الحرارة القاتلة
الآن ماذا أفعل؟’
استمرت السهام بعد ذلك، لكنني لم أبطئ وواصلت الركض.
كنت بحاجة لاتخاذ قرار.
السائل داخل الزجاجة له ملمس لزج يشبه الهلام.
حافظت على الحد الأدنى من السرعة التي تنطلق بها مباركة روح الريح.
سريع جدا.
“اللعنة، سيكون من الرائع لو كنت في فريق الجري للمدرسة الآن.”
طعنة- طعنة-
لا يوجد حتي ثانية لأضيعها.
سقطت السهام التي كانت على ظهري على الأرض، في حين تلاشى الألم من السم والحرارة وجرع التجميد.
كان الجزء الخارجي من بشرتي يتحول إلى البرودة بسرعة كبيرة، لكن درجة الحرارة الأساسية بقيت.
حتى الآن كانت الحرارة الشديدة تجعل جسدي مثل الجلد المدبوغ.
كان من غير الطبيعي بالنسبة لي ألا أتعرق على الإطلاق.
“هل يمكنني البقاء على قيد الحياة إذا عدت؟”
يجب ألا يتم تنشيط الفخاخ التي عبرتها مرة أخرى في طريق العودة.
مجرد حقيقة أنني ما زلت أستطيع الوقوف في هذا الموقف كانت مذهلة.
لكن الحرارة ستبقى.
هل يمكنني النجاة في طريق العودة إلى غرفة الانتظار بينما بقيت الحرارة كما هي؟
حاولت استعادة التنفس الطبيعي، لكن ذلك لم يحدث.
توقفت السهام عند نقطة ما.
هذا من المشكوك فيه.
مع كل ما تبقى من قوتي.
تدهور جسدي بسرعة.
[زادت القوة بمقدار 2. زادت البراعة بمقدار 1. زادت مهارة الحواس المتزايدة بمقدار 1. تحسنت مقاومة الألم بمقدار 1. تحسين مقاومة الحرارة بمقدار 1. تحسن مقاومة الشلل بمقدار 1]
حافظت على الحد الأدنى من السرعة التي تنطلق بها مباركة روح الريح.
“ربما أعاني من ضربة شمس”.
توقف العرق الذي كان يتدفق مثل الشلال.
“فقط، كم عددها؟”
“لم أعتقد أبدًا أن الحرارة ستكون ضارة جدًا بالجسم.”
سريع جدا.
“اعتقدت أنه مجرد مصدر إزعاج. اللعنة!’
تقدمت إلى الأمام.
تقدمت إلى الأمام.
مع زيادة الألم على وعيي المتلاشي، بدأت رؤيتي تدور بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
لم يكن احتمال أن أفلت من هذه الحرارة قبل أن ينهار جسدي مرتفعًا.
كانت البيئة تتمتع بمناخ صحراوي، ولكن على عكس الصحراء، لم يكن لهذا البرنامج التعليمي شمس.
في الواقع، هذا احتمال منخفض للغاية.
تم صد العديد من السهام بواسطة درعي، سقط بعضها على ظهري وجانبي أيضًا.
لقد قطعت مسافة كبيرة بالفعل لأعود للوراء الآن.
“لنفتح المخزون بمجرد توقف السهام.”
وكان الجسد في حالة حرجة.
طعنة- طعنة-
“الآن بعد أن تم اتخاذ القرار، فلننتقل”.
“سأنتقل إلى هناك للحصول على مكان خاص بي.”
تدفق العرق في جميع أنحاء جسمي، وكان يصاحبه جفاف شديد.
وقفت بأسرع ما يمكن.
ناهيك عن أن العضلات بدأت بالتناوب بين التشنج والتصلب أيضًا.
لم تكن مجرد نزهة سريعة، بل كان مجرد جري بدلاً من ذلك.
أخرجت قطعة قماش كبيرة من المخزون.
ربما لم يكن لدي الكثير من المعرفة الطبية، ولكن حتى من وجهة نظري، كان وضعي خطيرًا للغاية.
“هل أنا سأموت هنا؟”
“المخزون.”
السائل داخل الزجاجة له ملمس لزج يشبه الهلام.
بعد أن فقدت عدد زجاجات المياه التي فتحتها، شربت بإهتياج شديد، وسكبت الباقي على جسدي.
هذا من المشكوك فيه.
بعد ذلك، أخذت جرعة.
[جرعة تجميد]
الوصف: جرعة تُبرّد منطقة ما لفترة طويلة من الزمن. ضار عند لمسه على الجلد. لا ينصح بالإعطاء عن طريق الفم.
هذه الجرعة كانت توصية كيري كيري.
‘ثم…’
بعد ذلك، أخذت جرعة.
“يجب أن أقول شكرا عندما أعود.”
توقف العرق الذي كان يتدفق مثل الشلال.
السائل داخل الزجاجة له ملمس لزج يشبه الهلام.
“ثم أخذ الترياق، والقدرة على التحمل والجرعات العلاجية.”
كان الجزء الخارجي من بشرتي يتحول إلى البرودة بسرعة كبيرة، لكن درجة الحرارة الأساسية بقيت.
لم ينسكب بسهولة من الزجاجة، حيث كانت معبأة بإحكام.
حافظت على الحد الأدنى من السرعة التي تنطلق بها مباركة روح الريح.
أخرجت قطعة قماش كبيرة من المخزون.
السعر لم يكن مقبولًا، لأن معظم جرعات تأثير الحالة تكلف أقل من 100 نقطة.
من المفترض أن تستخدم كبطانية عندما اشتريتها.
“لكن … لكن، هل أنا حقًا …”
قطعت حافة القماش، وسرعان ما صنعت شكلًا مناسبًا بها، وسكبت الجرعة على جانب واحد من القماش.
‘ثم…’
سينهار الشخص العادي منذ وقت طويل.
غرقت بسرعة في القماش.
أخذت جرعة من قوة التحمل وشربتها مثل الماء.
تبدد بعض الحرارة بعد لف القماش حولي مثل ثوب تصفيف الشعر.
كان من الصعب حتى الاستمرار في الحركة، ناهيك عن الحفاظ على السرعة.
بعد ذلك، أخرجت منشفة، بللتها بالماء وسكبت جرعة التجميد المتبقية عليها.
عندما وضعت المنشفة على رأسي، تمكنت أخيرًا من التنفس مرة أخرى.
“الآن، دعنا نكمل إلى الأمام.”
“اللعنة، سيكون من الرائع لو كنت في فريق الجري للمدرسة الآن.”
“من الأفضل أن أشكرها على هذا أيضًا”.
من أجل استعادة كل الملح الذي فقدته بالعرق، قمت بوضع بعض الجذور المالحة في فمي الجاف، ومشيت أثناء مضغه.
طعنة- طعنة-
“إنها ترقية!”
حافظت على الحد الأدنى من السرعة التي تنطلق بها مباركة روح الريح.
مع كل ما تبقى من قوتي.
للذهاب إلى أبعد ما أستطيع، بينما لا يزال لدي بعض القدرة على التحمل.
“هل يمكنني البقاء على قيد الحياة إذا عدت؟”
قطعت حافة القماش، وسرعان ما صنعت شكلًا مناسبًا بها، وسكبت الجرعة على جانب واحد من القماش.
لكنني وصلت بسرعة إلى الحد الأقصى.
لم يكن هناك الكثير من الوقت.
كان القماش والمنشفة يقومان بعملهما، لكن جسدي كان مرهقًا جدًا في المقام الأول.
ارتجفت عضلاتي مرارًا وتكرارًا، ولم يعد باستطاعة عقلي أن يحافظ على تركيزه.
ثنيت جسدي ورفعت درعي فوق ظهري.
“الجانب المشرق، اختفت الحرارة الشديدة والرطوبة التي كانت تعذبني”.
بدلاً من ذلك، كان الهواء جافًا مثل الهواء في الصحراء.
“المخزون.”
“انتظر، هذا ليس شيئًا جيدًا.”
“اللعنة!”
“كيف يمكن أن يتحول الجسم إلى هذه البرودة في مثل هذه الحرارة؟”
كانت درجة الحرارة المرتفعة والرطوبة العالية من قبل سببًا في إرهاقي الجسدي والعقلي.
لكن مع التغيير المفاجئ إلى بيئة قاحلة، شعرت بأن جسمي شديد الجفاف.
لا تبدو رئتي على ما يرام.
“هل يمكنني البقاء على قيد الحياة إذا عدت؟”
أخذت جرعة من قوة التحمل وشربتها مثل الماء.
إن هذا كلفني الكثير.
لقد قطعت مسافة كبيرة بالفعل لأعود للوراء الآن.
تكلفة الزجاجة الواحدة كانت 400 نقطة.
ومع ذلك، ما زلت أحترق.
السعر لم يكن مقبولًا، لأن معظم جرعات تأثير الحالة تكلف أقل من 100 نقطة.
لم أكن مهتم بشرائه بسبب سعره، لكن كيري كيري جعلته من توصياتها.
“سأنتقل إلى هناك للحصول على مكان خاص بي.”
في الواقع، إن الدرع الجلدي الذي كنت أرتديه كان يساوي 350 نقطة.
لم أكن مهتم بشرائه بسبب سعره، لكن كيري كيري جعلته من توصياتها.
ركضت، كنت أرتجف ومرهق .
“من الأفضل أن أشكرها على هذا أيضًا”.
تبدد بعض الحرارة بعد لف القماش حولي مثل ثوب تصفيف الشعر.
تدفق العرق في جميع أنحاء جسمي، وكان يصاحبه جفاف شديد.
“إذا كان بإمكاني مقابلتها”.
الآن ماذا أفعل؟’
“سعال، سعال”.
مجرد حقيقة أنني ما زلت أستطيع الوقوف في هذا الموقف كانت مذهلة.
تقدمت إلى الأمام.
لا تبدو رئتي على ما يرام.
تحرك جسدي مرة أخرى.
شعرت بألم يمزق صدري و كنت أسعل بإستمرار وتنفسي كان ثقيل وعنيف في بعض الأحيان.
حاولت استعادة التنفس الطبيعي، لكن ذلك لم يحدث.
كان من الصعب حتى الاستمرار في الحركة، ناهيك عن الحفاظ على السرعة.
في الواقع، هذا احتمال منخفض للغاية.
أرتعشت يداي الباردة، وتحول لون جلدي إلى الأبيض.
“سأنتقل إلى هناك للحصول على مكان خاص بي.”
لم يكن هناك وقت حتى للتفكير.
“كيف يمكن أن يتحول الجسم إلى هذه البرودة في مثل هذه الحرارة؟”
‘هل هذا ممكن؟’
لا يوجد حتي ثانية لأضيعها.
بعد ذلك، أخرجت منشفة، بللتها بالماء وسكبت جرعة التجميد المتبقية عليها.
“اللعنة، هذه ليست مجرد زيارة أخرى لأسلافي خارج ستيكس.”
حتى الآن كانت الحرارة الشديدة تجعل جسدي مثل الجلد المدبوغ.
“سأنتقل إلى هناك للحصول على مكان خاص بي.”
“دعونا نفكر بسرعة”.
تقدمت إلى الأمام.
بدأ بصري يدور.
“إذا كان بإمكاني مقابلتها”.
شعرت بالحرارة تخرج من داخلي كما لو كنت قد أكلت النار.
لم أستطع حتى معرفة ما إذا كنت أسير بشكل مستقيم بعد الآن.
مجرد حقيقة أنني ما زلت أستطيع الوقوف في هذا الموقف كانت مذهلة.
قطعت حافة القماش، وسرعان ما صنعت شكلًا مناسبًا بها، وسكبت الجرعة على جانب واحد من القماش.
[جرعة تجميد]
سينهار الشخص العادي منذ وقت طويل.
أخذت بسرعة جرعة تجميد أخرى.
توقف العرق الذي كان يتدفق مثل الشلال.
“كيف يمكن أن يتحول الجسم إلى هذه البرودة في مثل هذه الحرارة؟”
اعتقدت أنه كان تأثير جرعة التجميد، لكنني كنت مخطئًا.
هل يمكنني النجاة في طريق العودة إلى غرفة الانتظار بينما بقيت الحرارة كما هي؟
كان من غير الطبيعي بالنسبة لي ألا أتعرق على الإطلاق.
بدأ وعيي يتلاشى.
على عكس ما سبق، شعرت أن بشرتي كانت تحترق.
“اللعنة!”
[لقد إكتسبت مقاومة الاحتراق المستوى 2]
بدلاً من ذلك، كان الهواء جافًا مثل الهواء في الصحراء.
من القرارات السيئة الذي كانت مليئة بالإهمال.
“مقاومة الاحتراق؟”
السهام مرة أخرى!
“هل أتعرض لحروق الآن؟”
سرعان ما أصبت بضيق في التنفس بسبب التحرك بسرعة كبيرة في بيئة حارة، لكن جسدي، الذي كان في طريقه إلى أن يصبح خارقًا، يمكنه الصمود في الوقت الحالي.
كان الجو حارًا بالتأكيد مثل الجحيم هنا، ولكن ليس لدرجة الاحتراق.
مع زيادة الألم على وعيي المتلاشي، بدأت رؤيتي تدور بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
“اللعنة، هذه ليست مجرد زيارة أخرى لأسلافي خارج ستيكس.”
كانت البيئة تتمتع بمناخ صحراوي، ولكن على عكس الصحراء، لم يكن لهذا البرنامج التعليمي شمس.
‘هل يمكن ان افعلها؟’
ومع ذلك، ما زلت أحترق.
لكن مع التغيير المفاجئ إلى بيئة قاحلة، شعرت بأن جسمي شديد الجفاف.
تمامًا مثلما تم طهي اللحم ببطء على حرارة منخفضة، كان جسدي ينضج ببطء.
لكن الحرارة ستبقى.
كان من غير الطبيعي بالنسبة لي ألا أتعرق على الإطلاق.
أخذت بسرعة جرعة تجميد أخرى.
قمت بتأستخدامه على يدي وقدمي وأي جزء من الجسم غير مغطى بالدروع.
تمامًا كما قيل في الوصف، بمجرد أن لامست الجرعة بشرتي، شعرت بالبرودة والألم.
ربما بسبب الألم، استطعت أن أرى بوضوح أكثر.
بدلاً من ذلك، كان الهواء جافًا مثل الهواء في الصحراء.
“يبدو أنني سأحصل على مقاومة الصقيع أيضًا”.
شعرت بالحرارة تخرج من داخلي كما لو كنت قد أكلت النار.
“ولكن الآن ليس الوقت المناسب للقلق بشأن الألم أو الآثار الجانبية على بشرتي.”
كان الجزء الخارجي من بشرتي يتحول إلى البرودة بسرعة كبيرة، لكن درجة الحرارة الأساسية بقيت.
تبدد بعض الحرارة بعد لف القماش حولي مثل ثوب تصفيف الشعر.
شعرت بالحرارة تخرج من داخلي كما لو كنت قد أكلت النار.
رميت بنفسي على الأرض بعد أن سمعت السهم، دون أن أتفقده.
بدأ وعيي يتلاشى.
‘إلى الأمام.’
أجبرت نفسي على ابتلاع جرعة التجميد.
مع زيادة الألم على وعيي المتلاشي، بدأت رؤيتي تدور بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
شعرت بتجميد معدتي.
شعرت بحرقة شديدة البرودة وألم في أعضائي.
“هل يمكنني البقاء على قيد الحياة إذا عدت؟”
سقطت السهام التي كانت على ظهري على الأرض، في حين تلاشى الألم من السم والحرارة وجرع التجميد.
مع زيادة الألم على وعيي المتلاشي، بدأت رؤيتي تدور بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
على عكس ما سبق، شعرت أن بشرتي كانت تحترق.
تمامًا كما قيل في الوصف، بمجرد أن لامست الجرعة بشرتي، شعرت بالبرودة والألم.
كان علي المضي قدما.
لم يكن هناك الكثير من الوقت.
في الواقع، إن الدرع الجلدي الذي كنت أرتديه كان يساوي 350 نقطة.
ركضت، كنت أرتجف ومرهق .
“إنها ترقية!”
مع زيادة الألم على وعيي المتلاشي، بدأت رؤيتي تدور بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
مع كل ما تبقى من قوتي.
طعنة- طعنة-
كانت رجلي ثقيلة كالصلب، بينما كانت رئتي تصرخ من الألم.
لكن، لم أستطع التوقف الآن.
“مقاومة الاحتراق؟”
الآن، إلى الأمام.
يجب أن تكون هناك نهاية لهذه الحرارة.
عندما وضعت المنشفة على رأسي، تمكنت أخيرًا من التنفس مرة أخرى.
الآن، إلى الأمام.
كان القماش والمنشفة يقومان بعملهما، لكن جسدي كان مرهقًا جدًا في المقام الأول.
بينغ-
قمت بإمالة رأسي قليلاً لتفادي السهم القادم إلى وجهي.
“اللعنة!”
حافظت على الحد الأدنى من السرعة التي تنطلق بها مباركة روح الريح.
“يا أولاد الحرام! حثالة العالم اللعين”
لكن الحرارة ستبقى.
ومع ذلك، ما زلت أحترق.
رميت بنفسي على الأرض بعد أن سمعت السهم، دون أن أتفقده.
حتى أنني قمت بتنشيط تركيز المعركة أثناء الركض.
طعنة- طعنة-
كانت البيئة تتمتع بمناخ صحراوي، ولكن على عكس الصحراء، لم يكن لهذا البرنامج التعليمي شمس.
تحرك جسدي مرة أخرى.
لم يعد لدي القوة للوقوف في هذا الموقف، ولم يكن بإمكاني إلا أن أصاب بالسهام التالية.
أخذت جرعة من قوة التحمل وشربتها مثل الماء.
طعنة- طعنة-
لم يكن هناك سوى شيء واحد يمكنني فعله ضد هذه السهام والسهام السامة في طريقي.
يمكن أن أشعر بمهارة الشحن* وتأثيرات مباركة روح الرياح تندمج مع جسدي.
ثنيت جسدي ورفعت درعي فوق ظهري.
‘هل يمكن ان افعلها؟’
تم صد العديد من السهام بواسطة درعي، سقط بعضها على ظهري وجانبي أيضًا.
طعنة- طعنة-
يمكن أن أشعر بمهارة الشحن* وتأثيرات مباركة روح الرياح تندمج مع جسدي.
ترجمة : SOU
“فقط، كم عددها؟”
“يبدو أنني سأحصل على مقاومة الصقيع أيضًا”.
“دعونا نفكر بسرعة”.
من المفترض أن تستخدم كبطانية عندما اشتريتها.
ركضت، كنت أرتجف ومرهق .
“اللعنة، أشعر أنني على وشك الموت في أي وقت.”
لم أكن مهتم بشرائه بسبب سعره، لكن كيري كيري جعلته من توصياتها.
طعنة- طعنة-
“لنفتح المخزون بمجرد توقف السهام.”
“المخزون.”
“ثم أخذ الترياق، والقدرة على التحمل والجرعات العلاجية.”
ثنيت جسدي ورفعت درعي فوق ظهري.
طعنة- طعنة-
“ثم اركض مرة أخرى”.
(* هل اجعلها بئر الشفاء ام نافورة الشفاء. امممم لا تهتموا*)
‘إلى الأمام.’
‘ثم…’
‘هل يمكن ان افعلها؟’
يجب ألا يتم تنشيط الفخاخ التي عبرتها مرة أخرى في طريق العودة.
“دعونا نفكر بسرعة”.
“الجري العنيف، هل يمكنني حتى أخذ جرعة وشربها، في هذه الحالة.”
“يبدو أنني سأحصل على مقاومة الصقيع أيضًا”.
“يا أولاد الحرام! حثالة العالم اللعين”
كان الوضع قاتما للغاية.
للذهاب إلى أبعد ما أستطيع، بينما لا يزال لدي بعض القدرة على التحمل.
ربما كنت متحمس جدا.
بعد ذلك، أخذت جرعة.
هل فقدت وعيي بسبب القوة المكتشفة حديثًا من الطابق الأول.
كانت هذه الفخاخ عملية جدًا.
كل ما كان علي فعله هو رفع مقاومتي للحرارة ببطء، مع بضع العثرات للعودة إلى غرفة الانتظار.
لكني كنت مهملاً للغاية.
شعرت بحرقة شديدة البرودة وألم في أعضائي.
حتى لا أُدرك ارتفاع درجة الحرارة إلا بعد فوات الأوان.
توقفت السهام عند نقطة ما.
“لكن … لكن، هل أنا حقًا …”
تحرك جسدي مرة أخرى.
لكن، على عكس خطتي، لم يستطع جسمي التحرك.
بعد ذلك، أخرجت منشفة، بللتها بالماء وسكبت جرعة التجميد المتبقية عليها.
“هل أنا سأموت هنا؟”
“اللعنة، أشعر أنني على وشك الموت في أي وقت.”
من القرارات السيئة الذي كانت مليئة بالإهمال.
اعتقدت أنه كان السعر الذي دفعته في صعوبة الجحيم.
“اللعنة!”
“لكن … لكن، هل أنا حقًا …”
[ترقية]
كانت درجة الحرارة المرتفعة والرطوبة العالية من قبل سببًا في إرهاقي الجسدي والعقلي.
[زادت القوة بمقدار 2. زادت البراعة بمقدار 1. زادت مهارة الحواس المتزايدة بمقدار 1. تحسنت مقاومة الألم بمقدار 1. تحسين مقاومة الحرارة بمقدار 1. تحسن مقاومة الشلل بمقدار 1]
كان الجو حارًا بالتأكيد مثل الجحيم هنا، ولكن ليس لدرجة الاحتراق.
“ترقية …”
أخذت بسرعة جرعة تجميد أخرى.
تقدمت إلى الأمام.
“إنها ترقية!”
أجبرت نفسي على ابتلاع جرعة التجميد.
تحرك جسدي مرة أخرى.
“يبدو أنني سأحصل على مقاومة الصقيع أيضًا”.
وقفت بأسرع ما يمكن.
لم تشفي الترقية جراحي فحسب، بل أعادت جسدي إلى ذروة أدائه، تمامًا مثل غرفة الانتظار ونافورة الشفاء.
“هل يمكنني البقاء على قيد الحياة إذا عدت؟”
(* هل اجعلها بئر الشفاء ام نافورة الشفاء. امممم لا تهتموا*)
تمامًا كما قيل في الوصف، بمجرد أن لامست الجرعة بشرتي، شعرت بالبرودة والألم.
سقطت السهام التي كانت على ظهري على الأرض، في حين تلاشى الألم من السم والحرارة وجرع التجميد.
كانت الحرارة الشديدة لا تزال موجودة، لكن في هذه اللحظة، تجدد جسدي.
“اللعنة، سيكون من الرائع لو كنت في فريق الجري للمدرسة الآن.”
“الآن، دعونا نتحرك قبل أن يسقط جسدي في الحرارة مرة أخرى.”
السائل داخل الزجاجة له ملمس لزج يشبه الهلام.
‘إلى الأمام.’
لم يكن هناك وقت حتى للتفكير.
لم تكن مجرد نزهة سريعة، بل كان مجرد جري بدلاً من ذلك.
يمكن أن أشعر بمهارة الشحن* وتأثيرات مباركة روح الرياح تندمج مع جسدي.
(*اذا كان هناك احد يعرف متي اكتسب هذه المهارة فليخبرني. مع اني اظن ان لا احد يعلم وانه خطأ المترجم الأنجليزيخخخ*)
سرعان ما أصبت بضيق في التنفس بسبب التحرك بسرعة كبيرة في بيئة حارة، لكن جسدي، الذي كان في طريقه إلى أن يصبح خارقًا، يمكنه الصمود في الوقت الحالي.
بدلاً من ذلك، كان الهواء جافًا مثل الهواء في الصحراء.
[تركيز المعركة]
هل فقدت وعيي بسبب القوة المكتشفة حديثًا من الطابق الأول.
طعنة- طعنة-
حتى أنني قمت بتنشيط تركيز المعركة أثناء الركض.
مجرد حقيقة أنني ما زلت أستطيع الوقوف في هذا الموقف كانت مذهلة.
قد لا يكون لها تأثير كبير، لكنني أردت أن أركز كل تركيزي على هذا الجري.
تم صد العديد من السهام بواسطة درعي، سقط بعضها على ظهري وجانبي أيضًا.
تمامًا كما قيل في الوصف، بمجرد أن لامست الجرعة بشرتي، شعرت بالبرودة والألم.
فقط أسرع قليلاً وأكثر كفاءة.
‘ثم…’
“اللعنة، سيكون من الرائع لو كنت في فريق الجري للمدرسة الآن.”
بينغ!
كان الجزء الخارجي من بشرتي يتحول إلى البرودة بسرعة كبيرة، لكن درجة الحرارة الأساسية بقيت.
السهام مرة أخرى!
هل فقدت وعيي بسبب القوة المكتشفة حديثًا من الطابق الأول.
في الواقع، إن الدرع الجلدي الذي كنت أرتديه كان يساوي 350 نقطة.
قمت بإمالة رأسي قليلاً لتفادي السهم القادم إلى وجهي.
[جرعة تجميد]
استمرت السهام بعد ذلك، لكنني لم أبطئ وواصلت الركض.
لكن، لم أستطع التوقف الآن.
فقط للأمام.
“ربما أعاني من ضربة شمس”.
ترجمة : SOU
تدقيق : Aldhm
كان من غير الطبيعي بالنسبة لي ألا أتعرق على الإطلاق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات