هرمجدون (4)
تم اختراق الجو.
من يلوم ثيودور على التفكير في هذا قبل الدمار الوشيك؟ .
باستخدام طبقة الهيدروجين والهيليوم كوقود ، دخل الغضب الغلاف الجوي للكوكب عن طريق حرق سطحه.
اكتمال الاندماج: أربعة عناصر إبادة السيف.
كانت سماكة الغلاف الجوي حوالي 1000 كيلومتر.
لا يمكنه تفويت هذه الفرصة.
“ههااااب!”
بدأت السرعة في التباطؤ بعد دخول المنطقة حيث توجد مقاومة الهواء.
ضحك القدر عليه لأنه خلق طريقًا لا يستطيع العودة منه.
ومع ذلك كان من الواضح أنه حتى لو تحرك الغضب بسرعة 2 كيلومتر في الثانية ، فإنه سيدمر كل أشكال الحياة على هذا الكوكب.
من يلوم ثيودور على التفكير في هذا قبل الدمار الوشيك؟ .
قبل ذلك كان عليه أن يقلل من سرعة أو كتلة الغضب بغض النظر عن السبب.
”أمر طارئ! ، باسم المنتصر! ” .
-… عرفت أنك ستفعل هذا في النهاية ، سوف تفشل.
كييييك!
لم يكن ثيودور على علم بذلك ، لكن الهدم كان الأسلوب الأبسط والأكثر فعالية.
رنت صرخات أكثر من ألف روح شريرة في آنٍ واحد وتردد صداها في آذان ثيودور.
أضف قوة أبراكساس لإحداث الفوضى!
دفع ثيودور الضغط بعيدًا باستخدام عيار الروح لكنه أدرك أنه لم يكن حلاً أساسيًا.
في اللحظة التي كان الغضب على وشك دخول الطبقة الحرارية حدث انفجار كبير.
كانت قوة الاهتزاز الفائق مخيفة ولكن تم استهلاك معظم الطاقة عندما انخفض الغضب بسنتيمترات.
” ليس هناك وقت للتفكير في طريقة!” .
“اوووه!” أصبح تيودور يائسًا لدرجة أنه فقد التركيز للحظة.
بقيت 10 ثوان.
بعد دخوله إلى الطبقة الحرارية سيحترق الغضب بشكل أكثر كثافة مما هو عليه الآن.
بوك!
سيصبح مرئيًا للناس على الأرض ، وعند هذه النقطة سينتهي كل شئ.
كان ذلك لأن القوة التدميرية لـ الغضب ستزداد مع زيادة عدد المراقبين.
”أمر طارئ! ، باسم المنتصر! ” .
“اهرب؟ ، اترك هذا العالم؟ “
قام بفك العقدة التي تركها سيمي وراءه.
‘لنذهب.’
–حتى إذا تمت إعادة ضبط الكوكب ، يمكن لقوة المستخدم استعادة النظام البيئي في غضون مائة عام.
“يين ويانغ ، أطلقوا سراحهم!” .
كانت قوة الاهتزاز الفائق مخيفة ولكن تم استهلاك معظم الطاقة عندما انخفض الغضب بسنتيمترات.
بقيت تسع ثوان.
تم تحرير الفرقة على ذراع ثيودور الأيسر.
أسود دمه وانتفخت الأوعية الدموية من كل القوة السحرية ، قوة الشيطان السماوي!.
ضحك القدر عليه لأنه خلق طريقًا لا يستطيع العودة منه.
لن يكون من الصعب التخلص من الأرواح الشريرة بنسبة 20٪ فقط من هذه القوة.
كان هذا أقرب إلى الرغبات اللاواعية للإنسان من الحكم الجبان.
في الواقع بمجرد أن تم إطلاق هذا كانت الأرواح الشريرة خائفة جدًا لدرجة أنها تشتتت في كل الاتجاهات.
عرف ثيودور أنه كان عليه أن يتجاوز حدوده.
“لا! ، هذا لا يكفي!”
بعد دخوله إلى الطبقة الحرارية سيحترق الغضب بشكل أكثر كثافة مما هو عليه الآن.
بقيت تسع ثوان.
احتاج ثيودور إلى توجيه ضربة فعالة بطريقة ما.
في الواقع بمجرد أن تم إطلاق هذا كانت الأرواح الشريرة خائفة جدًا لدرجة أنها تشتتت في كل الاتجاهات.
عند سماع صوته تنهد رفيق تيودور.
“…اللعنة“.
“إذا لم أتجاوز الحدود …!”
كانت هناك لحظة واحدة من التردد قبل أن يصرخ ثيودور ” نجم الامتصاص ، تفعيل! “.
احتاج ثيودور إلى توجيه ضربة فعالة بطريقة ما.
كانت القدرة على تفكيك جميع الكيانات التي اتصل بها في أصغر وحدة ثم امتصاص تلك القوة.
”أمر طارئ! ، باسم المنتصر! ” .
كشف سلاح الشهوة الأخير وأقوى قدرة مُنحت للشيطان السماوي عن أسنانه مرة أخرى.
احتاج ثيودور إلى توجيه ضربة فعالة بطريقة ما.
لم يكن فقط في العالم المادي.
تم امتصاص المانا في الغلاف الجوي وكذلك البذور من التربة والنباتات والحيوانات.
عرف ثيودور أنه كان عليه أن يتجاوز حدوده.
كانت هذه قوة الافتراس لأكل كل شيء بغض النظر عن الأنواع أو الممتلكات أو النظام.
باستخدام طبقة الهيدروجين والهيليوم كوقود ، دخل الغضب الغلاف الجوي للكوكب عن طريق حرق سطحه.
كيييييك-!
أصبح سطح الغضب صعبًا لدرجة أن السحر المطلق و عيار الروح لم يخدش شيئًا واحدًا.
أولئك الذين يمكن أن يهددوا مدينة أو أمة كانوا فريسة أمام هذه القوة.
“0.1 ثانية فقط ، لا يهم إذا كانت مدتها 0.1 ثانية فقط ، إذا تمكنت من الحفاظ على وعيي ولو للحظة … “
امتدت ذراع ثيودور اليسرى وسقطت في الأرواح الشريرة التي كانت تحاول الهروب.
كان مشابهًا لمشهد ماء يصب في البالوعة.
تفككت الأرواح الشريرة ذات الكثافة العالية في مانا بمجرد وصولها إلى ذراعه وملأت الدوائر التي تم تجفيفها بعد المعركة السابقة. أصبحت القوة السحرية لثيودور مشبعة في ثانيتين أو ثلاث ثوان فقط.
“… د– لا تقل لي “
“ههااااب!”
كان يعلم أنه إذا عبر الجدار في ذهنه يمكن للفأر أن يقتل أسدًا.
ركز ثيودور كل القوة السحرية الفائضة في ذراعه اليمنى.
عندما دفع كل قوة ذراعه اليسرى إلى عيار الروح ، نمت شفرة الزمرد بطول عدة مئات من الأمتار في ومضة.
شعر بإحساس مفاجئ بعدم الراحة مع تدفق أماكنهم.
يمكن أن يطلق عليه نعمة مقنعة.
زادت القوة النقية لطريقة نجم الامتصاص من قوة عيار الروح.
بقيت تسع ثوان.
كان تناول أكثر من ألف روح شريرة عالية المستوى كافياً لذلك.
الأشخاص الذين اعتقد ثيودور ميلر أنهم أغلى الناس ، والده وأمه وأخيه الصغير وكذلك فيرونيكا وإيلينوا وسيلفيا …
يمكن أن يطلق عليه نعمة مقنعة.
التآزر والتنسيق.
أضف قوة أبراكساس لإحداث الفوضى!
――――――――――――― !!!
اكتمال الاندماج: أربعة عناصر إبادة السيف.
بمجرد اكتمال تعويذة الاندماج قفز ثيودور وأمسك بشفرة الزمرد التي أصبحت عمودًا.
تسارع السيف مع انفصال الجو الباهت.
كانت القوة السحرية المتبقية لثيودور قوية بما يكفي لوقف الهجوم المميت.
زاد طول السيف مما زاد من سرعة السيف أيضًا.
اخترقت حافة الشفرة السرعة فوق الصوتية وقطعت الجدار الخارجي كما لو كانت الزبدة.
جفلت عيون ثيودور.
حدث انفجار في الهواء وحدث فراغ مما أخمد الإلهب وجعل كل شيء هادئًا.
كاكاكاك!
–لديها فرصة قريبة من الصفر للنجاح ، إنها ليست حتى 1٪.
لقد جمعت بيانات دقيقة ويمكنها إجراء تنبؤات مستقبلية باستخدام هذه البيانات.
اخترقت بشكل صحيح.
شعر ثيودور بالإحساس ولم يتراجع ورفع قوته السحرية بدلاً من ذلك.
لقد فقد ثيودور.
لا يمكنه تفويت هذه الفرصة.
بناءً على هذا القرار أظهر قوة سحرية أكثر من المعتاد.
كانت هذه فرصته الأخيرة حيث لم يتبق سوى 500 متر حتى يصبح الغضب مرئيًا للعالم.
ماذا لو تحولت الشفرة التي يبلغ طولها 800 متر إلى برميل بارود؟.
“… لا … س …!”
قام ثيودور مرارًا وتكرارًا بمحاولات لا معنى لها حيث بلغ عدد المراقبين الذين رأوا الغضب على الأرض ما يقرب من 10000.
「سيف ، انفجر! 」
كيينج!
– لم أرغب في إخبارك بهذا ، لكن الدائرة العاشرة تأتي من مصدر السحر ، ومع ذلك يريد المستخدم إلقاء نفسه في مركز هذه القوة ، هل تريد أن تذوب في التدفق اللانهائي للمعلومات؟ .
توغلت بعمق وانفجرت.
“… آه … آه …!”
لم يكن ثيودور على علم بذلك ، لكن الهدم كان الأسلوب الأبسط والأكثر فعالية.
“… آه … آه …!”
في اللحظة التي كان الغضب على وشك دخول الطبقة الحرارية حدث انفجار كبير.
بعد بضع ثوانٍ تمت استعادة جسده إلى حالته الأصلية وضغط ثيودور على أسنانه.
――――――――――――― !!!
“إذا لم أتجاوز الحدود …!”
لقد انتهى.
كانت السماء ممزقة.
كان هذا عندما أدرك ثيودور “… هل توقعت هذا بالفعل؟” .
حدث انفجار في الهواء وحدث فراغ مما أخمد الإلهب وجعل كل شيء هادئًا.
جيجيجوك …! جيوك …!
كانت حالة الكرة بائسة.
ركز ثيودور كل القوة السحرية الفائضة في ذراعه اليمنى.
في المكان الذي كانت فيه الروح عالقة في الجدار الخارجي ، تناثر أكثر من مائة متر من الحطام مثل زخات الشهب.
حدث انفجار في الهواء وحدث فراغ مما أخمد الإلهب وجعل كل شيء هادئًا.
فقد الغضب أكثر من ثلث حجمه وبدا أن المدار يهتز.
“0.1 ثانية فقط ، لا يهم إذا كانت مدتها 0.1 ثانية فقط ، إذا تمكنت من الحفاظ على وعيي ولو للحظة … “
كانت القوة السحرية التي امتصها لا تزال تفيض.
“هذا هو! ، على هذا المعدل ضربة أخرى قبل أن تضرب الأرض!”.
ومع ذلك لم يُسمح لثيودور ولو بلحظة أمل.
بيوك!
بقيت 10 ثوان.
[عدد المراقبين على الكوكب المستهدف في تزايد مستمر ، 3 … 9 … 17 … 30 شخصًا ، رفع مستوى القوة المتاحة بناءً على زيادة العداء بمرحلتين ]
بعد ذلك بوقت قصير توقف نشاط حياة ثيودور ميلر.
تمت استعادة الحجم المفقود وبدأ الغضب في التسارع.
بقيت تسع ثوان.
كان ينخفض الآن بسرعة 4 كيلومترات في الثانية.
يمكن أن يطلق عليه نعمة مقنعة.
كما لو أن الضرر الذي لحق به ثيودور لم يكن موجودًا منذ البداية ، أصبح جدار الغضب الخارجي أملسًا وسقط على الأرض.
ترجمة : Sadegyptian
كان هذا عندما أدرك ثيودور “… هل توقعت هذا بالفعل؟” .
“ربما من الممكن استيعاب مفهوم السحر نفسه“.
كان ثيودور مقتنعًا بتدمير هذا العالم المادي مع تدفق الدم من عينيه.
كان للغضب أعلى الدوائر المنطقية بين الخطايا السبع.
لقد جمعت بيانات دقيقة ويمكنها إجراء تنبؤات مستقبلية باستخدام هذه البيانات.
سيصبح مرئيًا للناس على الأرض ، وعند هذه النقطة سينتهي كل شئ.
إذا كان الأمر كذلك فما مدى سهولة حساب الغضب لمدى أفعال ثيودور؟ .
لقد وجهت الموقف حتى هذه اللحظة من خلال توقع القوة الكاملة لثيودور ميلر.
قاتل الإله ، وأوتاد الروح ، والأرواح الشريرة التي أرسلتها كانت لتوها رصف الحجارة لهذه اللحظة.
أولئك الذين يمكن أن يهددوا مدينة أو أمة كانوا فريسة أمام هذه القوة.
لقد فقد ثيودور.
لم يستطع ثيودور قول هذا … لم يكن يريد أن يعيش ابنه في ظل أب مخجل.
أثناء التفكير في هذا حاول أن ينكر ذلك “لا ، ليس بعد! ، لم ينته الأمر بعد! ” .
كان من الممكن حتى الانضمام بأسلحة سحرية أو أجسام غريبة لم تكن من السحر.
كانت القوة السحرية التي امتصها لا تزال تفيض.
‘لماذا ا؟‘
من خلال تدوير جميع الدوائر التسع ، بالإضافة إلى استخدام وظائف الشراهة ووظيفة مساعدة جويتا ، استخدم ثيودر ستة أنواع سحر مطلق ، البرق والعواصف ونيران الجحيم والعاصفة الثلجية ومجال الجاذبية والموجات الفضائية.
كان تنسيق ثيودور قادرًا على تجاهل السمات والعناصر والقوى المعارضة وخلطها معًا.
قاتل الإله ، وأوتاد الروح ، والأرواح الشريرة التي أرسلتها كانت لتوها رصف الحجارة لهذه اللحظة.
جيونغ!
كان من الممكن حتى الانضمام بأسلحة سحرية أو أجسام غريبة لم تكن من السحر.
ومع ذلك كان من الواضح أنه حتى لو تحرك الغضب بسرعة 2 كيلومتر في الثانية ، فإنه سيدمر كل أشكال الحياة على هذا الكوكب.
القوة النارية التي يمكن أن تمحو جبلًا أصابت الجدار الخارجي وارتدت بعيدًا.
كما لو أن الضرر الذي لحق به ثيودور لم يكن موجودًا منذ البداية ، أصبح جدار الغضب الخارجي أملسًا وسقط على الأرض.
ارتفع مستوى الدفاع إلى مستوى مختلف عما كان عليه عندما قاتلوا في الفضاء الخارجي.
في المستقبل الذي كان مليئًا باليأس أشرق ضوء خافت من خلاله.
كان عدد المراقبين لا يزال يتزايد وتضخمت دروع الغضب بشكل ملحوظ.
“حد …!”
ومع ذلك بمجرد كسر عظامه وحدوث نزيف داخلي لن تكون هناك طريقة للحفاظ على جسده الروحي.
“ربما من الممكن استيعاب مفهوم السحر نفسه“.
لم يستطع ثيودور سوى بذل قصارى جهده.
لم يكن هذا أفضل ما لديه.
لم يستخدم كل الوسائل التي لديه ولم يكشف عن أعماق إبداعه.
“إذا لم أتجاوز الحدود …!”
‘لماذا ا؟‘
عرف ثيودور أنه كان عليه أن يتجاوز حدوده.
تم اختراق الجو.
كان يعلم أنه إذا عبر الجدار في ذهنه يمكن للفأر أن يقتل أسدًا.
ومع ذلك لم يكن هذا العالم مضيافًا جدًا.
قام ثيودور مرارًا وتكرارًا بمحاولات لا معنى لها حيث بلغ عدد المراقبين الذين رأوا الغضب على الأرض ما يقرب من 10000.
تم تحرير الفرقة على ذراع ثيودور الأيسر.
أصبح سطح الغضب صعبًا لدرجة أن السحر المطلق و عيار الروح لم يخدش شيئًا واحدًا.
“اوووه!” أصبح تيودور يائسًا لدرجة أنه فقد التركيز للحظة.
زادت القوة النقية لطريقة نجم الامتصاص من قوة عيار الروح.
تم تحرير الفرقة على ذراع ثيودور الأيسر.
بوك!
ارتفعت حصة الروح من أسفل واخترقت قدميه وفخذيه.
فجأة ضرب اثنان من قاتل الإله جوانبه العزل وبطنه.
كانت سماكة الغلاف الجوي حوالي 1000 كيلومتر.
بيوك!
– لم أرغب في إخبارك بهذا ، لكن الدائرة العاشرة تأتي من مصدر السحر ، ومع ذلك يريد المستخدم إلقاء نفسه في مركز هذه القوة ، هل تريد أن تذوب في التدفق اللانهائي للمعلومات؟ .
فجأة ضرب اثنان من قاتل الإله جوانبه العزل وبطنه.
دفع ثيودور الضغط بعيدًا باستخدام عيار الروح لكنه أدرك أنه لم يكن حلاً أساسيًا.
كانت القوة السحرية المتبقية لثيودور قوية بما يكفي لوقف الهجوم المميت.
ومع ذلك بمجرد كسر عظامه وحدوث نزيف داخلي لن تكون هناك طريقة للحفاظ على جسده الروحي.
[عدد المراقبين على الكوكب المستهدف في تزايد مستمر ، 3 … 9 … 17 … 30 شخصًا ، رفع مستوى القوة المتاحة بناءً على زيادة العداء بمرحلتين ]
استعاد جسده الشفاف شكله المادي.
كان هناك اثنان من ردود أفعال الحياة قادمة من إحداثياتها.
ثم…
ومع ذلك بمجرد كسر عظامه وحدوث نزيف داخلي لن تكون هناك طريقة للحفاظ على جسده الروحي.
دفع ثيودور الضغط بعيدًا باستخدام عيار الروح لكنه أدرك أنه لم يكن حلاً أساسيًا.
[تنشيط الاهتزاز الثاني.]
قاتل الإله ، وأوتاد الروح ، والأرواح الشريرة التي أرسلتها كانت لتوها رصف الحجارة لهذه اللحظة.
كان الاهتزاز هو الذي دمر ياماتو نو أوروتشي.
عرف ثيودور أنه كان عليه أن يتجاوز حدوده.
“كويك!” أخيرًا تم إلقاء ثيودور من على سطح الغضب مع خروج الدم من عينيه وأنفه وفمه.
لقد كانت معجزة أنه لم يمت على الفور.
كان عليه أن يركع ويحني رأسه خجلاً.
تم إنقاذه من خلال القوة المطلقة على السطح.
كانت قوة الاهتزاز الفائق مخيفة ولكن تم استهلاك معظم الطاقة عندما انخفض الغضب بسنتيمترات.
عرف ثيودور أنه كان عليه أن يتجاوز حدوده.
لم يعد ثيودور عقبة واستمر الغضب في المضي قدمًا.
فقد الغضب أكثر من ثلث حجمه وبدا أن المدار يهتز.
أصبح سطح الغضب صعبًا لدرجة أن السحر المطلق و عيار الروح لم يخدش شيئًا واحدًا.
“… آه … آه …!”
مد يده إلى الغضب لكنه تسارع إلى 10 كيلومترات في الثانية وأصبح الآن بعيدًا عن متناوله.
لم يستخدم كل الوسائل التي لديه ولم يكشف عن أعماق إبداعه.
“… لا … س …!”
سيصبح مرئيًا للناس على الأرض ، وعند هذه النقطة سينتهي كل شئ.
كان عدد المراقبين لا يزال يتزايد وتضخمت دروع الغضب بشكل ملحوظ.
لقد انتهى.
يمكن أن يطلق عليه نعمة مقنعة.
كان ثيودور مقتنعًا بتدمير هذا العالم المادي مع تدفق الدم من عينيه.
“اوووه!” أصبح تيودور يائسًا لدرجة أنه فقد التركيز للحظة.
مثل النمل أمام فيضان ، مثل ضفدع أمام البرق … أمام الخراب المطلق كان ثيودور مجرد فتات ، فتات تنهار بمجرد نفضها.
‘لنذهب.’
「سيف ، انفجر! 」
–ليس بعد مستخدم .
لم يكن لديه شك في الموقع الدقيق.
اخترق صوت الشراهة جسده وعقله.
جفلت عيون ثيودور.
– اصطحب عائلتك وعشاقك وبعض الأشخاص الآخرين إلى بُعد آخر ، ثم عد بعد رحيل الغضب.
ومع ذلك لم يكن هذا العالم مضيافًا جدًا.
–حتى إذا تمت إعادة ضبط الكوكب ، يمكن لقوة المستخدم استعادة النظام البيئي في غضون مائة عام.
ماذا سيقولون لطفله الذي سيولد في غضون أشهر قليلة؟ .
كان بالضبط كما قال الشراهة.
كان الغضب لا يزال يتساقط ، وكان لدى ثيودور بضع دقائق للهروب من هذا العالم.
كانت القوة السحرية التي امتصها لا تزال تفيض.
إذا لم يكن بالإمكان كسب المعركة ، فلماذا لا يهرب؟ .
عائلته القيمة …
“… آه … آه …!”
الأشخاص الذين اعتقد ثيودور ميلر أنهم أغلى الناس ، والده وأمه وأخيه الصغير وكذلك فيرونيكا وإيلينوا وسيلفيا …
المرأة التي أحبها …
كان هذا أقرب إلى الرغبات اللاواعية للإنسان من الحكم الجبان.
وهل من إثم الإخلاء معهم؟
فقد الغضب أكثر من ثلث حجمه وبدا أن المدار يهتز.
على الرغم من شعوره بالأسف تجاه سيلفيا ، فقد اتخذ قراره … تمامًا كما فعل جدها بلونديل ذات مرة.
‘آه‘ .
اكتمال الاندماج: أربعة عناصر إبادة السيف.
لن يكون من الصعب التخلص من الأرواح الشريرة بنسبة 20٪ فقط من هذه القوة.
كان هذا أقرب إلى الرغبات اللاواعية للإنسان من الحكم الجبان.
‘لماذا ا؟‘
في المستقبل الذي كان مليئًا باليأس أشرق ضوء خافت من خلاله.
ترجمة : Sadegyptian
من يلوم ثيودور على التفكير في هذا قبل الدمار الوشيك؟ .
أصبح سطح الغضب صعبًا لدرجة أن السحر المطلق و عيار الروح لم يخدش شيئًا واحدًا.
“ربما من الممكن استيعاب مفهوم السحر نفسه“.
كيينج!
تخلص ثيودور من مخاوفه واتخذ خطوة لأنه شعر بجسده وروحه يتخطيان حدودًا معينة لا تتعلق بالزمن ولا بالمكان.
ومع ذلك بعد ذلك مباشرة انبثق ضوء خافت من يده اليمنى وتدفق شيء ما في وعيه.
الأشخاص الذين اعتقد ثيودور ميلر أنهم أغلى الناس ، والده وأمه وأخيه الصغير وكذلك فيرونيكا وإيلينوا وسيلفيا …
“… آه … آه …!”
جفلت عيون ثيودور.
“لا! ، هذا لا يكفي!”
شعر بإحساس مفاجئ بعدم الراحة مع تدفق أماكنهم.
‘…ماذا؟‘ .
أصبح سطح الغضب صعبًا لدرجة أن السحر المطلق و عيار الروح لم يخدش شيئًا واحدًا.
الأشخاص الذين اعتقد ثيودور ميلر أنهم أغلى الناس ، والده وأمه وأخيه الصغير وكذلك فيرونيكا وإيلينوا وسيلفيا …
تم الشعور بعدم الراحة من موقع سيلفيا.
ماذا سيقولون لطفله الذي سيولد في غضون أشهر قليلة؟ .
كان هناك اثنان من ردود أفعال الحياة قادمة من إحداثياتها.
كان ثيودور مضطربًا للحظة قبل أن يتلقى صدمة كأنه أصيب بمطرقة.
كانت حالة الكرة بائسة.
رنت صرخات أكثر من ألف روح شريرة في آنٍ واحد وتردد صداها في آذان ثيودور.
“… د– لا تقل لي “
‘لماذا ا؟‘
في المكان الذي كانت فيه الروح عالقة في الجدار الخارجي ، تناثر أكثر من مائة متر من الحطام مثل زخات الشهب.
لم يكن لديه شك في الموقع الدقيق.
ثم…
تم نقل إثارة الحياة بوضوح من جسد سيلفيا أدرنكوس.
طفل … طفله الموجود في العالم سوف يقتل قريباً.
كانت هناك لحظة واحدة من التردد قبل أن يصرخ ثيودور ” نجم الامتصاص ، تفعيل! “.
– إنه مستحيل ، لا سوف تموت حتى لو كان ذلك ممكناً.
“―――――.” مد يده ثيودور دون أن يتكلم وسحب إكسيرًا من مخزونه وصبه في فمه.
تعافت أطرافه الممزقة في لحظة.
‘آه‘ .
بعد بضع ثوانٍ تمت استعادة جسده إلى حالته الأصلية وضغط ثيودور على أسنانه.
ومع ذلك كان من الواضح أنه حتى لو تحرك الغضب بسرعة 2 كيلومتر في الثانية ، فإنه سيدمر كل أشكال الحياة على هذا الكوكب.
اخترق صوت الشراهة جسده وعقله.
“اهرب؟ ، اترك هذا العالم؟ “
“تخلى والدك عن عالمه وهرب؟” .
ماذا سيقولون لطفله الذي سيولد في غضون أشهر قليلة؟ .
“تخلى والدك عن عالمه وهرب؟” .
“اهرب؟ ، اترك هذا العالم؟ “
كان هذا أقرب إلى الرغبات اللاواعية للإنسان من الحكم الجبان.
لم يكن يريد ذلك.
كان عليه أن يركع ويحني رأسه خجلاً.
لم يستطع ثيودور قول هذا … لم يكن يريد أن يعيش ابنه في ظل أب مخجل.
ماذا لو تحولت الشفرة التي يبلغ طولها 800 متر إلى برميل بارود؟.
على الرغم من شعوره بالأسف تجاه سيلفيا ، فقد اتخذ قراره … تمامًا كما فعل جدها بلونديل ذات مرة.
استعاد جسده الشفاف شكله المادي.
بالنسبة لأولئك الذين كانوا ثمينين له ، كانت حياة ثيئودور تافهة.
توغلت بعمق وانفجرت.
قام ثيودور مرارًا وتكرارًا بمحاولات لا معنى لها حيث بلغ عدد المراقبين الذين رأوا الغضب على الأرض ما يقرب من 10000.
“الشراهة “
– لم أرغب في إخبارك بهذا ، لكن الدائرة العاشرة تأتي من مصدر السحر ، ومع ذلك يريد المستخدم إلقاء نفسه في مركز هذه القوة ، هل تريد أن تذوب في التدفق اللانهائي للمعلومات؟ .
عند سماع صوته تنهد رفيق تيودور.
ومع ذلك لماذا شعر أنه ذاهب بعيدًا؟ .
ارتفع مستوى الدفاع إلى مستوى مختلف عما كان عليه عندما قاتلوا في الفضاء الخارجي.
-… عرفت أنك ستفعل هذا في النهاية ، سوف تفشل.
ومع ذلك كان من الواضح أنه حتى لو تحرك الغضب بسرعة 2 كيلومتر في الثانية ، فإنه سيدمر كل أشكال الحياة على هذا الكوكب.
“0.1 ثانية فقط ، لا يهم إذا كانت مدتها 0.1 ثانية فقط ، إذا تمكنت من الحفاظ على وعيي ولو للحظة … “
ماذا لو تحولت الشفرة التي يبلغ طولها 800 متر إلى برميل بارود؟.
تعافت أطرافه الممزقة في لحظة.
–لديها فرصة قريبة من الصفر للنجاح ، إنها ليست حتى 1٪.
“ألن تفعل أي شيء لغرض وجودك؟” .
لقد جمعت بيانات دقيقة ويمكنها إجراء تنبؤات مستقبلية باستخدام هذه البيانات.
“كويك!” أخيرًا تم إلقاء ثيودور من على سطح الغضب مع خروج الدم من عينيه وأنفه وفمه.
صمت الشراهة عند هذه الكلمات ، وركز ثيودور على الفور عقليًا.
”أمر طارئ! ، باسم المنتصر! ” .
من الآن فصاعدًا ستقام مقامرة مجنونة.
لم يكن لديه شك في الموقع الدقيق.
أيقظ سحره التناغم القسري ووصل إلى المستوى التالي.
” ليس هناك وقت للتفكير في طريقة!” .
كان تنسيق ثيودور قادرًا على تجاهل السمات والعناصر والقوى المعارضة وخلطها معًا.
كان ذلك لأن القوة التدميرية لـ الغضب ستزداد مع زيادة عدد المراقبين.
كان من الممكن حتى الانضمام بأسلحة سحرية أو أجسام غريبة لم تكن من السحر.
طفل … طفله الموجود في العالم سوف يقتل قريباً.
لهذا السبب كان لدى ثيودور فكرة.
–لديها فرصة قريبة من الصفر للنجاح ، إنها ليست حتى 1٪.
“ربما من الممكن استيعاب مفهوم السحر نفسه“.
من يلوم ثيودور على التفكير في هذا قبل الدمار الوشيك؟ .
سمع الشراهة الفرضية قبل بضعة أشهر وأجاب على الفور
– إنه مستحيل ، لا سوف تموت حتى لو كان ذلك ممكناً.
شعر بإحساس مفاجئ بعدم الراحة مع تدفق أماكنهم.
‘لماذا ا؟‘
اخترق صوت الشراهة جسده وعقله.
لا يمكنه تفويت هذه الفرصة.
– لم أرغب في إخبارك بهذا ، لكن الدائرة العاشرة تأتي من مصدر السحر ، ومع ذلك يريد المستخدم إلقاء نفسه في مركز هذه القوة ، هل تريد أن تذوب في التدفق اللانهائي للمعلومات؟ .
أضف قوة أبراكساس لإحداث الفوضى!
– خضع سيمون ماجوس للتدريب المناسب وكان مستعدًا جيدًا ، لكنه فشل في الدائرة العاشرة ، القفز إلى المصدر هو اختصار لكنك ستموت بالتأكيد.
لهذا السبب قام ثيودور بمسح هذا الاختصار.
كان الاهتزاز هو الذي دمر ياماتو نو أوروتشي.
الآن وقد وجد شيئًا مخيفًا أكثر من الموت ، تمكن ثيودور من اختيار هذه الطريقة دون تردد.
لا يمكنه تفويت هذه الفرصة.
‘لنذهب.’
أولئك الذين يمكن أن يهددوا مدينة أو أمة كانوا فريسة أمام هذه القوة.
كانت وجهته مصدر كل الحكمة في الكون.
تخلص ثيودور من مخاوفه واتخذ خطوة لأنه شعر بجسده وروحه يتخطيان حدودًا معينة لا تتعلق بالزمن ولا بالمكان.
“تخلى والدك عن عالمه وهرب؟” .
ومع ذلك لماذا شعر أنه ذاهب بعيدًا؟ .
–ليس بعد مستخدم .
ضحك القدر عليه لأنه خلق طريقًا لا يستطيع العودة منه.
كانت هذه فرصته الأخيرة حيث لم يتبق سوى 500 متر حتى يصبح الغضب مرئيًا للعالم.
كانت القدرة على تفكيك جميع الكيانات التي اتصل بها في أصغر وحدة ثم امتصاص تلك القوة.
تنسيق اكاشيك.
بعد ذلك بوقت قصير توقف نشاط حياة ثيودور ميلر.
بعد ذلك بوقت قصير توقف نشاط حياة ثيودور ميلر.
“الشراهة “
“… د– لا تقل لي “
من خلال تدوير جميع الدوائر التسع ، بالإضافة إلى استخدام وظائف الشراهة ووظيفة مساعدة جويتا ، استخدم ثيودر ستة أنواع سحر مطلق ، البرق والعواصف ونيران الجحيم والعاصفة الثلجية ومجال الجاذبية والموجات الفضائية.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
أيقظ سحره التناغم القسري ووصل إلى المستوى التالي.
ترجمة : Sadegyptian
استعاد جسده الشفاف شكله المادي.
الآن وقد وجد شيئًا مخيفًا أكثر من الموت ، تمكن ثيودور من اختيار هذه الطريقة دون تردد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
