درس استحضار الأرواح 2
الفصل 110 درس استحضار الأرواح 2
“ماذا تقصدين ببصمة؟” كان ليث ضائع بشكل واضح. “ولماذا يجب أن تكون مشاعر الرجل الميت مهمة؟”
تنهدت البايك بحزن.
تسربت الطاقة إلى الأرض ، وخرجت هياكل عظمية لا تعد ولا تحصى ، من الإنسان والحيوان ، من الأسفل. كانت أفواههم فاغِرة في صرخة صامتة ، مقاتلين طريقهم للخروج من الطين والجذور.
“تناقض؟” استنشقت كالا. “هل سبق لك أن وجدت أي شيء ، سواء كان حياً أم لا يتحرك دون الحاجة إلى الطاقة؟ يحتاج البشر إلى تناول الطعام ، وكذلك النباتات. لكي يتدحرج حجر ، يجب على شخص ما دفعه.”
“لا ، أنا ألعب فقط بالطاقات المتبقية ، فقط لأريك مدى قوة الاستحضار.” وبمجرد أن توقفت البايك عن بث الطاقة المظلمة ، عاد السائل اللزج إلى الرماد ، على الرغم من أن الدم لا يزال يقطر عليه.
أمسكت العديد من الأيدي قدمي وكاحلي ليث بقبضة حديدية. في بضع ثوانٍ كان محاطاً بجيش صغير من الموتى ، كلًّ منهم يبعث هالة مشؤومة أرسلت رجفة باردة أسفل عموده الفقري.
بنقرة من خطمها ، استدعت كالا بالقرب منها رماد وحش ليث ، وحرّكته بمخلب مشبع بالظلام ، وعضّت برثنها الآخر للسماح لبعض الدم بالتنقيط عليه.
“استناداً إلى ما قاله لي نوك ، لقد استخدمت استحضار الأرواح أعلى ، محولاً شخصاً لا يزال على قيد الحياة.”
عرف ليث أنهم لا يشكلون أي تهديد له. لم يكن لاميت أدنى أكثر من إزعاج ، حتى أن الكثيرين لم يتمكنوا من إيذاء شخص مثله. أسوأ سيناريو ، هو ببساطة سيقلع ويهاجمهم من السماء ، ولا يترك لهم أي فرصة للانتقام.
“ولكن عندما يتم إنشاء شيء ما من استحضار الأرواح الأعلى ، يكون عدم التوازن شديداً للغاية.”
لكن يبدو أن جسده يتجاهل كل هذه المعرفة. الشيء الوحيد الذي شعر به من عيونهم الحمراء اللامعة هو الخوف والاضطراب الفطري.
“لا ، أنا ألعب فقط بالطاقات المتبقية ، فقط لأريك مدى قوة الاستحضار.” وبمجرد أن توقفت البايك عن بث الطاقة المظلمة ، عاد السائل اللزج إلى الرماد ، على الرغم من أن الدم لا يزال يقطر عليه.
——————
حافظ على هدوئه ، وأبقى تلك العواطف مغلقة في زاوية من عقله ، بينما استغل ذلك الاتصال لاستخدام التنشيط عليهم وفهم كيف تمكنت كالا من القيام بذلك.
تنهدت البايك بحزن.
“هل تعرف على الأقل كيف ترفع لاميت واحد؟” ثم سألت.
اكتشف ليث أن كل هيكل عظمي يمسك به لديه الآن جوهر مانا أحمر صغير.
“استحضار الأرواح الأدنى ، الذي استخدمته للتو ، يسمح بتحويل أي جثة مؤقتاً إلى لاميت. لا يتطلب الكثير من الطاقة ، لكن التأثيرات قصيرة الأمد ، ومخلوقاته غير قادرة على التفكير ، يمكنهم فقط إطاعة أوامر بسيطة.”
غير مرئي للعين المجردة ، خرج منه عدد لا يُحصى من محاليق الطاقة منه ، مُحافظاً على جميع العظام معاً مما يسمح لها بالحركة والشعور. على عكس الجواهر العادية ، على الرغم من ذلك ، كان لديهم خطوط سوداء ، تنبض وتنمو في كل مرة يتحرك فيها اللاموتى.
