Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عالم ألعاب المواعدة صعب على موب 298

 الفصل 08 "سيد القلعة القديمة"

 الفصل 08 "سيد القلعة القديمة"

 الفصل 08 “سيد القلعة القديمة

[لقد نجحنا في الفوز دون وقوع إصابات، لذا كان الأمر جيدًا.] (نويل)

——

 

الجزء 1

[يبدو قويًا جدًا. هل يمكنك التغلب عليه؟] (نويل)

كانت تركض عبر ممرات الزنزانة تحت الأرض أنجي وحزبها، بقيادة كلير.

كانت ليفيا غاضبة أيضًا، لكن لأسباب مختلفة.

تومض  عدسة كلير الزرقاء لتحديد أقصر طريق لموقع الكنز.

إذا كان الأمر يتعلق بها فقط، لكانت قد استمرت في الركض، ولكن الأخريات وصلن إلى حدودهن.

[هذا الطريق!] (كلير)

[سنكون بخير هنا. لا يوجد أعداء قريبون ولا فخاخ. ولكننا أضعنا الكثير من الوقت، سنضطر إلى إعادة حساب مسارنا مرة أخرى. وبالنسبة لنويل-تشان، ألا تبدو ليفيا-تشان لديها قدرة تحمل أقل بكثير؟] (كلير)

اختارت كلير مسارًا به العديد من الانعطافات، ولكن هذا ساعدهم على تجنب المعارك غير الضرورية.

أتمنى أن أتمكن من التغلب عليه بسرعة، ولكن للأسف لم أتمكن من ذلك.

عندما نظرت أنجي خلفها، رأت أن نويل، التي كانت تركض لبعض الوقت، كانت تعاني بشدة.

[عندما طلب مني النصيحة بشأن السلاح الذي يجب إحضاره، أوصيت ببندقية.] (لوكسيون)

على الرغم من أن إعادة تأهيلها قد اكتملت، إلا أنها لم تستعيد قوتها البدنية بالكامل.

كانت ليفيا مهتمة بالممر المغلق، لكن كلير أخبرتها بتجاهله.

بالإضافة إلى ذلك، كانت قوتها البدنية أقل مقارنة بأنجي والنبلاء الآخرين في المملكة.

وبعد سماع ذلك، وضعت أنجي يدها على التابوت.

أنجي، التي تم تدريبها منذ أن كانت طفلة، لديها قوة بدنية مختلفة تمامًا.

[ماء مقدس؟ كم تبقي؟] (انجي)

والمشكلة هي ليفيا.

[لأنه تنافس معنا بجدية حقًا.] (أنجي)

[لا أستطيع أن أتحمل المزيد.] (ليفيا)

هل تتذكر هذا يا لوكسون؟

كان تنفسها أكثر تقطعًا وتبدو تعاني اكثر من نويل.

[لا أعرف كيفية استخدامه.] (ليون)

تباطأت أنجي وبدأت في المشي.

تمد يدها اليسرى أمامها وتقبض على يدها المفتوحة، وتظهر دائرة سحرية على الأرض حيث سقط الوحش الرئيسي.

(لا يمكنهما التحمل كثيرًا، أليس كذلك) (أنجي)

عندما تلتصق الأوراق المتسارعة في الهواء بالوحش الرئيسي، تتشابك جذور الأشجار واللبلاب معها وتمنعه من الحركة.

إذا كان الأمر يتعلق بها فقط، لكانت قد استمرت في الركض، ولكن الأخريات وصلن إلى حدودهن.

[ليون؟!] (أنجي)

[وقت الراحة. كلير، هل هناك مكان يمكننا الراحة فيه؟] (أنجي)

نظرًا لأنهنّ يتحركن عبر ممرات مضاءة بشكل خافت، كان هناك خطر من إطلاق النار العشوائي إذا استخدمن البنادق.

عندما اقترحت أنجي أن يأخذوا استراحة، تعثرت ليفيا ونويل واتكأتا على الحائط.

“[أيتها الشجرة المقدسة، أعطيني قوتك!] (نويل)

كلير، التي كانت تراقب الوضع، قالت بطريقة مملة.

معرفة الأسباب التي تجعل ليون لا يمكنه العيش بسلام، ترددت ليفيا في التحدث بكلماتها حتى النهاية.

[سنكون بخير هنا. لا يوجد أعداء قريبون ولا فخاخ. ولكننا أضعنا الكثير من الوقت، سنضطر إلى إعادة حساب مسارنا مرة أخرى. وبالنسبة لنويل-تشان، ألا تبدو ليفيا-تشان لديها قدرة تحمل أقل بكثير؟] (كلير)

نويل تستمع إلى هذا بلا اهتمام.

نظمت ليفيا تنفسها المضطرب واعتذرت بوجه مليء بالألم.

من الجانب الآخر، تهب الرياح، وعندما تتحد، تكتسب النيران زخمًا وتهاجم الوحش الرئيسي.

[أنا شخص أحب البقاء في المنزل.] (ليفيا)

بمجرد أن هدأ تنفس الاثنتين، بدأت أنجي في المشي والانتقال.

إذا أرادت، يمكنها التركيز لساعات على دراستها، ولكن الجري في الخارج لم يكن شيئًا تجيده.

[بقيت واحده.] (ليون)

وضعت أنجي يدها على جبينها وضحكت بطريقة محرجة.

هل مازلت أفكر في مكان ما أنني يجب أن أحمي أنجي والآخرين، وأنهم ضعفاء؟

[لهذا قلت لك أن تمارسي الرياضة. اللياقة البدنية هي الأساس.] (أنجي)

هل تتذكر هذا يا لوكسون؟

نويل، التي كانت تتعرق، جادلت أنجي التي قالت إن هذا المستوى هو أساسي.

لا يمكن لليون أن يعيش بسلام لأنه فضولي.

[كنت نشيطة بدنيًا في الجمهورية أيضًا، لكن الناس في المملكة غريبون. لقد ركضنا العديد من الكيلومترات وأنت لا تبدين متعبة على الإطلاق.] (نويل)

واحدة من الأسباب التي تجعل أنجي لا تريد أن تتورط في الصراع مع ليون هي أنه أوضح أنه لا يريد أن يتورط.

إذا كان هذا مجرد ركض، لكانت نويل وليفيا قد ركضتا أكثر.

[هناك طريق إلى المنطقة الداخلية دون اتصال. اتبعوني] (كلير)

ولكن الآن كن يرتدين دروعًا للحماية ويحملن أسلحة.

فتح الوحش الزعيم فمه على مصراعيه تجاه السقف وهو يتلوى في النيران وأطلق صرخة مخيفة.

إضافة إلى الأدوات اللازمة لاستكشاف الزنزانة، تصبح الأمور ثقيلة للغاية.

لم تكن ليفيا، التي لم تكن جيدة في ممارسة الرياضة، سعيدة باضطرارها إلى الركض بلا فائدة.

من وجهة نظر نويل، كان من الصعب تصديق أن أنجي، التي ركضت العديد من الكيلومترات بحمل الأوزان على ظهرها، لم تبدو متعبة.

[هذا أمر مدهش. لقد كنت أشك في ذلك لبعض الوقت، ولكن يبدو أن هناك شيئًا يخيف ليون أيضًا.] (أنجي)

أمام الاثنتين اللتين تنفستا بصعوبة وتكافحتا، تساءلت أنجي.

والمشكلة هي ليفيا.

[إذا كنت متعبة بهذا المستوى، فلا يمكنك أن تكوني مغامرة.] (أنجي)

[لأنه تنافس معنا بجدية حقًا.] (أنجي)

[هذا غير معقول تمامًا!] (نويل)

[لا يسعني إلا أن أتساءل كيف أصبحت وصيًا.] (ليون)

بمجرد أن هدأ تنفس الاثنتين، بدأت أنجي في المشي والانتقال.

[يبدو قويًا جدًا. هل يمكنك التغلب عليه؟] (نويل)

ما بدأ هناك كان ثلاثة منهن يشتكين من ليون.

[أنت مخطئ! هذا الغصن هو الذي سقط! أما بالنسبة للأوراق، فقد طلبت من يوميريا-سان أن تقطفها لي.] (نويل)

كانت أنجي تبتسم، لكنها غاضبة من الممر السري.

عندما أومأ الجميع برؤوسهم، تفرقنا وبدأنا هجومنا.

[إنه رجل مزعج حقًا. يتظاهر باللعب بنزاهة، لكنه بنفسه مصمم على الفوز. لقد خدعنا جميعًا.] (أنجي)

هل مازلت أفكر في مكان ما أنني يجب أن أحمي أنجي والآخرين، وأنهم ضعفاء؟

كانت ليفيا غاضبة أيضًا، لكن لأسباب مختلفة.

……..

[بفضل ذلك، تمكنا من الوصول إلى عمق أكبر. ثم أخبرنا بوجود ممر سري وكان علينا العودة من حيث أتينا.] (ليفيا)

[أنت من خان أولاً.] (ليون)

لم تكن ليفيا، التي لم تكن جيدة في ممارسة الرياضة، سعيدة باضطرارها إلى الركض بلا فائدة.

على الرغم من أن إعادة تأهيلها قد اكتملت، إلا أنها لم تستعيد قوتها البدنية بالكامل.

نويل، مثل ليفيا، كانت مستاءة من إجبارها على الركض، ولكن أكثر من ذلك، تشتكي من موقف ليون.

لا بد أنه غاضب من خيانة جيلك.

[في البداية، كان لديه موقف نزيه، أليس كذلك؟! ما الأمر معنا؟!] (نويل)

[بقيت واحده.] (ليون)

كانت كلير يشاهد الثلاثة بسعادة وهم يصنعون الضوضاء، وتشارك في المحادثة بسرور.

تابعت الثلاثة كلير وهي تتقدم.

[السيد لا يتهاون، حتى مع خطيباته.] (كلير)

تضع أنجي ذراعيها متقاطعتين وتحدق في عينيها.

سمعت أنجي ذلك وابتسمت بلطف.

كلير، التي كانت تراقب الوضع، قالت بطريقة مملة.

[قللت من مدى جديته.] (انجي)

كان من المفترض أن يكون الزنزانة تحت الأرض معتمة، لكن تلك الغرفة كانت الوحيدة التي تلمع بالذهب.

ربما متسائلة عن أنجي، سألتها كلير.

ثم ترمي نويل الورقة التي كانت تحملها لتدعمني.

[تبدين سعيدة. كيف يمكنك الابتسام؟ لقد تم خداعنا، كما تعلمين.] (كلير)

أمام الاثنتين اللتين تنفستا بصعوبة وتكافحتا، تساءلت أنجي.

[لأنه تنافس معنا بجدية حقًا.] (أنجي)

تشعر أنجي بالارتياح لأن زعيم الوحش قد هُزم أخيرًا، وتصرخ عندما تلاحظ شيئًا غريبًا في الغرفة.

لم يكن موضوع الممر السري مرضيًا، لكن أنجي فهمت أيضًا أنها كانت وسيلة للفوز باللعبة.

لكن الوحش الرئيس يحاول الوقوف بيديه على الأرض.

وكانت سعيدة بأن ليون كان جادًا في التنافس معها.

معرفة الأسباب التي تجعل ليون لا يمكنه العيش بسلام، ترددت ليفيا في التحدث بكلماتها حتى النهاية.

[شعرت دائمًا بأنني محمية ومعاملة برفق، كما لو كنت أميرة.] (أنجي)

ولكن لو فعل ذلك، لما كان مع الثلاثة. لا، لم يكن ليتمكن من التعرف على العديد من الأشخاص الآخرين.

[لم يعجبك ذلك، أليس كذلك.] (كلير)

[إذا كان الأمر كذلك، فسنتشر في جميع الاتجاهات ونشن هجومًا. وإذا أصبح الأمر خطيرًا، فانضم إلى الآخرين على الفور.] (أنجي)

[لا أعلم؟ كنت سعيدة بذلك. ولكن مجرد النظر إلى اللحظات المهمة يجعلني أشك في ما إذا كنت حقًا محتاجة. ―― في الواقع، أحيانًا أعتقد أن ليون كان سيعيش بسلام أكبر بدوني] (أنجي)

[اعتقدت أنني لم أكن بحاجة إليها في ذلك الوقت!] (ليون)

تابعت ليفيا، التي كانت تسير خلفها، ووبخت أنجي ذات القلب الضعيف.

[ما الأمر؟ إلى ليون كون الذي خدعنا، أعطه مطرقة ――جوها؟!] (جيلك)

[هذا ليس صحيحًا! أنجي تمسك بزمام الأمور أكثر من اللازم. السبب الوحيد لأن ليون-سان لا يمكنه العيش بسلام هو――] (ليفيا)

يؤدي إلى تآكل سطح الوحش الرئيسي.

معرفة الأسباب التي تجعل ليون لا يمكنه العيش بسلام، ترددت ليفيا في التحدث بكلماتها حتى النهاية.

[لا أعرف كيفية استخدامه.] (ليون)

عندما صمتن، استمر الصمت، ولم تستطع نويل تحمل ذلك، فتحدثت لاستمرار الحديث.

عندما ابتعدت عن الجميع، بدأ الناس يدخلون عبر الباب.

[حسنًا، لأنه فضولي. بفضل ذلك، أنقذني أيضًا.] (نويل)

[هذا أمر مدهش. لقد كنت أشك في ذلك لبعض الوقت، ولكن يبدو أن هناك شيئًا يخيف ليون أيضًا.] (أنجي)

لا يمكن لليون أن يعيش بسلام لأنه فضولي.

وكانت سعيدة بأن ليون كان جادًا في التنافس معها.

لو كان قد تجاهلهم وتصرف مع مراعاة سلامته الشخصية، لما كان بطلًا اليوم.

تضع أنجي ذراعيها متقاطعتين وتحدق في عينيها.

ولكن لو فعل ذلك، لما كان مع الثلاثة. لا، لم يكن ليتمكن من التعرف على العديد من الأشخاص الآخرين.

وضعت بندقيتي على الأرض وبدأت بالركض، وأخرجت السيف الذي كان معلقًا على خصري.

كشفت أنجي عن مشاعرها الحقيقية.

[حسنًا، هذا صحيح، ولكن. ――هل من الممكن أن يكون ذلك الوحش الزعيم ذو جمجمة الحصان يحرس هذا المكان] (ليون)

[لا أريد أن أعيق طريقه. أريده فقط أن يكون سعيدًا، ولكن وجودي يتسبب له في صراعات غير ضرورية.] (أنجي)

كما كان متوقعًا، لم يتمكن الوحش الرئيسي من الصمود أمام هذا الأمر وقام بنفخ الدخان من المنطقة التي طعنها بها.

واحدة من الأسباب التي تجعل أنجي لا تريد أن تتورط في الصراع مع ليون هي أنه أوضح أنه لا يريد أن يتورط.

[بفضل ذلك، تمكنا من الوصول إلى عمق أكبر. ثم أخبرنا بوجود ممر سري وكان علينا العودة من حيث أتينا.] (ليفيا)

والأخرى هي أن ليون كان محاصر عقليًا.

كانت ليفيا مهتمة بالممر المغلق، لكن كلير أخبرتها بتجاهله.

نويل نظرت إلى ليفيا.

[وقت الراحة. كلير، هل هناك مكان يمكننا الراحة فيه؟] (أنجي)

[――لم يقلل من جرعاته، أليس كذلك؟] (نويل)

نظرًا لأنهنّ يتحركن عبر ممرات مضاءة بشكل خافت، كان هناك خطر من إطلاق النار العشوائي إذا استخدمن البنادق.

أعطت ليفيا إيماءة صغيرة ونظرت إلى كلير.

أهز كتفي أمام يوليوس الذي يأتي نحوي.

[لم يتغير منذ أن عاد من دراسته في الخارج. أري-تشان، أليس هذا صحيحًا؟] (ليفيا)

يؤدي إلى تآكل سطح الوحش الرئيسي.

لكن كلير لم تجب.

من وجهة نظري، إنه أمر مخيف وأشعر أنه ملعون، على الرغم من أنني لست مرتاحة له.

[أمرني السيد بعدم الإجابة على هذا السؤال.] (كلير)

[لا أستطيع أن أتحمل المزيد.] (ليفيا)

على عكس موقفها السابق المازح، بدت كلماتها الآن مباشرة.

وهكذا، بمجرد انتهاء موضوع جيلك، وصل الثلاثة إلى الباب المريب.

السيد لكلير هو ليون، وعندما تتعرض للضغط، يكون ليون هو الأولوية.

[إذن سأفتحه.] (أنجي)

سار الثلاثة في صمت لفترة، بقيادة كلير، ودخلن ممرًا سريًا في وقت ما.

واو~، إنه رائع.

يمكن سماع أصوات المعارك من جولياس وحزبه، الذين يبدو أنهم دخلوا أولاً.

ربما للهروب من النيران، ينزل الوحش الرئيسي إلى الأرض.

أمسكت أنجي بالبندقية في يدها.

[حمار؟!] (ليون)

[أريد تجنب إطلاق النار العشوائي. أنتنّ، لا تهاجمن على عجل.] (أنجي)

واو~، إنه رائع.

نظرًا لأنهنّ يتحركن عبر ممرات مضاءة بشكل خافت، كان هناك خطر من إطلاق النار العشوائي إذا استخدمن البنادق.

هل مازلت أفكر في مكان ما أنني يجب أن أحمي أنجي والآخرين، وأنهم ضعفاء؟

عندما أومأت ليفيا ونويل برأسيهما، ومضت عدسة كلير الزرقاء.

كان تنفسها أكثر تقطعًا وتبدو تعاني اكثر من نويل.

[هناك طريق إلى المنطقة الداخلية دون اتصال. اتبعوني] (كلير)

[هل يجب علينا الانتشار والاستمرار في الهجوم؟] (أنجي)

تابعت الثلاثة كلير وهي تتقدم.

عندما ظهرت غرفة العرش، المصنوعة من نفس المادة التي يتكون منها الممر تحت الأرض، بدت هذه الغرفة أشبه بالمنظر من لعبة أوتومي تلك.

أحيانًا يمكن سماع صرخات الرجال مختلطة بأصوات المعركة.

ظهر يوليوس والآخرون، خمسة أغبياء مع تجاعيد بين حواجبهم ويبدو أنهم كانوا مستائين مني بشدة.

أحيانًا تكون هناك أصوات تقول، [لن أغفر لهؤلاء!].

تهاجم أنجي بالبندقية، لكن يبدو أن رصاصة واحدة لا تكفي للقضاء عليه.

عندما استمرت أنجي وحزبها في التقدم، وجدن ممرًا مغلقًا بالجليد.

عندما لمست الحزام للتحقق من العدد المتبقي، لم يتبق سوى واحد.

اقتربت ليفيا من الجليد.

[جزء منه مخيف وسيكون من الوقاحة أن يكون هناك جثة شخص ما هناك.] (ليفيا)

[هل هذا نوع من الآلية؟ هل هناك كنز في الأمام؟] (ليفيا)

تبدو نويل سعيدة بمعرفة جانب غير متوقع مني، ولكن في نفس الوقت، فهي تمزح معي.

كانت ليفيا مهتمة بالممر المغلق، لكن كلير أخبرتها بتجاهله.

[لن اسمح لك!] (نويل)

[آه، أنت مخطئة. جيلك فقط أغلقه، لذلك لا تقلقي حيال ذلك ودعينا نواصل.] (كلير)

تابعت الثلاثة كلير وهي تتقدم.

عندما ذكر اسم جيلك، أمالت نويل رأسها.

[في البداية، كان لديه موقف نزيه، أليس كذلك؟! ما الأمر معنا؟!] (نويل)

[جيلك-سان فعل ذلك؟ لماذا أغلقه؟] (نويل)

تومض  عدسة كلير الزرقاء لتحديد أقصر طريق لموقع الكنز.

بالنسبة لنويل، التي كانت تتساءل، كان لدى أنجي وجه بارد لأنها كانت لديها تخمين.

والأخرى هي أن ليون كان محاصر عقليًا.

[لا بد أنه كان يعتقد أن هناك كنزًا هناك على أي حال، لذلك أغلقه. إنه جبان حقير، لهذا السبب.] (أنجي)

[أمرني السيد بعدم الإجابة على هذا السؤال.] (كلير)

ليفيا توافقها الرأي.

أنجي، وهي تحمل بندقيتها على أهبة الاستعداد، سحبت الزناد على الوحش الطائر.

[لم يتغير منذ السنة الأولى، أليس كذلك؟] (ليفيا)

[هل سرقتها من سابلينج تشان؟] (ليون)

نويل تتبع الاثنين وهما يتقدمان.

أحيانًا تكون هناك أصوات تقول، [لن أغفر لهؤلاء!].

[بالفعل، هو جبان قليلاً، لكن هل هو فعلاً بهذه الدرجة من الجبن؟] (نويل)

إذا كان هذا مجرد ركض، لكانت نويل وليفيا قد ركضتا أكثر.

عند سؤالها، تروي ليفيا أفعال جيلك الشنيعة بوجه خالٍ من التعبيرات.

[لا، إنهم جميعًا أقوياء جدًا] (ليون)

[إنه من النوع الذي يزرع قنبلة سراً في درع خصمه في مبارزة. هناك العديد من الأمور الأخرى، مثل عدم مقابلته للمرأة التي قطع خطوبته بها.]

استدرت لأطلب المساعدة، وقبل أن أعرف ذلك، كان لوكسون بجانب أنجي، يتحدث معها.

[جيلك-سان، إنه أسوأ مما كنت أعتقد.] (نويل)

ثم ترمي نويل الورقة التي كانت تحملها لتدعمني.

نويل أيضًا رأت جيلك في الجمهورية، مما يزعج ماري.

على الرغم من أن إعادة تأهيلها قد اكتملت، إلا أنها لم تستعيد قوتها البدنية بالكامل.

لكن الأمر كان أكثر خبثًا مما كانت تظن، لذا تفاجأت بذلك.

نويل، مثل ليفيا، كانت مستاءة من إجبارها على الركض، ولكن أكثر من ذلك، تشتكي من موقف ليون.

أنجي أيضًا تتحدث عن تقييمها لجيلك بوجه خالٍ من التعبيرات.

حتى الذكاء الاصطناعي يضايقني؟

[كل الخمسة لديهم مشاكل، لكني متأكدة أنه قطعة من القمامة لا يمكن الاستهانة بها.]  (أنجي)

[لأنك غير مهتم، أليس كذلك؟] (ليفيا)

وهكذا، بمجرد انتهاء موضوع جيلك، وصل الثلاثة إلى الباب المريب.

وصلت أعمدة اللهب التي اندلعت من هناك إلى السقف.

لكن الباب كان مفتوحًا، مما سمح لهم بإلقاء نظرة بالداخل.

كانت ليفيا غاضبة أيضًا، لكن لأسباب مختلفة.

كان من المفترض أن يكون الزنزانة تحت الأرض معتمة، لكن تلك الغرفة كانت الوحيدة التي تلمع بالذهب.

[هذا الجبان! لقد خدعتني!] (جيلك)

الغرفة الذهبية نفسها حيث تم العثور على الكنز، لكن الثلاثة كانوا أكثر دهشة من أن يكونوا سعداء.

[جيلك-سان، إنه أسوأ مما كنت أعتقد.] (نويل)

[ليون؟!] (أنجي)

يختبئ الوحوش الرئيسية خلف الأعمدة لتجنب الرصاص.

عندما ركض الثلاثة وكلير إلى الغرفة، وجدوا ليون يقاتل عدوًا يبدو أنه وحش غير ميت.

[لم يتغير منذ أن عاد من دراسته في الخارج. أري-تشان، أليس هذا صحيحًا؟] (ليفيا)

وحش غير ميت برأس يشبه جمجمة حيوان ويرتدي أردية سوداء.

لقد وضعت يديها على بطنها وكأنها في صلاة، وعيناها مغمضتان.

كبير وطويل لجسمه، كل يد كانت ذهبية اللون.

سأعطي يوليوس ضربة ثانية.

لا يوجد جسم سفلي وكان يطفو في الهواء.

اختارت كلير مسارًا به العديد من الانعطافات، ولكن هذا ساعدهم على تجنب المعارك غير الضرورية.

كان حجمه حوالي ثلاثة أمتار.

عندما ابتعدت عن الجميع، بدأ الناس يدخلون عبر الباب.

كان يطير حول غرفة كبيرة جدًا.

“[أيتها الشجرة المقدسة، أعطيني قوتك!] (نويل)

لاحظ ليون وصول أنجي ورفاقها وكان له نظرة غامضة، لا يمكن وصفها على وجهه.

خمسة أغبياء يعتقدون أنهم يستطيعون ضربي وإعطائي ابتسامة مخيفة.

……..

وبما أنني كنت خائف بمفردي، التفت الثلاثة، بما في ذلك أنجي، بالإضافة إلى كلير، لينظروا إلي.

الجزء 2

حتى الذكاء الاصطناعي يضايقني؟

بينما كنت أتعامل مع الوحش الذي يحرس الغرفة التي تحتوي على الكنز، وصلت أنج وفريقها بدلاً من الخمسة الغباء.

كان يوليوس ينظر إلينا بصوت منخفض.

شعرت أنني أمضيت الكثير من الوقت عليه، وتساءلت عما إذا كانوا سيغضبون مني بسبب خداعهم.

عندما أومأت ليفيا ونويل برأسيهما، ومضت عدسة كلير الزرقاء.

أنجي، وهي تحمل بندقيتها على أهبة الاستعداد، سحبت الزناد على الوحش الطائر.

تباطأت أنجي وبدأت في المشي.

يختبئ الوحوش الرئيسية خلف الأعمدة لتجنب الرصاص.

[أنت من خان أولاً.] (ليون)

هذه الغرفة، المبنية بالكامل من الذهب، تحتوي على شيء يشبه العرش.

كانت أنجي تحمل الرصاص بمهارة وهي تقترب مني.

إن وجود عرش في الطابق السفلي لا معنى له، ولكن هذا هو بالتأكيد المكان الذي يوجد فيه الكنز.

عندما قدمت له حجة جيدة، بدأ البلهاء الخمسة يحاصرون جيلك.

كما أتذكر، كان هناك بالتأكيد عرش، لكنه لم يكن في هذه الغرفة اللامعة الذهبية، على الرغم من ذلك.

ربما للهروب من النيران، ينزل الوحش الرئيسي إلى الأرض.

كان ينبغي أن تكون نفس الغرفة ذات الإضاءة الخافتة كما كانت من قبل.

تهاجم أنجي بالبندقية، لكن يبدو أن رصاصة واحدة لا تكفي للقضاء عليه.

تقترب مني ليفيا وتتفقد الإصابات.

كان حجمه حوالي ثلاثة أمتار.

[ليون سان، هل أنت مصاب؟] (ليفيا)

وبعد كل هذا، فقد فاتهم الإنجاز العظيم المتمثل في اكتشاف الكنز.

[لا مشكلة] (ليون)

[أريد تجنب إطلاق النار العشوائي. أنتنّ، لا تهاجمن على عجل.] (أنجي)

تأتي نويل أيضًا إلى جانبي وتنظر إلى الوحش الرئيسي، الذي يتمسك بعمود ويختبئ لمعرفة ما يحدث.

[أوه، هناك شيء خاطئ!] (أنجي)

[يبدو قويًا جدًا. هل يمكنك التغلب عليه؟] (نويل)

كبير وطويل لجسمه، كل يد كانت ذهبية اللون.

أتمنى أن أتمكن من التغلب عليه بسرعة، ولكن للأسف لم أتمكن من ذلك.

[هل يجب علينا الانتشار والاستمرار في الهجوم؟] (أنجي)

لا أعتقد أنني أستطيع الخسارة، ولكنني لم أحضر أفضل المعدات على الرغم من ذلك.

ويبدو وكأنه على وشك الاستيقاظ في أي لحظة، وهو محاط بالزهور والحلي المصنوعة من الذهب والفضة والمجوهرات.

[لن أخسر، ولكنني أشك في أنني سأفوز. إذا كان الأمر كذلك، كان ينبغي لي أن أحضر بندقيتي.] (ليون)

إذا كان الأمر يتعلق بها فقط، لكانت قد استمرت في الركض، ولكن الأخريات وصلن إلى حدودهن.

أنا أفكر بأنني فشلت، ولوكسيون يلومني، ويتذمر في هذه المرحلة، قائلاً “لهذا السبب أخبرتك“.

يمكن سماع أصوات المعارك من جولياس وحزبه، الذين يبدو أنهم دخلوا أولاً.

[عندما طلب مني النصيحة بشأن السلاح الذي يجب إحضاره، أوصيت ببندقية.] (لوكسيون)

كشفت أنجي عن مشاعرها الحقيقية.

[اعتقدت أنني لم أكن بحاجة إليها في ذلك الوقت!] (ليون)

ثم نظر نويل إلى كلير.

في الواقع لم أستخدمه كثيرًا عندما كنت أغزو تلك اللعبة أوتومي.

[حسنًا، هذا صحيح، ولكن. ――هل من الممكن أن يكون ذلك الوحش الزعيم ذو جمجمة الحصان يحرس هذا المكان] (ليون)

بينما كنت أتجادل مع لوكسون، قفز الوحش الرئيسي من العمود وهاجمنا.

[أنا أفهم أنجي والآخرين، ولكن على الأقل يمكنك مساعدتي، لوكسيون!] (ليون)

تهاجم أنجي بالبندقية، لكن يبدو أن رصاصة واحدة لا تكفي للقضاء عليه.

[أوه، هناك شيء خاطئ!] (أنجي)

لم يسبب ضررًا كبيرًا، فقط سحابة من الدخان من المكان الذي ضربته.

[بالإضافة إلى قيمتها الفنية، فهي ذات قيمة كبيرة أيضًا باعتبارها تراثًا قديمًا. اعتقدت أنه سيكون من الأفضل للأجيال القادمة أن نحافظ عليها] (لوكسيون)

[تشي!] (ليون)

عندما أومأ الجميع برؤوسهم، تفرقنا وبدأنا هجومنا.

عندما رميت الأداة السحرية على شكل قنبلة يدوية والتي أحضرتها إلى الأرض، انفجرت وانتشر الماء المقدس النقي حولي مثل الضباب.

عندما استمرت أنجي وحزبها في التقدم، وجدن ممرًا مغلقًا بالجليد.

وعند رؤية ذلك، يبتعد الوحش الزعيم عنا.

ليفيا ونويل يتحدثان مع كلير.

كانت أنجي تحمل الرصاص بمهارة وهي تقترب مني.

عندما صمتن، استمر الصمت، ولم تستطع نويل تحمل ذلك، فتحدثت لاستمرار الحديث.

[ماء مقدس؟ كم تبقي؟] (انجي)

تضع أنجي ذراعيها متقاطعتين وتحدق في عينيها.

عندما لمست الحزام للتحقق من العدد المتبقي، لم يتبق سوى واحد.

[إذا كان الأمر كذلك، فسنتشر في جميع الاتجاهات ونشن هجومًا. وإذا أصبح الأمر خطيرًا، فانضم إلى الآخرين على الفور.] (أنجي)

[بقيت واحده.] (ليون)

عندما حاولت الإقتراب من الوحش الرئيس، مد يده الذهبية.

أنجي تحافظ على نظراتها على وحش الزعيم وتسألني عن النصيحة حول كيفية هزيمته.

يختبئ الوحوش الرئيسية خلف الأعمدة لتجنب الرصاص.

[هل يجب علينا الانتشار والاستمرار في الهجوم؟] (أنجي)

———– ترجمة

[لا يوجد الكثير من الرصاص، وليفيا ونويل يستخدمان المسدسات، في البداية، لذلك لا أعرف إذا كان هذا ممكنًا؟] (ليون)

[ما زلت كاهنة. أو بالأحرى، هل تريد استخدامها أيضًا، ليون؟ لقد نسيت أنك وصي، أليس كذلك؟] (نويل)

لا يتقن ليفيا ولا نويل التعامل مع البنادق.

ثم أشار جيلك إليّ بشعره الأشعث.

سيكون من الحماقة إجبارهم على هزيمته، لذلك عندما كنت أفكر في التراجع، ربتت نويل على ظهري برفق.

عندما تلتصق الأوراق المتسارعة في الهواء بالوحش الرئيسي، تتشابك جذور الأشجار واللبلاب معها وتمنعه من الحركة.

[لدي هذا.] (نويل)

ثم كان هناك رجل شعر بأمعائه تتقلب.

وعندما التفت بوجهي فقط، رأيت أن نويل كانت تحمل في يدها غصن شجرة وبعض الأوراق.

[لقد نجحنا في الفوز دون وقوع إصابات، لذا كان الأمر جيدًا.] (نويل)

هل التقطتها من مكان ما؟ لم يخطر هذا السؤال على بالي.

وهكذا، بمجرد انتهاء موضوع جيلك، وصل الثلاثة إلى الباب المريب.

لأنه عندما كانت نويل تحملها في يدها، أدركت أنها كانت شيئًا مقدسًا.

[هل تريد أن أخبرك بشيء؟ آه، فهمت] (ليون)

[هل سرقتها من سابلينج تشان؟] (ليون)

ويبدو أنهم غاضبون.

[أنت مخطئ! هذا الغصن هو الذي سقط! أما بالنسبة للأوراق، فقد طلبت من يوميريا-سان أن تقطفها لي.] (نويل)

يبدو أن يوميريا سان التقطتها وقام كايل بتسليمها إلى نويل.

يبدو أن يوميريا سان التقطتها وقام كايل بتسليمها إلى نويل.

[كل الخمسة لديهم مشاكل، لكني متأكدة أنه قطعة من القمامة لا يمكن الاستهانة بها.]  (أنجي)

هل يمكن استخدامها؟

[ أردت الكنز.] (أنجي)

[ما زلت كاهنة. أو بالأحرى، هل تريد استخدامها أيضًا، ليون؟ لقد نسيت أنك وصي، أليس كذلك؟] (نويل)

الجزء 1

اعتقدت أن كوني وصيًا له مزايا قليلة وكدمة غريبة في يدي اليمنى فقط.

تأتي نويل أيضًا إلى جانبي وتنظر إلى الوحش الرئيسي، الذي يتمسك بعمود ويختبئ لمعرفة ما يحدث.

[لا أعرف كيفية استخدامه.] (ليون)

عندما أومأت ليفيا ونويل برأسيهما، ومضت عدسة كلير الزرقاء.

[لا يسعني إلا أن أتساءل كيف أصبحت وصيًا.] (ليون)

[أنا شخص أحب البقاء في المنزل.] (ليفيا)

في الوقت الحالي، أفهم أن نويل لديه بعض وسائل الهجوم هنا أيضًا.

استدرت لأطلب المساعدة، وقبل أن أعرف ذلك، كان لوكسون بجانب أنجي، يتحدث معها.

عندما نظرت إلى ليفيا، كانت خديها منتفختين.

——

[أنا أيضًا لا أواجه أي مشكلة. أنا جيد في السحر، ألا تتذكر؟] (ليفيا)

هل تتذكر هذا يا لوكسون؟

[صحيح.] (ليون)

وبينما كنت في حيرة، جاء أنجي والآخرون ولاحظوا التابوت.

بمجرد أن تتم تسوية المحادثة، تقدم أنجي التعليمات.

[لا يسعني إلا أن أتساءل كيف أصبحت وصيًا.] (ليون)

[إذا كان الأمر كذلك، فسنتشر في جميع الاتجاهات ونشن هجومًا. وإذا أصبح الأمر خطيرًا، فانضم إلى الآخرين على الفور.] (أنجي)

تومض  عدسة كلير الزرقاء لتحديد أقصر طريق لموقع الكنز.

عندما أومأ الجميع برؤوسهم، تفرقنا وبدأنا هجومنا.

يتم رفع الوحش الرئيسي عن طريق الزخم ويصطدام بالسقف.

وكان أول من تحرك هو نويل.

اقتربت ليفيا من الجليد.

[أيتها الشجرة المقدسة، أعطيني قوتك!] (نويل)

هل يمكن استخدامها؟

عندما ألقت فرع الشجرة الذي كانت تحمله، انتفخ في الهواء وأصبح ضخمًا.

عندما استمرت أنجي وحزبها في التقدم، وجدن ممرًا مغلقًا بالجليد.

كما هو الحال، فإنه يتحرك بطريقة متموجة، ويتشابك مع الوحش الرئيسي ويحاول منع حركته.

[لو كان وحشا، لهزمته. إذا كنت خائفا، هل تريد مني أن أبقى معك الليلة؟] (نويل)

[حسنا!] (نويل)

كما أتذكر، كان هناك بالتأكيد عرش، لكنه لم يكن في هذه الغرفة اللامعة الذهبية، على الرغم من ذلك.

تتخذ نول وضيعة الشجاعة، ولكن عندما لمس الوحش الرئيسي فرع شجرة عملاق، تحول الفرع إلى اللون الذهبي من تلك البقعة.

[هذا ليس شخصًا حقيقيًا، أليس كذلك؟] (ليون)

[هذا ليس عدلا!] (نويل)

لقد خدعتنا حتى أصبحنا نتنافس، أليس كذلك؟

وبمجرد صراخ نويل، يتحول فرع الشجرة العملاق إلى كتلة ذهبية ويتحطم إلى قطع.

تتخذ نول وضيعة الشجاعة، ولكن عندما لمس الوحش الرئيسي فرع شجرة عملاق، تحول الفرع إلى اللون الذهبي من تلك البقعة.

ولكن كان ذلك كافيا لشراء الوقت.

[لقد خنتوني أولًا، على أية حال.] (يوليوس)

[لا مشكلة] (ليفيا)

[هذا أمر مدهش. لقد كنت أشك في ذلك لبعض الوقت، ولكن يبدو أن هناك شيئًا يخيف ليون أيضًا.] (أنجي)

من مسافة بعيدة، جعلت ليفيا دائرتين سحريتين تظهران، وخرجت النيران من واحدة منهما.

كانت ليفيا غاضبة أيضًا، لكن لأسباب مختلفة.

من الجانب الآخر، تهب الرياح، وعندما تتحد، تكتسب النيران زخمًا وتهاجم الوحش الرئيسي.

ثم كان هناك رجل شعر بأمعائه تتقلب.

[ما هذا؟ لا أعرف ما هذا.] (ليون)

كان ينبغي أن تكون نفس الغرفة ذات الإضاءة الخافتة كما كانت من قبل.

عندما أقول أنني لا أعرف سحر ليفيا، يشرح لي لوكسون، الذي كان بجانبي، الأمر.

[هذا الطريق!] (كلير)

[إنه ليس سحرًا متقدمًا. يبدو أنه مزيج من نوعين من السحر. إنها تقنية متقدمة تقلل من استهلاك السحر وتزيد من قوته.] (لوكسيون)

[أمرني السيد بعدم الإجابة على هذا السؤال.] (كلير)

واو~، إنه رائع.

هل التقطتها من مكان ما؟ لم يخطر هذا السؤال على بالي.

أنا معجب وأسحب الزناد على الوحش الرئيسي ببندقيتي.

[كنت نشيطة بدنيًا في الجمهورية أيضًا، لكن الناس في المملكة غريبون. لقد ركضنا العديد من الكيلومترات وأنت لا تبدين متعبة على الإطلاق.] (نويل)

فتح الوحش الزعيم فمه على مصراعيه تجاه السقف وهو يتلوى في النيران وأطلق صرخة مخيفة.

على الرغم من أن إعادة تأهيلها قد اكتملت، إلا أنها لم تستعيد قوتها البدنية بالكامل.

ربما للهروب من النيران، ينزل الوحش الرئيسي إلى الأرض.

[إنه ذهب، ليس شخصًا] (لوكسيون)

كان الأمر كما لو أنه سقط، أو ربما سقط على الأرض، وهذا هو المكان الذي كانت فيه أنجي.

[كان بإمكان هذا الزعيم الوحش أن يحولها إلى ذهب، أليس كذلك؟] (ليون)

[لا تظن أنني سأسمح لك بالرحيل!] (أنجي)

كان الأمر كما لو أنه سقط، أو ربما سقط على الأرض، وهذا هو المكان الذي كانت فيه أنجي.

تمد يدها اليسرى أمامها وتقبض على يدها المفتوحة، وتظهر دائرة سحرية على الأرض حيث سقط الوحش الرئيسي.

وضعت أنجي يدها على جبينها وضحكت بطريقة محرجة.

كانت الدائرة السحرية المرسومة بخطوط حمراء متوهجة معقدة وكبيرة.

[أنا شخص أحب البقاء في المنزل.] (ليفيا)

وصلت أعمدة اللهب التي اندلعت من هناك إلى السقف.

[ما هذا؟ لا أعرف ما هذا.] (ليون)

يتم رفع الوحش الرئيسي عن طريق الزخم ويصطدام بالسقف.

[ليون سان، هل أنت مصاب؟] (ليفيا)

أنجي تتحدث مع الوحش الرئيس.

[لا يوجد الكثير من الرصاص، وليفيا ونويل يستخدمان المسدسات، في البداية، لذلك لا أعرف إذا كان هذا ممكنًا؟] (ليون)

[إنه عمود من النار. سيعمل عليك، أيها الوحش الميت الحي، أليس كذلك؟] (أنجي)

اختارت كلير مسارًا به العديد من الانعطافات، ولكن هذا ساعدهم على تجنب المعارك غير الضرورية.

لم يتم الرد، لكن أنجي فهمت ذلك.

نحن نتبادل الضربات ونضرب خدود بعضنا البعض، ويبدأ الرجال الآخرون في الانضمام إلينا.

عندما يختفي عمود اللهب، يسقط الوحش الرئيسي مرة أخرى.

[حسنا!] (نويل)

لكن الوحش الرئيس يحاول الوقوف بيديه على الأرض.

بينما كنت أتعامل مع الوحش الذي يحرس الغرفة التي تحتوي على الكنز، وصلت أنج وفريقها بدلاً من الخمسة الغباء.

تستعد أنجي بسرعة لبندقيتها وتسحب الزناد، لكن رغم ذلك، لم يُظهر الوحش الرئيسي أي علامة على الاختفاء.

 

تتمتم أنجي عند هذا المنظر.

[لا مشكلة] (ليفيا)

[عنيد جدا] (أنجي)

كانت الدائرة السحرية المرسومة بخطوط حمراء متوهجة معقدة وكبيرة.

بدأت ليفيا أيضًا في تحضير سحرها، وبدا أن سحر نويل كان عازمًا على فعل شيء ما بالأوراق التي بين يديها.

[لا مشكلة] (ليفيا)

عندما كنت أنظر إليه، كان لوكسون مذهولاً مني.

ما كان هناك كان من المفترض أن يكون صندوق الكنز، ولكن.

[لماذا لا تضع حدا؟] (لوكسيون)

[لا أعتقد أن الوحش لديه هذه العادة. كما أن هذا الرأس كان لحمار وليس حصانًا.] (لوكسيون)

[لا، إنهم جميعًا أقوياء جدًا] (ليون)

[هل سرقتها من سابلينج تشان؟] (ليون)

هل مازلت أفكر في مكان ما أنني يجب أن أحمي أنجي والآخرين، وأنهم ضعفاء؟

ولكن لو فعل ذلك، لما كان مع الثلاثة. لا، لم يكن ليتمكن من التعرف على العديد من الأشخاص الآخرين.

وعندما يظهرون أنفسهم بهذه القوة والشراسة، أشعر وكأنني لم أكن بحاجة لحمايتهم.

[ما هذا؟ لا أعرف ما هذا.] (ليون)

حتى بدوني――.

لم يتم الرد، لكن أنجي فهمت ذلك.

[سيدي] (لوكسيون)

[سيكون ذلك لطيفًا. إذا قمت بتزيينه، فسيكون الأمر وكأن إنجازاتنا ستستمر مدى الحياة.] (ليفيا)

لقد تم استدعائي وأنا أفكر، ورفعت وجهي.

[لا أستطيع أن أتحمل المزيد.] (ليفيا)

هززت رأسي، ووجهت انتباهي إلى الوحش الرئيس.

سأعطي يوليوس ضربة ثانية.

[أنا آسف، ولكن يجب أن أزيله.] (ليون)

[صحيح.] (ليون)

ألقيت قنبلة ماء مقدسة على الوحش الرئيسي، الذي حاول القفز مرة أخرى، وعندما انفجر، انتشر في الضباب.

[لا أعلم؟ كنت سعيدة بذلك. ولكن مجرد النظر إلى اللحظات المهمة يجعلني أشك في ما إذا كنت حقًا محتاجة. ―― في الواقع، أحيانًا أعتقد أن ليون كان سيعيش بسلام أكبر بدوني] (أنجي)

يؤدي إلى تآكل سطح الوحش الرئيسي.

لقد كان الوضع سيئًا للغاية لدرجة أنني، باعتباري جبانًا، شعرت بالصدمة.

وضعت بندقيتي على الأرض وبدأت بالركض، وأخرجت السيف الذي كان معلقًا على خصري.

[أنت من خان أولاً.] (ليون)

السيف، المصنوع بعناية أكبر من الأسلحة التي أعطيتها للآخرين، أعده لي لوكسيون. إنه أكثر فعالية ضد الموتى الأحياء من غيره.

[لم يتغير منذ أن عاد من دراسته في الخارج. أري-تشان، أليس هذا صحيحًا؟] (ليفيا)

عندما حاولت الإقتراب من الوحش الرئيس، مد يده الذهبية.

[أنا آسف، ولكن يجب أن أزيله.] (ليون)

ثم ترمي نويل الورقة التي كانت تحملها لتدعمني.

……..

[لن اسمح لك!] (نويل)

ولكن الآن كن يرتدين دروعًا للحماية ويحملن أسلحة.

استجابت الأوراق لإرادة نويل الكاهنة وهاجمت الوحش الرئيسي الذي عينته عدوًا لها.

هل مازلت أفكر في مكان ما أنني يجب أن أحمي أنجي والآخرين، وأنهم ضعفاء؟

عندما تلتصق الأوراق المتسارعة في الهواء بالوحش الرئيسي، تتشابك جذور الأشجار واللبلاب معها وتمنعه من الحركة.

على عكس أنجي المحبطة، كانت ليفيا متحمسة ومهتمة.

لقد مزقهم الوحش الرئيس، لكن ذلك كان كافياً لكسب الوقت.

على عكس أنجي المحبطة، كانت ليفيا متحمسة ومهتمة.

[هذه مساعدة كبيرة!] (ليون)

ولكن لو فعل ذلك، لما كان مع الثلاثة. لا، لم يكن ليتمكن من التعرف على العديد من الأشخاص الآخرين.

شكرتها، وقفزت على الوحش الرئيسي، وغرزت سيفي في رأسه.

[أنا لست منافسًا لتكتيكات السيد المرتدد؟]

كما كان متوقعًا، لم يتمكن الوحش الرئيسي من الصمود أمام هذا الأمر وقام بنفخ الدخان من المنطقة التي طعنها بها.

[أرفض. وأصدقاؤك ينتظرونك أيضًا.] (لوكسيون)

يبدأ الجسد في الانهيار ويختفي الوحش الرئيسي في سحابة من الدخان.

[أرفض. وأصدقاؤك ينتظرونك أيضًا.] (لوكسيون)

[آه، لقد انتهى الأمر] (أنجي)

عندما نظرت إلى ليفيا، كانت خديها منتفختين.

تشعر أنجي بالارتياح لأن زعيم الوحش قد هُزم أخيرًا، وتصرخ عندما تلاحظ شيئًا غريبًا في الغرفة.

سيكون من الحماقة إجبارهم على هزيمته، لذلك عندما كنت أفكر في التراجع، ربتت نويل على ظهري برفق.

[أوه، هناك شيء خاطئ!] (أنجي)

عندما ركض الثلاثة وكلير إلى الغرفة، وجدوا ليون يقاتل عدوًا يبدو أنه وحش غير ميت.

كما قالت أنجي.

لا يمكن لليون أن يعيش بسلام لأنه فضولي.

كانت الغرفة الذهبية متألقة بشكل مذهل، ولكن بمجرد اختفاء سيد القلعة القديمة، اختفى الذهب.

[كنت نشيطة بدنيًا في الجمهورية أيضًا، لكن الناس في المملكة غريبون. لقد ركضنا العديد من الكيلومترات وأنت لا تبدين متعبة على الإطلاق.] (نويل)

عندما ظهرت غرفة العرش، المصنوعة من نفس المادة التي يتكون منها الممر تحت الأرض، بدت هذه الغرفة أشبه بالمنظر من لعبة أوتومي تلك.

[سنكون بخير هنا. لا يوجد أعداء قريبون ولا فخاخ. ولكننا أضعنا الكثير من الوقت، سنضطر إلى إعادة حساب مسارنا مرة أخرى. وبالنسبة لنويل-تشان، ألا تبدو ليفيا-تشان لديها قدرة تحمل أقل بكثير؟] (كلير)

أنجي تشعر بخيبة أمل من الوضع.

عندما نظرت أنجي خلفها، رأت أن نويل، التي كانت تركض لبعض الوقت، كانت تعاني بشدة.

[هل كان الأمر كله مجرد تمثيلية هزلية؟ يا لها من فوضى] (أنجي)

تتسع عيناي عندما أرى محتويات التابوت المفتوح.

لو كانت غرفة واحدة كبيرة مصنوعة من الذهب حقًا، لكانت قيمتها كبيرة.

في الواقع لم أستخدمه كثيرًا عندما كنت أغزو تلك اللعبة أوتومي.

ولكن لسوء الحظ، عندما اختفى الوحش الزعيم، اختفى كل شيء.

عندما أومأ الجميع برؤوسهم، تفرقنا وبدأنا هجومنا.

تقترب نويل من أنجي، التي تحني كتفيها وتبدو بخيبة أمل، وتنادي عليها.

إذا كان الأمر يتعلق بها فقط، لكانت قد استمرت في الركض، ولكن الأخريات وصلن إلى حدودهن.

[لقد نجحنا في الفوز دون وقوع إصابات، لذا كان الأمر جيدًا.] (نويل)

لذلك أنا أقول.

[ أردت الكنز.] (أنجي)

[هل تريد أن أخبرك بشيء؟ آه، فهمت] (ليون)

على عكس أنجي المحبطة، كانت ليفيا متحمسة ومهتمة.

نويل تستمع إلى هذا بلا اهتمام.

[هل كان الوحش هو الذي حوّل هذه الغرفة إلى ذهب؟ عندما تفكر في الأمر، تجد أنه وحش مذهل. لم أسمع قط عن شيء كهذا من قبل.] (ليفيا)

[اوه، لن تساعدني؟] (ليون)

أترك الثلاثة بمفردهم وأتجه إلى الجانب الخلفي من العرش.

[أنت من خان أولاً.] (ليون)

ما كان هناك كان من المفترض أن يكون صندوق الكنز، ولكن.

[لا، إنهم جميعًا أقوياء جدًا] (ليون)

[تابوت؟]

واحدة من الأسباب التي تجعل أنجي لا تريد أن تتورط في الصراع مع ليون هي أنه أوضح أنه لا يريد أن يتورط.

لسبب ما، كان هذا نعشًا تم إعداده.

عندما نظرت إلى ليفيا، كانت خديها منتفختين.

وبينما كنت في حيرة، جاء أنجي والآخرون ولاحظوا التابوت.

لاحظ ليون وصول أنجي ورفاقها وكان له نظرة غامضة، لا يمكن وصفها على وجهه.

[إنه صندوق الكنز النموذجي لهذا الزنزانة. هل نفتحه؟]

لو كانت غرفة واحدة كبيرة مصنوعة من الذهب حقًا، لكانت قيمتها كبيرة.

[إيه؟! هل ستفتحه؟ أليس هذا مخيفًا؟!]

نحن نتبادل الضربات ونضرب خدود بعضنا البعض، ويبدأ الرجال الآخرون في الانضمام إلينا.

عندما أشعر بالارتباك، تضع ليفيا يدها على ذقنها وتبدأ بالتفكير.

[لا أستطيع أن أتحمل المزيد.] (ليفيا)

[جزء منه مخيف وسيكون من الوقاحة أن يكون هناك جثة شخص ما هناك.] (ليفيا)

على عكس أنجي المحبطة، كانت ليفيا متحمسة ومهتمة.

ثم نظر نويل إلى كلير.

هذه الغرفة، المبنية بالكامل من الذهب، تحتوي على شيء يشبه العرش.

هل تعرف ماذا يوجد بالداخل؟

[لا، إنهم جميعًا أقوياء جدًا] (ليون)

[بالحكم على رد الفعل، فهي معادن ثمينة] (كلير)

[لدي هذا.] (نويل)

وبعد سماع ذلك، وضعت أنجي يدها على التابوت.

كانت أنجي تحمل الرصاص بمهارة وهي تقترب مني.

[إذن سأفتحه.] (أنجي)

——

من وجهة نظري، إنه أمر مخيف وأشعر أنه ملعون، على الرغم من أنني لست مرتاحة له.

اعتقدت أن كوني وصيًا له مزايا قليلة وكدمة غريبة في يدي اليمنى فقط.

تتسع عيناي عندما أرى محتويات التابوت المفتوح.

[لن اسمح لك!] (نويل)

[هذا ليس شخصًا حقيقيًا، أليس كذلك؟] (ليون)

ويبدو أنهم غاضبون.

داخل التابوت، لسبب ما، كان هناك ذهب على شكل امرأة.

[كان بإمكان هذا الزعيم الوحش أن يحولها إلى ذهب، أليس كذلك؟] (ليون)

لقد وضعت يديها على بطنها وكأنها في صلاة، وعيناها مغمضتان.

عندما حاولت الإقتراب من الوحش الرئيس، مد يده الذهبية.

ويبدو وكأنه على وشك الاستيقاظ في أي لحظة، وهو محاط بالزهور والحلي المصنوعة من الذهب والفضة والمجوهرات.

أنجي، التي تم تدريبها منذ أن كانت طفلة، لديها قوة بدنية مختلفة تمامًا.

كان الأمر كما لو أن امرأة جميلة حقًا كانت نائمة.

[جيلك-سان، إنه أسوأ مما كنت أعتقد.] (نويل)

يومض لوكسون بعدسته الحمراء لتحليل.

من وجهة نظر يوليوس، الذي كان الطعم الأول، نحن جميعا أعداء.

[إنه ذهب، ليس شخصًا] (لوكسيون)

أحيانًا تكون هناك أصوات تقول، [لن أغفر لهؤلاء!].

[كان بإمكان هذا الزعيم الوحش أن يحولها إلى ذهب، أليس كذلك؟] (ليون)

الجزء 2

[إذا كان الأمر كذلك، فيجب أن تعود إلى وضعها الطبيعي.] (لوكسيون)

إذا أرادت، يمكنها التركيز لساعات على دراستها، ولكن الجري في الخارج لم يكن شيئًا تجيده.

[حسنًا، هذا صحيح، ولكن. ――هل من الممكن أن يكون ذلك الوحش الزعيم ذو جمجمة الحصان يحرس هذا المكان] (ليون)

[أنا لست منافسًا لتكتيكات السيد المرتدد؟]

[لا أعتقد أن الوحش لديه هذه العادة. كما أن هذا الرأس كان لحمار وليس حصانًا.] (لوكسيون)

[إيه؟] (ليون)

[حمار؟!] (ليون)

شكرتها، وقفزت على الوحش الرئيسي، وغرزت سيفي في رأسه.

اعتقدت أنه حصان أو شيء من هذا القبيل.

أترك الثلاثة بمفردهم وأتجه إلى الجانب الخلفي من العرش.

وبما أنني كنت خائف بمفردي، التفت الثلاثة، بما في ذلك أنجي، بالإضافة إلى كلير، لينظروا إلي.

لكن الأمر كان أكثر خبثًا مما كانت تظن، لذا تفاجأت بذلك.

تضع أنجي يديها على وركيها وتضحك علي.

عندما استمرت أنجي وحزبها في التقدم، وجدن ممرًا مغلقًا بالجليد.

[هذا أمر مدهش. لقد كنت أشك في ذلك لبعض الوقت، ولكن يبدو أن هناك شيئًا يخيف ليون أيضًا.] (أنجي)

[جزء منه مخيف وسيكون من الوقاحة أن يكون هناك جثة شخص ما هناك.] (ليفيا)

تضع ليفيا راحتيها معًا وتبتسم لي.

[ليس خطأ المخادعين، أليس كذلك؟ لسوء الحظ، الكنز الذي كنتم تبحثون عنه هو ملكنا. لذا، أيها الخاسرون، أخبروني كيف تشعرون الآن.] (ليون)

[ليون سان لديه جانب لطيف أيضًا.] (ليفيا)

براد، الذي تمزق جزء من ملابسه، يسقط منديلًا ممزقًا على وجه جيلك الساقط.

تبدو نويل سعيدة بمعرفة جانب غير متوقع مني، ولكن في نفس الوقت، فهي تمزح معي.

عندما ابتعدت عن الجميع، بدأ الناس يدخلون عبر الباب.

[لو كان وحشا، لهزمته. إذا كنت خائفا، هل تريد مني أن أبقى معك الليلة؟] (نويل)

اختارت كلير مسارًا به العديد من الانعطافات، ولكن هذا ساعدهم على تجنب المعارك غير الضرورية.

هل أصبحتم الثلاثة بلا رحمة معي؟

هل مازلت أفكر في مكان ما أنني يجب أن أحمي أنجي والآخرين، وأنهم ضعفاء؟

[أليست أنتم الثلاثة فظيعين؟] (ليون)

[حمار؟!] (ليون)

لماذا يضربون بهذه القوة اليوم؟

تمد يدها اليسرى أمامها وتقبض على يدها المفتوحة، وتظهر دائرة سحرية على الأرض حيث سقط الوحش الرئيسي.

إن كلير هي التي تعطيني الجواب.

[هذا ليس صحيحًا! أنجي تمسك بزمام الأمور أكثر من اللازم. السبب الوحيد لأن ليون-سان لا يمكنه العيش بسلام هو――] (ليفيا)

[إن خداعهم بشأن الباب المخفي يجعلهم غاضبين. أن يُغفر لهم هذا القدر، فإن السيد محبوب للغاية!] (كلير)

كما أتذكر، كان هناك بالتأكيد عرش، لكنه لم يكن في هذه الغرفة اللامعة الذهبية، على الرغم من ذلك.

حتى الذكاء الاصطناعي يضايقني؟

المستفيد من ذلك هو شريكي المفترض، لوكسيون.

عندما ابتعدت عن الجميع، بدأ الناس يدخلون عبر الباب.

[بالفعل، هو جبان قليلاً، لكن هل هو فعلاً بهذه الدرجة من الجبن؟] (نويل)

إنهم يوليوس وأصدقائه في حالة يرثى لها.

كانت ليفيا مهتمة بالممر المغلق، لكن كلير أخبرتها بتجاهله.

[――ليون، هل هناك شيء تريد أن تخبرني به؟] (يوليوس)

لقد وضعت يديها على بطنها وكأنها في صلاة، وعيناها مغمضتان.

ظهر يوليوس والآخرون، خمسة أغبياء مع تجاعيد بين حواجبهم ويبدو أنهم كانوا مستائين مني بشدة.

عندما رميت الأداة السحرية على شكل قنبلة يدوية والتي أحضرتها إلى الأرض، انفجرت وانتشر الماء المقدس النقي حولي مثل الضباب.

ويبدو أنهم غاضبون.

اختارت كلير مسارًا به العديد من الانعطافات، ولكن هذا ساعدهم على تجنب المعارك غير الضرورية.

[هل تريد أن أخبرك بشيء؟ آه، فهمت] (ليون)

ثم أشار جيلك إليّ بشعره الأشعث.

أفكر فيما سأقوله لهم الخمسة وأضع يدي معًا وأخرج لساني بشكل لطيف.

[هل كان الوحش هو الذي حوّل هذه الغرفة إلى ذهب؟ عندما تفكر في الأمر، تجد أنه وحش مذهل. لم أسمع قط عن شيء كهذا من قبل.] (ليفيا)

[بفضل أنكم كنتم الطُعم، حصلت على الكنز بهذه الطريقة. أنا ممتن.] (ليون)

أنجي تشعر بخيبة أمل من الوضع.

ثم أشار جيلك إليّ بشعره الأشعث.

السيد لكلير هو ليون، وعندما تتعرض للضغط، يكون ليون هو الأولوية.

[هذا الجبان! لقد خدعتني!] (جيلك)

كانت كلير يشاهد الثلاثة بسعادة وهم يصنعون الضوضاء، وتشارك في المحادثة بسرور.

[أنت من خان أولاً.] (ليون)

لقد وضعت يديها على بطنها وكأنها في صلاة، وعيناها مغمضتان.

عندما قدمت له حجة جيدة، بدأ البلهاء الخمسة يحاصرون جيلك.

[هل يجب علينا الانتشار والاستمرار في الهجوم؟] (أنجي)

تظاهر جيلك بالجهل.

[إنها معركة قبيحة حقًا.]

[ما الأمر؟ إلى ليون كون الذي خدعنا، أعطه مطرقة ――جوها؟!] (جيلك)

[اعتقدت أنني لم أكن بحاجة إليها في ذلك الوقت!] (ليون)

وكان براد هو الذي ضرب بقبضته في وجه جيلك.

———– ترجمة

براد، الذي تمزق جزء من ملابسه، يسقط منديلًا ممزقًا على وجه جيلك الساقط.

عندما رأيت أنجي والآخرين يستمتعون بالمحادثة، مددت يدي.

[جيلك، هل نسيت ما فعلته بنا؟ ليون مزعج، لكنك خائن لنا أيضًا.] (براد)

[لا تظن أنني سأسمح لك بالرحيل!] (أنجي)

كان جريج يثني عظام أصابعه وكانت حواجبه ترتعش.

عندما اقترحت أنجي أن يأخذوا استراحة، تعثرت ليفيا ونويل واتكأتا على الحائط.

لقد خدعتنا حتى أصبحنا نتنافس، أليس كذلك؟

بدأت ليفيا أيضًا في تحضير سحرها، وبدا أن سحر نويل كان عازمًا على فعل شيء ما بالأوراق التي بين يديها.

خلع كريس نظارته المكسورة ونظر إلى جيلك بنظرة باردة للغاية.

[هل كان الوحش هو الذي حوّل هذه الغرفة إلى ذهب؟ عندما تفكر في الأمر، تجد أنه وحش مذهل. لم أسمع قط عن شيء كهذا من قبل.] (ليفيا)

[لا أستطيع أن أسامح ليون، ولكن لا أستطيع أن أسامحك أيضًا.] (كريس)

على عكس موقفها السابق المازح، بدت كلماتها الآن مباشرة.

لا بد أنه غاضب من خيانة جيلك.

بالنسبة لنويل، التي كانت تتساءل، كان لدى أنجي وجه بارد لأنها كانت لديها تخمين.

وبعد كل هذا، فقد فاتهم الإنجاز العظيم المتمثل في اكتشاف الكنز.

ما كان هناك كان من المفترض أن يكون صندوق الكنز، ولكن.

ثم كان هناك رجل شعر بأمعائه تتقلب.

وبما أنني كنت خائف بمفردي، التفت الثلاثة، بما في ذلك أنجي، بالإضافة إلى كلير، لينظروا إلي.

[لقد خنتوني أولًا، على أية حال.] (يوليوس)

تشعر أنجي بالارتياح لأن زعيم الوحش قد هُزم أخيرًا، وتصرخ عندما تلاحظ شيئًا غريبًا في الغرفة.

كان يوليوس ينظر إلينا بصوت منخفض.

[لا أستطيع أن أسامح ليون، ولكن لا أستطيع أن أسامحك أيضًا.] (كريس)

من وجهة نظر يوليوس، الذي كان الطعم الأول، نحن جميعا أعداء.

[إذن سأفتحه.] (أنجي)

لذلك أنا أقول.

لسبب ما، كان هذا نعشًا تم إعداده.

[صداقتكما هشة في مواجهة الكنوز، أليس كذلك؟ ولكن مع ذلك، من القبيح القتال بين الرفاق.] (ليون)

أنجي أيضًا تتحدث عن تقييمها لجيلك بوجه خالٍ من التعبيرات.

عندما ضحكت، نظر إليّ الخمسة وأخذوا أسلحتهم وجاءوا نحوي.

لم يكن موضوع الممر السري مرضيًا، لكن أنجي فهمت أيضًا أنها كانت وسيلة للفوز باللعبة.

يوليوس بالمثل.

كانت ليفيا مهتمة بالممر المغلق، لكن كلير أخبرتها بتجاهله.

[أعتقد ذلك. إذن فلنضربك أولاً ثم نتقاتل فيما بيننا.] (يوليوس)

[هذا ليس عدلا!] (نويل)

أهز كتفي أمام يوليوس الذي يأتي نحوي.

[إنه ليس سحرًا متقدمًا. يبدو أنه مزيج من نوعين من السحر. إنها تقنية متقدمة تقلل من استهلاك السحر وتزيد من قوته.] (لوكسيون)

[يا أحمق، أنا أنجي والآخرون هنا، ساعدوني جميعًا!] (ليون)

يتم رفع الوحش الرئيسي عن طريق الزخم ويصطدام بالسقف.

استدرت لأطلب المساعدة، وقبل أن أعرف ذلك، كان لوكسون بجانب أنجي، يتحدث معها.

– لقد تم استدعائي وأنا أفكر، ورفعت وجهي.

[أشعر بالرغبة في ترك الأمر كما هو، ولكن أعتقد أنني سأضطر إلى إذابته.] (أنجي)

لم يسبب ضررًا كبيرًا، فقط سحابة من الدخان من المكان الذي ضربته.

[بالإضافة إلى قيمتها الفنية، فهي ذات قيمة كبيرة أيضًا باعتبارها تراثًا قديمًا. اعتقدت أنه سيكون من الأفضل للأجيال القادمة أن نحافظ عليها] (لوكسيون)

كانت كلير يشاهد الثلاثة بسعادة وهم يصنعون الضوضاء، وتشارك في المحادثة بسرور.

[سيكون ذلك لطيفًا. إذا قمت بتزيينه، فسيكون الأمر وكأن إنجازاتنا ستستمر مدى الحياة.] (ليفيا)

[أريد تجنب إطلاق النار العشوائي. أنتنّ، لا تهاجمن على عجل.] (أنجي)

ليفيا ونويل يتحدثان مع كلير.

[أنا أيضًا لا أواجه أي مشكلة. أنا جيد في السحر، ألا تتذكر؟] (ليفيا)

[أود أن أبقيه كما هو. قد يكون هناك بعض الأسرار بداخله!] (ليفيا)

[لا أريد أن أعيق طريقه. أريده فقط أن يكون سعيدًا، ولكن وجودي يتسبب له في صراعات غير ضرورية.] (أنجي)

وأصرت ليفيا على أنه يجب تخزينها والتحقيق فيها بدلاً من صهرها.

بينما كنت أتجادل مع لوكسون، قفز الوحش الرئيسي من العمود وهاجمنا.

نويل تستمع إلى هذا بلا اهتمام.

تتمتم أنجي عند هذا المنظر.

[إنه يبدو رائعًا حقًا. يا كلير، هل هو حقًا رائع إلى هذه الدرجة؟] (نويل)

لو كانت غرفة واحدة كبيرة مصنوعة من الذهب حقًا، لكانت قيمتها كبيرة.

[من الصعب شرح الأمر لنويل تشان. لا بأس إذا كنت تعتقد أنه أمر رائع. حتى لو أخبرتك بشكل صحيح، فلن تفهم.] (كلير)

[هل كان الوحش هو الذي حوّل هذه الغرفة إلى ذهب؟ عندما تفكر في الأمر، تجد أنه وحش مذهل. لم أسمع قط عن شيء كهذا من قبل.] (ليفيا)

[ألا تعاملني بهذه البساطة؟!] (نويل)

كانت ليفيا مهتمة بالممر المغلق، لكن كلير أخبرتها بتجاهله.

[لأنك غير مهتم، أليس كذلك؟] (ليفيا)

أمام الاثنتين اللتين تنفستا بصعوبة وتكافحتا، تساءلت أنجي.

عندما رأيت أنجي والآخرين يستمتعون بالمحادثة، مددت يدي.

تستعد أنجي بسرعة لبندقيتها وتسحب الزناد، لكن رغم ذلك، لم يُظهر الوحش الرئيسي أي علامة على الاختفاء.

[اوه، لن تساعدني؟] (ليون)

عندما ضحكت، نظر إليّ الخمسة وأخذوا أسلحتهم وجاءوا نحوي.

لقد طلبت المساعدة، لكن رد فعل أنجي والآخرين كان باردًا.

تتخذ نول وضيعة الشجاعة، ولكن عندما لمس الوحش الرئيسي فرع شجرة عملاق، تحول الفرع إلى اللون الذهبي من تلك البقعة.

تضع أنجي ذراعيها متقاطعتين وتحدق في عينيها.

عندما ضحكت، نظر إليّ الخمسة وأخذوا أسلحتهم وجاءوا نحوي.

[أنت تستحق ذلك. اشعر بقليل من الندم.] (أ،جي)

[وقت الراحة. كلير، هل هناك مكان يمكننا الراحة فيه؟] (أنجي)

المستفيد من ذلك هو شريكي المفترض، لوكسيون.

[سيدي] (لوكسيون)

[إنه جزاء لخداع الناس. إنها نهاية مناسبة للسيد.] (لوكسيون)

[لأنك غير مهتم، أليس كذلك؟] (ليفيا)

أنا أرتجف.

[صداقتكما هشة في مواجهة الكنوز، أليس كذلك؟ ولكن مع ذلك، من القبيح القتال بين الرفاق.] (ليون)

[أنا أفهم أنجي والآخرين، ولكن على الأقل يمكنك مساعدتي، لوكسيون!] (ليون)

كان جريج يثني عظام أصابعه وكانت حواجبه ترتعش.

[أرفض. وأصدقاؤك ينتظرونك أيضًا.] (لوكسيون)

وأصرت ليفيا على أنه يجب تخزينها والتحقيق فيها بدلاً من صهرها.

[إيه؟] (ليون)

تستعد أنجي بسرعة لبندقيتها وتسحب الزناد، لكن رغم ذلك، لم يُظهر الوحش الرئيسي أي علامة على الاختفاء.

بمجرد أن أستدير، يضع يوليوس يده على كتفي.

[إنه ليس سحرًا متقدمًا. يبدو أنه مزيج من نوعين من السحر. إنها تقنية متقدمة تقلل من استهلاك السحر وتزيد من قوته.] (لوكسيون)

يمسكني يوليوس بقوة ويتحدث معي بابتسامة داكنة.

لا بد أنه غاضب من خيانة جيلك.

[تعال وتحدث معنا. قبضة إلى قبضة.] (يوليوس)

[لا بد أنه كان يعتقد أن هناك كنزًا هناك على أي حال، لذلك أغلقه. إنه جبان حقير، لهذا السبب.] (أنجي)

خمسة أغبياء يعتقدون أنهم يستطيعون ضربي وإعطائي ابتسامة مخيفة.

لو كان قد تجاهلهم وتصرف مع مراعاة سلامته الشخصية، لما كان بطلًا اليوم.

لقد كان الوضع سيئًا للغاية لدرجة أنني، باعتباري جبانًا، شعرت بالصدمة.

كانت ليفيا مهتمة بالممر المغلق، لكن كلير أخبرتها بتجاهله.

أطلقت تنهيدة صغيرة.

نحن نتبادل الضربات ونضرب خدود بعضنا البعض، ويبدأ الرجال الآخرون في الانضمام إلينا.

[ليس خطأ المخادعين، أليس كذلك؟ لسوء الحظ، الكنز الذي كنتم تبحثون عنه هو ملكنا. لذا، أيها الخاسرون، أخبروني كيف تشعرون الآن.] (ليون)

ولكن لسوء الحظ، عندما اختفى الوحش الزعيم، اختفى كل شيء.

عندما قمت بتربيتهم بابتسامة، جاءت قبضة جوليوس نحوي، لذلك ضربته أيضًا.

[لا أستطيع أن أسامح ليون، ولكن لا أستطيع أن أسامحك أيضًا.] (كريس)

نحن نتبادل الضربات ونضرب خدود بعضنا البعض، ويبدأ الرجال الآخرون في الانضمام إلينا.

يختبئ الوحوش الرئيسية خلف الأعمدة لتجنب الرصاص.

سأعطي يوليوس ضربة ثانية.

عندما قدمت له حجة جيدة، بدأ البلهاء الخمسة يحاصرون جيلك.

[يجب أن تكون شاكراً لأنني أحضرتك إلى هنا، كورا!]

وبعد كل هذا، فقد فاتهم الإنجاز العظيم المتمثل في اكتشاف الكنز.

[ما هذه المنافسة! لقد كنت تحاول الفوز بمفردك منذ البداية!]

[لا بد أنه كان يعتقد أن هناك كنزًا هناك على أي حال، لذلك أغلقه. إنه جبان حقير، لهذا السبب.] (أنجي)

وبينما بدأنا نحن الستة في القتال، سمعت أصوات أنجي ولوكسون من الخلف.

ولكن لو فعل ذلك، لما كان مع الثلاثة. لا، لم يكن ليتمكن من التعرف على العديد من الأشخاص الآخرين.

[إنها معركة قبيحة حقًا.]

[لا بد أنه كان يعتقد أن هناك كنزًا هناك على أي حال، لذلك أغلقه. إنه جبان حقير، لهذا السبب.] (أنجي)

[أنا لست منافسًا لتكتيكات السيد المرتدد؟]

إن وجود عرش في الطابق السفلي لا معنى له، ولكن هذا هو بالتأكيد المكان الذي يوجد فيه الكنز.

هل تتذكر هذا يا لوكسون؟

أحيانًا تكون هناك أصوات تقول، [لن أغفر لهؤلاء!].

 

[ألا تعاملني بهذه البساطة؟!] (نويل)

 

وصلت أعمدة اللهب التي اندلعت من هناك إلى السقف.

———–
ترجمة

[ما زلت كاهنة. أو بالأحرى، هل تريد استخدامها أيضًا، ليون؟ لقد نسيت أنك وصي، أليس كذلك؟] (نويل)

ℱℒ𝒜𝒮ℋ    

[أوه، هناك شيء خاطئ!] (أنجي)

———–

[لا يسعني إلا أن أتساءل كيف أصبحت وصيًا.] (ليون)

[لقد خنتوني أولًا، على أية حال.] (يوليوس)

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط