مجددا ☀️
الفصل الـ 74
” مجدداً ”
تحول السهم إلى شمس إشتعلت فوق رؤوس الزومبي محرقتاً إياهم..
ظهر الخوف على وجه اللورد..
لم تتوقف عن إطلاق الأسهم ولكن صحة الزومبي كانت فظيعة ولولا إختراقها للمستوي الثاني فى تلك المعركة مع نوت ضد الهياكل العظمية لما فعلت شيئاً.. لازالت لم تستخدم أياً من مهاراتها ولكنها لم تستطع حيث كانت هذه هى أول مجموعة من الزومبي يقابونهم ولازال الطريق طويلاً ومن يعلم كم مجموعة سيلقون.. كان هذا بالنسبة لها فما بالك بالمحاربين أو الرماه الاخرين الذين بالكاد وضعوا بعض الخدوش على الزومبي… كان السحرة أفضل قليلاً ولكن لم يكن هناك الكثير منهم ، فقط ما يزيد قليلاً عن عشرة ولم يكونوا مؤثرين وخاصة أن أمامهم ما لا يقل عن 200 من الزومبي من بينهم البشر والوحوش..
المستوي الثالث.. إثنين فى المستوي الثالث وهو لم يملك واحداً حتى فى المستوي الثاني ناهيك عن المستوي الثالث وأيضاً لا يبدو أن الإثنين أمام أشخاص عاديين فى المستوي الثالث..
خلف المجموعة كان هناك مغتالة التى كانت تنقل كل تقدم المعركة إلى لينا عن طريق مهارة إرتباطية وهى تنقلها إلى الجنرال مطر الذي يُعطي تعليماته…
” من.. من أنتما ؟ “..
لم يتحدث الجنرال مطر إلى الأن لأنه أراد إختبار مهاراتهم القيادية ورؤية ما إذا كان هناك شخص موهوب يُمكنه الإعتماد عليه ولكن للأسف لم يجد ولهذا بدلاً من أن تُباد الفرق قرر التدخل..
” أقتليه ” أمر الجنرال مطر.. وقبل أن يتحرك أحد كانت رقبة اللورد قد طارت..
الفصل الـ 74 ” مجدداً ”
” والأن دوركم.. إخضعوا أو موتوا “…
أطلق الرماه والسحرة دون توقف وعلى الفور بدأ الزومبي فى التناقص ولكنهم لم يهتموا وواصلوا الدفع مما جعل الأشجار الضخمة تهبط واحدة تلو الأخري وتفسد المشهد الطبيعي ولكن السحرة أو الرماه كانوا رشيقين كفاية ليهربوا قبل السقوط وخاصة الرماه..
” نحن نستسلم ” خرج واحد منهم وركع على ركبته وسرعان ما تبعه الأخرون…
” والأن دوركم.. إخضعوا أو موتوا “…
عرض الثنائي قوة كبيرة مما منعع أى أفكار تمرد من قبل المحاربين..
{ مع نوت كل شئ مدروس ، كل خطوة معدة بأناقة.. لامجال للأخطاء ولا مجال للتسرع… خطوة واحدة تتراكم مع أخواتها لتنتج طريقاً طويلاً سينظر إليه أحفاد المستقبل بجلال ]
” جيد… تحركوا شرقاً لمدة خمسة اميال بأسرع ما تملكون سوف تقابون مجموعة أخري وسوف تنضمون لهم وهناك سوف تعرفون ما يجب عليكم فعله…
بدأوا يرون سقوط الزومبي واحداً تلو الأخر.. بالرغم من السرعة البطيئة إلا أنهم أفضل من الاول ولكن هذا زاد العبء على المحاربين وخاصة أنهم ليسوا مدرعين أى أنهم ليسوا متخصصين فى الدفاع لولا فقط أسلحتهم النادرة وتدربهم فى قاعة الحرب مما جعهم أفضل لربما ماتوا الأان ولكن… مثلما سقط الأول سقط الثاني وأتبعه الثالث…
” كما تأمر ” بدأت المجموعة فى التحرك بينما تفحصت لينا المكان ولكنها لم تجد سوي القليل من وحدات البناء والنوي الشائعة وأسلحة شائعة….. إحتفظتهم بهم فى الخاتم علي يديها والذي كان خاتم الفراغ ثم بدأت بالتحرك مع الجنرال مطر فى إتجاه أخر…
” نعم ” ردت المجموعة وعلى الفور تغير التشكيل وبدأوا بتنفيذ الأمر…
” الجنرال… لقد سقط أول عضو من المجموعة الأولى ”
مهاراتان فرديتان مع قوة هجوم مروعة وعلى الفور دوت الإشعارات
* * *
** تهانينا لللورد المصير لكونه أول من يقتل تابع المشعوذ المشوم فى إقليمه ** ** لقد حصل لورد المصير على 100 نقطة ** ** اللوردات الأخرين فى إقليمه قد حصلوا على 100 نقطة **
المجموعة الاولى أو مجموعة ليزا..
{ مع نوت كل شئ مدروس ، كل خطوة معدة بأناقة.. لامجال للأخطاء ولا مجال للتسرع… خطوة واحدة تتراكم مع أخواتها لتنتج طريقاً طويلاً سينظر إليه أحفاد المستقبل بجلال ]
كان لليزا تعبير قبيح وهى تقف خلف المجموعة…
تلقت المجموعات الثمانية الأمر وعلى الفور تراجع كل السحرة والرماه فوق الأشجار بينما إنتظر المحاربون ليوقوا الزومبي قليلاً حتى أخذ السحرة والرماه أماكنهم فوق الأشجار العالية وحينها تراجع الجنود مستخدمين الذئاب الضبابية ليهربوا بسعرة تاركين الزومبي لملاقاه مصيرهم…
لم تتوقف عن إطلاق الأسهم ولكن صحة الزومبي كانت فظيعة ولولا إختراقها للمستوي الثاني فى تلك المعركة مع نوت ضد الهياكل العظمية لما فعلت شيئاً.. لازالت لم تستخدم أياً من مهاراتها ولكنها لم تستطع حيث كانت هذه هى أول مجموعة من الزومبي يقابونهم ولازال الطريق طويلاً ومن يعلم كم مجموعة سيلقون.. كان هذا بالنسبة لها فما بالك بالمحاربين أو الرماه الاخرين الذين بالكاد وضعوا بعض الخدوش على الزومبي… كان السحرة أفضل قليلاً ولكن لم يكن هناك الكثير منهم ، فقط ما يزيد قليلاً عن عشرة ولم يكونوا مؤثرين وخاصة أن أمامهم ما لا يقل عن 200 من الزومبي من بينهم البشر والوحوش..
فهمت ليزا أن الوضع يصبح أسوء وعلى الفور أمرت المشعوذ من بين السحرة خاصتها بإستخدام كامل قوته وعلى الفور زادت سرعة السقوط..
الزومبي كانوا عبارة عن الشكل السئ للجثة سواءً كان بشراً أو وحشاً مع جلدٍ أزرق شاحب وعيون رماديه ودم أخضر.. بسبب صحتهم العالية طالما كانوا أحياء حتى لو تم فصل أطرافهم عنهم لازالوا قادرين على إستخدامها للهجوم مشكلتهم الوحيدة كانت أنهم غير قادرين على إستخدام أى مهارة أو فن أو سلاح لقد هجوما بواسطة أجسادهم مستخدمين أسنانهم أو أطرافهم لو كانوا بشراً ، ومخالبهم وأنيابهم لو كانوا وحوشاً…
{ مع نوت كل شئ مدروس ، كل خطوة معدة بأناقة.. لامجال للأخطاء ولا مجال للتسرع… خطوة واحدة تتراكم مع أخواتها لتنتج طريقاً طويلاً سينظر إليه أحفاد المستقبل بجلال ]
” جمعياً دعوا السحرة والرماه يكونوا قوتنا الهجومية الوحيدة… السحرة والرماة إنقسموا لمجموعتين كل واحدة تركز على زومبي واحد.. المحاربون أمنوا لنا الوقت لإسقاطهم ” أعطت ليزا الامر بما أنها العريفة الوحيدة هنا وأعلى رتبة…
فهمت ليزا أن الوضع يصبح أسوء وعلى الفور أمرت المشعوذ من بين السحرة خاصتها بإستخدام كامل قوته وعلى الفور زادت سرعة السقوط..
” نعم ” ردت المجموعة وعلى الفور تغير التشكيل وبدأوا بتنفيذ الأمر…
” والأن دوركم.. إخضعوا أو موتوا “…
بدأوا يرون سقوط الزومبي واحداً تلو الأخر.. بالرغم من السرعة البطيئة إلا أنهم أفضل من الاول ولكن هذا زاد العبء على المحاربين وخاصة أنهم ليسوا مدرعين أى أنهم ليسوا متخصصين فى الدفاع لولا فقط أسلحتهم النادرة وتدربهم فى قاعة الحرب مما جعهم أفضل لربما ماتوا الأان ولكن… مثلما سقط الأول سقط الثاني وأتبعه الثالث…
” نعم ” ردت المجموعة وعلى الفور تغير التشكيل وبدأوا بتنفيذ الأمر…
فهمت ليزا أن الوضع يصبح أسوء وعلى الفور أمرت المشعوذ من بين السحرة خاصتها بإستخدام كامل قوته وعلى الفور زادت سرعة السقوط..
* * *
أخذ هذا المشعوذ زومبي واحد بينما تعاملت ليزا مع واحد أخر بينما باقي الرماه اوالسحرة يتعاملون مع إثنين أخرين وعلى الفور زادت سرعة الإسقاط بنسبة 25% ولكن لم يخف الضغط ولو قليلاً على المجموعة..
كانت الخطة بسيطة مستخدمة تعطش وجنون الزومبي وتوقهم لللحم الطازج وعلى الفور تكدسوا تحت الأشجار…
شعرت ليزا بشعورٍ خانق… لم تكن قائدة بل رامية أسهم.. فقط رامية أسهم وبما أنه لم يكن هناك حل قررت إستخدام مهاراتها القوية.. سهم الفخر…
لم يتحدث الجنرال مطر إلى الأن لأنه أراد إختبار مهاراتهم القيادية ورؤية ما إذا كان هناك شخص موهوب يُمكنه الإعتماد عليه ولكن للأسف لم يجد ولهذا بدلاً من أن تُباد الفرق قرر التدخل..
تحول السهم إلى شمس إشتعلت فوق رؤوس الزومبي محرقتاً إياهم..
” أقتليه ” أمر الجنرال مطر.. وقبل أن يتحرك أحد كانت رقبة اللورد قد طارت..
خلف المجموعة كان هناك مغتالة التى كانت تنقل كل تقدم المعركة إلى لينا عن طريق مهارة إرتباطية وهى تنقلها إلى الجنرال مطر الذي يُعطي تعليماته…
بينما وصل الجنرال مطر ولينا إلى هدفهم الثاني وصل كلٌ من جان ودارما إلى تل مرتفع حيث كان هناك مجموعة من الخراف السمينه تأكل العشب..
* * *
* * *
” للأسف متسرعة ” قيم الجنرال مطر.. ” كان يُمكنها إستخدام حرب العصابات أو إقتيادهم إلى منطقة مرتفعة بواسطة الذئاب والمحاربون ووضعهم فى شرك فى نقطة إطلاق خاصة بالرماه والسحرة وقتلهم ببطء…
بدأوا يرون سقوط الزومبي واحداً تلو الأخر.. بالرغم من السرعة البطيئة إلا أنهم أفضل من الاول ولكن هذا زاد العبء على المحاربين وخاصة أنهم ليسوا مدرعين أى أنهم ليسوا متخصصين فى الدفاع لولا فقط أسلحتهم النادرة وتدربهم فى قاعة الحرب مما جعهم أفضل لربما ماتوا الأان ولكن… مثلما سقط الأول سقط الثاني وأتبعه الثالث…
أمائت لينا وهى تنقل معلومات باقي المواقع ولكن للأسف كانت النتيجة مخيبة للأمال.. من بين المجموعات الثمانية لم يظهر قائد واحد قادر وعلى عكس مجموعة ليزا التى إحتوت عليها ومهاراته القوي كان البقية فى حالة أسوء وفقدوا الكثير من القوات تباعاً…
{ مع نوت كل شئ مدروس ، كل خطوة معدة بأناقة.. لامجال للأخطاء ولا مجال للتسرع… خطوة واحدة تتراكم مع أخواتها لتنتج طريقاً طويلاً سينظر إليه أحفاد المستقبل بجلال ]
” أعطيهم الاوامر ” أمر الجنرال مطر..
” كما تأمر ” بدأت المجموعة فى التحرك بينما تفحصت لينا المكان ولكنها لم تجد سوي القليل من وحدات البناء والنوي الشائعة وأسلحة شائعة….. إحتفظتهم بهم فى الخاتم علي يديها والذي كان خاتم الفراغ ثم بدأت بالتحرك مع الجنرال مطر فى إتجاه أخر…
لم يتحدث الجنرال مطر إلى الأن لأنه أراد إختبار مهاراتهم القيادية ورؤية ما إذا كان هناك شخص موهوب يُمكنه الإعتماد عليه ولكن للأسف لم يجد ولهذا بدلاً من أن تُباد الفرق قرر التدخل..
خلف المجموعة كان هناك مغتالة التى كانت تنقل كل تقدم المعركة إلى لينا عن طريق مهارة إرتباطية وهى تنقلها إلى الجنرال مطر الذي يُعطي تعليماته…
تلقت المجموعات الثمانية الأمر وعلى الفور تراجع كل السحرة والرماه فوق الأشجار بينما إنتظر المحاربون ليوقوا الزومبي قليلاً حتى أخذ السحرة والرماه أماكنهم فوق الأشجار العالية وحينها تراجع الجنود مستخدمين الذئاب الضبابية ليهربوا بسعرة تاركين الزومبي لملاقاه مصيرهم…
تحول السهم إلى شمس إشتعلت فوق رؤوس الزومبي محرقتاً إياهم..
كانت الخطة بسيطة مستخدمة تعطش وجنون الزومبي وتوقهم لللحم الطازج وعلى الفور تكدسوا تحت الأشجار…
كانت الخطة بسيطة مستخدمة تعطش وجنون الزومبي وتوقهم لللحم الطازج وعلى الفور تكدسوا تحت الأشجار…
أطلق الرماه والسحرة دون توقف وعلى الفور بدأ الزومبي فى التناقص ولكنهم لم يهتموا وواصلوا الدفع مما جعل الأشجار الضخمة تهبط واحدة تلو الأخري وتفسد المشهد الطبيعي ولكن السحرة أو الرماه كانوا رشيقين كفاية ليهربوا قبل السقوط وخاصة الرماه..
أخذ هذا المشعوذ زومبي واحد بينما تعاملت ليزا مع واحد أخر بينما باقي الرماه اوالسحرة يتعاملون مع إثنين أخرين وعلى الفور زادت سرعة الإسقاط بنسبة 25% ولكن لم يخف الضغط ولو قليلاً على المجموعة..
* * *
” الجنرال… لقد سقط أول عضو من المجموعة الأولى ”
بينما وصل الجنرال مطر ولينا إلى هدفهم الثاني وصل كلٌ من جان ودارما إلى تل مرتفع حيث كان هناك مجموعة من الخراف السمينه تأكل العشب..
فهمت ليزا أن الوضع يصبح أسوء وعلى الفور أمرت المشعوذ من بين السحرة خاصتها بإستخدام كامل قوته وعلى الفور زادت سرعة السقوط..
كانوا مجرد وحوش منخفضة المستوي من النوع العاشب ولهذا لم يكن لهم قيمة فى الحروب ولكن الثنائي حدق نحو الخرفان بيقظة.. ثم نظروا نحو أحدهم… هجوممممممممممممممممممممممممممم
عذرا على عدم الإنضباط فى مواعيد التنزيل ولن ضغط العمل فظيع هذا يوضحه كوني لم اكتب حرفا منذ ٥ ايام مما يجعل الرواية تقف فى الفصل ١٣٨
تقدم الثنائي بسرعة البرق متخطيين كل الخراف نحو واحد فى المنتصف وعلى الفور إستخدموا أقوي مهاراتهم ” رمح الهلاك ” ” سيف الخلاص ”
أمائت لينا وهى تنقل معلومات باقي المواقع ولكن للأسف كانت النتيجة مخيبة للأمال.. من بين المجموعات الثمانية لم يظهر قائد واحد قادر وعلى عكس مجموعة ليزا التى إحتوت عليها ومهاراته القوي كان البقية فى حالة أسوء وفقدوا الكثير من القوات تباعاً…
مهاراتان فرديتان مع قوة هجوم مروعة وعلى الفور دوت الإشعارات
لم تتوقف عن إطلاق الأسهم ولكن صحة الزومبي كانت فظيعة ولولا إختراقها للمستوي الثاني فى تلك المعركة مع نوت ضد الهياكل العظمية لما فعلت شيئاً.. لازالت لم تستخدم أياً من مهاراتها ولكنها لم تستطع حيث كانت هذه هى أول مجموعة من الزومبي يقابونهم ولازال الطريق طويلاً ومن يعلم كم مجموعة سيلقون.. كان هذا بالنسبة لها فما بالك بالمحاربين أو الرماه الاخرين الذين بالكاد وضعوا بعض الخدوش على الزومبي… كان السحرة أفضل قليلاً ولكن لم يكن هناك الكثير منهم ، فقط ما يزيد قليلاً عن عشرة ولم يكونوا مؤثرين وخاصة أن أمامهم ما لا يقل عن 200 من الزومبي من بينهم البشر والوحوش..
** تهانينا لللورد المصير لكونه أول من يقتل تابع المشعوذ المشوم فى إقليمه **
** لقد حصل لورد المصير على 100 نقطة **
** اللوردات الأخرين فى إقليمه قد حصلوا على 100 نقطة **
أمائت لينا وهى تنقل معلومات باقي المواقع ولكن للأسف كانت النتيجة مخيبة للأمال.. من بين المجموعات الثمانية لم يظهر قائد واحد قادر وعلى عكس مجموعة ليزا التى إحتوت عليها ومهاراته القوي كان البقية فى حالة أسوء وفقدوا الكثير من القوات تباعاً…
لم يعلن النظام عن إقليم لورد المصير مما جعل العالم يُفكر أكثر وفى نفس الوقت يصبح حسوداً على بقية اللوردات ولكنهم لم يعرفوا للأسف أنهم قد ماتوا قبل هذا وإلا… ألن يفضحوا مكانه
* * *
{ مع نوت كل شئ مدروس ، كل خطوة معدة بأناقة.. لامجال للأخطاء ولا مجال للتسرع… خطوة واحدة تتراكم مع أخواتها لتنتج طريقاً طويلاً سينظر إليه أحفاد المستقبل بجلال ]
تقدم الثنائي بسرعة البرق متخطيين كل الخراف نحو واحد فى المنتصف وعلى الفور إستخدموا أقوي مهاراتهم ” رمح الهلاك ” ” سيف الخلاص ”
……
تقدم الثنائي بسرعة البرق متخطيين كل الخراف نحو واحد فى المنتصف وعلى الفور إستخدموا أقوي مهاراتهم ” رمح الهلاك ” ” سيف الخلاص ”
عذرا على عدم الإنضباط فى مواعيد التنزيل ولن ضغط العمل فظيع هذا يوضحه كوني لم اكتب حرفا منذ ٥ ايام مما يجعل الرواية تقف فى الفصل ١٣٨
* * *
” الجنرال… لقد سقط أول عضو من المجموعة الأولى ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
