عاصفة
الفصل 230 – عاصفة
جايا ، العام الأول ، الشهر التاسع ، اليوم 15. وصلت الوحدة الأولى لأسطول بي هاي البحري إلى بحيرة شيلا.
لقد أعادوا بناء الفوج الأول ؛ اختاروا أعضاء الوحدة الثالثة والرابعة والخامسة من السجناء. أما بالنسبة للوحدتين الأولى والثانية ، فلا يزالان يتألفان بالكامل من نخبة البرابرة. أدى التجنيد الواسع إلى تقليص القبائل من قدرتهم على القتال.
مدينة تيان فينغ ، قاعة الاجتماعات.
لكسب ثقتهم وتفهمهم ، زاد مدير قسم الشؤون الداخلية تيان وين جينغ مرة أخرى من مساعدة الحبوب للقبائل.
جمع أويانغ شو جميع المسؤولين والجنرالات المهمين وعين تشاو دي وانغ حاكما للمدينة. كما قام بتعيين مدير الشؤون الداخلية والمدير المالي ومدير احتياطيات الموارد.
بناءً على الخطة ، فقد تأخر عن وعده بتدمير معقل قطاع الطرق الجبليين بحلول شهر تقريبًا.
انفصلت الوحدة الأولى عن الأسطول وأصبحت تُعرف باسم وحدة بحارة شيلا ، تحت ولاية مدينة تيان فينغ. احتفظ الرائد الأصلي تشو فينغ بمنصبه في الوحدة.
خلال هذه الفترة ، تم نقل العديد من اللاعبين من فئة العمل إلى مدينة شان هاي. وصلت نقابة القمر الساقط إلى الحد الأقصى البالغ 1000 عضو. لسوء الحظ ، كانت لا تزال بعيدة عن الترقية لفترة من الوقت.
استنادًا إلى مقدمة مدير الادارة بو تشي داو ، كانت هناك معاقل مائية في البحيرة حيث تعيش فيها عصابات المياه.
“ما لم ماذا؟”
الترجمة: Hunter
بالتالي ، فإن مهمتهم الأولى ستكون إزالة عصابات المياه من البحيرة. كانت بحيرة شيلا واسعة وكبيرة ، وكانت عصابات المياه على دراية بالبيئة. لن يكون التخلص منهم أمرًا سهلاً.
كانت المهمة الأولى لـ تشاو دي وانغ بعد تعيينه حاكما للمدينة هي إنشاء ميناء بحري وحوض لبناء السفن. بصرف النظر عن ذلك ، كانت هناك مهمة أكثر صعوبة تتمثل في بناء طريق من مدينة تيان فينغ إلى مدينة شان هاي. أراد أويانغ شو تسمية هذا الطريق بطريق تيان هاي.
“على بعد ألف متر من الجرف ، توجد قمة جبل يسهل صعودها. المشكلة الوحيدة هي كيفية تجاوز هذه الألف متر . حتى لو استخدمنا حبل للانزلاق ، فلا يمكننا ربطه بـ جرف.” كان لينغ تشيان متشائمًا جدًا.
سيكون طريق تيان هاي بطول 300 كيلومتر. سيتطلب استثمارًا كبير وسيستهلك وقت اكثر من جميع مشاريع مدينة شان هاي حتى الآن. لزيادة سرعة البناء ، بدأت كلتا المدينتين في البناء في نفس الوقت. ثم سيجتمعون في المنتصف.
باعت مجموعة مرتزقة وردة الحرب الثلجية جميع المعدات عديمة الفائدة التي أعطاها أويانغ شو لهم . مع هذا المبلغ ، بدأت مجموعة المرتزقة في إنشاء مكاتب لمدينة شان هاي في مختلف مدن الإمبراطورية.
كان جزء كبير من الطريق في البرية. كانت الظروف قاسية. كان عليهم الدفاع ضد الوحوش البرية والمهاجمين أيضًا. بالتالي ، كان على القوات حماية العاملين.
خلال هذه الفترة ، تم نقل العديد من اللاعبين من فئة العمل إلى مدينة شان هاي. وصلت نقابة القمر الساقط إلى الحد الأقصى البالغ 1000 عضو. لسوء الحظ ، كانت لا تزال بعيدة عن الترقية لفترة من الوقت.
انفصلت الوحدة الأولى عن الأسطول وأصبحت تُعرف باسم وحدة بحارة شيلا ، تحت ولاية مدينة تيان فينغ. احتفظ الرائد الأصلي تشو فينغ بمنصبه في الوحدة.
ساعدت عملية الهجوم التي قامت بها وحدة الحماية لمدينة تيان فينغ في تحديد المسار لطريق تيان هاي.
اتخذ أويانغ شو قرارًا على الفور بجني جميع الأرباح من النصف الأول من الشهر لتوزيعها على الفروع. حصل كل من بلدة مولان و بلدة النمر الاسود و بلدة تيان شوانغ على 2000 عملة ذهبية ، بينما حصلت مدينة شون لونغ و مدينة العنقاء الساقطة على 2000 عملة ذهبية.
ومن هنا تفاقم الوضع سوءا. انخرط الجميع في ذلك.
كان لبناء هذا الطريق معنى استراتيجي. أثناء قيامهم ببناء التراحيل على طول الطريق وإلصاق علم لورد مدينة شان هاي على الطريق ، فإنهم سيعززون قوة وهيبة مدينة شان هاي في المنطقة الغربية من حوض ليان تشو.
بناءً على الخطة ، فقد تأخر عن وعده بتدمير معقل قطاع الطرق الجبليين بحلول شهر تقريبًا.
شكلت مدينة تيان فينغ و بلدة يونغ يي و بلدة غوانغ شوي مثلثًا. بمجرد استخدام طريق تيان هاي لربطهم ، سيكون ذلك كافيًا للسيطرة على الغرب. حتى لو طلبت مناطق أخرى تعزيزات ، فسيكون لمدينة شان هاي الوقت للرد وإرسال القوات العسكرية للتدمير أو الدفاع.
بعد أن يحتلوا المناطق الثلاثة الأكثر أهمية في الغرب ، سيبدأ أويانغ شو بالتصرف بلطف أكثر تجاه المناطق الأخرى. بالنسبة للسياسات المحددة ، سيحتاج إلى العودة إلى مدينة شان هاي قبل أن يضعها.
بعد أن أجرى أويانغ شو محادثة مع تشاو دي وانغ ، قام برحلة العودة إلى مدينة شان هاي في فترة ما بعد الظهر. في طريق العودة ، أحضر أيضًا وحدة الحرس الخاصة به إلى بلدة يونغ يي و بلدة غوانغ شوي لإلقاء نظرة .
كانت المهمة الأولى لـ تشاو دي وانغ بعد تعيينه حاكما للمدينة هي إنشاء ميناء بحري وحوض لبناء السفن. بصرف النظر عن ذلك ، كانت هناك مهمة أكثر صعوبة تتمثل في بناء طريق من مدينة تيان فينغ إلى مدينة شان هاي. أراد أويانغ شو تسمية هذا الطريق بطريق تيان هاي.
أرسلت مدينة شان هاي بالفعل مسؤولين لتولي المسؤولية وتغيير الهيكل التنظيمي لبلدة يونغ يي والبلدان الأخرى من الدرجة الثانية. كان عليهم بناء وحدة حماية البلدة ، وفتح فرع لبنك البحار الاربعة وتعيين السياسات.
قاد نائب امين شعبة المخابرات العسكرية ، لينغ تشيان ، مجموعة من الجواسيس للتحقيق في وضع المعقل. كان الهجوم أصعب بكثير مما توقعوا.
واجه الجزء الخلفي من بلدة يونغ يي غابة يونغ يي ، أطلق عليها أويانغ شو اسم بلدة الغابات. كانت بلدة غوانغ شوي وبلدة يي شوي بالقرب من النهر ، لذلك كان من السهل استصلاح الأراضي الخصبة. على هذا النحو ، تم اعتبارهم بلدان زراعية. واجه الجزء الخلفي من بلدة جوشان الجبل وكان أويانغ شو جاهزًا لتعيينه كموقع مستوطنة ثاني.
في السوق ، ارتفع سعر الحبوب. بلغت كل وحدة الآن 20 عملة نحاسية. تضاعف السعر. مع استمرار ارتفاع أسعار الحبوب ، استخدم بعض لاعبي اللوردات ذهبهم بتهور لشراء الحبوب. كان أصحاب الرؤية يبيعون منذ فترة طويلة أخشابهم ومواردهم الأخرى للحصول على الذهب لشراء الحبوب. هذا من شأنه أن يضمن أن لديهم ما يكفي لاستمرارهم حتى الشهر 11.
حدق أويانغ شو في وجهها ، “متى كذبت عليك!”
اليوم 18 ، الشهر التاسع ، بعد الظهر ، عاد أويانغ شو ومجموعته إلى مدينة شان هاي.
باعت مجموعة مرتزقة وردة الحرب الثلجية جميع المعدات عديمة الفائدة التي أعطاها أويانغ شو لهم . مع هذا المبلغ ، بدأت مجموعة المرتزقة في إنشاء مكاتب لمدينة شان هاي في مختلف مدن الإمبراطورية.
عندما عاد ، هرع مباشرة إلى السوق للتحقق من سعر الحبوب.
لكسب ثقتهم وتفهمهم ، زاد مدير قسم الشؤون الداخلية تيان وين جينغ مرة أخرى من مساعدة الحبوب للقبائل.
بعد أن أجرى أويانغ شو محادثة مع تشاو دي وانغ ، قام برحلة العودة إلى مدينة شان هاي في فترة ما بعد الظهر. في طريق العودة ، أحضر أيضًا وحدة الحرس الخاصة به إلى بلدة يونغ يي و بلدة غوانغ شوي لإلقاء نظرة .
في السوق ، ارتفع سعر الحبوب. بلغت كل وحدة الآن 20 عملة نحاسية. تضاعف السعر. مع استمرار ارتفاع أسعار الحبوب ، استخدم بعض لاعبي اللوردات ذهبهم بتهور لشراء الحبوب. كان أصحاب الرؤية يبيعون منذ فترة طويلة أخشابهم ومواردهم الأخرى للحصول على الذهب لشراء الحبوب. هذا من شأنه أن يضمن أن لديهم ما يكفي لاستمرارهم حتى الشهر 11.
بعد أن يحتلوا المناطق الثلاثة الأكثر أهمية في الغرب ، سيبدأ أويانغ شو بالتصرف بلطف أكثر تجاه المناطق الأخرى. بالنسبة للسياسات المحددة ، سيحتاج إلى العودة إلى مدينة شان هاي قبل أن يضعها.
أدى هذا الكفاح من أجل الحبوب إلى ارتفاع الأسعار. في الوقت الحالي ، كان سعر الحبوب مرتفعًا جدًا.
بعد أن أجرى أويانغ شو محادثة مع تشاو دي وانغ ، قام برحلة العودة إلى مدينة شان هاي في فترة ما بعد الظهر. في طريق العودة ، أحضر أيضًا وحدة الحرس الخاصة به إلى بلدة يونغ يي و بلدة غوانغ شوي لإلقاء نظرة .
واجه الجزء الخلفي من بلدة يونغ يي غابة يونغ يي ، أطلق عليها أويانغ شو اسم بلدة الغابات. كانت بلدة غوانغ شوي وبلدة يي شوي بالقرب من النهر ، لذلك كان من السهل استصلاح الأراضي الخصبة. على هذا النحو ، تم اعتبارهم بلدان زراعية. واجه الجزء الخلفي من بلدة جوشان الجبل وكان أويانغ شو جاهزًا لتعيينه كموقع مستوطنة ثاني.
كان البائعون الرئيسيون للحبوب هم الغرف التجارية المختلفة في رأس المال الإمبراطوري للنظام. اشترت هذه الكيانات الحبوب من المزارعين في ضواحي المدينة الإمبراطورية ، لكن الحبوب لم تكن بلا حدود.
لدى كل عاصمة نظام عشرات الملايين من اللاعبين الذين بقوا هناك ، وسبب وجودهم ضغطًا كبيرًا على إمدادات الحبوب. كان التجار أذكياء. عندما ارتفعت الأسعار ، بدأوا في تجميع الحبوب واستعدوا للبيع من أجل الربح.
“حسنًا ، ستغفر بينغ’ير لك.” تغير مزاج هذه الطفلة الصغيرة بسرعة.
استنادًا إلى مقدمة مدير الادارة بو تشي داو ، كانت هناك معاقل مائية في البحيرة حيث تعيش فيها عصابات المياه.
ومن هنا تفاقم الوضع سوءا. انخرط الجميع في ذلك.
نظرًا لأن هذه كانت حربًا في الغابة ، فبصرف النظر عن وحدة الحرس ووحدة آلة الإله ، كانت هناك أيضًا ثماني وحدات أخرى بخلاف وحدات سلاح الفرسان من الفوجين الأول والثالث.
في هذه العاصفة ، شعرت مدينة شان هاي أيضًا بالآثار الجانبية. شهدت فروع بنك البحار الأربعة في مناطق الحلفاء زيادات في القروض ، وكانت إمدادات الذهب الخاصة بهم على وشك النفاد.
كانت المهمة الأولى لـ تشاو دي وانغ بعد تعيينه حاكما للمدينة هي إنشاء ميناء بحري وحوض لبناء السفن. بصرف النظر عن ذلك ، كانت هناك مهمة أكثر صعوبة تتمثل في بناء طريق من مدينة تيان فينغ إلى مدينة شان هاي. أراد أويانغ شو تسمية هذا الطريق بطريق تيان هاي.
اتخذ أويانغ شو قرارًا على الفور بجني جميع الأرباح من النصف الأول من الشهر لتوزيعها على الفروع. حصل كل من بلدة مولان و بلدة النمر الاسود و بلدة تيان شوانغ على 2000 عملة ذهبية ، بينما حصلت مدينة شون لونغ و مدينة العنقاء الساقطة على 2000 عملة ذهبية.
“على بعد ألف متر من الجرف ، توجد قمة جبل يسهل صعودها. المشكلة الوحيدة هي كيفية تجاوز هذه الألف متر . حتى لو استخدمنا حبل للانزلاق ، فلا يمكننا ربطه بـ جرف.” كان لينغ تشيان متشائمًا جدًا.
كانت المهمة الأولى لـ تشاو دي وانغ بعد تعيينه حاكما للمدينة هي إنشاء ميناء بحري وحوض لبناء السفن. بصرف النظر عن ذلك ، كانت هناك مهمة أكثر صعوبة تتمثل في بناء طريق من مدينة تيان فينغ إلى مدينة شان هاي. أراد أويانغ شو تسمية هذا الطريق بطريق تيان هاي.
لسوء الحظ ، كان هذا المبلغ من المال مجرد حل مؤقت للمناطق. كان على اللورد أن يخاطر ويبدأ في البحث عن مهاجمين لكسب المال.
قاد نائب امين شعبة المخابرات العسكرية ، لينغ تشيان ، مجموعة من الجواسيس للتحقيق في وضع المعقل. كان الهجوم أصعب بكثير مما توقعوا.
بناءً على الخطة ، فقد تأخر عن وعده بتدمير معقل قطاع الطرق الجبليين بحلول شهر تقريبًا.
ومع ذلك ، فإن العدد المحدود من المهاجمين قد شكلت مشكلة لهم. على عكس مدينة شان هاي ، التي كان لديها حصاد في كل مرة يتم ترقيتها.
ساعدت عملية الهجوم التي قامت بها وحدة الحماية لمدينة تيان فينغ في تحديد المسار لطريق تيان هاي.
أثناء تناول العشاء ، نظر أويانغ شو إلى شوي’ير ، التي كانت تقف على كتف بينغ’ير ، ” شوي’ير ، غدًا ، سأجلبك للعب ، حسنًا؟”
بينما كان أويانغ شو بعيدًا ، حصل المعسكر الشرقي للمدينة على 4200 عملة ذهبية بعد التوقف المؤقت لعمليات الهجوم بسبب هجوم التحالف. بعد العملية على الجانبين الشرقي والغربي ، بالإضافة إلى تطهير الأراضي ، تم إرسال 15200 سجين إلى مدينة شان هاي.
انفصلت الوحدة الأولى عن الأسطول وأصبحت تُعرف باسم وحدة بحارة شيلا ، تحت ولاية مدينة تيان فينغ. احتفظ الرائد الأصلي تشو فينغ بمنصبه في الوحدة.
خلال هذه الفترة ، تم نقل العديد من اللاعبين من فئة العمل إلى مدينة شان هاي. وصلت نقابة القمر الساقط إلى الحد الأقصى البالغ 1000 عضو. لسوء الحظ ، كانت لا تزال بعيدة عن الترقية لفترة من الوقت.
“أليس هناك حقا طريق آخر؟” لم يكن أويانغ شو على استعداد.
بصرف النظر عن ذلك ، استمر العجوز سون في الاتصال بالعلماء ودعوتهم للعيش في مدينة شان هاي . منذ ذلك الوقت ، توسعت المجموعة إلى 45 شخص ، واستمرت في الزيادة.
اتخذ أويانغ شو قرارًا على الفور بجني جميع الأرباح من النصف الأول من الشهر لتوزيعها على الفروع. حصل كل من بلدة مولان و بلدة النمر الاسود و بلدة تيان شوانغ على 2000 عملة ذهبية ، بينما حصلت مدينة شون لونغ و مدينة العنقاء الساقطة على 2000 عملة ذهبية.
باعت مجموعة مرتزقة وردة الحرب الثلجية جميع المعدات عديمة الفائدة التي أعطاها أويانغ شو لهم . مع هذا المبلغ ، بدأت مجموعة المرتزقة في إنشاء مكاتب لمدينة شان هاي في مختلف مدن الإمبراطورية.
بمجرد بدء التشغيل ، ستشهد مدينة شان هاي ارتفاعًا كبيرًا في عدد الأشخاص الذين يرغبون في العيش في مدينتهم.
تحول وجه بينغ’ير إلى مكتئب ، “أخي ، هل يمكن أن تأتي بينغ’ير أيضًا؟”
لقد أعادوا بناء الفوج الأول ؛ اختاروا أعضاء الوحدة الثالثة والرابعة والخامسة من السجناء. أما بالنسبة للوحدتين الأولى والثانية ، فلا يزالان يتألفان بالكامل من نخبة البرابرة. أدى التجنيد الواسع إلى تقليص القبائل من قدرتهم على القتال.
بناءً على الخطة ، فقد تأخر عن وعده بتدمير معقل قطاع الطرق الجبليين بحلول شهر تقريبًا.
أدى هذا الكفاح من أجل الحبوب إلى ارتفاع الأسعار. في الوقت الحالي ، كان سعر الحبوب مرتفعًا جدًا.
لكسب ثقتهم وتفهمهم ، زاد مدير قسم الشؤون الداخلية تيان وين جينغ مرة أخرى من مساعدة الحبوب للقبائل.
عندما عاد أويانغ شو ، بدأ على الفور العملية ضد معقل الجبل. أطلق عليها اسم “القط البري”.
نظرًا لأن هذه كانت حربًا في الغابة ، فبصرف النظر عن وحدة الحرس ووحدة آلة الإله ، كانت هناك أيضًا ثماني وحدات أخرى بخلاف وحدات سلاح الفرسان من الفوجين الأول والثالث.
ضحك أويانغ شو ، كان عليه أن يشرح ، “غدًا ، يجب على الأخ أن يفعل شيئًا مهمًا ، ليس لأجل اللعب.”
قاد نائب امين شعبة المخابرات العسكرية ، لينغ تشيان ، مجموعة من الجواسيس للتحقيق في وضع المعقل. كان الهجوم أصعب بكثير مما توقعوا.
كان المعقل يقع في تلال إير شي ، والذي كان من السهل الدفاع عنه وصعب الهجوم عليه. بلغ عدد سكانه 14000 رجل وكان هناك 8000 قاطع طريق. من بينهم ، كان هناك العديد من النخبة. لدى الطريق الوحيد ثلاث حواجز والتي قد نصبها قطاع الطرق الجبليين. سيكون الهجوم على الطريق أصعب من صعود السماء.
“آه؟” على الرغم من أنه كان يعلم أن أويانغ شو لن يكذب ، إلا أن كلمات لورده ما زالت تصدم لينغ تشيان .
“أليس هناك حقا طريق آخر؟” لم يكن أويانغ شو على استعداد.
أدى هذا الكفاح من أجل الحبوب إلى ارتفاع الأسعار. في الوقت الحالي ، كان سعر الحبوب مرتفعًا جدًا.
هز لينغ تشيان رأسه وقال ، “الجزء الخلفي من المعقل هو جرف . سيكون الهجوم من الخلف مستحيلا ، ما لم … “
مدينة تيان فينغ ، قاعة الاجتماعات.
“ما لم ماذا؟”
“على بعد ألف متر من الجرف ، توجد قمة جبل يسهل صعودها. المشكلة الوحيدة هي كيفية تجاوز هذه الألف متر . حتى لو استخدمنا حبل للانزلاق ، فلا يمكننا ربطه بـ جرف.” كان لينغ تشيان متشائمًا جدًا.
برزت الأفكار في ذهن أويانغ شو ، وقال ، “لدي طريقة لحل مشكلة الحبل.” فكر أويانغ شو في حيوان بينغ’ير الأليف ، شوي’ير . لقد كانت حيوان أليف ذكي من الدرجة الأولى . على الرغم من أنها كانت فقط حيوان أليف مزخرف في اللعبة ، الا انها كانت قوية ويمكنها الطيران ، بالتالي ، ستكون المرشح المثالي لربط الحبل على الجانب الآخر.
بمجرد بدء التشغيل ، ستشهد مدينة شان هاي ارتفاعًا كبيرًا في عدد الأشخاص الذين يرغبون في العيش في مدينتهم.
“آه؟” على الرغم من أنه كان يعلم أن أويانغ شو لن يكذب ، إلا أن كلمات لورده ما زالت تصدم لينغ تشيان .
لوح أويانغ شو يده وقال: “سادع شعبة المخابرات العسكرية تفحص الجبل وتجد طريقًا مناسبًا للصعود. ستصعد قواتنا غدا “.
“نعم لورد!”
استنادًا إلى مقدمة مدير الادارة بو تشي داو ، كانت هناك معاقل مائية في البحيرة حيث تعيش فيها عصابات المياه.
بعد مغادرة لينغ تشيان ، أمر أويانغ شو المدير جي هونغ ليانغ بمطالبة شعبة اللوجستيات القتالية بإعداد ما يكفي من حِبال الانزلاق ، والزيت ، والموارد المتنوعة الأخرى لضمان عملية القط البري.
جايا ، العام الأول ، الشهر التاسع ، اليوم 15. وصلت الوحدة الأولى لأسطول بي هاي البحري إلى بحيرة شيلا.
في الوقت نفسه ، لمنع سقوط القتلى والجرحى ، أمر أويانغ شو بتشكيل وحدتين من الدرع والسيف ووحدة رماة واحدة من قوة الاحتياط للهجوم معًا. وبذلك ، سيصبح هجوم 6500 جندي على تلال إير شي أكبر عملية حتى الآن.
لكسب ثقتهم وتفهمهم ، زاد مدير قسم الشؤون الداخلية تيان وين جينغ مرة أخرى من مساعدة الحبوب للقبائل.
بعد مناقشة التفاصيل ، كانت الساعة 5:30 مساءً بالفعل. لقد عاد لتوه إلى قصر اللورد ، لكنه الآن بحاجة إلى المغادرة عند أول ضوء غدًا بسبب العملية ؛ كان يعيش حياة قاسية ومضطربة.
هز لينغ تشيان رأسه وقال ، “الجزء الخلفي من المعقل هو جرف . سيكون الهجوم من الخلف مستحيلا ، ما لم … “
أثناء تناول العشاء ، نظر أويانغ شو إلى شوي’ير ، التي كانت تقف على كتف بينغ’ير ، ” شوي’ير ، غدًا ، سأجلبك للعب ، حسنًا؟”
لكسب ثقتهم وتفهمهم ، زاد مدير قسم الشؤون الداخلية تيان وين جينغ مرة أخرى من مساعدة الحبوب للقبائل.
أشرقت عيناها ، وحلقت حول رأس أويانغ شو ، “ساخرج للعب ، ساخرج للعب ، لا لا لا ~~”
تحول وجه بينغ’ير إلى مكتئب ، “أخي ، هل يمكن أن تأتي بينغ’ير أيضًا؟”
هز أويانغ شو رأسه بحزم ، لا ، عليك الذهاب إلى المدرسة غدًا! “
“نعم لورد!”
أصبحت بينغ’ير مكتئبة ؛ استخدمت عيدان تناول الطعام بغضب لتقليب الأرز في وعاءها ، وهي تتمتم ، “أخ سيء ، أخ سيء ، متحيز …”
ضحك أويانغ شو ، كان عليه أن يشرح ، “غدًا ، يجب على الأخ أن يفعل شيئًا مهمًا ، ليس لأجل اللعب.”
مدينة تيان فينغ ، قاعة الاجتماعات.
” حقا؟” لم تصدق بينغ’ير ذلك.
ومن هنا تفاقم الوضع سوءا. انخرط الجميع في ذلك.
حدق أويانغ شو في وجهها ، “متى كذبت عليك!”
“نعم لورد!”
“حسنًا ، ستغفر بينغ’ير لك.” تغير مزاج هذه الطفلة الصغيرة بسرعة.
في الوقت نفسه ، لمنع سقوط القتلى والجرحى ، أمر أويانغ شو بتشكيل وحدتين من الدرع والسيف ووحدة رماة واحدة من قوة الاحتياط للهجوم معًا. وبذلك ، سيصبح هجوم 6500 جندي على تلال إير شي أكبر عملية حتى الآن.
بصرف النظر عن ذلك ، استمر العجوز سون في الاتصال بالعلماء ودعوتهم للعيش في مدينة شان هاي . منذ ذلك الوقت ، توسعت المجموعة إلى 45 شخص ، واستمرت في الزيادة.
كان لبناء هذا الطريق معنى استراتيجي. أثناء قيامهم ببناء التراحيل على طول الطريق وإلصاق علم لورد مدينة شان هاي على الطريق ، فإنهم سيعززون قوة وهيبة مدينة شان هاي في المنطقة الغربية من حوض ليان تشو.
تحول وجه بينغ’ير إلى مكتئب ، “أخي ، هل يمكن أن تأتي بينغ’ير أيضًا؟”
بينما كان أويانغ شو بعيدًا ، حصل المعسكر الشرقي للمدينة على 4200 عملة ذهبية بعد التوقف المؤقت لعمليات الهجوم بسبب هجوم التحالف. بعد العملية على الجانبين الشرقي والغربي ، بالإضافة إلى تطهير الأراضي ، تم إرسال 15200 سجين إلى مدينة شان هاي.
الترجمة: Hunter
بعد مغادرة لينغ تشيان ، أمر أويانغ شو المدير جي هونغ ليانغ بمطالبة شعبة اللوجستيات القتالية بإعداد ما يكفي من حِبال الانزلاق ، والزيت ، والموارد المتنوعة الأخرى لضمان عملية القط البري.
سيكون طريق تيان هاي بطول 300 كيلومتر. سيتطلب استثمارًا كبير وسيستهلك وقت اكثر من جميع مشاريع مدينة شان هاي حتى الآن. لزيادة سرعة البناء ، بدأت كلتا المدينتين في البناء في نفس الوقت. ثم سيجتمعون في المنتصف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
