الوضع داخل الأنقاض
الفصل 242 الوضع داخل الأنقاض
تقاربت أشعة الضوء فوق الطاولة ، مكونة صورًا ثلاثية الأبعاد أظهرت عدة نقاط في الأنقاض الموجودة تحت الأرض.
في مكان معين في الجزء الجنوبي الشرقي من الأنقاض، تقود مجموعة فتاة بشعرها الفضي والوردي، بمظهر بريء وجميل.
كان هناك حوالي أربعة عشر منهم جالسين حول الطاولة، وما زال هناك المزيد من المقاعد الفارغة حولهم بسبب الحجم الكبير للطاولة.
[لقد قتلت سلالة أوسليرا أراكنيد المختلطة من المستوى 5]
كان من بينهم شخصية مألوفة.
المجموعات في أجزاء أخرى لم تواجه هذا الموقف.
“هل أنت متأكد من أننا لا نستطيع الرؤية أعمق من هذا؟” سأل أحدهم من الجانب.
“لا يمكنهم التعامل مع هذا الموقف إلا إذا عملوا معًا. إذا لم يتمكنوا من العمل معًا، فإنهم لا ينتمون إلى منظمة الدم المختلط”
“لا، سيدي! إن موجات الطاقة أكثر تشبعًا في هذه البيئة، مما تسبب في تعطيل الإرسال من الكاميرات الخفية!”
في هذا الوقت، لاحظت عدة مجموعات أن واحدًا أو اثنين من زملائهم في الفريق فُقِدُوا عندما كانوا يقاتلون بعض السلالات المختلطة.
الرجل الذي تحدث للتو كان لديه تعبير تأملي عند سماع المعلومات التي قالها النظام الآلي.
المجموعات في أجزاء أخرى لم تواجه هذا الموقف.
“يبدو أننا لن نكون قادرين على رؤية معركة ذلك الطفل” تمتم.
الرجل الذي تحدث للتو كان لديه تعبير تأملي عند سماع المعلومات التي قالها النظام الآلي.
“القائد العظيم شيون، ألا يجب أن نكون أكثر قلقًا بشأن الصورة الظلية التي لا تشبع؟” سُمِع صوت أنثوي من الطرف الآخر من الطاولة.
بينما كان الناس حول الطاولة يعبرون عن آرائهم، طرق أحد الضباط ودخل من الباب الخلفي.
“مما رأيناه، سقط أحد المشاركين بيده … كم سيسقط أكثر؟” شكك صوت ذكوري آخر.
“ههههه، لحم طازج ولذيذ”، تمتم بينما كان يتجه نحو الممر الثالث.
“هل تقولون يا رفاق أنه كان يجب إغلاقها؟” سُمِعَ صوت آخر مختلف عن الآخرين مرة أخرى.
مشى غوستاف إلى الأمام، وداس على كومة من الجثث وأنهارالدماء التي أراقها.
“لا يمكنهم التعامل مع هذا الموقف إلا إذا عملوا معًا. إذا لم يتمكنوا من العمل معًا، فإنهم لا ينتمون إلى منظمة الدم المختلط”
من الواضح أن الفتاة كانت إنجي. تصادف أنها شكلت مجموعة من سبعة مع هؤلاء المشاركين بعد وصولها إلى الأنقاض.
بينما كان الناس حول الطاولة يعبرون عن آرائهم، طرق أحد الضباط ودخل من الباب الخلفي.
فحصت إنجي الخريطة وبحثت عن الممر المؤدي إلى المنطقة الشمالية الغربية من الأنقاض.
“لقد وصل السير يونغ جو”، أعلن، وخلفه دخل شاب يرتدي بدلة رجال الأعمال باللون الأرجواني.
عندما اختفت المجموعة في الممر ذي الإضاءة الخافتة، دوى صوت ملتهب عبر المنطقة التي غادروها للتو.
داخل الأنقاض تحت الأرض، مرت عشر ساعات تقريبًا.
لم ينتظر غوستاف ثانيةً أخرى. كان قد اندفع بالفعل نحو واحدة أخرى وكان يسحب رأسها من جسدها حاليًا.
كان المساء قد أتى بالفعل، وكان المشاركون يعلمون أنه سيتعين عليهم إيجاد اماكن للأستقرار ليلاً. لذلك، بدأوا في البحث عن الأماكن التي سيكونون فيها آمنين طوال الليل.
أصبح هذا مقلقًا عندما اجتمعت عدة مجموعات واكتشفوا أنهم مروا بشيء مماثل.
في هذا الوقت، لاحظت عدة مجموعات أن واحدًا أو اثنين من زملائهم في الفريق فُقِدُوا عندما كانوا يقاتلون بعض السلالات المختلطة.
سليرب! سليرب! سليرب!
أصبح هذا مقلقًا عندما اجتمعت عدة مجموعات واكتشفوا أنهم مروا بشيء مماثل.
الرجل الذي تحدث للتو كان لديه تعبير تأملي عند سماع المعلومات التي قالها النظام الآلي.
بدأت عدة مجموعات في التمسك ببعضها البعض بسبب هذا. ومع ذلك، فإن هذا الحدث كان يحدث فقط في الجزء الجنوبي الشرقي من الأنقاض.
في هذا الوقت، لاحظت عدة مجموعات أن واحدًا أو اثنين من زملائهم في الفريق فُقِدُوا عندما كانوا يقاتلون بعض السلالات المختلطة.
المجموعات في أجزاء أخرى لم تواجه هذا الموقف.
“إنجي، أي ممر يجب أن نختار؟” سأل صبي قصير مع ضفائر طويلة بيضاء تغطي وجهه من الجانب.
كان البعض قد قابلوا سجناء هاجموهم بمجرد معرفة انهم مشاركين وليسوا من الانقاض تحت الارض. في المقابل، كان البعض على اتصال مع سجناء لم يبدأوا العنف عند ملاحظتهم.
كان من بينهم شخصية مألوفة.
بشكل عام، لم يفقد أحد حياته وفقًا لما شاهدته المجموعات. ومع ذلك، لم يعرف أحد مصير المشاركين المفقودين.
“لا، سيدي! إن موجات الطاقة أكثر تشبعًا في هذه البيئة، مما تسبب في تعطيل الإرسال من الكاميرات الخفية!”
في مكان معين في الجزء الجنوبي الشرقي من الأنقاض، تقود مجموعة فتاة بشعرها الفضي والوردي، بمظهر بريء وجميل.
المجموعات في أجزاء أخرى لم تواجه هذا الموقف.
من بين بقية المجموعة هنا، بدت وكأنها تتميز عن غيرها.
“لقد وصل السير يونغ جو”، أعلن، وخلفه دخل شاب يرتدي بدلة رجال الأعمال باللون الأرجواني.
“إنجي، أي ممر يجب أن نختار؟” سأل صبي قصير مع ضفائر طويلة بيضاء تغطي وجهه من الجانب.
تم قطع ساق أخرى للمخلوق، مما تسبب في سقوطه بينما كان غوستاف يدور حوله وضرب قدمه اليمنى في وجه المخلوق بقوة.
من الواضح أن الفتاة كانت إنجي. تصادف أنها شكلت مجموعة من سبعة مع هؤلاء المشاركين بعد وصولها إلى الأنقاض.
خرج من الممر ووصل إلى منطقة أخرى حيث ظهرت الهياكل الصغيرة المصنوعة من الحجارة.
استمع إليها الباقون وجعلوها عملياً قائدة للمجموعة لأن آرائها أوصلتهم إلى هذا الحد.
الرجل الذي تحدث للتو كان لديه تعبير تأملي عند سماع المعلومات التي قالها النظام الآلي.
كما أن الطريقة التي استخدمت بها قدرتها عند التعامل مع السلالات المختلطة التي تعاملوا معها حظيت باحترامهم.
بشكل عام، لم يفقد أحد حياته وفقًا لما شاهدته المجموعات. ومع ذلك، لم يعرف أحد مصير المشاركين المفقودين.
كانوا حاليًا في مساحة واسعة مليئة بصخور مدببة قصيرة بطول قدمين بارزة من الأرض.
أمامهم أربعة ممرات كبيرة. الآن، عرف المشاركون عن الخريطة. ومع ذلك، لم توضح لهم الخريطة ما سيواجهونه أثناء تحركهم من مكان لآخر، كانوا يستخدمون الخريطة فقط حتى يتمكنوا من العثور على طريق العودة في حالة حدوث أي شيء.
بينما كان الناس حول الطاولة يعبرون عن آرائهم، طرق أحد الضباط ودخل من الباب الخلفي.
فحصت إنجي الخريطة وبحثت عن الممر المؤدي إلى المنطقة الشمالية الغربية من الأنقاض.
“لا يمكنهم التعامل مع هذا الموقف إلا إذا عملوا معًا. إذا لم يتمكنوا من العمل معًا، فإنهم لا ينتمون إلى منظمة الدم المختلط”
حدقت في الممر الثالث، والذي صادف أن يكون هو الممر وأشارت إلى أن يدخل الجميع.
من بين بقية المجموعة هنا، بدت وكأنها تتميز عن غيرها.
أومأ الباقون برأسهم وتبعوها في الممر الثالث.
الفصل 242 الوضع داخل الأنقاض تقاربت أشعة الضوء فوق الطاولة ، مكونة صورًا ثلاثية الأبعاد أظهرت عدة نقاط في الأنقاض الموجودة تحت الأرض.
“حتى الآن، حصل كل منا على حجرتين. يجب أن ننتقل إلى جزء آخر للعثور على المزيد من الأحجار”كان هذا فكر إنجي وسبب اختيارها لهذا الممر.
كان غوستاف يتعامل حاليًا مع مجموعة من السلالات المختلطة بسمات تشبه العنكبوت ولكن رؤوسها تبدو بشرية.
عندما اختفت المجموعة في الممر ذي الإضاءة الخافتة، دوى صوت ملتهب عبر المنطقة التي غادروها للتو.
بلوب!
سليرب! سليرب! سليرب!
“القائد العظيم شيون، ألا يجب أن نكون أكثر قلقًا بشأن الصورة الظلية التي لا تشبع؟” سُمِع صوت أنثوي من الطرف الآخر من الطاولة.
صورة ظلية خرجت تدريجياً من إحدى الصخور وحدقت في اتجاه الممر الثالث.
عندما اختفت المجموعة في الممر ذي الإضاءة الخافتة، دوى صوت ملتهب عبر المنطقة التي غادروها للتو.
“ههههه، لحم طازج ولذيذ”، تمتم بينما كان يتجه نحو الممر الثالث.
تم إرساله طائرًا واصطدم بالجدار على الجانب الآخر ثم انفجر.
في الجزء الشرقي من الأنقاض، داخل ممر كبير كان حمام الدم مستمراً.
من بين بقية المجموعة هنا، بدت وكأنها تتميز عن غيرها.
خفض! خفض! بريويخ! بريويخ!
كان البعض قد قابلوا سجناء هاجموهم بمجرد معرفة انهم مشاركين وليسوا من الانقاض تحت الارض. في المقابل، كان البعض على اتصال مع سجناء لم يبدأوا العنف عند ملاحظتهم.
كان من الممكن سماع أصوات المعركة والدم المتطاير في الداخل.
استمع إليها الباقون وجعلوها عملياً قائدة للمجموعة لأن آرائها أوصلتهم إلى هذا الحد.
كان غوستاف يتعامل حاليًا مع مجموعة من السلالات المختلطة بسمات تشبه العنكبوت ولكن رؤوسها تبدو بشرية.
كان المساء قد أتى بالفعل، وكان المشاركون يعلمون أنه سيتعين عليهم إيجاد اماكن للأستقرار ليلاً. لذلك، بدأوا في البحث عن الأماكن التي سيكونون فيها آمنين طوال الليل.
بلوب!
وطأ على رأس جثة وهو يمشي إلى الأمام، وانفجرت إلى أشلاء.
تم قطع ساق أخرى للمخلوق، مما تسبب في سقوطه بينما كان غوستاف يدور حوله وضرب قدمه اليمنى في وجه المخلوق بقوة.
في مكان معين في الجزء الجنوبي الشرقي من الأنقاض، تقود مجموعة فتاة بشعرها الفضي والوردي، بمظهر بريء وجميل.
بانج!
كان غوستاف يتعامل حاليًا مع مجموعة من السلالات المختلطة بسمات تشبه العنكبوت ولكن رؤوسها تبدو بشرية.
كانت قدميه ضخمتين حاليًا بسبب تحويلهما إلى قدم ذئب الدم. اصطدمت ساقيه برأس المخلوق، مما تسبب في طيرانه.
كان من الممكن سماع أصوات المعركة والدم المتطاير في الداخل.
تم إرساله طائرًا واصطدم بالجدار على الجانب الآخر ثم انفجر.
بلوب!
لم ينتظر غوستاف ثانيةً أخرى. كان قد اندفع بالفعل نحو واحدة أخرى وكان يسحب رأسها من جسدها حاليًا.
كانت قدميه ضخمتين حاليًا بسبب تحويلهما إلى قدم ذئب الدم. اصطدمت ساقيه برأس المخلوق، مما تسبب في طيرانه.
[لقد قتلت سلالة أوسليرا أراكنيد المختلطة من المستوى 5]
[لقد قتلت سلالة أوسليرا أراكنيد المختلطة من المستوى 5]
[10000 خبرة]
كان البعض قد قابلوا سجناء هاجموهم بمجرد معرفة انهم مشاركين وليسوا من الانقاض تحت الارض. في المقابل، كان البعض على اتصال مع سجناء لم يبدأوا العنف عند ملاحظتهم.
[لقد قتلت سلالة أوسليرا أراكنيد المختلطة من المستوى 5]
عندما اختفت المجموعة في الممر ذي الإضاءة الخافتة، دوى صوت ملتهب عبر المنطقة التي غادروها للتو.
[10000 خبرة]
أومأ الباقون برأسهم وتبعوها في الممر الثالث.
استمرت إشعارات النظام في الرنين في رأس غوستاف وهو يذبح السلالات المختلطة التي تهاجمه.
فحصت إنجي الخريطة وبحثت عن الممر المؤدي إلى المنطقة الشمالية الغربية من الأنقاض.
بعد حوالي خمس دقائق أخرى، كان الممر بأكمله مليئًا بأكوام من جثث السلالات المختلطة.
كما أن الطريقة التي استخدمت بها قدرتها عند التعامل مع السلالات المختلطة التي تعاملوا معها حظيت باحترامهم.
مشى غوستاف إلى الأمام، وداس على كومة من الجثث وأنهارالدماء التي أراقها.
كان من الممكن سماع أصوات المعركة والدم المتطاير في الداخل.
سحق!
داخل الأنقاض تحت الأرض، مرت عشر ساعات تقريبًا.
وطأ على رأس جثة وهو يمشي إلى الأمام، وانفجرت إلى أشلاء.
بانج!
على الرغم من أن البيئة كانت مقززة ومليئة برائحة الموت النتنة، إلا أن تعبيره غيرالمنزعج لا يزال نفسه لم يتغير.
وطأ على رأس جثة وهو يمشي إلى الأمام، وانفجرت إلى أشلاء.
خرج من الممر ووصل إلى منطقة أخرى حيث ظهرت الهياكل الصغيرة المصنوعة من الحجارة.
استمع إليها الباقون وجعلوها عملياً قائدة للمجموعة لأن آرائها أوصلتهم إلى هذا الحد.
“أخيرًا، مكان للراحة طوال الليل”، فكر جوستاف وهو يمشي قدمًا إلى الأمام.
لم ينتظر غوستاف ثانيةً أخرى. كان قد اندفع بالفعل نحو واحدة أخرى وكان يسحب رأسها من جسدها حاليًا.
بدأت عدة مجموعات في التمسك ببعضها البعض بسبب هذا. ومع ذلك، فإن هذا الحدث كان يحدث فقط في الجزء الجنوبي الشرقي من الأنقاض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
