Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

the dominating 183

نيران الشبح

نيران الشبح

 

لم يكن خائفاً من هروب القرد فلازالت كنوزه فى الاعلى فكيف يهرب ويتركها وأيضاً كان وحشاً حتى وإن إمتلك ذكاءاً يساوى البشر فلازالت غريزته شرسة وطبيعته فى الأساس قاتلة.. وأيضاً لو هرب فسوف يعثر عليه الوحشان الأخران ويضربانه حتى الموت فهو قد أضر بسمعة الوحوش..

 

 

الفصل الـ 183

 

” نيران الشبح ”

 

وقف الشبح على ظهر الصقر الذي زاد طوله عن خمسة أمتار.. ثم أشار للأسفل ” دعنا نقاتل “..

 

ثم بأمرٍ منه هبط الصقر على الأرض بسرعة عالية..

فزع القرد وتراجع ولكنه سمع صوت الشبح كأنه صوت الأشباح ” بلا فائدة .. لا يُمكن وقف نارى “..

لم يكن خائفاً من هروب القرد فلازالت كنوزه فى الاعلى فكيف يهرب ويتركها وأيضاً كان وحشاً حتى وإن إمتلك ذكاءاً يساوى البشر فلازالت غريزته شرسة وطبيعته فى الأساس قاتلة.. وأيضاً لو هرب فسوف يعثر عليه الوحشان الأخران ويضربانه حتى الموت فهو قد أضر بسمعة الوحوش..

 

نزل القرد إلى الأرض حيث وقف أمام الشبح بتعالى..

 

هبط الشبح وحلق الصقر فى الأعلى بدا وكانه على وشك الإنقضاض على شئ ما..

وصلت قبضة القرد نحو معدته الشبح وجعلته يبصق الدم على ذراع القرد الذي صرخ فرحاً بنجاح خطته ولكن..

أما المسكين دراجو فقد شعر بشئ غريب…

 

منذ لحظة إغلاق نقاطه الـ 128 وقصر القدر وهو يشعر بحالة غريبة كان يحاول أن يفهمها وفى هذه اللحظة أغلق تعبيره ووجد نفسه فجأة يقف أمام السيف ذى النقوش ” سيف الملك الأبدي ” وحول الأعمدة التسعة والسلاسل التى تربط السيفه بهم..

لازال اللون الأخضر يملؤه مما جعله منيعاً للنار ولكن لم يكن هذا غرض الشبح…

فى هذا الفضاء ظهرت الأبرج الإثنى عشر حوله ثم تحولوا إلى سفينه ركب عليها دراجو قبل ان يتحرك نحو السيف ويختفى داخله..

منذ لحظة إغلاق نقاطه الـ 128 وقصر القدر وهو يشعر بحالة غريبة كان يحاول أن يفهمها وفى هذه اللحظة أغلق تعبيره ووجد نفسه فجأة يقف أمام السيف ذى النقوش ” سيف الملك الأبدي ” وحول الأعمدة التسعة والسلاسل التى تربط السيفه بهم..

داخل السيف..

 

وجد دراجو نفسه فجأة يقف أمام تمثال صغير من نفسه يجلس وفوقه عشرة شموس كل واحدة أكبر من الاخري 100 مرة ويخرج من كلٍ منهم سلاسل تخترق جسده وتمتص حياته..

وقف الشبح على ظهر الصقر الذي زاد طوله عن خمسة أمتار.. ثم أشار للأسفل ” دعنا نقاتل “..

شهق دراجو فى المشهد ولم يفهم أنه قد دخل حالة من التنوير التى ربما يقضي المزارع ألاف الأعوام ولن يصل إليها..

 

لم يفهم دراجو ما هو هذا المكان وإن كان خاصاً به أم لا ولكنه شعر أنه سوف يحصل على شئ ما لو إستمر هنا..

لم يفهم دراجو ما هو هذا المكان وإن كان خاصاً به أم لا ولكنه شعر أنه سوف يحصل على شئ ما لو إستمر هنا..

* * *

 

فى الأسفل وقف كلٌ من القرد والشبح أمام بعضهم..

تسللت الطاقة داخل جسد دراجو من جوهرة الطاقة وبدأ اللون الأسود فى التكثف على القصر وأختفى اللون الأحمر تدريجياً..

ملك ضد ملك..

كل ما اراده هو تشتيت إنتباه القرد وأيضاً تحفيز دمه داخل جسد القرد..

خطوة واحدة خاطئة وسيكون الموت… لم يكن هذا قتالاً احمقا ولكنها الحقيقية حيث انه فى المعارك التى لا يملك أحد الطرفين فرقاً واضحاً يُصبح أدنى متغير فرصة للنصر أو الهزيمة..

 

إنتشرت النار حول الشبح فى لحظة وتحركت نحو القرد فى موجه عاصفة تلتهم كل شئ…

 

تراجع القرد على عجل لتتبعه النار ولمسته للحظة ليتغير لون فروة ويظهر الحرق عليه.. ثم قفز للاعلى واقفاً على جذع الشجرة الكبيرة وحينها مع تلامس الخشب تلون جلده بالاخضر ثم بسرعة كبيرة إخترق فى النار نحو الشبح..

وقف الشبح على ظهر الصقر الذي زاد طوله عن خمسة أمتار.. ثم أشار للأسفل ” دعنا نقاتل “..

لا يبدو أن النار تمسه وهو فى هذه الحالة وسرعان ما إقترب من الشبح الذي لوح بيده وحينها وكأن النار تتجمع فى نقطة معينة وتضغط على القرد من كل مكان…

 

عبس القرد وهو يحاول الإختراق ولكن درجة الحرارة زادت فجأة وجعلت القرد يشعر بالخطر..

بعيداً عنهم كان دراجو يُحدق فى معركتهم وهو يُمسك بجوهرة طاقة ” هذا المستوي من القوة… ” ثم كشفت عيونه عن تلألأ ” أريده “..

توقف القرد للحظة وأراد التراجع ولكن الشبح لم يسمح له وفجأة..

لم تخترقه ولكنه احدثت حرقاً خفيفاً..

تسللت خصلات من الكروم الخضراء من الأرض أسفل الشبح ورفعته للاعلى بسرعة قبل أن يدري مما جعله يفقد تركيزه وتنهار مهارته..

 

ضحك القرد وقفز متجها نحو االشبح..

ضحك القرد وقفز متجها نحو االشبح..

عرفت قرود الغابة بجسدها الصلب وسرعتها الكبيرة مما يعنى أن ضربة واحدة من قبضتها كفيلة بتكسير بعض العظام حتى عظام الشبح لن تكون إستثناء..

هرب القرد فى رعب متجهاً إلى بحيرة قريبة ولكن الشبح تبعه من الخلف..

وصلت قبضة القرد نحو معدته الشبح وجعلته يبصق الدم على ذراع القرد الذي صرخ فرحاً بنجاح خطته ولكن..

نزل القرد إلى الأرض حيث وقف أمام الشبح بتعالى..

شعر فجأة بشئ خاطئ من رؤية إبتسامة الشبح وسرعان ما نظر إلى ذراعه ليجد أن دماء الشبح قد إخترقت ذراعه وعبرت داخل جسده وبدأت تأكله من الداخل…

 

فزع القرد وتراجع ولكنه سمع صوت الشبح كأنه صوت الأشباح ” بلا فائدة .. لا يُمكن وقف نارى “..

 

هرب القرد فى رعب متجهاً إلى بحيرة قريبة ولكن الشبح تبعه من الخلف..

 

” سحقاً.. الصقر ” صرخ الشبح عندما رأى سرعة القرد..

صرخ القرد وضرب على صدره بقوة ثم على الأرض وحينها إنجرت الكروم من الأرض تهاجم الشبح..

يجب أن يمنعه من الوصول إلى البحيرة بأى طريقة وعلى الفور حلق الصقر وأتى تحت أقدام الشبح الذي سرعان ما قفز عليه وأنطلق فى ظهر القرد..

قفز القرد فى البحيرة وسرعان ما إختفى الشعور بالحرق وظهر من جديد يقفز أمام الشبح مبتسماً يظهر الغضب فى تعبيره..

فوق الشبح ظهرت كرات من النار فى حلقه كبيرة ” مدفع النار ” ومن ثم بدأت الإطلاق..

تسللت الطاقة داخل جسد دراجو من جوهرة الطاقة وبدأ اللون الأسود فى التكثف على القصر وأختفى اللون الأحمر تدريجياً..

شعر القرد بشئ فألتف ولكن الوقت قد فات للتهرب وضربت كرة النار على ظهره…

بعيداً عنهم كان دراجو يُحدق فى معركتهم وهو يُمسك بجوهرة طاقة ” هذا المستوي من القوة… ” ثم كشفت عيونه عن تلألأ ” أريده “..

لم تخترقه ولكنه احدثت حرقاً خفيفاً..

 

لازال اللون الأخضر يملؤه مما جعله منيعاً للنار ولكن لم يكن هذا غرض الشبح…

عرفت قرود الغابة بجسدها الصلب وسرعتها الكبيرة مما يعنى أن ضربة واحدة من قبضتها كفيلة بتكسير بعض العظام حتى عظام الشبح لن تكون إستثناء..

كل ما اراده هو تشتيت إنتباه القرد وأيضاً تحفيز دمه داخل جسد القرد..

 

إنطلق القرد أسرع ولم يحاول أن يتهرب من الهجوم حتى لا يقع فى خطة الشبح بالرغم من أن شعور الحرق القادم من الداخل كان يزداد قوة وبخلاف البحيرة لم يُفكر القرد ف حلٍ أخر.. أم يجب أن يقطع يده..

 

قفز القرد فى البحيرة وسرعان ما إختفى الشعور بالحرق وظهر من جديد يقفز أمام الشبح مبتسماً يظهر الغضب فى تعبيره..

 

أما الشبح فقد وقف هناك بتعبير خافت بسبب فشل خطته ” جيد.. تملك بعض الذكاء.. دعنا نلعب الأن “..

 

صرخ القرد وضرب على صدره بقوة ثم على الأرض وحينها إنجرت الكروم من الأرض تهاجم الشبح..

 

” حيل تافهه ” أحاطت النار بـ الشبح..

 

ليس مجرد قبضات نار سخيفة أو كرات نار ضعيفة مثل التى رأها مع لوسا وغيرها بل مجال من النار يُخيف حتى الشمس والتى اذابت الكروم فى لحظات ولكنها إستمرت فى الظهور من الأرض..

” نيران الشبح ”

بعيداً عنهم كان دراجو يُحدق فى معركتهم وهو يُمسك بجوهرة طاقة ” هذا المستوي من القوة… ” ثم كشفت عيونه عن تلألأ ” أريده “..

عبس القرد وهو يحاول الإختراق ولكن درجة الحرارة زادت فجأة وجعلت القرد يشعر بالخطر..

لقد إستفاد كثيراً من حالة التنوير وبالرغم من أنها لم تكن سوى ثوانٍ إلا أنه شعر أن عاماً قد مر عليه والان بالرغم من أنه على السطح لم يحدث شئ إلا انه إكتسب قوة كبيرة حتى أنه طور فناً خاصاً به.. أو ربما قد رأى شيئاً قيماً..

 

تسللت الطاقة داخل جسد دراجو من جوهرة الطاقة وبدأ اللون الأسود فى التكثف على القصر وأختفى اللون الأحمر تدريجياً..

 

ولكن عيون دراجو لم ترفع من عليهم لقد حدق فى المعركة قبل أن يُقرر تنشيط المهارة وحينها فوجئ وهو ينظر إلى القرد حيث رأى نقطة حمراء على ذراعه حيث إخترقته دماء الشبح مسبقاً ” أنت… لا تخبرني أن كل هذا كان خدعة “.

إستمرت النار فى الحرق لثواني قبل أن تختفي لتكشف عن جثة محروقة للقرد يقرد هناك بعيونٍ جوفاء..

كما توقع دراجو فجأة ظهرت الإبتسامة على وجه الشبح وحينها ظهر إنفجار من النار من داخل القرد يخرج من كل فتحاته حتى أغلقته النار من كل ناحية وما عاد للشبح أى ظهور..

وصلت قبضة القرد نحو معدته الشبح وجعلته يبصق الدم على ذراع القرد الذي صرخ فرحاً بنجاح خطته ولكن..

” أحد الوحوش الثلاثة الأقوي.. وفقط هذا المستوى.. مخيب للامال “..

 

إستمرت النار فى الحرق لثواني قبل أن تختفي لتكشف عن جثة محروقة للقرد يقرد هناك بعيونٍ جوفاء..

 

” الان دورك ” إلتف الشبح نحو دراجو ونظر نحوه ببرود.. لم يكن من النوع الذي يحب أن يراه الأخرون يُقاتل وخاصة عندما يظهر هذا التعبير المتعلم على وجوههم وكانه قناة عرض وخاصة مع كونه متعجرفاً بسبب خلفيته الكبيرة ولكنه شعر بشئ خاطئ من نظرة دراجو المصدومة فألتف ليجد عملاقاً يقف خلفه..

الفصل الـ 183

القرد المحروق سابقاً تحول إلى قرد عملاق.. لازال محروقاً ولكن قوته تضخمت كثيراً..

ثم بأمرٍ منه هبط الصقر على الأرض بسرعة عالية..

لم يُفزع الشبح لقد إبتسم ” أخيرا شخص قادر على إجباري على إستخدام بعض من قوتى الحقيقية “…

هبط الشبح وحلق الصقر فى الأعلى بدا وكانه على وشك الإنقضاض على شئ ما..

 

ليس خطأى بل خطأ الموقع

” نيران الشبح ”

 

 

توقف القرد للحظة وأراد التراجع ولكن الشبح لم يسمح له وفجأة..

 

 

 

” سحقاً.. الصقر ” صرخ الشبح عندما رأى سرعة القرد..

 

 

 

تسللت الطاقة داخل جسد دراجو من جوهرة الطاقة وبدأ اللون الأسود فى التكثف على القصر وأختفى اللون الأحمر تدريجياً..

 

 

 

 

 

 

 

 

 

داخل السيف..

 

كما توقع دراجو فجأة ظهرت الإبتسامة على وجه الشبح وحينها ظهر إنفجار من النار من داخل القرد يخرج من كل فتحاته حتى أغلقته النار من كل ناحية وما عاد للشبح أى ظهور..

 

 

 

 

 

 

 

* * *

 

” الان دورك ” إلتف الشبح نحو دراجو ونظر نحوه ببرود.. لم يكن من النوع الذي يحب أن يراه الأخرون يُقاتل وخاصة عندما يظهر هذا التعبير المتعلم على وجوههم وكانه قناة عرض وخاصة مع كونه متعجرفاً بسبب خلفيته الكبيرة ولكنه شعر بشئ خاطئ من نظرة دراجو المصدومة فألتف ليجد عملاقاً يقف خلفه..

 

” حيل تافهه ” أحاطت النار بـ الشبح..

 

 

 

 

 

 

 

كل ما اراده هو تشتيت إنتباه القرد وأيضاً تحفيز دمه داخل جسد القرد..

 

ليس مجرد قبضات نار سخيفة أو كرات نار ضعيفة مثل التى رأها مع لوسا وغيرها بل مجال من النار يُخيف حتى الشمس والتى اذابت الكروم فى لحظات ولكنها إستمرت فى الظهور من الأرض..

 

كل ما اراده هو تشتيت إنتباه القرد وأيضاً تحفيز دمه داخل جسد القرد..

 

 

 

 

 

شعر القرد بشئ فألتف ولكن الوقت قد فات للتهرب وضربت كرة النار على ظهره…

 

قفز القرد فى البحيرة وسرعان ما إختفى الشعور بالحرق وظهر من جديد يقفز أمام الشبح مبتسماً يظهر الغضب فى تعبيره..

 

 

 

 

 

عرفت قرود الغابة بجسدها الصلب وسرعتها الكبيرة مما يعنى أن ضربة واحدة من قبضتها كفيلة بتكسير بعض العظام حتى عظام الشبح لن تكون إستثناء..

 

 

 

ولكن عيون دراجو لم ترفع من عليهم لقد حدق فى المعركة قبل أن يُقرر تنشيط المهارة وحينها فوجئ وهو ينظر إلى القرد حيث رأى نقطة حمراء على ذراعه حيث إخترقته دماء الشبح مسبقاً ” أنت… لا تخبرني أن كل هذا كان خدعة “.

 

 

 

لازال اللون الأخضر يملؤه مما جعله منيعاً للنار ولكن لم يكن هذا غرض الشبح…

 

 

 

 

عرفت قرود الغابة بجسدها الصلب وسرعتها الكبيرة مما يعنى أن ضربة واحدة من قبضتها كفيلة بتكسير بعض العظام حتى عظام الشبح لن تكون إستثناء..

 

وقف الشبح على ظهر الصقر الذي زاد طوله عن خمسة أمتار.. ثم أشار للأسفل ” دعنا نقاتل “..

 

” أحد الوحوش الثلاثة الأقوي.. وفقط هذا المستوى.. مخيب للامال “..

 

 

 

شعر القرد بشئ فألتف ولكن الوقت قد فات للتهرب وضربت كرة النار على ظهره…

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

فى هذا الفضاء ظهرت الأبرج الإثنى عشر حوله ثم تحولوا إلى سفينه ركب عليها دراجو قبل ان يتحرك نحو السيف ويختفى داخله..

 

 

 

” أحد الوحوش الثلاثة الأقوي.. وفقط هذا المستوى.. مخيب للامال “..

 

هرب القرد فى رعب متجهاً إلى بحيرة قريبة ولكن الشبح تبعه من الخلف..

 

 

لم يُفزع الشبح لقد إبتسم ” أخيرا شخص قادر على إجباري على إستخدام بعض من قوتى الحقيقية “…

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط