جليد
الفصل 238- جليد
احتفظت سونغ جيا بسيفها وضحكت ، “كيف ذلك؟ أنا جيدة ، أليس كذلك؟
خرج أويانغ شو من معبد كونفوشيوس ودخل المعبد العسكري في الطرف الآخر.
“استخدمها!”
كان تصميم المعبد العسكري مشابهًا لمعبد كونفوشيوس. لقد دفعت الاحترام لفناني القتال والجنرالات. كان جيانغ زيا هو القديس ، وزانغ ليانغ كقديس ثانوي ، إلى جانب 10 حكماء و 72 جنرال.
على الرغم من أن يينغ يو شعرت بأنه غريب ، إلا أنها أومأت برأسها كرد.
كان شي وان شوي من مدينة شان هاي في قائمة الـ 72 جنرال. نظرًا لأن إيلاي كان من السلالة الحاكمة لفترة طويلة جدًا ، لم يتم تضمينه ، وهو أمر مؤسف.
“أسلوب السيف لقائدة الطائفة سونغ جيد للغاية. أنا حسود.” لم يتراجع أويانغ شو مع مديحه.
أخرج أويانغ شو آخر حبة بخور. تردد إشعار النظام داخل أذنه.
أومأ أويانغ شو برأسه. لقد أعجب بهذا الجزء من سونغ جيا. بمجرد أن اعتبرت أويانغ شو كزوجها ، لم تكن خائفة من نميمة الآخرين ، “بصرف النظر عن الأمين ، سيكون هناك مدير ومساعدان. يجب أن يكون المدير زي سو ، بينما سيكون كل من سيقين و سيقي المساعدين “.
“إشعار النظام: وُجد أن اللاعب تشي يوي وو يي لديه حبة بخور ، هل تريد استخدامها؟”
“تفرقوا!” ذهب الجميع للقيام بأشياءهم الخاصة ، بينما عاد أويانغ شو إلى غرفته.
“استخدمها!”
بلا حول ولا قوة ، لم يستطع أويانغ شو إلا التخلي عن استخدام قوته الداخلية على الرمح في الوقت الحالي ، حيث لم يستطع تغيير الرمح في كل مرة يتدرب فيها.
تحولت حبة البخور إلى ضوء أبيض ودخلت تمثال الجنرال.
“لورد ، لا يزال هناك أسبوع على مهرجان منتصف الخريف. هل تفكر في شيء؟” سألت زي سو واستغلت هذه الفرصة.
“إشعار النظام: لقد أثرت حبة البخور على تمثال الجنرال. انتج المعبد العسكري تخصصًا – فنون القتال (يزيد من فرصة كسر الجنرالات للاختناقات بنسبة 30٪).”
نظر أويانغ شو إلى جميع الفتيات وقال ، “مع ازدياد الأعمال التجارية تحت قصر اللورد وازدياد امتلاء غرفة التخزين الداخلية ، سنصبح أكثر انشغالًا وازدحامًا. بالتالي ، علينا أن نضع قواعد لتنظيم الأمور هنا. لقد قررت إنشاء شعبة التدبير المنزلي ، والتي ستكون مسؤولة تمامًا عن الشؤون الداخلية لقصر اللورد “.
كان هذا التخصص الجديد نعمة كبيرة للجنرالات مثل سون تينغ جياو وتشاو سي هو ، الذين كانوا عالقين في مستوى الجنرال الأساسي. كان أويانغ شو يتطلع إليهم لكسر الاختناقات واحدًا تلو الآخر.
نظر أويانغ شو إلى سونغ جيا وضحك ، “تركز شعبة التدبير المنزلي فقط على قصر اللورد ولا شيء آخر. أما منصب الامين ، هل أنتِ بخير مع ذلك؟ “
لم يتوقع أويانغ شو أن تكون حبوب البخور الخمسة التي قدمها له دي شين فعالة جدًا ، مما جعله يشعر بالامتنان الشديد.
بدأ فهم أويانغ شو يظهر في تدريبه.
بعد العشاء ، اتصل أويانغ شو بجميع الفتيات في الساحة الخلفية ، بما في ذلك سيقين وسيقي . نظر إلى يينغ يو ، ” يوي’ير ، بعد أن ينشأ القسم المالي شعبة الصناعة ، ستكون المتاجر والفنادق التابعة للقسم تحت قصر اللورد.” كانت المتاجر التجارية والفنادق كلها أعمالًا قد خسرت أموالها ؛ أخذها أويانغ شو حتى يساعد في إظهار شهامة قصر اللورد.
على الرغم من أن يينغ يو شعرت بأنه غريب ، إلا أنها أومأت برأسها كرد.
على الرغم من أن يينغ يو شعرت بأنه غريب ، إلا أنها أومأت برأسها كرد.
خلال اجتماع الجيش والحكم ، كان انتقاد أويانغ شو أمرًا قد أشعر يينغ يو بالسوء. أرادت أن تجعل الأعمال الصناعية جيدة. بطبيعة الحال ، كان عدم وجود المتاجر والفنادق أمرًا جيدًا.
نظر أويانغ شو إلى جميع الفتيات وقال ، “مع ازدياد الأعمال التجارية تحت قصر اللورد وازدياد امتلاء غرفة التخزين الداخلية ، سنصبح أكثر انشغالًا وازدحامًا. بالتالي ، علينا أن نضع قواعد لتنظيم الأمور هنا. لقد قررت إنشاء شعبة التدبير المنزلي ، والتي ستكون مسؤولة تمامًا عن الشؤون الداخلية لقصر اللورد “.
بعد أن أنهى تدريبه ، اصبح أويانغ شو متعرقًا ، وكان قميصه منقوعًا. أخذ منشفة من الرف الخشبي ومسح العرق عن وجهه.
حظت وجهة نظر أويانغ شو بطبيعة الحال على موافقة الجميع. مع نضوج الهيكل التنظيمي لمدينة شان هاي ، لم تبدو الشؤون الداخلية لمنزل قصر اللورد منظمة. لقد طرحت يينغ يو هذه النقطة على أويانغ شو من قبل.
خلال هذا الوقت ، كان أويانغ شو قد قرأ بجد الكتب البوذية المقدسة. على هذا النحو ، أصبح التدريب أسهل بكثير بالنسبة له. ساعدته الكتب المقدسة وأوضحت له. سمحت له باكتساب فهم أعمق.
نظر أويانغ شو إلى سونغ جيا وضحك ، “تركز شعبة التدبير المنزلي فقط على قصر اللورد ولا شيء آخر. أما منصب الامين ، هل أنتِ بخير مع ذلك؟ “
يبدو أن السيف الحديدي الرائع قد اندمج مع الهواء نفسه ؛ لم تواجه أي قيود ، حيث تحركت في الهواء. كان سيفها قد قطع الورقة بالفعل إلى قسمين كما لو كانت في الأصل قطعتين. عند الإصابة ، سيكون الجرح مغطى بالصقيع ، والذي كان من تأثيرات التقنية .
احمرت سونغ جيا من الخجل ، لأنها فهمت المعنى الخفي لكلماته. الطلب منها لأن تكون امينة شعبة التدبير المنزلي كان مشابهًا لقبولها كمالكة قصر اللورد.
كان شي وان شوي من مدينة شان هاي في قائمة الـ 72 جنرال. نظرًا لأن إيلاي كان من السلالة الحاكمة لفترة طويلة جدًا ، لم يتم تضمينه ، وهو أمر مؤسف.
في الواقع ، تم إخفاء كل هذه الأمور والحفاظ عليها صامتة ، ولكن الآن أويانغ شو قد وضعها في العراء. من الواضح أن ذلك جعلها تشعر بالحرج.
احمرت سونغ جيا من الخجل ، لأنها فهمت المعنى الخفي لكلماته. الطلب منها لأن تكون امينة شعبة التدبير المنزلي كان مشابهًا لقبولها كمالكة قصر اللورد.
“حسنا!” لم تتردد سونغ جيا كثيرًا ووافقت.
“حسنا!” لم تتردد سونغ جيا كثيرًا ووافقت.
