تربح بعضا وتخسر بعضا
الفصل 271 – تربح بعضا وتخسر بعضا
“لقد خسرنا هذه المعركة بسبب قوى اللاعبين الذين يبلغ عددهم 40 ألف الذين خرجوا من ممر جو. أخبرني تشي يوي وو يي بالأمس عن ذلك ، لكنني لم أعطي أهمية كبيرة لذلك وبالتالي خسرنا.”
أنقذ وصول اللحظة الأخيرة لقوات تشاو كو تشاو تشوانغ ، الذي كان على وشك الانهيار.
“ذكي!” أثنى الحلفاء عليه لتحليله الكبير.
تم عرض القدرات العالية والصفات الجسدية لجيش تشاو على أكمل وجه. على الرغم من أنهم كانوا دائمًا في خطر وعانوا من خسائر فادحة ، لم ينجُ أحد منهم وقاتلوا جميعًا بشجاعة.
على جانب قوى اللاعبين ، أجرى أويانغ شو حساباته الخاصة. من بين 7000 جندي بقيادة تشين تانغ ، كان هناك حوالي 4000 ممن غادروا ساحة المعركة بنجاح.
كان على المرء أن يقول إن هذه كانت معجزة ضخمة خلال فترة الممالك المتحاربة.
“اللورد وو آن ، لقد خرج جيش تشاو ، ماذا يجب أن نفعل بعد ذلك؟” سأل وانغ هي.
بعد وصول تشاو كو ، تولى القيادة وجعل قوات تشاو تشوانغ المتناثرة تتجمع مرة أخرى. مع إضافة 150 ألف رجل من قوات تشاو كو ، فقد خلق الكثير من الضغط على جيش تشين.
بعد أن نزل أويانغ شو من الجبل ، أبلغ الحلفاء بالموقف ، وكان الجميع عاجزين عن الكلام.
ولما رأى أن الأمور لا تسير على ما يرام ، أمر باي تشي على الفور قواته بالانقسام.
أصبح حلم تشين بالاستيلاء على شانغ دو بعيدًا أكثر فأكثر.
لم يطاردهم تشاو كو ، وبعد أن اجتمعوا مع قوات تشاو تشوانغ ، عادوا إلى ممر جو.
المثير للدهشة هو أن باي تشي لم يلوم جنرالاته أو مستشاريه وتحمل كل اللوم.
وقعت هذه المعركة الضخمة في 3 موجات ، استمرت ليوم كامل وخسر كلا الجانبين أكثر من 100 ألف رجل. أصبح وادي تشانغ بينغ أرضًا للموت ؛ لطخت دماء جديدة الأرض ولن تستخدم أبدا لزراعة المحاصيل.
بالتالي ، نمت مكانة زان لانغ لتحالف يان هوانغ .
كانت سماء تشانغ بينغ قاتمة بشكل مخيف ، مما يدل على أن الحرب لم تنته بعد.
عندما حل الليل ، بدأ المطر يهطل. ببطء ، ازداد هطول الأمطار وأصبحت عاصفة قد ابتلعت منطقة تشانغ بينغ بأكملها .
لم يطاردهم تشاو كو ، وبعد أن اجتمعوا مع قوات تشاو تشوانغ ، عادوا إلى ممر جو.
جرفت مياه الأمطار الدم في ساحة المعركة ، وتدفق الماء الأحمر الآن في نهر دان ، مما أدى إلى تلطيخه باللون الأحمر أيضًا. كانت مياه الأمطار الحمراء أفضل وصف لهذه المعركة.
جرفت مياه الأمطار الدم في ساحة المعركة ، وتدفق الماء الأحمر الآن في نهر دان ، مما أدى إلى تلطيخه باللون الأحمر أيضًا. كانت مياه الأمطار الحمراء أفضل وصف لهذه المعركة.
بعد العاصفة ، حدث تغيير كبير في الأرض.
بعد العاصفة ، حدث تغيير كبير في الأرض.
في هذه المعركة ، نجح جيش تشاو في اختراق القفص الذي أقامه جيش تشين. على الرغم من أنهم خسروا الكثير ، إلا أنهم نجحوا.
عندما حل الليل ، بدأ المطر يهطل. ببطء ، ازداد هطول الأمطار وأصبحت عاصفة قد ابتلعت منطقة تشانغ بينغ بأكملها .
كان جيش تشين يشعر بالاكتئاب. لم يهرب العدو فحسب ، بل مات جنرالهم وانغ لينغ أيضًا .
بعد وصول تشاو كو ، تولى القيادة وجعل قوات تشاو تشوانغ المتناثرة تتجمع مرة أخرى. مع إضافة 150 ألف رجل من قوات تشاو كو ، فقد خلق الكثير من الضغط على جيش تشين.
بناءً على إعدادات المعركة ، عندما يموت القادة مثل وانغ لينغ ، بعد انتهاء المعركة ، لن يكون لديهم فرصة للظهور في البرية وسيختفوا تمامًا.
بعد العاصفة ، حدث تغيير كبير في الأرض.
في قصر جبل لانغ ، كان وجه باي تشي مظلما وكئيبًا.
لم يكن ممر جو قادرًا على الاحتفاظ بجيش ضخم.
جلس جميع الجنرالات والمستشارين على صفين من 6 مقاعد حجرية ، وكان مظهرهم شديد الخطورة. تمت دعوة أويانغ شو ، بصفته ممثل اللاعبين ، إلى هذا الاجتماع. جلس بهدوء في الزاوية دون أن يقول أي شيء.
بلا حول ولا قوة ، رتب تشاو كو جنرالًا لقيادة 50 ألف رجل للسيطرة على معسكر وانغ لينغ وأيضًا تشاو تشوانغ لأخذ 150 ألف رجل ومعسكر عند سفح ممر جو. سيبقى الـ 100 ألف المتبقيين هنا.
بناءً على حسابات المستشار العسكري ، وبصرف النظر عن الإبادة الكاملة لقوات وانغ لينغ ، فقد هوان هي أكثر من 10 آلاف ، وخسر وانغ هي 40 ألف ، وخسر مينغ آو 30 ألف ، في المجموع ، فقد جيش تشين ما يقارب من 150 ألف.
في الحقيقة ، سواء كان ذلك تشاو كو أو باي تشي ، لن يتخذوا مثل هذا القرار. المواجهة التي دامت 3 سنوات ، بغض النظر عن أي دولة كانت ، كان العبء الذي تحمله الحرب على الأمة أكبر بكثير مما يمكن أن تتحمله.
على جانب قوى اللاعبين ، أجرى أويانغ شو حساباته الخاصة. من بين 7000 جندي بقيادة تشين تانغ ، كان هناك حوالي 4000 ممن غادروا ساحة المعركة بنجاح.
الفصل 271 – تربح بعضا وتخسر بعضا
من أصل 24 ألف من سلاح الفرسان ، بقي حوالي 20 ألف. كان سلاح الفرسان لمدينة شان هاي البالغ عددهم 10 آلاف مسؤولين عن الهجوم وبذلك عانوا من خسائر فادحة ، وفقدوا 2000 رجل ، مما اوجع قلب أويانغ شو .
بعد وصول تشاو كو ، تولى القيادة وجعل قوات تشاو تشوانغ المتناثرة تتجمع مرة أخرى. مع إضافة 150 ألف رجل من قوات تشاو كو ، فقد خلق الكثير من الضغط على جيش تشين.
في معركة تشانغ بينغ ، كان عدد سلاح الفرسان البالغ عددهم 10 آلاف الذي أحضره أويانغ شو نصف ما كانت تمتلكه مدينة شان هاي ، وكانت خسارة 20٪ في يوم واحد أمرًا مفجعًا بالتأكيد.
إذا استمروا في المواجهة ، فلن تتمكن حتى دولة قوية مثل تشين من الصمود ، وستفقد قوة بلادهم في الحرب.
“لقد خسرنا هذه المعركة بسبب قوى اللاعبين الذين يبلغ عددهم 40 ألف الذين خرجوا من ممر جو. أخبرني تشي يوي وو يي بالأمس عن ذلك ، لكنني لم أعطي أهمية كبيرة لذلك وبالتالي خسرنا.”
مقارنة بجيش تشين ، فقدوا أكثر بكثير ، ما يقارب من 170 ألف. لقد فقد تشاو تشوانغ أكثر من 100 ألف. بما في ذلك أولئك الذين هاجموا معسكر وانغ لينغ ، فقد دفعوا ثمناً باهظاً.
المثير للدهشة هو أن باي تشي لم يلوم جنرالاته أو مستشاريه وتحمل كل اللوم.
“اكتملت الخطوة الأولى بنجاح ، ألم يحن الوقت للخطوة الثانية؟” سأل شونغ با.
حول وانغ هي والآخرون أنظارهم نحو أويانغ شو ، الذي كان جالسًا في الزاوية. من بين كل منهم ، كانت نظرة هوان هي هي الأكثر ودية لأنه شهد قوى اللاعبين.
مع ذلك ، يبدو أن الجيشين قد عادوا إلى حالة المواجهة التي دامت 3 سنوات بين وانغ هي و ليان بو .
كونه محور كل هؤلاء الجنرالات والقادة ، ارتعد أويانغ شو . وقف وقال ، ” باي تشي ، لم يكن من المتوقع أن يهبط اللاعبون في ممر جو ولم يكن من الممكن توقعهم. في يوم قصير كان من المستحيل اتخاذ إجراء للدفاع ضدهم.”
“هذا صحيح!” اتفق الجميع.
كان هذا على وجه الخصوص تشين ، الذين كانوا يخوضون حربًا بعيدًا عن الوطن ، مما جعل طريق النقل طويلاً. مع كل وحدة من الحبوب المرسلة ، سيتم إهدار 4-5 من الوحدات.
لم يحاول أويانغ شو إيجاد أعذار لباي تشي ، على الرغم من أن تخطيطه كان سيئًا ، لكن قيادته كانت هي ما قلب كل شيء.
حرك تشاو كو قاعدته إلى ممر جو ، وبعد الراحة ، كان أول شيء فعله هو تمهيد الطريق إلى هاندان. كان هذا للحصول على إمدادات مستمرة من الحبوب.
كان لدى قوات تشاو تشوانغ 50 ألف رجل متبقي ، وهو رقم مذهل مشابه لعدد الرجال الذين فقدتهم قوات وانغ لينغ.
جلس جميع الجنرالات والمستشارين على صفين من 6 مقاعد حجرية ، وكان مظهرهم شديد الخطورة. تمت دعوة أويانغ شو ، بصفته ممثل اللاعبين ، إلى هذا الاجتماع. جلس بهدوء في الزاوية دون أن يقول أي شيء.
“اللورد وو آن ، لقد خرج جيش تشاو ، ماذا يجب أن نفعل بعد ذلك؟” سأل وانغ هي.
نظر باي تشي إلى الخريطة ، وتبع ذلك صمت طويل.
على جانب قوى اللاعبين ، أجرى أويانغ شو حساباته الخاصة. من بين 7000 جندي بقيادة تشين تانغ ، كان هناك حوالي 4000 ممن غادروا ساحة المعركة بنجاح.
انتهى الاجتماع للتو على هذا النحو. مع قدرة باي تشي ، لم يستطع أيضًا صياغة خطة مروعة في مثل هذا الوقت القصير ، لذلك كان بإمكانه فقط النظر إلى الخريطة.
بعد وصول تشاو كو ، تولى القيادة وجعل قوات تشاو تشوانغ المتناثرة تتجمع مرة أخرى. مع إضافة 150 ألف رجل من قوات تشاو كو ، فقد خلق الكثير من الضغط على جيش تشين.
بعد أن نزل أويانغ شو من الجبل ، أبلغ الحلفاء بالموقف ، وكان الجميع عاجزين عن الكلام.
علم باي تشي أن القوة الرئيسية لجيش تشاو هي الهجوم ، وبوجود 40 ألف رجل فقط ، لن يكون يينغ باو بالتأكيد قادرًا على الدفاع عن ممر هوكو. بما أن هذا هو الحال ، فلماذا لا نتراجع فقط وتقليل الخسائر الغير مرغوب فيها؟
نظرًا لأنه كان على هذا النحو ، طلب أويانغ شو من جوشو أن يقوم بالتنبؤ بما سيحدث. لم يغادر جوشو حتى نهاية الليل من خيمة أويانغ شو .
مع مثل هذا الوضع ، بدأت عاصفة مرة أخرى بين الولايات.
كانت محتويات محادثتهم السرية شيئًا لا يعرفه الغرباء.
ممر جو ، خيمة دي تشين
بعد الاندفاع إلى ممر جو ، باستثناء السبعين ألف المتبقيين هناك ، كان لدى جيش تشاو حوالي 300 ألف رجل.
على جانب قوى اللاعبين ، أجرى أويانغ شو حساباته الخاصة. من بين 7000 جندي بقيادة تشين تانغ ، كان هناك حوالي 4000 ممن غادروا ساحة المعركة بنجاح.
مقارنة بجيش تشين ، فقدوا أكثر بكثير ، ما يقارب من 170 ألف. لقد فقد تشاو تشوانغ أكثر من 100 ألف. بما في ذلك أولئك الذين هاجموا معسكر وانغ لينغ ، فقد دفعوا ثمناً باهظاً.
بناءً على إعدادات المعركة ، عندما يموت القادة مثل وانغ لينغ ، بعد انتهاء المعركة ، لن يكون لديهم فرصة للظهور في البرية وسيختفوا تمامًا.
لم يكن ممر جو قادرًا على الاحتفاظ بجيش ضخم.
“لقد خسرنا هذه المعركة بسبب قوى اللاعبين الذين يبلغ عددهم 40 ألف الذين خرجوا من ممر جو. أخبرني تشي يوي وو يي بالأمس عن ذلك ، لكنني لم أعطي أهمية كبيرة لذلك وبالتالي خسرنا.”
بلا حول ولا قوة ، رتب تشاو كو جنرالًا لقيادة 50 ألف رجل للسيطرة على معسكر وانغ لينغ وأيضًا تشاو تشوانغ لأخذ 150 ألف رجل ومعسكر عند سفح ممر جو. سيبقى الـ 100 ألف المتبقيين هنا.
عندما حل الليل ، بدأ المطر يهطل. ببطء ، ازداد هطول الأمطار وأصبحت عاصفة قد ابتلعت منطقة تشانغ بينغ بأكملها .
حرك تشاو كو قاعدته إلى ممر جو ، وبعد الراحة ، كان أول شيء فعله هو تمهيد الطريق إلى هاندان. كان هذا للحصول على إمدادات مستمرة من الحبوب.
“اكتملت الخطوة الأولى بنجاح ، ألم يحن الوقت للخطوة الثانية؟” سأل شونغ با.
يمكن أن تستمر إمدادات الحبوب من ممر جو لمدة شهر واحد فقط.
ولما رأى أن الأمور لا تسير على ما يرام ، أمر باي تشي على الفور قواته بالانقسام.
مقارنةً بـ تشاو كو ، كانت ردة فعل باي تشي أسرع وأكثر حسماً.
بناءً على إعدادات المعركة ، عندما يموت القادة مثل وانغ لينغ ، بعد انتهاء المعركة ، لن يكون لديهم فرصة للظهور في البرية وسيختفوا تمامًا.
تمامًا كما رتب تشاو كو 100 ألف رجل من الممر لتدمير قوات يينغ باو ، تلقى يينغ باو أوامر باي تشي وأخذ رجاله من ممر تشانغ بينغ .
بناءً على إعدادات المعركة ، عندما يموت القادة مثل وانغ لينغ ، بعد انتهاء المعركة ، لن يكون لديهم فرصة للظهور في البرية وسيختفوا تمامًا.
علم باي تشي أن القوة الرئيسية لجيش تشاو هي الهجوم ، وبوجود 40 ألف رجل فقط ، لن يكون يينغ باو بالتأكيد قادرًا على الدفاع عن ممر هوكو. بما أن هذا هو الحال ، فلماذا لا نتراجع فقط وتقليل الخسائر الغير مرغوب فيها؟
مع ذلك ، يبدو أن الجيشين قد عادوا إلى حالة المواجهة التي دامت 3 سنوات بين وانغ هي و ليان بو .
كان سبب ارتفاع رتبة أويانغ شو هو الضحايا التي سببها 10 آلاف من سلاح الفرسان لمدينة شان هاي .
في الحقيقة ، سواء كان ذلك تشاو كو أو باي تشي ، لن يتخذوا مثل هذا القرار. المواجهة التي دامت 3 سنوات ، بغض النظر عن أي دولة كانت ، كان العبء الذي تحمله الحرب على الأمة أكبر بكثير مما يمكن أن تتحمله.
حول وانغ هي والآخرون أنظارهم نحو أويانغ شو ، الذي كان جالسًا في الزاوية. من بين كل منهم ، كانت نظرة هوان هي هي الأكثر ودية لأنه شهد قوى اللاعبين.
مع إرسال كميات كبيرة من الحبوب إلى جبهة الحرب ، وتجنيد العديد من المدنيين للخدمة ، والعديد من الأشخاص الذين يساعدون في نقل الموارد ، وإرسال العديد من الشباب إلى الحرب ، سيكون اقتصاد البلاد على وشك الانهيار.
كان هذا على وجه الخصوص تشين ، الذين كانوا يخوضون حربًا بعيدًا عن الوطن ، مما جعل طريق النقل طويلاً. مع كل وحدة من الحبوب المرسلة ، سيتم إهدار 4-5 من الوحدات.
حرك تشاو كو قاعدته إلى ممر جو ، وبعد الراحة ، كان أول شيء فعله هو تمهيد الطريق إلى هاندان. كان هذا للحصول على إمدادات مستمرة من الحبوب.
إذا استمروا في المواجهة ، فلن تتمكن حتى دولة قوية مثل تشين من الصمود ، وستفقد قوة بلادهم في الحرب.
كان سبب ارتفاع رتبة أويانغ شو هو الضحايا التي سببها 10 آلاف من سلاح الفرسان لمدينة شان هاي .
ممر جو ، خيمة دي تشين
“اكتملت الخطوة الأولى بنجاح ، ألم يحن الوقت للخطوة الثانية؟” سأل شونغ با.
جلس جميع الجنرالات والمستشارين على صفين من 6 مقاعد حجرية ، وكان مظهرهم شديد الخطورة. تمت دعوة أويانغ شو ، بصفته ممثل اللاعبين ، إلى هذا الاجتماع. جلس بهدوء في الزاوية دون أن يقول أي شيء.
أومأ دي تشين برأسه. “سأقترح ذلك خلال الاجتماع الليلة”.
“هذا صحيح!” اتفق الجميع.
“عظيم!”
نظرًا لأنه كان على هذا النحو ، طلب أويانغ شو من جوشو أن يقوم بالتنبؤ بما سيحدث. لم يغادر جوشو حتى نهاية الليل من خيمة أويانغ شو .
“هل تعتقد أن تشاو كو سيوافق على خطتنا؟”
“اكتملت الخطوة الأولى بنجاح ، ألم يحن الوقت للخطوة الثانية؟” سأل شونغ با.
“سيفعل بالتأكيد. انتصار اليوم يكفي بالتأكيد لإظهار ذلك”.
انتهى الاجتماع للتو على هذا النحو. مع قدرة باي تشي ، لم يستطع أيضًا صياغة خطة مروعة في مثل هذا الوقت القصير ، لذلك كان بإمكانه فقط النظر إلى الخريطة.
“زان لانغ ، ما رأيك؟”
“اكتملت الخطوة الأولى بنجاح ، ألم يحن الوقت للخطوة الثانية؟” سأل شونغ با.
في المعركة ، قاد زان لانغ قوات اللاعبين لتدمير وانغ لينغ ، حتى أنه أسقط وانغ لينغ. في ترتيب نقاط المساهمة في المعركة ، كان في المركز الثاني بعد أويانغ شو .
لم يكن ممر جو قادرًا على الاحتفاظ بجيش ضخم.
كان سبب ارتفاع رتبة أويانغ شو هو الضحايا التي سببها 10 آلاف من سلاح الفرسان لمدينة شان هاي .
من أصل 24 ألف من سلاح الفرسان ، بقي حوالي 20 ألف. كان سلاح الفرسان لمدينة شان هاي البالغ عددهم 10 آلاف مسؤولين عن الهجوم وبذلك عانوا من خسائر فادحة ، وفقدوا 2000 رجل ، مما اوجع قلب أويانغ شو .
بالتالي ، نمت مكانة زان لانغ لتحالف يان هوانغ .
ضحك زان لانغ. “بناءً على ما أراه ، حتى لو لم نطلب ذلك ، فإن تشاو كو سيفكر فيه بالفعل.”
“عظيم!”
“كيف ذلك؟”
كانت سماء تشانغ بينغ قاتمة بشكل مخيف ، مما يدل على أن الحرب لم تنته بعد.
“لا تقلل من شأنه. في التاريخ ، تحت ضغط جيش تشين ، كان بإمكان تشاو كو الدفاع لـ 46 يوم بدون حبوب ولم يقم الجيش بأعمال شغب. سيتعلم بالتأكيد درسه من هذه المعركة ويجد طريقة أخرى لكسر تشين. بشخصيته ، بالتأكيد لن يدافع مثل ليان بو “. حلل زان لانغ .
“ذكي!” أثنى الحلفاء عليه لتحليله الكبير.
“ذكي!” أثنى الحلفاء عليه لتحليله الكبير.
كانت محتويات محادثتهم السرية شيئًا لا يعرفه الغرباء.
“يبدو أن لدينا فرصة 60٪ لكسب هذه المعركة.” قال دي تشين بسعادة.
الترجمة: Hunter
انتشرت الأخبار حول مقتل وانغ لينغ من قبل جيش تشاو في كل مكان وأثارت الرعب والضجة في كل بلد.
إذا استمروا في المواجهة ، فلن تتمكن حتى دولة قوية مثل تشين من الصمود ، وستفقد قوة بلادهم في الحرب.
قبل ذلك ، حوصر 400 ألف جندي من جيش تشاو بواسطة 500 ألف من رجال تشين. أرسل تشاو رجالًا لطلب المساعدة ، لكن نظرًا لأنهم لم يتمكنوا من رؤية الموقف ، فلن يضعوا رهاناتهم على أي من الجانبين.
الآن بعد أن هرب جيش تشاو وقتل جنرالًا ، فقد غير بلا شك قلب الدول الخمس في شان دونغ.
إذا استمروا في المواجهة ، فلن تتمكن حتى دولة قوية مثل تشين من الصمود ، وستفقد قوة بلادهم في الحرب.
أصبح حلم تشين بالاستيلاء على شانغ دو بعيدًا أكثر فأكثر.
بعد وصول تشاو كو ، تولى القيادة وجعل قوات تشاو تشوانغ المتناثرة تتجمع مرة أخرى. مع إضافة 150 ألف رجل من قوات تشاو كو ، فقد خلق الكثير من الضغط على جيش تشين.
كانت دول شان دونغ المختلفة تخشى دولة تشين. في هذه المرحلة ، أرسلت تشاو أشخاصًا لإقناعهم بإرسال قوات لمحاربة تشين معًا.
ضحك زان لانغ. “بناءً على ما أراه ، حتى لو لم نطلب ذلك ، فإن تشاو كو سيفكر فيه بالفعل.”
تغيرت مواقفهم وبدأوا في تجهيز قواتهم.
نظرًا لأن الوضع بدأ يصبح سيئًا بالنسبة إلى تشين ، بدأ رئيس الوزراء فان غو في استخدام المكافآت الثقيلة لرشوة دول شان دونغ حتى لا ترسل قوات لمهاجمة تشين.
مع مثل هذا الوضع ، بدأت عاصفة مرة أخرى بين الولايات.
“سيفعل بالتأكيد. انتصار اليوم يكفي بالتأكيد لإظهار ذلك”.
جرفت مياه الأمطار الدم في ساحة المعركة ، وتدفق الماء الأحمر الآن في نهر دان ، مما أدى إلى تلطيخه باللون الأحمر أيضًا. كانت مياه الأمطار الحمراء أفضل وصف لهذه المعركة.
لم يكن ممر جو قادرًا على الاحتفاظ بجيش ضخم.
“اللورد وو آن ، لقد خرج جيش تشاو ، ماذا يجب أن نفعل بعد ذلك؟” سأل وانغ هي.
المثير للدهشة هو أن باي تشي لم يلوم جنرالاته أو مستشاريه وتحمل كل اللوم.
مع إرسال كميات كبيرة من الحبوب إلى جبهة الحرب ، وتجنيد العديد من المدنيين للخدمة ، والعديد من الأشخاص الذين يساعدون في نقل الموارد ، وإرسال العديد من الشباب إلى الحرب ، سيكون اقتصاد البلاد على وشك الانهيار.
نظرًا لأن الوضع بدأ يصبح سيئًا بالنسبة إلى تشين ، بدأ رئيس الوزراء فان غو في استخدام المكافآت الثقيلة لرشوة دول شان دونغ حتى لا ترسل قوات لمهاجمة تشين.
بعد وصول تشاو كو ، تولى القيادة وجعل قوات تشاو تشوانغ المتناثرة تتجمع مرة أخرى. مع إضافة 150 ألف رجل من قوات تشاو كو ، فقد خلق الكثير من الضغط على جيش تشين.
ولما رأى أن الأمور لا تسير على ما يرام ، أمر باي تشي على الفور قواته بالانقسام.
انتشرت الأخبار حول مقتل وانغ لينغ من قبل جيش تشاو في كل مكان وأثارت الرعب والضجة في كل بلد.
في الحقيقة ، سواء كان ذلك تشاو كو أو باي تشي ، لن يتخذوا مثل هذا القرار. المواجهة التي دامت 3 سنوات ، بغض النظر عن أي دولة كانت ، كان العبء الذي تحمله الحرب على الأمة أكبر بكثير مما يمكن أن تتحمله.
تم عرض القدرات العالية والصفات الجسدية لجيش تشاو على أكمل وجه. على الرغم من أنهم كانوا دائمًا في خطر وعانوا من خسائر فادحة ، لم ينجُ أحد منهم وقاتلوا جميعًا بشجاعة.
كانت دول شان دونغ المختلفة تخشى دولة تشين. في هذه المرحلة ، أرسلت تشاو أشخاصًا لإقناعهم بإرسال قوات لمحاربة تشين معًا.
الترجمة: Hunter
بعد العاصفة ، حدث تغيير كبير في الأرض.
كان هذا على وجه الخصوص تشين ، الذين كانوا يخوضون حربًا بعيدًا عن الوطن ، مما جعل طريق النقل طويلاً. مع كل وحدة من الحبوب المرسلة ، سيتم إهدار 4-5 من الوحدات.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
