قتال إندريك وغوستاف
“آررغغه!”
الفصل 439: قتال إندريك وغوستاف
قال غوستاف لجوزيف، الذي كان يتلوى على الأرض من الألم قبل أن يواصل السير إلى الأمام: “لقد طلبت منك التنحي… في المرة القادمة تعلم الاستماع إلى التعليمات”.
ومع ذلك، لدهشته، تراجع غوستاف عن قبضته وانزلق إلى الخلف بسرعة لتفادي جميع الجثث.
مر عبر الثلاثة ممرات الأولى واتجه يسارًا مرتين قبل أن يتجه يمينًا مرة واحدة.
“ناه لن يفعل… أنت لا تهتم حقًا بهذا الآن، أليس كذلك…؟ إندريك،” أجاب غوستاف أثناء تقدمه.
وبعد لحظات قليلة، وصل إلى الممر المؤدي إلى غرفة التحكم الرئيسية وتمكن من رؤية الأبواب مغلقة في منتصف الطريق.
كان على إندريك أن يقفز للخلف لأن هدفه غيّر موقعه بسرعة كبيرة بحيث لم يتمكن من التكيف معه.
فووووووووووووووووم
“آررغغه!”
تسارع غوستاف للأمام بشكل مكثف وانزلق إلى الأسفل بينما كان جسده يتحرك للأمام كـ الضباب.
بووووم!
باه!
أُغلق الباب المعدني لحظة مروره عند وصوله إلى غرفة التحكم.
كان رد فعل إندريك هو دفع كلتا يديه للأمام، مما أدى إلى إرسال جدار قوي من القوة النفسية.
كانت الأضواء لا تزال مطفأة، لكن أجزاء من غرفة التحكم كانت لا تزال تعمل، لذلك ومضت أضواء حمراء وزرقاء في جميع أنحاء المكان.
كان لدى مركز التحكم الرئيسي نسبة 87% معروضة على الشاشة ثلاثية الأبعاد، مما يعني أنهم ما زالوا يتولون المسؤولية.
إلا أن غوستاف صادف أن التقى بمنظر لم يكن سارًا للعين لحظة تسلله إلى الغرفة ..
كليننككك!
“آررغغه!”
“آررغغه!”
سُمعت صرخة عالية، ومعها جاء صوت فرقعة مع اصطدام.
وبعد لحظات قليلة، وصل إلى الممر المؤدي إلى غرفة التحكم الرئيسية وتمكن من رؤية الأبواب مغلقة في منتصف الطريق.
بووووم!
“آررغغه!”
جلس غوستاف في وضع القرفصاء قليلاً عندما طارت جثة فوقه واصطدمت بالباب الذي أغلق للتو خلفه.
استدار غوستاف إلى الجانب ورأى حوالي اثنتي عشرة جثة فاقدة للوعي تطير في اتجاهه.
نظر غوستاف حوله، وكل ما استطاع رؤيته هو جثث مرؤوسيه ملقاة حوله.
أمامه، وقف إندريك على بعد أمتار قليلة من شاشة مركز التحكم، وأمامه، لم يتبق سوى متدرب واحد واقف.
تمامًا عندما كان على وشك الهجوم على غوستاف، تحولت ذراع جوزيف اليمنى إلى رمح داكن بطرف أرجواني متوهج وطعنه للأمام.
كان هذا هو الطالب الوحيد من الفصل الخاص هنا، ومن مظهره، لم يكن في حالة جيدة أيضًا لأن ذراعه اليسرى كانت مسلوخة من الجانب.
في هذا الوقت، عرضت الشاشة 92%، لكن يبدو أن إندريك لم يهتم بذلك.
كان من الواضح أنه قد تعرض للسحق تمامًا، خاصة مع تحرك جسده لأعلى ولأسفل أثناء وقوفه في مكانه، مما يعني أنه كان يشهق ويزفر بغزارة.
“ناه لن يفعل… أنت لا تهتم حقًا بهذا الآن، أليس كذلك…؟ إندريك،” أجاب غوستاف أثناء تقدمه.
على الجانب المشرق، بدا إندريك مصابًا بعض الشيء أيضًا مما استطاع غوستاف رؤيته بالعيون الإلهية.
على الجانب المشرق، بدا إندريك مصابًا بعض الشيء أيضًا مما استطاع غوستاف رؤيته بالعيون الإلهية.
“أخيرًا، لقد وصلت… أتمنى أن يعجبك ما تراه”، قال إندريك من الأعلى دون أن يلتفت.
كانت الأضواء لا تزال مطفأة، لكن أجزاء من غرفة التحكم كانت لا تزال تعمل، لذلك ومضت أضواء حمراء وزرقاء في جميع أنحاء المكان.
“جوزيف، تنحى… سأتعامل معه بنفسي،” قال غوستاف وهو يبدأ بالمشي للأمام.
أُغلق الباب المعدني لحظة مروره عند وصوله إلى غرفة التحكم.
أجاب جوزيف بينما كان لا يزال يقف بشجاعة في المقدمة: “سيوقف عملية الاستحواذ إذا ابتعدت عن الطريق”.
ومع ذلك، لدهشته، تراجع غوستاف عن قبضته وانزلق إلى الخلف بسرعة لتفادي جميع الجثث.
“مثير للشفقة جدًا مني… لا أستطيع هزيمة الأخ الأكبر ولا الأصغر”.
رد غوستاف بنبرة لامبالية: “كل شيء مباح في المعركة… لا أحد يهتم حقًا بما إذا كانت الأساليب جيدة أم لا طالما تم القضاء على العدو”.
“ناه لن يفعل… أنت لا تهتم حقًا بهذا الآن، أليس كذلك…؟ إندريك،” أجاب غوستاف أثناء تقدمه.
قال غوستاف لجوزيف، الذي كان يتلوى على الأرض من الألم قبل أن يواصل السير إلى الأمام: “لقد طلبت منك التنحي… في المرة القادمة تعلم الاستماع إلى التعليمات”.
استدار إندريك ببطء. ويمكن رؤية ابتسامة على وجهه من تحت خوذة البدلة.
تسارع غوستاف للأمام بشكل مكثف وانزلق إلى الأسفل بينما كان جسده يتحرك للأمام كـ الضباب.
تمامًا عندما كان على وشك الهجوم على غوستاف، تحولت ذراع جوزيف اليمنى إلى رمح داكن بطرف أرجواني متوهج وطعنه للأمام.
تجعد وجه إندريك عندما حاول بسرعة لف إرادته حول قبضة غوستاف، لكن قوة التحريك الذهني الخاصة به استمرت في الإلغاء بسبب حجمها الهائل الذي كان مشابه لثلاث شاحنات مجتمعة.
شوووووي!
[تم تنشيط تغيير الحجم]
كان هذا هجوم سريع للغاية، وكان طرف الذراع الشبيهة بالرمح قد وصل بالفعل إلى منتصف ظهر إندريك قبل أن يتمكن أي شخص من الرد.
أمامه، وقف إندريك على بعد أمتار قليلة من شاشة مركز التحكم، وأمامه، لم يتبق سوى متدرب واحد واقف.
كليننككك!
كان رد فعل إندريك هو دفع كلتا يديه للأمام، مما أدى إلى إرسال جدار قوي من القوة النفسية.
لمفاجأة جوزيف، تم إيقاف ذراعه الشبيهة بالرمح على بعد سنتيمتر واحد من ظهر إندريك.
[تم تنشيط تغيير الحجم]
أدار إندريك رأسه إلى الجانب ليحدق في جوزيف، “هذا أمر مثير للشفقة منك… الطعن في الظهر” صرح إندريك قبل أن يرفع يده اليمنى.
انقلب في الهواء وهبط على قدميه على بعد حوالي مائة قدم قبل أن ينزلق للخلف.
شعر جوزيف فجأة بقبضة قوية غير مرئية على ذراعه اليسرى المكسورة بالفعل.
رد غوستاف بنبرة لامبالية: “كل شيء مباح في المعركة… لا أحد يهتم حقًا بما إذا كانت الأساليب جيدة أم لا طالما تم القضاء على العدو”.
استدار إندريك فجأة بينما كان يؤرجح الجزء الخلفي من يده اليسرى.
استدار إندريك فجأة بينما كان يؤرجح الجزء الخلفي من يده اليسرى.
باه!
سمعت صفعة عالية في جميع أنحاء المكان حيث تحرك وجه جوزيف إلى اليمين بينما كانت ذراعه لا تزال مشدودة نحو اليسار.
بووووم!
كرااااك!
أُغلق الباب المعدني لحظة مروره عند وصوله إلى غرفة التحكم.
ترددت أصوات تمزق الأوتار في جميع أنحاء المكان بينما صرخ جوزيف بصوت عالي بسبب الألم.
كان هذا هو الطالب الوحيد من الفصل الخاص هنا، ومن مظهره، لم يكن في حالة جيدة أيضًا لأن ذراعه اليسرى كانت مسلوخة من الجانب.
مد إندريك يده وكان على وشك الإمساك بجوزيف مرة أخرى عندما اندفع غوستاف فجأة إلى الأمام وركله في ظهره.
تحركت قبضته الضخمة للأمام بقوة هائلة حيث تحولت إلى قبضة الثور المتحول.
بووووم!
أجاب جوزيف بينما كان لا يزال يقف بشجاعة في المقدمة: “سيوقف عملية الاستحواذ إذا ابتعدت عن الطريق”.
على الرغم من أن إندريك كان لديه طبقة واقية من جدران الطاقة العقلية محيطة بجسده بالكامل، لكن الضربة قذفته للأمام.
________________________________________
انقلب في الهواء وهبط على قدميه على بعد حوالي مائة قدم قبل أن ينزلق للخلف.
“مثير للشفقة جدًا مني… لا أستطيع هزيمة الأخ الأكبر ولا الأصغر”.
قال غوستاف لجوزيف، الذي كان يتلوى على الأرض من الألم قبل أن يواصل السير إلى الأمام: “لقد طلبت منك التنحي… في المرة القادمة تعلم الاستماع إلى التعليمات”.
في هذا الوقت، عرضت الشاشة 92%، لكن يبدو أن إندريك لم يهتم بذلك.
“ماذا أتوقع من خاسرين من نفس المجموعة؟ بالطبع ستهاجم من الخلف” قال إندريك بلهجة من الانزعاج وهو يحدق في غوستاف الذي يقترب.
سمعت صفعة عالية في جميع أنحاء المكان حيث تحرك وجه جوزيف إلى اليمين بينما كانت ذراعه لا تزال مشدودة نحو اليسار.
رد غوستاف بنبرة لامبالية: “كل شيء مباح في المعركة… لا أحد يهتم حقًا بما إذا كانت الأساليب جيدة أم لا طالما تم القضاء على العدو”.
وبعد لحظات قليلة، وصل إلى الممر المؤدي إلى غرفة التحكم الرئيسية وتمكن من رؤية الأبواب مغلقة في منتصف الطريق.
“أنت لا تزال خاسر! لا تحاول إلقاء محاضرة علي!” صاح إندريك قبل الاندفاع إلى الأمام.
“يبدو أنك لم تتعلم شيئًا من مواجهتنا الأخيرة،” لم يتفاجأ غوستاف على الإطلاق و اندفع للأمام أيضًا.
مر عبر الثلاثة ممرات الأولى واتجه يسارًا مرتين قبل أن يتجه يمينًا مرة واحدة.
دفع إندريك يده قبل أن يصل أمام غوستاف.
بووووم!
شعر غوستاف بقوة تلتف حول هيكله وسرعان ما قفز للأعلى بسرعة.
ثويييي!
كرااااك!
كان على إندريك أن يقفز للخلف لأن هدفه غيّر موقعه بسرعة كبيرة بحيث لم يتمكن من التكيف معه.
شعر جوزيف فجأة بقبضة قوية غير مرئية على ذراعه اليسرى المكسورة بالفعل.
بووووم!
هبط غوستاف في المكان المحدد الذي كان يقف فيه إندريك في وقت سابق وألقى قبضة ضخمة.
“ماذا أتوقع من خاسرين من نفس المجموعة؟ بالطبع ستهاجم من الخلف” قال إندريك بلهجة من الانزعاج وهو يحدق في غوستاف الذي يقترب.
[تم تنشيط تغيير الحجم]
بووووم!
[-500 طاقة]
فكر داخليًا : «سيتعين عليه إنقاذهم» .
تحركت قبضته الضخمة للأمام بقوة هائلة حيث تحولت إلى قبضة الثور المتحول.
الفصل 439: قتال إندريك وغوستاف
كان رد فعل إندريك هو دفع كلتا يديه للأمام، مما أدى إلى إرسال جدار قوي من القوة النفسية.
ثويييي!
بووووم!
كان هذا هجوم سريع للغاية، وكان طرف الذراع الشبيهة بالرمح قد وصل بالفعل إلى منتصف ظهر إندريك قبل أن يتمكن أي شخص من الرد.
رن صوت اصطدام عالي عندما اصطدمت القوتان، وتم دفع إندريك للخلف جنبًا إلى جنب مع جداره غير المرئي.
فووووووووووووووووم
تجعد وجه إندريك عندما حاول بسرعة لف إرادته حول قبضة غوستاف، لكن قوة التحريك الذهني الخاصة به استمرت في الإلغاء بسبب حجمها الهائل الذي كان مشابه لثلاث شاحنات مجتمعة.
رد غوستاف بنبرة لامبالية: “كل شيء مباح في المعركة… لا أحد يهتم حقًا بما إذا كانت الأساليب جيدة أم لا طالما تم القضاء على العدو”.
سحب إندريك يده اليسرى ببطء واستمر في استخدام يده اليمنى لصد قبضة غوستاف.
دفع إندريك يده قبل أن يصل أمام غوستاف.
نظر إلى الجانب ومد يده اليسرى.
بدأت الجثث الملقاة على الأرض في الارتفاع عالياً. و فجأة أرجح يده إلى الجانب، وبدأت جميع الجثث بالطيران نحو غوستاف.
استدار غوستاف إلى الجانب ورأى حوالي اثنتي عشرة جثة فاقدة للوعي تطير في اتجاهه.
بووووم!
ابتسم إندريك عندما رأى غوستاف يستدير إلى الجانب.
كانت الأضواء لا تزال مطفأة، لكن أجزاء من غرفة التحكم كانت لا تزال تعمل، لذلك ومضت أضواء حمراء وزرقاء في جميع أنحاء المكان.
فكر داخليًا : «سيتعين عليه إنقاذهم» .
كان من الواضح أنه قد تعرض للسحق تمامًا، خاصة مع تحرك جسده لأعلى ولأسفل أثناء وقوفه في مكانه، مما يعني أنه كان يشهق ويزفر بغزارة.
ومع ذلك، لدهشته، تراجع غوستاف عن قبضته وانزلق إلى الخلف بسرعة لتفادي جميع الجثث.
على الجانب المشرق، بدا إندريك مصابًا بعض الشيء أيضًا مما استطاع غوستاف رؤيته بالعيون الإلهية.
بووووم! بووووم! بووووم! بووووم! بووووم!
باه!
بدأت الجثث اللاواعية تتحطم في أماكن مختلفة في جميع أنحاء غرفة التحكم.
ثويييي!
كان لدى مركز التحكم الرئيسي نسبة 87% معروضة على الشاشة ثلاثية الأبعاد، مما يعني أنهم ما زالوا يتولون المسؤولية.
________________________________________
“يبدو أنك لم تتعلم شيئًا من مواجهتنا الأخيرة،” لم يتفاجأ غوستاف على الإطلاق و اندفع للأمام أيضًا.
“جوزيف، تنحى… سأتعامل معه بنفسي،” قال غوستاف وهو يبدأ بالمشي للأمام.
في هذا الوقت، عرضت الشاشة 92%، لكن يبدو أن إندريك لم يهتم بذلك.
ترددت أصوات تمزق الأوتار في جميع أنحاء المكان بينما صرخ جوزيف بصوت عالي بسبب الألم.
كان رد فعل إندريك هو دفع كلتا يديه للأمام، مما أدى إلى إرسال جدار قوي من القوة النفسية.
إلا أن غوستاف صادف أن التقى بمنظر لم يكن سارًا للعين لحظة تسلله إلى الغرفة ..
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