حافظ على هدوئه ، وأبقى تلك العواطف مغلقة في زاوية من عقله ، بينما استغل ذلك الاتصال لاستخدام التنشيط عليهم وفهم كيف تمكنت كالا من القيام بذلك.
“في هذا العالم يفوق عدد القتلى عدد الأرواح بالمئات. سيدفن بايك خبير فريسته ويحولها إلى سلاح. الصدمة التي يسببونها والأعداد الهائلة يمكن أن تقلب بسهولة الطاولات ، إذا تم استخدامها بشكل صحيح.”
“يسمح استحضار الأرواح الأعلى بخلق لاميت أدنى قادر على الاستمرار إلى الأبد ، أو حتى مخلوقات متفوقة ، قادرة على التفكير المستقل. ومع ذلك ، بغض النظر عما تفعله ، فإن استحضار الأرواح الأعلى له عيب مقارنة بالفرع الأدنى.”
مع نقرة أخرى من برثنها ، زحفت الهياكل العظمية إلى الأرض ، ومن خلال استخدامها لسحر الأرض ، لم يتبق أي أثر لممرهم.
ترجمة: Acedia
“استحضار الأرواح يمكن تقسيمه تقريباً إلى فرعين: أدنى وأعلى.”
“استحضار الأرواح الأدنى ، الذي استخدمته للتو ، يسمح بتحويل أي جثة مؤقتاً إلى لاميت. لا يتطلب الكثير من الطاقة ، لكن التأثيرات قصيرة الأمد ، ومخلوقاته غير قادرة على التفكير ، يمكنهم فقط إطاعة أوامر بسيطة.”
أمسكت العديد من الأيدي قدمي وكاحلي ليث بقبضة حديدية. في بضع ثوانٍ كان محاطاً بجيش صغير من الموتى ، كلًّ منهم يبعث هالة مشؤومة أرسلت رجفة باردة أسفل عموده الفقري.
“استحضار الأرواح الأعلى ، الذي حاولته بحماقة ، هو أمر مختلف تماماً.”
“إذا لم يقم الملقي بإطعام مخلوقاته بالكمية المناسبة من طاقة الضوء ، فإن سحر الظلام الذي يحركهم يبدأ في تآكل أجسادهم ، حتى يتحولون إلى غبار.”
بنقرة من خطمها ، استدعت كالا بالقرب منها رماد وحش ليث ، وحرّكته بمخلب مشبع بالظلام ، وعضّت برثنها الآخر للسماح لبعض الدم بالتنقيط عليه.
ضرب الرعب ليث عندما رأى الرماد يتحول إلى حالة شبه سائلة ، يلتف حول المخلب ويستخدمه للتمدد بالقرب من مصدر الدم.
ضرب الرعب ليث عندما رأى الرماد يتحول إلى حالة شبه سائلة ، يلتف حول المخلب ويستخدمه للتمدد بالقرب من مصدر الدم.
“هذا الشيء لا يزال على قيد الحياة؟” لقد أخذ خطوة للوراء دون وعي.
“لا ، أنا ألعب فقط بالطاقات المتبقية ، فقط لأريك مدى قوة الاستحضار.” وبمجرد أن توقفت البايك عن بث الطاقة المظلمة ، عاد السائل اللزج إلى الرماد ، على الرغم من أن الدم لا يزال يقطر عليه.
“يسمح استحضار الأرواح الأعلى بخلق لاميت أدنى قادر على الاستمرار إلى الأبد ، أو حتى مخلوقات متفوقة ، قادرة على التفكير المستقل. ومع ذلك ، بغض النظر عما تفعله ، فإن استحضار الأرواح الأعلى له عيب مقارنة بالفرع الأدنى.”
“لدي سؤال. وفقاً لما تقولينه ، يجب أن يطيع اللاميت مستحضر الأرواح. لماذا هاجمني المخلوق؟” سأل ليث.
“بعد أن استدعيت تعويذتي ، كانت الهياكل العظمية لا تزال سليمة ، وإذا قمت أنا أو أي شخص آخر برفعهم مرة أخرى ، فسيظلون يخدمون سيدهم. كان سيحدث نفس الشيء إذا أبقيتهم حتى تلاشي التعويذة.”
“ولكن عندما يتم إنشاء شيء ما من استحضار الأرواح الأعلى ، يكون عدم التوازن شديداً للغاية.”
كانت كالا تستنشق بقوة أكبر ، مما تسبب في ضحك نوك على نفقته.
“ماذا تقصدين ببصمة؟” كان ليث ضائع بشكل واضح. “ولماذا يجب أن تكون مشاعر الرجل الميت مهمة؟”
“إذا لم يقم الملقي بإطعام مخلوقاته بالكمية المناسبة من طاقة الضوء ، فإن سحر الظلام الذي يحركهم يبدأ في تآكل أجسادهم ، حتى يتحولون إلى غبار.”
“لم تكن جثة طائشة ، لكن شخصاً مات وهو يشتمك بأنفاسه الأخيرة. حتى لو فشلت محاولتك ، كان على المخلوق أن يحمل بنفسه المشاعر العميقة المرتبطة بموته.”
تنهدت البايك بحزن.
“ماذا تقصدين ببصمة؟” كان ليث ضائع بشكل واضح. “ولماذا يجب أن تكون مشاعر الرجل الميت مهمة؟”
“لقد جربت مرات لا حصر لها ، لكن عدم قدرتي على استخدام سحر الضوء يمنعني من إتقان استحضار الأرواح حقاً. جميع مخلوقاتي لها عمر الفراشة. اللاميت عديم الحياة ، للحفاظ عليه ، يجب دفع الثمن.”
تنهدت البايك بحزن.
“كلما كان مستحضر الأرواح أفضل ، كلما قلت الطاقة التي تتطلبها المخلوقات. ولكن بغض النظر عن ضآلة حجمها ، فإن رفع جيش دائم إما أن يستنزف الملقي أو يتطلب مصدراً خارجياً.”
‘ثم كيف يمكن للأشياء السحرية ألا تنفد من جوهرها؟ ما هو مصدر طاقتهم؟’
“بمجرد تشبعه ، أضف بقعة من سحر الضوء ، حتى السحر الأول لا بأس به. ستكون هذه هي بصمتك ، قوة الحياة الوحيدة التي سيحترمها اللاميت ويطيعها.”
“هل تقصدين أخذ الأرواح؟”
“لم تكن جثة طائشة ، لكن شخصاً مات وهو يشتمك بأنفاسه الأخيرة. حتى لو فشلت محاولتك ، كان على المخلوق أن يحمل بنفسه المشاعر العميقة المرتبطة بموته.”
أومأت كالا.
بنقرة من خطمها ، استدعت كالا بالقرب منها رماد وحش ليث ، وحرّكته بمخلب مشبع بالظلام ، وعضّت برثنها الآخر للسماح لبعض الدم بالتنقيط عليه.
“الهياكل العظمية بسيطة ، وتتطلب طاقة خام ، ولا صلة لها بالمصدر الذي تأتي منه. يمكن أن تكون مخلوقات أخرى أكثر انتقائية وتتطلب لحماً أو دماً حياً للحفاظ على وجودها إذا لم تكن طاقة مستحضر الأرواح متاحة.”
“وهذا يعني عادة أن الكثير من الناس يموتون.”
“باسم الأم العظيمة ، كيف سمح لك والداك بالسير وحدك في هذا العالم وأنت جاهل جداً؟” قالت وهي تهز رأسها الضخم في يأس.
“انتظري ، هل تخبريني أن على جيش اللاموتى أن ‘يأكل’ بانتظام؟ أليس هذا تناقضاً؟”
فتحت عيني جثة روديماسمرة أخرى ، واستبدل لون الكستناء باللون الأحمر الفاتح. كانت كالا على وشك سحب طاقاتها ، لكن ليث طلب منها الانتظار قليلاً. بهذه الطريقة استطاع أن يلاحظ أن المخلوق ليس له جوهر دم ، فقط أحمر مخطط أسود مثل الهياكل العظمية.
“تناقض؟” استنشقت كالا. “هل سبق لك أن وجدت أي شيء ، سواء كان حياً أم لا يتحرك دون الحاجة إلى الطاقة؟ يحتاج البشر إلى تناول الطعام ، وكذلك النباتات. لكي يتدحرج حجر ، يجب على شخص ما دفعه.”
“ولكن عندما يتم إنشاء شيء ما من استحضار الأرواح الأعلى ، يكون عدم التوازن شديداً للغاية.”
“وإلا فإن كل من البشر والوحوش السحرية سيقاتلون فقط مع اللاموتى. تخيل جيشاً لا يرتاح أو يأكل أو يخاف ينمو بعدد مع كل معركة. لا ، آفة ، هذا سيكون هراء.”
“لم تكن جثة طائشة ، لكن شخصاً مات وهو يشتمك بأنفاسه الأخيرة. حتى لو فشلت محاولتك ، كان على المخلوق أن يحمل بنفسه المشاعر العميقة المرتبطة بموته.”
‘كالا محقة ، وإلا فإن استحضار الأرواح سيتجاهل القانون الأول للديناميكا الحرارية ، ولا يمكن توليد الطاقة أو تدميرها. فقط يتم تحويلها أو تغييرها من شكل إلى آخر. لكن هذا يطرح سؤالاً آخر.’
‘ثم كيف يمكن للأشياء السحرية ألا تنفد من جوهرها؟ ما هو مصدر طاقتهم؟’
‘الساحر.’ لاحظت سولوس. ‘يجب أن يكون هذا هو السبب الذي يجعل عملية البصم ضرورية قبل استخدام واحد. ليس فقط إجراء أمان ، ولكنه أيضاً طريقة لإطعامهم. وهذا يفسر أيضاً سبب إعادة استخدام العناصر السحرية بعد وفاة سيدهم.’
صعدوا إلى جثة روديماس ، ثم بدأت كالا في التوضيح.
“لدي سؤال. وفقاً لما تقولينه ، يجب أن يطيع اللاميت مستحضر الأرواح. لماذا هاجمني المخلوق؟” سأل ليث.
ترجمة: Acedia
“كما قلت ، لم أتقن استحضار الأرواح حتى الآن. لكن التفسير الأكثر ترجيحاً هو أن تعويذتك الخرقاء لم تحمل بصمتك معها. وبسبب ذلك ، لم يتعرف عليك على أنك سيده ، ولكن فقط فريسة.”
أمسكت العديد من الأيدي قدمي وكاحلي ليث بقبضة حديدية. في بضع ثوانٍ كان محاطاً بجيش صغير من الموتى ، كلًّ منهم يبعث هالة مشؤومة أرسلت رجفة باردة أسفل عموده الفقري.
“خاصة إذا كان يكرهك عندما كان لا يزال على قيد الحياة.”
“وهذا يعني عادة أن الكثير من الناس يموتون.”
“الهياكل العظمية بسيطة ، وتتطلب طاقة خام ، ولا صلة لها بالمصدر الذي تأتي منه. يمكن أن تكون مخلوقات أخرى أكثر انتقائية وتتطلب لحماً أو دماً حياً للحفاظ على وجودها إذا لم تكن طاقة مستحضر الأرواح متاحة.”
“ماذا تقصدين ببصمة؟” كان ليث ضائع بشكل واضح. “ولماذا يجب أن تكون مشاعر الرجل الميت مهمة؟”
أومأ ليث برأسه ، مع الاعتراف بأن كونه قوياً جداً وجاهلاً جداً في طرق السحر كان مزيجاً رهيباً.
كانت كالا تستنشق بقوة أكبر ، مما تسبب في ضحك نوك على نفقته.
“باسم الأم العظيمة ، كيف سمح لك والداك بالسير وحدك في هذا العالم وأنت جاهل جداً؟” قالت وهي تهز رأسها الضخم في يأس.
“استناداً إلى ما قاله لي نوك ، لقد استخدمت استحضار الأرواح أعلى ، محولاً شخصاً لا يزال على قيد الحياة.”
“كما قلت ، لم أتقن استحضار الأرواح حتى الآن. لكن التفسير الأكثر ترجيحاً هو أن تعويذتك الخرقاء لم تحمل بصمتك معها. وبسبب ذلك ، لم يتعرف عليك على أنك سيده ، ولكن فقط فريسة.”
“لم تكن جثة طائشة ، لكن شخصاً مات وهو يشتمك بأنفاسه الأخيرة. حتى لو فشلت محاولتك ، كان على المخلوق أن يحمل بنفسه المشاعر العميقة المرتبطة بموته.”
أومأت كالا.
“ليس له بصمة ، من المرجح أن تنتقم غريزته الأساسية. هل بدأت أخيراً بفهم حماقة أفعالك؟”
“هذا الشيء لا يزال على قيد الحياة؟” لقد أخذ خطوة للوراء دون وعي.
أومأ ليث برأسه ، مع الاعتراف بأن كونه قوياً جداً وجاهلاً جداً في طرق السحر كان مزيجاً رهيباً.
“هل تعرف على الأقل كيف ترفع لاميت واحد؟” ثم سألت.
“لا. ما حدث في وقت سابق كان حادثاً.” لم يحب ليث الاعتراف بعدم أهليته ، ولكن بعد أن عمل في مجال العلوم ، كان يعلم أنه لا يمكن تزوير المعرفة. فإما أن تقبل جهلك أو تدرس لسد الفجوات.
“بمجرد تشبعه ، أضف بقعة من سحر الضوء ، حتى السحر الأول لا بأس به. ستكون هذه هي بصمتك ، قوة الحياة الوحيدة التي سيحترمها اللاميت ويطيعها.”
صعدوا إلى جثة روديماس ، ثم بدأت كالا في التوضيح.
“هل تقصدين أخذ الأرواح؟”
“إذا كنت ستستخدم ببساطة سحر الظلام على الجثة ، فسوف تتعفن وتختفي. ما عليك القيام به ، بدلاً من ذلك ، هو السماح لطاقات استحضار الأرواح أن تملأ الجسم أو الهيكل العظمي ، هكذا.”
“هل تعرف على الأقل كيف ترفع لاميت واحد؟” ثم سألت.
وضعت البايك مخالبها على جبهة روديماس المجوفة ، في حين استخدم ليث التنشيط لرؤية الدم القديم الذي يتحول إلى اللون الأسود بسبب سحر الظلام ، وانتفاخ الأوردة.
“بمجرد تشبعه ، أضف بقعة من سحر الضوء ، حتى السحر الأول لا بأس به. ستكون هذه هي بصمتك ، قوة الحياة الوحيدة التي سيحترمها اللاميت ويطيعها.”
أومأت كالا.
‘الساحر.’ لاحظت سولوس. ‘يجب أن يكون هذا هو السبب الذي يجعل عملية البصم ضرورية قبل استخدام واحد. ليس فقط إجراء أمان ، ولكنه أيضاً طريقة لإطعامهم. وهذا يفسر أيضاً سبب إعادة استخدام العناصر السحرية بعد وفاة سيدهم.’
فتحت عيني جثة روديماسمرة أخرى ، واستبدل لون الكستناء باللون الأحمر الفاتح. كانت كالا على وشك سحب طاقاتها ، لكن ليث طلب منها الانتظار قليلاً. بهذه الطريقة استطاع أن يلاحظ أن المخلوق ليس له جوهر دم ، فقط أحمر مخطط أسود مثل الهياكل العظمية.
——————
ترجمة: Acedia
لكن يبدو أن جسده يتجاهل كل هذه المعرفة. الشيء الوحيد الذي شعر به من عيونهم الحمراء اللامعة هو الخوف والاضطراب الفطري.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات