ترجمة : [ Yama ]
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 509
استدارت پيل.
فرقعة─!
[في الواقع ، هناك طريقة.]
شعر وكأن آلاف الطيور كانت تغرد في رأسه في نفس الوقت. لم يكن من السهل رفع حتى إصبع واحد.
أو يهيمن عليها.
عقل منقسم، وجسد صعق بالكهرباء.
[يبدو أنها لاحظت وجودي حتى بعد أن فقدت عقلها تماما.]
بينما يكافح، لوكاس أطلق صرخة صامتة.
كان البرد أسفل عموده الفقري هو المنشط المثالي.
سيل من الألم جعل ما تلقاه للتو من پيل يبدو وكأنه مزحة ، سيطر على ذهنه بشكل رهيب. إذا تخلى عن حذره ولو للحظة ، سيعلق في السيل وسيختفي وعيه دون أن يترك أثرا.
من المؤكد أنه يستحق التعبير عنه بهذه الطريقة.
ومع ذلك ، كان هناك شيء أكبر من الألم الذي كان يشعر به بشدة. لقد كانت قوة هائلة لم يختبرها من قبل.
[أحتاج إلى 10 دقائق. هل يمكنك فعل ذلك؟]
إن طعم القوة القصوى ، ما قاله حاكم البرق ، لم يكن كذبة.
[لقول شيء من هذا القبيل في هذه الحالة. أيها المجنون.]
إذا كانت هذه القوة الكبيرة مجرد ذوق ، فما مقدار القوة التي كان يمتلكها حاكم البرق في الأصل؟
أشرقت السماء المظلمة. رأت صدعًا في السماء. وكانت صاعقة لها عشرة آلاف فرع.
…لو.
“بصراحة ، لن يكون الأمر سهلاً.”
إذا كان سيخضع لحاكم البرق ، فسيكون قادرًا على استخدام-.
[في الواقع ، هناك طريقة.]
[فقط هذا القدر]
ترجمة : [ Yama ] الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 509
قبل أن تجرفه تلك القوة مباشرة ، أعاده صوت شبيه بالرعد إلى رشده.
“…”
[هل تعتقد حقًا أنك تستطيع التعامل مع قوة حاكم البرق على هذا المستوى؟ بعد كل شيء ، أنت مجرد كائن آخر ليس واحدًا منا.]
في تلك اللحظة أدرك.
‘…أنا.’
وجاء إلى رشده بمعنى مختلف.
[حافظ على وعيك. كن واعيًا بمن أنت. لوكاس ترومان ، ماذا فعلت عندما لم تتمكن من السيطرة على نفسك.]
“…10 دقائق على الأقل.”
“…”
كان لوكاس يكافح عقليًا ، وكان يتطلع إلى الأمام مباشرة.
لحظات لا يستطيع فيها السيطرة على نفسه.
رأى پيل تندفع إلى الداخل وهي تضحك بجنون. لم يعد هناك حتى أثر واحد من العقلانية عليها.
في ذلك الوقت ، هو.
أولاً ، لم يفكر بعمق واتخذ كلمات حاكم البرق كعلامة. لقد توتر عقله بدرجة كافية حتى لا يجرفه السيل. لقد شعر وكأن شلالًا كان يتدفق إلى ما لا نهاية داخل رأسه ، وإذا كان هدفه هو التمسك فقط ، فكل ما كان عليه فعله هو عدم ترك الغصن الذي كان يتشبث به ، لكن ذلك كان بلا معنى.
أولا ، كان دائما يأخذ نفسا عميقا.
لقد فعلت ما كان عليها أن تفعله ، وقتلت من كان عليها أن تقتله.
“هو- ، فوق…”
“الخصم هو أيضا وحش.”
أخذ لوكاس نفسًا غير مستقر على الإطلاق.
[في الواقع ، هناك طريقة.]
اندفع الهواء بعنف إلى مجاريه الهوائية المرتجفة. شعر رأسه ، الذي شعر وكأنه تيار كهربائي يقفز بشكل محموم في الداخل ، بالانتعاش.
كانت الطاقات الأساسية التي تدعم لوكاس تنفد بسرعة.
واعيا لحاكم البرق.
شعر لوكاس ببعض المرارة تجاه هذه الحقيقة ، وأطلق صاعقة من البرق.
هل هذا الرجل… ساعده للتو؟
[لا تسترخي ، انظر للأمام مباشرة.]
[حافظ على وعيك. كن واعيًا بمن أنت. لوكاس ترومان ، ماذا فعلت عندما لم تتمكن من السيطرة على نفسك.]
أولاً ، لم يفكر بعمق واتخذ كلمات حاكم البرق كعلامة. لقد توتر عقله بدرجة كافية حتى لا يجرفه السيل. لقد شعر وكأن شلالًا كان يتدفق إلى ما لا نهاية داخل رأسه ، وإذا كان هدفه هو التمسك فقط ، فكل ما كان عليه فعله هو عدم ترك الغصن الذي كان يتشبث به ، لكن ذلك كان بلا معنى.
لكن.
في أحد الأيام ، ينكسر الفرع ، ويجرف الشلال الكبير لوكاس بعيدًا.
كان لوكاس يكافح عقليًا ، وكان يتطلع إلى الأمام مباشرة.
“لا بد لي من التغلب عليها.”
من المؤكد أنه يستحق التعبير عنه بهذه الطريقة.
أو يهيمن عليها.
شخر لوكاس.
وهذا يعني أن تسلق الشلال كان خياره الوحيد.
[انت تستطيع فعله الان.]
يمكنه أن يفعل ذلك.
ثم ، وللمرة الأولى ، توقفت پيل عن التقدم. ولأول مرة ، بعد أن أمسكت سيفها بكلتا يديها ، اتخذت موقفاً.
مع الروح الموحدة والفراغ ، لم يكن الأمر مستحيلا. حتى لو كان مستحيلا ، فهو سيجعله ممكنا. تماما كما اعتاد أن يفعل.
“بهذا ، كان يجب أن أصبح الهدف الأول لپيل.”
كان لوكاس يكافح عقليًا ، وكان يتطلع إلى الأمام مباشرة.
وكان الخصم پيل الخارجة عن السيطرة.
وجاء إلى رشده بمعنى مختلف.
كائن كان يعرفه. كيف يمكن أن ينسى؟
[هاهاهاهاهاهاها─!]
[همم؟]
رأى پيل تندفع إلى الداخل وهي تضحك بجنون. لم يعد هناك حتى أثر واحد من العقلانية عليها.
“هذا لا يمكن أن يسمى فن المبارزة.”
[يبدو أنها لاحظت وجودي حتى بعد أن فقدت عقلها تماما.]
[…ما هي الحيل الأخرى التي لديك…؟]
‘هذا محتمل؟’
في ذلك الوقت ، هو.
[بطبيعة الحال. إن وجود حاكم البرق ليس شيئًا تافهًا يمكنك تجاهله لمجرد أنك فقدت عقلك.]
[همم؟]
مبتسما ، استمر حاكم البرق.
هل هذا الرجل… ساعده للتو؟
[كوكو. كيف هذا؟ يبدو أن الغضب الذي يشعر به الفارس الأزرق تجاهك يفوق الخيال. لم تتوقع هذا الوضع؟ أنه إذا قبلت قوتي ، فإن الوضع سيصبح أسوأ.]
سمع تذكير حاكم البرق. ركضت صرخة الرعب على الفور أسفل عموده الفقري ، لكنها كانت خطوة متأخرة للغاية.
“…بالطبع توقعت ذلك.”
“…بالطبع توقعت ذلك.”
لقد هدأ قليلاً الآن.
إذا كانت هذه القوة الكبيرة مجرد ذوق ، فما مقدار القوة التي كان يمتلكها حاكم البرق في الأصل؟
في محاولة للحفاظ على هدوء روحه الجامحة قدر الإمكان ، تحدث لوكاس إلى حاكم البرق.
مرة أخرى ، تم تحديد شكل القتال. ولكن ما هو الفرق؟
“بهذا ، كان يجب أن أصبح الهدف الأول لپيل.”
هذا كل شئ.
[لذا فهي لن تتجاهلك بعد الآن وتطارد شخصًا آخر؟ كوكوكو. كم أنت مضحي. من المؤسف أنني المتفرج الوحيد الذي يمكنه أن يشهد هذه المأساة. هل تود جولة من التصفيق؟]
الدفاع العلوي. أمسكت بالسيف للأعلى ، ورسمت خطًا عموديًا أمام جبهتها.
‘اصمت. لم أعد بحاجة إليك ، لذا لا تزعجني لبعض الوقت.
سيل من الألم جعل ما تلقاه للتو من پيل يبدو وكأنه مزحة ، سيطر على ذهنه بشكل رهيب. إذا تخلى عن حذره ولو للحظة ، سيعلق في السيل وسيختفي وعيه دون أن يترك أثرا.
[كوهاها… لهذا السبب أنا معجب بك]
عقل منقسم، وجسد صعق بالكهرباء.
انفجر حاكم البرق بالضحك كما لو كان مستمتعًا.
قام اللورد ريتيب بتقويم ركبته المثنية ونظر إلى پيل.
نظر لوكاس إلى يديه وقبض عليهما بإحكام.
تمامًا كما كان على وشك استخدام الفراغ لتجديد ذراعه.
“…هذا [الرعد].”
“…”
القوة التي جعلت من حاكم البرق حاكم البرق.
… كانت لديه ذكريات عن الرعد والبرق. كان هذا بسبب وجود رجل البرق من الأنصاف كان لديه قدرات مماثلة في الماضي. ومع ذلك ، فإن المشاعر من ذلك الوقت كانت ذات فائدة الآن.
القوة التي جعلته واحدًا من أقوى الكائنات التي حكمت العوالم الثلاثة آلاف.
تفاجأ لوكاس برؤية وجه الرجل.
واحدة من أعظم القوى في الكون المتعدد بأكمله.
وهذا يعني أن تسلق الشلال كان خياره الوحيد.
من المؤكد أنه يستحق التعبير عنه بهذه الطريقة.
سيل من الألم جعل ما تلقاه للتو من پيل يبدو وكأنه مزحة ، سيطر على ذهنه بشكل رهيب. إذا تخلى عن حذره ولو للحظة ، سيعلق في السيل وسيختفي وعيه دون أن يترك أثرا.
شعر لوكاس بإحساس سخيف بالقدرة المطلقة بمجرد حصوله على جزء صغير من الرعد.
اليد اليمنى لحاكم البرق الرعد.
ومع ذلك ، عندما نظر نحو پيل ، اختفى هذا الشعور بالقدرة المطلقة والتفوق.
نظرت پيل إلى سيفها. عند النظر إلى الدم المتساقط من نصلها ، تعذبت بشعور لم تشعر به من قبل.
“الخصم هو أيضا وحش.”
القوة التي جعلت من حاكم البرق حاكم البرق.
كان البرد أسفل عموده الفقري هو المنشط المثالي.
كان البرد أسفل عموده الفقري هو المنشط المثالي.
[هل يجب أن أعلمك كيفية التعامل مع هذه القوة؟]
“سأستخدمها بطريقتي الخاصة.”
“إذا استمعت إليك ، فسوف يصبح الأمر أكثر تعقيدا.”
[لقول شيء من هذا القبيل في هذه الحالة. أيها المجنون.]
[حسنًا.]
“هذا لا يمكن أن يسمى فن المبارزة.”
لم يتمكن من تقليد حاكم البرق. لم يكن ذلك ممكنا.
ولم يكن كبحها بالقوة خيارا.
لذلك كان عليه أن يعرف كيفية استخدام هذه القوة للقتال بمفرده.
ضحك حاكم البرق بسخرية مرة أخرى. واستمر قائلا
… كانت لديه ذكريات عن الرعد والبرق. كان هذا بسبب وجود رجل البرق من الأنصاف كان لديه قدرات مماثلة في الماضي. ومع ذلك ، فإن المشاعر من ذلك الوقت كانت ذات فائدة الآن.
سيل من الألم جعل ما تلقاه للتو من پيل يبدو وكأنه مزحة ، سيطر على ذهنه بشكل رهيب. إذا تخلى عن حذره ولو للحظة ، سيعلق في السيل وسيختفي وعيه دون أن يترك أثرا.
كانت قوة “الرعد” لحاكم البرق مقارنة برجل البرق كفرق السماء والأرض.
لن يكون قادرًا على الصمود تحت هجمات پيل إلا إذا كان في حالة ممتازة ، لذلك لم يكن لديه خيار سوى استخدام الفراغ لتجديد جسده بشكل مستمر.
“سأستخدمها بطريقتي الخاصة.”
ومع ذلك ، عندما نظر نحو پيل ، اختفى هذا الشعور بالقدرة المطلقة والتفوق.
وكان الخصم پيل الخارجة عن السيطرة.
اندفع الهواء بعنف إلى مجاريه الهوائية المرتجفة. شعر رأسه ، الذي شعر وكأنه تيار كهربائي يقفز بشكل محموم في الداخل ، بالانتعاش.
ولم يكن كبحها بالقوة خيارا.
من المؤكد أنه يستحق التعبير عنه بهذه الطريقة.
حتى لو كان يقاتل بنية القتل ، فإن فرص فوزه كانت أقل من النصف.
انفجر شيء ما.
وأشار لوكاس بإصبعه نحو پيل.
ليست پيل ، ذراع لوكاس.
حركة پيل ، التي لم يكن قادرًا على متابعتها تمامًا قبل لحظة واحدة فقط ، يمكن الآن استيعابها إلى حد ما.
القوة التي جعلته واحدًا من أقوى الكائنات التي حكمت العوالم الثلاثة آلاف.
مجرد تدفق الرعد عبر جسده تسبب في تعزيز أعضائه الحسية بعدة مستويات. فقط لأنه وصل إلى الحد الأدنى من المنطقة الزمنية لا يعني أن هذه كانت النهاية.
مجرد تدفق الرعد عبر جسده تسبب في تعزيز أعضائه الحسية بعدة مستويات. فقط لأنه وصل إلى الحد الأدنى من المنطقة الزمنية لا يعني أن هذه كانت النهاية.
شعر لوكاس ببعض المرارة تجاه هذه الحقيقة ، وأطلق صاعقة من البرق.
تسرب الدم ببطء من الجسم. وبعد الاهتزاز بشكل متقطع لفترة من الوقت ، توقف الجسم أخيرا عن الحركة.
بوم!
كان البرد أسفل عموده الفقري هو المنشط المثالي.
انفجر شيء ما.
تفاجأ لوكاس برؤية وجه الرجل.
ليست پيل ، ذراع لوكاس.
أصبحت رؤيته بيضاء.
‘هذا جنون…’
اليد اليمنى لحاكم البرق الرعد.
فشل جسد لوكاس في التغلب على ناتج الرعد. كما لو أن الأمر لا علاقة له بلوكاس المرتبك ، انطلقت رصاصة زرقاء.
يمكنه أن يفعل ذلك.
ثم ، وللمرة الأولى ، توقفت پيل عن التقدم. ولأول مرة ، بعد أن أمسكت سيفها بكلتا يديها ، اتخذت موقفاً.
[حسنًا.]
الدفاع العلوي. أمسكت بالسيف للأعلى ، ورسمت خطًا عموديًا أمام جبهتها.
[في الواقع ، هناك طريقة.]
──!
“هل طلبتني يا مولاي.”
أصبحت رؤيته بيضاء.
ولم يكن هناك أحد في المكان الذي كان النور يمتد منه.
اندلعت العشرات من موجات الأثير في وقت واحد من المكان الذي التقى فيه الصاعقة والسيف. وفقًا لذلك ، فقد العالم لونه مرارًا وتكرارًا واستعاد لونه.
لقد كانت وضعية الطاعة المثالية ، بلا عيوب.
“كوك…”
أصبحت رؤيته بيضاء.
شخر لوكاس.
أصبحت رؤيته بيضاء.
تمامًا كما كان على وشك استخدام الفراغ لتجديد ذراعه.
“سحقا.” بغض النظر عن مدى استثنائية عقلي ، لا أستطيع أن أغمر نفسي تمامًا في هذه الحالة!’
[ركز!]
لقد كان رجلاً في منتصف العمر يرتدي سترة راكب الدراجة النارية وجينزًا. سقط شعره الذهبي الفوضوي على كتفيه.
سمع تذكير حاكم البرق. ركضت صرخة الرعب على الفور أسفل عموده الفقري ، لكنها كانت خطوة متأخرة للغاية.
[لقول شيء من هذا القبيل في هذه الحالة. أيها المجنون.]
شعر لوكاس بالموت خلفه.
لم يكن الأمر أن الهجوم كان سطحيًا جدًا أو أي شيء من هذا القبيل. لأن نصل پيل قطع رأس لوكاس مباشرة.
كانت غريبة. الكائن الوحيد الذي يمكن أن يهدده هو مواجهة البرق
اليد اليمنى لحاكم البرق الرعد.
‘ليس هناك؟’
[الرعد ليس لانهائي.]
ولم يكن هناك أحد في المكان الذي كان النور يمتد منه.
لذلك كان عليه أن يعرف كيفية استخدام هذه القوة للقتال بمفرده.
ثم هذا الشعور –
ومع ذلك ، كان هناك شيء أكبر من الألم الذي كان يشعر به بشدة. لقد كانت قوة هائلة لم يختبرها من قبل.
تم قطع وعيه.
[أحتاج إلى 10 دقائق. هل يمكنك فعل ذلك؟]
شوك-
ولم يكن كبحها بالقوة خيارا.
تم قطع رأس لوكاس. سقطت اليد التي مدها للتو ، وانهار.
هل هذا الرجل… ساعده للتو؟
تسرب الدم ببطء من الجسم. وبعد الاهتزاز بشكل متقطع لفترة من الوقت ، توقف الجسم أخيرا عن الحركة.
لا. لم يكن شيئا من هذا القبيل.
[…ها.]
قبل أن تجرفه تلك القوة مباشرة ، أعاده صوت شبيه بالرعد إلى رشده.
نظرت پيل إلى سيفها. عند النظر إلى الدم المتساقط من نصلها ، تعذبت بشعور لم تشعر به من قبل.
تم إطلاق جروح السيف الأزرق مع كل ضربة بالسيف. كل ضربة كانت ثقيلة. شعر وكأن ظهره سوف ينكسر وسوف تنهار إرادته.
الندم ، الندم.
“هل طلبتني يا مولاي.”
لا. لم يكن شيئا من هذا القبيل.
“بصراحة ، لن يكون الأمر سهلاً.”
لقد فعلت ما كان عليها أن تفعله ، وقتلت من كان عليها أن تقتله.
[…!]
هذا كل شئ.
ثم هذا الشعور –
[… بالصدفة ، لو كان لوكاس.]
[لقول شيء من هذا القبيل في هذه الحالة. أيها المجنون.]
ومع ذلك ، بالنسبة لأي شخص كان يستطيع سماعه ، بدا الصوت الذي خرج مثيرًا للشفقة.
مجرد تدفق الرعد عبر جسده تسبب في تعزيز أعضائه الحسية بعدة مستويات. فقط لأنه وصل إلى الحد الأدنى من المنطقة الزمنية لا يعني أن هذه كانت النهاية.
[اعتقدت أنه يمكن أن يكون الشخص الوحيد الذي يستطيع أن يفهمني.]
أصبحت رؤيته بيضاء.
“أليس أنت التي قتلتِه بيديك؟”
‘اصمت. لم أعد بحاجة إليك ، لذا لا تزعجني لبعض الوقت.
[…!]
كان لوكاس واقفاً هناك. سالما.
استدارت پيل.
شوك-
كان لوكاس واقفاً هناك. سالما.
قبل أن تجرفه تلك القوة مباشرة ، أعاده صوت شبيه بالرعد إلى رشده.
لم يكن الأمر أن الهجوم كان سطحيًا جدًا أو أي شيء من هذا القبيل. لأن نصل پيل قطع رأس لوكاس مباشرة.
‘ماذا؟’
“لهذا السبب لا أشعر بأنني إنسان.”
[صحيح. إنه ببساطة تلويح بالسيف بدون شكل.]
تحدث لوكاس بصوت يستنكر نفسه.
اليد اليمنى لحاكم البرق الرعد.
اختفت المشاعر التي تدفقت على وجه پيل مرة أخرى.
إذا كان سيخضع لحاكم البرق ، فسيكون قادرًا على استخدام-.
[هل هذه أيضًا قوة حاكم البرق؟]
كان لوكاس يكافح عقليًا ، وكان يتطلع إلى الأمام مباشرة.
لا.
قام اللورد ريتيب بتقويم ركبته المثنية ونظر إلى پيل.
كان هذا التجديد من قوة الفراغ التي اكتسبها لوكاس بمفرده. لكن لوكاس لم يكلف نفسه عناء الإجابة. بغض النظر عما قاله ، فهو لن يصل إلى پيل.
تفادى لوكاس هجوم پيل بأعينه المجردة.
ثبتت پيل قبضتها على سيفها. وبهذه الإشارة بدأت المعركة مرة أخرى.
القوة التي جعلت من حاكم البرق حاكم البرق.
تم إطلاق جروح السيف الأزرق مع كل ضربة بالسيف. كل ضربة كانت ثقيلة. شعر وكأن ظهره سوف ينكسر وسوف تنهار إرادته.
عقل منقسم، وجسد صعق بالكهرباء.
صر لوكاس على أسنانه وهو يفكر.
لم يتمكن من تقليد حاكم البرق. لم يكن ذلك ممكنا.
“هذا لا يمكن أن يسمى فن المبارزة.”
ولم يكن هناك أحد في المكان الذي كان النور يمتد منه.
[صحيح. إنه ببساطة تلويح بالسيف بدون شكل.]
[أنت تعرف مدى سخافة ما تقوله ، أليس كذلك؟ هل تعتقد أن هناك أي شخص يمكنه الصمود أمام أحد الفرسان الأربعة لمدة 10 دقائق؟]
‘…ومع ذلك ، فهي أكثر فوضوية من أي فن استخدام السيف الذي خبرته في حياتي.’
“الخصم هو أيضا وحش.”
[كوكوكو. عندما يكون لديك هذا القدر من القوة ، يصبح استخدام المبارزة مزعجًا.]
لم يكن لا نهائي، نفس الأمر مع قوة الفراغ.
تفادى لوكاس هجوم پيل بأعينه المجردة.
شعر لوكاس ببعض المرارة تجاه هذه الحقيقة ، وأطلق صاعقة من البرق.
تم صد الهجمات التي لم يتمكن من الرد عليها باستخدام الرعد ، ولكن كانت هناك هجمات لم يتمكن من صدها.
“بهذا ، كان يجب أن أصبح الهدف الأول لپيل.”
شوك-
كان لوكاس يكافح عقليًا ، وكان يتطلع إلى الأمام مباشرة.
وفي كل مرة حدث ذلك ، ظهرت ندبة على جسده. ستكون الجروح عميقة جدًا بحيث تظهر عظامه أو يسقط أحد أطرافه. وتسبب هذا الضرر في تدهور الحالة البدنية لجسده بسرعة.
ضحك حاكم البرق بسخرية مرة أخرى. واستمر قائلا
لن يكون قادرًا على الصمود تحت هجمات پيل إلا إذا كان في حالة ممتازة ، لذلك لم يكن لديه خيار سوى استخدام الفراغ لتجديد جسده بشكل مستمر.
في ذلك الوقت ، هو.
تم تحديد شكل القتال. كان هذا مفاجئًا بالنظر إلى حقيقة أن الخصم كان أحد الفرسان الأربعة.
‘ليس هناك؟’
لكن.
[اعتقدت أنه يمكن أن يكون الشخص الوحيد الذي يستطيع أن يفهمني.]
[الرعد ليس لانهائي.]
لقد كان رجلاً في منتصف العمر يرتدي سترة راكب الدراجة النارية وجينزًا. سقط شعره الذهبي الفوضوي على كتفيه.
‘…أنا أعرف.’
“…هذا [الرعد].”
لم يكن لا نهائي، نفس الأمر مع قوة الفراغ.
كانت غريبة. الكائن الوحيد الذي يمكن أن يهدده هو مواجهة البرق
كانت الطاقات الأساسية التي تدعم لوكاس تنفد بسرعة.
إذا كانت هذه القوة الكبيرة مجرد ذوق ، فما مقدار القوة التي كان يمتلكها حاكم البرق في الأصل؟
مرة أخرى ، تم تحديد شكل القتال. ولكن ما هو الفرق؟
أولا ، كان دائما يأخذ نفسا عميقا.
لن يهدأ غضب پيل حتى لو تأخر بعض الوقت قبل أن يموت. بعد تمزيق جثة لوكاس ، ستظل تقتل آيريس ، وربما تدمر هذا العالم بأكمله.
واعيا لحاكم البرق.
‘أحتاج الوقت.’
كانت الطاقات الأساسية التي تدعم لوكاس تنفد بسرعة.
[همم؟]
تم قطع رأس لوكاس. سقطت اليد التي مدها للتو ، وانهار.
“أنا بحاجة للتفكير في الرعد الخاص بك.”
ثم ، وللمرة الأولى ، توقفت پيل عن التقدم. ولأول مرة ، بعد أن أمسكت سيفها بكلتا يديها ، اتخذت موقفاً.
[انت تستطيع فعله الان.]
“سحقا.” بغض النظر عن مدى استثنائية عقلي ، لا أستطيع أن أغمر نفسي تمامًا في هذه الحالة!’
شوك-
[آها. فهمت. تقصد أنك بحاجة إلى بعض الوقت للتدريب لتفسير الرعد بطريقتك الخاصة.]
[بطبيعة الحال. إن وجود حاكم البرق ليس شيئًا تافهًا يمكنك تجاهله لمجرد أنك فقدت عقلك.]
من خلال فهم نوايا لوكاس ، ابتسم حاكم البرق.
لا.
[لقول شيء من هذا القبيل في هذه الحالة. أيها المجنون.]
شعر لوكاس بإحساس سخيف بالقدرة المطلقة بمجرد حصوله على جزء صغير من الرعد.
وبطبيعة الحال ، كان لوكاس على علم بذلك. مدى جنون ما كان يقوله.
صوت حاكم البرق لم يكن موجهاً إلى لوكاس.
[كم من الوقت؟]
لقد فعلت ما كان عليها أن تفعله ، وقتلت من كان عليها أن تقتله.
“…10 دقائق على الأقل.”
مبتسما ، استمر حاكم البرق.
[كوهاهاها……]
ترجمة : [ Yama ]
ضحك حاكم البرق بسخرية مرة أخرى. واستمر قائلا
‘ليس هناك؟’
[أنت تعرف مدى سخافة ما تقوله ، أليس كذلك؟ هل تعتقد أن هناك أي شخص يمكنه الصمود أمام أحد الفرسان الأربعة لمدة 10 دقائق؟]
لا. لم يكن شيئا من هذا القبيل.
“…”
تم صد الهجمات التي لم يتمكن من الرد عليها باستخدام الرعد ، ولكن كانت هناك هجمات لم يتمكن من صدها.
ولم يكن لديه ما يقوله ردا على ذلك.
لم يكن الأمر أن الهجوم كان سطحيًا جدًا أو أي شيء من هذا القبيل. لأن نصل پيل قطع رأس لوكاس مباشرة.
لكن حاكم البرق استمر.
أصبحت رؤيته بيضاء.
[في الواقع ، هناك طريقة.]
شوك-
‘ماذا؟’
صر لوكاس على أسنانه وهو يفكر.
[إلى متى ستشاهد؟ اخرج بالفعل.]
فشل جسد لوكاس في التغلب على ناتج الرعد. كما لو أن الأمر لا علاقة له بلوكاس المرتبك ، انطلقت رصاصة زرقاء.
في تلك اللحظة أدرك.
“الخصم هو أيضا وحش.”
صوت حاكم البرق لم يكن موجهاً إلى لوكاس.
[آها. فهمت. تقصد أنك بحاجة إلى بعض الوقت للتدريب لتفسير الرعد بطريقتك الخاصة.]
ثم أصبحت السماء مظلمة.
[انت تستطيع فعله الان.]
[…ما هي الحيل الأخرى التي لديك…؟]
“هو- ، فوق…”
انقطعت كلمات پيل.
كان البرد أسفل عموده الفقري هو المنشط المثالي.
أشرقت السماء المظلمة. رأت صدعًا في السماء. وكانت صاعقة لها عشرة آلاف فرع.
مرة أخرى ، تم تحديد شكل القتال. ولكن ما هو الفرق؟
بوم!
[كوهاهاها……]
بعد قصف الرعد ، اخترقت صاعقة من البرق جسد پيل. احترق درع پيل الأزرق الثمين.
[كوكو. كيف هذا؟ يبدو أن الغضب الذي يشعر به الفارس الأزرق تجاهك يفوق الخيال. لم تتوقع هذا الوضع؟ أنه إذا قبلت قوتي ، فإن الوضع سيصبح أسوأ.]
تاه.
كان هذا التجديد من قوة الفراغ التي اكتسبها لوكاس بمفرده. لكن لوكاس لم يكلف نفسه عناء الإجابة. بغض النظر عما قاله ، فهو لن يصل إلى پيل.
الكائن الذي ظهر مع الرعد ركع بلطف على ركبة واحدة بمجرد هبوطه.
فشل جسد لوكاس في التغلب على ناتج الرعد. كما لو أن الأمر لا علاقة له بلوكاس المرتبك ، انطلقت رصاصة زرقاء.
لقد كانت وضعية الطاعة المثالية ، بلا عيوب.
في ذلك الوقت ، هو.
تفاجأ لوكاس برؤية وجه الرجل.
حركة پيل ، التي لم يكن قادرًا على متابعتها تمامًا قبل لحظة واحدة فقط ، يمكن الآن استيعابها إلى حد ما.
لقد كان رجلاً في منتصف العمر يرتدي سترة راكب الدراجة النارية وجينزًا. سقط شعره الذهبي الفوضوي على كتفيه.
ولم يكن كبحها بالقوة خيارا.
كائن كان يعرفه. كيف يمكن أن ينسى؟
كان لوكاس واقفاً هناك. سالما.
“هل طلبتني يا مولاي.”
“أنا بحاجة للتفكير في الرعد الخاص بك.”
[─10 دقائق.]
في تلك اللحظة أدرك.
بدلاً من رد التحية ، سأل حاكم البرق.
[أحتاج إلى 10 دقائق. هل يمكنك فعل ذلك؟]
لم يكن الأمر أن الهجوم كان سطحيًا جدًا أو أي شيء من هذا القبيل. لأن نصل پيل قطع رأس لوكاس مباشرة.
“همم.”
‘ليس هناك؟’
اليد اليمنى لحاكم البرق الرعد.
“بصراحة ، لن يكون الأمر سهلاً.”
قام اللورد ريتيب بتقويم ركبته المثنية ونظر إلى پيل.
لذلك كان عليه أن يعرف كيفية استخدام هذه القوة للقتال بمفرده.
“بصراحة ، لن يكون الأمر سهلاً.”
تمامًا كما كان على وشك استخدام الفراغ لتجديد ذراعه.
كانت هناك ابتسامة في العيون المغطاة بالنظارات الشمسية.
شخر لوكاس.
“ولكن من يستطيع أن يرفض أوامرك؟”
عقل منقسم، وجسد صعق بالكهرباء.
ترجمة : [ Yama ]
ولم يكن كبحها بالقوة خيارا.
[…ما هي الحيل الأخرى التي لديك…؟]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