أومأ أويانغ شو برأسه. لقد أعجب بهذا الجزء من سونغ جيا. بمجرد أن اعتبرت أويانغ شو كزوجها ، لم تكن خائفة من نميمة الآخرين ، “بصرف النظر عن الأمين ، سيكون هناك مدير ومساعدان. يجب أن يكون المدير زي سو ، بينما سيكون كل من سيقين و سيقي المساعدين “.
“ليس لدي أي طلبات ، فقط قوموا بذلك كالمعتاد” ، فجأة ، شعر أويانغ شو بقليل من الحزن.
“شكرا لك ايها اللورد!” ركعت زي سو والاثنان الآخران وشكروا أويانغ شو .
الترجمة: Hunter
نظرًا لأنها أنشأت للتو طائفة السيف دونغ لي ، لم يكن لدى سونغ جيا الكثير من الوقت لتهتم بواجبات القصر. بالتالي ، قام المدير بالفعل بمعظم العمل. شعرت زي سو بعاطفة شديدة لتلقي مثل هذا الدور المهم.
بالمقارنة مع الرمح الحديدي ، فإن السيف الحديدي في يدها يمكن أن يتعامل مع قوة داخلية أكبر بكثير. بالتالي ، يمكن لـ سونغ جيا استخدام طاقتها دون تفكير.
لم يكن معروفاً الشعور الذي شعرت به بان شيا ، حيث وقفت خلف سونغ جيا وشاهدت أخواتها القليلات يكتسبن مثل هذه الأدوار المهمة. إذا لم تختر ممارسة فنون القتال ، فسيكون لها أيضًا مكان في شعبة التدبير المنزلي.
تحولت حبة البخور إلى ضوء أبيض ودخلت تمثال الجنرال.
“لورد ، لا يزال هناك أسبوع على مهرجان منتصف الخريف. هل تفكر في شيء؟” سألت زي سو واستغلت هذه الفرصة.
“إشعار النظام: وُجد أن اللاعب تشي يوي وو يي لديه حبة بخور ، هل تريد استخدامها؟”
تجمد أويانغ شو ، لم يكن يتوقع أن يأتي منتصف الخريف بهذه السرعة. كمهرجان صيني تقليدي ، كان مهمًا جدًا. لقد كان الوقت الذي تجتمع فيه مع عائلتك.
“إشعار النظام: وُجد أن اللاعب تشي يوي وو يي لديه حبة بخور ، هل تريد استخدامها؟”
“ليس لدي أي طلبات ، فقط قوموا بذلك كالمعتاد” ، فجأة ، شعر أويانغ شو بقليل من الحزن.
حتى الآن ، كان بإمكان أويانغ شو تدوير طاقته لسبع دورات. كل دورة ستمنحه 8 نقاط من القوة الداخلية. بعد أن اكتسب الحبة الباردة ، أصبح تدريبه أسرع. سمحت له الحبة بتدوير طاقته لتسع دورات.
“نعم لورد!” أومأت زي سو برأسها.
“استخدمها!”
“تفرقوا!” ذهب الجميع للقيام بأشياءهم الخاصة ، بينما عاد أويانغ شو إلى غرفته.
كان الأسف الوحيد هو أنه لم يجد رمحًا مناسبًا. شعر بان رمح النخبة الحديدي الذي كان في يده خفيفا. شعر أنه لا يستطيع ممارسة أي قوة معه.
جلس أويانغ شو القرفصاء على السرير وأخرج الحبة الباردة. وضعها في كفه وأغمض عينيه. ثم بدأ في التدريب. قام بتنشيط القوة الداخلية في خطوط الطول الخاصة. بدأ في تدوير طاقته ببطء.
في تلك اللحظة ، انتشرت تدفقات من الهواء البارد من كفه. انتشرت في خطوط الطول الخاصة به. بعد تحفيز الهواء البارد من الحبة ، بدا أن القوة الداخلية الذهبية تدور بشكل أسرع.
الترجمة: Hunter
علاوة على ذلك ، يبدو أن التأثير المهدئ للهواء البارد يعمل على تهدئة سلالة الشيطان. لم يعد يؤثر على تدويره للطاقة.
بدأ فهم أويانغ شو يظهر في تدريبه.
مر شهران كاملان منذ أن تتدرب على التقنية ووصل إلى الطبقة الثالثة. كان الحد الأعلى للطبقة الثالثة 5 آلاف نقطة ، أي خمسة أضعاف الحد الأعلى للطبقة الثانية.
استقبل الاثنان بعضهما البعض وسارا بجانب بعضهما البعض. ثم بدأوا ممارستهم.
خلال هذا الوقت ، كان أويانغ شو قد قرأ بجد الكتب البوذية المقدسة. على هذا النحو ، أصبح التدريب أسهل بكثير بالنسبة له. ساعدته الكتب المقدسة وأوضحت له. سمحت له باكتساب فهم أعمق.
عندما بدأ في التدرب على التقنية ، كان يعتمد كليًا على المعرفة التي وضعتها جايا في رأسه.
بدأ فهم أويانغ شو يظهر في تدريبه.
عندما اكتسب المزيد من المعرفة فيما يتعلق بالطاوية ، حاول النظر إلى تقنية التدريب بطريقة جديدة. ببطء ، اكتسب مفاهيمه الخاصة ، مما جعل التدريب مختلفا.
احمرت سونغ جيا من الخجل ، لأنها فهمت المعنى الخفي لكلماته. الطلب منها لأن تكون امينة شعبة التدبير المنزلي كان مشابهًا لقبولها كمالكة قصر اللورد.
في الدانتيان ، تجمعت خيوط القوة الداخلية معًا ، وتدفقت في كل مكان مثل الضباب. بدا وهميًا جدًا.
كانت الحديقة الخلفية في الصباح الباكر مكانًا مليئًا بالطيور ورائحة الزهور. عندما يدوس المرء على الأرض ، ستملأ الرائحة المنعشة للعشب والزهور أنفه. كان على المرء أن يقول أن جايا كانت رائعة ، هذه البيئة الافتراضية كانت مماثلة للحياة الواقعية.
حتى الآن ، كان بإمكان أويانغ شو تدوير طاقته لسبع دورات. كل دورة ستمنحه 8 نقاط من القوة الداخلية. بعد أن اكتسب الحبة الباردة ، أصبح تدريبه أسرع. سمحت له الحبة بتدوير طاقته لتسع دورات.
“شكرا لك ايها اللورد!” ركعت زي سو والاثنان الآخران وشكروا أويانغ شو .
وبالتالي ، يمكن أن يكسب أويانغ شو 72 نقطة قوة داخلية يوميًا. بهذه السرعة ، يمكنه الوصول الى الطبقة الرابعة قريبًا.
استقبل الاثنان بعضهما البعض وسارا بجانب بعضهما البعض. ثم بدأوا ممارستهم.
من هذا ، يمكن للمرء أن يرى أهمية مسار التدريب. كانت الأدوات الخارجية للمساعدة في التدريب مهمة أيضًا. حبة باردة صغيرة يمكن أن تساعده كثيرًا.
حتى لا يؤثر على نوم بينغ’ير ، قام أويانغ شو بتغيير منطقة ممارسته إلى منطقة فارغة في حديقة الساحة الخلفية. للمساعدة في تدريبه على باجي كوان ، وضع أيضًا بعض الدمى هناك.
لسوء الحظ ، يمكن للمرء فقط أن يصادف مثل هذا الكنز.
الترجمة: Hunter
في الصباح الباكر ، بدأ أويانغ شو في التدرب.
حتى لا يؤثر على نوم بينغ’ير ، قام أويانغ شو بتغيير منطقة ممارسته إلى منطقة فارغة في حديقة الساحة الخلفية. للمساعدة في تدريبه على باجي كوان ، وضع أيضًا بعض الدمى هناك.
حتى لا يؤثر على نوم بينغ’ير ، قام أويانغ شو بتغيير منطقة ممارسته إلى منطقة فارغة في حديقة الساحة الخلفية. للمساعدة في تدريبه على باجي كوان ، وضع أيضًا بعض الدمى هناك.
كانت سونغ جيا مثل طاووس فخور. ضحكت وهي تغمد سيفها. بعد أن أومأت برأسها نحو أويانغ شو ، استدارت بأسلوب وهالة البطلة.
منذ أن جاءت سونغ جيا ، اصبح شخصان يتدربان في الحديقة الخلفية.
