اللقاء (الجزء الثاني)
الفصل 187 – اللقاء (الجزء الثاني)
عندما سمعت أن خالتها الصغيرة قادمة ، شعرت بينغ’ير بالسعادة وأحضرت شوي’ير والصغير بلاك.
دالي ، قاعدة نقابة القمر الساقط.
“يا ، هناك مدينة شان هاي واحدة فقط في الصين …”
“الجد! أويانغ شو أرسل لنا رسالة!” دخلت سون شياو يوي إلى المنزل الصغير ، حيث كان وجهها مليئًا بالإثارة.
“ماذا؟ مدينة شان هاي؟ المدينة الوحيدة من الدرجة الثانية في الصين؟” كان مصدوما.
في تلك اللحظة ، كان جدها يلعب الشطرنج مع بعض الزملاء المسنين. عندما سمع هذه الكلمات ، رفع رأسه وتصرف غاضبًا ، “هذا الشقي ، لقد بالغ كثيرًا على الهاتف والآن يتركنا في دالي لمدة شهر كامل. سأضربه في المرة القادمة التي أراه فيها.”
عندما دخلوا قصر اللورد ، أصيبت لين جينغ بالدهشة والمضايقة ، “الصغير شو ، قصرك ضخم جدًا ، حتى أكبر من قاعدة نقابتنا.”
حذى الآخرون حذوه وسخروا منه ، “العجوز سون ، بعظامك القديمة ، هل أنت متأكد من أنك تستطيع ضربه؟ هل تحتاج إلى مساعدتي؟ هاها”.
في تلك اللحظة ، كان جدها يلعب الشطرنج مع بعض الزملاء المسنين. عندما سمع هذه الكلمات ، رفع رأسه وتصرف غاضبًا ، “هذا الشقي ، لقد بالغ كثيرًا على الهاتف والآن يتركنا في دالي لمدة شهر كامل. سأضربه في المرة القادمة التي أراه فيها.”
كان العجوز سون غاضبا ، “العجوز لي ، أنت لست أفضل مني ، وما زلت تجرؤ على قول ذلك لي.”
أومأت لين جينغ برأسها ، “يبدو أن الصغير شو قد اعتنى جيدًا بـ بينغ’ير.”
استسلمت سون شياو يوي ، لأنها لم تستطع التعامل مع هذه المجموعة من الأطفال الكبار ، “جميعكم أيها الأجداد ، هل تريدون مغادرة دالي؟ إذا كنتم تريدون ذلك ، دعوني أنهي!”
“أيها الشقي الصغير ، أنت طموح حقًا ، آه.”
“فلتكملِ!” طلب العجوز سون من الجميع أن يهدأ ، “أريد الاستماع والتعرف على من هو هذا الطفل الصغير بالضبط في هذه اللعبة ، مما يجعله غامضا للغاية ويجعلنا ننتظر.”
في غرفة الضيوف ، قام أويانغ شو بمقدمة بسيطة لكلا الطرفين.
ضحكت سون شياو يوي بشكل هزلي ، “جدي ، ستصاب بالصدمة عندما أخبرك. إنه في الواقع اللورد الأقوى والأكثر غموضًا في الصين ، لورد مدينة شان هاي ، تشي يوي وو يي.”
“ماذا تقصدين ايتها الشقية الصغيرة؟ أنت لن تذهبِ الآن؟” كان العجوز سون مرتبكا.
“ماذا؟ مدينة شان هاي؟ المدينة الوحيدة من الدرجة الثانية في الصين؟” كان مصدوما.
“يا ، هناك مدينة شان هاي واحدة فقط في الصين …”
“الأسلحة الحرارية”. لم تستطع شي ساي يون التي ظلت صامتة إلا الرد. لم تكن تمتلك حواسًا حادة فحسب ، بل امتلكت أيضًا فهمًا جيدًا للعبة. على هذا النحو ، كان لديها على الفور سلسلة من الأفكار.
كان هدوء العجوز سون أفضل بكثير من شي ساي يون ، حيث أن هذه المجموعة من الرجال العجائز قد رأوا أشياء كثيرة. ضرب لحيته. كانت هذه اللحية هي ما أضافه بشكل خاص عندما ابتكر شخصيته في اللعبة. قال ببهجة ، “ليس سيئًا ، هذا الطفل ليس سيئًا.”
قال والده بصرامة: “موي’ير ، يبدو أنك صنعت أخًا رائعًا حقًا. يجب أن تعمل بجد ولا تخذله”.
“جدي ، هل ستنتقل إلى هناك الآن أم تنتظرني؟” سألت سون شياو يوي.
قبل أن يرد أويانغ شو ، بدأت بينغ’ير في التباهي ، “الخالة الصغيرة ، المنزل الذي أقيم فيه أجمل بكثير من هنا ، وهناك أيضًا حديقة.”
“ماذا تقصدين ايتها الشقية الصغيرة؟ أنت لن تذهبِ الآن؟” كان العجوز سون مرتبكا.
“بالتأكيد ، من جاء أيضًا؟” لم تستطع لين جينغ المقاومة.
أومأت سون شياو يوي برأسها ، “أنا بحاجة للذهاب إلى قصر كوي للمساعدة في نشر بعض الكلمات من أويانغ شو.”
“هذا صحيح.”
“كم من الوقت يمكن أن يضيع هذا؟ لقد أمضينا بالفعل شهرًا هنا ، لذا ما الفرق بينه وبين بضع ساعات؟ أيتها الشقية ، من الأفضل أن تذهبِ معنا ،” اهتم العجوز سون كثيرًا بحفيدته.
“كم من الوقت يمكن أن يضيع هذا؟ لقد أمضينا بالفعل شهرًا هنا ، لذا ما الفرق بينه وبين بضع ساعات؟ أيتها الشقية ، من الأفضل أن تذهبِ معنا ،” اهتم العجوز سون كثيرًا بحفيدته.
“حسنًا ، جدي ، سأقوم بالذهاب.”
“اذهبِ!”
عندما سمعت أن خالتها الصغيرة قادمة ، شعرت بينغ’ير بالسعادة وأحضرت شوي’ير والصغير بلاك.
……
في العاشرة صباحًا ، وصل ليو مو ووالديه إلى مدينة شان هاي.
منذ أن تمت ترقية المنطقة إلى مدينة من الدرجة الأولى ، نادرًا ما أتى أويانغ شو إلى هذه الحديقة. من ناحية أخرى ، أصبحت بينغ’ير زائرة متكررة.
تلقى أويانغ شو إشعار النظام ووصل إلى هناك مبكرًا للترحيب بهم.
دخل أويانغ شو وسمع ضحكاتهم الرقيقة.
لحسن الحظ ، يمكن خصم رسوم النقل الآني من حساب بنك البحار الاربعة. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يتمكن الفقير أويانغ شو حتى من تحمل رسوم النقل الآني.
“باهر!” كان ليو مو أيضًا شخصًا لم يكن جيدًا في الكلمات. أمام الجميلتين ، شعر بالغرابة وأراد الهروب.
“أويانغ!” عندما رآه ، أصبح ليو مو عاطفيًا بعض الشيء.
أومأ ليو مو برأسه ، “استرخ يا أبي! دعنا نذهب إلى منزلنا!”
مشى أويانغ شو وعانقه ، “الأخ ليو!” بعد ذلك ، رحب بوالدي ليو مو.
نظر أويانغ شو بهدوء. من الواضح أنه كان يعلم أن ليو مو سيكون مندهشا. في حياته الأخيرة ، عاش كلاهما حياة صعبة ، واضطروا حتى إلى التسبب في جعل حياة بينغ’ير صعبة أيضًا.
بعد التحية دعاهم إلى قصر اللورد للجلوس.
دعا أويانغ شو يينغ يو وطلب منها مرافقة الخالة الصغيرة و شي ساي يون. اقترحت بينغ’ير إحضار الخالة الصغيرة لمشاهدة غرفتها.
عندما رأى القصر المهيب ، اندهش ليو مو ، “أويانغ شو ، ليس سيئًا.”
استسلمت سون شياو يوي ، لأنها لم تستطع التعامل مع هذه المجموعة من الأطفال الكبار ، “جميعكم أيها الأجداد ، هل تريدون مغادرة دالي؟ إذا كنتم تريدون ذلك ، دعوني أنهي!”
نظر أويانغ شو بهدوء. من الواضح أنه كان يعلم أن ليو مو سيكون مندهشا. في حياته الأخيرة ، عاش كلاهما حياة صعبة ، واضطروا حتى إلى التسبب في جعل حياة بينغ’ير صعبة أيضًا.
في الحديقة ، كانت هناك برك وجبال صغيرة مصنوعة. كان هناك أيضًا العديد من الزهور والنباتات المختلفة ، لذلك كان مكانًا مثيرًا للاهتمام.
في الحقيقة ، نصح أويانغ شو شعبة البناء ببناء 100 منزل صغير رائع في المنطقة الغربية. كانت هذه المباني هي أماكن المعيشة الرسمية لهؤلاء الأشخاص المميزين وعائلاتهم.
قال والده بصرامة: “موي’ير ، يبدو أنك صنعت أخًا رائعًا حقًا. يجب أن تعمل بجد ولا تخذله”.
10:30 صباحًا ، حضر لينغ جينغ و شي ساي يون معًا.
بالتالي ، كانت إلى حد كبير منطقة مكتفية ذاتيا.
سمح أويانغ شو للسيد شي وين بمرافقتهم إلى غرفة الضيوف ، بينما كان يخرج من قصر اللورد للترحيب بالخالة الصغيرة. قبل مغادرته ، ذهب أيضًا بشكل خاص إلى الساحة الخلفية لإحضار بينغ’ير معه.
“انن!” أومأت بينغ’ير برأسها قائلة بسعادة ، “الخالة الصغيرة ، المكان هنا ممتع للغاية. يوجد الكثير من الطعام الجيد والملابس الجميلة!”
عندما سمعت أن خالتها الصغيرة قادمة ، شعرت بينغ’ير بالسعادة وأحضرت شوي’ير والصغير بلاك.
ودعهم أويانغ شو وغادر ، مما منحهم بعض المساحة.
“الخالة الصغيرة!” عندما خرجت لين جينغ من تشكيل النقل الآني ، انطلقت بينغ’ير.
بالتأكيد أكثر ما جذب بينغ’ير هو الزهور المختلفة وأشجار الفاكهة.
عشقت لين جينغ ابنة أختها اللطيفة. على الرغم من أنهما لم يلتقيا سوى عدة مرات ، إلا أنهم كانوا على علاقة وثيقة.
“حسنًا ، جدي ، سأقوم بالذهاب.”
حملتها لين جينغ وسألت: “بينغ’ير ، هل أنت معتادة على اللعبة؟”
“الجد! أويانغ شو أرسل لنا رسالة!” دخلت سون شياو يوي إلى المنزل الصغير ، حيث كان وجهها مليئًا بالإثارة.
“انن!” أومأت بينغ’ير برأسها قائلة بسعادة ، “الخالة الصغيرة ، المكان هنا ممتع للغاية. يوجد الكثير من الطعام الجيد والملابس الجميلة!”
“أيها الشقي الصغير ، أنت طموح حقًا ، آه.”
عندها فقط لاحظت لين جينغ ملابس بينغ’ير ، وهو فستان أميرة أحمر. قام الخياط السيد تشينغ’ير بخياطة الفستان من الحرير الملون وجعله رائعًا وجميلًا.
“اذهبِ!”
أومأت لين جينغ برأسها ، “يبدو أن الصغير شو قد اعتنى جيدًا بـ بينغ’ير.”
نظر أويانغ شو بهدوء. من الواضح أنه كان يعلم أن ليو مو سيكون مندهشا. في حياته الأخيرة ، عاش كلاهما حياة صعبة ، واضطروا حتى إلى التسبب في جعل حياة بينغ’ير صعبة أيضًا.
نظر أويانغ شو إلى شي ساي يون وأومأ في التحية. إلى “الخالة في القانون” هذه ، لم يكن أويانغ شو يعرف حقًا ماذا يتصل بها وكيف يتحدث معها ، الأمر الذي جعل الجو محرجًا بعض الشيء.
“أويانغ!” عندما رآه ، أصبح ليو مو عاطفيًا بعض الشيء.
ضحك أويانغ شو قائلا”الخالة الصغيرة لنذهب إلى القصر. هناك أيضًا عدد قليل من الضيوف”.
لم يمانع اويانغ شو. منذ إطلاق سفن الفضاء ، لم يكن لديه ما يدعو للقلق ،
“بالتأكيد ، من جاء أيضًا؟” لم تستطع لين جينغ المقاومة.
ضحك أويانغ شو قائلا”الخالة الصغيرة لنذهب إلى القصر. هناك أيضًا عدد قليل من الضيوف”.
لم يمانع اويانغ شو. منذ إطلاق سفن الفضاء ، لم يكن لديه ما يدعو للقلق ،
حتى الآن ، تم بناء 50 فيلا في منطقة الفلل. في غضون شهر ، سيتم الانتهاء أيضًا من الباقي.
“إنه أخ التقيت به في الحياة الواقعية. إنه متخصص في الأسلحة الحرارية.”
في العاشرة صباحًا ، وصل ليو مو ووالديه إلى مدينة شان هاي.
“الأسلحة الحرارية”. لم تستطع شي ساي يون التي ظلت صامتة إلا الرد. لم تكن تمتلك حواسًا حادة فحسب ، بل امتلكت أيضًا فهمًا جيدًا للعبة. على هذا النحو ، كان لديها على الفور سلسلة من الأفكار.
“إنه أخ التقيت به في الحياة الواقعية. إنه متخصص في الأسلحة الحرارية.”
“هذا صحيح.”
“أيها الشقي الصغير ، أنت طموح حقًا ، آه.”
ضحك أويانغ شو ، لكنه لم يقل أي شيء.
“انن!” أومأت بينغ’ير برأسها قائلة بسعادة ، “الخالة الصغيرة ، المكان هنا ممتع للغاية. يوجد الكثير من الطعام الجيد والملابس الجميلة!”
عندما دخلوا قصر اللورد ، أصيبت لين جينغ بالدهشة والمضايقة ، “الصغير شو ، قصرك ضخم جدًا ، حتى أكبر من قاعدة نقابتنا.”
أخبره البواب أنهم كانوا جميعًا في الحديقة الخلفية.
قبل أن يرد أويانغ شو ، بدأت بينغ’ير في التباهي ، “الخالة الصغيرة ، المنزل الذي أقيم فيه أجمل بكثير من هنا ، وهناك أيضًا حديقة.”
في غرفة الضيوف ، قام أويانغ شو بمقدمة بسيطة لكلا الطرفين.
أحضر أويانغ شو ليو مو ووالديه من البوابة الغربية إلى المنطقة الغربية.
عندما رأى أويانغ شو أن والدي ليو مو كانوا في غير محلهما ، ضحك ، “الأخ ليو ، دعنا نذهب ونلقي نظرة على المنزل الذي رتبته لك. إذا لم يكن العم والعمة مسرورين ، فيمكننا إضافة أشياء أخرى! “
في غرفة الضيوف ، قام أويانغ شو بمقدمة بسيطة لكلا الطرفين.
“باهر!” كان ليو مو أيضًا شخصًا لم يكن جيدًا في الكلمات. أمام الجميلتين ، شعر بالغرابة وأراد الهروب.
ضحكت سون شياو يوي بشكل هزلي ، “جدي ، ستصاب بالصدمة عندما أخبرك. إنه في الواقع اللورد الأقوى والأكثر غموضًا في الصين ، لورد مدينة شان هاي ، تشي يوي وو يي.”
دعا أويانغ شو يينغ يو وطلب منها مرافقة الخالة الصغيرة و شي ساي يون. اقترحت بينغ’ير إحضار الخالة الصغيرة لمشاهدة غرفتها.
التفت أويانغ شو ، “طالما كنتم سعيدين” ، “العم والعمة ، من الآن فصاعدًا ، مدينة شان هاي هي منزلكم. لن أزعجكم بعد الآن.”
أحضر أويانغ شو ليو مو ووالديه من البوابة الغربية إلى المنطقة الغربية.
“جدي ، هل ستنتقل إلى هناك الآن أم تنتظرني؟” سألت سون شياو يوي.
كانت المنطقة الغربية هي سكن المسؤولين ، كانت الظروف المعيشية أفضل من أي مكان آخر. احتلت المنازل المبنية من الطوب الأخضر ما يصل إلى 400 إلى 2000 قدم مربع.
“ماذا تقصدين ايتها الشقية الصغيرة؟ أنت لن تذهبِ الآن؟” كان العجوز سون مرتبكا.
بصرف النظر عن مجموعة المنازل ، كان لأماكن المعيشة الرسمية أيضًا سوق للمزارعين ، ومكان للترحيل، ومستشفى ، ومدرسة خاصة ، ودوجو ، وصيدلية ، ومتجر مجوهرات ، وفندق ، والمزيد من المرافق.
اليوم ، تم تسمية هذه الحديقة بمنتزه نان فانغ، وما زالت قيد الإنشاء.
بالتالي ، كانت إلى حد كبير منطقة مكتفية ذاتيا.
كان هناك العديد من الأشجار المختلفة المزروعة على جانبي الطريق. حتى أنه كان هناك 10 آلاف متر مربع من الحديقة العامة المخطط لها في منتصف الأحياء السكنية.
كان هناك العديد من الأشجار المختلفة المزروعة على جانبي الطريق. حتى أنه كان هناك 10 آلاف متر مربع من الحديقة العامة المخطط لها في منتصف الأحياء السكنية.
أومأ ليو مو برأسه ، “استرخ يا أبي! دعنا نذهب إلى منزلنا!”
اليوم ، تم تسمية هذه الحديقة بمنتزه نان فانغ، وما زالت قيد الإنشاء.
في العاشرة صباحًا ، وصل ليو مو ووالديه إلى مدينة شان هاي.
بما في ذلك كل هذه المرافق ، لا يزال عدد الساحات في الأحياء السكنية يصل إلى 2500 ، وهو ما يكفي حتى تصل إلى ولاية. يجب على المرء أن يعرف أنه خلال عهد سلالة تانغ ، كان عدد المسؤولين الداخليين حوالي 2600 شخص فقط.
لم يمانع اويانغ شو. منذ إطلاق سفن الفضاء ، لم يكن لديه ما يدعو للقلق ،
من الواضح أن مثل هذه المنطقة الضخمة لا يمكن أن تنتهي في مثل هذا الوقت القصير. سوف تستغرق على الاقل سنة.
“حسنًا ، جدي ، سأقوم بالذهاب.”
خطط أويانغ شو خصيصًا لـ 100 ساحة ليتم تصميمها بشكل مختلف. لم تكن مثل الساحة الجنوبية المغلقة القديمة ولكن الفيلات الحديثة. كانت لكل ساحة حديقتها الخلفية الخاصة بها وتبلغ مساحتها 1000-2000 متر مربع.
حتى الآن ، تم بناء 50 فيلا في منطقة الفلل. في غضون شهر ، سيتم الانتهاء أيضًا من الباقي.
10:30 صباحًا ، حضر لينغ جينغ و شي ساي يون معًا.
قادهم أويانغ شو إلى فيلا بمساحة ألفي متر مربع وضحك ، ” هذا هو المنزل الذي أعددته لكم. كيف ذلك ، هل يمكنكم البقاء هنا؟”
هز ليو مو رأسه ، “بالطبع يمكننا ، حتى في الحياة الواقعية ، لا يمكننا شراء مثل هذا المكان. مقارنة بمنزلنا في دالي ، إنه يشبه مقارنة السماء بالأرض.”
أومأ ليو مو برأسه ، “استرخ يا أبي! دعنا نذهب إلى منزلنا!”
التفت أويانغ شو ، “طالما كنتم سعيدين” ، “العم والعمة ، من الآن فصاعدًا ، مدينة شان هاي هي منزلكم. لن أزعجكم بعد الآن.”
ودعهم أويانغ شو وغادر ، مما منحهم بعض المساحة.
التفت أويانغ شو ، “طالما كنتم سعيدين” ، “العم والعمة ، من الآن فصاعدًا ، مدينة شان هاي هي منزلكم. لن أزعجكم بعد الآن.”
قال والده بصرامة: “موي’ير ، يبدو أنك صنعت أخًا رائعًا حقًا. يجب أن تعمل بجد ولا تخذله”.
من الواضح أن مثل هذه المنطقة الضخمة لا يمكن أن تنتهي في مثل هذا الوقت القصير. سوف تستغرق على الاقل سنة.
أومأ ليو مو برأسه ، “استرخ يا أبي! دعنا نذهب إلى منزلنا!”
حتى الآن ، تم بناء 50 فيلا في منطقة الفلل. في غضون شهر ، سيتم الانتهاء أيضًا من الباقي.
لم يزعجهم أويانغ شو وعاد إلى قصر اللورد.
“حسنًا ، جدي ، سأقوم بالذهاب.”
أخبره البواب أنهم كانوا جميعًا في الحديقة الخلفية.
دخل أويانغ شو وسمع ضحكاتهم الرقيقة.
“اذهبِ!”
منذ أن تمت ترقية المنطقة إلى مدينة من الدرجة الأولى ، نادرًا ما أتى أويانغ شو إلى هذه الحديقة. من ناحية أخرى ، أصبحت بينغ’ير زائرة متكررة.
ضحك أويانغ شو ، لكنه لم يقل أي شيء.
كانت الحديقة بأكملها تشبه حديقة سو تشو ولكن كانت تحتوي أيضًا على عناصر من غوانغ تشي ولينغ نان ، مما جعلها فريدة جدًا.
عشقت لين جينغ ابنة أختها اللطيفة. على الرغم من أنهما لم يلتقيا سوى عدة مرات ، إلا أنهم كانوا على علاقة وثيقة.
تحتوي الحديقة على العديد من العناصر الطبيعية وكونها في مدينة صاخبة ، فإن الذهاب إلى الحديقة يمكن أن يسمح للشخص بالاسترخاء في الطبيعة. سمحت التغييرات في الفصول الأربعة والاختلافات التي جلبتها على النباتات إلى الشعور بالبرية أثناء التواجد في المدينة.
من الواضح أن مثل هذه المنطقة الضخمة لا يمكن أن تنتهي في مثل هذا الوقت القصير. سوف تستغرق على الاقل سنة.
في الحديقة ، كانت هناك برك وجبال صغيرة مصنوعة. كان هناك أيضًا العديد من الزهور والنباتات المختلفة ، لذلك كان مكانًا مثيرًا للاهتمام.
لم يزعجهم أويانغ شو وعاد إلى قصر اللورد.
بالتأكيد أكثر ما جذب بينغ’ير هو الزهور المختلفة وأشجار الفاكهة.
أصبحت الجبال المصنوعة والبركة ملعبًا لها ، وكانت تقضي اليوم كله هنا. في بعض الأحيان ، ستسحب زي سو و بان شيا للعب الغميضة معها.
“جدي ، هل ستنتقل إلى هناك الآن أم تنتظرني؟” سألت سون شياو يوي.
دخل أويانغ شو وسمع ضحكاتهم الرقيقة.
نظر أويانغ شو إلى شي ساي يون وأومأ في التحية. إلى “الخالة في القانون” هذه ، لم يكن أويانغ شو يعرف حقًا ماذا يتصل بها وكيف يتحدث معها ، الأمر الذي جعل الجو محرجًا بعض الشيء.
استسلمت سون شياو يوي ، لأنها لم تستطع التعامل مع هذه المجموعة من الأطفال الكبار ، “جميعكم أيها الأجداد ، هل تريدون مغادرة دالي؟ إذا كنتم تريدون ذلك ، دعوني أنهي!”
……
في العاشرة صباحًا ، وصل ليو مو ووالديه إلى مدينة شان هاي.
“الأسلحة الحرارية”. لم تستطع شي ساي يون التي ظلت صامتة إلا الرد. لم تكن تمتلك حواسًا حادة فحسب ، بل امتلكت أيضًا فهمًا جيدًا للعبة. على هذا النحو ، كان لديها على الفور سلسلة من الأفكار.
تلقى أويانغ شو إشعار النظام ووصل إلى هناك مبكرًا للترحيب بهم.
لم يزعجهم أويانغ شو وعاد إلى قصر اللورد.
لم يمانع اويانغ شو. منذ إطلاق سفن الفضاء ، لم يكن لديه ما يدعو للقلق ،
أومأ ليو مو برأسه ، “استرخ يا أبي! دعنا نذهب إلى منزلنا!”
الترجمة: Hunter
دالي ، قاعدة نقابة القمر الساقط.
مشى أويانغ شو وعانقه ، “الأخ ليو!” بعد ذلك ، رحب بوالدي ليو مو.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
