“سيلين …”
‘….هذا رينزور ، فكري في الأمر على أنه رينزور.’
تمتم ليونارد بهدوء ، وهو يمسح شعرها الذهبي بأطراف أصابعه.
أشارت أصابع شارب الطويلة والبيضاء إلى الجواهر واحدة تلو الأخرى.
امرأة شعر أنها سوف تنهار إذا ضغط عليها بالمزيد من القوة و تفقد حياتها بسهولة … ومع ذلك ، كانت امرأة أقوى من أي شخص آخر في العالم تنام بهدوء بجانبه.
“نعم؟”
كان يفكر في الإحراج الذي تصاعد لفترة من الوقت.
“…ماذا؟”
أكثر من أي شيء آخر في العالم ، أصبحت حماية سيلين هدفه الأول. كان من الواضح أنه كان خطأ ، وكان هذا هو نوع المشاعر التي يجب التخلص منها. قال ليونارد ، إن جاءت تلكَ اللحظة التي يكون فيها مضطرًا لقتل أي شخص سيقتله حتى لو كان هذا الشخص من عائلته.
كان هذا في اللعبة.
لكنه شعر وكأنه لا يستطيع ذلك إذا كانت سيلين.
“….هذه ليست مرحلة.”
‘لماذا أنا…’
اتسعت عيون الكونت شارب.
على الرغم من أنه تفكر في الأمر حتى هاجمه النعاس ، إلا أنه لا يزال غير قادر على العثور على دليل.
كان السحر في التاج يشبه الوحش ذي الزمام. دون أن يتشبث المدرب بزمام الأمور ، كان سيجري في اتجاه غير متوقع على الإطلاق.
***
“مشؤوم! لا تخطو خطوة واحدة خارج هذا المكان. ستسقط السماء!”
جاء الكونت شارب لسيلين و ليونارد بمجرد سماعه لتقرير البارون فيرون.
“هل تعني رينزور….؟”
“أرِنِي.”
الحجر السحري ذو اللون الأحمر الداكن المضمن في منتصف التاج اندفع واهتز ببراعة. أمسكت سيلين بالتاج بإحكام. كانت تشعر بالسحر يدور حولها.
عندما سحبت سيلين التاج بعناية من ذراعيها ، نظر الكونت شارب عن كثب ، مع الحرص على عدم ترك التاج يسقط من يده.
‘….هذا رينزور ، فكري في الأمر على أنه رينزور.’
“هذا هو التاج الصحيح.”
لم يستطع ليونارد تحمل الأمر أكثر من ذلك وقطعه ، “حسنًا ، كيف أصبح هذا الكنز أداة سحرية؟”
“كيف أنت متأكد؟”
على الرغم من أنه تفكر في الأمر حتى هاجمه النعاس ، إلا أنه لا يزال غير قادر على العثور على دليل.
ابتسم الكونت شارب.
إذا كانت هناك مرحلة أخرى هنا ، فإن المرأة العجوز كانت تقول الحقيقة.
“البارون كان خائفًا للغاية ، لكنه ليس سرًا كبيرًا حقًا. إنه تاج يتذكره جميع كبار السن من المدنيين. كان في الأصل كنزًا يتناقله جيل إلى جيل.”
“….!”
“ألم يصنعه الساحر بنفسه؟”
***
“من أين يمكن لساحر واحد الحصول على مثل هذه الجواهر الجميلة؟”
ابتسم الكونت شارب.
أشارت أصابع شارب الطويلة والبيضاء إلى الجواهر واحدة تلو الأخرى.
“لابد أنها رحلت لأنها كانت تخشى أن يخرج الشيطان ، أليس كذلك؟”
“هذه الماسات هي الجواهر المزدوجة لتاج الإمبراطورة. حتى أن هذا الياقوت كان يلقب بدموع البحر. الزمرد …”
“فهمت ، ألا تعرفين؟”
لم يستطع ليونارد تحمل الأمر أكثر من ذلك وقطعه ، “حسنًا ، كيف أصبح هذا الكنز أداة سحرية؟”
مثل المراحل الأخرى ، لم يكن الجو نفسه مخيفًا ولم يكن هناك شعور بوجود أعداء يهددون حياتهم.
“بسبب هذا الحجر السحري.”
كان يفكر في الإحراج الذي تصاعد لفترة من الوقت.
ضغط الكونت شارب على الحجر السحري الأحمر الداكن في منتصف التاج.
‘….هذا رينزور ، فكري في الأمر على أنه رينزور.’
“في الأصل ، كانت هذه البقعة جوهرة سيتم استخراجها يومًا ما. لكن الساحر دفع الحجر السحري بداخله.”
“حسنا. ما دمت تفتح المناجم ، فإن التاج هو ملكية شرعية للورد و الروت.”
عند سماع ذلك ، أومأ ليونارد برأسه.
ومع ذلك ، عندما نظرت إلى حالة المرأة العجوز ، بدا أنه من غير المعقول بالنسبة لها الحصول على مزيد من المعلومات. قبل كل شيء ، كانت تخشى أن تتأذى المرأة العجوز.
إذا كانت الموارد المالية للكونت شارب ، لكان قد حشد من يسمون بالسحرة ، ولكن الآن ، أدرك أنه لم يكن أحد قادرًا على فتح الختم. أخفى الساحر ختم المنجم بالكامل بدفعه إلى هذا الحجر السحري.
“ألم يصنعه الساحر بنفسه؟”
“هل كان مشعوذًا؟”
إذا كانت الموارد المالية للكونت شارب ، لكان قد حشد من يسمون بالسحرة ، ولكن الآن ، أدرك أنه لم يكن أحد قادرًا على فتح الختم. أخفى الساحر ختم المنجم بالكامل بدفعه إلى هذا الحجر السحري.
“لا أعتقد أنه كان كذلك.”
نظرت حول الصخور ، ثم أخرجت التاج.
شعر بالارتياح. كان ذلك لأنه إذا كان السحر الموجود في هذا الحجر السحري هو السحر الأسود ، فقد يضطر إلى تدمير التاج بأكمله بنفسه. بعد ذلك ، سيتم إغلاق المنجم إلى الأبد.
في لحظة ، أدركت سيلين.
“سأعيد لك التاج. رغم أنه يمكنكَ أن تأخذ الحجر السحري و نأخذه معنا؟”
كانت السيدة العجوز التي شتمتهم وأشارت إليهم تقترب منهم ، وهي تلهث لالتقاط أنفاسها.
اتسعت عيون الكونت شارب.
لا بد أن كونت شارب قد ندم على ذلك ، لكنه لم يعبر عن ذلك.
“بالطبع ، كنت سأعطيكَ التاج بالكامل. ومع ذلك ، إذا أخرجت الحجر السحري وأدخلت الجوهرة لإكمال التاج ، فلن يكون هو نفسه. أنا ممتن لهذا العرض.”
ارتجفت المرأة العجوز وهي ترفع التاج بحذر.
توقف ليونارد على الفور للحظة لسحب الحجر السحري. كان هناك احتمال كبير أن يتم تدمير التاج بأكمله إذا أخرج الحجر السحري مع راشير.
“….!”
بالتفكير بهذا الأمر ، نظر لسيلين.
“أليس من الأفضل تجاهلها فقط؟”
“هل تعني رينزور….؟”
بينما كانت سيلين مذهولة ، وجه الكونت شارب يتلوى على الفور. في هذه الأثناء ، حدق ليونارد في المرأة العجوز التي وقفت أمامهم بنظرة غير معقولة.
كانت تتلاعب برينزور بيدها اليسرى.
اتسعت عيون سيلين على كلماتها.
شعرت بالاهتزاز الطفيف للقوة السحرية بأطراف أصابعها. شعرت سيلين أنها حسنت مهاراتها بسرعة فائقة خلال الأيام القليلة الماضية. ومع ذلك ، شعرت بضغوط كبيرة للتعامل مع الكنوز التي تنتقل من جيل إلى جيل.
“بسبب هذا الحجر السحري.”
“أعتقد أنه سيكون صعبًا.”
“أرِنِي.”
لا بد أن كونت شارب قد ندم على ذلك ، لكنه لم يعبر عن ذلك.
‘ماذا علي أن أفعل…’
“حسنا. ما دمت تفتح المناجم ، فإن التاج هو ملكية شرعية للورد و الروت.”
“……!”
خرجوا من غرفة الاجتماعات ومروا بقاعة احتفالات كبيرة مكتظة باللاجئين. في اللحظة التالية ، قامت امرأة عجوز رأوها لأول مرة بسد طريقهم. كانت امرأة عجوز متناثرة شعرها أبيض وتجاعيد في جميع أنحاء وجهها.
“هل ستأتي الجدة بعدنا؟”
رفعت السيدة العجوز يدها المرتجفة وأشارت إليهما.
في ذلك الوقت ، عادت.
“ملعون!”
عند سماع ذلك ، أومأ ليونارد برأسه.
بينما كانت سيلين مذهولة ، وجه الكونت شارب يتلوى على الفور. في هذه الأثناء ، حدق ليونارد في المرأة العجوز التي وقفت أمامهم بنظرة غير معقولة.
“…ماذا؟”
“مشؤوم! لا تخطو خطوة واحدة خارج هذا المكان. ستسقط السماء!”
“هل تأذيت؟”
“أيتها الجدة….!”
لوح ليونارد بيده وخرج مسرعا من قاعة المأدبة. لحق به الكونت شارب وفتح فمه على عجل.
قفز الكونت شارب المذعور بين اللاجئين وعانق المرأة العجوز ، “أيها اللورد ، اضربني على رأسي بدلاً من ذلك!”
كانت حقيقة شهيرة أن الدوق الأكبر برنولي طرد جميع المتنبئيين من الشمال. ومع ذلك ، بدا ليونارد أكثر تفهمًا من والده.
بدا أن الكونت شارب يتعرف على هذه السيدة.
لقد وضعوا أقدامهم داخل منجم مغلقًا منذ عقود. كانت هناك آثار لما كان ذات يوم منجم كبير إلى حد ما. ثم لاحظت شيئًا غريبًا.
“كاليك ، كيف حدث ذلك؟”
“منجم؟”
“هي التي ربتني ، لقد فقدت عقلها منذ زمن طويل لذا أرجوك سامحها …!”
“لا أحد. لا توجد وسيلة أخرى!”
“لا بأس ، إنه أمر شائع الحدوث.”
على الرغم من أنه تفكر في الأمر حتى هاجمه النعاس ، إلا أنه لا يزال غير قادر على العثور على دليل.
لوح ليونارد بيده وخرج مسرعا من قاعة المأدبة. لحق به الكونت شارب وفتح فمه على عجل.
“….!”
“أيها اللورد ، نيابة عن المقاطعة بأكملها ، أعتذر.”
خرجوا من غرفة الاجتماعات ومروا بقاعة احتفالات كبيرة مكتظة باللاجئين. في اللحظة التالية ، قامت امرأة عجوز رأوها لأول مرة بسد طريقهم. كانت امرأة عجوز متناثرة شعرها أبيض وتجاعيد في جميع أنحاء وجهها.
“ليس عليك ذلك.”
“منجم؟”
“ما يزال…”
“من أين يمكن لساحر واحد الحصول على مثل هذه الجواهر الجميلة؟”
“لماذا أهتم بكلمات مجنونة؟”
“لا بد لي من كسر هذا الختم.”
“…شكرا لتفهمك.”
“نعم؟”
اجتاح الكونت شارب صدره في مفاجأة.
“فهمت ، ألا تعرفين؟”
كانت حقيقة شهيرة أن الدوق الأكبر برنولي طرد جميع المتنبئيين من الشمال. ومع ذلك ، بدا ليونارد أكثر تفهمًا من والده.
رفعت السيدة العجوز يدها المرتجفة وأشارت إليهما.
لقد أرسلهم ، على أمل ألا يكون هناك دجالين مجانين آخرين يعارضون مشاعر ليونارد.
“بسبب هذا الحجر السحري.”
بعد بضع ساعات.
***
وصلوا إلى المنجم المختوم.
امرأة شعر أنها سوف تنهار إذا ضغط عليها بالمزيد من القوة و تفقد حياتها بسهولة … ومع ذلك ، كانت امرأة أقوى من أي شخص آخر في العالم تنام بهدوء بجانبه.
بينما كانت سيلين تركب حصانها ، كان عقلها ينفجر لتتساءل عما تعنيه كلمة “مشؤوم” ، لكن بدا ليونارد حزينًا لذا لم تخرج هذه الكلمات من فمها ، ووصلوا إلى المدخل فقط بعد بضع محادثات عارضة. سدت صخرة ضخمة مدخل المنجم.
“لا أعتقد أنه كان كذلك.”
نظرت حول الصخور ، ثم أخرجت التاج.
“كاليك ، كيف حدث ذلك؟”
“أعتقد أنه يمكن تدميرها بسهولة مع راشير.”
“…شكرا لتفهمك.”
“هذا ليس سهلاً ، لدينا المفتاح لذا دعنا نذهب بأمان.”
“…ماذا؟”
أومأت سيلين برأسها وسحبت التاج من ذراعيها. ومع ذلك ، عندما كانت على وشك إحضار التاج إلى الصخرة ، ترددت الكلمات التي سمعتها قبل ساعات قليلة في أذنيها.
“سأعيد لك التاج. رغم أنه يمكنكَ أن تأخذ الحجر السحري و نأخذه معنا؟”
“ملعون!”
كان هناك الكثير من الأشياء الخافتة متناثرة حول الحائط. بمجرد أن طرحت سيلين السؤال ، أدركت هويته.
في ذلك الوقت ، عادت.
إذا كانت الموارد المالية للكونت شارب ، لكان قد حشد من يسمون بالسحرة ، ولكن الآن ، أدرك أنه لم يكن أحد قادرًا على فتح الختم. أخفى الساحر ختم المنجم بالكامل بدفعه إلى هذا الحجر السحري.
كانت السيدة العجوز التي شتمتهم وأشارت إليهم تقترب منهم ، وهي تلهث لالتقاط أنفاسها.
على الرغم من أنها سمعت صراخ المرأة العجوز ، لم تهتم سيلين وركزت فقط على التاج. لم يكن من السهل عليها السيطرة على السحر الغريب الذي انتشر.
لاحظت سيلين شيئًا غريبًا عنها. على ما يبدو ، في قاعة المأدبة ، ظنوا أن السيدة العجوز قالت إن ليونارد ملعون. كان الأمر نفسه مع كونت شارب والشاب المسمى كاليك. على الرغم من أن المرأة العجوز أشارت إليها مباشرة.
“قف…!”
‘…ليس انا.’
بالتفكير بهذا الأمر ، نظر لسيلين.
في لحظة ، أدركت سيلين.
“ما يزال…”
لم تكن هي ولا ليونارد من من شتمته السيدة العجوز. لقد شتمت … التاج لقد كان التاج في يد سيلين.
في النهاية ، وصلوا إلى نفق مسدود.
“مشؤوم! إذا استخدمتم هذا فستغضب السماء و الارض و ستم دفنكم!”
“لا أعتقد أنه كان كذلك.”
عندما أصبح صبر ليونارد أقل ، اقتربت سيلين خطوة واحدة من المرأة العجوز.
لقد كانت صحيحة. في النهاية ، أومأت سيلين برأسها.
“هل تقصدين هذا يا جدتي؟”
كان هناك دائمًا سبب لشخصية استمرت في الظهور أمام اللاعب وهي تقول كلمات غريبة. بالطبع ، لم تر مثل هذه المرأة العجوز في اللعبة. على الرغم من أنه يمكن أن يكون شخصية ظهرت فقط في مسار النهاية الحقيقي.
ارتجفت المرأة العجوز وهي ترفع التاج بحذر.
“جدتي ، سأفتح الختم.”
“ادفن ، علينا دفنه في الأرض … ارميه بعيدًا ..”
“أيتها الجدة….!”
“أليس من الأفضل تجاهلها فقط؟”
كان هناك الكثير من الأشياء الخافتة متناثرة حول الحائط. بمجرد أن طرحت سيلين السؤال ، أدركت هويته.
“انتظر.”
“أليس من الأفضل تجاهلها فقط؟”
كان هذا في اللعبة.
كان يفكر في الإحراج الذي تصاعد لفترة من الوقت.
كان هناك دائمًا سبب لشخصية استمرت في الظهور أمام اللاعب وهي تقول كلمات غريبة. بالطبع ، لم تر مثل هذه المرأة العجوز في اللعبة. على الرغم من أنه يمكن أن يكون شخصية ظهرت فقط في مسار النهاية الحقيقي.
بدا أن الكونت شارب يتعرف على هذه السيدة.
“لا بد لي من كسر هذا الختم.”
“….!”
“لا…..!”
لقد كان هيكل عظمي بشري.
فجأة اندفعت العجوز نحوها بقوة مرعبة. سحب ليونارد على الفور سيلين خلف ظهره.
“….!”
“ابتعد عن الطريق!”
“هذا ليس سهلاً ، لدينا المفتاح لذا دعنا نذهب بأمان.”
صرخت المرأة العجوز وهي تسقط على الأرض.
عندما أصبح صبر ليونارد أقل ، اقتربت سيلين خطوة واحدة من المرأة العجوز.
“مجانين! ألا تعرفون ماهذا!”
“منجم؟”
“منجم؟”
‘…ليس انا.’
“هذا هو عرين الشيطان. هناك وحش سيقتلك أنت وعائلتك!”
امرأة شعر أنها سوف تنهار إذا ضغط عليها بالمزيد من القوة و تفقد حياتها بسهولة … ومع ذلك ، كانت امرأة أقوى من أي شخص آخر في العالم تنام بهدوء بجانبه.
“……!”
“نعم؟”
اتسعت عيون سيلين على كلماتها.
عندما أصبح صبر ليونارد أقل ، اقتربت سيلين خطوة واحدة من المرأة العجوز.
إذا كانت هناك مرحلة أخرى هنا ، فإن المرأة العجوز كانت تقول الحقيقة.
وضعت سيلين التاج على شق الصخرة التي أغلقت مدخل المنجم بينما أوقف ليونارد المرأة العجوز.
“أيتها الجدة ، كيف تعرفين هذا؟”
“….”
“… رأيته بأم عيني وبهذه العيون.”
“من أين يمكن لساحر واحد الحصول على مثل هذه الجواهر الجميلة؟”
“نعم؟”
“….”
بدلاً من الإجابة ، ركضت المرأة العجوز نحو سيلين مرة أخرى لكن ليونارد صدمها.
تمتم ليونارد بهدوء ، وهو يمسح شعرها الذهبي بأطراف أصابعه.
‘ماذا علي أن أفعل…’
“بسبب هذا الحجر السحري.”
عضت سيلين شفتها.
أخيرًا ، انقسمت الصخرة إلى قطعتين بالضبط وتحطمت على الأرض بصوت ثقيل.
في اللعبة ، تصرفت الشخصيات من تلقاء نفسها وأعطت اللاعب التوجيه. ولكن ، عندما حولت اللعبة إلى حقيقة ، يجب عليها التفكير والتصرف بنفسها.
عند سماع ذلك ، أومأ ليونارد برأسه.
“جدتي ، سأفتح الختم.”
لكنه شعر وكأنه لا يستطيع ذلك إذا كانت سيلين.
“….!”
كان هذا في اللعبة.
بدأت المرأة العجوز في الصراخ بحنجرة أجش.
جاء الكونت شارب لسيلين و ليونارد بمجرد سماعه لتقرير البارون فيرون.
“لذا من فضلكِ أخبريني ماذا أفعل حتى لا يقتلني الوحش.”
ابتسم الكونت شارب.
“لا أحد. لا توجد وسيلة أخرى!”
“مجانين! ألا تعرفون ماهذا!”
“فهمت ، ألا تعرفين؟”
كان هناك دائمًا سبب لشخصية استمرت في الظهور أمام اللاعب وهي تقول كلمات غريبة. بالطبع ، لم تر مثل هذه المرأة العجوز في اللعبة. على الرغم من أنه يمكن أن يكون شخصية ظهرت فقط في مسار النهاية الحقيقي.
اشتعلت عينا المرأة العجوز من الغضب ، “ليس عليكم فتحه!”
“ملعون!”
“سيلين ، أليس من الأفضل تجاهلها وفتح الختم؟”
“بسبب هذا الحجر السحري.”
سمع صوت ليونارد المتعب.
“مشؤوم! لا تخطو خطوة واحدة خارج هذا المكان. ستسقط السماء!”
“….”
لقد فكرت للحظة. لقد تعلمت سيلين القليل من خلال التأكيد على وجود شيء تسميه المرأة العجوز “الشيطان” في هذا المنجم.
لقد فكرت للحظة. لقد تعلمت سيلين القليل من خلال التأكيد على وجود شيء تسميه المرأة العجوز “الشيطان” في هذا المنجم.
الحجر السحري ذو اللون الأحمر الداكن المضمن في منتصف التاج اندفع واهتز ببراعة. أمسكت سيلين بالتاج بإحكام. كانت تشعر بالسحر يدور حولها.
“كنت أتساءل عما إذا كان بإمكاني الحصول على تلميح …”
توقف ليونارد على الفور للحظة لسحب الحجر السحري. كان هناك احتمال كبير أن يتم تدمير التاج بأكمله إذا أخرج الحجر السحري مع راشير.
ومع ذلك ، عندما نظرت إلى حالة المرأة العجوز ، بدا أنه من غير المعقول بالنسبة لها الحصول على مزيد من المعلومات. قبل كل شيء ، كانت تخشى أن تتأذى المرأة العجوز.
-ترجمة إسراء
“يجب هذا.”
“سيلين ، أليس من الأفضل تجاهلها وفتح الختم؟”
وضعت سيلين التاج على شق الصخرة التي أغلقت مدخل المنجم بينما أوقف ليونارد المرأة العجوز.
ارتجفت المرأة العجوز وهي ترفع التاج بحذر.
“….!”
“أيتها الجدة….!”
الحجر السحري ذو اللون الأحمر الداكن المضمن في منتصف التاج اندفع واهتز ببراعة. أمسكت سيلين بالتاج بإحكام. كانت تشعر بالسحر يدور حولها.
‘لماذا أنا…’
‘إنه مثل رينزور!’
لم يستطع ليونارد تحمل الأمر أكثر من ذلك وقطعه ، “حسنًا ، كيف أصبح هذا الكنز أداة سحرية؟”
كان السحر في التاج يشبه الوحش ذي الزمام. دون أن يتشبث المدرب بزمام الأمور ، كان سيجري في اتجاه غير متوقع على الإطلاق.
“لذا من فضلكِ أخبريني ماذا أفعل حتى لا يقتلني الوحش.”
“قف…!”
***
على الرغم من أنها سمعت صراخ المرأة العجوز ، لم تهتم سيلين وركزت فقط على التاج. لم يكن من السهل عليها السيطرة على السحر الغريب الذي انتشر.
“يجب هذا.”
‘….هذا رينزور ، فكري في الأمر على أنه رينزور.’
“أعتقد أنه سيكون صعبًا.”
أخيرًا ، انقسمت الصخرة إلى قطعتين بالضبط وتحطمت على الأرض بصوت ثقيل.
“….”
“هل تأذيت؟”
“ابتعد عن الطريق!”
“حسنا.”
“هل كان مشعوذًا؟”
يبدو أن ليونارد ، بتعبير غير مستقر ، أخذ المرأة العجوز بعيدًا.
“منجم؟”
“هل ستأتي الجدة بعدنا؟”
لقد كانت صحيحة. في النهاية ، أومأت سيلين برأسها.
“في اللحظة التي انقسمت ، هربت.”
الحجر السحري ذو اللون الأحمر الداكن المضمن في منتصف التاج اندفع واهتز ببراعة. أمسكت سيلين بالتاج بإحكام. كانت تشعر بالسحر يدور حولها.
عندما سمعت ذلك ، نظرت إليه بعيون حائرة. بطبيعة الحال ، اعتقدت أنه طارد الجدة. هز ليونارد كتفيه.
“….!”
“كما تعرفين ، أنا لا أحب الأكاذيب.”
“فهمت ، ألا تعرفين؟”
لقد كانت صحيحة. في النهاية ، أومأت سيلين برأسها.
“هذا هو عرين الشيطان. هناك وحش سيقتلك أنت وعائلتك!”
“لابد أنها رحلت لأنها كانت تخشى أن يخرج الشيطان ، أليس كذلك؟”
إذا كانت هناك مرحلة أخرى هنا ، فإن المرأة العجوز كانت تقول الحقيقة.
لقد وضعوا أقدامهم داخل منجم مغلقًا منذ عقود. كانت هناك آثار لما كان ذات يوم منجم كبير إلى حد ما. ثم لاحظت شيئًا غريبًا.
في ذلك الوقت ، عادت.
“….هذه ليست مرحلة.”
“ليس عليك ذلك.”
مثل المراحل الأخرى ، لم يكن الجو نفسه مخيفًا ولم يكن هناك شعور بوجود أعداء يهددون حياتهم.
“فهمت ، ألا تعرفين؟”
لقد كان مجرد منجم عادي تم التخلي عنه منذ فترة طويلة.
“… رأيته بأم عيني وبهذه العيون.”
إلى أي مدى ساروا؟
شعر بالارتياح. كان ذلك لأنه إذا كان السحر الموجود في هذا الحجر السحري هو السحر الأسود ، فقد يضطر إلى تدمير التاج بأكمله بنفسه. بعد ذلك ، سيتم إغلاق المنجم إلى الأبد.
في النهاية ، وصلوا إلى نفق مسدود.
أكثر من أي شيء آخر في العالم ، أصبحت حماية سيلين هدفه الأول. كان من الواضح أنه كان خطأ ، وكان هذا هو نوع المشاعر التي يجب التخلص منها. قال ليونارد ، إن جاءت تلكَ اللحظة التي يكون فيها مضطرًا لقتل أي شخص سيقتله حتى لو كان هذا الشخص من عائلته.
“…ماذا؟”
لقد فكرت للحظة. لقد تعلمت سيلين القليل من خلال التأكيد على وجود شيء تسميه المرأة العجوز “الشيطان” في هذا المنجم.
كان هناك الكثير من الأشياء الخافتة متناثرة حول الحائط. بمجرد أن طرحت سيلين السؤال ، أدركت هويته.
وصلوا إلى المنجم المختوم.
“عظام …”
لكنه شعر وكأنه لا يستطيع ذلك إذا كانت سيلين.
لقد كان هيكل عظمي بشري.
“انتظر.”
-ترجمة إسراء
اتسعت عيون الكونت شارب.
الحجر السحري ذو اللون الأحمر الداكن المضمن في منتصف التاج اندفع واهتز ببراعة. أمسكت سيلين بالتاج بإحكام. كانت تشعر بالسحر يدور حولها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
