السفر خارج المدينة
تحدث لمدة خمس دقائق أخرى قبل أن يغادر المنصة ويطلب من الطلاب التوجه نحو الحافلة.
الفصل 84 السفر خارج المدينة
شعر غوستاف وكأنه يريد ان يدخل في حفرة ليختبئ في هذه اللحظة . أصبح وجهه أحمر قليلاً.
حتى مع انخفاض النسبة المتبقية ، مرت ساعة تقريباً قبل أن يرى غوستاف أخيراً الإخطار يظهر في خط نظره.
مر أسبوعان في ومضة.
” الاستجمام اللعين ، كيف يمكن أن تحرجني هكذا؟” لازال غوستاف يستخدم راحة يده للتستر على انتفاخه.
كانت الجدران بطول آلاف الأمتار وطويلة جداً ، لذا كان هذا كل ما يمكنهم رؤيته لأميال.
كان الانتفاخ لا يزال قوي كما كان دائماً ولا يبدو أنه سينخفض قريباً.
مر أسبوعان في ومضة.
قال غوستاف وركض نحو إحدى الغرف : “عذراً يا آنسة إيمي”.
شعر غوستاف أن عينيه كانتا تخدعانه.
[تم تفعيل تقسيط الطاقة]
ابتسمت الآنسة إيمي بمرح قبل أن تجيب “أنت حر في ممارسة العادة السرية لبضع دقائق … فقط تأكد من قيامك بالتنظيف بشكل صحيح!”
حتى عندما دخل غوستاف كان لا يزال يفكر في الحي.
سمع ذلك غوستاف الذي دخل الغرفة وكاد أن يتعثر.
تحرك نحو الحمام وحبس نفسه فيه.
لم يستغرق الأمر سوى بضع ثواني حتى تصل الحافلة بينهما.
جلس على مقعد المرحاض في المقدمة وتحقق من تقدم الجمع.
تحرك نحو الحمام وحبس نفسه فيه.
[إجراء الدمج: 99.89٪ / 100٪]
أطلعهم المدير في تلك القاعة على القواعد وما سيختبرونه هناك.
شعر غوستاف أن الانتفاخ في وقت سابق كان بسبب أن الدمج أوشك على الانتهاء.
*****
“لم يتبقي سوى القليل” ، قرر غوستاف الانتظار حتى ينتهي الجمع قبل أن يقرر مغادرة الغرفة.
حتى مع انخفاض النسبة المتبقية ، مرت ساعة تقريباً قبل أن يرى غوستاف أخيراً الإخطار يظهر في خط نظره.
[نجح الاستجمام]
زوووون!
كان بإمكان غوستاف بالفعل رؤية الحدود في الامام.
اختفى الشعور بعدم الراحة الممزوج بالراحة أخيراً ولم يعد بإمكان غوستاف الشعور بكلا السلالاتين داخل جسده ، ولم يستطع إلا الشعور بواحدة الآن.
ابتسمت الآنسة إيمي بمرح قبل أن تجيب “أنت حر في ممارسة العادة السرية لبضع دقائق … فقط تأكد من قيامك بالتنظيف بشكل صحيح!”
[تم خلط سلالة تحويل الطاقة وشحن الجاذبية بنجاح]
كان الانتفاخ لا يزال قوي كما كان دائماً ولا يبدو أنه سينخفض قريباً.
[تم إنشاء سلالة من الدرجة B]
لن يحتاج أي شخص إلى حمل قطع من الأمتعة عند السفر لأن أجهزة التخزين متوفرة.
شعر غوستاف أن عينيه كانتا تخدعانه.
لقد قتل سلالة مختلطة الليلة الماضية مما يعني أنه من غير المرجح أن تظهر السلالات المختلطة مرة أخرى إلا بعد أسبوع.
“سلالة من الدرجة B؟” تمتم بلطف بنظرة مندهشة.
كان الانتفاخ لا يزال قوي كما كان دائماً ولا يبدو أنه سينخفض قريباً.
حدق في الإشعار الجديد الذي ظهر والذي أظهر الاسم وكذلك قدرة السلالة الجديدة.
قال غوستاف وركض نحو إحدى الغرف : “عذراً يا آنسة إيمي”.
ظل يفكر ، “ماذا لو هاجم سلالة مختلطة أخرى الحي أثناء ذهابي؟”
“واو ،” صاح غوستاف في مفاجأة بعد قراءة ما يمكن أن تفعله سلالة الدم.
سمع ذلك غوستاف الذي دخل الغرفة وكاد أن يتعثر.
مرت عبر الطريق المؤدي إلى وسط منطقة الغابات خلفه.
*****
خلال هذين الأسبوعين ، أمضى غوستاف وقته في التدريب وقتل أيضاً سلالتين مختلطين في الأسبوعين الماضيين.
-بعد أسبوعين.
بدأ محرك الحافلة أخيراً يعمل.
مر أسبوعان في ومضة.
ظهر إشعار على خط رؤية غوستاف عندما وصلت الحافلة بين الحدود المحصنة.
اختفى الشعور بعدم الراحة الممزوج بالراحة أخيراً ولم يعد بإمكان غوستاف الشعور بكلا السلالاتين داخل جسده ، ولم يستطع إلا الشعور بواحدة الآن.
خلال هذين الأسبوعين ، أمضى غوستاف وقته في التدريب وقتل أيضاً سلالتين مختلطين في الأسبوعين الماضيين.
كانت كل حافلة كبيرة بما يكفي لاستيعاب ما يصل إلى أربعين شخص وكان هناك ما يزيد قليلاً عن مائة طالب في الفصل الثالث ، لذا كانت الحافلات كافية لاستيعاب الجميع.
إلى جانبه كانت فتاة ذات شعر أبيض كانت تسرق أحياناً بضع نظرات من جانبه ، لكنه لم ينتبه لأي شخص في الحافلة.
حصل دفاعه الآن على نفس عدد النقاط مثل باقي سماته.
كانت ثلاث حافلات كبيرة بنفسجية اللون تطفو فوق الأرض في انتظارهم في ساحة انتظار السيارات.
كانت الجدران بطول آلاف الأمتار وطويلة جداً ، لذا كان هذا كل ما يمكنهم رؤيته لأميال.
كان يتعلم أيضاً كيفية الاستفادة من سلالته الجديدة لكنه كان لا يزال يفتقر إلى السيطرة عليها.
تحدث لمدة خمس دقائق أخرى قبل أن يغادر المنصة ويطلب من الطلاب التوجه نحو الحافلة.
كان غوستاف يرتدي سترة جلدية حمراء وسراويل ضيقة ، مما يجعله يبدو رياضي.
كان متوجها إلى المدرسة في هذه اللحظة.
لم يكن الوحيد الذي ذهب إلى المدرسة بهذا الشكل. كما ارتدى طلاب آخرون سترات وسراويل جلدية حمراء. تم وضع شارة مدرستهم على منطقة الجيب الأيمن للصدر.
على الفور ذهب غوستاف إلى المدرسة ولاحظ أنها مزدحمة وحيوية.
زوووون!
كانت لا تزال الساعة السادسة صباحاً ، لذا كان هذا وقت غير عادي بالنسبة للطلاب للوصول للمدرسة ، ولكن حان الوقت أخيراً لحدث التبادل.
كانت هناك حلقة انتقال عن بعد كبيرة أمامها.
في غضون ثواني قليلة ، كانوا بالفعل يقطعون الطريق بين منطقة الغابات المتناثرة.
كان الطلاب الذين يتدفقون إلى المدرسة من طلاب الصف 3.
ذهب الطلاب إلى الحافلات واحداً تلو الآخر.
كانت وجوههم ملئة بلحماسة أثناء توجههم نحو قاعة المدرسة حيث كان المدير يطلعهم قبل أن يُطلب منهم ركوب الحافلة.
الفصل 84 السفر خارج المدينة
بدا الأمر كما لو أنهم لم يسافروا إلى أي مكان لأنهم لم يكونوا يحزمون أي قطع من الأمتعة ولكن طلاب الصف الثالث حزموا أمتعتهم وجميع احتياجاتهم داخل جهاز التخزين الخاص بهم.
لن يحتاج أي شخص إلى حمل قطع من الأمتعة عند السفر لأن أجهزة التخزين متوفرة.
أطلعهم المدير في تلك القاعة على القواعد وما سيختبرونه هناك.
استمرت الحافلة في التقدم.
كيف كان عليهم أن يكونوا محترمين وهو ما وصفه غوستاف بأنه هراء داخلياً.
ذهب الطلاب إلى الحافلات واحداً تلو الآخر.
تحدث لمدة خمس دقائق أخرى قبل أن يغادر المنصة ويطلب من الطلاب التوجه نحو الحافلة.
إلى جانبه كانت فتاة ذات شعر أبيض كانت تسرق أحياناً بضع نظرات من جانبه ، لكنه لم ينتبه لأي شخص في الحافلة.
كانت ثلاث حافلات كبيرة بنفسجية اللون تطفو فوق الأرض في انتظارهم في ساحة انتظار السيارات.
شعر غوستاف أن عينيه كانتا تخدعانه.
سُمح لجميع المعلمين بالحضور معهم لكن بعضهم قرر البقاء في الخلف.
وشملت الاآنسة آيمي.
ذهب الطلاب إلى الحافلات واحداً تلو الآخر.
لقد أخبرت غوستاف مسبقاً أنها لن تحضر ، لذلك كان عليه أن يكون حذر في مدينة أتريه والتي ، وفقاً لها ، لم تكن آمنة مثل مدينة العوالق.
ذهب الطلاب إلى الحافلات واحداً تلو الآخر.
استمرت الحافلة في التقدم.
كانت كل حافلة كبيرة بما يكفي لاستيعاب ما يصل إلى أربعين شخص وكان هناك ما يزيد قليلاً عن مائة طالب في الفصل الثالث ، لذا كانت الحافلات كافية لاستيعاب الجميع.
قال غوستاف وركض نحو إحدى الغرف : “عذراً يا آنسة إيمي”.
حتى عندما دخل غوستاف كان لا يزال يفكر في الحي.
طافت الحافلة عبر الطريق في الجو.
زوووون!
لقد قتل سلالة مختلطة الليلة الماضية مما يعني أنه من غير المرجح أن تظهر السلالات المختلطة مرة أخرى إلا بعد أسبوع.
بدا الأمر كما لو أنهم لم يسافروا إلى أي مكان لأنهم لم يكونوا يحزمون أي قطع من الأمتعة ولكن طلاب الصف الثالث حزموا أمتعتهم وجميع احتياجاتهم داخل جهاز التخزين الخاص بهم.
استغرقت عملية التبادل ثلاثة أيام فقط ، لذا كان لديه وقت كافي لكنه كان لا يزال قلق.
كيف كان عليهم أن يكونوا محترمين وهو ما وصفه غوستاف بأنه هراء داخلياً.
ظل يفكر ، “ماذا لو هاجم سلالة مختلطة أخرى الحي أثناء ذهابي؟”
كان غوستاف يسافر معهم فقط لأنه أراد عبور الحدود وتفقدها على نطاق أقرب.
لم يرغب حتى في البقاء هناك لأكثر من يوم بعد عبور الحدود ، لكن لم يُسمح لأحد بالمغادرة حتى انتهاء حدث التبادل.
جلس غوستاف في الخلف داخل الحافلة و بجانب النافذة و وأخرج سماعات الرأس.
” الاستجمام اللعين ، كيف يمكن أن تحرجني هكذا؟” لازال غوستاف يستخدم راحة يده للتستر على انتفاخه.
**نعم غوستاف يمثلنا جميعاً
“واو ،” صاح غوستاف في مفاجأة بعد قراءة ما يمكن أن تفعله سلالة الدم.
كانت ثلاث حافلات كبيرة بنفسجية اللون تطفو فوق الأرض في انتظارهم في ساحة انتظار السيارات.
لم يكن محظوظاً بالحصول على هذا من قبل ، لكنه الآن يستمع إلى الموسيقى أثناء سفره على الرغم من أنه كان يعلم أن السفر لن يستغرق وقت طويل بسبب السرعة.
إلى جانبه كانت فتاة ذات شعر أبيض كانت تسرق أحياناً بضع نظرات من جانبه ، لكنه لم ينتبه لأي شخص في الحافلة.
مر أسبوعان في ومضة.
[إجراء الدمج: 99.89٪ / 100٪]
بدأ محرك الحافلة أخيراً يعمل.
زوووون!
كان بإمكان غوستاف بالفعل رؤية الحدود في الامام.
في العادة كان غوستاف دائماً على الجانب الأيسر من منطقة الغابات المتناثرة ، ولم يذهب أبداً إلى اليمين ولكنه الآن يستطيع رؤية كلا الجانبين.
كما توقع غوستاف ، عندما وصلت الحافلة خارج مبنى المدرسة ، اتجهت نحو الطريق المؤدي إلى منطقة شقته.
حتى مع انخفاض النسبة المتبقية ، مرت ساعة تقريباً قبل أن يرى غوستاف أخيراً الإخطار يظهر في خط نظره.
طافت الحافلة عبر الطريق في الجو.
[إجراء الدمج: 99.89٪ / 100٪]
كانت هناك حلقة انتقال عن بعد كبيرة أمامها.
[تم تفعيل تقسيط الطاقة]
شووووي!
ظلو في عالم من الأزرق والأسود لبضع ثواني قبل أن تظهر فتحة أمام حافلتهم.
زوووووم!
تحرك نحو الحمام وحبس نفسه فيه.
زوووووم!
لم يرغب حتى في البقاء هناك لأكثر من يوم بعد عبور الحدود ، لكن لم يُسمح لأحد بالمغادرة حتى انتهاء حدث التبادل.
دخلت الحافلة الفتحة ووصلوا إلى طرف المدينة حيث يقع حي غوستاف.
حتى مع انخفاض النسبة المتبقية ، مرت ساعة تقريباً قبل أن يرى غوستاف أخيراً الإخطار يظهر في خط نظره.
لم يتفاجئ لأن هذا كان أقرب طريق للوصول إلى مدينة أتريهيا . لقد قام بالفعل بأبحاثه في وقت سابق.
ظلو في عالم من الأزرق والأسود لبضع ثواني قبل أن تظهر فتحة أمام حافلتهم.
استمرت الحافلة في التقدم.
حصل دفاعه الآن على نفس عدد النقاط مثل باقي سماته.
مرت عبر الطريق المؤدي إلى وسط منطقة الغابات خلفه.
كانت الجدران بطول آلاف الأمتار وطويلة جداً ، لذا كان هذا كل ما يمكنهم رؤيته لأميال.
في غضون ثواني قليلة ، كانوا بالفعل يقطعون الطريق بين منطقة الغابات المتناثرة.
كانت هناك حلقة انتقال عن بعد كبيرة أمامها.
[إجراء الدمج: 99.89٪ / 100٪]
كان بإمكان غوستاف بالفعل رؤية الحدود في الامام.
استمرت الحافلة في التقدم.
*****
يمكن رؤية الخطوط المتوهجة الزرقاء والخضراء المألوفة على جانبي الطريق.
خلال هذين الأسبوعين ، أمضى غوستاف وقته في التدريب وقتل أيضاً سلالتين مختلطين في الأسبوعين الماضيين.
**نعم غوستاف يمثلنا جميعاً
في العادة كان غوستاف دائماً على الجانب الأيسر من منطقة الغابات المتناثرة ، ولم يذهب أبداً إلى اليمين ولكنه الآن يستطيع رؤية كلا الجانبين.
“سلالة من الدرجة B؟” تمتم بلطف بنظرة مندهشة.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
واصلت الحافلة سيرها وكانت تقترب من الطريق المحصن أمامهم.
كانت كل حافلة كبيرة بما يكفي لاستيعاب ما يصل إلى أربعين شخص وكان هناك ما يزيد قليلاً عن مائة طالب في الفصل الثالث ، لذا كانت الحافلات كافية لاستيعاب الجميع.
ظلو في عالم من الأزرق والأسود لبضع ثواني قبل أن تظهر فتحة أمام حافلتهم.
بمجرد عبوره للثلاثة آلاف متر التالية ، سيكون أخيراً بين الحدود المحصنة التي كانت على الجانب الأيمن والأيسر من الطريق.
شعر غوستاف أن عينيه كانتا تخدعانه.
[نجح الاستجمام]
زوووووم!
كان غوستاف يسافر معهم فقط لأنه أراد عبور الحدود وتفقدها على نطاق أقرب.
لم يستغرق الأمر سوى بضع ثواني حتى تصل الحافلة بينهما.
لم يرغب حتى في البقاء هناك لأكثر من يوم بعد عبور الحدود ، لكن لم يُسمح لأحد بالمغادرة حتى انتهاء حدث التبادل.
لم يعد بإمكان الطلاب رؤية مناطق الغابات على اليسار واليمين. يمكن رؤية الجدران المتوهجة فقط على شكل خطوط زرقاء وخضراء.
كانت ثلاث حافلات كبيرة بنفسجية اللون تطفو فوق الأرض في انتظارهم في ساحة انتظار السيارات.
بدا الأمر كما لو أنهم لم يسافروا إلى أي مكان لأنهم لم يكونوا يحزمون أي قطع من الأمتعة ولكن طلاب الصف الثالث حزموا أمتعتهم وجميع احتياجاتهم داخل جهاز التخزين الخاص بهم.
كانت الجدران بطول آلاف الأمتار وطويلة جداً ، لذا كان هذا كل ما يمكنهم رؤيته لأميال.
كان يتعلم أيضاً كيفية الاستفادة من سلالته الجديدة لكنه كان لا يزال يفتقر إلى السيطرة عليها.
ظهر إشعار على خط رؤية غوستاف عندما وصلت الحافلة بين الحدود المحصنة.
طافت الحافلة عبر الطريق في الجو.
[تم تفعيل تقسيط الطاقة]
زوووون!
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
ظلو في عالم من الأزرق والأسود لبضع ثواني قبل أن تظهر فتحة أمام حافلتهم.
[إجراء الدمج: 99.89٪ / 100٪]
حصل دفاعه الآن على نفس عدد النقاط مثل باقي سماته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
