رأس التنين
الفصل 318 – رأس التنين
بغض النظر عن قوة جيش الانتفاضة ، لم يتمكنوا من القدوم إلى حوض ليان تشو في فترة زمنية قصيرة. على العكس من ذلك ، فإن توسع دولة تاي بينغ سيساعده على تدمير الأراضي الصغيرة الأخرى في غوانغ شي. في النهاية ، سينتج عن ذلك موقف يأخذ فيه شخص واحد كل شيء.
فشلت الأحداث في شون تشو في جذب انتباه أويانغ شو .
بالتالي فقد حسموا الأمر في الوقت الحاضر.
بغض النظر عن قوة جيش الانتفاضة ، لم يتمكنوا من القدوم إلى حوض ليان تشو في فترة زمنية قصيرة. على العكس من ذلك ، فإن توسع دولة تاي بينغ سيساعده على تدمير الأراضي الصغيرة الأخرى في غوانغ شي. في النهاية ، سينتج عن ذلك موقف يأخذ فيه شخص واحد كل شيء.
بالتالي ، قرر أويانغ شو بناء اسطبلات الخيول للتخطيط للمستقبل .
في تلك المرحلة ،سيخرج أويانغ شو لتنظيف كل شيء. طالما دمر دولة تاي بينغ ، فإنه سيمتلك غوانغ شي بأكملها.
بغض النظر عن قوة جيش الانتفاضة ، لم يتمكنوا من القدوم إلى حوض ليان تشو في فترة زمنية قصيرة. على العكس من ذلك ، فإن توسع دولة تاي بينغ سيساعده على تدمير الأراضي الصغيرة الأخرى في غوانغ شي. في النهاية ، سينتج عن ذلك موقف يأخذ فيه شخص واحد كل شيء.
كان جيش انتفاضة تاي بينغ مجرد هدف حي في عينيه.
الطريقة الوحيدة الآن للحصول على خيول تشينغ فو كانت من إسطبلات خيول وادي جي فينغ.
لم يكن الأمر أنه قد أصبح متعجرفًا وأراد الاستفادة من حوض ليان تشو لاسقاط دولة تاي بينغ. كان لديه أيضًا أوراق رابحة أخرى ، والتي ستُلعب عندما يحين الوقت.
كان جيش انتفاضة تاي بينغ مجرد هدف حي في عينيه.
في ذلك الوقت ، كل من يتجرأ على التقليل من شأن حوض ليان تشو سينتهي به الأمر في ورطة كبيرة.
من الناحية الاخرى ، شرق شون تشو ، وو تشو ، لا تزال هناك مدينة تشي يو .
أما ما إذا كانت الأمور ستسير كما توقع ، فلا يزال مجهولاً.
عندما يتقاتل نمرين ، سيكون من المقرر أن يتأذى أحدهما.
بفضل حماية مازو ، يمكن لبحرية مدينة شان هاي أن تتجنب إلى حد كبير نقاط الضعف هذه . أدى تخصص المبنى المخفي إلى زيادة الحماية من العواصف بنسبة 40٪ ، مما ضمن بقاء السفن آمنة طالما أنها لا تواجه عاصفة ضخمة.
اراد أويانغ شو أن يشاهد النمور تقاتل.
أما ما إذا كانت الأمور ستسير كما توقع ، فلا يزال مجهولاً.
“اسم جيد!” ضحك العجوز سون وقال ، “إنه ميمون!”
توقف التموج الذي أحدثه منزل مولان ببطء واستعادت منطقة شان هاي طبيعتها.
الأمر الوحيد الذي أصاب أويانغ شو بالصداع هو قضية خيول الحرب. لتشكيل الشعبة الرابعة ، كان على المرء أن يستخدم خيول تشينغ فو . استخدمت الشعب الثلاثة الأخرى جميعًا خيول تشينغ فو . بالتالي ، كان على أويانغ شو التعامل مع الأمور بشكل عادل. تغيير خيول الحرب للشعبة الرابعة إلى خيول تشينغ فو قد تصاعد أيضًا في قائمة أولوياته.
كان جيش انتفاضة تاي بينغ مجرد هدف حي في عينيه.
لسوء الحظ ، أصبحت قبائل المراعي المختلفة حذرة بالفعل من مدينة شان هاي بعد أن حركت قبيلة تيان تشي المياه. لم يرغبوا في التجارة مع مدينة شان هاي . على هذا النحو ، فإن محاولة شراء خيول تشينغ فو منهم لم تكن فكرة عملية.
كانت سفينة الأبراج الحربية الأولى في أحد الموانئ الكبيرة ، حيث كانت تنتظر دخول الماء.
ازداد قلق أويانغ شو بشأن قبائل المراعي.
على الرغم من أن حوض ليان تشو كان يتمتع بطقس جيد ولم يكن به شتاء ، إلا أن المراعي لم تكن مناسبة للرعي بالقرب من العام الجديد. وبالتالي ، أصبحت أسباب رزق الرعاة مشكلة كبيرة.
بفضل حماية مازو ، يمكن لبحرية مدينة شان هاي أن تتجنب إلى حد كبير نقاط الضعف هذه . أدى تخصص المبنى المخفي إلى زيادة الحماية من العواصف بنسبة 40٪ ، مما ضمن بقاء السفن آمنة طالما أنها لا تواجه عاصفة ضخمة.
إذا لم يتمكنوا من شراء الطعام من مدينة شان هاي ، فسيكون لدى أويانغ شو أسباب للشك في أن القبائل المختلفة ستبدأ الحرب.
كانت السفينة العملاقة تزيد عن خمسة طوابق ويمكن أن تحمل ثلاثة آلاف رجل. لم يكن للسفينة مظهر خارجي خطير فحسب ، بل كانت تحمل الرماح والأعلام. كان لديها القدرة على الهجوم والدفاع مثل القلعة على الماء. كان لدى قمة السفينة نقطة حديدية يمكن للبحارة استخدامها لصدم السفن الأخرى. كما أن لديها دفة صارمة حتى لا تنحرف عن مسارها أبدًا.
امر أويانغ شو شعبة المخابرات العسكرية بزيادة تحقيقاتها في قضايا المراعي والإبلاغ عن الأخبار على الفور. تلقى قائد المجموعة الثانية ، لي شون ، الأوامر للقيام بذلك.
“ما هي وجهتك؟” شعر بي دونغ لاي بالارتباك.
ومع ذلك ، فإن المعلومات من لي شون قد حيرت أويانغ شو . لم يكن لدى القبائل نية للحرب ولم تطلب أي قبيلة انضمام الرعاة إلى الجيش.
على الرغم من أن حوض ليان تشو كان يتمتع بطقس جيد ولم يكن به شتاء ، إلا أن المراعي لم تكن مناسبة للرعي بالقرب من العام الجديد. وبالتالي ، أصبحت أسباب رزق الرعاة مشكلة كبيرة.
بدا كل شيء غريبًا حقًا .
كان دو رو هوي أيضًا متمرسًا جدًا ولديه عين حادة. لقد كان مستشارًا عسكريًا عظيمًا وكانت تكتيكاته وأفكاره الحربية أفضل من باي تشي الذي كان من عصر الدول المتحاربة.
بدت المراعي الهادئة وكأنها على وشك احداث عاصفة هائلة.
لم يتمكن أويانغ شو إلا ان يأمر قسم اللوجستيات العسكرية بوضع خطة معركة للاستعداد للحرب ؛ أمر منزل شان هاي بتسريع بناء سور المدينة. سيعطون الأولوية للسور الشمالي ويجعلونه حصنًا غير قابل للكسر.
عندما تلقى أويانغ شو الأخبار ، هرع شخصيًا إلى مدينة بي هاي ليشهد اللحظة.
مع زيادة الحجم العسكري ، سيتغير الوضع. من أجل بدء حرب واسعة النطاق ، لم يستطع ببساطة تحريك القوات والقتال على الفور كما كان من قبل.
من وجهة نظر طويلة المدى ، لم يستطع خيل عظيم مثل خيل تشينغ فو تلبية احتياجات الجيش المتوسع. حتى لو قام بتوحيد حوض ليان تشو بالكامل ، فإن كمية خيول تشينغ فو ستظل محدودة.
كما قالوا ، قبل أن يتحرك الجنود ، ستتحرك الحبوب أولاً.
في حرب ضخمة ، احتاجوا إلى إعداد كميات كبيرة من الحبوب والخيول والمركبات والسهام والعديد من المعدات. لم يكن شيئًا يمكنهم إكماله في وقت قصير.
قرر تشينغ دا هاي ، الذي كان بجانب أويانغ شو ، اختبارها عندما رأى الماركيز مسرورًا وسعيدًا للغاية ، “ماركيز ، يرجى تسمية سفينة الأبراج الحربية!”
قامت الورش العسكرية الأربع ومصنع الكهف العسكري بالعمل ليلا ونهارا لصياغة دفعة تلو الأخرى. أرسلوا العناصر إلى المعسكرات المختلفة لتجهيزهم.
لسوء الحظ ، أصبحت قبائل المراعي المختلفة حذرة بالفعل من مدينة شان هاي بعد أن حركت قبيلة تيان تشي المياه. لم يرغبوا في التجارة مع مدينة شان هاي . على هذا النحو ، فإن محاولة شراء خيول تشينغ فو منهم لم تكن فكرة عملية.
خاصة الشعبة الرابعة التي تم إنشاؤها حديثًا ، لم يكن لديهم سوى المعدات الموهوبة للنظام من تغيير الفئة ، بعيدًا عن معايير جيش مدينة شان هاي .
بدت المراعي الهادئة وكأنها على وشك احداث عاصفة هائلة.
كان مدير قسم اللوجستيات القتالية المعين حديثًا جي هونغ ليانغ مشغولاً للغاية لدرجة أنه لم يكن لديه حتى وقت لتناول الطعام.
في الحروب المستقبلية ، سيحتاج المرء إلى استخدام مئات أو حتى مئات الآلاف من القوات. حتى لو امتلك المرء جميع خيول تشينغ فو في حوض ليان تشو ، فلن يكون ذلك أيضًا كافيًا.
كان باي تشي ودو رو هوي منشغلين بتجهيز القوات العسكرية. لقد أحضروا أيضًا حراسهم الشخصيين ، الذين دخلوا المراعي لإلقاء نظرة على البيئة للاستعداد للمعركة.
لم يتوقف عقل باي تشي ، حيث كان يفكر باستمرار ويجد طرقًا للتغلب على العدو. ركز بشكل أساسي على التحقيق والتحضير قبل المعركة.
عندما يتقاتل نمرين ، سيكون من المقرر أن يتأذى أحدهما.
كان دو رو هوي أيضًا متمرسًا جدًا ولديه عين حادة. لقد كان مستشارًا عسكريًا عظيمًا وكانت تكتيكاته وأفكاره الحربية أفضل من باي تشي الذي كان من عصر الدول المتحاربة.
“نعم لورد!” تجمد تشينغ دا هاي ، ولم يكن يتوقع أن يندفع الماركيز كثيرًا. يبدو أنه بحاجة إلى جعل الحدادين يعملون ساعات إضافية لبضعة أيام. يجب على المرء أن يعرف أنه يجب إضافة كمية كبيرة من الميزات والمرافق إلى سفينة كبيرة الحجم .
عمل الاثنان معًا وساعدوا في إراحة أويانغ شو .
مع وجودهما على رأس القيادة ، يمكن أن يستغرق أويانغ شو وقتًا وجهدًا للنظر في أشياء أخرى.
مع وجودهما على رأس القيادة ، يمكن أن يستغرق أويانغ شو وقتًا وجهدًا للنظر في أشياء أخرى.
عمل الاثنان معًا وساعدوا في إراحة أويانغ شو .
على سبيل المثال ، خيول تشينغ فو .
لسوء الحظ ، أصبحت قبائل المراعي المختلفة حذرة بالفعل من مدينة شان هاي بعد أن حركت قبيلة تيان تشي المياه. لم يرغبوا في التجارة مع مدينة شان هاي . على هذا النحو ، فإن محاولة شراء خيول تشينغ فو منهم لم تكن فكرة عملية.
الطريقة الوحيدة الآن للحصول على خيول تشينغ فو كانت من إسطبلات خيول وادي جي فينغ.
عندما يتقاتل نمرين ، سيكون من المقرر أن يتأذى أحدهما.
كانت الاسطبلات قد أرسلت أربعة آلاف من خيول تشينغ فو من قبل ولم يتبقى لديهم سوى مائة.
ازداد قلق أويانغ شو بشأن قبائل المراعي.
كانت رعاية خيول الحرب عملية طويلة. في مثل هذا الوقت القصير ، لم يرد أويانغ شو بالتأكيد استخدام الخيول في اسطبلات الخيول.
الأمر الوحيد الذي أصاب أويانغ شو بالصداع هو قضية خيول الحرب. لتشكيل الشعبة الرابعة ، كان على المرء أن يستخدم خيول تشينغ فو . استخدمت الشعب الثلاثة الأخرى جميعًا خيول تشينغ فو . بالتالي ، كان على أويانغ شو التعامل مع الأمور بشكل عادل. تغيير خيول الحرب للشعبة الرابعة إلى خيول تشينغ فو قد تصاعد أيضًا في قائمة أولوياته.
من وجهة نظر طويلة المدى ، لم يستطع خيل عظيم مثل خيل تشينغ فو تلبية احتياجات الجيش المتوسع. حتى لو قام بتوحيد حوض ليان تشو بالكامل ، فإن كمية خيول تشينغ فو ستظل محدودة.
توقف التموج الذي أحدثه منزل مولان ببطء واستعادت منطقة شان هاي طبيعتها.
في الحروب المستقبلية ، سيحتاج المرء إلى استخدام مئات أو حتى مئات الآلاف من القوات. حتى لو امتلك المرء جميع خيول تشينغ فو في حوض ليان تشو ، فلن يكون ذلك أيضًا كافيًا.
على جانبي سفينة الأبراج الحربية ، كانت هناك ستة أعمدة مصفق.
بالتالي ، قرر أويانغ شو بناء اسطبلات الخيول للتخطيط للمستقبل .
لهذه الطريقة ، كان لدى أويانغ شو بعض الأفكار. في حياته الأخيرة ، تذكر بعض مناطق الإنتاج الفائقة. طالما كان الوقت مناسبًا ، يمكنه كسر النقص في الجيش.
بالطبع ، كان مجرد حل احتياطي. لقد ساعد في حل المشكلة ولكن لم يحلها. أفضل طريقة هي العثور على مطية أخرى.
الطريقة الوحيدة الآن للحصول على خيول تشينغ فو كانت من إسطبلات خيول وادي جي فينغ.
لهذه الطريقة ، كان لدى أويانغ شو بعض الأفكار. في حياته الأخيرة ، تذكر بعض مناطق الإنتاج الفائقة. طالما كان الوقت مناسبًا ، يمكنه كسر النقص في الجيش.
لم يتوقف عقل باي تشي ، حيث كان يفكر باستمرار ويجد طرقًا للتغلب على العدو. ركز بشكل أساسي على التحقيق والتحضير قبل المعركة.
في الوقت الحالي ، سيكون من الصعب عليه اتخاذ أي قرارات.
في تلك المرحلة ،سيخرج أويانغ شو لتنظيف كل شيء. طالما دمر دولة تاي بينغ ، فإنه سيمتلك غوانغ شي بأكملها.
فهمت مو قوي يينغ وضعه الصعب. لذلك قالت إن بإمكانهم إبطاء تغيير خيول الحرب لأن معقل مولان كان الأولوية الرئيسية.
مع وجودهما على رأس القيادة ، يمكن أن يستغرق أويانغ شو وقتًا وجهدًا للنظر في أشياء أخرى.
بالتالي فقد حسموا الأمر في الوقت الحاضر.
لسوء الحظ ، أصبحت قبائل المراعي المختلفة حذرة بالفعل من مدينة شان هاي بعد أن حركت قبيلة تيان تشي المياه. لم يرغبوا في التجارة مع مدينة شان هاي . على هذا النحو ، فإن محاولة شراء خيول تشينغ فو منهم لم تكن فكرة عملية.
الشيء الآخر الذي أثار قلق أويانغ شو هو حوض بناء السفن لبي هاي.
في تلك المرحلة ،سيخرج أويانغ شو لتنظيف كل شيء. طالما دمر دولة تاي بينغ ، فإنه سيمتلك غوانغ شي بأكملها.
عندما قام أويانغ شو بتسليم الكتيب لهم ، أمرهم ببناء السفن بسرعة ، لأنه كان في أمس الحاجة إلى السفن.
اراد أويانغ شو أن يشاهد النمور تقاتل.
لقد حققوا توقعاته. في اليوم 15 من الشهر الأول ، بعد اندفاع مئات الحدادين والعمال الى حوض بناء السفن ليلا ونهارا ، قاموا ببناء سفينة الأبراج الحربية الأولى والتي كانت جاهزة لدخول الماء.
عندما تلقى أويانغ شو الأخبار ، هرع شخصيًا إلى مدينة بي هاي ليشهد اللحظة.
الشيء الآخر الذي أثار قلق أويانغ شو هو حوض بناء السفن لبي هاي.
بصرف النظر عن أويانغ شو ، انتظر المستشار الخاص لحوض بناء السفن العجوز سون و تشينغ دا هاي و بي دونغ لاي جميعهم في الميناء. كان باي تشي ودو رو هوي منشغلين بأمور الجيش ، لذا لم يتمكنوا من المجيء. وإلا فإنهم بالتأكيد لن يفوتوا هذه الفرصة.
عندما تلقى أويانغ شو الأخبار ، هرع شخصيًا إلى مدينة بي هاي ليشهد اللحظة.
كان حوض بي هاي لبناء السفن بجوار خليج بي هاي مباشرةً. كان هناك اثنين من الموانئ الكبيرة وأكثر من عشرة موانئ متوسطة.
ازداد قلق أويانغ شو بشأن قبائل المراعي.
كانت سفينة الأبراج الحربية الأولى في أحد الموانئ الكبيرة ، حيث كانت تنتظر دخول الماء.
كان حوض بي هاي لبناء السفن بجوار خليج بي هاي مباشرةً. كان هناك اثنين من الموانئ الكبيرة وأكثر من عشرة موانئ متوسطة.
كانت السفينة العملاقة تزيد عن خمسة طوابق ويمكن أن تحمل ثلاثة آلاف رجل. لم يكن للسفينة مظهر خارجي خطير فحسب ، بل كانت تحمل الرماح والأعلام. كان لديها القدرة على الهجوم والدفاع مثل القلعة على الماء. كان لدى قمة السفينة نقطة حديدية يمكن للبحارة استخدامها لصدم السفن الأخرى. كما أن لديها دفة صارمة حتى لا تنحرف عن مسارها أبدًا.
لهذه الطريقة ، كان لدى أويانغ شو بعض الأفكار. في حياته الأخيرة ، تذكر بعض مناطق الإنتاج الفائقة. طالما كان الوقت مناسبًا ، يمكنه كسر النقص في الجيش.
كما هو متوقع ، استفادت سفن الأبراج الحربية أيضًا من تقنية الحاجز المقاوم للماء.
على جانبي سفينة الأبراج الحربية ، كانت هناك ستة أعمدة مصفق.
نظر أويانغ شو إلى بي دونغ لاي ، “جنرال بي ، سوف يتبعنا أسطول بي هاي.”
تم استخدام أعمدة المصفق لضرب سفن العدو. كان طولها حوالي خمسة أذرع وتتكون من عمود وعمود متقاطع وصخور عملاقة وخزفيات مربوطة بالقمة. ساعد العمود في دعم العمود المتقاطع وسمح له بالتأرجح وضرب سفن العدو بالصخور العملاقة. ربطت الحبال بالعمود المتقاطع. على هذا النحو ، يمكن للمرء أن يديره يدويًا لسحب العمود المتقاطع ورفع الصخرة العملاقة.
مثل هذا السلاح المدمر كان كابوس سفن العدو قبل ولادة المدافع.
كما هو متوقع ، استفادت سفن الأبراج الحربية أيضًا من تقنية الحاجز المقاوم للماء.
إذا لم يكن ذلك بسبب ضيق الوقت ، لكان العجوز سون يرغب في تعديل سفينة الأبراج الحربية لجعلها أكثر ترويعًا. نجح إنشاء سفينة قديمة بشكل طبيعي في جعل متخصص السفن مثل العجوز سون عاطفيًا.
لم يتمكن أويانغ شو إلا ان يأمر قسم اللوجستيات العسكرية بوضع خطة معركة للاستعداد للحرب ؛ أمر منزل شان هاي بتسريع بناء سور المدينة. سيعطون الأولوية للسور الشمالي ويجعلونه حصنًا غير قابل للكسر.
بالنسبة إلى كفاءة العجوز سون ، كان أويانغ شو سعيدًا جدًا.
خاصة الشعبة الرابعة التي تم إنشاؤها حديثًا ، لم يكن لديهم سوى المعدات الموهوبة للنظام من تغيير الفئة ، بعيدًا عن معايير جيش مدينة شان هاي .
بالطبع ، لم تكن سفينة الأبراج الحربية مثالية وخالية من العيوب ؛ كما أن لديها نقاط ضعف.
لم يكن الأمر أنه قد أصبح متعجرفًا وأراد الاستفادة من حوض ليان تشو لاسقاط دولة تاي بينغ. كان لديه أيضًا أوراق رابحة أخرى ، والتي ستُلعب عندما يحين الوقت.
كانت نقطة الضعف هي أنها كانت مرتفعة للغاية وغير مستقرة ، لذا كانت قدرتها على تحمل الأمواج ضعيفة. بالتالي ، كانت مناسبة للقتال في الأنهار أو البحار المجاورة ، ولكنها غير مناسبة للسفر لمسافات طويلة.
لم يتوقف عقل باي تشي ، حيث كان يفكر باستمرار ويجد طرقًا للتغلب على العدو. ركز بشكل أساسي على التحقيق والتحضير قبل المعركة.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فقد تقلب العاصفة السفينة بأكملها.
مثل هذا السلاح المدمر كان كابوس سفن العدو قبل ولادة المدافع.
بفضل حماية مازو ، يمكن لبحرية مدينة شان هاي أن تتجنب إلى حد كبير نقاط الضعف هذه . أدى تخصص المبنى المخفي إلى زيادة الحماية من العواصف بنسبة 40٪ ، مما ضمن بقاء السفن آمنة طالما أنها لا تواجه عاصفة ضخمة.
مثل هذا السلاح المدمر كان كابوس سفن العدو قبل ولادة المدافع.
قرر تشينغ دا هاي ، الذي كان بجانب أويانغ شو ، اختبارها عندما رأى الماركيز مسرورًا وسعيدًا للغاية ، “ماركيز ، يرجى تسمية سفينة الأبراج الحربية!”
بصرف النظر عن أويانغ شو ، انتظر المستشار الخاص لحوض بناء السفن العجوز سون و تشينغ دا هاي و بي دونغ لاي جميعهم في الميناء. كان باي تشي ودو رو هوي منشغلين بأمور الجيش ، لذا لم يتمكنوا من المجيء. وإلا فإنهم بالتأكيد لن يفوتوا هذه الفرصة.
كان أويانغ شو سعيدًا حقًا ، لذلك ابتسم ، “رمز المنطقة هو تنين ، لذلك سيطلق على هذه السفينة الأولى باسم رأس التنين.”
في تلك المرحلة ،سيخرج أويانغ شو لتنظيف كل شيء. طالما دمر دولة تاي بينغ ، فإنه سيمتلك غوانغ شي بأكملها.
“اسم جيد!” ضحك العجوز سون وقال ، “إنه ميمون!”
صنع أويانغ شو ابتسامة غامضة ، ” جزيرة تشيونغ تشو “.
أومأ أويانغ شو برأسه. سيكون رأس التنين هو الرائد الخاص به ، وسيتبعه في البحر ، “القائد تشينغ ، أكمل على الفور الوظائف والميزات ذات الصلة لرأس التنين. بعد بضعة أيام ، سأبحر.”
“نعم لورد!” تجمد تشينغ دا هاي ، ولم يكن يتوقع أن يندفع الماركيز كثيرًا. يبدو أنه بحاجة إلى جعل الحدادين يعملون ساعات إضافية لبضعة أيام. يجب على المرء أن يعرف أنه يجب إضافة كمية كبيرة من الميزات والمرافق إلى سفينة كبيرة الحجم .
من وجهة نظر طويلة المدى ، لم يستطع خيل عظيم مثل خيل تشينغ فو تلبية احتياجات الجيش المتوسع. حتى لو قام بتوحيد حوض ليان تشو بالكامل ، فإن كمية خيول تشينغ فو ستظل محدودة.
نظر أويانغ شو إلى بي دونغ لاي ، “جنرال بي ، سوف يتبعنا أسطول بي هاي.”
كما قالوا ، قبل أن يتحرك الجنود ، ستتحرك الحبوب أولاً.
“ما هي وجهتك؟” شعر بي دونغ لاي بالارتباك.
بدا كل شيء غريبًا حقًا .
صنع أويانغ شو ابتسامة غامضة ، ” جزيرة تشيونغ تشو “.
امر أويانغ شو شعبة المخابرات العسكرية بزيادة تحقيقاتها في قضايا المراعي والإبلاغ عن الأخبار على الفور. تلقى قائد المجموعة الثانية ، لي شون ، الأوامر للقيام بذلك.
مع وجودهما على رأس القيادة ، يمكن أن يستغرق أويانغ شو وقتًا وجهدًا للنظر في أشياء أخرى.
بالتالي فقد حسموا الأمر في الوقت الحاضر.
“اسم جيد!” ضحك العجوز سون وقال ، “إنه ميمون!”
كان جيش انتفاضة تاي بينغ مجرد هدف حي في عينيه.
في تلك المرحلة ،سيخرج أويانغ شو لتنظيف كل شيء. طالما دمر دولة تاي بينغ ، فإنه سيمتلك غوانغ شي بأكملها.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فقد تقلب العاصفة السفينة بأكملها.
كان أويانغ شو سعيدًا حقًا ، لذلك ابتسم ، “رمز المنطقة هو تنين ، لذلك سيطلق على هذه السفينة الأولى باسم رأس التنين.”
على جانبي سفينة الأبراج الحربية ، كانت هناك ستة أعمدة مصفق.
بدا كل شيء غريبًا حقًا .
كان دو رو هوي أيضًا متمرسًا جدًا ولديه عين حادة. لقد كان مستشارًا عسكريًا عظيمًا وكانت تكتيكاته وأفكاره الحربية أفضل من باي تشي الذي كان من عصر الدول المتحاربة.
لهذه الطريقة ، كان لدى أويانغ شو بعض الأفكار. في حياته الأخيرة ، تذكر بعض مناطق الإنتاج الفائقة. طالما كان الوقت مناسبًا ، يمكنه كسر النقص في الجيش.
الترجمة: Hunter
كانت نقطة الضعف هي أنها كانت مرتفعة للغاية وغير مستقرة ، لذا كانت قدرتها على تحمل الأمواج ضعيفة. بالتالي ، كانت مناسبة للقتال في الأنهار أو البحار المجاورة ، ولكنها غير مناسبة للسفر لمسافات طويلة.
بفضل حماية مازو ، يمكن لبحرية مدينة شان هاي أن تتجنب إلى حد كبير نقاط الضعف هذه . أدى تخصص المبنى المخفي إلى زيادة الحماية من العواصف بنسبة 40٪ ، مما ضمن بقاء السفن آمنة طالما أنها لا تواجه عاصفة ضخمة.
لم يتوقف عقل باي تشي ، حيث كان يفكر باستمرار ويجد طرقًا للتغلب على العدو. ركز بشكل أساسي على التحقيق والتحضير قبل المعركة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
