إسقاط تلال إير شي (الجزء الثاني)
الفصل 232 – إسقاط تلال إير شي (الجزء الثاني)
بصفته جنرالًا وضع أويانغ شو إيمانه به ، لم يكن تشاو سي هو بسيطًا. ألقى نظرة على اتجاه الرياح وفكر في خطة. أمر قواته بقطع الأغصان المبللة وإغراقها بزيت النار الكيميائي. واجه جنود الدرع والسيف مطر السهام لتكديس الأغصان تحت الحاجز.
تلال إير شي ، معقل قطاع الطرق الجبليين ، قاعة الاخوة.
بصفته جنرالًا وضع أويانغ شو إيمانه به ، لم يكن تشاو سي هو بسيطًا. ألقى نظرة على اتجاه الرياح وفكر في خطة. أمر قواته بقطع الأغصان المبللة وإغراقها بزيت النار الكيميائي. واجه جنود الدرع والسيف مطر السهام لتكديس الأغصان تحت الحاجز.
“ما هو الوضع؟” استجوب الرئيس. خنقت الهالة القوية والغاضبة الجميع ، “من لديه الشجاعة لمهاجمة معقلنا الجبلي؟”
ظهر الرئيس فوق القلعة وصرخ ، “من أنت؟ قل اسمك ولن أقتلك “.
“إنه جيش لائق ، به أكثر من 1500 رجل. استخدموا السهام النارية لإحراق حاجزنا الأول.” تلقى جوتو معلومات مباشرة.
“هيه ، يا لها من وقاحة!” غضب الرئيس عندما سمع أن العدو لديه أقل من 2000 ، “فلتأمروا الإخوة بقتلهم عند الحاجز الثاني”.
لم يعد الهجوم الناري فعالاً بعد الآن. كان من الصعب الهجوم على هذا الحاجز ولكن من السهل الدفاع عنه. بقواته الحالية ، كان اختراق هذا المكان أصعب من صعود السماء.
“نعم!” ركض المستشار العسكري ليرسل الأوامر.
في الطريق ، لم يروا قاطع طريق جبلي واحد ؛ لقد انسحبوا جميعًا إلى الحاجز الثاني.
عند سفح الجبل ، نظر تشاو سي هو إلى الحاجز المحترق ولم يتحرك.
تلال إير شي ، الجزء الخلفي من الجبل.
داخل الحاجز ، أطلق قطاع الطرق الجبليين الذين لم يتمكنوا من الهروب في الوقت المناسب صرخات الألم ، حيث أحرقتهم النار أحياء. رغم أن بعضهم قد نجا ، إلا أن النيران اشتعلت في ظهورهم. تعثروا على الأرض وطلبوا المساعدة من حلفائهم.
عندما سمع أويانغ شو النبأ ، أمر القوات بمنع المذبحة.
وبالمثل ، منع الحاجز المحترق تشاو سي هو وقواته من الهجوم.
بصفته جنرالًا وضع أويانغ شو إيمانه به ، لم يكن تشاو سي هو بسيطًا. ألقى نظرة على اتجاه الرياح وفكر في خطة. أمر قواته بقطع الأغصان المبللة وإغراقها بزيت النار الكيميائي. واجه جنود الدرع والسيف مطر السهام لتكديس الأغصان تحت الحاجز.
اشتعلت النيران لمدة ساعة كاملة قبل أن تتوقف ببطء. أمر تشاو سي هو رجاله بالحصول على أغصان لإطفاء الحريق ، مما سيمهد الطريق أمامهم للدخول.
وبعد 20 دقيقة واصلت القوة تقدمها.
” هاهاهاها ” ، ازداد غرور الزعيم ، “الآن ، من هو الجبان؟”
في الطريق ، لم يروا قاطع طريق جبلي واحد ؛ لقد انسحبوا جميعًا إلى الحاجز الثاني.
“هيه ، يا لها من وقاحة!” غضب الرئيس عندما سمع أن العدو لديه أقل من 2000 ، “فلتأمروا الإخوة بقتلهم عند الحاجز الثاني”.
علم تشاو سي هو أن الاختبار الحقيقي سيأتي.
بعد دخولهم المعقل الجبلي ، أمر أويانغ شو مباشرة وحدة الحرس بالسيطرة على البوابة الرئيسية. استولى الرماة على أبراجهم لمنع التعزيزات.
لم يعد الهجوم الناري فعالاً بعد الآن. كان من الصعب الهجوم على هذا الحاجز ولكن من السهل الدفاع عنه. بقواته الحالية ، كان اختراق هذا المكان أصعب من صعود السماء.
وقف زعيم قطاع الطرق الجبليين على الحائط وصرخ ، “من أنت ، لتجرؤ على كسر حاجز الطريق الخاص بي ومهاجمة معقلي؟”
“ما هو الوضع؟” استجوب الرئيس. خنقت الهالة القوية والغاضبة الجميع ، “من لديه الشجاعة لمهاجمة معقلنا الجبلي؟”
“أنا الشخص الذي سوف اخذ حياتك. أنتم جميعًا وقحون وتفتقرون إلى الضمير. أنتم تسرقون من البرابرة ؛ أنتم جميعًا لا تستحقون العيش.”
“هيه ، يا لها من وقاحة!” غضب الرئيس عندما سمع أن العدو لديه أقل من 2000 ، “فلتأمروا الإخوة بقتلهم عند الحاجز الثاني”.
” هاها ” كما لو سمع نكتة ، ” معك أنت فقط ، هل تريد القيام بعمل السماوات؟ هاها ، من الأفضل أن تذهب إلى المنزل وتطعم أطفالك! “
عندما سمع أويانغ شو النبأ ، أمر القوات بمنع المذبحة.
” هاهاهاها ، “ضحكت مجموعة من قطاع الطرق بصوت عالٍ ، مستهزئين بالقوات.
تلال إير شي ، معقل قطاع الطرق الجبليين ، قاعة الاخوة.
لم يقم تشاو سي هو بأي حركة ، لكنه صرخ مرة أخرى ، “ايتها السلاحف الجبانة ؛ ما الذي تفتخرون به؟ هل تجرؤون على الخروج والقتال مع جدكم؟ “
دعم الجنود رائدهم واستهزأوا بقطاع الطرق وألقوا الشتائم عليهم. ألقوا أي شيء سيئ يمكن أن يفكروا فيه.
في لحظة ، تصاعد الدخان من الاغصان. كانت الرياح تهب بشكل جيد نحو الحاجز ، مما أدى إلى نفخ الدخان فيه وإشعاله بالضباب.
“أنت!” غضب زعيم قطاع الطرق الجبليين ، “أطلقوا السهام ، أطلقوا عليهم ، اقتلوهم!”
عندما رأت أنه منقذهم ، شعرت بالبهجة الشديدة لدرجة أنها بكت ، “أنا أعرف الطريق ، اتبعني.”
عندما تلقى الرماة هذا الأمر ، بدأوا في إطلاق السهام على قوات العدو.
اعد تشاو سي هو قواته لهذا ، ورفع جنود الدرع والسيف درعهم لمنع مطر السهم. تراجعوا ببطء حتى خرجوا عن النطاق.
” هاهاهاها ” ، ازداد غرور الزعيم ، “الآن ، من هو الجبان؟”
بصفته جنرالًا وضع أويانغ شو إيمانه به ، لم يكن تشاو سي هو بسيطًا. ألقى نظرة على اتجاه الرياح وفكر في خطة. أمر قواته بقطع الأغصان المبللة وإغراقها بزيت النار الكيميائي. واجه جنود الدرع والسيف مطر السهام لتكديس الأغصان تحت الحاجز.
لم يتعرف قطاع الطرق الجبليين على زيت النار الكيميائي. عندما رأوا هذه الأعمال ، لم يعرفوا ما الذي كان عدوهم يحاول فعله.
داخل الحاجز ، أطلق قطاع الطرق الجبليين الذين لم يتمكنوا من الهروب في الوقت المناسب صرخات الألم ، حيث أحرقتهم النار أحياء. رغم أن بعضهم قد نجا ، إلا أن النيران اشتعلت في ظهورهم. تعثروا على الأرض وطلبوا المساعدة من حلفائهم.
بعد عودة جنوده ، أمر تشاو سي هو الرماة بإطلاق السهام النارية وإشعال الأغصان.
انتظرت القوة الرئيسية في الجبل الخلفي لمدة ساعتين. أخيرًا ، رأوا الإشارة ووقفوا ، “هجوم!”
في لحظة ، تصاعد الدخان من الاغصان. كانت الرياح تهب بشكل جيد نحو الحاجز ، مما أدى إلى نفخ الدخان فيه وإشعاله بالضباب.
“أنت!” غضب زعيم قطاع الطرق الجبليين ، “أطلقوا السهام ، أطلقوا عليهم ، اقتلوهم!”
أدرك الزعيم أخيرًا أن العدو قد خدعهم ، “حقير ، إنها هذه الطريقة مرة أخرى!”
بعد عودة جنوده ، أمر تشاو سي هو الرماة بإطلاق السهام النارية وإشعال الأغصان.
غطى الدخان الكثيف الحاجز بأكمله. ووجد قطاع الطرق الجبليين صعوبة في تحمل ذلك ، وشعروا بصعوبة التنفس. لم يكن لديهم خيار سوى ترك الحاجز والتراجع.
اخذ تشاو سي هو الفرصة ليأمر القوات بمهاجمة الحاجز.
كان قطاع الطرق مثل الذباب مقطوع الرأس في الدخان. عندما رأوا العدو يطاردهم ، أصبحوا كطيور تهرب من الرصاص ، كما طاردهم جنود الدرع والسيف وهم يركضون.
قبل الهجوم ، أمر القوات بتبليل قطعة قماش وتغطية أنوفهم وأفواههم.
كان قطاع الطرق مشغولين بالاعتناء بأنفسهم. دون تدخل الرماة ، سرعان ما قامت قوات شان هاي بإغلاق البوابة. أمر تشاو سي هو الرماة بإزالة الأغصان واندفع جنود الدرع والسيف.
الفصل 232 – إسقاط تلال إير شي (الجزء الثاني)
كان قطاع الطرق مثل الذباب مقطوع الرأس في الدخان. عندما رأوا العدو يطاردهم ، أصبحوا كطيور تهرب من الرصاص ، كما طاردهم جنود الدرع والسيف وهم يركضون.
“الجبل الخلفي؟” لقد واجه الرئيس اليوم مفاجآت أكثر من أي وقت مضى في حياته. تمتم ، “الجبل الخلفي هو جرف. كيف وصلوا؟ “
تلاشى الدخان الكثيف ببطء. نجح تشاو سي هو في إسقاط الحاجز الثاني.
معقل الجبل ، قاعة الاخوة.
“هيه ، يا لها من وقاحة!” غضب الرئيس عندما سمع أن العدو لديه أقل من 2000 ، “فلتأمروا الإخوة بقتلهم عند الحاجز الثاني”.
“تقرير!” ركض الرسول داخل القاعة ، “ايها الرئيس ، لقد اسقط العدو الحاجز الثاني ؛ إنهم يتقدمون نحو الثالث “.
علاوة على ذلك ، لم يكن الجيش قتلة. ما لم يُجبر ، فهو لا يريدهم أن يتصرفوا ضد الأبرياء.
“ماذا؟” نهض الرئيس ، الذي هز الأرض على الفور ، ” هيبي تلك الخردة عديمة الفائدة. كيف خسر الحاجز بهذه السرعة! “
شعر الرئيس أن افتقار تشاو سي هو للحركة كان غريبًا جدًا. بعد أن سمع هذا التقرير ، كان لديه هاجس سيئ. ركض بسرعة وأمسك بياقة قاطع الطريق وسأل بشراسة: “تكلم! ماذا حدث في المعقل؟ “كاد يخنق قاطع الطريق.
قال جوتو المستشار العسكري “ايها الرئيس، يبدو أن جنرال العدو ليس بسيطا” .
” هاهاهاها ” ، ازداد غرور الزعيم ، “الآن ، من هو الجبان؟”
” انن.” أخيرًا انتبه الرئيس ” تعال ، اتبعني إلى الحاجز الأخير. اريد ان ارى من سيأتي “.
ظل المستشار العسكري هادئًا وذكّر ، “رئيس ، ما علينا فعله الآن هو اتخاذ قرار. يجب ان نختار مساعدة المعقل الجبلي او النزول مباشرة الى أسفل الجبل “.
“نعم!”
وقف زعيم قطاع الطرق الجبليين على الحائط وصرخ ، “من أنت ، لتجرؤ على كسر حاجز الطريق الخاص بي ومهاجمة معقلي؟”
سمح الرئيس شخصيا لـ 4000 من قوات النخبة وهرع إلى الحاجز الثالث والأقوى. كان مثل قلعة حديدية موضوعة على الطريق ، قلعة كاملة.
“إنه جيش لائق ، به أكثر من 1500 رجل. استخدموا السهام النارية لإحراق حاجزنا الأول.” تلقى جوتو معلومات مباشرة.
نظر تشاو سي هو إلى الحاجز الثالث. كان يعلم أنه من المستحيل عليه أن يسقطها بغض النظر عما فعله.
ظهر الرئيس فوق القلعة وصرخ ، “من أنت؟ قل اسمك ولن أقتلك “.
عندما تلقى الرماة هذا الأمر ، بدأوا في إطلاق السهام على قوات العدو.
ضحك تشاو سي هو . مثل هذا القائد الصغير لقطاع الطرق ، لكنه ما زال يجرؤ على الحديث عن قواعد المجتمع القتالي ، إنه أمر ممتع حقًا. لم يكن تشاو سي هو منزعجًا ، “اسمع ، نحن من جيش مدينة شان هاي ، لقد حان الوقت لكي تستسلم.”
اخذ تشاو سي هو الفرصة ليأمر القوات بمهاجمة الحاجز.
“ها؟ مدينة شان هاي ؟ ما هذه ، يا لها من وقاحة.” لم يسمع الرئيس عن مدينة شان هاي .
“قتل!” خرجت القوات من مخابئها واندفعت الى حصن الجبل.
“هيه ، يا له من أحمق.” عندما رأى تشاو سي هو أنه حتى الرئيس قد ظهر ، كان يعلم أنه قد أكمل المهمة. على هذا النحو ، أطلق رصاصة الإشارة.
علاوة على ذلك ، لم يكن الجيش قتلة. ما لم يُجبر ، فهو لا يريدهم أن يتصرفوا ضد الأبرياء.
عندما وصلت إلى السماء ، انفجرت في الجو.
الفصل 232 – إسقاط تلال إير شي (الجزء الثاني)
“ماذا يفعلون .. هل يطالبون بتعزيزات؟” لم يفهم قطاع الطرق الجبليين.
بعد أن استيقظ ، نظر إلى أويانغ شو بصدمة تفوق الكلمات. ثم تلعثم ، ” أنت … أنت … أنت ، من أنت؟ هو … كيف أتيت إلى هنا؟ “
تلال إير شي ، الجزء الخلفي من الجبل.
“كثيرون. لم نتمكن من العد ، لقد جاؤوا من الجبل الخلفي.” لقد هرع قطاع الطرق إلى هنا ، فكيف يمكن أن يكلفوا أنفسهم عناء العد؟
انتظرت القوة الرئيسية في الجبل الخلفي لمدة ساعتين. أخيرًا ، رأوا الإشارة ووقفوا ، “هجوم!”
“قتل!” خرجت القوات من مخابئها واندفعت الى حصن الجبل.
قبل مغادرتهم ، أمر أويانغ شو الحراس بالاستيقاظ وفك ربط الزوجين الغير محظوظين.
سمح الرئيس شخصيا لـ 4000 من قوات النخبة وهرع إلى الحاجز الثالث والأقوى. كان مثل قلعة حديدية موضوعة على الطريق ، قلعة كاملة.
بعد أن استيقظ ، نظر إلى أويانغ شو بصدمة تفوق الكلمات. ثم تلعثم ، ” أنت … أنت … أنت ، من أنت؟ هو … كيف أتيت إلى هنا؟ “
لم يعد الهجوم الناري فعالاً بعد الآن. كان من الصعب الهجوم على هذا الحاجز ولكن من السهل الدفاع عنه. بقواته الحالية ، كان اختراق هذا المكان أصعب من صعود السماء.
هز أويانغ شو رأسه بخيبة أمل. من ناحية أخرى كانت الفتاة هادئة وسألت: “هل أنتم هنا لتدمير معقل الجبل؟”
من بين الجنود المشاركين ، كان هناك 2000 فرد من برابرة الجبل. قام قطاع الطرق بتخويف جزء كبير منهم من قبل. كما يقول المثل ، عندما يرى المرء عدوه ، ستصبح عيونه حمراء.
“هذا صحيح. أنا لورد مدينة شان هاي ، لقد طلبت القبائل البربرية مني مساعدتهم في تدمير هذا المعقل الجبلي. هل يمكنكم أن تقودوا الطريق؟” شرح أويانغ شو سبب وجودهم هنا.
اشتعلت النيران لمدة ساعة كاملة قبل أن تتوقف ببطء. أمر تشاو سي هو رجاله بالحصول على أغصان لإطفاء الحريق ، مما سيمهد الطريق أمامهم للدخول.
عندما رأت أنه منقذهم ، شعرت بالبهجة الشديدة لدرجة أنها بكت ، “أنا أعرف الطريق ، اتبعني.”
وبالمثل ، منع الحاجز المحترق تشاو سي هو وقواته من الهجوم.
تحت قيادة الفتاة ، سارت الأمور بسلاسة ، ودخلوا مباشرة المنطقة الأساسية من معقل الجبل.
علم تشاو سي هو أن الاختبار الحقيقي سيأتي.
في تلك المرحلة ، نقل الرئيس أكثر من نصف قطاع الطرق القتاليين إلى الحاجز. عندما رأى الباقون القوات ، أُذهلوا.
“أنا الشخص الذي سوف اخذ حياتك. أنتم جميعًا وقحون وتفتقرون إلى الضمير. أنتم تسرقون من البرابرة ؛ أنتم جميعًا لا تستحقون العيش.”
باستثناء الحراس ، قسم كبير منهم لم يكن يحمل أسلحة. سيحصلون فقط على أسلحتهم من مستودع الأسلحة أثناء العمليات.
ظهر الرئيس فوق القلعة وصرخ ، “من أنت؟ قل اسمك ولن أقتلك “.
بالتالي ، واجهت قوات النخبة لمدينة شان هاي مجموعة من قطاع الطرق الجبليين .
مذبحة ، كان هذا هو الوصف الوحيد للمعركة التي تلت ذلك.
“هذا صحيح. أنا لورد مدينة شان هاي ، لقد طلبت القبائل البربرية مني مساعدتهم في تدمير هذا المعقل الجبلي. هل يمكنكم أن تقودوا الطريق؟” شرح أويانغ شو سبب وجودهم هنا.
من بين الجنود المشاركين ، كان هناك 2000 فرد من برابرة الجبل. قام قطاع الطرق بتخويف جزء كبير منهم من قبل. كما يقول المثل ، عندما يرى المرء عدوه ، ستصبح عيونه حمراء.
“هيه ، يا لها من وقاحة!” غضب الرئيس عندما سمع أن العدو لديه أقل من 2000 ، “فلتأمروا الإخوة بقتلهم عند الحاجز الثاني”.
في تلك اللحظة ، كان كل جنود برابرة الجبل غاضبين ، حيث قتلوا أي شخص دخل بصرهم ، سواء كان ذلك من قطاع الطرق القتاليين أو الغير مقاتلين. قتلوا بقسوة كل من حاول الهرب.
عندما سمع أويانغ شو النبأ ، أمر القوات بمنع المذبحة.
دعم الجنود رائدهم واستهزأوا بقطاع الطرق وألقوا الشتائم عليهم. ألقوا أي شيء سيئ يمكن أن يفكروا فيه.
كان الوقت ثمينًا للغاية ، وكانوا بحاجة إلى التخلص من كل قطاع الطرق المقاتلين في الجبال قبل عودة أولئك الموجودين عند الحاجز. أين سيجدون الوقت لتضييعه على الشخص الغير قتالي؟
انتظرت القوة الرئيسية في الجبل الخلفي لمدة ساعتين. أخيرًا ، رأوا الإشارة ووقفوا ، “هجوم!”
علاوة على ذلك ، لم يكن الجيش قتلة. ما لم يُجبر ، فهو لا يريدهم أن يتصرفوا ضد الأبرياء.
بصفته جنرالًا وضع أويانغ شو إيمانه به ، لم يكن تشاو سي هو بسيطًا. ألقى نظرة على اتجاه الرياح وفكر في خطة. أمر قواته بقطع الأغصان المبللة وإغراقها بزيت النار الكيميائي. واجه جنود الدرع والسيف مطر السهام لتكديس الأغصان تحت الحاجز.
بعد دخولهم المعقل الجبلي ، أمر أويانغ شو مباشرة وحدة الحرس بالسيطرة على البوابة الرئيسية. استولى الرماة على أبراجهم لمنع التعزيزات.
“كثيرون. لم نتمكن من العد ، لقد جاؤوا من الجبل الخلفي.” لقد هرع قطاع الطرق إلى هنا ، فكيف يمكن أن يكلفوا أنفسهم عناء العد؟
سقطت الدماء على معقل الجبل. هرع بعض قطاع الطرق الجبليين إلى الحاجز ، “رئيس ، رئيس. إنه سيء إنه سيء للغاية “.
قبل مغادرتهم ، أمر أويانغ شو الحراس بالاستيقاظ وفك ربط الزوجين الغير محظوظين.
شعر الرئيس أن افتقار تشاو سي هو للحركة كان غريبًا جدًا. بعد أن سمع هذا التقرير ، كان لديه هاجس سيئ. ركض بسرعة وأمسك بياقة قاطع الطريق وسأل بشراسة: “تكلم! ماذا حدث في المعقل؟ “كاد يخنق قاطع الطريق.
“سعال ، سعال”. كان قاطع الطريق خائف الى حد الموت ، ” رئيس ، ظهر جيش كبير في معقل الجبل.”
سقطت الدماء على معقل الجبل. هرع بعض قطاع الطرق الجبليين إلى الحاجز ، “رئيس ، رئيس. إنه سيء إنه سيء للغاية “.
“كيف؟ من أين أتوا؟ كم عددهم؟”
عندما وصلت إلى السماء ، انفجرت في الجو.
“كثيرون. لم نتمكن من العد ، لقد جاؤوا من الجبل الخلفي.” لقد هرع قطاع الطرق إلى هنا ، فكيف يمكن أن يكلفوا أنفسهم عناء العد؟
“الجبل الخلفي؟” لقد واجه الرئيس اليوم مفاجآت أكثر من أي وقت مضى في حياته. تمتم ، “الجبل الخلفي هو جرف. كيف وصلوا؟ “
ظل المستشار العسكري هادئًا وذكّر ، “رئيس ، ما علينا فعله الآن هو اتخاذ قرار. يجب ان نختار مساعدة المعقل الجبلي او النزول مباشرة الى أسفل الجبل “.
بصفته جنرالًا وضع أويانغ شو إيمانه به ، لم يكن تشاو سي هو بسيطًا. ألقى نظرة على اتجاه الرياح وفكر في خطة. أمر قواته بقطع الأغصان المبللة وإغراقها بزيت النار الكيميائي. واجه جنود الدرع والسيف مطر السهام لتكديس الأغصان تحت الحاجز.
“صحيح.” هدأ الرئيس نفسه قائلاً: “انه ليس خيارا للنزول من الجبل. الطريق صغير جدًا ، لذلك سيكون على العدو فقط أن يغلق الطريق ونحن في عداد الأموات. “شعر الرئيس بالإحباط ، وأصبحت مزايا التلال الشيء الذي لم يترك لهم أي مخرج في هذه اللحظة الحاسمة.
تلاشى الدخان الكثيف ببطء. نجح تشاو سي هو في إسقاط الحاجز الثاني.
“دعونا نعود ونقاتلهم!” اختار الرئيس شن معركة أخيرة.
“ماذا؟” نهض الرئيس ، الذي هز الأرض على الفور ، ” هيبي تلك الخردة عديمة الفائدة. كيف خسر الحاجز بهذه السرعة! “
” هاهاهاها ” ، ازداد غرور الزعيم ، “الآن ، من هو الجبان؟”
عندما تلقى الرماة هذا الأمر ، بدأوا في إطلاق السهام على قوات العدو.
“تقرير!” ركض الرسول داخل القاعة ، “ايها الرئيس ، لقد اسقط العدو الحاجز الثاني ؛ إنهم يتقدمون نحو الثالث “.
أدرك الزعيم أخيرًا أن العدو قد خدعهم ، “حقير ، إنها هذه الطريقة مرة أخرى!”
كان قطاع الطرق مثل الذباب مقطوع الرأس في الدخان. عندما رأوا العدو يطاردهم ، أصبحوا كطيور تهرب من الرصاص ، كما طاردهم جنود الدرع والسيف وهم يركضون.
في تلك اللحظة ، كان كل جنود برابرة الجبل غاضبين ، حيث قتلوا أي شخص دخل بصرهم ، سواء كان ذلك من قطاع الطرق القتاليين أو الغير مقاتلين. قتلوا بقسوة كل من حاول الهرب.
“سعال ، سعال”. كان قاطع الطريق خائف الى حد الموت ، ” رئيس ، ظهر جيش كبير في معقل الجبل.”
مذبحة ، كان هذا هو الوصف الوحيد للمعركة التي تلت ذلك.
“إنه جيش لائق ، به أكثر من 1500 رجل. استخدموا السهام النارية لإحراق حاجزنا الأول.” تلقى جوتو معلومات مباشرة.
دعم الجنود رائدهم واستهزأوا بقطاع الطرق وألقوا الشتائم عليهم. ألقوا أي شيء سيئ يمكن أن يفكروا فيه.
في الطريق ، لم يروا قاطع طريق جبلي واحد ؛ لقد انسحبوا جميعًا إلى الحاجز الثاني.
كان الوقت ثمينًا للغاية ، وكانوا بحاجة إلى التخلص من كل قطاع الطرق المقاتلين في الجبال قبل عودة أولئك الموجودين عند الحاجز. أين سيجدون الوقت لتضييعه على الشخص الغير قتالي؟
الترجمة: Hunter
“ماذا؟” نهض الرئيس ، الذي هز الأرض على الفور ، ” هيبي تلك الخردة عديمة الفائدة. كيف خسر الحاجز بهذه السرعة! “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
