرق الكثير من الوقت. ناهيك عن أنه سيوفر هدفاً مثالياً لكمين ، لأن غير السحرة سيكونون بط جالس.”
‘كلما واجهت صعوبة ، إما أن أغش طريقي مع السحر الحقيقي حتى أفهم جوهر المشكلة الحقيقي ، أو أعتمد على الطيار الآلي للسحر المزيف لفهم التدفق السحري.’
ظهرت ابتسامة قاسية على وجه رود ، متذكراً تعبير الجنود المصدوم عندما أدركوا ما حدث.
‘ما هو معدل النجاح السنوي لهذه الدورة؟’
“كيف يمكنكم أن تكونوا بهذا الغباء؟ هل حقاً لا تفهمون؟”
‘وفقاً لسجلات الأكاديمية ، أقل بقليل من 60٪.’ ردت سولوس.
“سحر الأبعاد ليست تخصصاً ، ليس له متطلبات صارمة لا يمكن التغلب عليه بالممارسة والعمل الشاق. على الورق ، هو شيء يمكن لكل ساحر جيد القيام به ، حتى أولئك الذين لديهم تخصص واحد أو لا شيء على الإطلاق.”
‘كم عدد الطلاب المتخرجين الذين تمكنوا من تسجيل درجة A على الرغم من فشلها؟’ كان ليث يفكر في إسقاط الموضوع لتجنب تأثيره على درجاته. كان بإمكانه دائماً نسخ الكتاب والدراسة بالسرعة التي تليها.
‘لا شيء.’ تركه الجواب مكتئباً. ‘اقلب هذا العبوس رأساً على عقب! حتى أكثر الأطفال خبرة هنا بالكاد لديه ست سنوات من ممارسة السحر ، لديك أكثر من اثني عشر. ناهيك عن الإلقاء السداسي والسحر الحقيقي.’
‘أعلم ، لكن الممارسة ليست كل شيء. يبدو أن هذا النظام يتطلب الكثير من المواهب ، وكلانا يعرف أنني لست عبقرياً. لا يمكن للتنشيط والسحر الحقيقي أن يساعداني كما يفعلان في الحدادة والشفاء. أخشى أنني قد اصطدمت بجدار.’
في نفس اللحظة تقريباً ، ترددت الأصوات التي تشير إلى نهاية الدرس. كان لدى العديد من الطلاب نظرة قلقة على وجوههم ، وكان ليث أحدهم.
—————
فعل يوريال حسب التعليمات ، ولكن بمجرد أن وقف ، وجد نفسه يشاهد البروفيسور رود يقف خلف مكتبه ، بينما كان الآن في منتصف الغرفة.
ترجمة: Acedia
لقد افترضوا شكل قمع ، مصنوع من الطاقة ، مع كلا الطرفين يدوران بسرعة لا تصدق.
ولوح البروفيسور رود بيديه بطريقة دائرية ، وسرعان ما ظهرت بقع سوداء صغيرة. الأولى بين راحتيه ، والثانية أمام الفتاة الجالسة في منتصف الصف الأمامي.
“بالعودة إلى أيامي ، وجدت نفسي ذات مرة محاطاً بالرماة يستخدمون السهام المسحورة. لقد ساعدني قائدهم بوقوفه لفترة طويلة بما يكفي بالنسبة لي إلى وقت تحول حتى أنه عندما كنت أهرب ، أصبح وسادة سفك جيدة.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات