الوصول إلى الحفل
الفصل 339 الوصول إلى الحفل
“لقد غيرت رأيي … من الأفضل أن يكون لدي أكثر من بيدق واحد … سأستفيد من كراهية إندريك وأستخدمها لمصلحتي”، قال يونغ جو قبل تناول رشفة أخرى من الشاي أمامه.
قال جوستاف وهو ينفض الغبار عن سترته الحمراء الطويلة ويخرج من شقته:”لا مزاج لي لهراء الأزياء اليوم … سأرتدي ملابس عرضية”.
“أخيرًا مائة بالمائة”، سقط جوستاف ضعيفًا على سريره وهو يصرخ.
“إنجي؟” أعرب جوستاف عن دهشته عندما لاحظ أن إنجي جالس على الجانب الأيمن من السيارة الفسيحة ذات المظهر الفاخر.
كان يستنشق ويزفر بقوة لبضع ثوان قبل أن يقرر التحقق من طاقته الحالية.
لقد كان الأمر صعباً حقاً.
– الطاقة: 2550/6700
ترجمة: LEGEND
لقد كان الأمر صعباً حقاً.
بعد مرور حوالي ثلاثين دقيقة ، انتهى جوستاف من استعداداته.
أرسل حواسه إلى جسده مرة أخرى للاطمئنان على الياركي.
ذهب بسرعة لتنظيف أسنانه ، والاستحمام وتدفئة أحد الأطعمة التي طبخها قبل ليلتين.
كان يتوهج بلون وردي لامع ويتأرجح مثل اللهب الحي.
قال جوستاف وهو يلتهم طعامه الدافئ بنظرة من البهجة: “يا الطعام جيد اليوم”.
قال جوستاف داخليًا كما لاحظ: “يبدو أنه نما أكبر قليلاً من ذي قبل … التغيير بالكاد ملحوظ، لكنه موجود”.
ردت إنجي “نعم” وهي تدير وجهها وتعض شفتيها بعصبية.
(“هذا طبيعي تمامًا … يمكن لـ الياركي الخاص بك أن يتحسن ويصبح أكثر قوة مع الاستفادة منه. عليك فقط أن تكون حريصًا في الطريقة التي تستفيد بها منه، حتى لا ينتهي الأمر باستنفاد الطاقة تمامًا “) شرح النظام.
نظرت إنجي إلى الوراء للتحديق في الاثنين اللذين كانا يقتربان من طاولتهم.
“أوه” كان لدى جوستاف نظرة متفهمة عندما سمع ذلك.
يتنقل الكثير من الشباب الأغنياء في مجموعات. تصميمات داخلية جميلة وجيدة التنظيم مع سلالم لامعة على الجانب الأيسر من غرفة المعيشة الكبيرة.
“حسنًا، ما الوقت الآن؟” سأل جوستاف.
ردت إنجي “نعم” وهي تدير وجهها وتعض شفتيها بعصبية.
“الساعة الآن تصل إلى عشر دقائق حتى الثانية بعد الظهر”، دوى صوت ذكاء اصطناعي في الغرفة.
لم يكن هذا الجزء من المدينة بعيدًا جدًا عن مكان السيد جون.
قفز جوستاف سريعًا وذهب إلى الحمام.
يمكن رؤية معظم الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين ستة عشر وعشرين عامًا لأن هذه كانت حفلة ماتيلدا.
ذهب بسرعة لتنظيف أسنانه ، والاستحمام وتدفئة أحد الأطعمة التي طبخها قبل ليلتين.
باللون الفضي والأصفر الفاتح.
على الرغم من أنه كان ذاهبًا إلى حفلة ، إلا أنه لا يزال يرغب في تناول الطعام من المنزل لأنه لم يكن مهتمًا حقًا بالطعام الخارجي.
قال جوستاف وهو ينفض الغبار عن سترته الحمراء الطويلة ويخرج من شقته:”لا مزاج لي لهراء الأزياء اليوم … سأرتدي ملابس عرضية”.
كما لاحظ أنه في كل هذه الحفلات الرفيعة المستوى، لم يقدموا سوى القليل من الطعام.
—-
لم يفهم ما إذا كان الأمر يتعلق بالأثرياء أم أي شيء آخر، لكنه لم يكن لديه أي من هرائهم اليوم.
(“هذا طبيعي تمامًا … يمكن لـ الياركي الخاص بك أن يتحسن ويصبح أكثر قوة مع الاستفادة منه. عليك فقط أن تكون حريصًا في الطريقة التي تستفيد بها منه، حتى لا ينتهي الأمر باستنفاد الطاقة تمامًا “) شرح النظام.
قال جوستاف وهو يلتهم طعامه الدافئ بنظرة من البهجة: “يا الطعام جيد اليوم”.
“حسنًا، ما الوقت الآن؟” سأل جوستاف.
بعد مرور حوالي ثلاثين دقيقة ، انتهى جوستاف من استعداداته.
“ريا، تيمي”، أعربت بنظرة من الحيرة وهي تنظر إلى الطفلين.
قال جوستاف وهو ينفض الغبار عن سترته الحمراء الطويلة ويخرج من شقته:”لا مزاج لي لهراء الأزياء اليوم … سأرتدي ملابس عرضية”.
قال جوستاف داخليًا كما لاحظ: “يبدو أنه نما أكبر قليلاً من ذي قبل … التغيير بالكاد ملحوظ، لكنه موجود”.
تمامًا مثل السيد جون، أرسلت عائلة كوين أيضًا سيارة لنقل جوستاف، وكانوا ينتظرونه في الطابق السفلي.
“إنه أيضًا مع هذه الفتاة، إنجي …”
نزل جوستاف إلى الطابق السفلي ورأى السيارة الصغيرة الضخمة ذات اللون الأبيض متوقفة في المقدمة.
تمامًا مثل السيد جون، أرسلت عائلة كوين أيضًا سيارة لنقل جوستاف، وكانوا ينتظرونه في الطابق السفلي.
كان اثنان من الحراس يقفان أمام السيارة.
“يا إنجي ” كان تيمي أول من استقبلهم وهم يقتربون من الخلف.
أحنوا رؤوسهم احتراما كما لاحظوه، وفتح الباب من تلقاء نفسه للسماح له بالدخول.
“ريا، تيمي”، أعربت بنظرة من الحيرة وهي تنظر إلى الطفلين.
عندما اقترب جوستاف للدخول ، لاحظ شخصًا بالداخل.
الفصل 339 الوصول إلى الحفل “لقد غيرت رأيي … من الأفضل أن يكون لدي أكثر من بيدق واحد … سأستفيد من كراهية إندريك وأستخدمها لمصلحتي”، قال يونغ جو قبل تناول رشفة أخرى من الشاي أمامه.
“إنجي؟” أعرب جوستاف عن دهشته عندما لاحظ أن إنجي جالس على الجانب الأيمن من السيارة الفسيحة ذات المظهر الفاخر.
—-
كانت ترتدي ثوبًا أحمر ضيقًا، ووضعت مكياجًا خفيفًا على وجهها.
فووووون ~
كان لديها نظرة خجولة وعصبية وهي تحدق في جوستاف “جوستاف …”
لم يفهم ما إذا كان الأمر يتعلق بالأثرياء أم أي شيء آخر، لكنه لم يكن لديه أي من هرائهم اليوم.
دخل جوستاف، وأغلق الباب.
كان المسرح بينهما، وكان بعض الموسيقيين يعزفون. ومع ذلك، ما زالت لاحظت جوستاف وإنجي.
“ماتيلدا دعتك أيضا؟” سأل جوستاف.
“أخيرًا مائة بالمائة”، سقط جوستاف ضعيفًا على سريره وهو يصرخ.
ردت إنجي “نعم” وهي تدير وجهها وتعض شفتيها بعصبية.
على الرغم من أنه كان ذاهبًا إلى حفلة ، إلا أنه لا يزال يرغب في تناول الطعام من المنزل لأنه لم يكن مهتمًا حقًا بالطعام الخارجي.
كانت تعلم أن السيارة ربما كانت تنتظر جوستاف طوال هذا الوقت، وكانت قد أعدت نفسها لرؤيته ، لكن عندما وصل ، اختفت كل كلمة فكرت فيها من عقلها.
ذهب بسرعة لتنظيف أسنانه ، والاستحمام وتدفئة أحد الأطعمة التي طبخها قبل ليلتين.
قال جوستاف داخليًا وهو يميل إلى الوراء ويستريح: “أوه ، كان يجب أن أتوقع هذا … إنهم أصدقاء الآن بعد كل شيء”.
(“هذا طبيعي تمامًا … يمكن لـ الياركي الخاص بك أن يتحسن ويصبح أكثر قوة مع الاستفادة منه. عليك فقط أن تكون حريصًا في الطريقة التي تستفيد بها منه، حتى لا ينتهي الأمر باستنفاد الطاقة تمامًا “) شرح النظام.
فووووون ~
تمتمت بنظرة فرحة: “لقد جاء”.
اشتعل محرك السيارات، وانطلقوا في المسافة.
لم يفهم ما إذا كان الأمر يتعلق بالأثرياء أم أي شيء آخر، لكنه لم يكن لديه أي من هرائهم اليوم.
في حوالي عشر دقائق، وصلوا أمام منطقة فخمة المظهر.
كانت ترتدي ثوبًا أحمر ضيقًا، ووضعت مكياجًا خفيفًا على وجهها.
لم يكن هذا الجزء من المدينة بعيدًا جدًا عن مكان السيد جون.
“الساعة الآن تصل إلى عشر دقائق حتى الثانية بعد الظهر”، دوى صوت ذكاء اصطناعي في الغرفة.
كانت محمية جيدًا أيضًا، ويمكن رؤية المنازل الشبيهة بالفيلات في كل مكان، لكن هذه المنازل كانت ضخمة جدًا.
وجدوا أنفسهم داخل عالم لم يكونوا معتادين عليه تمامًا.
توقفت السيارة أمام أكبر منزل في المنطقة المجاورة.
“إنجي؟” أعرب جوستاف عن دهشته عندما لاحظ أن إنجي جالس على الجانب الأيمن من السيارة الفسيحة ذات المظهر الفاخر.
لم يكن مظهره رائعًا مثل مظهر السيد جون، لكنه كان جيدًا أيضًا.
—-
باللون الفضي والأصفر الفاتح.
كانت ترتدي ثوبًا أحمر ضيقًا، ووضعت مكياجًا خفيفًا على وجهها.
خرجت إنجي وجوستاف من سيارتهما تمامًا مثل الآخرين في المنطقة المجاورة الذين كانوا ينزلون أيضًا من سيارات تحوم باهظة الثمن.
“يا إنجي ” كان تيمي أول من استقبلهم وهم يقتربون من الخلف.
خلال رحلتهم، لم يتحدثوا بكلمة واحدة مع بعضهم البعض.
“ريا، تيمي”، أعربت بنظرة من الحيرة وهي تنظر إلى الطفلين.
يمكن رؤية معظم الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين ستة عشر وعشرين عامًا لأن هذه كانت حفلة ماتيلدا.
قال جوستاف داخليًا كما لاحظ: “يبدو أنه نما أكبر قليلاً من ذي قبل … التغيير بالكاد ملحوظ، لكنه موجود”.
وصل جوستاف وإنجي إلى الداخل بعد دقيقتين من إجراءات تسجيل الوصول.
—-
وجدوا أنفسهم داخل عالم لم يكونوا معتادين عليه تمامًا.
“ماتيلدا دعتك أيضا؟” سأل جوستاف.
يتنقل الكثير من الشباب الأغنياء في مجموعات. تصميمات داخلية جميلة وجيدة التنظيم مع سلالم لامعة على الجانب الأيسر من غرفة المعيشة الكبيرة.
“إنه أيضًا مع هذه الفتاة، إنجي …”
تمتم أحدهم عند رؤية جوستاف يدخل مع إنجي “مرحبًا ، إنه جوستاف”.
“أوه” كان لدى جوستاف نظرة متفهمة عندما سمع ذلك.
“إنه أيضًا مع هذه الفتاة، إنجي …”
نظرت إنجي إلى الوراء للتحديق في الاثنين اللذين كانا يقتربان من طاولتهم.
كان يمكن سماع تمتم قادم من كل مكان.
تمتم أحدهم عند رؤية جوستاف يدخل مع إنجي “مرحبًا ، إنه جوستاف”.
وجدت إنجي وجوستاف مكانًا للجلوس.
كان كلاهما يرتديان بدلات فاخرة، وبرز ريا بسبب شعره البرتقالي الشائك وموقفه الشبيه بالبلطجة.
قرر جوستاف “سأغادر هنا في الساعة القادمة”.
—-
“سيدي الشاب، السيدة الشابة، لقد تم حجز مقاعدكم” ، مشى أحد الموجهين نحوهم وأبدى صوته.
خرجت إنجي وجوستاف من سيارتهما تمامًا مثل الآخرين في المنطقة المجاورة الذين كانوا ينزلون أيضًا من سيارات تحوم باهظة الثمن.
أشار إليهم ليتبعوه، وفعلوا. كانت مقاعدهم محجوزة في المقدمة ، حيث يمكن رؤية ماتيلدا وهي جالسة في الأمام على مقعد كبير يشبه العرش.
سمع صوت مألوف من ورائهم
كان المسرح بينهما، وكان بعض الموسيقيين يعزفون. ومع ذلك، ما زالت لاحظت جوستاف وإنجي.
تمتم أحدهم عند رؤية جوستاف يدخل مع إنجي “مرحبًا ، إنه جوستاف”.
في اللحظة التي رأت فيها جوستاف ، ظهرت ابتسامة على وجهها.
وجدوا أنفسهم داخل عالم لم يكونوا معتادين عليه تمامًا.
تمتمت بنظرة فرحة: “لقد جاء”.
—-
ابتسمت إنجي مرة أخرى لماتيلدا ولوحت بخفة وهم يجلسون.
“يو إنجي … هاه، من هذا؟” قال ريا. وهو يحدق في مؤخرة الشخص الجالس بجانبها على الطاولة.
سمع صوت مألوف من ورائهم
“أوه” كان لدى جوستاف نظرة متفهمة عندما سمع ذلك.
وسُمِع صوت آخر مألوف: “لا تصمت أبدًا “
بعد مرور حوالي ثلاثين دقيقة ، انتهى جوستاف من استعداداته.
نظرت إنجي إلى الوراء للتحديق في الاثنين اللذين كانا يقتربان من طاولتهم.
“يو إنجي … هاه، من هذا؟” قال ريا. وهو يحدق في مؤخرة الشخص الجالس بجانبها على الطاولة.
“ريا، تيمي”، أعربت بنظرة من الحيرة وهي تنظر إلى الطفلين.
“إنه أيضًا مع هذه الفتاة، إنجي …”
كان كلاهما يرتديان بدلات فاخرة، وبرز ريا بسبب شعره البرتقالي الشائك وموقفه الشبيه بالبلطجة.
كان يمكن سماع تمتم قادم من كل مكان.
“يا إنجي ” كان تيمي أول من استقبلهم وهم يقتربون من الخلف.
فووووون ~
“يو إنجي … هاه، من هذا؟” قال ريا. وهو يحدق في مؤخرة الشخص الجالس بجانبها على الطاولة.
الفصل 339 الوصول إلى الحفل “لقد غيرت رأيي … من الأفضل أن يكون لدي أكثر من بيدق واحد … سأستفيد من كراهية إندريك وأستخدمها لمصلحتي”، قال يونغ جو قبل تناول رشفة أخرى من الشاي أمامه.
لم يستدير جوستاف ليحدق بهم ، لذلك لم يتمكنوا من رؤية وجهه.
على الرغم من أنه كان ذاهبًا إلى حفلة ، إلا أنه لا يزال يرغب في تناول الطعام من المنزل لأنه لم يكن مهتمًا حقًا بالطعام الخارجي.
يمكنه بالفعل معرفة من هم دون أن يستدير.
ذهب بسرعة لتنظيف أسنانه ، والاستحمام وتدفئة أحد الأطعمة التي طبخها قبل ليلتين.
“هذه الغطرسة… منافسي!” قال ريا . وهو يتقدم بسرعة إلى الأمام.
كما لاحظ أنه في كل هذه الحفلات الرفيعة المستوى، لم يقدموا سوى القليل من الطعام.
—-
أحنوا رؤوسهم احتراما كما لاحظوه، وفتح الباب من تلقاء نفسه للسماح له بالدخول.
ترجمة: LEGEND
نظرت إنجي إلى الوراء للتحديق في الاثنين اللذين كانا يقتربان من طاولتهم.
كان لديها نظرة خجولة وعصبية وهي تحدق في جوستاف “جوستاف …”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
