Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الشرير يرغب في العيش 28

مستعد (2)

مستعد (2)

الفصل 28 ، مستعد (2)

 

 

 

“مثير للشفقة…”

 

 

“اجلس في الخلف. أنت مزعج “.

أوقف ديكولاين الصف بملاحظاته الساخرة. ساد الصمت حجرة الدراسة للحظات في ظل خيبة أمل الأستاذ. سرعان ما تبعت التنهدات العميقة. شعر السحرة المبتدئون بأن أحلامهم تتضاءل عندما اصطدموا بالحائط. كان سحر ديكولاين ثابتًا. كان تحريكه النفسي بمثابة حصن منيع ومحمي بشدة. رد فعلهم ببساطة بدا مثل “كيف يمكن أن يكون تحريكه النفسي مثل هذا؟”.

“هل يحب اللعب معنا؟”

 

 

بناءً على معرفتهم ، كان من السهل تعلم [التحريك النفسي]. ومع ذلك ، إذا لم تكن لديهم القدرة على ذلك ، فسيكون الناتج ضعيفًا. من المؤكد أنه لم يكن فرعًا من السحر يمكن اعتباره ثانويًا. ومن ثم ، كان [تحريكه النفسي] نفسه بالفعل تحفة فنية. طرح ذلك الأسئلة ، “ما هو سحر ديكولاين الآخر في العالم؟” و “ما مدى نقاء المانا لديه؟”

 

 

“آااااه”

باستخدام مثل هذه التبريرات ، فإن أولئك الذين هم في مستوى أدنى من الأستاذ لم يسقطوا في شعورهم بالخزي حتى لو نظر إليهم بازدراء وعوملوا مثل القذارة. انتهى الصمت الكئيب في ثلاث دقائق.

“هل يحب اللعب معنا؟”

 

“آه ، هذا مقرف”

“آه ، هذا مقرف”

 

 

 

“إذا كنت أعرف كيفية القيام بذلك ، فلن أكون مبتدئًا”

أومأت إيفرين. كان سحر ديكولاين أشبه بخنزير روهوك تقريبًا. تمامًا مثل طعم الوحش المتميز الذي لا يمكن مقارنته مع أي خنزير آخر ، كان سحره بعيدًا عن الأساتذة الآخرين في البرج.

 

السحرة الآخرون في نفس الفصل ، وخاصة أولئك الذين ينتمون إلى خلفيات نبيلة ، أصبحوا حذرين من إيفرين. حتى سيلفيا كانت تنظر إلى إيفرين بعيون حذرة ، وهو ما لم يحدث كثيرًا. سمعت ذات مرة شائعة غريبة ، بعد كل شيء. وفقًا لذلك ، تلقت إيفرين إرشادًا شخصيًا من قبل ديكولاين حتى وقت متأخر من الليل. كان هناك أيضًا أستاذ شهد مغادرته العمل في وقت متأخر جدًا.

“هل يحب اللعب معنا؟”

 

 

“بحق الجحيم؟ كيف يتوقع منا أن نتخيل بقية الأمر؟ ” تمتم أحد السحرة ، لكن الجميع في الفصل شعروا بالمثل. تحدثوا خلف ديكولاين دون نية مغادرة الفصل ، ولكن بمجرد أن أدركوا أنه لن يعود ، ألقوا باللوم على العالم نفسه.

“كيف حصل على كل أحجار المانا تلك ، رغم ذلك؟ سيحتاج إلى استخدام مبلغ ضخم من المال”

 

 

 

“من المعروف أنه يهدر بالمال. أعني ، لقد أنفق مائتي مليون إلنس في دار المزاد. في يوم واحد “.

 

 

 

“مائتي مليون؟!”

عندما شعرت أن المراقبة السحرية للغرفة قد أُلغيت واعتقدت أن الوضع أصبح خطيرًا ، هرع رجال الأمن إلى الباب.

 

 

مثل هذا الكلام المتخلف ملأ حجرة الدراسة بحماس.

 

 

 

“وااه … أنا أموت. بالمناسبة ، كيف فعلتِ ذلك ، إيفي؟ ظننت أنني سأموت.” طلبت جوليا من إيفرين بعد أن تعافت من فقدانها للوعي. نظرت إليها إيفرين وهزت رأسها ببساطة.

“أنت مقيت. طالما لدينا الكثير من المواهب ، لا يهم إذا كنا جزءًا من الصندوق الأحمر “.

 

 

“…لست متأكدة أيضًا. لا أستطيع شرح ذلك”

 

 

 

ومع ذلك ، عندما فعلت ذلك ، شعرت أنها قد تموت من الفرح. وللمبالغة قليلاً ، شعرت بإحساس بالإنجاز مشابه لما شعرت به عندما اجتازت امتحان دخول البرج. كان الهدف هو سحر ديكولاين ، ولهذا حاولت جاهدة كما لو كانت حياتها تعتمد عليه طوال تلك الدقائق الثلاثين.

 

 

باستخدام مثل هذه التبريرات ، فإن أولئك الذين هم في مستوى أدنى من الأستاذ لم يسقطوا في شعورهم بالخزي حتى لو نظر إليهم بازدراء وعوملوا مثل القذارة. انتهى الصمت الكئيب في ثلاث دقائق.

“فقط أخبريني كيف شعرت.”

 

 

 

“شعرث كانن اجفع قطاراً بيذي الغارية”

“لم أكن أعرف. ومع ذلك ، إذا عاملناه بنفس الطريقة لمجرد أن دم أسلافه له نفس دم أسلافه ، فلا يختلف ذلك عن التأكيد على أننا شياطين “.

 

 

“هل تحاولين أن تقولين أنك دفعت قطارًا بيديك العاريتين؟”

“…ماذا؟”

 

 

أومأت إيفرين. كان سحر ديكولاين أشبه بخنزير روهوك تقريبًا. تمامًا مثل طعم الوحش المتميز الذي لا يمكن مقارنته مع أي خنزير آخر ، كان سحره بعيدًا عن الأساتذة الآخرين في البرج.

 

 

أوقف ديكولاين الصف بملاحظاته الساخرة. ساد الصمت حجرة الدراسة للحظات في ظل خيبة أمل الأستاذ. سرعان ما تبعت التنهدات العميقة. شعر السحرة المبتدئون بأن أحلامهم تتضاءل عندما اصطدموا بالحائط. كان سحر ديكولاين ثابتًا. كان تحريكه النفسي بمثابة حصن منيع ومحمي بشدة. رد فعلهم ببساطة بدا مثل “كيف يمكن أن يكون تحريكه النفسي مثل هذا؟”.

“اووووه”

 

 

أدار ديكولاين الأضواء في الفصل بنقرة من إصبعه. ثم ظهرت ثلاث دوائر سحرية من [التحريك النفسي]. كانت مبتدئة ومتوسطة ومتقدمة على التوالي.

بعد أن تخلت أخيرًا عن تركيزها ، شعرت على الفور بالتعب يغمرها.

أوقف ديكولاين الصف بملاحظاته الساخرة. ساد الصمت حجرة الدراسة للحظات في ظل خيبة أمل الأستاذ. سرعان ما تبعت التنهدات العميقة. شعر السحرة المبتدئون بأن أحلامهم تتضاءل عندما اصطدموا بالحائط. كان سحر ديكولاين ثابتًا. كان تحريكه النفسي بمثابة حصن منيع ومحمي بشدة. رد فعلهم ببساطة بدا مثل “كيف يمكن أن يكون تحريكه النفسي مثل هذا؟”.

 

 

“لا ، لكن ألم تكن الصعوبة كبيرة جدًا؟ أعتقد أنه يفسدنا فقط “. تذمرت جوليا بينما كانت صديقتها تشرب الماء البارد.

 

 

 

“أعتقد أنني أفهمها قليلاً. آه ، لساني يرتخي الآن “.

 

 

حرك ديكولاين إصبعه مرة أخرى ، ورُسم خط أحمر على قلب الدوائر السحرية.

“ماذا تعنين أنك تفهمين ذلك؟”

أومأت إيفرين. كان سحر ديكولاين أشبه بخنزير روهوك تقريبًا. تمامًا مثل طعم الوحش المتميز الذي لا يمكن مقارنته مع أي خنزير آخر ، كان سحره بعيدًا عن الأساتذة الآخرين في البرج.

 

“يجب على الأستاذ أن يعطنا توجيهاً أيضًا.” واصلت في التحدث. النشاط الذي قاموا به وضع المدافع في موقع أكثر فائدة. لم تهتم سيلفيا بالمدة التي يمكن أن تصمد فيها ، حتى لو كانت خمس دقائق فقط ، وربما حتى ثلاث دقائق. ستكون راضية طالما أنها ترى ديكولاين يرتجف في كل ثانية منها.

“لقد أدركت شيئًا ما.”

باستخدام مثل هذه التبريرات ، فإن أولئك الذين هم في مستوى أدنى من الأستاذ لم يسقطوا في شعورهم بالخزي حتى لو نظر إليهم بازدراء وعوملوا مثل القذارة. انتهى الصمت الكئيب في ثلاث دقائق.

 

 

لم تحرك هذه الكلمات آذان جوليا فحسب ، بل حركت أيضًا آذانًا كثيرة من حولها. استدار فيريت وروندو ، اللذان كانا في المقاعد الأمامية.

مع ذلك ، لا ألم ، لا ربح.

 

“ليست هناك حاجة لكسر السحر. ليس عليك حتى مواجهته بنفس السحر”

“ما هذا؟”

 

 

رن صوت حاد. كان الساحر بيك ، الجالس بالقرب من سيلفيا ، يحاول بشكل يبعث على السخرية اتباع أسلوب ديكولاين. كان ينظر إلى تعبير سيلفيا حتى بدأ ينتقد مجموعة عامة الناس.

“نعم ، أنا بصراحة لا أعرف التحريك النفسي أبعد من مستوى المبتدئين. ومع ذلك ، بينما كنت أحاول اختراق سحر ديكولاين … كيف ينبغي أن أقول هذا … شعرت أنني اخترقت شيئًا ما “.

 

 

“آااااه”

الإدراك الغريزي. من المؤكد أن التحريك النفسي للمبتدئين لم يكن كافياً لهزيمة سحر الأستاذ الرئيسي. ومع ذلك ، فإنها لم تستسلم وحاولت يائسة بدلاً من ذلك.

 

 

 

“أعتقد أنني أدركت كيفية التعامل معه تلقائيًا بعد أن كسرت سحره. يبدو الأمر كما لو أنني اكتسبت نظرة ثاقبة حول كيفية عمله”

من حيث المبدأ ، لم يكن هناك تمييز بين المكانة في البرج ، لكن النبلاء بحثوا عن طرق للنظر إلى أسفل على عامة الناس بتكتم على أي حال.

 

 

خلقت الدائرة السحرية للتحريك النفسي خطوطها لتوسيع دوائرها. أسلوبها يتدخل في ذلك. تجاوز إدراكها الحدس. من خلاله ، جعلت حجر المانا يتحرك ، وإن كان قليلاً فقط. ومع ذلك ، نجحت ، وبما أنه لم يكن هناك فرق كبير بينها وبين نتيجة سيلفيا ، فقد كان نجاحًا يمكنها أن تفخر به.

 

 

 

كان حجر المانا ، الذي تبلغ قيمته ثلاثة آلاف إلنس ، الذي حملته الآن في يديها بمثابة دليل على ذلك.

 

 

“لقد أدركت شيئًا ما.”

“رائع. حقًا؟ هذا مذهل “.

“أيها الوغد اللعين. سأحطم رأسك”

 

 

“لا أعرف التفاصيل الدقيقة لكيفية فعل ذلك ، لكن هذا ما فعلته.”

اشتكى شخص ما. تراجعت سيلفيا وهي تمسك بقلمها الرصاص. أزعجتها الجملة الفاصلة التي ألقاها أستاذها ثلاث مرات.

 

“تقصدين أنه لا دافع منه؟”

قبل أن تعرف ذلك ، كانت عيون من حولها تتألق براقة. كانت الكلمات المفضلة لدى السحرة هي “الإدراك” أولاً و”البصيرة” ثانيًا ، وقد ذكرت هاتين الكلمتين ، مما جعلها تبدو موثوقة. كانت في المركز الأخير آخر مرة ، لكنها حتى يمكنها فعل ذلك. هذا جعل تفسيرها أكثر تصديقًا.

“نعم ، أنا بصراحة لا أعرف التحريك النفسي أبعد من مستوى المبتدئين. ومع ذلك ، بينما كنت أحاول اختراق سحر ديكولاين … كيف ينبغي أن أقول هذا … شعرت أنني اخترقت شيئًا ما “.

 

“…هل العشيرة تخطط لقتله؟” سأل روك هارك.

“على أي حال ، أعتقد أنه كان صحيحًا. عليك أن تلعب مع سيد حتى في أشياء مثل الشطرنج لتحسينها ، أليس كذلك؟ عندما تفعل ذلك مع المبتدئين ، فهذا مجرد تحولات مستمرة “.

“ليس عليكِ قتله. إنه ليس مزيفًا. إنه نبيل حقيقي”

 

بعد نظرة خاطفة ، فتشت إيفرين على عجل في مكتبها ، وكتبها ، وحقيبة أقلامها ، ودفترها. ثم حنت رأسها وكأنها خجلة ومهزومة.

“تقصدين أنه لا دافع منه؟”

عندما شعرت أن المراقبة السحرية للغرفة قد أُلغيت واعتقدت أن الوضع أصبح خطيرًا ، هرع رجال الأمن إلى الباب.

 

“قدرتك.”

“آه ، نعم. لقد خف لساني أكثر”

 

 

 

كانت إيفرين واثقة: المسار الذي اقترحه ديكولاين لم يكن خاطئًا. إذا أرادوا تحسين معرفتهم وفهمهم ومهاراتهم كسحرة ، فعليهم فقط اتباع المسار الذي أعده لهم. لكن…

لم يتوقع الفصل هذه الإجابة ، خاصة ليس من سيلفيا. غير راضية عن ديكولاين ، نظرت إليه مثل كلب مسعور ، مما تسبب في رفع حاجب إيفرين فضوليًا.

 

 

السحرة الآخرون في نفس الفصل ، وخاصة أولئك الذين ينتمون إلى خلفيات نبيلة ، أصبحوا حذرين من إيفرين. حتى سيلفيا كانت تنظر إلى إيفرين بعيون حذرة ، وهو ما لم يحدث كثيرًا. سمعت ذات مرة شائعة غريبة ، بعد كل شيء. وفقًا لذلك ، تلقت إيفرين إرشادًا شخصيًا من قبل ديكولاين حتى وقت متأخر من الليل. كان هناك أيضًا أستاذ شهد مغادرته العمل في وقت متأخر جدًا.

 

 

“كان يعلم أنني كنت من الصندوق أحمر ، لكنه لم يقتلني.”

في البداية ، لم تصدق ذلك ، لكن قفزتها المفاجئة لا يمكن تفسيرها إذا كانت الإشاعة غير صحيحة. كانت الدروس الخصوصية لكبير الأستاذة السبب الوحيد المعقول لتطورها غير المتوقع. لم تستطع سيلفيا كبح شكاويها وأغمضت عينيها للحظة. لماذا أعطى مكافأة إلى المركز الأخير بينما ينبغي أن تكون للمركز الأول؟ فقاعات مجهولة غلت بداخلها.

 

 

 

“ياا! لماذا لا تقومون بالتنظيف؟ ”

“يجب على الأستاذ أن يعطنا توجيهاً أيضًا.” واصلت في التحدث. النشاط الذي قاموا به وضع المدافع في موقع أكثر فائدة. لم تهتم سيلفيا بالمدة التي يمكن أن تصمد فيها ، حتى لو كانت خمس دقائق فقط ، وربما حتى ثلاث دقائق. ستكون راضية طالما أنها ترى ديكولاين يرتجف في كل ثانية منها.

 

اندفع رجال أقوياء لإيقافها بينما تضرب رأسه بالطاولة.

رن صوت حاد. كان الساحر بيك ، الجالس بالقرب من سيلفيا ، يحاول بشكل يبعث على السخرية اتباع أسلوب ديكولاين. كان ينظر إلى تعبير سيلفيا حتى بدأ ينتقد مجموعة عامة الناس.

“بالطبع.”

 

 

“لكننا قمنا بالفعل بتنظيف مقاعدنا” أجابت جوليا.

باانغ -!

 

 

“ماذا؟ يجب عليكم تفريغ علب القمامة في الخلف أيضًا! البروفيسور ديكولاين مستاء للغاية من ذلك ، ألا تعلمون؟ ”

 

 

“…هل العشيرة تخطط لقتله؟” سأل روك هارك.

من حيث المبدأ ، لم يكن هناك تمييز بين المكانة في البرج ، لكن النبلاء بحثوا عن طرق للنظر إلى أسفل على عامة الناس بتكتم على أي حال.

 

 

استجوبته ليليا بريمين ، نائبة مدير مكتب السلامة العامة. كانت مشهورة جدًا داخل الإمبراطورية.

عبست إيفرين ، “لا يمكنك حتى رؤيتها إذا أغلقت الغطاء على أي حال. إذا كان هذا يزعجك كثيرًا ، فلماذا لا تفعله؟ ”

“…هل تعتقدين أنه لا يزال بإمكاننا جعل الإمبراطورية تستسلم؟”

 

“…”

“ماذا؟ كيف تجرؤين ، أيتها الصغيرة –”

 

 

استأنف ديكولاين الفصل عند وصوله إلى الطاولة.

انفتح باب غرفة المحاضرة ، مما اضطر بيك إلى الجلوس بسرعة. مشى ديكولاين ونظر إليه وهو يصرخ.

 

 

كان السحرة مرتبكين جداً. كانت محاضرة ديكولاين لا تزال غير مكتملة. ومع ذلك ، كان دقيقًا جدًا مع فكرة الوقت. لا ، لقد كان للتأكد من أنه لم يتأخر ولم يأت مبكراً. لقد جاء بالضبط في الساعة 3 صباحًا وغادر في تمام الساعة 6 صباحًا. وبالتالي ، لم يكن هناك عمل إضافي أو فصل مبكر في فصله.

“…”

 

 

“هذا كل شيء لهذا اليوم.”

نظر إلى أنفه ، على وجه الدقة. ما زال لم ينظف الدم من عليه. حتى أنه هناك شعر يخرج قليلاً من أنفه.

مع ذلك ، لا ألم ، لا ربح.

 

“أنت مقيت. طالما لدينا الكثير من المواهب ، لا يهم إذا كنا جزءًا من الصندوق الأحمر “.

“أنا – أنا آسف! لن أفعل ذلك مرة أخرى!” خائفًا من نظرته ، انحنى بيك بسرعة.

 

 

 

“اجلس في الخلف. أنت مزعج “.

“ماذا لو تم إنشاء طريقة أخرى؟ أنت خائفة من ذلك أيضًا. لهذا السبب كنت تبحثين في كل مكان عن تدابير وقائية “.

 

لم يقرأ كتب السحر فحسب ، بل قرأ أيضًا الكتب المدرسية. قرأ المنشورات النادرة والقديمة التي لم يتمكن حتى النبلاء المحترمون من العثور عليها أو فك رموزها. باستخدام نظام اللعبة وإعدادها كمرجع ، قارن بين العشرات والمئات من التقنيات السحرية التي تعلمها من خلال [الفهم].

“نعم سيدي!”

 

 

“وااه … أنا أموت. بالمناسبة ، كيف فعلتِ ذلك ، إيفي؟ ظننت أنني سأموت.” طلبت جوليا من إيفرين بعد أن تعافت من فقدانها للوعي. نظرت إليها إيفرين وهزت رأسها ببساطة.

تم عزل بيك على الفور ، الأمر الذي أشعر عامة الناس بالامتنان له. بطبيعة الحال ، تجاهلوا أصوات ارتجافه.

 

 

“انظر إلى هذا ~ لا يهم إذا كانوا من النبلاء أو العوام ، إنه يزعج الجميع” نقرت جوليا على إيفرين ، التي عبست وهزت رأسها.

“انظر إلى هذا ~ لا يهم إذا كانوا من النبلاء أو العوام ، إنه يزعج الجميع” نقرت جوليا على إيفرين ، التي عبست وهزت رأسها.

أخذت إيفرين حجر المانا وجعلته يطفو باستخدام التحريك النفسي. ركزت بشدة لدرجة أنها شعرت أن أنفها على وشك أن يبدأ بالنزيف مرة أخرى ، لكن ديكولاين أخذه بعيدًا في لحظة. كانت النتيجة لا تختلف عن نتيجة سيلفيا.

 

 

“هذا لا يفيدنا كثيرًا ، على الرغم من ذلك”

 

 

“كم من الوقت تعتقد أنه يمكنك الاحتفاظ بهذا المنصب المهم دون أن يتم القبض عليك؟”

استأنف ديكولاين الفصل عند وصوله إلى الطاولة.

عبست إيفرين وسيلفيا ، اللذين يعانيان عقليًا في نفس الوقت.

 

“إذا كان فارق المهارة السحرية بين المهاجم والمدافع بهذا القدر ، فلم يعد تدخلًا. إنه تعنيف من اتجاه واحد”

“الآن فقط ، من رأيكم ما هو سبب عدم قدرتكن على التدخل في سحري؟”

 

 

“وااه … أنا أموت. بالمناسبة ، كيف فعلتِ ذلك ، إيفي؟ ظننت أنني سأموت.” طلبت جوليا من إيفرين بعد أن تعافت من فقدانها للوعي. نظرت إليها إيفرين وهزت رأسها ببساطة.

“لأن الدفاع أكثر فائدة من الهجوم”.

 

 

 

لم يتوقع الفصل هذه الإجابة ، خاصة ليس من سيلفيا. غير راضية عن ديكولاين ، نظرت إليه مثل كلب مسعور ، مما تسبب في رفع حاجب إيفرين فضوليًا.

“مائتي مليون؟!”

 

 

“يجب على الأستاذ أن يعطنا توجيهاً أيضًا.” واصلت في التحدث. النشاط الذي قاموا به وضع المدافع في موقع أكثر فائدة. لم تهتم سيلفيا بالمدة التي يمكن أن تصمد فيها ، حتى لو كانت خمس دقائق فقط ، وربما حتى ثلاث دقائق. ستكون راضية طالما أنها ترى ديكولاين يرتجف في كل ثانية منها.

 

 

“تقصدين أنه لا دافع منه؟”

“صحيح. من المنطقي أن الدفاع أكثر فائدة “. أضافت إيفرين ، الأمر الذي جعل سيلفيا أكثر غضبًا.

 

 

 

“بالطبع.”

“أيها الوغد اللعين. سأحطم رأسك”

 

 

أومأ ديكولاين. كان ممتلئًا بثقة لا تتزعزع في أن تحريكه النفسي كان بعيدًا عن المبتدئين. لا ، هالته جعلتهم يشعرون كما لو أنها أعلى من أي شخص في الجامعة.

 

 

“لهذا السبب يجب أن تعرف حدودك ولماذا تحتاج إلى فهم “تدخل مانا” ، والذي يختلف عن “التدخل السحري”.

“يمكنك المحاولة”

 

 

“لا يزال لدينا القليل من الدرس دون مناقشة. يرجى تعليمنا كيفية جعل التدخل في العناصر النقية أسهل”

استخدمت سيلفيا التحريك النفسي بأفضل ما يمكنها على الفور ، كما لو كانت تنتظر تلك الكلمات. بدأ حجر المانا ، الذي استحوذ على سحر سيلفيا ، في الطفو.

 

 

بعد أن تخلت أخيرًا عن تركيزها ، شعرت على الفور بالتعب يغمرها.

ووووف –

بدأ السحرة في تدوين الملاحظات مرة أخرى. ركزوا على كل كلمة لديكولاين ، وشعروا كما لو أن جمله ، من نطقه إلى نغماته ، كانت محفورة في آذانهم. لطالما فتنتهم تجربة كاريزما ديكولاين. كان هذا هو المظهر الإيجابي [الكرامة].

 

أومأت إيفرين. كان سحر ديكولاين أشبه بخنزير روهوك تقريبًا. تمامًا مثل طعم الوحش المتميز الذي لا يمكن مقارنته مع أي خنزير آخر ، كان سحره بعيدًا عن الأساتذة الآخرين في البرج.

استولى ديكولاين على الحجر على الفور.

 

 

“هناك طعام لا تستطيع العشيرة أن تأكله”.

“هاه…؟”

 

 

استولى ديكولاين على الحجر على الفور.

كانت سيلفيا مرتبكة. كان سريعاً لدرجة أنها لم تستطع حتى تمييز ما حدث للتو. أخذه منها في ثانية دون أن تدرك ذلك … لا ؛ كان أسرع من ذلك بكثير.

 

 

 

“دورك ، إيفرين.”

“لهذا السبب يجب أن تعرف حدودك ولماذا تحتاج إلى فهم “تدخل مانا” ، والذي يختلف عن “التدخل السحري”.

 

“ليس عليكِ قتله. إنه ليس مزيفًا. إنه نبيل حقيقي”

بعد نظرة خاطفة ، فتشت إيفرين على عجل في مكتبها ، وكتبها ، وحقيبة أقلامها ، ودفترها. ثم حنت رأسها وكأنها خجلة ومهزومة.

“…”

 

 

“أنا آسفة. لا أعرف أين ذهب حجر المانا الخاص بي. لقد فقدته في ذلك الوقت القصير “.

“هاه…؟”

 

 

“سأعطيك غيره”

 

 

 

“أوه! لقد وجدته. إنه في جيبي. أنا آسفة. سأجرب الآن “.

“هذا ممكن ، طالما أنك لا تكشف عنه. لا يختلف أعضاء الصندوق الأحمر عن البشر العاديين باستثناء لحظة ولادتهم “.

 

اشتكى شخص ما. تراجعت سيلفيا وهي تمسك بقلمها الرصاص. أزعجتها الجملة الفاصلة التي ألقاها أستاذها ثلاث مرات.

أخذت إيفرين حجر المانا وجعلته يطفو باستخدام التحريك النفسي. ركزت بشدة لدرجة أنها شعرت أن أنفها على وشك أن يبدأ بالنزيف مرة أخرى ، لكن ديكولاين أخذه بعيدًا في لحظة. كانت النتيجة لا تختلف عن نتيجة سيلفيا.

ووووف –

 

“…”

“ماذا كان هذا؟”

 

 

 

شعرت إيفرين وكأن القطار صدمها … لا ، ثلاث قطارات. واصل ديكولاين الحديث بهدوء.

نظر إلى أنفه ، على وجه الدقة. ما زال لم ينظف الدم من عليه. حتى أنه هناك شعر يخرج قليلاً من أنفه.

 

 

“إذا كان فارق المهارة السحرية بين المهاجم والمدافع بهذا القدر ، فلم يعد تدخلًا. إنه تعنيف من اتجاه واحد”

تم عزل بيك على الفور ، الأمر الذي أشعر عامة الناس بالامتنان له. بطبيعة الحال ، تجاهلوا أصوات ارتجافه.

 

“أنا آسفة. لا أعرف أين ذهب حجر المانا الخاص بي. لقد فقدته في ذلك الوقت القصير “.

عبست إيفرين وسيلفيا ، اللذين يعانيان عقليًا في نفس الوقت.

 

 

 

“لهذا السبب يجب أن تعرف حدودك ولماذا تحتاج إلى فهم “تدخل مانا” ، والذي يختلف عن “التدخل السحري”.

“إذا كنت أعرف كيفية القيام بذلك ، فلن أكون مبتدئًا”

 

 

أدار ديكولاين الأضواء في الفصل بنقرة من إصبعه. ثم ظهرت ثلاث دوائر سحرية من [التحريك النفسي]. كانت مبتدئة ومتوسطة ومتقدمة على التوالي.

 

 

نظر إلى أنفه ، على وجه الدقة. ما زال لم ينظف الدم من عليه. حتى أنه هناك شعر يخرج قليلاً من أنفه.

“ليست هناك حاجة لكسر السحر. ليس عليك حتى مواجهته بنفس السحر”

 

 

 

حرك ديكولاين إصبعه مرة أخرى ، ورُسم خط أحمر على قلب الدوائر السحرية.

 

 

 

“عليك فقط إخراج “المانا” والتعامل معها بفكرة تدمير “الدائرة الأساسية”.”

 

 

 

كانت تلك طريقة مشهورة جدًا لشرح تدخل مانا ، وهي تقنية اكتسبها معظم السحرة من العيش في البرج. ومع ذلك ، لم يكن حلاً شاملاً لجميع الاعتداءات السحرية. يمكنهم فقط التدخل في السحر الذي عرفوه وفهموه ، وبما أن الوقت كان جوهريًا في مواقف الحياة الواقعية ، اختار معظمهم غالبًا الدفاع باستخدام الحواجز أو مواجهتهم بنفس السحر بدلاً من ذلك.

 

 

 

مع ذلك ، لا ألم ، لا ربح.

توسعت عيون بريمين. كانت تلك هي المرة الوحيدة التي تظهر فيها مفاجأة اليوم ، أو ربما حتى في الأسبوع بأكمله. ومع ذلك ، سرعان ما استعادت رباطة جأشها.

 

 

“العامل الرئيسي لهذه التقنية ، التي تسمى “تدخل المانا” ، هو تمييز “الدائرة الأساسية” عن الدائرة السحرية. سأوضح لك كيفية التعرف عليها”

“…هل العشيرة تخطط لقتله؟” سأل روك هارك.

 

“إذا كان فارق المهارة السحرية بين المهاجم والمدافع بهذا القدر ، فلم يعد تدخلًا. إنه تعنيف من اتجاه واحد”

وصف ديكولاين طريقة تدخل المانا بسهولة أثناء تجسيدها وشرح كيفية تحديد موقع الدائرة الأساسية لدائرة سحرية.

 

 

بااانغ -!

“حتى إذا كنت تواجه شكلاً من أشكال السحر لأول مرة ، تذكر أن تمنع نفسك من الارتباك وأن تنظر إليه بدلاً من ذلك من منظور ساحر. ستكون هناك دائمًا دائرة أساسية في الدائرة السحرية ، والتي تعتمد على ما إذا كان يجب تدمير النظام أو دعمه أو على العنصر المستخدم. وبالمثل ، من خلال ذلك ، ستتمكن من التنبؤ بموقعه ، مما يسمح لك بمهاجمته وتعطيله “.

بااانغ -!

 

 

لم يقرأ كتب السحر فحسب ، بل قرأ أيضًا الكتب المدرسية. قرأ المنشورات النادرة والقديمة التي لم يتمكن حتى النبلاء المحترمون من العثور عليها أو فك رموزها. باستخدام نظام اللعبة وإعدادها كمرجع ، قارن بين العشرات والمئات من التقنيات السحرية التي تعلمها من خلال [الفهم].

بااانغ -!

 

“رائع. حقًا؟ هذا مذهل “.

“عندما تعتاد على استخدام تدخل المانا ، سيكون التدخل السحري أيضًا أسهل بكثير. الآن ، انظر مرة أخرى إلى هذه الدائرة السحرية”

 

 

“هل يحب اللعب معنا؟”

من حيث الاحتراف ، فإن معظم السحرة ، لا ، جميع السحرة تقريبًا ، كانوا سيحتفظون بها كأسرار تجارية ، لكن ديكولاين شاركها معهم دون أي تردد.

“ليس عليكِ قتله. إنه ليس مزيفًا. إنه نبيل حقيقي”

 

 

“سحر خط التدمير هو دائرة تنتشر من الداخل إلى الخارج كما لو أنها تنفجر دائمًا ، ومع أخذ ذلك في الاعتبار…”

 

 

 

بدأ السحرة في تدوين الملاحظات مرة أخرى. ركزوا على كل كلمة لديكولاين ، وشعروا كما لو أن جمله ، من نطقه إلى نغماته ، كانت محفورة في آذانهم. لطالما فتنتهم تجربة كاريزما ديكولاين. كان هذا هو المظهر الإيجابي [الكرامة].

نظر روك هارك إلى بريمين ، دون أن ينبس ببنت شفة. نظرت إليه مرة أخرى دون تعبير.

 

 

مر الوقت بسرعة.

 

 

 

السادسة مساءً.

بااانغ -!

 

 

بمجرد أن دقت الساعة تلك الساعة ، أوقف ديكولاين المحاضرة.

“آااااه”

 

 

“هذا كل شيء لهذا اليوم.”

“ليست هناك حاجة لكسر السحر. ليس عليك حتى مواجهته بنفس السحر”

 

“هل تحاولين أن تقولين أنك دفعت قطارًا بيديك العاريتين؟”

“…”

 

 

نظر ديكولاين إلى المبتدئين ، وبدا أن نظرته مليئة بالشفقة.

كان السحرة مرتبكين جداً. كانت محاضرة ديكولاين لا تزال غير مكتملة. ومع ذلك ، كان دقيقًا جدًا مع فكرة الوقت. لا ، لقد كان للتأكد من أنه لم يتأخر ولم يأت مبكراً. لقد جاء بالضبط في الساعة 3 صباحًا وغادر في تمام الساعة 6 صباحًا. وبالتالي ، لم يكن هناك عمل إضافي أو فصل مبكر في فصله.

“ماذا؟ يجب عليكم تفريغ علب القمامة في الخلف أيضًا! البروفيسور ديكولاين مستاء للغاية من ذلك ، ألا تعلمون؟ ”

 

 

“لا يزال لدينا القليل من الدرس دون مناقشة. يرجى تعليمنا كيفية جعل التدخل في العناصر النقية أسهل”

“لا ، لا يمكنك ذلك! ماذا تفعلين؟ توقفي! توقفيييي!”

 

رن صوت حاد. كان الساحر بيك ، الجالس بالقرب من سيلفيا ، يحاول بشكل يبعث على السخرية اتباع أسلوب ديكولاين. كان ينظر إلى تعبير سيلفيا حتى بدأ ينتقد مجموعة عامة الناس.

نظر ديكولاين إلى المبتدئين ، وبدا أن نظرته مليئة بالشفقة.

“العامل الرئيسي لهذه التقنية ، التي تسمى “تدخل المانا” ، هو تمييز “الدائرة الأساسية” عن الدائرة السحرية. سأوضح لك كيفية التعرف عليها”

 

 

“يكفي مع الشكاوى. أنتم من ضيعوا وقتكم. سيكون من الأفضل لنموكم تخيل الباقي وإدراك ذلك بأنفسكم”

بدأ السحرة في تدوين الملاحظات مرة أخرى. ركزوا على كل كلمة لديكولاين ، وشعروا كما لو أن جمله ، من نطقه إلى نغماته ، كانت محفورة في آذانهم. لطالما فتنتهم تجربة كاريزما ديكولاين. كان هذا هو المظهر الإيجابي [الكرامة].

 

ترجمة : Bolay

بعد قول ذلك ، رتب ملابسه وغادر غرفة المحاضرة مع كل السحرة المبتدئين وهم يحدقون فيه بهدوء. عادة ما ينهض الجميع بمجرد انتهاء الفصل. لم يفعل أحد اليوم ، مع ذلك.

 

 

“كم من الوقت تعتقد أنه يمكنك الاحتفاظ بهذا المنصب المهم دون أن يتم القبض عليك؟”

“آااااه”

 

 

“أنت يا ابن العاهرة.”

اشتكى شخص ما. تراجعت سيلفيا وهي تمسك بقلمها الرصاص. أزعجتها الجملة الفاصلة التي ألقاها أستاذها ثلاث مرات.

 

 

“أيها الوغد اللعين. سأحطم رأسك”

“بحق الجحيم؟ كيف يتوقع منا أن نتخيل بقية الأمر؟ ” تمتم أحد السحرة ، لكن الجميع في الفصل شعروا بالمثل. تحدثوا خلف ديكولاين دون نية مغادرة الفصل ، ولكن بمجرد أن أدركوا أنه لن يعود ، ألقوا باللوم على العالم نفسه.

قعقعة ، رنة ، رنة -!

 

جرفت بريمين شعرها إلى الوراء ، وابتسم روك هارك.

*****

“لم أكن أعرف. ومع ذلك ، إذا عاملناه بنفس الطريقة لمجرد أن دم أسلافه له نفس دم أسلافه ، فلا يختلف ذلك عن التأكيد على أننا شياطين “.

 

“…لست متأكدة أيضًا. لا أستطيع شرح ذلك”

عاصمة الإمبراطورية ، الإمبريوم ، الواقعة في الجنوب والمتصلة بالنظام ، كان يسيطر عليه إمبراطور القارة مباشرة. كانت العمود الفقري للإدارة الإمبراطورية ، التي كانت محمية من قبل جبل وعرة كيديا.

“بالطبع.”

 

“أنا آسفة. لا أعرف أين ذهب حجر المانا الخاص بي. لقد فقدته في ذلك الوقت القصير “.

للإمبراطورية ، بما في ذلك مكتب الشؤون الخارجية ، ومكتب العدل ، ومكتب المخابرات الداخلية ، وغيرها ، كانت هناك غرفة استجواب جنائية يسيطر عليها مباشرة مكتب الأمن العام. كان هذا هو المكان الذي تم فيه اعتقال روك هارك.

 

 

 

“سيتم إرسالك إلى ريكورداك”

 

 

كانت إيفرين واثقة: المسار الذي اقترحه ديكولاين لم يكن خاطئًا. إذا أرادوا تحسين معرفتهم وفهمهم ومهاراتهم كسحرة ، فعليهم فقط اتباع المسار الذي أعده لهم. لكن…

استجوبته ليليا بريمين ، نائبة مدير مكتب السلامة العامة. كانت مشهورة جدًا داخل الإمبراطورية.

أومأ ديكولاين. كان ممتلئًا بثقة لا تتزعزع في أن تحريكه النفسي كان بعيدًا عن المبتدئين. لا ، هالته جعلتهم يشعرون كما لو أنها أعلى من أي شخص في الجامعة.

 

 

“ستقضي سنواتك هناك حتى تموت. لا ، ربما لن تستمر حتى عام واحد “.

“ما هذا؟”

 

“أنا آسفة. لا أعرف أين ذهب حجر المانا الخاص بي. لقد فقدته في ذلك الوقت القصير “.

نظرة روك هارك إليها بدت ميتة. كان شعر بريمين طويلاً أزرق اللون مربوطًا على شكل ذيل حصان. داخل جدارها الجليدي البارد والشفاف ، كانت هناك هالة قوية وفريدة من نوعها.

“لا ، نحن نولد بمواهب شبيهة بالشيطان. لماذا تعتقدين أنهم يخافون منا؟ ”

 

 

“أي اعتراضات؟” سألت بريمين. كانت نبرة صوتها قاسية ، لكن رقيقة ، معتبرةً أنها من النوع الذي يتمتع بصوت هادئ على الرغم من انطباعها الطبيعي.

 

 

 

“سألت إذا كان لديك أي اعتراضات.”

 

 

“ماذا؟ يجب عليكم تفريغ علب القمامة في الخلف أيضًا! البروفيسور ديكولاين مستاء للغاية من ذلك ، ألا تعلمون؟ ”

لم يرد روك هارك. انتفخ الوريد في صدغها.

“سيتم حبسك في ريكورداك”

 

 

“قم بتفعيلها”

أخذت إيفرين حجر المانا وجعلته يطفو باستخدام التحريك النفسي. ركزت بشدة لدرجة أنها شعرت أن أنفها على وشك أن يبدأ بالنزيف مرة أخرى ، لكن ديكولاين أخذه بعيدًا في لحظة. كانت النتيجة لا تختلف عن نتيجة سيلفيا.

 

 

“…ماذا؟”

 

 

“من المعروف أنه يهدر بالمال. أعني ، لقد أنفق مائتي مليون إلنس في دار المزاد. في يوم واحد “.

“قدرتك.”

 

 

“أخبرتك ألا تفعل شيئًا من شأنه أن يضر بالعشيرة.”

ابتسم بتكلف وهو يغلق عينيه. في تلك اللحظة ، تم قطع كل السحر داخل منطقتهم. حالما تأكدت من أن الكرة البلورية التي تراقب غرفة الاستجواب لا تعمل ، عادت بريمين إلى الوراء.

مثل هذا الكلام المتخلف ملأ حجرة الدراسة بحماس.

 

 

“أنت يا ابن العاهرة.”

“في أي وقت ، إذا كان من قبضة أحد أفراد العشيرة.”

 

عندما شعرت أن المراقبة السحرية للغرفة قد أُلغيت واعتقدت أن الوضع أصبح خطيرًا ، هرع رجال الأمن إلى الباب.

“…”

“…”

 

“شيء آخر ، لماذا استفززت ديكولاين؟ كانت عائلة يوكلاين حاضرة بالفعل”

“أخبرتك ألا تفعل شيئًا من شأنه أن يضر بالعشيرة.”

 

 

“نعم سيدي!”

نظر روك هارك إلى بريمين ، دون أن ينبس ببنت شفة. نظرت إليه مرة أخرى دون تعبير.

 

 

 

“كنت سأقتلك بالفعل إذا سمح لي بذلك. إذا تم الكشف عن أنك جزء من العشيرة ، فإن الرأي العام القمعي بالفعل سيصبح أقوى. سبب عدم موتك حتى الآن هو لأغراض بحثية بحتة. لذا ، لا تتمتم بكلمات الصندوق الأحمر”

 

 

“مثير للشفقة…”

“…هل تعتقدين أنه لا يزال بإمكاننا جعل الإمبراطورية تستسلم؟”

 

 

“اجلس في الخلف. أنت مزعج “.

“هذا ممكن ، طالما أنك لا تكشف عنه. لا يختلف أعضاء الصندوق الأحمر عن البشر العاديين باستثناء لحظة ولادتهم “.

لم يتوقع الفصل هذه الإجابة ، خاصة ليس من سيلفيا. غير راضية عن ديكولاين ، نظرت إليه مثل كلب مسعور ، مما تسبب في رفع حاجب إيفرين فضوليًا.

 

اندفع رجال أقوياء لإيقافها بينما تضرب رأسه بالطاولة.

“لا ، نحن نولد بمواهب شبيهة بالشيطان. لماذا تعتقدين أنهم يخافون منا؟ ”

أومأت إيفرين. كان سحر ديكولاين أشبه بخنزير روهوك تقريبًا. تمامًا مثل طعم الوحش المتميز الذي لا يمكن مقارنته مع أي خنزير آخر ، كان سحره بعيدًا عن الأساتذة الآخرين في البرج.

 

 

“أنت مقيت. طالما لدينا الكثير من المواهب ، لا يهم إذا كنا جزءًا من الصندوق الأحمر “.

 

 

السادسة مساءً.

اشتعلت بريمين غضبًا ، لكن تعبيرها كان منفردًا كما هو الحال دائمًا.

 

 

السادسة مساءً.

“شيء آخر ، لماذا استفززت ديكولاين؟ كانت عائلة يوكلاين حاضرة بالفعل”

“ماذا؟ يجب عليكم تفريغ علب القمامة في الخلف أيضًا! البروفيسور ديكولاين مستاء للغاية من ذلك ، ألا تعلمون؟ ”

 

“…ماذا؟”

“…هل العشيرة تخطط لقتله؟” سأل روك هارك.

 

 

“…لست متأكدة أيضًا. لا أستطيع شرح ذلك”

قامت بريمين بتلويح حاجبيها. “نحن نراقبه عن كثب فقط ، ولكن إذا بدأ الجلادون في التحرك ، فلن يقتلوا أحداً”

“سأعطيك غيره”

 

 

“ليس عليكِ قتله. إنه ليس مزيفًا. إنه نبيل حقيقي”

“أنت مقيت. طالما لدينا الكثير من المواهب ، لا يهم إذا كنا جزءًا من الصندوق الأحمر “.

 

 

“نبيل حقيقي؟ أنت غبي. لا أريد منه إلا خطيته “.

عاصمة الإمبراطورية ، الإمبريوم ، الواقعة في الجنوب والمتصلة بالنظام ، كان يسيطر عليه إمبراطور القارة مباشرة. كانت العمود الفقري للإدارة الإمبراطورية ، التي كانت محمية من قبل جبل وعرة كيديا.

 

 

هز روك هارك رأسه ، متذكرًا ديكولاين الذي رآه في ذلك اليوم. أكدت كرامته أن أعضاء الصندوق الأحمر هم بشر وليسوا شياطين. اخترقته عيناه كأنه يقول إنه على حق ، ولم يكن هناك شك في ذلك. لم يكن هناك الكثير من النبلاء مثله في الماضي. لا ، ربما لم يكن هناك في المقام الأول.

استجوبته ليليا بريمين ، نائبة مدير مكتب السلامة العامة. كانت مشهورة جدًا داخل الإمبراطورية.

 

توسعت عيون بريمين. كانت تلك هي المرة الوحيدة التي تظهر فيها مفاجأة اليوم ، أو ربما حتى في الأسبوع بأكمله. ومع ذلك ، سرعان ما استعادت رباطة جأشها.

لقد جعله يشعر كما لو أن الصندوق الأحمر يمكنه العيش في وئام مع العالم.

“في أي وقت ، إذا كان من قبضة أحد أفراد العشيرة.”

 

 

“كان يعلم أنني كنت من الصندوق أحمر ، لكنه لم يقتلني.”

 

 

 

توسعت عيون بريمين. كانت تلك هي المرة الوحيدة التي تظهر فيها مفاجأة اليوم ، أو ربما حتى في الأسبوع بأكمله. ومع ذلك ، سرعان ما استعادت رباطة جأشها.

قامت بريمين بتلويح حاجبيها. “نحن نراقبه عن كثب فقط ، ولكن إذا بدأ الجلادون في التحرك ، فلن يقتلوا أحداً”

 

*****

“ألم تعلم أن أسلاف أسرة يوكلاين أخذوا زمام المبادرة في ذبح وقمع الصندوق الأحمر؟”

 

 

من حيث الاحتراف ، فإن معظم السحرة ، لا ، جميع السحرة تقريبًا ، كانوا سيحتفظون بها كأسرار تجارية ، لكن ديكولاين شاركها معهم دون أي تردد.

“لم أكن أعرف. ومع ذلك ، إذا عاملناه بنفس الطريقة لمجرد أن دم أسلافه له نفس دم أسلافه ، فلا يختلف ذلك عن التأكيد على أننا شياطين “.

“بالطبع.”

 

“إذا كنت أعرف كيفية القيام بذلك ، فلن أكون مبتدئًا”

“أنت بالتأكيد تتحدث كثيرًا ، أيها الوغد.”

 

 

 

جرفت بريمين شعرها إلى الوراء ، وابتسم روك هارك.

 

 

“…ماذا؟”

“كم من الوقت تعتقد أنه يمكنك الاحتفاظ بهذا المنصب المهم دون أن يتم القبض عليك؟”

“أيها الوغد اللعين. سأحطم رأسك”

 

 

“للأبد. لا توجد طريقة لتمييز الصندوق الأحمر خارجيًا أو من خلال دمائهم”

استجوبته ليليا بريمين ، نائبة مدير مكتب السلامة العامة. كانت مشهورة جدًا داخل الإمبراطورية.

 

“الآن فقط ، من رأيكم ما هو سبب عدم قدرتكن على التدخل في سحري؟”

“هناك طعام لا تستطيع العشيرة أن تأكله”.

“هل تحاولين أن تقولين أنك دفعت قطارًا بيديك العاريتين؟”

 

 

“أنا فقط لست مضطرة لأكله.”

 

 

 

“ماذا لو تم إنشاء طريقة أخرى؟ أنت خائفة من ذلك أيضًا. لهذا السبب كنت تبحثين في كل مكان عن تدابير وقائية “.

 

 

 

“الأمر ليس كذلك ، يا ابن العاهرة.” أشرق الأمل في عينيها. “حالة الإمبراطور سيئة. قد يموت حتى قريباً “.

 

 

 

تجاهلت سياسة الإمبراطور الحالي الصندوق الأحمر تمامًا. حتى مع جاذبية هؤلاء الأوغاد ، لم يتزحزح الإمبراطور على الإطلاق. لكن السماوات فقط هي التي عرفت ما يخبئه خلفه لهم.

“نعم سيدي!”

 

 

“سيتم حبسك في ريكورداك”

 

 

 

ريكورداك ، أسوأ سجن على وجه الأرض. جحيم مليء بالبرد القارس.

 

 

 

“سيتم تعبئة خطة العشيرة الكاملة بعد صعود الإمبراطور التالي. لا أعرف ما إذا كنت ستعيش في هذا المكان حتى ذلك الحين “.

 

 

 

قعقعة ، رنة ، رنة -!

 

 

“فقط أخبريني كيف شعرت.”

عندما شعرت أن المراقبة السحرية للغرفة قد أُلغيت واعتقدت أن الوضع أصبح خطيرًا ، هرع رجال الأمن إلى الباب.

“عطّل قدرتك واضغط على أسنانك.”

 

 

“عطّل قدرتك واضغط على أسنانك.”

 

 

 

“في أي وقت ، إذا كان من قبضة أحد أفراد العشيرة.”

 

 

“اجلس في الخلف. أنت مزعج “.

ضحك روك هارك ، وأمسكته بريمين من شعره.

باانغ -!

 

 

باانغ -!

باستخدام مثل هذه التبريرات ، فإن أولئك الذين هم في مستوى أدنى من الأستاذ لم يسقطوا في شعورهم بالخزي حتى لو نظر إليهم بازدراء وعوملوا مثل القذارة. انتهى الصمت الكئيب في ثلاث دقائق.

 

نظرة روك هارك إليها بدت ميتة. كان شعر بريمين طويلاً أزرق اللون مربوطًا على شكل ذيل حصان. داخل جدارها الجليدي البارد والشفاف ، كانت هناك هالة قوية وفريدة من نوعها.

ثم حطمت رأسه على المنضدة. فُتح الباب في الوقت المناسب.

 

 

 

“نائبة الرئيس! لا! توقفي ، توقفي!”

“ألم تعلم أن أسلاف أسرة يوكلاين أخذوا زمام المبادرة في ذبح وقمع الصندوق الأحمر؟”

 

 

“أيها الوغد اللعين. سأحطم رأسك”

“ما هذا؟”

 

“وااه … أنا أموت. بالمناسبة ، كيف فعلتِ ذلك ، إيفي؟ ظننت أنني سأموت.” طلبت جوليا من إيفرين بعد أن تعافت من فقدانها للوعي. نظرت إليها إيفرين وهزت رأسها ببساطة.

بااانغ -!

 

 

 

اندفع رجال أقوياء لإيقافها بينما تضرب رأسه بالطاولة.

“يجب على الأستاذ أن يعطنا توجيهاً أيضًا.” واصلت في التحدث. النشاط الذي قاموا به وضع المدافع في موقع أكثر فائدة. لم تهتم سيلفيا بالمدة التي يمكن أن تصمد فيها ، حتى لو كانت خمس دقائق فقط ، وربما حتى ثلاث دقائق. ستكون راضية طالما أنها ترى ديكولاين يرتجف في كل ثانية منها.

 

 

“نائبة الرئيس! نائبة الرئيس! من فضلك اهدئي!”

 

 

“يجب على الأستاذ أن يعطنا توجيهاً أيضًا.” واصلت في التحدث. النشاط الذي قاموا به وضع المدافع في موقع أكثر فائدة. لم تهتم سيلفيا بالمدة التي يمكن أن تصمد فيها ، حتى لو كانت خمس دقائق فقط ، وربما حتى ثلاث دقائق. ستكون راضية طالما أنها ترى ديكولاين يرتجف في كل ثانية منها.

“تحرك! سأخنق هذا الكلب الصغير والقي بأمعائه”

 

 

ضحك روك هارك ، وأمسكته بريمين من شعره.

“لا ، لا يمكنك ذلك! ماذا تفعلين؟ توقفي! توقفيييي!”

“يجب على الأستاذ أن يعطنا توجيهاً أيضًا.” واصلت في التحدث. النشاط الذي قاموا به وضع المدافع في موقع أكثر فائدة. لم تهتم سيلفيا بالمدة التي يمكن أن تصمد فيها ، حتى لو كانت خمس دقائق فقط ، وربما حتى ثلاث دقائق. ستكون راضية طالما أنها ترى ديكولاين يرتجف في كل ثانية منها.

 

“أنا – أنا آسف! لن أفعل ذلك مرة أخرى!” خائفًا من نظرته ، انحنى بيك بسرعة.

 

من حيث الاحتراف ، فإن معظم السحرة ، لا ، جميع السحرة تقريبًا ، كانوا سيحتفظون بها كأسرار تجارية ، لكن ديكولاين شاركها معهم دون أي تردد.

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

اندفع رجال أقوياء لإيقافها بينما تضرب رأسه بالطاولة.

ترجمة : Bolay

استولى ديكولاين على الحجر على الفور.

“ماذا؟ يجب عليكم تفريغ علب القمامة في الخلف أيضًا! البروفيسور ديكولاين مستاء للغاية من ذلك ، ألا تعلمون؟ ”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط