Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Bloodline System 73

سباق

سباق

 

 

الفصل 73 سباق

 

 

“جيد … تذكرس ، إذا خسرتس ، يجب ألا تزعجسني بشأن الانضمام إلي لمراقبة الحي ،” صرح غوستاف بصوت جليل.

قال غوستاف واستدار: “حسناً ، أردت أن أعطيك فرصة ، لكن بما أنك قلت إنك ستغادري ، اذاً وداعاً”.

امتثلت أنجي وتبع غوستاف.

 

 

“إيه؟ متى قلت ذلك؟” قالت أنجي بنظرة محمومة عندما مدت يدها لتلتقطه.

توقف غوستاف أخيراً عن المشي عندما وصل بين شجرتين متباعدتين بمقدار خمسين قدم.

 

 

“أعتقدت أنك كنتي مغادرة؟” استدار غوستاف بنظرة من الارتباك.

 

 

“واحد!” بدأ العد.

قالت أنجي بنظرة توسل: “لا ، لن أغادر ، من فضلك أعطني فرصة”.

فكر غوستاف بنظرة قلقة بعض الشيء: “لا يمكنني أن أخسر هذا السباق وأخاطر بمجيئها معي كل ليلة”.

 

 

ضحك غوستاف داخلياً بعد رؤية رد فعلها.

كانت واحدة من أطول الأشجار هنا ، لذا على الرغم من أنها كانت بعيدة بعض الشيء ، إلا أنه لا يزال من الممكن رؤيتها بوضوح.

 

 

قال غوستاف بنظرة جليلة: “حسناً”

 

 

 

“سلالة دمك تمنحك السرعة أليس كذلك؟” سأل غوستاف.

لاحظ أن أنجي كانت تسرع أثناء الجري. كان غوستاف قد دفع بالفعل سرعته العادية إلى الحد الأقصى لكنها كانت تتفوق عليه ببطء.

 

 

أومأت أنجي برأسه للتأكيد.

 

 

 

اقترح غوستاف “إذا تمكنتي من هزيمتي في سباق ، فسأسمح لكي بالانضمام إلي أثناء الدوريات الليلية”.

الفصل 73 سباق

 

 

اتسعت عيون أنجي قليلاً ، “التغلب عليك في سباق؟” تسائلت مع الشك.

 

 

زووش! زووش!

“نعم ، إذا كنتي لا تستطيعين القيام بذلك ، فأنا أخشى أنك لا تستطيعين العمل معي” ، عقد غوستاف ذراعيه وأسند ظهره على بابه أثناء انتظار ردها.

 

 

“أعتقدت أنك كنتي مغادرة؟” استدار غوستاف بنظرة من الارتباك.

“لكن … هذا غير عادل ، من الواضح أنك أسرع مني ،” قالت أنجي بنظرة متوترة.

 

 

قال غوستاف “إذن لن تقدمي الكثير من المساعدة لأنني أستطيع أن أفعل ما يفترض أن تكوني جيدة فيه ، وبشكل أفضل منكي” ، وشرع في الاستدارة مرة أخرى.

هذا وضعه في مأزق.

 

أجابت أنجي بإيماءة صغيرة: “هنم”.

“انتظر … أوافق!” أوقفته أنجي بسرعة.

 

 

بااانغ! بااانغ! بااانغ! بااانغ!

ابتسم غوستاف بتكلف وهو يواجه الباب قبل أن يستدير. عاد وجهه إلى صمته المعتاد بعد أن استدار لمواجهة أنجي.

 

 

 

“جيد … تذكرس ، إذا خسرتس ، يجب ألا تزعجسني بشأن الانضمام إلي لمراقبة الحي ،” صرح غوستاف بصوت جليل.

“جيد … تذكرس ، إذا خسرتس ، يجب ألا تزعجسني بشأن الانضمام إلي لمراقبة الحي ،” صرح غوستاف بصوت جليل.

 

 

أومأت أنجي برأسها”هممم”.

‘ما هو هذا؟’ حدق غوستاف في الإشعار بنظرة محيرة.

 

 

“جيد ، دعينا نذهب!” قال غوستاف وشرع في المضي قدم.

 

 

 

“إلى أين نحن ذاهبون؟” سأل أنجي.

كانوا على بعد حوالي ألف وخمسمائة متر من الشجرة الآن.

 

 

“اتبعيني فقط!” قال غوستاف بنبرة آمرة.

“لكن … هذا غير عادل ، من الواضح أنك أسرع مني ،” قالت أنجي بنظرة متوترة.

 

“اثنين!”

امتثلت أنجي وتبع غوستاف.

امتثلت أنجي وتبع غوستاف.

 

نظراً لأنهم كانوا على بعد 500 متر من الشجرة ، بدأ غوستاف في اللحاق بأنجي مرة أخرى.

بعد بضع دقائق ، وصل غوستاف وأنجي إلى منطقة الغابات المتناثرة خلف الحي.

 

 

“اتبعيني فقط!” قال غوستاف بنبرة آمرة.

وقفوا في مكان معين حيث يمكن رؤية الأشجار الصغيرة متناثرة حولهم.

تحركت قليلاً إلى اليسار وهي تركض ، لتتفادى الشجرة التي كانت في طريقها سابقاً.

 

إذا قرر محاولة إكمال المهمة ، فسيستخدم سرعته العادية وفي الوقت الحالي لم يكن لديه أي فكرة عن سرعة آنجي الحالية. لم تكن هناك طريقة لمعرفة ما إذا كان أسرع أم لا.

توقف غوستاف أخيراً عن المشي عندما وصل بين شجرتين متباعدتين بمقدار خمسين قدم.

أجابت أنجي: “حسناً” وركضت.

 

كلاهما استمر في الدفع مع زيادة سرعتهما إلى ثمانين قدم في الثانية.

“سوف نتسابق إلى تلك الشجرة هناك!” أشار غوستاف إلى شجرة معينة أمامها يزيد ارتفاعها عن خمسة عشر متر.

 

 

جثم على ركبتيه قليلاً حيث بدا وجهه أكثر جدية مما كان عليه من قبل.

كانت واحدة من أطول الأشجار هنا ، لذا على الرغم من أنها كانت بعيدة بعض الشيء ، إلا أنه لا يزال من الممكن رؤيتها بوضوح.

 

 

لم يستطع السماح لـ آنجي بالفوز لكنه لم يرغب أيضاً في خسارة المهمة.

كانت المسافة الحالية من هنا إلى هناك أكثر من ألفي متر.

في إحدى الحركات قطعوا سبعين قدم ، مما تسبب في ظهور رياح خفيفة من حركة أجسامهم أثناء مرورهم عبر الأشجار الصغيرة.

 

على الفور ، عندما نطق غوستاف الرقم الثالث ، اندفعت جسديهما إلى الأمام بسرعة قصوى.

“أول من يلمس تلك الشجرة يفوز!” هتف غوستاف.

“لكن … هذا غير عادل ، من الواضح أنك أسرع مني ،” قالت أنجي بنظرة متوترة.

 

مما يعني أن الأمر سيستغرق أكثر من دقيقة للوصول إلى هناك بينما يحتاج فقط إلى تنشيط اندفاع وسيتمكن من الوصول إلى الشجرة قبل مرور دقيقة واحدة.

أجابت أنجي: “حسناً” وركضت.

عرف غوستاف وأنجي بالفعل أنهما كانا على نفس المستوى من السرعة في هذا الوقت ، لذلك دفع كلاهما نفسيهما للتحرك بشكل أسرع.

 

“عند العد إلى ثلاثة” ، دخل غوستاف أيضاً في وضعية الجري.

تذكر غوستاف أن سرعة أنجي قبل أن تصل إلى رتبة الزولو كانت حوالي أربعين قدم في الثانية. لذلك كان يعتقد أنه على الرغم من وصولها إلى رتبة الزولو ، إلا أنه كان يجب أن تزيد بمقدار الضعف على الأكثر.

كلاهما يتحركان حالياً بنفس المقدار من السرعة.

 

ابتسم غوستاف بتكلف وهو يواجه الباب قبل أن يستدير. عاد وجهه إلى صمته المعتاد بعد أن استدار لمواجهة أنجي.

مما يعني أن الأمر سيستغرق أكثر من دقيقة للوصول إلى هناك بينما يحتاج فقط إلى تنشيط اندفاع وسيتمكن من الوصول إلى الشجرة قبل مرور دقيقة واحدة.

“أعتقدت أنك كنتي مغادرة؟” استدار غوستاف بنظرة من الارتباك.

 

 

[تم إصدار مهمة جديدة]

ضحك غوستاف داخلياً بعد رؤية رد فعلها.

 

 

[تسابق بدون تفعيل قدرة مرتبطة بالسرعة]

 

 

أجابت أنجي: “حسناً” وركضت.

‘ما هو هذا؟’ حدق غوستاف في الإشعار بنظرة محيرة.

 

 

“يبدو أنها تنفد من القدرة على التحمل” ، أدار غوستاف رأسه إلى الجانب ليحدق في أنجي بعد أن لاحظ أنها تباطأت.

‘لماذا الآن من بين جميع الأوقات؟ هل النظام يتلاعب معي؟ لم يستطع غوستاف فهم السبب وراء هذه المهمة المفاجئة على الرغم من محاولته.

 

 

‘لماذا الآن من بين جميع الأوقات؟ هل النظام يتلاعب معي؟ لم يستطع غوستاف فهم السبب وراء هذه المهمة المفاجئة على الرغم من محاولته.

إذا قرر محاولة إكمال المهمة ، فسيستخدم سرعته العادية وفي الوقت الحالي لم يكن لديه أي فكرة عن سرعة آنجي الحالية. لم تكن هناك طريقة لمعرفة ما إذا كان أسرع أم لا.

 

 

 

فكر غوستاف بنظرة قلقة بعض الشيء: “لا يمكنني أن أخسر هذا السباق وأخاطر بمجيئها معي كل ليلة”.

 

 

كانت واحدة من أطول الأشجار هنا ، لذا على الرغم من أنها كانت بعيدة بعض الشيء ، إلا أنه لا يزال من الممكن رؤيتها بوضوح.

“هل كل شي على ما يرام؟” سألت أنجي من الجانب بعد أن لاحظت أن غوستاف ظل يحدق إلى الأمام بغرابة.

قال غوستاف بنظرة جليلة: “حسناً”

 

“واحد!” بدأ العد.

“نعم ، هل أنتي مستعدة؟” سأل غوستاف.

“عند العد إلى ثلاثة” ، دخل غوستاف أيضاً في وضعية الجري.

 

لاحظ أن أنجي كانت تسرع أثناء الجري. كان غوستاف قد دفع بالفعل سرعته العادية إلى الحد الأقصى لكنها كانت تتفوق عليه ببطء.

أجابت أنجي بإيماءة صغيرة: “هنم”.

 

 

 

“عند العد إلى ثلاثة” ، دخل غوستاف أيضاً في وضعية الجري.

 

 

 

جثم على ركبتيه قليلاً حيث بدا وجهه أكثر جدية مما كان عليه من قبل.

“اتبعيني فقط!” قال غوستاف بنبرة آمرة.

 

 

“واحد!” بدأ العد.

عرف غوستاف وأنجي بالفعل أنهما كانا على نفس المستوى من السرعة في هذا الوقت ، لذلك دفع كلاهما نفسيهما للتحرك بشكل أسرع.

 

قالت أنجي بنظرة توسل: “لا ، لن أغادر ، من فضلك أعطني فرصة”.

“اثنين!”

 

 

 

حدق إلى الأمام في الشجرة التي أمامه بتركيز.

وبمرور ثلاثين ثانية عبرو ألف متر.

 

تذكر غوستاف أن سرعة أنجي قبل أن تصل إلى رتبة الزولو كانت حوالي أربعين قدم في الثانية. لذلك كان يعتقد أنه على الرغم من وصولها إلى رتبة الزولو ، إلا أنه كان يجب أن تزيد بمقدار الضعف على الأكثر.

“ثلاثة!”

 

 

“واحد!” بدأ العد.

على الفور ، عندما نطق غوستاف الرقم الثالث ، اندفعت جسديهما إلى الأمام بسرعة قصوى.

“يبدو أنها تنفد من القدرة على التحمل” ، أدار غوستاف رأسه إلى الجانب ليحدق في أنجي بعد أن لاحظ أنها تباطأت.

 

امتثلت أنجي وتبع غوستاف.

زووش! زووش!

“واحد!” بدأ العد.

 

 

تحولت أجسادهم لضبابية قليلاً أثناء سفرهم عبر منطقة الغابات المتناثرة.

 

 

تماماً مثلها ، كان على غوستاف مراوغة عدة أشجار صغيرة في طريقه ولكن حتى مع ذلك ، لم يتفوق أحد على الآخر في المسافة بعد الركض لمدة خمس عشر ثانية.

في إحدى الحركات قطعوا سبعين قدم ، مما تسبب في ظهور رياح خفيفة من حركة أجسامهم أثناء مرورهم عبر الأشجار الصغيرة.

 

 

 

لقد تخطوا الأشجار مثل الأشباح مع مرور الثواني.

 

 

على الفور ، عندما نطق غوستاف الرقم الثالث ، اندفعت جسديهما إلى الأمام بسرعة قصوى.

كلاهما يتحركان حالياً بنفس المقدار من السرعة.

 

 

“أول من يلمس تلك الشجرة يفوز!” هتف غوستاف.

فوجئت أنجي بأنها كانت قادرة على مواكبة غوستاف أثناء تسابقهما.

قال غوستاف “إذن لن تقدمي الكثير من المساعدة لأنني أستطيع أن أفعل ما يفترض أن تكوني جيدة فيه ، وبشكل أفضل منكي” ، وشرع في الاستدارة مرة أخرى.

 

قال غوستاف واستدار: “حسناً ، أردت أن أعطيك فرصة ، لكن بما أنك قلت إنك ستغادري ، اذاً وداعاً”.

تحركت قليلاً إلى اليسار وهي تركض ، لتتفادى الشجرة التي كانت في طريقها سابقاً.

 

 

ضحك غوستاف داخلياً بعد رؤية رد فعلها.

انحرف! انحرف!

 

 

 

تماماً مثلها ، كان على غوستاف مراوغة عدة أشجار صغيرة في طريقه ولكن حتى مع ذلك ، لم يتفوق أحد على الآخر في المسافة بعد الركض لمدة خمس عشر ثانية.

في إحدى الحركات قطعوا سبعين قدم ، مما تسبب في ظهور رياح خفيفة من حركة أجسامهم أثناء مرورهم عبر الأشجار الصغيرة.

 

 

بااانغ! بااانغ! بااانغ! بااانغ!

 

 

تحركت قليلاً إلى اليسار وهي تركض ، لتتفادى الشجرة التي كانت في طريقها سابقاً.

يمكن سماع خطى خطواتهم وهم يجرون بضراوة عبر الغابة مما تسبب في سحب صغيرة من الغبار والأوراق تتجمع في خط مستقيم متبعين خطىهم.

“عند العد إلى ثلاثة” ، دخل غوستاف أيضاً في وضعية الجري.

 

“أعتقدت أنك كنتي مغادرة؟” استدار غوستاف بنظرة من الارتباك.

عرف غوستاف وأنجي بالفعل أنهما كانا على نفس المستوى من السرعة في هذا الوقت ، لذلك دفع كلاهما نفسيهما للتحرك بشكل أسرع.

على الفور ، عندما نطق غوستاف الرقم الثالث ، اندفعت جسديهما إلى الأمام بسرعة قصوى.

 

 

وبمرور ثلاثين ثانية عبرو ألف متر.

امتثلت أنجي وتبع غوستاف.

 

 

كانوا على بعد حوالي ألف وخمسمائة متر من الشجرة الآن.

يمكن سماع خطى خطواتهم وهم يجرون بضراوة عبر الغابة مما تسبب في سحب صغيرة من الغبار والأوراق تتجمع في خط مستقيم متبعين خطىهم.

 

 

كلاهما استمر في الدفع مع زيادة سرعتهما إلى ثمانين قدم في الثانية.

بااانغ! بااانغ! بااانغ! بااانغ!

 

 

كان غوستاف يفكر بالفعل في استخدام قطع أثناء اقترابهم من الشجرة.

الفصل 73 سباق

 

 

لاحظ أن أنجي كانت تسرع أثناء الجري. كان غوستاف قد دفع بالفعل سرعته العادية إلى الحد الأقصى لكنها كانت تتفوق عليه ببطء.

جثم على ركبتيه قليلاً حيث بدا وجهه أكثر جدية مما كان عليه من قبل.

 

ضحك غوستاف داخلياً بعد رؤية رد فعلها.

لم يستطع السماح لـ آنجي بالفوز لكنه لم يرغب أيضاً في خسارة المهمة.

 

 

هذا وضعه في مأزق.

لم يستطع السماح لـ آنجي بالفوز لكنه لم يرغب أيضاً في خسارة المهمة.

 

 

نظراً لأنهم كانوا على بعد 500 متر من الشجرة ، بدأ غوستاف في اللحاق بأنجي مرة أخرى.

 

 

كانوا على بعد حوالي ألف وخمسمائة متر من الشجرة الآن.

“يبدو أنها تنفد من القدرة على التحمل” ، أدار غوستاف رأسه إلى الجانب ليحدق في أنجي بعد أن لاحظ أنها تباطأت.

 

 

قال غوستاف واستدار: “حسناً ، أردت أن أعطيك فرصة ، لكن بما أنك قلت إنك ستغادري ، اذاً وداعاً”.

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

‘لماذا الآن من بين جميع الأوقات؟ هل النظام يتلاعب معي؟ لم يستطع غوستاف فهم السبب وراء هذه المهمة المفاجئة على الرغم من محاولته.

 

 

 

“سلالة دمك تمنحك السرعة أليس كذلك؟” سأل غوستاف.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط