ترقية المنطقة
الفصل 86: ترقية المنطقة
تابع: “ستحتل العاصمة المستقبلية مساحة 100 كيلومتر مربع بإجمالي 3 أسوار. يبلغ طول السور الأول 3 كيلومترات من الجوانب الأربعة. هذا هو السور الحجري الذي أكملناه للتو. سيكون سور القصر الملكي في المستقبل. يبلغ طول السور الثاني ستة كيلومترات من الجوانب الأربعة. سيبدأ تشييده خلال مرحلة المقاطعة ، وسيكون سور العاصمة الداخلي. سيكون للسور الثالث والأخير طول 10 كيلومترات ، وسيتم بناؤه خلال مرحلة المحافظة ، وسيكون الجدار الخارجي للعاصمة.
لم يعرف أويانغ شو سوى القليل من المناقشات بين أشقاء سونغ الثلاثة التي أثارتها الهدايا التي بدت عادية والتي أرسلها إلى سونغ جيا. كان هذا هو الاختلاف في القوة الذي تسبب في اختلاف وجهات نظرهم.
بعد بناء سور البلدة ، كان لدى أويانغ شو خطة كبيرة لمنطقته. عند عودته إلى قصره ، طلب من البواب دعوة مدير ورشة فرن الطوب.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يكشف فيها أويانغ شو عن خطته المستقبلية للمنطقة ، موضحًا طبيعته الحقيقية الطموحة والاستبدادية. تأثر جميع الحاضرين ، بما في ذلك المدراء الثلاثة ، بشكل كبير عندما استمعوا إلى خطته. غليت دماؤهم مع تصاعد العواطف.
في الثانية بعد الظهر ، قاد أويانغ شو مدرائه الثلاثة إلى سور البلدة. بعد مرور شهر ، تم الانتهاء أخيرًا من الهيكل الرئيسي لسور البلدة. وكان الباقي عبارة عن بناء المرافق الإضافية لبرج بوابة البلدة وأبراج الأسهم والأبراج الامامية الحجرية والجسر المتحرك. بارتفاع 9 أمتار وعرض 5 أمتار ، بدا سور البلدة المصنوع من الحجر رائعًا ، مما أعطى إحساسًا هائلاً بالأمان لأولئك الذين وضعوا أعينهم عليه.
كان أويانغ شو على استعداد تام. لم تكن خطة إنشاء المستوطنات خطة مؤقتة أو سابقة لأوانها ، لكنها كانت خطة مدروسة جيدًا بعد سلسلة من الاعتبارات الجادة. تمامًا مثل عملية هجوم الربيع، كانت الخطة المقترحة رادعًا لحل المشكلات الحالية التي تواجهها البلدة.
تنهد تشاو دي وانغ الصعداء وقال على الفور ، “إذن ليس لدي مشكلة.”
وبينما كان يصعد إلى أعلى سور البلدة الشمالي ، نظر حوله. كل بوصة مربعة من الأرض ، كل قطرة ماء. السهول والجبال والأنهار … كل ما ظهر في بصره يخص بلدة شان هاي. أصبح أويانغ شو واسع الأفق وجريء مثل الأسد.
“جيد ، لقد قامت شعبة البناء بعمل رائع في الإشراف على استكمال سور البلدة. سيُكافئون على ذلك”. التفت أويانغ شو ونظر إلى كوي يينغ يو ، “سيقوم القسم المالي بصياغة معيار للمكافئات وتقديمه إلي للموافقة عليها.”
“بعد إقامة المستوطنات كيف سنقوم بتنفيذ الأعمال الإدارية هناك وكيف نضمن سلامة السكان؟” كانت أسئلته الحكيمة حاسمة ومباشرة في صلب الموضوع.
أومأت يينغ يو. قال تشاو دي وانغ في الجانب بحرارة: “لورد ، لكي نكون قادرين على قبول موافقتك هو أكبر مكافأة لشعبة البناء ، لا نجرؤ على طلب المزيد.”
لوح أويانغ شو بيده ، “آه ، لقد حصلت على ما تستحقه ، لا يجب أن يكون الأمين تشاو متواضعًا ويرفض ذلك. هذا السور سيكون أعظم خط دفاع لبلدة شان هاي. مع ذلك ، يمكن للجيش إطلاق عملية هجوم الربيع بسهولة. يجب على شعبة البناء الإسراع في بناء المرافق التابعة لضمان إمكانية تشكيل نظام دفاع كامل يستخدم سور البلدة في وقت مبكر “.
“تعد شعبة البناء بأننا سننتهي ونكمل كل شيء في غضون أسبوع.” ربت تشاو دي وانغ على صدره وقال.
بالمقارنة مع سور البلدة ، كان الجسر المتحرك يتقدم بشكل أبطأ. حتى عندما يتم تعيين المزيد من العاملين له ، فإنه لا يزال يتطلب أسبوعين آخرين لإكماله.
“على شعبة تسجيل المنزل إعداد العاملين وتخصيصهم بالشكل المناسب. اقتراحي هو زيادة عمال الفرن إلى 200 رجل “. تحدث أويانغ شو الى تشو هاي تشين.
بعد بناء سور البلدة ، كان لدى أويانغ شو خطة كبيرة لمنطقته. عند عودته إلى قصره ، طلب من البواب دعوة مدير ورشة فرن الطوب.
“جيد ، لقد قامت شعبة البناء بعمل رائع في الإشراف على استكمال سور البلدة. سيُكافئون على ذلك”. التفت أويانغ شو ونظر إلى كوي يينغ يو ، “سيقوم القسم المالي بصياغة معيار للمكافئات وتقديمه إلي للموافقة عليها.”
كان المدير ، تاو وانغ ، سيد فرن متقدم يبلغ من العمر 32 عامًا ، ذو بشرة داكنة وصادق ومخلص. عندما تلقى الاستدعاء ، هرع إلى القصر من ورشة الفرن خارج البلدة.
“حسنا جدا. لقد ذكرت فقط خطة شاملة لترقية المنطقة. ستتم صياغة التفاصيل من قبل شعبة البناء ، وستقدم إلي للموافقة عليها “. قال أويانغ شو أخيرًا.
بعد وصول تاو وانغ ، استدعاه أويانغ شو الى مكتب المدراء الثلاثة . تشاو دي وانغ و هاو جيان تشينغ و تشو هاي تشين ، نظرًا لأدائهم الاستثنائي خلال التقييم الرسمي ، تمت ترقية هاو جيان تشينغ إلى مساعد امين شعبة البناء. كانت هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها استدعائه إلى مكتب أويانغ شو ، وبدا المساعد الشاب متحمسًا.
“السيد تاو ، من فضلك قدم تقريرًا موجزًا عن ورشة عمل الفرن.” قال اويانغ شو.
تنهد تشاو دي وانغ الصعداء وقال على الفور ، “إذن ليس لدي مشكلة.”
وقف تاو وانغ وأجاب باحترام كبير. “لورد ، هناك 120 عاملاً ، 4000 وحدة من الطوب الأخضر ، بمعدل إنتاج 120 طوب اخضر يوميًا ، بمتوسط طوب واحد لكل عامل يوميًا.”
الفصل 86: ترقية المنطقة
أومأ أويانغ شو برأسه وقال ، “لدي خطة لمناقشتها معكم جميعًا. كان تخطيط المنطقة يعتمد بشكل عام على تخطيط القرية من الدرجة الثالثة. ومع ذلك ، بعد بركات الوقت ، كان التصميم الحالي غير قادر الآن على اللحاق بالتطور السريع لدينا. علينا أن نتطلع إلى الأمام بخطوة واحدة أو خطوتين أو حتى ثلاث خطوات للأمام في الامور مثل تخطيط المنطقة “.
تابع: “ستحتل العاصمة المستقبلية مساحة 100 كيلومتر مربع بإجمالي 3 أسوار. يبلغ طول السور الأول 3 كيلومترات من الجوانب الأربعة. هذا هو السور الحجري الذي أكملناه للتو. سيكون سور القصر الملكي في المستقبل. يبلغ طول السور الثاني ستة كيلومترات من الجوانب الأربعة. سيبدأ تشييده خلال مرحلة المقاطعة ، وسيكون سور العاصمة الداخلي. سيكون للسور الثالث والأخير طول 10 كيلومترات ، وسيتم بناؤه خلال مرحلة المحافظة ، وسيكون الجدار الخارجي للعاصمة.
أومأ هاو جيان تشينغ بالموافقة. بصفته مدير التخطيط في شعبة البناء ، كان واضحًا جدًا في هذا الموقف.
“تعد شعبة البناء بأننا سننتهي ونكمل كل شيء في غضون أسبوع.” ربت تشاو دي وانغ على صدره وقال.
“تم بناء سور بلدتنا وفقًا لمعايير بلدة من الدرجة الثالثة. ومع ذلك ، هل سنضيف سورا تلو الآخر عندما نصل إلى مقاطعة من الدرجة الثالثة، ومحافظة من الدرجة الثالثة، وعاصمة من الدرجة الثالثة؟ بالطبع لا ، فالأسوار ستعيق تطوير البلدة. لذلك ، من الآن فصاعدًا ، سنخطط ونقيم تخطيط بلدتنا وفقًا لمعيار العاصمة. “
تنهد تشاو دي وانغ الصعداء وقال على الفور ، “إذن ليس لدي مشكلة.”
“من فضلك تكلم!”
تابع: “ستحتل العاصمة المستقبلية مساحة 100 كيلومتر مربع بإجمالي 3 أسوار. يبلغ طول السور الأول 3 كيلومترات من الجوانب الأربعة. هذا هو السور الحجري الذي أكملناه للتو. سيكون سور القصر الملكي في المستقبل. يبلغ طول السور الثاني ستة كيلومترات من الجوانب الأربعة. سيبدأ تشييده خلال مرحلة المقاطعة ، وسيكون سور العاصمة الداخلي. سيكون للسور الثالث والأخير طول 10 كيلومترات ، وسيتم بناؤه خلال مرحلة المحافظة ، وسيكون الجدار الخارجي للعاصمة.
بعد بناء سور البلدة ، كان لدى أويانغ شو خطة كبيرة لمنطقته. عند عودته إلى قصره ، طلب من البواب دعوة مدير ورشة فرن الطوب.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يكشف فيها أويانغ شو عن خطته المستقبلية للمنطقة ، موضحًا طبيعته الحقيقية الطموحة والاستبدادية. تأثر جميع الحاضرين ، بما في ذلك المدراء الثلاثة ، بشكل كبير عندما استمعوا إلى خطته. غليت دماؤهم مع تصاعد العواطف.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يكشف فيها أويانغ شو عن خطته المستقبلية للمنطقة ، موضحًا طبيعته الحقيقية الطموحة والاستبدادية. تأثر جميع الحاضرين ، بما في ذلك المدراء الثلاثة ، بشكل كبير عندما استمعوا إلى خطته. غليت دماؤهم مع تصاعد العواطف.
“بالعودة إلى موضوعنا الرئيسي ، مع الأخذ في الاعتبار استكمال سور البلدة كفرصة ، سنقوم بتعديل التخطيط المستقبلي للمنطقة. هناك تعديلين يجب القيام بهما. أولاً ، التخطيط العام للمنطقة ؛ ثانياً: مواد البناء للمباني. سنتحدث أولاً عن مواد البناء. تعتبر مواد البناء العامة حتى الآن من الحجارة والخشب بشكل أساسي. ونتيجة لذلك ، فإن المباني غير آمنة بسبب أدائها الضعيف ضد مخاطر الحريق. لذلك ، سننتهز هذه الفرصة ونغير هذه المباني الخشبية والحجرية إلى مزيج من الهياكل الحجرية والطوب. سيتعين على شعبة البناء التنسيق مع ورشة فرن الطوب ، وضبط معدل استهلاك وإنتاج الطوب لضمان الإمداد المستمر بالطوب “. أمر أويانغ شو .
بعد أن انتهى من الإجابة على أسئلة فان شونغ يان ، تابع حديثه قائلاً ، “بالنسبة للمباني داخل سور البلدة ، سيتعين علينا إجراء بعض التعديلات أيضًا. كانت المنطقة الغربية في البداية منطقة سكنية ، ولكن نظرًا لأنه سيتم نقل السكان إلى الضواحي ، ستبقى المنطقة الجنوبية الغربية فقط كمنطقة سكنية. سيتم تغيير المنطقة الشمالية الغربية إلى منطقة تجارية ، وسيتم نقل كل ورشة عمل هناك. في المنطقة الشمالية الشرقية ستبقى فقط المعسكرات ومستودعات الاسلحة والإسطبلات وورشة الأسلحة وشعبة التسليح والمباني العسكرية الأخرى. ستبدو المنطقة الجنوبية الشرقية فارغة مع وجود شعبة الثقافة والتعليم فقط فيها ، لذلك يمكننا بناء بعض المساكن للمسؤولين في تلك المنطقة ، وتحديدًا للمسؤولين الذين يشغلون منصب نائب الأمين على الأقل “.
أومأ تشاو دي وانغ برأسه. كان اللورد يلقي قنبلة تلو الأخرى. كانت شعبة البناء قد أكملت للتو مشروع سور البلدة الضخم ، وتم منحه الآن مشروعًا عملاقًا آخر لتطوير الأراضي. لم تكن هناك ثانية للراحة على الإطلاق.
“على شعبة تسجيل المنزل إعداد العاملين وتخصيصهم بالشكل المناسب. اقتراحي هو زيادة عمال الفرن إلى 200 رجل “. تحدث أويانغ شو الى تشو هاي تشين.
“حسنا جدا. لقد ذكرت فقط خطة شاملة لترقية المنطقة. ستتم صياغة التفاصيل من قبل شعبة البناء ، وستقدم إلي للموافقة عليها “. قال أويانغ شو أخيرًا.
“لا مشكلة.” قبل تشو هاي تشين اقتراح أويانغ شو.
بالمقارنة مع سور البلدة ، كان الجسر المتحرك يتقدم بشكل أبطأ. حتى عندما يتم تعيين المزيد من العاملين له ، فإنه لا يزال يتطلب أسبوعين آخرين لإكماله.
“الآن تأتي القضية الرئيسية: تعديل تخطيط المنطقة. من حيث المبدأ ، ضمن فئات التسجيل الخمس ، وهم الفلاحون والعمال والصيادون والمربين والحرفيون. بخلاف الحرفيون ، سيتعين نقل الآخرين إلى الضواحي. ستقرر المستوطنات حسب فئاتهم. على سبيل المثال ، سيتم وضع عمال الفرن حول ورشة الفرن ، بينما سيتم توطين عمال المناجم في مكان ما بالقرب من حقل التعدين. بهذه الطريقة ، لن نخفف من الازدحام السكاني في البلدة فحسب ، بل سنوفر أيضًا الراحة للعمال “. تم اتخاذ مثل هذا القرار كخطوة أولى للفصل بين سكان المناطق الحضارية والريفية. ستكون هذه المستوطنات نماذج أولية مثالية لإنشاء مجتمعات قروية في المستقبل.
أومأ هاو جيان تشينغ بالموافقة. بصفته مدير التخطيط في شعبة البناء ، كان واضحًا جدًا في هذا الموقف.
كان القرار أيضًا الخطوة الأولى التي دلت على تحول بلدة شان هاي من قرية ريفية زراعية إلى مدينة حضارية. عندما تكون المهن الأربعة الأخرى منتشرة في جميع أنحاء الضواحي ، سيبقى مع البلدة الحرفيين والتجار وغيرهم من الموظفين المرتبطين بالعمل ، مما منح البلدة نقاءً وجعلها أكثر حيوية.
“بالعودة إلى موضوعنا الرئيسي ، مع الأخذ في الاعتبار استكمال سور البلدة كفرصة ، سنقوم بتعديل التخطيط المستقبلي للمنطقة. هناك تعديلين يجب القيام بهما. أولاً ، التخطيط العام للمنطقة ؛ ثانياً: مواد البناء للمباني. سنتحدث أولاً عن مواد البناء. تعتبر مواد البناء العامة حتى الآن من الحجارة والخشب بشكل أساسي. ونتيجة لذلك ، فإن المباني غير آمنة بسبب أدائها الضعيف ضد مخاطر الحريق. لذلك ، سننتهز هذه الفرصة ونغير هذه المباني الخشبية والحجرية إلى مزيج من الهياكل الحجرية والطوب. سيتعين على شعبة البناء التنسيق مع ورشة فرن الطوب ، وضبط معدل استهلاك وإنتاج الطوب لضمان الإمداد المستمر بالطوب “. أمر أويانغ شو .
“لورد ، أنا أوافق بشدة على المستوطنات ، لكن هناك سؤالان في الاعتبار.” كان مدير قسم الإدارة أول من تحدث.
أومأت يينغ يو. قال تشاو دي وانغ في الجانب بحرارة: “لورد ، لكي نكون قادرين على قبول موافقتك هو أكبر مكافأة لشعبة البناء ، لا نجرؤ على طلب المزيد.”
“من فضلك تكلم!”
لم يعرف أويانغ شو سوى القليل من المناقشات بين أشقاء سونغ الثلاثة التي أثارتها الهدايا التي بدت عادية والتي أرسلها إلى سونغ جيا. كان هذا هو الاختلاف في القوة الذي تسبب في اختلاف وجهات نظرهم.
بعد بناء سور البلدة ، كان لدى أويانغ شو خطة كبيرة لمنطقته. عند عودته إلى قصره ، طلب من البواب دعوة مدير ورشة فرن الطوب.
“بعد إقامة المستوطنات كيف سنقوم بتنفيذ الأعمال الإدارية هناك وكيف نضمن سلامة السكان؟” كانت أسئلته الحكيمة حاسمة ومباشرة في صلب الموضوع.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يكشف فيها أويانغ شو عن خطته المستقبلية للمنطقة ، موضحًا طبيعته الحقيقية الطموحة والاستبدادية. تأثر جميع الحاضرين ، بما في ذلك المدراء الثلاثة ، بشكل كبير عندما استمعوا إلى خطته. غليت دماؤهم مع تصاعد العواطف.
“تم بناء سور بلدتنا وفقًا لمعايير بلدة من الدرجة الثالثة. ومع ذلك ، هل سنضيف سورا تلو الآخر عندما نصل إلى مقاطعة من الدرجة الثالثة، ومحافظة من الدرجة الثالثة، وعاصمة من الدرجة الثالثة؟ بالطبع لا ، فالأسوار ستعيق تطوير البلدة. لذلك ، من الآن فصاعدًا ، سنخطط ونقيم تخطيط بلدتنا وفقًا لمعيار العاصمة. “
كان أويانغ شو على استعداد تام. لم تكن خطة إنشاء المستوطنات خطة مؤقتة أو سابقة لأوانها ، لكنها كانت خطة مدروسة جيدًا بعد سلسلة من الاعتبارات الجادة. تمامًا مثل عملية هجوم الربيع، كانت الخطة المقترحة رادعًا لحل المشكلات الحالية التي تواجهها البلدة.
بالنسبة لرؤساء المستوطنات ، كان فان شونغ يان على دراية بذلك بالتأكيد. كان رؤساء المستوطنات موجودين منذ فترة طويلة خلال فترة الربيع والخريف ، لذلك كانوا أفضل مرشح لإدارة المستوطنات.
”أسئلة جيدة! بالنسبة للعمل الإداري في المستوطنات ، سنكيف نظام الحكم الذاتي. سينتخب السكان رجلاً يحظى باحترام كبير كرئيس للمستوطنة. سيكون مسؤولاً عن الضرائب وتسجيلات المنزل ، وسيكون مسؤولاً من قسم الإدارة “.
“إذا كان يشمل المستوطنات ، فبالكاد يمكننا تحقيق ذلك”. على الرغم من أنه لم يكن يريد أن يخيب ظن لورده ، ليقطع وعدًا ولا يكون قادرًا على الوفاء به ، سيصبح اللورد غاضبًا وقد يقتله.
بالمقارنة مع سور البلدة ، كان الجسر المتحرك يتقدم بشكل أبطأ. حتى عندما يتم تعيين المزيد من العاملين له ، فإنه لا يزال يتطلب أسبوعين آخرين لإكماله.
بالنسبة لرؤساء المستوطنات ، كان فان شونغ يان على دراية بذلك بالتأكيد. كان رؤساء المستوطنات موجودين منذ فترة طويلة خلال فترة الربيع والخريف ، لذلك كانوا أفضل مرشح لإدارة المستوطنات.
“الآن تأتي القضية الرئيسية: تعديل تخطيط المنطقة. من حيث المبدأ ، ضمن فئات التسجيل الخمس ، وهم الفلاحون والعمال والصيادون والمربين والحرفيون. بخلاف الحرفيون ، سيتعين نقل الآخرين إلى الضواحي. ستقرر المستوطنات حسب فئاتهم. على سبيل المثال ، سيتم وضع عمال الفرن حول ورشة الفرن ، بينما سيتم توطين عمال المناجم في مكان ما بالقرب من حقل التعدين. بهذه الطريقة ، لن نخفف من الازدحام السكاني في البلدة فحسب ، بل سنوفر أيضًا الراحة للعمال “. تم اتخاذ مثل هذا القرار كخطوة أولى للفصل بين سكان المناطق الحضارية والريفية. ستكون هذه المستوطنات نماذج أولية مثالية لإنشاء مجتمعات قروية في المستقبل.
تنهد تشاو دي وانغ الصعداء وقال على الفور ، “إذن ليس لدي مشكلة.”
“أما بالنسبة لسلامة السكان ، فلا داعي للقلق. طالما أن عملية هجوم الربيع تتقدم بسلاسة ، سيتم تطهير المنطقة من التهديدات الخارجية. لن يكون هناك المزيد من المخاوف بشأن السلامة. ثانيًا ، سنقيم معسكرات عسكرية داخل وخارج البلدة. سوف يضمنون سلامة كل فرد في المنطقة “.
“جيد ، لقد قامت شعبة البناء بعمل رائع في الإشراف على استكمال سور البلدة. سيُكافئون على ذلك”. التفت أويانغ شو ونظر إلى كوي يينغ يو ، “سيقوم القسم المالي بصياغة معيار للمكافئات وتقديمه إلي للموافقة عليها.”
“اطمئن ايها اللورد ، ستتم صياغة التفاصيل في 3 أيام.” قال مدير التخطيط هاو جيان تشينغ وهو يربت على صدره.
بعد أن انتهى من الإجابة على أسئلة فان شونغ يان ، تابع حديثه قائلاً ، “بالنسبة للمباني داخل سور البلدة ، سيتعين علينا إجراء بعض التعديلات أيضًا. كانت المنطقة الغربية في البداية منطقة سكنية ، ولكن نظرًا لأنه سيتم نقل السكان إلى الضواحي ، ستبقى المنطقة الجنوبية الغربية فقط كمنطقة سكنية. سيتم تغيير المنطقة الشمالية الغربية إلى منطقة تجارية ، وسيتم نقل كل ورشة عمل هناك. في المنطقة الشمالية الشرقية ستبقى فقط المعسكرات ومستودعات الاسلحة والإسطبلات وورشة الأسلحة وشعبة التسليح والمباني العسكرية الأخرى. ستبدو المنطقة الجنوبية الشرقية فارغة مع وجود شعبة الثقافة والتعليم فقط فيها ، لذلك يمكننا بناء بعض المساكن للمسؤولين في تلك المنطقة ، وتحديدًا للمسؤولين الذين يشغلون منصب نائب الأمين على الأقل “.
كان أويانغ شو على استعداد تام. لم تكن خطة إنشاء المستوطنات خطة مؤقتة أو سابقة لأوانها ، لكنها كانت خطة مدروسة جيدًا بعد سلسلة من الاعتبارات الجادة. تمامًا مثل عملية هجوم الربيع، كانت الخطة المقترحة رادعًا لحل المشكلات الحالية التي تواجهها البلدة.
أكمل. “سيبقى الشارع التجاري كما هو ، لكن سيبدأ جولة من التجديد الشامل للمحلات التجارية. يحتاج المربع الموجود أمام قصر اللورد إلى التجديد ، لذلك قم بتمهيد الأرضية بأحجار الكوارتز وتزيين الساحة ببعض الزهور والمنحوتات. أريده أن يكون مكان تجمع لقضاء أوقات الفراغ للسكان. أخيرًا ، يجب أيضًا رصف مفترق طرق في البلدة بأحجار الكوارتز. أصبحت المنطقة الآن بلدة من الدرجة الثانية بالفعل ، لكن الطرق لا تزال طرقًا طينية. هذا غير مناسب للغاية “.
شعر تشاو دي وانغ بوخز كبير في قلبه عندما كان يستمع إلى خطط أويانغ شو. مما ذكر حتى الآن ، كان حجم العمل في هذا المشروع يضاهي عبء تشييد سور البلدة.
“تم بناء سور بلدتنا وفقًا لمعايير بلدة من الدرجة الثالثة. ومع ذلك ، هل سنضيف سورا تلو الآخر عندما نصل إلى مقاطعة من الدرجة الثالثة، ومحافظة من الدرجة الثالثة، وعاصمة من الدرجة الثالثة؟ بالطبع لا ، فالأسوار ستعيق تطوير البلدة. لذلك ، من الآن فصاعدًا ، سنخطط ونقيم تخطيط بلدتنا وفقًا لمعيار العاصمة. “
أومأ تشاو دي وانغ برأسه. كان اللورد يلقي قنبلة تلو الأخرى. كانت شعبة البناء قد أكملت للتو مشروع سور البلدة الضخم ، وتم منحه الآن مشروعًا عملاقًا آخر لتطوير الأراضي. لم تكن هناك ثانية للراحة على الإطلاق.
تجاهل أويانغ شو تشاو دي وانغ ، والتفت إلى كوي يينغ يو. “سيتم تصنيف المصروفات المطلوبة للخطة بأكملها ضمن النفقات العامة من قبل القسم المالي. أي مخاوف؟”
“لورد ، أنا أوافق بشدة على المستوطنات ، لكن هناك سؤالان في الاعتبار.” كان مدير قسم الإدارة أول من تحدث.
بعد أن انتهى من الإجابة على أسئلة فان شونغ يان ، تابع حديثه قائلاً ، “بالنسبة للمباني داخل سور البلدة ، سيتعين علينا إجراء بعض التعديلات أيضًا. كانت المنطقة الغربية في البداية منطقة سكنية ، ولكن نظرًا لأنه سيتم نقل السكان إلى الضواحي ، ستبقى المنطقة الجنوبية الغربية فقط كمنطقة سكنية. سيتم تغيير المنطقة الشمالية الغربية إلى منطقة تجارية ، وسيتم نقل كل ورشة عمل هناك. في المنطقة الشمالية الشرقية ستبقى فقط المعسكرات ومستودعات الاسلحة والإسطبلات وورشة الأسلحة وشعبة التسليح والمباني العسكرية الأخرى. ستبدو المنطقة الجنوبية الشرقية فارغة مع وجود شعبة الثقافة والتعليم فقط فيها ، لذلك يمكننا بناء بعض المساكن للمسؤولين في تلك المنطقة ، وتحديدًا للمسؤولين الذين يشغلون منصب نائب الأمين على الأقل “.
“بالكاد يمكننا تحقيق ذلك.” قالت كوي يينغ يو بحذر.
“لا مشكلة.” قبل تشو هاي تشين اقتراح أويانغ شو.
أومأ أويانغ شو برأسه ، “جيد. إذا كانت الأموال غير كافية ، تعال وابحث عني. سأجد حلا لها. يجب أن يتم تنفيذ الخطة بأكملها في غضون شهر واحد. هل هناك مشكلة حسب شعبة البناء؟ “
كانت هذه هي المرة الأولى التي يكشف فيها أويانغ شو عن خطته المستقبلية للمنطقة ، موضحًا طبيعته الحقيقية الطموحة والاستبدادية. تأثر جميع الحاضرين ، بما في ذلك المدراء الثلاثة ، بشكل كبير عندما استمعوا إلى خطته. غليت دماؤهم مع تصاعد العواطف.
“إذا كان يشمل المستوطنات ، فبالكاد يمكننا تحقيق ذلك”. على الرغم من أنه لم يكن يريد أن يخيب ظن لورده ، ليقطع وعدًا ولا يكون قادرًا على الوفاء به ، سيصبح اللورد غاضبًا وقد يقتله.
هز أويانغ شو رأسه بابتسامة وقال: “لن تكون المستوطنات مصدر قلق لشعبة البناء. نظرًا لأنه سيكون مجتمعًا يتمتع بالحكم الذاتي ، فسيقوم السكان ببناء منازلهم الخاصة.
كان المدير ، تاو وانغ ، سيد فرن متقدم يبلغ من العمر 32 عامًا ، ذو بشرة داكنة وصادق ومخلص. عندما تلقى الاستدعاء ، هرع إلى القصر من ورشة الفرن خارج البلدة.
تنهد تشاو دي وانغ الصعداء وقال على الفور ، “إذن ليس لدي مشكلة.”
“لورد ، أنا أوافق بشدة على المستوطنات ، لكن هناك سؤالان في الاعتبار.” كان مدير قسم الإدارة أول من تحدث.
“حسنا جدا. لقد ذكرت فقط خطة شاملة لترقية المنطقة. ستتم صياغة التفاصيل من قبل شعبة البناء ، وستقدم إلي للموافقة عليها “. قال أويانغ شو أخيرًا.
“اطمئن ايها اللورد ، ستتم صياغة التفاصيل في 3 أيام.” قال مدير التخطيط هاو جيان تشينغ وهو يربت على صدره.
“تم بناء سور بلدتنا وفقًا لمعايير بلدة من الدرجة الثالثة. ومع ذلك ، هل سنضيف سورا تلو الآخر عندما نصل إلى مقاطعة من الدرجة الثالثة، ومحافظة من الدرجة الثالثة، وعاصمة من الدرجة الثالثة؟ بالطبع لا ، فالأسوار ستعيق تطوير البلدة. لذلك ، من الآن فصاعدًا ، سنخطط ونقيم تخطيط بلدتنا وفقًا لمعيار العاصمة. “
“اطمئن ايها اللورد ، ستتم صياغة التفاصيل في 3 أيام.” قال مدير التخطيط هاو جيان تشينغ وهو يربت على صدره.
“حسنًا ، سيكون هذا كل شيء ، فلترحلوا!”
“إذا كان يشمل المستوطنات ، فبالكاد يمكننا تحقيق ذلك”. على الرغم من أنه لم يكن يريد أن يخيب ظن لورده ، ليقطع وعدًا ولا يكون قادرًا على الوفاء به ، سيصبح اللورد غاضبًا وقد يقتله.
أومأت يينغ يو. قال تشاو دي وانغ في الجانب بحرارة: “لورد ، لكي نكون قادرين على قبول موافقتك هو أكبر مكافأة لشعبة البناء ، لا نجرؤ على طلب المزيد.”
الترجمة: Hunter
“بالكاد يمكننا تحقيق ذلك.” قالت كوي يينغ يو بحذر.
كان أويانغ شو على استعداد تام. لم تكن خطة إنشاء المستوطنات خطة مؤقتة أو سابقة لأوانها ، لكنها كانت خطة مدروسة جيدًا بعد سلسلة من الاعتبارات الجادة. تمامًا مثل عملية هجوم الربيع، كانت الخطة المقترحة رادعًا لحل المشكلات الحالية التي تواجهها البلدة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
