مستعد (1)
الفصل 27 ، مستعد (1)
“هممم…”
*****
“كما هو متوقع من كبير الأساتذة ديكولاين!”
اقترب مني ضابط شرطة رفيع المستوى يرتدي زيًا رسميًا مصقولًا مع التحية.
“عنصر فئة اليوم هو الأرض. كل ما يتعلق بالأرض ، بما في ذلك الرمل والخام ، ينتمي إلى هذا العنصر. عند مزجه بالنار ، يتحول إلى معدن. عند مزجه مع الماء ، يخلق الطين ، الذي…”
“ديكولاين أنقذك إذن ، طفلتي؟” بنبرة خفية ، سألها. ردت بعبوس.
“أوه ، أنا المشرف روبا! الطريقة التي أنزلت بها ساقك تجعلك تبدو وكأنك في جلسة تصوير! هذا القاتل اللعين! هل أضربه أكثر؟!”
“لا ، اتركه وشأنه”
“أنا أيضاً ذاهبة إلى مؤتمر بيرشت ، أبي.”
“بالطبع!”
“أنا ذاهب”
توقفت قدراته في اللحظة التي أغمي عليه. جرفت بعض الأوساخ عن الطريق باستخدام التحريك النفسي ، وخلطت عنصرين ، مما أشعل النار فوقها. سرعان ما صارت التربة الطرية رقيقة ، مما أدى إلى تكرار خصائص المعدن. كان تأثير [أساس الليونة] الذي حفظته منذ بضعة أيام. من خلاله ، ربطت معصمي وكاحلي روك هارك.
“الثانية ، إيفرين”
أسقطت فك المشرفين.
“أوه … لقد رأيت الكثير من السحر ، لكن هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها مثل هذا المظهر الأنيق له. كان الأمر كما لو كان يرقص “.
“أحضره إلى المحطة”
“أه ، نعم! شكرا لعملك الشاق!”
“يبدو أنه لا يوجد أحد آخر.”
قام المشرف بسحب عصابة من وسطه ، مما منع سحر مرتديها.
كانت شعبية محاضرات ديكولاين متفجرة. بالطبع ، لم تكن شخصيته مثيرة للإعجاب ، وكانت مهامه صعبة للغاية ، ولكن كان من واجب الساحر أن يتعلم. لقد كان أستاذًا ملأ طلابه بأمانة حتى النخاع بالمعرفة ، مما سمح لهم بأداء واجبهم. ومن ثم ، ابتداءً من الفصل الدراسي التالي ، توقعت أن يتدافع الناس في محاولة للدخول إلى فصوله الدراسية.
كنت سأقول لهم شيئًا ، لكن مشهد الفصل كان يستحق الرؤية بهدوء. كان اللعاب والدم يتدفقان بحرية ، ورائحة غريبة وسميكة تفوح بكراهة في كل مكان. شعرت بالدوار ، فقدت عقلاني للحظة.
“هذا غير مجدي ضده. إنه يبطل السحر. فقط اتركه مقيدًا بسلك فولاذي”
كانت أحجار المانا مادة مهمة جدًا للسحرة للبحث أو الإنتاج أو المحفزات السحرية. بالطبع ، يمكن استخدامه أيضًا لتعزيز السحر عند إمساكه بيده واستخدامه كمضخم مؤقت. ببساطة ، كان مقبسًا حصريًا للساحر لجميع عناصر التداول.
أومأت برأسي ببساطة وسرت بجانبها ، ناظراً إلى السماء والهلال عبر المساحات الخضراء المتضخمة بينما كنت أسير بعيدًا.
“أوه؟! هل هذا صحيح؟ لم أكن أعرف عن ذلك! لا عجب أنه غالبًا ما يهرب من السجن وقد أفلت من الرادارات السحرية!”
وقفت بلا حراك وانتظرت. في البداية ، توقعت أنني سأستغرق ثلاث دقائق فقط. كنت أتحكم في أكثر من مائة عنصر في وقت واحد ، بينما كان على السحرة أن يأخذوا عنصرًا واحدًا فقط.
أسئلته لم تنته عند هذا الحد.
“ولكن ، كيف رأيت من خلاله بهذه السهولة؟ لا ، والأهم من ذلك ، كيف هزمت شخصًا يبطل السحر؟ ”
“يبدو أنه لا يوجد أحد آخر.”
“أنا ذاهب”
“هاها. هذا صحيح ، جايرون يأخذ كل شيء على محمل الجد. أنا أيضاً ضد اصطحابه معنا” ضحك غليثيون. “سيبقى في المبنى الثالث لبيرشت على أي حال ولن يتمكن من القدوم إلى المبنى الرابع حيث سنقيم فيه”
“بالطبع! ما الذي تفعله واقفًا هناك شارد الذهن؟! فلتحيي كبير الأساتذة!”
تجمع عشرات من رجال الشرطة وسط المقبرة وألقوا التحية. ظهرت رسالة من النظام في تلك اللحظة.
[بسبب تعزيز جودة المانا (المرحلة 1) ، تم رفع خصائصك جزئيًا]
“قبل أن نبدأ الأسبوع الرابع من فصلنا ، سأعلن عن المركز الأول والأخير من اختبار الأسبوع الماضي. سيلفيا في المركز الأول برصيد 100 نقطة ، و إيفرين في المركز الأخير برصيد 0 نقطة”
[التحقق الفعلي: الخصائص المرتبطة]
“…”
[بسبب تعزيز جودة المانا (المرحلة 1) ، تم رفع خصائصك جزئيًا]
اقترب مني ضابط شرطة رفيع المستوى يرتدي زيًا رسميًا مصقولًا مع التحية.
كنت على علم بميزة النظام تلك. في الأساس ، كان يعني أنه تم التغلب على حد خصائص الفرد ، وبشكل أكثر جوهرية ، كان يعني أنه تم رفع الحد. كان مثل محرك يولد خمسين حصاناً فقط بسبب رداءة نوعية الزيت على الرغم من قدرته على توليد ما يصل إلى مائة حصان. ومع ذلك ، بعد أن تم تجهيزه بزيت أفضل ، فقد دُفعت حدوده إلى ستين حصاناً.
ومع ذلك ، بدأ حجر مانا في الصف الثالث على اليمين يهتز في تلك اللحظة. كان من الواضح أنه يتحرك. بعد فترة وجيزة ، رأيت المانا تتصل به. ليس من المستغرب أن تكون سيلفيا هي التي أنجزتها. بعد أن انتهت من مهمتها ، تدلى رأسها وهي تلهث.
ومع ذلك ، ظل المحرك عالقًا عند الخمسين لفترة طويلة لدرجة أنه اعتاد عليه ، مما زاد من الحاجة إلى عملية الاستيقاظ. كان هذا هو ما كان التحقق الفعلي الآن. كما هو متوقع ، كانت معركة حقيقية واحدة أفضل من مائة جلسة تدريبية.
“أستاذ”
“يمكنكم البدء.”
“هاها. هذا صحيح ، جايرون يأخذ كل شيء على محمل الجد. أنا أيضاً ضد اصطحابه معنا” ضحك غليثيون. “سيبقى في المبنى الثالث لبيرشت على أي حال ولن يتمكن من القدوم إلى المبنى الرابع حيث سنقيم فيه”
ناداني صوت مألوف ، وقد تعرفت عليه بسهولة: جولي. كان لديها القليل من خصل الشعر في فمها ، مما جعلني أعتقد أنها كانت في عجلة من أمرها للمجيء إلى هنا.
“هل يمكننا الذهاب بعد الساعة 6 مساءً؟”
“شكراً لعملك الشاق. أتمنى لك أن ترتاح”
أومأت برأسي ببساطة وسرت بجانبها ، ناظراً إلى السماء والهلال عبر المساحات الخضراء المتضخمة بينما كنت أسير بعيدًا.
اندلع تأوه غريب من مكان ما داخل الفصل ، لكنني لم ألاحظه واستمررت في الحديث بدلاً من ذلك.
حفيف- حفيف-
“يبدو أنه لا يوجد أحد آخر.”
من الغابة المتضخمة إلى المسار المظلم والمخيف المؤدي إلى المقبرة ، بدا هذا الطريق حيث تم الدوس على الأوراق بشكل مثير للشفقة مثل المسار الذي سلكته معها …
تنفست إيفرين بصوت عالٍ ، وصُبغ وجهها الآن باللون الأحمر ، ونظرت إلى سيلفيا. ثم ابتسمت بثقة مع نزيف من أنفها ، على الرغم من أن سيلفيا بذلت جهدًا لتجاهل ذلك.
… اليوم الذي فقدت فيه أختي الصغيرة.
هذا لن يحدث.
سارت معي وبكت معي وهي تُدفن. جاء وجهها الجميل على بالي كلما أغلقت عيني. سأتذكر هذا اليوم فقط وأنسى كل شيء غدًا ، لكن … مع ذلك ، لم أرغب في قتل أي شخص في هذا المكان حيث ظللت أجد آثارًا لها.
م.م : مش فاهم ولا كلمة من اللي قالها. اعتقد قصده يو آه را.
“هاا! هيا الآن. أنا أفضل من ذلك الرجل جايرون!”
*****
كنت أشعر بالفضول حيال هذا. إلى أي مدى يمكن أن يقاوم هؤلاء المبتدئين [التحريك النفسي المبتدئ]؟ كان التحريك النفسي هو أساس سلسلة التلاعب. كانت واحدة من العديد من المواد التي يتم تدريسها في البرج ، لكن بعض السحرة تعلموها بشكل غريزي دون النظر إلى الكتب النظرية.
ألم يحاولوا حتى؟ تزايد الشك ، لذا فعلت [الرؤية].
في وقت متأخر من الليل ، في قصر سيلفيا في أرض هايليك ذات الغبار الذهبي.
كانت شعبية محاضرات ديكولاين متفجرة. بالطبع ، لم تكن شخصيته مثيرة للإعجاب ، وكانت مهامه صعبة للغاية ، ولكن كان من واجب الساحر أن يتعلم. لقد كان أستاذًا ملأ طلابه بأمانة حتى النخاع بالمعرفة ، مما سمح لهم بأداء واجبهم. ومن ثم ، ابتداءً من الفصل الدراسي التالي ، توقعت أن يتدافع الناس في محاولة للدخول إلى فصوله الدراسية.
وصل غليثيون حالما تلقى التقرير. ظلت سيلفيا هادئة وكأن شيئًا لم يحدث ، لكن والدها أراد إشعال النار في روك هارك وقتله.
لمعت عينا إيفرين وهي تنظر إلى أحد أحجار المانا.
“ديكولاين أنقذك إذن ، طفلتي؟” بنبرة خفية ، سألها. ردت بعبوس.
“انت تستدرجني ، أليس كذلك؟”
“همم؟ لا ، لا ، طفلتي. أبداً. إنها مجرد طريقة والدك في الحديث. هاهاها. استدراج؟! لا”
أسقطت فك المشرفين.
“هذا يكفي.”
“من المفترض أن يكون روك هارك قد دفعه! نعم بالتأكيد! ليس هناك شك حول القدرات القتالية لرئيس البروفيسور ديكولاين ، على الرغم من أنها ليست كبيرة مثل قدراتي! هل هناك المزيد من الأسئلة؟! آه ، الطريقة التي أخضعَ بها قاتل السحرة؟! أنا لا أعرف عن ذلك أيضًا!”
عبست سيلفيا لتظهر مدى انزعاجها عند نهاية طاولة الطعام ، حيث أقيمت وليمة فخمة.
عبست سيلفيا لتظهر مدى انزعاجها عند نهاية طاولة الطعام ، حيث أقيمت وليمة فخمة.
“ليس هذا ما قصدته –”
*****
“أوه ، أنا المشرف روبا! الطريقة التي أنزلت بها ساقك تجعلك تبدو وكأنك في جلسة تصوير! هذا القاتل اللعين! هل أضربه أكثر؟!”
بعد أن جعلت غليثيون يشعر بالقلق من عدم ارتياحها ، قاطعته سيلفيا.
ترجمة : Bolay
“أنا أيضاً ذاهبة إلى مؤتمر بيرشت ، أبي.”
“…”
[التحقق الفعلي: الخصائص المرتبطة]
مؤتمر بيرشت. كرئيس لـ إلياد ، تم استدعاء غليثيون إلى المؤتمر ، والذي اعتبرته العائلات شرفًا للمشاركة فيه ، وكان برفقة مرافق واحد وخادم واحد.
“هممم…”
في تلك اللحظة ، بينما ظل المركز الأول هذا الأسبوع والأسبوع الماضي على حاله ، احتل المركز الثاني مكان الأسبوع الماضي. نظر السحرة الآخرون إلى إيفرين دون قدر ضئيل من المفاجأة.
“يكفي. ليتوقف الجميع “.
تجنب نظرة ابنته. كانت بيرشت شديدة الخطورة لإحضارها. حاول تجنب الموضوع قدر الإمكان حتى ذلك الحين ، لكن …
“نعم. قد أجد صعوبة في التسجيل في فصوله في الفصل الدراسي القادم “.
“انا ذاهبة”
“هااه…” تنهد غليثيون. على الجانب الأكثر إشراقًا ، اعتقد أنها ستكون تجربة رائعة لها ولن يكون هناك خطر معين. في المقام الأول ، كانت هناك قاعدة غير مكتوبة مفادها أن كل عائلة من العائلات الاثنتي عشرة يجب أن تكون مصحوبة بخليفها أو أفضل طالب لها. كما أن علاقاتهم كعائلات لم تكن تقريبًا بنفس السوء الذي كانت عليه قبل خمسة عشر عامًا.
إذا لم يتعامل مع سيلفيا بالادعاء بأنها خطيرة للغاية ، فقد لا يتعرض للمضايقة باعتباره أبًا شغوفًا ولكن كلورد أحمق.
“…حسناً حسناً. لا بأس. إذا كانت طفلتي ستأتي ، فمن ينبغي أن –”
“…حسناً حسناً. لا بأس. إذا كانت طفلتي ستأتي ، فمن ينبغي أن –”
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
“أوه ، سيدتي ، يا مولاي! سأكون مرافقك!” وقف رجل يجلس ويأكل على نفس الطاولة بصخب. كان سيريو ، نائب قائد فرسان إلياد. ارتعشت حواجب سيلفيا.
“عمل جيد ، سيلفيا. أنت هي الأولى”
الفصل 27 ، مستعد (1)
“لا شكراً. أنت صاخب للغاية ”
“كما هو متوقع من كبير الأساتذة ديكولاين!”
“هاا! هيا الآن. أنا أفضل من ذلك الرجل جايرون!”
“هاها. هذا صحيح ، جايرون يأخذ كل شيء على محمل الجد. أنا أيضاً ضد اصطحابه معنا” ضحك غليثيون. “سيبقى في المبنى الثالث لبيرشت على أي حال ولن يتمكن من القدوم إلى المبنى الرابع حيث سنقيم فيه”
“هممم…”
“هذا أمر مؤسف ، لكن سيدتي ، هذا يعني أننا لن نبقى في نفس المكان. إنه مبدأ السلوك. إذا كنت قريبًا جدًا من شخص لديه نفس الدم ، تمامًا مثل اللورد غليثيون ، فإن دمائنا ستتجلط معًا”
“أبذلوا جهداً أكبر.”
كنت مرتبكاً. لم أكن أعتقد أنهم سيجدون الأمر بهذه الصعوبة. لا ، بدا الأمر أكثر من مجرد صعوبة عليهم. لقد بذلوا جهدًا لدرجة أن أنوفهم تنزف ، وواحدًا تلو الآخر ، ضرب الطلاب رؤوسهم على مكاتبهم وهم يتأوهون. بناءً على بشرتهم وتعبيراتهم ، خلصت إلى أنهم حاولوا بجد لدرجة أنهم وصلوا إلى مستوى الإرهاق التام.
“أنا أعرف. كن هادئاً.” ردت سيلفيا بانزعاج واضح من نبرة سيريو التافهة.
“سوف نغادر قبل الوقت بقليل ، يا طفلتي. ستبدأ رحلتنا يوم الخميس ، أي بعد يومين من الآن. هل سيكون ذلك على ما يرام؟ ”
“همم. لا يهم ، ولكن لماذا؟ ”
“هذا قبل أربعة أيام مما كان مخططاً له في البداية.” أضاقت سيلفيا عيونها.
“تلقيت معلومات سرية.”
“هاها. هذا صحيح ، جايرون يأخذ كل شيء على محمل الجد. أنا أيضاً ضد اصطحابه معنا” ضحك غليثيون. “سيبقى في المبنى الثالث لبيرشت على أي حال ولن يتمكن من القدوم إلى المبنى الرابع حيث سنقيم فيه”
على هذا النحو ، مرت خمس دقائق أخرى. بدأ السحرة بالصراخ والتأوه ، غير قادرين على التركيز. بعد فترة وجيزة ، بدأ لعابهم يسيل مع تدفق الدم من أنوفهم ، وأعينهم تتحول إلى قرمزية. لقد صرف [التحريك النفسي] كل تدخلاتهم.
“معلومات سرية؟”
كانت أحجار المانا مادة مهمة جدًا للسحرة للبحث أو الإنتاج أو المحفزات السحرية. بالطبع ، يمكن استخدامه أيضًا لتعزيز السحر عند إمساكه بيده واستخدامه كمضخم مؤقت. ببساطة ، كان مقبسًا حصريًا للساحر لجميع عناصر التداول.
“نعم ، معلومات باهظة الثمن…”
قام المشرف بسحب عصابة من وسطه ، مما منع سحر مرتديها.
من بين العائلات الاثنتي عشرة ، ربما يمتلك غليثيون فقط هذه المعرفة في الوقت الحالي. ديكولاين يجب أن يكون أول من يعرف ، ولكن لسبب ما ، تم قطع علاقته بالعالم السفلي. كان لا يزال يشك في سبب ذلك لأن هوس رئيس يوكلاين بالسلامة كان قريبًا من جنون العظمة. هل كان واثقًا من قدراته ، أم أنه يثق في أنه اختار هذا القدر؟
“نعم شكرا لك!”
“هل يمكننا الذهاب بعد الساعة 6 مساءً؟”
“انا ذاهبة”
“همم. لا يهم ، ولكن لماذا؟ ”
“الأربعاء عبارة عن فصل دراسي مكون من خمسة درجات ، لذا يتعين علي مراجعته في اليوم التالي”
أومأ جليثيون. “هل تتحدثين عن محاضرة ديكولاين؟ أرى. ولكن كيف حال فصله يا طفلتي؟ هل هو جيد في التدريس؟ ”
قام المشرف بسحب عصابة من وسطه ، مما منع سحر مرتديها.
“هل يمكننا الذهاب بعد الساعة 6 مساءً؟”
“نعم ، إنه جيد”
سارت معي وبكت معي وهي تُدفن. جاء وجهها الجميل على بالي كلما أغلقت عيني. سأتذكر هذا اليوم فقط وأنسى كل شيء غدًا ، لكن … مع ذلك ، لم أرغب في قتل أي شخص في هذا المكان حيث ظللت أجد آثارًا لها.
حتى المبتدأ يجب أن يكون بارعًا ضد التحريك النفسي للمبتدئين ، لذلك قمت بإعداده بقوة أكبر قليلاً. تخصصت في [التحكم] و [الأرض] ، لكن هؤلاء المبتدئين كانوا أفضل المواهب في القارة ، لذلك قد أتعرض للإهانة إذا كنت مهملاً.
“…جيد؟”
وصل غليثيون حالما تلقى التقرير. ظلت سيلفيا هادئة وكأن شيئًا لم يحدث ، لكن والدها أراد إشعال النار في روك هارك وقتله.
“نعم. قد أجد صعوبة في التسجيل في فصوله في الفصل الدراسي القادم “.
“يبدو أنه لا يوجد أحد آخر.”
كانت شعبية محاضرات ديكولاين متفجرة. بالطبع ، لم تكن شخصيته مثيرة للإعجاب ، وكانت مهامه صعبة للغاية ، ولكن كان من واجب الساحر أن يتعلم. لقد كان أستاذًا ملأ طلابه بأمانة حتى النخاع بالمعرفة ، مما سمح لهم بأداء واجبهم. ومن ثم ، ابتداءً من الفصل الدراسي التالي ، توقعت أن يتدافع الناس في محاولة للدخول إلى فصوله الدراسية.
“أرى … هااه. صحيح” شم جليثيون ، كما لو كان عابسًا. سرعان ما تبع ذلك محادثة عادية وعشاء.
“أنا أيضاً ذاهبة إلى مؤتمر بيرشت ، أبي.”
“…”
“…”
حتى المبتدأ يجب أن يكون بارعًا ضد التحريك النفسي للمبتدئين ، لذلك قمت بإعداده بقوة أكبر قليلاً. تخصصت في [التحكم] و [الأرض] ، لكن هؤلاء المبتدئين كانوا أفضل المواهب في القارة ، لذلك قد أتعرض للإهانة إذا كنت مهملاً.
بينما أكلت سيلفيا ، تذكرت أحداث اليوم ؛ على وجه التحديد ، ديكولاين ، الذي اكتشفت أنه فقد شخصًا أيضًا. كان لديه أيضًا ماضٍ مؤلم. كان يتظاهر فقط بالهدوء ، لكنها اعتقدت أنه كان UP ، الكلمة الطنانة في البرج هذه الأيام. كان هذا الاختصار لـ بروفيسور غير محظوظ.
كان الفصل عاديًا كالمعتاد ؛ كان الأمر كما لو كانت الليلة الماضية مجرد حلم. استمر العالم كما لو أن ذاكرتي للماضي لم تكن سوى قديمة وبعيدة بشكل مستحيل.
لقد رأته في ضوء مختلف قليلاً الآن. برزت صورة دموعه وهي تتدفق على خديه بشكل متكرر في ذهنها.
ومع ذلك ، ظل المحرك عالقًا عند الخمسين لفترة طويلة لدرجة أنه اعتاد عليه ، مما زاد من الحاجة إلى عملية الاستيقاظ. كان هذا هو ما كان التحقق الفعلي الآن. كما هو متوقع ، كانت معركة حقيقية واحدة أفضل من مائة جلسة تدريبية.
أومأت برأسي ببساطة وسرت بجانبها ، ناظراً إلى السماء والهلال عبر المساحات الخضراء المتضخمة بينما كنت أسير بعيدًا.
*****
ألم يحاولوا حتى؟ تزايد الشك ، لذا فعلت [الرؤية].
فصل فهم خصائص العناصر – الأسبوع 4.
ومع ذلك ، ظل المحرك عالقًا عند الخمسين لفترة طويلة لدرجة أنه اعتاد عليه ، مما زاد من الحاجة إلى عملية الاستيقاظ. كان هذا هو ما كان التحقق الفعلي الآن. كما هو متوقع ، كانت معركة حقيقية واحدة أفضل من مائة جلسة تدريبية.
“وقت الاستراحة. نظفوا ما أسلتموه”
بمجرد وصولي إلى البرج ، ظننت أنني في المكان الخطأ.
“…”
تجمع حشود من المراسلين عند المدخل. نظرت عبر النافذة ، وفي منتصفها رأيت الرئيسة. مع إيماءاتها الشديدة ، اعتقدت في البداية أنها كانت تدفعهم بعيدًا. لكن ثبت خطئي بمجرد أن فتحت النافذة قليلاً.
“هل هؤلاء صحفيون؟”
حفيف- حفيف-
“نعم. ويبدو أن هذا هو الحال”
ناداني صوت مألوف ، وقد تعرفت عليه بسهولة: جولي. كان لديها القليل من خصل الشعر في فمها ، مما جعلني أعتقد أنها كانت في عجلة من أمرها للمجيء إلى هنا.
تجمع حشود من المراسلين عند المدخل. نظرت عبر النافذة ، وفي منتصفها رأيت الرئيسة. مع إيماءاتها الشديدة ، اعتقدت في البداية أنها كانت تدفعهم بعيدًا. لكن ثبت خطئي بمجرد أن فتحت النافذة قليلاً.
كنت أشعر بالفضول حيال هذا. إلى أي مدى يمكن أن يقاوم هؤلاء المبتدئين [التحريك النفسي المبتدئ]؟ كان التحريك النفسي هو أساس سلسلة التلاعب. كانت واحدة من العديد من المواد التي يتم تدريسها في البرج ، لكن بعض السحرة تعلموها بشكل غريزي دون النظر إلى الكتب النظرية.
“كبير الأساتذة ديكولاين كان في البداية مع طالبة ساحرة! حقًا! أستاذنا الثمين! لقد كان يطارد قاتل السحرة منذ فترة طويلة!”
كانت تدير مؤتمراً صحفياً بحماس بنفسها.
“بالطبع!”
“من المفترض أن يكون روك هارك قد دفعه! نعم بالتأكيد! ليس هناك شك حول القدرات القتالية لرئيس البروفيسور ديكولاين ، على الرغم من أنها ليست كبيرة مثل قدراتي! هل هناك المزيد من الأسئلة؟! آه ، الطريقة التي أخضعَ بها قاتل السحرة؟! أنا لا أعرف عن ذلك أيضًا!”
“هل هؤلاء صحفيون؟”
أمرتُ السائق بالالتفاف حول البوابة الخلفية.
“عمل جيد.”
“نعم شكرا لك!”
“غاااه!”
بمجرد أن خرجت من السيارة ، ذهبت إلى البرج وتوقفت أمام الفئة أ في الطابق الثالث. عدلت سترتي وفتحت الباب. المبتدئون ، الذين يتحدثون بحماس ، توقفوا فجأة بمجرد دخولي. تحركت خلف مكتبي.
“ديكولاين أنقذك إذن ، طفلتي؟” بنبرة خفية ، سألها. ردت بعبوس.
من بين العائلات الاثنتي عشرة ، ربما يمتلك غليثيون فقط هذه المعرفة في الوقت الحالي. ديكولاين يجب أن يكون أول من يعرف ، ولكن لسبب ما ، تم قطع علاقته بالعالم السفلي. كان لا يزال يشك في سبب ذلك لأن هوس رئيس يوكلاين بالسلامة كان قريبًا من جنون العظمة. هل كان واثقًا من قدراته ، أم أنه يثق في أنه اختار هذا القدر؟
“سررت برؤيتكم”
كان الفصل عاديًا كالمعتاد ؛ كان الأمر كما لو كانت الليلة الماضية مجرد حلم. استمر العالم كما لو أن ذاكرتي للماضي لم تكن سوى قديمة وبعيدة بشكل مستحيل.
“قبل أن نبدأ الأسبوع الرابع من فصلنا ، سأعلن عن المركز الأول والأخير من اختبار الأسبوع الماضي. سيلفيا في المركز الأول برصيد 100 نقطة ، و إيفرين في المركز الأخير برصيد 0 نقطة”
“غاااه!”
تنفست إيفرين بصوت عالٍ ، وصُبغ وجهها الآن باللون الأحمر ، ونظرت إلى سيلفيا. ثم ابتسمت بثقة مع نزيف من أنفها ، على الرغم من أن سيلفيا بذلت جهدًا لتجاهل ذلك.
اندلع تأوه غريب من مكان ما داخل الفصل ، لكنني لم ألاحظه واستمررت في الحديث بدلاً من ذلك.
“نعم. قد أجد صعوبة في التسجيل في فصوله في الفصل الدراسي القادم “.
“عنصر فئة اليوم هو الأرض. كل ما يتعلق بالأرض ، بما في ذلك الرمل والخام ، ينتمي إلى هذا العنصر. عند مزجه بالنار ، يتحول إلى معدن. عند مزجه مع الماء ، يخلق الطين ، الذي…”
بمجرد بدء الفصل ، بدأوا يشعرون بخيبة أمل. هل كانوا يتوقعون مني أن أخبرهم قصة كيف ألقيت القبض على قاتل السحرة؟
على هذا النحو ، مرت خمس دقائق أخرى. بدأ السحرة بالصراخ والتأوه ، غير قادرين على التركيز. بعد فترة وجيزة ، بدأ لعابهم يسيل مع تدفق الدم من أنوفهم ، وأعينهم تتحول إلى قرمزية. لقد صرف [التحريك النفسي] كل تدخلاتهم.
هذا لن يحدث.
انزلقت التعليقات القاسية من شفتي دون أن أعلم ، مما تسبب في تركز المحيط الجوي الثقيل بالفعل أكثر. مهما كان الأمر ، لم أرد أن أظل هنا بعد الآن.
“…حسناً. قبل أن نبدأ بالأساسيات ، دعونا نقوم بعملية الإحماء”
حفيف- حفيف-
حركت إصبعي ، وجاء ألين حاملاً حقيبة. باستخدام التحريك النفسي ، جعلت العناصر الموجودة بداخلها تطفو. اتسعت عيون السحرة حيث ارتفع ما مجموعه مائة وخمسين حجرًا أزرقاً في وقت واحد.
“كل من أحجار المانا هذه تساوي 3000 إلنيس”
تمسكت بهم باستخدام [التحريك النفسي المبتدئ] .
“…جيد؟”
“سأتركهم في تلك الحالة. تدخلوا في تحريكي النفسي وحاولوا أخذه. إذا استطعت ، سيكون ملكك”
مؤتمر بيرشت. كرئيس لـ إلياد ، تم استدعاء غليثيون إلى المؤتمر ، والذي اعتبرته العائلات شرفًا للمشاركة فيه ، وكان برفقة مرافق واحد وخادم واحد.
كانت أحجار المانا مادة مهمة جدًا للسحرة للبحث أو الإنتاج أو المحفزات السحرية. بالطبع ، يمكن استخدامه أيضًا لتعزيز السحر عند إمساكه بيده واستخدامه كمضخم مؤقت. ببساطة ، كان مقبسًا حصريًا للساحر لجميع عناصر التداول.
“…حسناً حسناً. لا بأس. إذا كانت طفلتي ستأتي ، فمن ينبغي أن –”
لمعت عينا إيفرين وهي تنظر إلى أحد أحجار المانا.
“نعم ، معلومات باهظة الثمن…”
“أرى … هااه. صحيح” شم جليثيون ، كما لو كان عابسًا. سرعان ما تبع ذلك محادثة عادية وعشاء.
تدخل سحري. التدخل في السحر الذي ينفذه الساحر مع إعاقة محاولات العدو في التشويش.
“وقت الاستراحة. نظفوا ما أسلتموه”
“إذا كنت لا تستطيع التدخل في سحر عدوك ، فكن مستعدًا دائمًا لحماية نفسك من نفس الهجمات التي تأتي مرارًا وتكرارًا. أولئك الذين يدافعون ضد التدخل السحري هم في وضع أكثر إفادة بكثير ، ولكن يجب على الأقل المحاولة مرة واحدة للهجوم على أي حال “.
كنت أشعر بالفضول حيال هذا. إلى أي مدى يمكن أن يقاوم هؤلاء المبتدئين [التحريك النفسي المبتدئ]؟ كان التحريك النفسي هو أساس سلسلة التلاعب. كانت واحدة من العديد من المواد التي يتم تدريسها في البرج ، لكن بعض السحرة تعلموها بشكل غريزي دون النظر إلى الكتب النظرية.
حتى المبتدأ يجب أن يكون بارعًا ضد التحريك النفسي للمبتدئين ، لذلك قمت بإعداده بقوة أكبر قليلاً. تخصصت في [التحكم] و [الأرض] ، لكن هؤلاء المبتدئين كانوا أفضل المواهب في القارة ، لذلك قد أتعرض للإهانة إذا كنت مهملاً.
وقفت بلا حراك وانتظرت. في البداية ، توقعت أنني سأستغرق ثلاث دقائق فقط. كنت أتحكم في أكثر من مائة عنصر في وقت واحد ، بينما كان على السحرة أن يأخذوا عنصرًا واحدًا فقط.
أسئلته لم تنته عند هذا الحد.
“يمكنكم البدء.”
“هذا أمر مؤسف ، لكن سيدتي ، هذا يعني أننا لن نبقى في نفس المكان. إنه مبدأ السلوك. إذا كنت قريبًا جدًا من شخص لديه نفس الدم ، تمامًا مثل اللورد غليثيون ، فإن دمائنا ستتجلط معًا”
“أنا أيضاً ذاهبة إلى مؤتمر بيرشت ، أبي.”
وقفت بلا حراك وانتظرت. في البداية ، توقعت أنني سأستغرق ثلاث دقائق فقط. كنت أتحكم في أكثر من مائة عنصر في وقت واحد ، بينما كان على السحرة أن يأخذوا عنصرًا واحدًا فقط.
“لا ، اتركه وشأنه”
“أه ، نعم! شكرا لعملك الشاق!”
“…”
لكن ثلاث دقائق مرت. خمس دقائق. عشر دقائق. بغض النظر عن المدة التي انتظرتها ، لم يتعثر تحريكي النفسي.
“هووه!”
تمسكت بهم باستخدام [التحريك النفسي المبتدئ] .
“…”
كانت تدير مؤتمراً صحفياً بحماس بنفسها.
كنت أشاهد الساعة. تم استهلاك المانا شيئًا فشيئًا ، لكن مع ذلك ، كنت مرتاحًا.
“همم…”
فصل فهم خصائص العناصر – الأسبوع 4.
ألم يحاولوا حتى؟ تزايد الشك ، لذا فعلت [الرؤية].
زييييينغغغ –
أومأت برأسي ببساطة وسرت بجانبها ، ناظراً إلى السماء والهلال عبر المساحات الخضراء المتضخمة بينما كنت أسير بعيدًا.
“كما هو متوقع من كبير الأساتذة ديكولاين!”
ملأ السحر الهائل الذي سكبه طلابي نظري ، مما سمح لي بمشاهدتهم يحاولون تعطيل سحري. كاد التدفق الهائل للمانا يجعلني أشعر بالدوار ، لذلك عطلت على الفور رؤيتي.
[بسبب تعزيز جودة المانا (المرحلة 1) ، تم رفع خصائصك جزئيًا]
“أبذلوا جهداً أكبر.”
“الثانية ، إيفرين”
على هذا النحو ، مرت خمس دقائق أخرى. بدأ السحرة بالصراخ والتأوه ، غير قادرين على التركيز. بعد فترة وجيزة ، بدأ لعابهم يسيل مع تدفق الدم من أنوفهم ، وأعينهم تتحول إلى قرمزية. لقد صرف [التحريك النفسي] كل تدخلاتهم.
“نعم شكرا لك!”
غررر –
[التحقق الفعلي: الخصائص المرتبطة]
ومع ذلك ، بدأ حجر مانا في الصف الثالث على اليمين يهتز في تلك اللحظة. كان من الواضح أنه يتحرك. بعد فترة وجيزة ، رأيت المانا تتصل به. ليس من المستغرب أن تكون سيلفيا هي التي أنجزتها. بعد أن انتهت من مهمتها ، تدلى رأسها وهي تلهث.
كنت مرتبكاً. لم أكن أعتقد أنهم سيجدون الأمر بهذه الصعوبة. لا ، بدا الأمر أكثر من مجرد صعوبة عليهم. لقد بذلوا جهدًا لدرجة أن أنوفهم تنزف ، وواحدًا تلو الآخر ، ضرب الطلاب رؤوسهم على مكاتبهم وهم يتأوهون. بناءً على بشرتهم وتعبيراتهم ، خلصت إلى أنهم حاولوا بجد لدرجة أنهم وصلوا إلى مستوى الإرهاق التام.
في تلك اللحظة ، بينما ظل المركز الأول هذا الأسبوع والأسبوع الماضي على حاله ، احتل المركز الثاني مكان الأسبوع الماضي. نظر السحرة الآخرون إلى إيفرين دون قدر ضئيل من المفاجأة.
“عمل جيد ، سيلفيا. أنت هي الأولى”
أومأت سيلفيا برأسها دون إجابة. بعد حوالي ثلاث دقائق ، ارتجف حجر المانا الثاني.
“نعم ، إنه جيد”
“الثانية ، إيفرين”
“…”
“هل يمكننا الذهاب بعد الساعة 6 مساءً؟”
في تلك اللحظة ، بينما ظل المركز الأول هذا الأسبوع والأسبوع الماضي على حاله ، احتل المركز الثاني مكان الأسبوع الماضي. نظر السحرة الآخرون إلى إيفرين دون قدر ضئيل من المفاجأة.
“هووه!”
تنفست إيفرين بصوت عالٍ ، وصُبغ وجهها الآن باللون الأحمر ، ونظرت إلى سيلفيا. ثم ابتسمت بثقة مع نزيف من أنفها ، على الرغم من أن سيلفيا بذلت جهدًا لتجاهل ذلك.
م.م : مش فاهم ولا كلمة من اللي قالها. اعتقد قصده يو آه را.
“يبدو أنه لا يوجد أحد آخر.”
م.م : مش فاهم ولا كلمة من اللي قالها. اعتقد قصده يو آه را.
“…”
كنت مرتبكاً. لم أكن أعتقد أنهم سيجدون الأمر بهذه الصعوبة. لا ، بدا الأمر أكثر من مجرد صعوبة عليهم. لقد بذلوا جهدًا لدرجة أن أنوفهم تنزف ، وواحدًا تلو الآخر ، ضرب الطلاب رؤوسهم على مكاتبهم وهم يتأوهون. بناءً على بشرتهم وتعبيراتهم ، خلصت إلى أنهم حاولوا بجد لدرجة أنهم وصلوا إلى مستوى الإرهاق التام.
تنفست إيفرين بصوت عالٍ ، وصُبغ وجهها الآن باللون الأحمر ، ونظرت إلى سيلفيا. ثم ابتسمت بثقة مع نزيف من أنفها ، على الرغم من أن سيلفيا بذلت جهدًا لتجاهل ذلك.
“توقفوا”
أومأ جليثيون. “هل تتحدثين عن محاضرة ديكولاين؟ أرى. ولكن كيف حال فصله يا طفلتي؟ هل هو جيد في التدريس؟ ”
كنت مخطئاً. كانوا سحرة ، لكنهم كانوا أيضًا مبتدئين. قد يعرفون السحر أكثر مني ، لكنهم لم يتمكنوا من الفوز.
كنت أشاهد الساعة. تم استهلاك المانا شيئًا فشيئًا ، لكن مع ذلك ، كنت مرتاحًا.
“هذا يكفي.”
“يكفي. ليتوقف الجميع “.
لقد أخطأت في تحديد الصعوبة. اعترفت بخطئي ، وأعدت على الفور أحجار المانا إلى الحقيبة وألغيت سحري بينما تأوه السحرة المجففين مثل الزومبي.
“…”
لكن ثلاث دقائق مرت. خمس دقائق. عشر دقائق. بغض النظر عن المدة التي انتظرتها ، لم يتعثر تحريكي النفسي.
كنت سأقول لهم شيئًا ، لكن مشهد الفصل كان يستحق الرؤية بهدوء. كان اللعاب والدم يتدفقان بحرية ، ورائحة غريبة وسميكة تفوح بكراهة في كل مكان. شعرت بالدوار ، فقدت عقلاني للحظة.
“الأربعاء عبارة عن فصل دراسي مكون من خمسة درجات ، لذا يتعين علي مراجعته في اليوم التالي”
“مثير للشفقة”
“بالطبع! ما الذي تفعله واقفًا هناك شارد الذهن؟! فلتحيي كبير الأساتذة!”
“سررت برؤيتكم”
انزلقت التعليقات القاسية من شفتي دون أن أعلم ، مما تسبب في تركز المحيط الجوي الثقيل بالفعل أكثر. مهما كان الأمر ، لم أرد أن أظل هنا بعد الآن.
“وقت الاستراحة. نظفوا ما أسلتموه”
“لا ، اتركه وشأنه”
“كما هو متوقع من كبير الأساتذة ديكولاين!”
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
ترجمة : Bolay
“أه ، نعم! شكرا لعملك الشاق!”
“همم…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
