تكملة الاختبارات
الفصل 213 تكملة الاختبارات
أرادت تجاوز حدودها هنا والآن.
زادت سرعة إنجي إلى أكثر من خمسمائة قدم في الثانية، ويمكن أن نرى من الخارج أنها سوف تصل لنهاية المساحة في بضع ثوانٍ.
” غراااه!” تأوهت أنجي عندما بدأ جسدها يهتز بشدة.
بدأ جسدها يستقيم وهي ترفع ركبتيها.
ففررهههرره!
كل ما احتاجته هو الجري، وهو شيء كانت تفعله طوال حياتها.
في البداية ، بدت وكأنها ترتجف ، لكن عندما حدق بعض المتفرجين بها بدقة، لاحظوا أن الأمر لم يكن كذلك.
فرووووم!
كان جسد أنجي يهتز بسرعة فائقة.
مباشرة بعد ذهاب أنجي إلى المساحة التالية، شعرت بشعور غريب.
مع استمرار اهتزازها، كان الهيكل الأسطواني الكبير فوقها يرتد ببطء إلى الأعلى.
فرووووم!
بدأ جسدها يستقيم وهي ترفع ركبتيها.
كان جسد أنجي يهتز بسرعة فائقة.
“ارغجهه!” صرخت أنجي وهي تواصل ما تفعله لبضع ثوانٍ أخرى.
تم عرض تعبير غوستاف المرتاح على الشاشات ليراه الجميع.
فرووووم!
“تم تفعيل التوسيع المكاني!”
تمكنت أخيرًا من رفع الهيكل بالكامل مرة أخرى، وتقويم جسدها تمامًا.
حصلت أنجي على درجة “7.8” في مرحلة القوة، والتي كانت عالية جدًا بالنسبة للمتخصص بالسرعة.
“هوف! هوف! هوف! هوف!” بدأت في التنفس والزفير بينما كانت يداها لا تزالان تمسكان الهيكل.
كان جسد أنجي يهتز بسرعة فائقة.
ظهرت ابتسامة على وجهها حيث شعرت أن جسدها أصبح أقوى.
“إطلاق 6000 باوند!”
“أخيرًا، وصلت إلى الخطوة الثانية ” تمتمت أنجي.
منذ البداية، كانت أنجي تقوم بتوجيه سلالتها، مستفيدة من الضغط لدفع نفسها إلى الأمام.
منذ فترة وجيزة، عندما كانت أنجي تهتز بشدة مع العزم على تجاوز حدودها جنبًا إلى جنب مع ضغط الهيكل الأسطواني الكبير الذي يضغط عليها، اخترقت إلى الدرجة الثانية في رتبة الزولو.
كان جسد أنجي يهتز بسرعة فائقة.
منذ البداية، كانت أنجي تقوم بتوجيه سلالتها، مستفيدة من الضغط لدفع نفسها إلى الأمام.
ومع ذلك ، تمامًا كما كان من قبل، لم يغير غوستاف من موقفه.
الآن نجحت في تجاوز الخطوة الأولى. شعرت أنجي كأن جسدها يطفو، وبدأت الطاقة تنتشر بداخلها.
” غراااه!” تأوهت أنجي عندما بدأ جسدها يهتز بشدة.
زاد تشبع سلالة دمها، وظهرت المزيد من القوة في جسدها.
تمكنت من رفع ما قيمته ستة آلاف وسبعمائة باوند وكان هذا حدودها.
“إطلاق 6000 باوند!”
على الجانب الآخر من الساحة، وُضِعت يد غوستاف تحت الهيكل الأسطواني الكبير.
أعلن الصوت الآلي، وشعرت أنجي بزيادة ثقل الهيكل فوقها.
ففررهههرره!
على عكس المرة الأخيرة التي كان فيها جسدها يهتز، هذه المرة ، دفعت الهيكل لأعلى ببطء بدون اهتزاز مع ابتسامة على وجهها.
– “لا أستطيع أن أرى أي علامة على عدم الراحة على وجهه ”
“يمكنني القيام بذلك”، قالت داخليًا وهي تدفعه لأعلى تمامًا.
لم يتمكن أحد من الوصول إلى الطرف الآخر من الساحة في أقل من خمس دقائق.
“تحرير 6200 باوند!”
مرحلة القوة الفرعية.
على الجانب الآخر، انتهى غوستاف من المرحلة الفرعية للكفاءة / الذكاء. لقد حصل على “9.9” ، وهو أعلى من درجة أي شخص.
مرحلة القوة الفرعية.
كانت المرحلة الفرعية التالية هي نفس المرحلة الفرعية التي كانت أنجي تمر بها الآن.
“يمكن للمرشح 00121 الآن الخضوع للمرحلة الفرعية لتقييم السرعة!”
مرحلة القوة الفرعية.
مباشرة بعد إعطاء الضوء الأخضر، اندفعت إنجي للأمام بسرعة.
مشى غوستاف باتجاه الهيكل الأسطواني الممتد من السقف أعلاه.
شعرت في كل خطوة تخطوها وكأن الطريق أمامها يتسع، مما يمنحها مساحة أكبر لزيادة سرعتها.
بحلول الوقت الذي بدأ فيه اختبار التحمل، كانت أنجي قد وصلت بالفعل إلى الحد الأقصى لها، وانتهى الاختبار لها.
“تم تفعيل التوسيع المكاني!”
تمكنت من رفع ما قيمته ستة آلاف وسبعمائة باوند وكان هذا حدودها.
“أخيرًا، وصلت إلى الخطوة الثانية ” تمتمت أنجي.
عادة، ستحصل على قدر كبير من الاعتراف من هذا العمل الفذ لأن الدم المختلط مع القدرات المرتبطة بالسرعة كان دائمًا ضعيفًا جسديًا. تمكنت من رفع ما يصل إلى سبعة آلاف عندما كان الرقم الأعلى عشرة آلاف ، وهو أمر فريد تمامًا.
ومع ذلك ، تمامًا كما كان من قبل، لم يغير غوستاف من موقفه.
ومع ذلك ، فقد سرق غوستاف الأضواء بالكامل. كان الجميع حريصًا على رؤية كيف سيكون أدائه حتى النهاية ، لذلك ؛ لم يلاحظوا أنجي.
سووش!
كان المشرفون فقط هم من كانوا يراقبون كل منهما وكانوا يدونون الملاحظات باستمرار.
كان جسد أنجي يهتز بسرعة فائقة.
حصلت أنجي على درجة “7.8” في مرحلة القوة، والتي كانت عالية جدًا بالنسبة للمتخصص بالسرعة.
“يمكنني القيام بذلك”، قالت داخليًا وهي تدفعه لأعلى تمامًا.
انتقلت إلى المرحلة الفرعية الخامسة، والتي كانت قائمة على السرعة.
تمكنت أخيرًا من رفع الهيكل بالكامل مرة أخرى، وتقويم جسدها تمامًا.
كان هذا موطن قوة أنجي، لذلك لم تكن متوترة بأي شكل من الأشكال بشأن هذا.
“يمكنني القيام بذلك”، قالت داخليًا وهي تدفعه لأعلى تمامًا.
كل ما احتاجته هو الجري، وهو شيء كانت تفعله طوال حياتها.
منذ فترة وجيزة، عندما كانت أنجي تهتز بشدة مع العزم على تجاوز حدودها جنبًا إلى جنب مع ضغط الهيكل الأسطواني الكبير الذي يضغط عليها، اخترقت إلى الدرجة الثانية في رتبة الزولو.
مباشرة بعد ذهاب أنجي إلى المساحة التالية، شعرت بشعور غريب.
مع نزول الضغط على يديه ، ظهر غوستاف مظهر الارتياح وهو يضع يديه تحت الهيكل.
كان طول هذه المساحة حوالي أربعمائة قدم فقط ، لكنها شعرت بأنها أطول وأوسع.
كان في شكله الطبيعي، لكنه كان يرفع ألفي باوند كأنه لا شيء.
“تم تفعيل التوسيع المكاني!”
مع استمرار اهتزازها، كان الهيكل الأسطواني الكبير فوقها يرتد ببطء إلى الأعلى.
“يمكن للمرشح 00121 الآن الخضوع للمرحلة الفرعية لتقييم السرعة!”
فقط أولئك الذين كانوا يخضعون لمرحلة الاختبار سيشعرون بأن المساحة المحيطة بهم تتوسع مع تقدمهم، مما يجعل الأمر يبدو وكأنهم لم يتخذوا خطوة واحدة للأمام.
مباشرة بعد إعطاء الضوء الأخضر، اندفعت إنجي للأمام بسرعة.
ومع ذلك ، فقد سرق غوستاف الأضواء بالكامل. كان الجميع حريصًا على رؤية كيف سيكون أدائه حتى النهاية ، لذلك ؛ لم يلاحظوا أنجي.
في اللحظة التي بدأت فيها ساقاها تتحرك على الأرض، فهمت لماذا شعرت بالفضاء بهذه الطريقة.
مع نزول الضغط على يديه ، ظهر غوستاف مظهر الارتياح وهو يضع يديه تحت الهيكل.
لسبب ما، قطعت أكثر من مائتي قدم في الثانية، لكن يبدو أنها تجاوزت عشرة أقدام فقط. كان هذا لأن المساحة من الداخل كانت أكبر مما تبدو عليه من الخارج.
كان في شكله الطبيعي، لكنه كان يرفع ألفي باوند كأنه لا شيء.
سووش!
كان المشرفون فقط هم من كانوا يراقبون كل منهما وكانوا يدونون الملاحظات باستمرار.
شعرت في كل خطوة تخطوها وكأن الطريق أمامها يتسع، مما يمنحها مساحة أكبر لزيادة سرعتها.
تمكنت من رفع ما قيمته ستة آلاف وسبعمائة باوند وكان هذا حدودها.
لقد فهمت الآن لماذا استغرق المشاركون الآخرون وقتًا أطول للانتهاء عندما كانت المساحة لا تزيد عن أربعمائة قدم.
“تحرير 6200 باوند!”
من الخارج، سيظهر فقط أن المشاركين كانوا يجرون بأقصى سرعة يمكنهم حشدها، مما يجعل أجسادهم تبدو ضبابية في بعض الأحيان. ومع ذلك، لم يتحرك هؤلاء المشاركون سوى بضعة أقدام إلى الأمام على الرغم من أن أجسامهم كانت تبدو وكأنها تتحرك بسرعة.
كانت المرحلة الفرعية التالية هي نفس المرحلة الفرعية التي كانت أنجي تمر بها الآن.
فقط أولئك الذين كانوا يخضعون لمرحلة الاختبار سيشعرون بأن المساحة المحيطة بهم تتوسع مع تقدمهم، مما يجعل الأمر يبدو وكأنهم لم يتخذوا خطوة واحدة للأمام.
كل ما احتاجته هو الجري، وهو شيء كانت تفعله طوال حياتها.
لم يتمكن أحد من الوصول إلى الطرف الآخر من الساحة في أقل من خمس دقائق.
“إطلاق 6000 باوند!”
ابتسمت إنجي عندما فهمت وزادت من سرعتها.
عادة، ستحصل على قدر كبير من الاعتراف من هذا العمل الفذ لأن الدم المختلط مع القدرات المرتبطة بالسرعة كان دائمًا ضعيفًا جسديًا. تمكنت من رفع ما يصل إلى سبعة آلاف عندما كان الرقم الأعلى عشرة آلاف ، وهو أمر فريد تمامًا.
سووش!
“هوف! هوف! هوف! هوف!” بدأت في التنفس والزفير بينما كانت يداها لا تزالان تمسكان الهيكل.
اندفعت إلى الأمام بسرعة، مما تسبب في ظهور تموج في الهواء حيث احتك جسدها ضد اتساع الفضاء.
مرحلة القوة الفرعية.
زادت سرعة إنجي إلى أكثر من خمسمائة قدم في الثانية، ويمكن أن نرى من الخارج أنها سوف تصل لنهاية المساحة في بضع ثوانٍ.
سووش!
على الجانب الآخر من الساحة، وُضِعت يد غوستاف تحت الهيكل الأسطواني الكبير.
مرحلة القوة الفرعية.
“إطلاق 2000 باوند!”
بحلول الوقت الذي بدأ فيه اختبار التحمل، كانت أنجي قد وصلت بالفعل إلى الحد الأقصى لها، وانتهى الاختبار لها.
مع نزول الضغط على يديه ، ظهر غوستاف مظهر الارتياح وهو يضع يديه تحت الهيكل.
في البداية ، بدت وكأنها ترتجف ، لكن عندما حدق بعض المتفرجين بها بدقة، لاحظوا أن الأمر لم يكن كذلك.
كان الأمر كما لو كان لا يزن شيئًا بالنسبة له.
مباشرة بعد ذهاب أنجي إلى المساحة التالية، شعرت بشعور غريب.
– “لم يتزحزح حتى؟”
– “هل زاد الوزن حقًا؟”
– “هل زاد الوزن حقًا؟”
مباشرة بعد ذهاب أنجي إلى المساحة التالية، شعرت بشعور غريب.
– “لا أستطيع أن أرى أي علامة على عدم الراحة على وجهه ”
لم يتمكن أحد من الوصول إلى الطرف الآخر من الساحة في أقل من خمس دقائق.
تم عرض تعبير غوستاف المرتاح على الشاشات ليراه الجميع.
منذ البداية، كانت أنجي تقوم بتوجيه سلالتها، مستفيدة من الضغط لدفع نفسها إلى الأمام.
كان في شكله الطبيعي، لكنه كان يرفع ألفي باوند كأنه لا شيء.
“يمكن للمرشح 00121 الآن الخضوع للمرحلة الفرعية لتقييم السرعة!”
“إطلاق 4000 باوند!”
أعلن الصوت الآلي، وهبط الهيكل أكثر.
أعلن الصوت الآلي، وهبط الهيكل أكثر.
كان هذا موطن قوة أنجي، لذلك لم تكن متوترة بأي شكل من الأشكال بشأن هذا.
ومع ذلك ، تمامًا كما كان من قبل، لم يغير غوستاف من موقفه.
شعرت في كل خطوة تخطوها وكأن الطريق أمامها يتسع، مما يمنحها مساحة أكبر لزيادة سرعتها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
