Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 257

الطُعم

الطُعم

الفصل 257 – الطُعم

وفقا لتقارير الجواسيس ، فإن المراعي تعود تدريجيا إلى حالتها السلمية.

بصفتها جارة لمدينة الصداقة ، من المؤكد أن تحركات السوق والمعسكر الشمالي للمدينة ستلاحظها قبيلة تيان فينغ. لقد وضعوا أعينهم بالفعل على مدينة الصداقة قبل ذلك ، وبمجرد أن تلقوا الأخبار ، كانوا أكثر اضطرابا.

ذكرت تقارير الجواسيس أنه بعد ثلاثة أشهر من الفوضى ، تم القضاء على القبائل الصغيرة في المراعي. إما انضموا إلى القبائل المتوسطة الأخرى أو انتقلوا بالكامل إلى قبيلة تيان تشي.

وفقا لتقارير الجواسيس ، فإن المراعي تعود تدريجيا إلى حالتها السلمية.

“حاليًا ، هناك فقط قبيلة تيان تشي في الوسط ، و 8 قبائل أخرى متوسطة في المراعي. هناك قبيلة واحدة في كل من الشمال والجنوب ، وثلاث قبائل في كل من الغرب والشرق. حول قبيلة تيان فينغ الواقعة شمال مدينة الصداقة ، بعد الاستيلاء على قبيلة تيان ليان ، استولوا أيضًا على القبائل الأصغر في الشرق وأصبحوا القبيلة الوحيدة في الجانب الجنوبي بأكمله “.

 

أومأ أويانغ شو برأسه. أصبح أكثر قلقًا بشأن ما ستفعله قبائل المراعي بعد ذلك الآن.

فجأة ، جعلهم الوضع متوترين.

“هل هناك أي مؤشرات على أن القبائل المتوسطة تشكل تحالفا؟” سأل اويانغ شو .

خطرت فكرة لأويانغ شو بمجرد سماعه لتقرير لي شون وقال ، “إذا كان الأمر كذلك ، دعونا نقضي على قبيلة تيان فينغ بأكملها ونتدخل في شؤون المراعي بشكل مباشر. إذا لم أكن مخطئًا ، فليس فقط قبيلة تيان فينغ هي التي تتطلع إلى مدينة الصداقة ؛ القبائل الأخرى هي نفسها أيضًا “.

“وفقًا للإستراتيجيات المعتادة ، كان التشكيل معًا والقضاء على قبيلة تيان تشي هو أفضل طريقة . كانت المشكلة الوحيدة الآن هي أنه على الرغم من تعرض قبيلة تيان تشي لبعض الخسائر ، إلا أنهم ظلوا يمثلون القوة الأكبر في المراعي بأكملها. سيكون من الصعب على القبائل المتوسطة غزو قبيلة تيان تشي لأنها كانت تعيش تحت ظل قبيلة تيان تشي لفترة طويلة.”

تم اراقة الدماء في كل مكان في أنقاض القبائل ، مما يدل على القسوة التي تعرضت لها.

“لقد شكلت ثماني قبائل متوسطة تحالفًا ، لكنها تفتقر إلى الأشخاص الذين يتمتعون بالقوة الكافية لإرشادهم. اصبح التحالف هش للغاية مع إدارتهم الضعيفة. في المقابل ، كان لدى القبائل في الشرق والغرب بعض الحجج عندما غزا القبائل الأصغر. سيكون من الصعب عليهم تشكيل تحالف “.

“رئيس ، هذه فرصة عظيمة ، يجب ألا نتردد بعد الآن!”

ابتسم اويانغ شو ببرود وقال ، “هيه ، هذه هي الطبيعة البشرية. قد يرغبون حتى في تدمير بعضهم البعض ونهب ممتلكاتهم “.

“حاليًا ، هناك فقط قبيلة تيان تشي في الوسط ، و 8 قبائل أخرى متوسطة في المراعي. هناك قبيلة واحدة في كل من الشمال والجنوب ، وثلاث قبائل في كل من الغرب والشرق. حول قبيلة تيان فينغ الواقعة شمال مدينة الصداقة ، بعد الاستيلاء على قبيلة تيان ليان ، استولوا أيضًا على القبائل الأصغر في الشرق وأصبحوا القبيلة الوحيدة في الجانب الجنوبي بأكمله “.

“ايها اللورد الحكيم ، إنه بالفعل مثل ما قلته.”

وفي هذه اللحظة غادرت الفرقة الثانية المتمركزة في المعسكر الشمالي للمدينة باسم التدريب. دون إخفاء آثارهم ، عبروا نهر الصداقة واختفوا في ظروف غامضة.

“لكن المشكلة هي ، كيف يفترض بنا أن نتدخل لإثارة الفوضى مرة أخرى؟”

“من المحتمل. لورد، السوق خارج مدينة الصداقة لديه قدر كبير من التداول كل يوم. كانت القبائل منشغلة بمداهمة القبائل الأصغر ، لذا لم يكن بوسعهم إلا بطاعة التجارة مقابل الموارد في السوق. لكن الآن ، بعد انتهاء الحرب ، قررت طبيعتهم أنهم قد يرغبون في مداهمة مدينة الصداقة “. فسر لي شون بهدوء.

كواحد من الرؤساء الثلاثة لشعبة المخابرات العسكرية ، كان لدى لي شون رؤى فريدة خاصة به وكان حساسًا بشأن أشياء مثل هذه. فجأة خطرت له فكرة وسرعان ما قال: “لورد ، هناك تقرير آخر. وفقًا للجواسيس ، بعد الاستيلاء على أراضي القبائل الشرقية الصغيرة ، وضعت قبيلة تيان فينغ أعينهم الآن على مدينة الصداقة “.

 

قال أويانغ شو ببرود ، “هل تقول أن قبيلة تيان فينغ تخطط لغزو مدينة الصداقة؟”

فجأة ، جعلهم الوضع متوترين.

“من المحتمل. لورد، السوق خارج مدينة الصداقة لديه قدر كبير من التداول كل يوم. كانت القبائل منشغلة بمداهمة القبائل الأصغر ، لذا لم يكن بوسعهم إلا بطاعة التجارة مقابل الموارد في السوق. لكن الآن ، بعد انتهاء الحرب ، قررت طبيعتهم أنهم قد يرغبون في مداهمة مدينة الصداقة “. فسر لي شون بهدوء.

“من المحتمل. لورد، السوق خارج مدينة الصداقة لديه قدر كبير من التداول كل يوم. كانت القبائل منشغلة بمداهمة القبائل الأصغر ، لذا لم يكن بوسعهم إلا بطاعة التجارة مقابل الموارد في السوق. لكن الآن ، بعد انتهاء الحرب ، قررت طبيعتهم أنهم قد يرغبون في مداهمة مدينة الصداقة “. فسر لي شون بهدوء.

خطرت فكرة لأويانغ شو بمجرد سماعه لتقرير لي شون وقال ، “إذا كان الأمر كذلك ، دعونا نقضي على قبيلة تيان فينغ بأكملها ونتدخل في شؤون المراعي بشكل مباشر. إذا لم أكن مخطئًا ، فليس فقط قبيلة تيان فينغ هي التي تتطلع إلى مدينة الصداقة ؛ القبائل الأخرى هي نفسها أيضًا “.

“لقد شكلت ثماني قبائل متوسطة تحالفًا ، لكنها تفتقر إلى الأشخاص الذين يتمتعون بالقوة الكافية لإرشادهم. اصبح التحالف هش للغاية مع إدارتهم الضعيفة. في المقابل ، كان لدى القبائل في الشرق والغرب بعض الحجج عندما غزا القبائل الأصغر. سيكون من الصعب عليهم تشكيل تحالف “.

قال لي شون المتردد : ” لكن ، إذا كان الأمر كذلك ، ألن نجعل القبائل الأخرى تتحد وتقاومنا معًا؟”

من اليوم الثاني من الشهر العاشر إلى اليوم الخامس من الشهر العاشر ، لم تدم الحالة الهادئة للمراعي طويلًا وأصبحت صاخبة مرة أخرى.

أومأ أويانغ شو برأسه وقال ، “هناك احتمال أن يحدث هذا. لذلك علينا أن نفعل شيئًا واحدًا ، وهو تفكيك تحالفهم وصرف انتباههم. ألم تقل أن القبائل الشرقية والجنوبية في حالة سيئة؟ فلترتب بعض الجواسيس لإثارة الكراهية بين الاثنين وإثارة الحرب بينهما “.

 

“مفهوم.” فجأة ، شعر لي شون أن مسؤوليته قد زادت بشكل كبير.

 

من اليوم الثاني من الشهر العاشر إلى اليوم الخامس من الشهر العاشر ، لم تدم الحالة الهادئة للمراعي طويلًا وأصبحت صاخبة مرة أخرى.

قال أويانغ شو ببرود ، “هل تقول أن قبيلة تيان فينغ تخطط لغزو مدينة الصداقة؟”

في غضون أيام قليلة ، على الحدود الشرقية والجنوبية ، كان هناك أكثر من 5 هجمات داخل حدود 6 قبائل متوسطة. بدا المهاجمون متمرسين للغاية. كان لديهم هدف واضح ولم يتركوا اي ناجين.

لكن قبل أن يتمكنوا من إنهاء تحقيقهم ، تم اغتيال نبلاء القبائل. إما ماتوا بصمت في خيامهم أو في البرية.

تم اراقة الدماء في كل مكان في أنقاض القبائل ، مما يدل على القسوة التي تعرضت لها.

“رئيس ، في رأيي ، هذا هو بالضبط سبب وجوب التصرف بحزم أكبر. اغتنم الفرصة واكسب لأنفسنا كمية كبيرة من الخام والطعام. سيصبحون ضمانًا لبقائنا “. كان هوكيتو قويًا وحازمًا ، وقد قال هذا بتصميم.

تشير جميع الأدلة إلى أن القتلة عبروا الحدود وهاجموا هذه القبائل. وبسبب هذا ، تم دفع الكراهية بين أفراد القبائل إلى مستوى أعلى. الآن ، كانوا يطلبون دائمًا من رؤسائهم إعلان الحرب على أعدائهم.

 

ومع ذلك ، فإن كبار المسؤولين في القبيلة لن يتصرفوا بتهور. كانوا قلقين من أن أولئك الذين لديهم نوايا سيئة يسعون لتدمير التحالف ، لذلك حاولوا حل المشكلة سلميا.

“لقد شكلت ثماني قبائل متوسطة تحالفًا ، لكنها تفتقر إلى الأشخاص الذين يتمتعون بالقوة الكافية لإرشادهم. اصبح التحالف هش للغاية مع إدارتهم الضعيفة. في المقابل ، كان لدى القبائل في الشرق والغرب بعض الحجج عندما غزا القبائل الأصغر. سيكون من الصعب عليهم تشكيل تحالف “.

لكن قبل أن يتمكنوا من إنهاء تحقيقهم ، تم اغتيال نبلاء القبائل. إما ماتوا بصمت في خيامهم أو في البرية.

“رئيس ، سواء كان فخًا أم لا ، في النهاية ، سيصل كل شيء إلى قبضتنا. طالما أننا أزلنا السوق ، فما الذي يمكن أن يفعله لنا جيش مدينة الصداقة؟ حتى لو كان فخًا ، فإننا لا نزال نضربهم ونجعلهم يُنقعون في دمائهم “. الشخص الذي تحدث كان ذراع داريشي الجانبية ، وهو جنرال من القبيلة ، هوكيتو .

فجأة ، جعلهم الوضع متوترين.

 

وفي هذه اللحظة غادرت الفرقة الثانية المتمركزة في المعسكر الشمالي للمدينة باسم التدريب. دون إخفاء آثارهم ، عبروا نهر الصداقة واختفوا في ظروف غامضة.

 

بمجرد مغادرة الفرقة ، تم نقل كمية كبيرة من الحديد والمواد الغذائية إلى مدينة الصداقة وتخزينها في مستودع السوق. لقد ظلوا على هذا النحو ، مستلقين في أعين هؤلاء القبائل الذين كانوا يتاجرون في السوق.

ومع ذلك ، فإن كبار المسؤولين في القبيلة لن يتصرفوا بتهور. كانوا قلقين من أن أولئك الذين لديهم نوايا سيئة يسعون لتدمير التحالف ، لذلك حاولوا حل المشكلة سلميا.

قبيلة تيان فينغ ، خيمة الرئيس

بمجرد مغادرة الفرقة ، تم نقل كمية كبيرة من الحديد والمواد الغذائية إلى مدينة الصداقة وتخزينها في مستودع السوق. لقد ظلوا على هذا النحو ، مستلقين في أعين هؤلاء القبائل الذين كانوا يتاجرون في السوق.

“رئيس ، هذه فرصة عظيمة ، يجب ألا نتردد بعد الآن!”

 

بصفتها جارة لمدينة الصداقة ، من المؤكد أن تحركات السوق والمعسكر الشمالي للمدينة ستلاحظها قبيلة تيان فينغ. لقد وضعوا أعينهم بالفعل على مدينة الصداقة قبل ذلك ، وبمجرد أن تلقوا الأخبار ، كانوا أكثر اضطرابا.

الترجمة: Hunter 

“هذا صحيح ، أيها الرئيس ، نحتاج فقط إلى 1000 رجل ، ويمكننا بالتأكيد تدمير السوق.”

“ايها اللورد الحكيم ، إنه بالفعل مثل ما قلته.”

كانت حواجب دارياشي مقفلة وصوته جليل. “استخدم عقلك ؛ أفعالهم مشكوك فيها للغاية. من الواضح أن هذا فخ “.

امتلك رأي هوكيتو صدى مع آراء رؤساء القبائل الاخرين.

“رئيس ، سواء كان فخًا أم لا ، في النهاية ، سيصل كل شيء إلى قبضتنا. طالما أننا أزلنا السوق ، فما الذي يمكن أن يفعله لنا جيش مدينة الصداقة؟ حتى لو كان فخًا ، فإننا لا نزال نضربهم ونجعلهم يُنقعون في دمائهم “. الشخص الذي تحدث كان ذراع داريشي الجانبية ، وهو جنرال من القبيلة ، هوكيتو .

 

“نعم ، نعم ، هذا صحيح!” ترددت كلمات هوكيتو للآخرين.

 

حتى دارياشي قد تأثر. سيكذب إذا قال إنه لم يغرى بواسطة الموارد الموجودة في السوق. ومع ذلك ، بصفته رئيسًا للقبيلة ، كان بحاجة إلى مزيد من البحث والتعمق من أجل قبيلته ، مع مراعاة كل الاحتمالات. ” هوكيتو ، كلماتك صحيحة. لكن ما يقلقني هو الهجمات التي استمرت في الحدوث في الآونة الأخيرة ؛ هذا المكان الآن مثل بركان نشط من شأنه أن ينفجر في أي وقت. هذا ليس الوقت المناسب لإثارة المزيد من المتاعب “.

 

“رئيس ، في رأيي ، هذا هو بالضبط سبب وجوب التصرف بحزم أكبر. اغتنم الفرصة واكسب لأنفسنا كمية كبيرة من الخام والطعام. سيصبحون ضمانًا لبقائنا “. كان هوكيتو قويًا وحازمًا ، وقد قال هذا بتصميم.

فجأة ، جعلهم الوضع متوترين.

امتلك رأي هوكيتو صدى مع آراء رؤساء القبائل الاخرين.

فجأة ، جعلهم الوضع متوترين.

تنهد دارياشي في قلبه. كانت كلمات هوكيتو قوية للغاية ، مما جعله يعتقد أنه كان شديد التحفظ حقًا . من أجل السعي وراء مكانة عالية في العالم ، كان من الضروري توخي الحذر ، لكن الحذر المفرط سيتحول في النهاية إلى تردد ، وسيسمح بفرص ذهبية لا حصر لها لتتجاوز قبضته.

من اليوم الثاني من الشهر العاشر إلى اليوم الخامس من الشهر العاشر ، لم تدم الحالة الهادئة للمراعي طويلًا وأصبحت صاخبة مرة أخرى.

 

قال أويانغ شو ببرود ، “هل تقول أن قبيلة تيان فينغ تخطط لغزو مدينة الصداقة؟”

 

 

 

“وفقًا للإستراتيجيات المعتادة ، كان التشكيل معًا والقضاء على قبيلة تيان تشي هو أفضل طريقة . كانت المشكلة الوحيدة الآن هي أنه على الرغم من تعرض قبيلة تيان تشي لبعض الخسائر ، إلا أنهم ظلوا يمثلون القوة الأكبر في المراعي بأكملها. سيكون من الصعب على القبائل المتوسطة غزو قبيلة تيان تشي لأنها كانت تعيش تحت ظل قبيلة تيان تشي لفترة طويلة.”

 

 

 

 

 

“لقد شكلت ثماني قبائل متوسطة تحالفًا ، لكنها تفتقر إلى الأشخاص الذين يتمتعون بالقوة الكافية لإرشادهم. اصبح التحالف هش للغاية مع إدارتهم الضعيفة. في المقابل ، كان لدى القبائل في الشرق والغرب بعض الحجج عندما غزا القبائل الأصغر. سيكون من الصعب عليهم تشكيل تحالف “.

 

تم اراقة الدماء في كل مكان في أنقاض القبائل ، مما يدل على القسوة التي تعرضت لها.

 

قال أويانغ شو ببرود ، “هل تقول أن قبيلة تيان فينغ تخطط لغزو مدينة الصداقة؟”

 

بمجرد مغادرة الفرقة ، تم نقل كمية كبيرة من الحديد والمواد الغذائية إلى مدينة الصداقة وتخزينها في مستودع السوق. لقد ظلوا على هذا النحو ، مستلقين في أعين هؤلاء القبائل الذين كانوا يتاجرون في السوق.

 

“من المحتمل. لورد، السوق خارج مدينة الصداقة لديه قدر كبير من التداول كل يوم. كانت القبائل منشغلة بمداهمة القبائل الأصغر ، لذا لم يكن بوسعهم إلا بطاعة التجارة مقابل الموارد في السوق. لكن الآن ، بعد انتهاء الحرب ، قررت طبيعتهم أنهم قد يرغبون في مداهمة مدينة الصداقة “. فسر لي شون بهدوء.

الترجمة: Hunter 

“ايها اللورد الحكيم ، إنه بالفعل مثل ما قلته.”

“نعم ، نعم ، هذا صحيح!” ترددت كلمات هوكيتو للآخرين.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط