Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نظام سلالة الدم 293

ملاحقة الطاقة المتبقية (قصة جانبية 2)

ملاحقة الطاقة المتبقية (قصة جانبية 2)

الفصل 293 ملاحقة الطاقة المتبقية (قصة جانبية 2)

شارك غوستاف الخريطة مع الرجل المقنع، وشارك الرجل المقنع الإسقاط الهولوغرافي للجهاز.

كان جسده الذي كان يطير في الهواء مواكبًا للسرعة التي تتراجع بها الطاقة، لكنه لم يفكر في كيفية هبوطه.

منذ ذلك اليوم، بدأوا العمل معًا للتحقيق في الحدود.

تم دفع جثة جوستاف للأمام بالخط الأحمر، الذي اختفى لاحقًا من الجو بعد إرساله للأمام.

لقد شاركوا أجهزة الاتصال، لذلك عندما يحدث شيء ما، سيكونون قادرين على إبلاغ بعضهم البعض.

في الأيام الثلاثة التالية، بدأوا في إحراز تقدم من جانب جوستاف ولكن ليس كثيرًا من جانب الرجل المقنع في التحقيق.

في نهاية اليوم، قاموا بتجميع الملاحظات.

كان الرجل المقنع قد طارد السلالة المختلطة التي هربت من الفتحة في هذه اللحظة. في الوقت نفسه، أبقى جوستاف عينيه على الأرض لمشاهدة خطوط الطاقة بينما كان جسده ينتقل عبر الهواء.

لم يخبر غوستاف الآنسة إيمي بهذا التعاون. وبدلاً من ذلك، قام بالتحقيق بشأن وكالة المرتزقة التي أرسلت الرجل المقنع.

“تم فتح جزء آخر من الحدود مرة أخرى” هذا ما قاله الرجل المقنع فور جلوس جوستاف.

كان اسم الوكالة، كلاودبيك وكانوا يتمتعون بشعبية كبيرة في مدينة الفوانيس الجنوبية، التي كانت في قارة أخرى.

[تم تفعيل العيون الملكية]

أدى هذا إلى توسيع آفاق غوستاف حيث كان قادرًا على اكتشاف وجود وكالات خاصة أيضًا تعاملت مع حالة الدماء المختلطة والسلالات المختلطة بصرف النظر عن منظمة الدم المختلط.

تم البحث عن هذه الوكالات في الغالب من قبل أولئك الذين لم يتمكنوا من الاتصال بـ منظمة الدم المختلط لقضاياهم وأولئك الذين لديهم قضايا غير قانونية للتعامل معها.

رن صوت انفجار في أذني غوستاف قبل أن يرد عليه “أنا في طريقي”

اكتشف جوستاف أيضًا أنه لم يكن بإمكان الشخص مغادرة الكوكب فقط من خلال منظمة الدم المختلط. كانت هناك وسائل أخرى، أيضًا، تتعلق بهذه الوكالات الخاصة.

في هذه المرحلة، اقترب زخمهم من نهايته، وكانوا ينزلون بالفعل من الهواء.

في الأيام الثلاثة التالية، بدأوا في إحراز تقدم من جانب جوستاف ولكن ليس كثيرًا من جانب الرجل المقنع في التحقيق.

كان اسم الوكالة، كلاودبيك وكانوا يتمتعون بشعبية كبيرة في مدينة الفوانيس الجنوبية، التي كانت في قارة أخرى.

كان غوستاف قادرًا على تتبع الطاقة المتبقية التي تسببت في فتح جانب واحد من الحدود، مما أعطى سلالة مختلطة أخرى فرصة للهروب.

في نهاية اليوم، قاموا بتجميع الملاحظات.

طلب جوستاف من الرجل المقنع أن يتعامل مع الطحالب المختلطة التي أعطيت فرصة للهروب بينما كان يتتبع الطاقة.

كانت مجرد منطقة غابات صغيرة مع جبل مدبب بينهما.

كانت المشكلة هي أن الطاقة اختفت دون أن تترك أثرا قبل أن يتمكن من تحديد الموقع الدقيق.

في نهاية اليوم، قاموا بتجميع الملاحظات.

ومع ذلك، فقد كان قادرًا على تحديد جزء الحدود التي تأتي منه الطاقة.

عادةً ما يلاحق الرجل المقنع أن السلالة المختلطة، لذلك كان غوستاف يطارد الطاقة ويرى إلى أين تتجه قبل أن تمحى كل آثارها مرة أخرى. ومع ذلك، كانت المشكلة أن غوستاف لن يكون قادرًا على المطاردة لأنه أبطأ.

كان هذا الجزء هو المكان الذي يتعين عليه التحقيق فيه لمعرفة سبب حدوث هذه الحوادث بالضبط.

وجدوا أنفسهم على الفور على بعد عدة مئات من الأمتار في الهواء، يندفعون نحو الحدود بسرعة هائلة في الجو.

قام جوستاف بالتحقيق في تلك البيئة الخاصة لمدة يوم كامل تقريبًا ولم يجد شيئًا خارج عن المألوف.

وحدث ذلك تحت الأرض حول المكان الذي توجد فيه هذه الأشجار الست.

كانت مجرد منطقة غابات صغيرة مع جبل مدبب بينهما.

رن صوت انفجار في أذني غوستاف قبل أن يرد عليه “أنا في طريقي”

لم يكن الجبل طويلًا جدًا، لكنه كان مدببًا جدًا ولا يمكن تسلقه بسبب ذلك.

انقطع غصن الشجرة إلى نصفين بسبب سرعته السريعة في الهبوط، لكن غوستاف تمكن من الهبوط دون حدوث أي شكل من أشكال الإصابة بعد السقوط.

أحاطت به الأشجار في المنطقة كما لو كانت تحرسه.

حتى الرجل المقنع كان عليه أن يظهر ويساعده في التحقيق لأنه لم يحرز أي تقدم، لكنه أيضًا لم يجد أي شيء خارج عن المألوف.

حتى الرجل المقنع كان عليه أن يظهر ويساعده في التحقيق لأنه لم يحرز أي تقدم، لكنه أيضًا لم يجد أي شيء خارج عن المألوف.

ومع ذلك، فقد كان قادرًا على تحديد جزء الحدود التي تأتي منه الطاقة.

قال غوستاف داخليًا بينما كان جالسًا بجانب الصخرة المدببة: “يجب أن أنتظر حتى تفتح الحدود مرة أخرى”.

كان اسم الوكالة، كلاودبيك وكانوا يتمتعون بشعبية كبيرة في مدينة الفوانيس الجنوبية، التي كانت في قارة أخرى.

“تم فتح جزء آخر من الحدود مرة أخرى” هذا ما قاله الرجل المقنع فور جلوس جوستاف.

صعد جسد جوستاف مرة أخرى بينما نزل جسد الرجل المقنع.

“ماذا؟ لم أشعر بأي شيء ” قال جوستاف وهو يقفز على قدميه.

كان هذا الجزء هو المكان الذي يتعين عليه التحقيق فيه لمعرفة سبب حدوث هذه الحوادث بالضبط.

كانت الحدود على بعد حوالي سبعمائة كيلومتر من هذه المنطقة الأمر الذي سيستغرق غوستاف وقتًا طويلاً للسفر.

كانت المشكلة هي أن الطاقة اختفت دون أن تترك أثرا قبل أن يتمكن من تحديد الموقع الدقيق.

ستريشششش!

ظهر وهج أحمر غامق حول الرجل المقنع عندما أمسك بجوستاف وقفز.

في هذه المرحلة، اقترب زخمهم من نهايته، وكانوا ينزلون بالفعل من الهواء.

تحرثوووووووووووووووووووووووووووووووووم

كانت الحدود على بعد حوالي سبعمائة كيلومتر من هذه المنطقة الأمر الذي سيستغرق غوستاف وقتًا طويلاً للسفر.

وجدوا أنفسهم على الفور على بعد عدة مئات من الأمتار في الهواء، يندفعون نحو الحدود بسرعة هائلة في الجو.

انقطع غصن الشجرة إلى نصفين بسبب سرعته السريعة في الهبوط، لكن غوستاف تمكن من الهبوط دون حدوث أي شكل من أشكال الإصابة بعد السقوط.

في غضون ثوانٍ، كانوا يقتربون من الحدود في الهواء، وكان بإمكان جوستاف بالفعل رؤية عقربًا كبيرًا مخضرًا بطول اثني عشر قدمًا يمر عبر ثقب تم إنشاؤه داخل الحدود.

كان هذا الجزء هو المكان الذي يتعين عليه التحقيق فيه لمعرفة سبب حدوث هذه الحوادث بالضبط.

[تم تفعيل العيون الملكية]

ستريشششش!

قام غوستاف على الفور بتنشيط العيون الملكية وحدق في ذلك الجزء من الحدود.

“هل أنت جاهز؟” سأل الرجل المقنع.

تغير لون خط بصره فجأة حيث تحولت الكائنات الحية من حوله إلى اللون الأرجواني والأحمر.

في الأيام الثلاثة التالية، بدأوا في إحراز تقدم من جانب جوستاف ولكن ليس كثيرًا من جانب الرجل المقنع في التحقيق.

قال غوستاف “حسنًا؟ يمكنني رؤيته”، حيث لاحظ بعض الخطوط الزرقاء تتراجع بسرعة كبيرة بعيدًا عن الحدود.

قام غوستاف بتنشيط “التوسيع” وأمسك بفرع شجرة أثناء نزوله.

كانت هذه الشرائح تتحرك تحت الأرض، ولهذا السبب لم يتمكن الرجل المقنع من رؤيتها.

فووووووووووم!

حدق في عيون غوستاف الخضراء والقرمزية المتوهجة وأدرك أنه كان يستخدم إحدى قواه ليرى شيئًا لا يمكنه رؤيته.

قال غوستاف داخليًا بينما كان جالسًا بجانب الصخرة المدببة: “يجب أن أنتظر حتى تفتح الحدود مرة أخرى”.

“إنه يتحرك بسرعة كبيرة. لن أكون قادرًا على ملاحقته بسرعتي الحالية” قال جوستاف وهو يشاهد الطاقة تتحرك بسرعة عالية جدًا.

“هل أنت جاهز؟” سأل الرجل المقنع.

عادةً ما يلاحق الرجل المقنع أن السلالة المختلطة، لذلك كان غوستاف يطارد الطاقة ويرى إلى أين تتجه قبل أن تمحى كل آثارها مرة أخرى. ومع ذلك، كانت المشكلة أن غوستاف لن يكون قادرًا على المطاردة لأنه أبطأ.

أدى هذا إلى توسيع آفاق غوستاف حيث كان قادرًا على اكتشاف وجود وكالات خاصة أيضًا تعاملت مع حالة الدماء المختلطة والسلالات المختلطة بصرف النظر عن منظمة الدم المختلط.

“هل أنت جاهز؟” سأل الرجل المقنع.

تم البحث عن هذه الوكالات في الغالب من قبل أولئك الذين لم يتمكنوا من الاتصال بـ منظمة الدم المختلط لقضاياهم وأولئك الذين لديهم قضايا غير قانونية للتعامل معها.

“مستعد لماذا؟” رد غوستاف بنبرة مشوشة، لكن لم يكن هناك رد.

في هذه المرحلة، اقترب زخمهم من نهايته، وكانوا ينزلون بالفعل من الهواء.

استخدم الرجل المقنع أن يده اليسرى لإطلاق تيارات حمراء من الطاقة شكلت خطاً طويلاً أمامه.

انقطع غصن الشجرة إلى نصفين بسبب سرعته السريعة في الهبوط، لكن غوستاف تمكن من الهبوط دون حدوث أي شكل من أشكال الإصابة بعد السقوط.

في هذه المرحلة، اقترب زخمهم من نهايته، وكانوا ينزلون بالفعل من الهواء.

كان الرجل المقنع قد طارد السلالة المختلطة التي هربت من الفتحة في هذه اللحظة. في الوقت نفسه، أبقى جوستاف عينيه على الأرض لمشاهدة خطوط الطاقة بينما كان جسده ينتقل عبر الهواء.

أمسك الرجل المقنع غوستاف بكلتا يديه ودفعه نحو الخط الذي استحضره في الهواء.

ومع ذلك، فقد كان قادرًا على تحديد جزء الحدود التي تأتي منه الطاقة.

فووووووووم!

تم البحث عن هذه الوكالات في الغالب من قبل أولئك الذين لم يتمكنوا من الاتصال بـ منظمة الدم المختلط لقضاياهم وأولئك الذين لديهم قضايا غير قانونية للتعامل معها.

صعد جسد جوستاف مرة أخرى بينما نزل جسد الرجل المقنع.

لم يخبر غوستاف الآنسة إيمي بهذا التعاون. وبدلاً من ذلك، قام بالتحقيق بشأن وكالة المرتزقة التي أرسلت الرجل المقنع.

اتصل جسد غوستاف بالخط الأحمر، وسحب الخط الأحمر جسده للخلف لمدة ثانية تقريبًا كما لو كان مصنوعًا من المطاط قبل أن يقذفه إلى الأمام بسرعة كبيرة.

قام جوستاف بالتحقيق في تلك البيئة الخاصة لمدة يوم كامل تقريبًا ولم يجد شيئًا خارج عن المألوف.

فريلنج! تأرجح!

“هل أنت جاهز؟” سأل الرجل المقنع.

تم دفع جثة جوستاف للأمام بالخط الأحمر، الذي اختفى لاحقًا من الجو بعد إرساله للأمام.

ومع ذلك، فقد كان قادرًا على تحديد جزء الحدود التي تأتي منه الطاقة.

كان الرجل المقنع قد طارد السلالة المختلطة التي هربت من الفتحة في هذه اللحظة. في الوقت نفسه، أبقى جوستاف عينيه على الأرض لمشاهدة خطوط الطاقة بينما كان جسده ينتقل عبر الهواء.

كانت المشكلة هي أن الطاقة اختفت دون أن تترك أثرا قبل أن يتمكن من تحديد الموقع الدقيق.

كان جسده الذي كان يطير في الهواء مواكبًا للسرعة التي تتراجع بها الطاقة، لكنه لم يفكر في كيفية هبوطه.

وحدث ذلك تحت الأرض حول المكان الذي توجد فيه هذه الأشجار الست.

فووووووووووم!

كان اسم الوكالة، كلاودبيك وكانوا يتمتعون بشعبية كبيرة في مدينة الفوانيس الجنوبية، التي كانت في قارة أخرى.

في بضع ثوانٍ أخرى، عادوا إلى المنطقة المشتبه بها مرة أخرى، وتباطأت خطوط الطاقة قليلاً أثناء تحركها تحت الأرض بين جذور الأشجار.

في نهاية اليوم، قاموا بتجميع الملاحظات.

كان جسد غوستاف ينزل بالفعل في هذه المرحلة، لكن الطاقة كانت لا تزال تتحرك بسرعة نحو الجانب الشرقي من الجبل الكبير المدبب بينهما.

لقد شاركوا أجهزة الاتصال، لذلك عندما يحدث شيء ما، سيكونون قادرين على إبلاغ بعضهم البعض.

سيوووووش!

كان اسم الوكالة، كلاودبيك وكانوا يتمتعون بشعبية كبيرة في مدينة الفوانيس الجنوبية، التي كانت في قارة أخرى.

قام غوستاف بتنشيط “التوسيع” وأمسك بفرع شجرة أثناء نزوله.

“هل أنت جاهز؟” سأل الرجل المقنع.

انقطع غصن الشجرة إلى نصفين بسبب سرعته السريعة في الهبوط، لكن غوستاف تمكن من الهبوط دون حدوث أي شكل من أشكال الإصابة بعد السقوط.

في هذه المرحلة، اقترب زخمهم من نهايته، وكانوا ينزلون بالفعل من الهواء.

سوووش!

انطلق إلى الأمام بسرعة هائلة بعد الجمع بين كل من الاندفاع والعدو لمطاردة الطاقة المتبقية.

انطلق إلى الأمام بسرعة هائلة بعد الجمع بين كل من الاندفاع والعدو لمطاردة الطاقة المتبقية.

انقطع غصن الشجرة إلى نصفين بسبب سرعته السريعة في الهبوط، لكن غوستاف تمكن من الهبوط دون حدوث أي شكل من أشكال الإصابة بعد السقوط.

ومع ذلك، في غضون ثوان قليلة من الحركة، اختفت الطاقة مرة أخرى دون أي أثر.

وجدوا أنفسهم على الفور على بعد عدة مئات من الأمتار في الهواء، يندفعون نحو الحدود بسرعة هائلة في الجو.

شششش!

سيوووووش!

أوقف غوستاف حركته عندما وصل إلى الجانب الشرقي من الصخرة المدببة، حيث ظهرت الأشجار في كل مكان.

استخدم الرجل المقنع أن يده اليسرى لإطلاق تيارات حمراء من الطاقة شكلت خطاً طويلاً أمامه.

حدق جوستاف إلى الأمام “هذه المرة ، سوف أجدك”، قال وهو يتقدم إلى الأمام.

كانت مجرد منطقة غابات صغيرة مع جبل مدبب بينهما.

توقف أمام صف من ست أشجار وبدأ بالدوران حولها.

قال غوستاف “حسنًا؟ يمكنني رؤيته”، حيث لاحظ بعض الخطوط الزرقاء تتراجع بسرعة كبيرة بعيدًا عن الحدود.

على الرغم من أن جوستاف لم يكن قادرًا على التنافس مع سرعة التراجع، إلا أنه لا يزال يستخدم العيون الملكية لتكبير بصره، لذلك كان قادرًا على رؤية المكان الذي اختفت فيه الطاقة المتبقية دون أن يترك أثرا.

لم يخبر غوستاف الآنسة إيمي بهذا التعاون. وبدلاً من ذلك، قام بالتحقيق بشأن وكالة المرتزقة التي أرسلت الرجل المقنع.

وحدث ذلك تحت الأرض حول المكان الذي توجد فيه هذه الأشجار الست.

كانت المشكلة هي أن الطاقة اختفت دون أن تترك أثرا قبل أن يتمكن من تحديد الموقع الدقيق.

لمس غوستاف الزر الصغير على جانب أذنه وهو يتكلم: “يجب ان تأتي إلى هنا”.

كانت مجرد منطقة غابات صغيرة مع جبل مدبب بينهما.

رن صوت انفجار في أذني غوستاف قبل أن يرد عليه “أنا في طريقي”

فووووووووم!

“إنه يتحرك بسرعة كبيرة. لن أكون قادرًا على ملاحقته بسرعتي الحالية” قال جوستاف وهو يشاهد الطاقة تتحرك بسرعة عالية جدًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط