الدبابير الحمراء التي لا ترحم
الفصل 194 الدبابير الحمراء التي لا ترحم
تمركز بحر من الدبابير الوهمية في المقدمة، ولهذا السبب شعرت الدبابير التي تطارد بمزيد من الثقة. ومع ذلك ، عندما دخل غوستاف في هذا البحر من الدبابير، لخيبة أملهم، لم يحدث شيء لغوستاف.
في الثانية التالية ، لحقوا به ، ورأى غوستاف أنهما يبدوان تمامًا مثل الدبور الكبير الذي واجهه قبل لحظات قليلة.
ومع ذلك، استمروا في مطاردته حتى بعد دخوله.
لم يرغب غوستاف في مهاجمتهم بسبب عددهم الذي كان يزيد عن ألف. ألقت أجسادهم بظلالها عليه من الخلف.
كانوا بلا هوادة في مطاردته. لم تنخفض أعدادهم منذ البداية ، وكانوا بطريقة ما قادرين على مواكبة سرعة غوستاف لأنه لا يستخدم حاليًا العدو.
كانوا بلا هوادة في مطاردته. لم تنخفض أعدادهم منذ البداية ، وكانوا بطريقة ما قادرين على مواكبة سرعة غوستاف لأنه لا يستخدم حاليًا العدو.
لم يرغب غوستاف في مهاجمتهم بسبب عددهم الذي كان يزيد عن ألف. ألقت أجسادهم بظلالها عليه من الخلف.
مع كل عملية دمج، ستصبح مجموعة الدبابير أكبر.
إذا كان سيهاجم العديد من الدبابير في وقت واحد ، فسيحتاج إلى استخدام بعض قدرات سلالة الدم الأخرى وليس فقط القوة الغاشمة وحدها.
عند إلقاء نظرة فاحصة، أمسك غوستاف بفكي الدبور العلوي والسفلي ، ودفعمها لأعلى ولأسفل، مما تسبب في انفصالها.
“همم؟” أدار جوستاف رأسه إلى الجانب ليحدق في الخلف عندما شعر بشيء.
صرخ الدبور بصوت عالٍ وتوقف قليلاً بعد اصطدامه بتلك الأشجار.
فرره! بررة! فرره! بررة!
مد كلتا يديه للاستيلاء على كلا الجناحين وسحبهما بقوة.
فجأة بدأت الدبابير في الاندماج مع بعضها البعض.
“سكيرااااه!”
“يمكنهم فعل هذا أيضًا؟” فوجئ غوستاف بالاندماج المفاجئ الذي كان يحدث خلفه.
“ماذا..؟” قام جوستاف بالفعل بتنشيط العدو، لكن التسارع المفاجئ للدبور فاجأه، ولم يستطع الهروب في الوقت المناسب.
مع كل عملية دمج، ستصبح مجموعة الدبابير أكبر.
لم ينتظر جوستاف ثانيةً أخرى وانطلق بسرعة في اتجاه الأضواء الساطعة التي ظهرت سابقًا
قال غوستاف داخليًا وقام بتنشيط العدو: “يبدو أنني يجب أن أزيد سرعاتي”.
بينما كان جسده لا يزال في الهواء، اندفع الدبور الآخر نحو جسده.
[تم تفعيل العدو]
ومع ذلك، استمروا في مطاردته حتى بعد دخوله.
سووش!
في الثانية التالية ، لحقوا به ، ورأى غوستاف أنهما يبدوان تمامًا مثل الدبور الكبير الذي واجهه قبل لحظات قليلة.
زادت سرعة غوستاف على الفور بمقدار ثلاثين نقطة حيث تحرك بسرعة عبر المكان، مما زاد الفجوة بينه وبين الدبابير كثيرًا.
بعد إلغاء تنشيط العدو مباشرة، ظهر وميض من الضوء الساطع فجأة غرب جوستاف.
في غضون ثوانٍ، تجاوز السرب بمسافة كبيرة.
[تم إلغاء تنشيط العدو]
سووش!
لم ينتظر جوستاف ثانيةً أخرى وانطلق بسرعة في اتجاه الأضواء الساطعة التي ظهرت سابقًا
تحرك غوستاف عبر الغابة ، متجنبًا عددًا من الأشجار المحترقة المكتظة بكثافة في الأمام.
بدا الدبور الكبير وكأنه كان يصارع شيئًا ما بينما كان يتلوى ويحرك جناحيه.
[تم إلغاء تنشيط العدو]
في الثانية التالية ، لحقوا به ، ورأى غوستاف أنهما يبدوان تمامًا مثل الدبور الكبير الذي واجهه قبل لحظات قليلة.
ترووييين! تروووووين!
كان الدبور كبيرًا مثل شاحنة صغيرة، وكانت أجنحته أوسع من شجرة مليئة بالأغصان والأوراق.
بعد إلغاء تنشيط العدو مباشرة، ظهر وميض من الضوء الساطع فجأة غرب جوستاف.
تمامًا كما استدار غوستاف إلى الجانب ليبدأ التحرك في اتجاه الضوء، شعر بشيء يتجه نحوه بسرعة فائقة.
كان الضوءعلى بعد عدة مئات من الأمتار من موقعه الحالي.
كان الدبور كبيرًا مثل شاحنة صغيرة، وكانت أجنحته أوسع من شجرة مليئة بالأغصان والأوراق.
تمامًا كما استدار غوستاف إلى الجانب ليبدأ التحرك في اتجاه الضوء، شعر بشيء يتجه نحوه بسرعة فائقة.
تساءل غوستاف: “لماذا بدا الدبور ضعيفًا للغاية … ألا ينبغي أن يكون مزيج الآلاف من الدبابير أقوى من ذلك؟”
ثوم!
وجاء الثاني أيضا من ورائه.
قفز على الفور للخلف وعبرت أمامه صورة ظلية حمراء كادت تصيب جبهته.
تأوه غوستاف وهو يرفع بقوة المخلوق الضخم وألقاه خلفه.
سووووي! بانج!
في غضون ثوانٍ، تجاوز السرب بمسافة كبيرة.
سقط دبور أحمر عملاق على الأشجار أمام جوستاف، ودمر الأشجار أثناء هبوطه.
في الثانية التالية ، لحقوا به ، ورأى غوستاف أنهما يبدوان تمامًا مثل الدبور الكبير الذي واجهه قبل لحظات قليلة.
سكريهه!
“سكيرااااه!”
صرخ الدبور بصوت عالٍ وتوقف قليلاً بعد اصطدامه بتلك الأشجار.
[تم تنشيط الإزاحة الجاذبية]
كان الدبور كبيرًا مثل شاحنة صغيرة، وكانت أجنحته أوسع من شجرة مليئة بالأغصان والأوراق.
بام!
في الثانية التالية، بدأ بتحريك أجنحته بقوة مرة أخرى، مما أدى إلى هبوب كمية هائلة من الرياح.
سووش!
سوووووش!
سقط جوستاف على قدميه، وتوقف الدبور في الهواء.
اندفع نحو غوستاف وفتح فمه على مصراعيه في محاولة لابتلاعه بالكامل.
قفز جوستاف من الدبور الذي ارتطم رأسه بالأشجار.
“ماذا..؟” قام جوستاف بالفعل بتنشيط العدو، لكن التسارع المفاجئ للدبور فاجأه، ولم يستطع الهروب في الوقت المناسب.
سكريهه!
عقد جوستاف ذراعيه أمامه بسرعة.
غرره!
بام!
تُرِك أثر من الدمار بسبب الاصطدامات.
اصطدم به الدبور، وذهب كلاهما إلى الوراء عدة مئات من الأقدام ، محطمين العديد من الأشجار على الطريق.
قفز على الفور للخلف وعبرت أمامه صورة ظلية حمراء كادت تصيب جبهته.
بانج! بانج! بانج! بانج!
قام غوستاف بتحرك في الجو وهبط على ظهر الدبور الثاني.
تُرِك أثر من الدمار بسبب الاصطدامات.
صرخ الدبور بصوت عالٍ وتوقف قليلاً بعد اصطدامه بتلك الأشجار.
بدا الدبور الكبير وكأنه كان يصارع شيئًا ما بينما كان يتلوى ويحرك جناحيه.
انتفخت عضلات جوستاف بشدة، مما تسبب في تمزق أكمامه.
عند إلقاء نظرة فاحصة، أمسك غوستاف بفكي الدبور العلوي والسفلي ، ودفعمها لأعلى ولأسفل، مما تسبب في انفصالها.
سوووووش!
تُرِك فم المخلوق مفتوحًا بسبب قبضة غوستاف القوية.
[تم تفعيل العدو]
كان هناك أثر لرجليه على الأرض، مما يدل على أنه كان ينزلق للخلف منذ الاصطدام بينه وبين الدبور. ومع ذلك، تم الآن تثبيت ساقيه بقوة على الأرض. كان هناك كومة صغيرة من الرمل خلف كلا القدمين.
حاول الدبور سحب نفسه من قبضة غوستاف بتحريك أجنحته، لكن محاولاته باءت بالفشل.
إذا كان سيهاجم العديد من الدبابير في وقت واحد ، فسيحتاج إلى استخدام بعض قدرات سلالة الدم الأخرى وليس فقط القوة الغاشمة وحدها.
انتفخت عضلات جوستاف بشدة، مما تسبب في تمزق أكمامه.
ومع ذلك، استمروا في مطاردته حتى بعد دخوله.
غرره!
شررره! سبيرت!
تأوه غوستاف وهو يرفع بقوة المخلوق الضخم وألقاه خلفه.
تأوه غوستاف وهو يرفع بقوة المخلوق الضخم وألقاه خلفه.
بانج! بانج! بانج! بانج!
اندفع نحو غوستاف وفتح فمه على مصراعيه في محاولة لابتلاعه بالكامل.
صرخ الدبور من الألم بينما كان يصطدم بالأشجار بسبب رمية غوستاف.
لم يرغب غوستاف في مهاجمتهم بسبب عددهم الذي كان يزيد عن ألف. ألقت أجسادهم بظلالها عليه من الخلف.
لم ينتظر جوستاف ثانيةً أخرى وانطلق بسرعة في اتجاه الأضواء الساطعة التي ظهرت سابقًا
اندفع نحو غوستاف وفتح فمه على مصراعيه في محاولة لابتلاعه بالكامل.
كان يعتقد أن هذا كان أكثر أهمية من التعامل مع الدبورالكبير.
مد كلتا يديه للاستيلاء على كلا الجناحين وسحبهما بقوة.
تساءل غوستاف: “لماذا بدا الدبور ضعيفًا للغاية … ألا ينبغي أن يكون مزيج الآلاف من الدبابير أقوى من ذلك؟”
[تم تنشيط الإزاحة الجاذبية]
في اللحظة التي قطع فيها ألف قدم، فهم السبب.
بينما كان جسده لا يزال في الهواء، اندفع الدبور الآخر نحو جسده.
يمكنه بالفعل رؤية بوابتين فضيتين متوهجتين في المسافة. اكتشف غوستاف على الفور أن أحدهما يجب أن يكون بوابة الخروج. ومع ذلك، فقد شعر بجسمين سريعين يقتربان من الخلف.
سووش! ثوم!
زوووون! زوووون!
قال غوستاف داخليًا وقام بتنشيط العدو: “يبدو أنني يجب أن أزيد سرعاتي”.
في الثانية التالية ، لحقوا به ، ورأى غوستاف أنهما يبدوان تمامًا مثل الدبور الكبير الذي واجهه قبل لحظات قليلة.
يمكنه بالفعل رؤية بوابتين فضيتين متوهجتين في المسافة. اكتشف غوستاف على الفور أن أحدهما يجب أن يكون بوابة الخروج. ومع ذلك، فقد شعر بجسمين سريعين يقتربان من الخلف.
“بالطبع، كان هناك أكثر من واحد” ، قال غوستاف داخليًا بينما كان يقفز لتفادي أول دبور اندفع نحوه.
بانج! بانج! بانج! بانج!
وجاء الثاني أيضا من ورائه.
قام غوستاف بتحرك في الجو وهبط على ظهر الدبور الثاني.
سووش! ثوم!
بانج! بانج! بانج! بانج!
قام غوستاف بتحرك في الجو وهبط على ظهر الدبور الثاني.
تأوه غوستاف وهو يرفع بقوة المخلوق الضخم وألقاه خلفه.
مد كلتا يديه للاستيلاء على كلا الجناحين وسحبهما بقوة.
بعد إلغاء تنشيط العدو مباشرة، ظهر وميض من الضوء الساطع فجأة غرب جوستاف.
شررره! سبيرت!
في الثانية التالية، بدأ بتحريك أجنحته بقوة مرة أخرى، مما أدى إلى هبوب كمية هائلة من الرياح.
“سكيرااااه!”
انتفخت عضلات جوستاف بشدة، مما تسبب في تمزق أكمامه.
صرخ الدبور من الألم حيث تم اقتلاع كلا الجناحين من ظهره، وخرج الدم الأسود مثل النافورة.
زوووون! زوووون!
بسبب فقدان جناحيه، هبط الدبور باتجاه بعض الأشجار أمامه.
بانج! بانج! بانج! بانج!
قفز جوستاف من الدبور الذي ارتطم رأسه بالأشجار.
في الثانية التالية ، لحقوا به ، ورأى غوستاف أنهما يبدوان تمامًا مثل الدبور الكبير الذي واجهه قبل لحظات قليلة.
بينما كان جسده لا يزال في الهواء، اندفع الدبور الآخر نحو جسده.
“سكيرااااه!”
[تم تنشيط الإزاحة الجاذبية]
بدا الدبور الكبير وكأنه كان يصارع شيئًا ما بينما كان يتلوى ويحرك جناحيه.
نزل جسد غوستاف فجأة بسرعة، وتمكن من تفادي الدبور العملاق.
[تم إلغاء تنشيط العدو]
سقط جوستاف على قدميه، وتوقف الدبور في الهواء.
“بالطبع، كان هناك أكثر من واحد” ، قال غوستاف داخليًا بينما كان يقفز لتفادي أول دبور اندفع نحوه.
تمامًا كما أراد غوستاف الاشتباك معه مرة أخرى، لاحظ أن البوابات كانت معتمة.
لقد ظل ضوئهم يخفُت لفترة من الوقت الآن، ولكن منذ أن كان يشتبك مع الدبابيرالضخمة، لم يدرك ذلك حتى الآن.
لقد ظل ضوئهم يخفُت لفترة من الوقت الآن، ولكن منذ أن كان يشتبك مع الدبابيرالضخمة، لم يدرك ذلك حتى الآن.
عند إلقاء نظرة فاحصة، أمسك غوستاف بفكي الدبور العلوي والسفلي ، ودفعمها لأعلى ولأسفل، مما تسبب في انفصالها.
“يمكنهم فعل هذا أيضًا؟” فوجئ غوستاف بالاندماج المفاجئ الذي كان يحدث خلفه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