كانت سونغ جيا مثل طاووس فخور. ضحكت وهي تغمد سيفها. بعد أن أومأت برأسها نحو أويانغ شو ، استدارت بأسلوب وهالة البطلة.
كانت سونغ جيا أميرة في الحياة الواقعية ، ولكن كان هناك دافع عميق وشراسة في عظامها. لم يكن دافعها للممارسة أقل من شخص مثل أويانغ شو .
كانت الحديقة الخلفية في الصباح الباكر مكانًا مليئًا بالطيور ورائحة الزهور. عندما يدوس المرء على الأرض ، ستملأ الرائحة المنعشة للعشب والزهور أنفه. كان على المرء أن يقول أن جايا كانت رائعة ، هذه البيئة الافتراضية كانت مماثلة للحياة الواقعية.
نظرًا لأنها أنشأت للتو طائفة السيف دونغ لي ، لم يكن لدى سونغ جيا الكثير من الوقت لتهتم بواجبات القصر. بالتالي ، قام المدير بالفعل بمعظم العمل. شعرت زي سو بعاطفة شديدة لتلقي مثل هذا الدور المهم.
استقبل الاثنان بعضهما البعض وسارا بجانب بعضهما البعض. ثم بدأوا ممارستهم.
كانت سونغ جيا أميرة في الحياة الواقعية ، ولكن كان هناك دافع عميق وشراسة في عظامها. لم يكن دافعها للممارسة أقل من شخص مثل أويانغ شو .
عندما بدأ في التعمق أكثر ، جلبت القوة الداخلية قوة خارجية. تحسنت جودة جسمه يومًا بعد يوم ، سواء كان ذلك في الملاكمة أو الرمح ، فقد نموا جميعًا بشكل أفضل.
”با با با ! ” صفق أويانغ شو في رهبة ، “يا لها من مهارة سيف جيدة!”
بدأ فهم أويانغ شو يظهر في تدريبه.
نظر أويانغ شو إلى جميع الفتيات وقال ، “مع ازدياد الأعمال التجارية تحت قصر اللورد وازدياد امتلاء غرفة التخزين الداخلية ، سنصبح أكثر انشغالًا وازدحامًا. بالتالي ، علينا أن نضع قواعد لتنظيم الأمور هنا. لقد قررت إنشاء شعبة التدبير المنزلي ، والتي ستكون مسؤولة تمامًا عن الشؤون الداخلية لقصر اللورد “.
سواء كان ذلك باجي كوان أو رمح عائلة يانغ ، فقد تحسنوا جميعًا بسرعة هائلة. كان باجي كوان الخاص به قد وصل بالفعل إلى مستوى “الأداء بسهولة” ، وقد وصلت مهارة رمح عائلة يانغ إلى مستوى “الاتقان”.
بعد أن أنهى تدريبه ، اصبح أويانغ شو متعرقًا ، وكان قميصه منقوعًا. أخذ منشفة من الرف الخشبي ومسح العرق عن وجهه.
أصبح أويانغ شو الحالي قابلا للمقارنة مع لين يي.
هز أويانغ شو رأسه في التسلية. التقط رمحه وعاد إلى الساحة الخلفية. كانت زي سو قد أمرت شخصًا ما بإعداد الماء البارد لأويانغ شو للاستحمام والاغتسال.
كان الأسف الوحيد هو أنه لم يجد رمحًا مناسبًا. شعر بان رمح النخبة الحديدي الذي كان في يده خفيفا. شعر أنه لا يستطيع ممارسة أي قوة معه.
خاصة العمود الخشبي العادي. كان يفتقر إلى عمليات صياغة معقدة يمكن أن تسمح له بالتعامل مع استخدام أويانغ شو لقوته الداخلية.
تحولت حبة البخور إلى ضوء أبيض ودخلت تمثال الجنرال.
إذا صب قوته الداخلية في الرمح ، فسيكون هناك ضوضاء واضحة. بعد ذلك ، ستنكسر أنماط الخشب وهيكل العمود.
“أسلوب السيف لقائدة الطائفة سونغ جيد للغاية. أنا حسود.” لم يتراجع أويانغ شو مع مديحه.
بلا حول ولا قوة ، لم يستطع أويانغ شو إلا التخلي عن استخدام قوته الداخلية على الرمح في الوقت الحالي ، حيث لم يستطع تغيير الرمح في كل مرة يتدرب فيها.
على الرغم من أن يينغ يو شعرت بأنه غريب ، إلا أنها أومأت برأسها كرد.
على الرغم من أن مدينة شان هاي كانت مزدهرة ، إلا أنها لم تستطع تحمل مثل هذا الإنفاق.
عندما اكتسب المزيد من المعرفة فيما يتعلق بالطاوية ، حاول النظر إلى تقنية التدريب بطريقة جديدة. ببطء ، اكتسب مفاهيمه الخاصة ، مما جعل التدريب مختلفا.
بعد أن أنهى تدريبه ، اصبح أويانغ شو متعرقًا ، وكان قميصه منقوعًا. أخذ منشفة من الرف الخشبي ومسح العرق عن وجهه.
بالمقارنة مع الرمح الحديدي ، فإن السيف الحديدي في يدها يمكن أن يتعامل مع قوة داخلية أكبر بكثير. بالتالي ، يمكن لـ سونغ جيا استخدام طاقتها دون تفكير.
على الجانب الآخر ، كانت سونغ جيا لا تزال تمارس سيفها. كانت تتحسن مع تقنية سيف يوي نو .
هب النسيم وفجر ورقة صغيرة. ثم انجرفت في الهواء ، وضربت السيف في يد سونغ جيا.
أومأ أويانغ شو برأسه. لقد أعجب بهذا الجزء من سونغ جيا. بمجرد أن اعتبرت أويانغ شو كزوجها ، لم تكن خائفة من نميمة الآخرين ، “بصرف النظر عن الأمين ، سيكون هناك مدير ومساعدان. يجب أن يكون المدير زي سو ، بينما سيكون كل من سيقين و سيقي المساعدين “.
يبدو أن السيف الحديدي الرائع قد اندمج مع الهواء نفسه ؛ لم تواجه أي قيود ، حيث تحركت في الهواء. كان سيفها قد قطع الورقة بالفعل إلى قسمين كما لو كانت في الأصل قطعتين. عند الإصابة ، سيكون الجرح مغطى بالصقيع ، والذي كان من تأثيرات التقنية .
يمكن لكل من الذكور والإناث التدرب على هذه التقنية ، ولكن سيؤدي اختلاف الجنس إلى نتائج مختلفة. كان للقوة الداخلية لـ سونغ جيا تأثير جليدي. إذا تدربت على التقنية إلى أقصى الحدود ، يمكن للجليد أن ينتشر في قلب المرء وعظامه.
في تلك اللحظة ، انتشرت تدفقات من الهواء البارد من كفه. انتشرت في خطوط الطول الخاصة به. بعد تحفيز الهواء البارد من الحبة ، بدا أن القوة الداخلية الذهبية تدور بشكل أسرع.
بالمقارنة مع الرمح الحديدي ، فإن السيف الحديدي في يدها يمكن أن يتعامل مع قوة داخلية أكبر بكثير. بالتالي ، يمكن لـ سونغ جيا استخدام طاقتها دون تفكير.
تجمد أويانغ شو ، لم يكن يتوقع أن يأتي منتصف الخريف بهذه السرعة. كمهرجان صيني تقليدي ، كان مهمًا جدًا. لقد كان الوقت الذي تجتمع فيه مع عائلتك.
”با با با ! ” صفق أويانغ شو في رهبة ، “يا لها من مهارة سيف جيدة!”
حظت وجهة نظر أويانغ شو بطبيعة الحال على موافقة الجميع. مع نضوج الهيكل التنظيمي لمدينة شان هاي ، لم تبدو الشؤون الداخلية لمنزل قصر اللورد منظمة. لقد طرحت يينغ يو هذه النقطة على أويانغ شو من قبل.
احتفظت سونغ جيا بسيفها وضحكت ، “كيف ذلك؟ أنا جيدة ، أليس كذلك؟
احتفظت سونغ جيا بسيفها وضحكت ، “كيف ذلك؟ أنا جيدة ، أليس كذلك؟
“أسلوب السيف لقائدة الطائفة سونغ جيد للغاية. أنا حسود.” لم يتراجع أويانغ شو مع مديحه.
الترجمة: Hunter
كانت سونغ جيا مثل طاووس فخور. ضحكت وهي تغمد سيفها. بعد أن أومأت برأسها نحو أويانغ شو ، استدارت بأسلوب وهالة البطلة.
على الجانب الآخر ، كانت سونغ جيا لا تزال تمارس سيفها. كانت تتحسن مع تقنية سيف يوي نو .
هز أويانغ شو رأسه في التسلية. التقط رمحه وعاد إلى الساحة الخلفية. كانت زي سو قد أمرت شخصًا ما بإعداد الماء البارد لأويانغ شو للاستحمام والاغتسال.
خرج أويانغ شو من معبد كونفوشيوس ودخل المعبد العسكري في الطرف الآخر.
“حسنا!” لم تتردد سونغ جيا كثيرًا ووافقت.
في الواقع ، تم إخفاء كل هذه الأمور والحفاظ عليها صامتة ، ولكن الآن أويانغ شو قد وضعها في العراء. من الواضح أن ذلك جعلها تشعر بالحرج.
الترجمة: Hunter
سواء كان ذلك باجي كوان أو رمح عائلة يانغ ، فقد تحسنوا جميعًا بسرعة هائلة. كان باجي كوان الخاص به قد وصل بالفعل إلى مستوى “الأداء بسهولة” ، وقد وصلت مهارة رمح عائلة يانغ إلى مستوى “الاتقان”.
“إشعار النظام: لقد أثرت حبة البخور على تمثال الجنرال. انتج المعبد العسكري تخصصًا – فنون القتال (يزيد من فرصة كسر الجنرالات للاختناقات بنسبة 30٪).”
جلس أويانغ شو القرفصاء على السرير وأخرج الحبة الباردة. وضعها في كفه وأغمض عينيه. ثم بدأ في التدريب. قام بتنشيط القوة الداخلية في خطوط الطول الخاصة. بدأ في تدوير طاقته ببطء.
“أسلوب السيف لقائدة الطائفة سونغ جيد للغاية. أنا حسود.” لم يتراجع أويانغ شو مع مديحه.
تحولت حبة البخور إلى ضوء أبيض ودخلت تمثال الجنرال.
“شكرا لك ايها اللورد!” ركعت زي سو والاثنان الآخران وشكروا أويانغ شو .
سواء كان ذلك باجي كوان أو رمح عائلة يانغ ، فقد تحسنوا جميعًا بسرعة هائلة. كان باجي كوان الخاص به قد وصل بالفعل إلى مستوى “الأداء بسهولة” ، وقد وصلت مهارة رمح عائلة يانغ إلى مستوى “الاتقان”.
“إشعار النظام: وُجد أن اللاعب تشي يوي وو يي لديه حبة بخور ، هل تريد استخدامها؟”
يمكن لكل من الذكور والإناث التدرب على هذه التقنية ، ولكن سيؤدي اختلاف الجنس إلى نتائج مختلفة. كان للقوة الداخلية لـ سونغ جيا تأثير جليدي. إذا تدربت على التقنية إلى أقصى الحدود ، يمكن للجليد أن ينتشر في قلب المرء وعظامه.
علاوة على ذلك ، يبدو أن التأثير المهدئ للهواء البارد يعمل على تهدئة سلالة الشيطان. لم يعد يؤثر على تدويره للطاقة.
”با با با ! ” صفق أويانغ شو في رهبة ، “يا لها من مهارة سيف جيدة!”
الترجمة: Hunter
لم يكن معروفاً الشعور الذي شعرت به بان شيا ، حيث وقفت خلف سونغ جيا وشاهدت أخواتها القليلات يكتسبن مثل هذه الأدوار المهمة. إذا لم تختر ممارسة فنون القتال ، فسيكون لها أيضًا مكان في شعبة التدبير المنزلي.
خرج أويانغ شو من معبد كونفوشيوس ودخل المعبد العسكري في الطرف الآخر.
“نعم لورد!” أومأت زي سو برأسها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
