مخطط
الفصل 331- مخطط
من يدري ، قد يعتقد الاثنان أن داي تشين كان يمنحهم فرصة ليصبحوا مشهورين. بالتفكير في ذلك ، نظر لاكشين في داي تشين . كان في عينيه التعب والخوف.
بعد الاجتماع ، دارت آلات الحرب في المنطقة .
اعلن قصر لورد ليان تشو حالة الحرب ، واصبحت جميع المدن في حالة إغلاق. كان بإمكان الناس الدخول فقط ولكن لا يمكنهم المغادرة. تم إغلاق جميع محطات الترحيل ومنع إرسال الرسائل.
استخدم قسم الشؤون العسكرية طائر فينغ لنشر الأوامر إلى الشعب المختلفة.
عندما تلقت الشعبة الأولى الأوامر ، غادروا على الفور المعسكر الغربي للمدينة. غادرت الشعبة الثانية من المعسكر الشمالي للمدينة ، وقبل مغادرتها دمرت المعسكر. كانت الشعبة الثالثة في المعسكر الشرقي للمدينة ، منتظرة الفرصة. غادرت الشعبة الرابعة سرا ممر جينان وتجمعت في مدينة مولان.
كان تأثير قديس الحرب لا يزال يعمل حيث سيكون هناك كل يوم أشخاص يأتون إلى المدينة.
كانت شعبة حماية المدينة مسؤولة عن زيادة العمل الدفاعي لمدينة شان هاي .
قبل بدء الحرب ، بدأت كشافة الجانبين بالفعل في قتل بعضهم البعض. باستثناء جواسيس شعبة المخابرات العسكرية ، كانت هناك فرق استكشافية من الشعبة الثانية وشعبة حماية المدينة.
اصيب لاكشين بقشعريرة أسفل عموده الفقري ، أراد داي تشين استخدام هذه المعركة لإضعاف القبائل الأخرى. بالتفكير في تلك العيون العميقة من خان ، ارتجف لاكشين.
بناءً على مهارات الركوب ، كان سلاح الفرسان للمراعي أفضل بشكل طبيعي ؛ لكن في الاستكشاف ، كانوا بعيدين.
قرر الجيش إقامة معسكر في المعسكر الشمالي الأصلي للمدينة ، وكان المعسكر الذي أقاموه مقابل منطقة مدينة الصداقة مباشرة عبر النهر.
شاهد الكشافة كل تحركات جيش تحالف المراعي. وتم نشر كل معلومة مهمة إلى مدينة شان هاي بواسطة طيور فينغ.
كانت الوحدة القيادية باستثناء باي تشي هي شعبة حرب دو رو هوي . بعد شهر من التحضير ، تم إنشاء هيكل شعبة الحرب وكانت هذه هي المرة الأولى التي يتم عرضها.
عاد لاكشين إلى مقعده بغضب.
كانت شعبة الحرب مكونة من 12 شخص قد اختارهم دو رو هوي ، 6 من تشوان تشو أو جيش دالي ولديهم خبرة واسعة ؛ الستة الآخرون كانوا مؤمنين بفلسفة الحرب لذا كانوا على دراية كبيرة.
ساعد الاثنان منهم بعضهما البعض ، كانوا مثاليين.
ساعد الاثنان منهم بعضهما البعض ، كانوا مثاليين.
” لاكشين ، لم تعمى عينيك فقط ، بل تم إعماء رأسك أيضًا. لم تكن متهورًا جدًا في المرة الأخيرة.” لم يهتم داي تشين به وتابع ، “ان تدمير مدينة شان هاي هو الهدف الأكثر وضوحًا. والأهم من ذلك ، يريد خان استخدام هذه الحرب لتأسيس مكانتنا في المراعي.”
كان تأثير قديس الحرب لا يزال يعمل حيث سيكون هناك كل يوم أشخاص يأتون إلى المدينة.
في اليوم التاسع من الشهر الثاني ، أشرقت الشمس وأصبحت الأرض حمراء تمامًا.
بتعليمات من أويانغ شو ، اصبح بناء اكاديمية الجيش العسكرية سلسًا للغاية وتم الانتهاء من الهيكل الرئيسي بشكل أساسي ، نصف شهر إضافي وسيتم الانتهاء من المشروع بأكمله.
“القائد عبقري!”
كان دور شعبة الحرب هو الاستفادة من المعلومات والتوصل إلى خطة معركة والعمل كمستشارين.
شبكة استخبارات عالية الكفاءة ، ومستشارون ذو مهارات عالية ، ولوجستيات الإعداد … جعل دو رو هوي قسم الشؤون العسكرية سلاحًا للجيش وكان هذا هو ما أراده أويانغ شو دائمًا للقسم.
كانت شعبة الحرب مكونة من 12 شخص قد اختارهم دو رو هوي ، 6 من تشوان تشو أو جيش دالي ولديهم خبرة واسعة ؛ الستة الآخرون كانوا مؤمنين بفلسفة الحرب لذا كانوا على دراية كبيرة.
من وجهة نظر تحالف المراعي كان امرا لا يمكن تصوره. منذ بداية الحرب ، كان كلا الجانبين على مستويات مختلفة بالفعل.
وبدعم من قسم الشؤون العسكرية ، أصبحت عملية قيادة باي تشي سهلة.
برؤية ذلك ، اصبح كل من هاري تشا جاي وهو لاي جين أكثر سعادة.
جايا ، العام الثاني ، الشهر الثاني ، اليوم السابع ، وصلت الشعبة الأولى إلى مدينة شان هاي .
اعلن قصر لورد ليان تشو حالة الحرب ، واصبحت جميع المدن في حالة إغلاق. كان بإمكان الناس الدخول فقط ولكن لا يمكنهم المغادرة. تم إغلاق جميع محطات الترحيل ومنع إرسال الرسائل.
بناءً على ترتيب القائد ، ستكون الشعبة الأولى مسؤولة عن الدفاع عن منطقة مدينة شان هاي ، وستكون شعبة حماية المدينة مسؤولة عن منطقة مدينة الصداقة بينما ستكون الشعبة الثانية مسؤولة عن الدفاع عن مدينة كي شوي.
بعد توبيخ داي تشين ، احمر وجه لاكشين. “القائد ، أزل شكوكي”.
في اليوم التالي ، وصلت وحدة المراعي خارج مدينة شان هاي . ضمت المجموعة الأولى 15 ألف من سلاح الفرسان ، وكان يقودهم نائب الجنرال لاكشين .
أمام الثكنات ، كان جيش من عشرة آلاف رجل جاهزا. كانوا طليعة القوات لهذا اليوم.
قرر الجيش إقامة معسكر في المعسكر الشمالي الأصلي للمدينة ، وكان المعسكر الذي أقاموه مقابل منطقة مدينة الصداقة مباشرة عبر النهر.
مباشرة بعد المجموعة الأولى ، وصل جيش داي تشين الرئيسي في فترة ما بعد الظهر.
في اليوم التالي ، وصلت وحدة المراعي خارج مدينة شان هاي . ضمت المجموعة الأولى 15 ألف من سلاح الفرسان ، وكان يقودهم نائب الجنرال لاكشين .
خيمة جيش التحالف.
استخدم هو لاي جين على الجانب صوتًا أعلى وصرخ ، ” أبناء قبيلة تيان شو ، لسنا بحاجة إلى قول أي شيء. اقتلوا ماركيز ليان تشو ، واستحوذوا على مدينة شان هاي !”
كان داي تشين ذكرًا يبلغ من العمر 30 عامًا. كان لديه حاجبان كثيفان وعينان كبيرتان ، وشعره كان مقيدًا إلى 5-6 ضفائر ، وهو ذكر منغول نموذجي .
“القائد ، قبيلة تيان شو مستعدة!”
جلس داي تشين على المقعد القيادي ، وكان تحته قادة مهمون في التحالف.
“القائد ، قبيلة تيان شو مستعدة!”
كان اجتماع جيش المراعي دائمًا يقرره شخص واحد.
بناءً على ترتيب القائد ، ستكون الشعبة الأولى مسؤولة عن الدفاع عن منطقة مدينة شان هاي ، وستكون شعبة حماية المدينة مسؤولة عن منطقة مدينة الصداقة بينما ستكون الشعبة الثانية مسؤولة عن الدفاع عن مدينة كي شوي.
نظر داي تشين حوله وقال ، “في معركة الغد ، هدفنا الرئيسي هو القضاء على نهر حماية المدينة. من الذي يرغب في أن يكون الطليعة ويساعدنا على فتح أبوابنا للنصر؟”
وقف لاكشين على الفور وقال بصوت عالٍ ، “أيها القائد ، أنا على استعداد!” لم يقل الجنرالات الآخرون الذين رأوا أن لاكشين كان على استعداد شيئًا.
برؤية ذلك ، اصبح كل من هاري تشا جاي وهو لاي جين أكثر سعادة.
برؤية ذلك ، عبس حاجبي داي تشين ، قال عمدًا ، “حسنًا ، يجب أن تكون الطليعة أيضًا من المحاربين الجيدين من قبيلة تيان تشي ، أنا موافق!”
برؤية ذلك ، عبس حاجبي داي تشين ، قال عمدًا ، “حسنًا ، يجب أن تكون الطليعة أيضًا من المحاربين الجيدين من قبيلة تيان تشي ، أنا موافق!”
كما قال هذه الكلمات ، اصبح الجنرالات السبعة الآخرون غير سعداء وطلبوا أن يقودهم إلى المعركة.
عندما غادر لاكشين الخيمة ، اصبح وجهه أبيض شاحب. شعر أنه في الخيمة كان يجلس وحش وأنه مجرد ذئب في ثياب خروف.
“أنا على استعداد!”
بناءً على مهارات الركوب ، كان سلاح الفرسان للمراعي أفضل بشكل طبيعي ؛ لكن في الاستكشاف ، كانوا بعيدين.
“نعم أيها القائد ، مثل هذه المسألة يجب أن تُترك لقبيلة تيان يينغ !”
أمام الثكنات ، كان جيش من عشرة آلاف رجل جاهزا. كانوا طليعة القوات لهذا اليوم.
“القائد ، قبيلة تيان شو مستعدة!”
أرادوا تحفيز رجالهم قبل الحرب.
……
قاد هاري تشا جاي وهو لاي جين خيولهما في مقدمة المجموعة.
“جيد!” ضحك داي تشين . “بما أن هذا هو الحال ، فإن هاري تشا جاي وهو لاي جين سيقودان 10 آلاف رجل ليكونوا في الطليعة ويقضون على نهر حماية المدينة.
“جيد!” ضحك داي تشين . “بما أن هذا هو الحال ، فإن هاري تشا جاي وهو لاي جين سيقودان 10 آلاف رجل ليكونوا في الطليعة ويقضون على نهر حماية المدينة.
هاري تشا جاي من قبيلة تيان يينغ و هو لاي جين من قبيلة تيان شو .
عندما تلقت الشعبة الأولى الأوامر ، غادروا على الفور المعسكر الغربي للمدينة. غادرت الشعبة الثانية من المعسكر الشمالي للمدينة ، وقبل مغادرتها دمرت المعسكر. كانت الشعبة الثالثة في المعسكر الشرقي للمدينة ، منتظرة الفرصة. غادرت الشعبة الرابعة سرا ممر جينان وتجمعت في مدينة مولان.
“شكرا لك ايها القائد !” أصبح كلاهما متحمسين.
شاهد الكشافة كل تحركات جيش تحالف المراعي. وتم نشر كل معلومة مهمة إلى مدينة شان هاي بواسطة طيور فينغ.
“القائد!” بدا لاكشين قلقا قليلا.
لوح داي تشين ولم يسمح له بالاستمرار . “لقد تم تسوية هذا بالفعل ، سنمضي قدما”.
عاد لاكشين إلى مقعده بغضب.
برؤية ذلك ، اصبح كل من هاري تشا جاي وهو لاي جين أكثر سعادة.
“القائد ، قبيلة تيان شو مستعدة!”
بعد المناقشة ، عاد جميع الجنرالات تاركين فقط لاكشين .
عندما رأى لاكشين باقيا في الخلف ولديه ما يقوله ، استعاد داي تشين هدوءه .
عندما رأى لاكشين باقيا في الخلف ولديه ما يقوله ، استعاد داي تشين هدوءه .
لم يكن هناك ثاني أفضل كتاب مقدس ، ولم يتذكر أحد ثاني أفضل فنان قتالي. لا أحد يريد أن يخسر. غني عن القول ، إن من يسيطر على نهر حماية المدينة سيكون أشجع محارب في المراعي.
“إذا كان لديك أي شكوك ، فقط قلها”.
مثل هذا المشهد سيجعل دماء كل رجل تغلي بالتأكيد.
“أيها القائد ، لماذا لا تراني؟” أصبح لاكشين غير سعيد.
جلس داي تشين على المقعد القيادي ، وكان تحته قادة مهمون في التحالف.
اظهر داي تشين وجها كما لو أنه توقع ذلك وقال. ” أنت آه ، ألا تعرف الغرض من بدء الحرب؟”
“الغرض؟ أليس من أجل الانتقام وتدمير مدينة شان هاي ؟” لم يفهم لاكشين .
“غبي!” رفع داي تشين صوته. “الحرب ليست لعبة أطفال وإخواننا ليسوا أدوات للانتقام”.
بعد توبيخ داي تشين ، احمر وجه لاكشين. “القائد ، أزل شكوكي”.
عندما تلقت الشعبة الأولى الأوامر ، غادروا على الفور المعسكر الغربي للمدينة. غادرت الشعبة الثانية من المعسكر الشمالي للمدينة ، وقبل مغادرتها دمرت المعسكر. كانت الشعبة الثالثة في المعسكر الشرقي للمدينة ، منتظرة الفرصة. غادرت الشعبة الرابعة سرا ممر جينان وتجمعت في مدينة مولان.
” لاكشين ، لم تعمى عينيك فقط ، بل تم إعماء رأسك أيضًا. لم تكن متهورًا جدًا في المرة الأخيرة.” لم يهتم داي تشين به وتابع ، “ان تدمير مدينة شان هاي هو الهدف الأكثر وضوحًا. والأهم من ذلك ، يريد خان استخدام هذه الحرب لتأسيس مكانتنا في المراعي.”
قرر الجيش إقامة معسكر في المعسكر الشمالي الأصلي للمدينة ، وكان المعسكر الذي أقاموه مقابل منطقة مدينة الصداقة مباشرة عبر النهر.
صدم لاكشين.
“منصب الحاكم الأعلى ، ما الذي يعتمد عليه؟ جيش. فقط من خلال سحق الآخرين يمكننا ترويضهم ؛ كل شيء آخر سيكون مزيفا. ستسفر حرب الغد عن خسائر فادحة. رجالك هم جميعًا من نخبة قبيلتنا ، فكيف يمكن ان نرسلهم للقتال “؟
اصيب لاكشين بقشعريرة أسفل عموده الفقري ، أراد داي تشين استخدام هذه المعركة لإضعاف القبائل الأخرى. بالتفكير في تلك العيون العميقة من خان ، ارتجف لاكشين.
بعد توبيخ داي تشين ، احمر وجه لاكشين. “القائد ، أزل شكوكي”.
“القائد عبقري!”
في الصباح الباكر ، بدأ جيش التحالف ينشغل. في الليلة السابقة ، خرج 50 ألف جندي من المراعي وقاموا بحفر كميات كبيرة من التربة من المراعي ووضعوها في أكياس من القش.
هدأ داي تشين مرة أخرى وقال. “حسنًا ، استرح الآن ، سنخوض العديد من المعارك الصعبة. تذكر أن محادثتنا هي سرا لنا فقط.”
ساعد الاثنان منهم بعضهما البعض ، كانوا مثاليين.
“مفهوم!”
عاد لاكشين إلى مقعده بغضب.
“اذهب الآن!” لوح له داي تشين ، ورفع الكتاب على طاولته ، وبدأ في القراءة.
“مفهوم!”
عندما غادر لاكشين الخيمة ، اصبح وجهه أبيض شاحب. شعر أنه في الخيمة كان يجلس وحش وأنه مجرد ذئب في ثياب خروف.
مثل هذا الترتيب قد جعل الجنرالات يتنافسان مع بعضهما البعض منذ البداية.
في اليوم التاسع من الشهر الثاني ، أشرقت الشمس وأصبحت الأرض حمراء تمامًا.
“إذا كان لديك أي شكوك ، فقط قلها”.
جلبت الرياح الموسمية القادمة من الوادي رائحة المحيط المالح.
في اليوم التالي ، وصلت وحدة المراعي خارج مدينة شان هاي . ضمت المجموعة الأولى 15 ألف من سلاح الفرسان ، وكان يقودهم نائب الجنرال لاكشين .
في الصباح الباكر ، بدأ جيش التحالف ينشغل. في الليلة السابقة ، خرج 50 ألف جندي من المراعي وقاموا بحفر كميات كبيرة من التربة من المراعي ووضعوها في أكياس من القش.
تم تكديس أكياس التراب في جبل أمام المعسكر ، مما يجعلها تبدو رائعة.
أمام الثكنات ، كان جيش من عشرة آلاف رجل جاهزا. كانوا طليعة القوات لهذا اليوم.
قاد هاري تشا جاي وهو لاي جين خيولهما في مقدمة المجموعة.
نظر هو لاي جين إلى هاري تشا جاي من بعيد ، وشعرت عيناه ببعض الاستفزاز.
أرادوا تحفيز رجالهم قبل الحرب.
حمل الجنود أكياس التراب التي أعدوها وكانت جاهزة ليتم استخدامها في ملء النهر.
“المحاربون من قبيلة تيان يينغ ، أعطانا القائد هذه المهمة ، مما يعني أنه يدرك شجاعتنا. يجب أن نحارب بشكل جميل ، مفهوم؟” تولى هاري تشا جاي زمام المبادرة.
بعد المناقشة ، عاد جميع الجنرالات تاركين فقط لاكشين .
استخدم هو لاي جين على الجانب صوتًا أعلى وصرخ ، ” أبناء قبيلة تيان شو ، لسنا بحاجة إلى قول أي شيء. اقتلوا ماركيز ليان تشو ، واستحوذوا على مدينة شان هاي !”
مثل هذا المشهد سيجعل دماء كل رجل تغلي بالتأكيد.
كانت الروح المعنوية عالية وغطت الأرض.
اظهر داي تشين وجها كما لو أنه توقع ذلك وقال. ” أنت آه ، ألا تعرف الغرض من بدء الحرب؟”
مثل هذا المشهد سيجعل دماء كل رجل تغلي بالتأكيد.
كان دور شعبة الحرب هو الاستفادة من المعلومات والتوصل إلى خطة معركة والعمل كمستشارين.
بالنسبة لرجال وأبناء المراعي ، كانت الشجاعة هدفهم الأسمى.
بالنسبة لرجال وأبناء المراعي ، كانت الشجاعة هدفهم الأسمى.
جنود القبائل الأخرى ، عند رؤية مثل هذه المشاهد ، مُلأت وجوههم بنظرات الحسد.
سار الجيش إلى الأمام مثل خطين أسودان ، متجهين نحو نهر حماية المدينة.
كان الجنود يناقشون ويصرخون أن جنرالهم كان غبيًا ولم يمنحهم الفرصة لخوض المعركة الأولى.
” لاكشين ، لم تعمى عينيك فقط ، بل تم إعماء رأسك أيضًا. لم تكن متهورًا جدًا في المرة الأخيرة.” لم يهتم داي تشين به وتابع ، “ان تدمير مدينة شان هاي هو الهدف الأكثر وضوحًا. والأهم من ذلك ، يريد خان استخدام هذه الحرب لتأسيس مكانتنا في المراعي.”
أصبحت وجوه الجنرالات الخمسة الباقون عند سماع مناقشاتهم قبيحة حقًا .
وبدعم من قسم الشؤون العسكرية ، أصبحت عملية قيادة باي تشي سهلة.
نظر هو لاي جين إلى هاري تشا جاي من بعيد ، وشعرت عيناه ببعض الاستفزاز.
بعد توبيخ داي تشين ، احمر وجه لاكشين. “القائد ، أزل شكوكي”.
اصبح هاري تشا جاي غير سعيدا بشكل طبيعي وصرخ ، “لنذهب!”
نظر هو لاي جين إلى هاري تشا جاي من بعيد ، وشعرت عيناه ببعض الاستفزاز.
” بوهي هاجا ! “رد أبناء قبيلة تيان يينغ على قائدهم بأعلى درجات الشرف.
خيمة جيش التحالف.
عندما غادر الجيش الثكنات ، بدا على وجه داي تشين من بعيد تعابير غريبة.
“شكرا لك ايها القائد !” أصبح كلاهما متحمسين.
جلس لاكشين بجانب داي تشين . في قلبه ، شعر بالسوء تجاه هاري تشا جاي وهو لاي جين . تم استخدامهم مثل البيادق وما زالوا سعداء بذلك.
وبدعم من قسم الشؤون العسكرية ، أصبحت عملية قيادة باي تشي سهلة.
من يدري ، قد يعتقد الاثنان أن داي تشين كان يمنحهم فرصة ليصبحوا مشهورين. بالتفكير في ذلك ، نظر لاكشين في داي تشين . كان في عينيه التعب والخوف.
اصيب لاكشين بقشعريرة أسفل عموده الفقري ، أراد داي تشين استخدام هذه المعركة لإضعاف القبائل الأخرى. بالتفكير في تلك العيون العميقة من خان ، ارتجف لاكشين.
لم يلاحظ داي تشين ذلك. كان هادئًا حقًا مثل الرياح.
عندما رأى لاكشين باقيا في الخلف ولديه ما يقوله ، استعاد داي تشين هدوءه .
عند خروجهم من الثكنات ، انقسم العشرة آلاف رجل إلى قسمين. كان هاري تشا جاي مسؤولاً عن الجانب الغربي من نهر حماية المدينة ، بينما كان هو لاي جين مسؤولاً عن الجانب الشرقي.
مثل هذا الترتيب قد جعل الجنرالات يتنافسان مع بعضهما البعض منذ البداية.
كان تأثير قديس الحرب لا يزال يعمل حيث سيكون هناك كل يوم أشخاص يأتون إلى المدينة.
لم يكن هناك ثاني أفضل كتاب مقدس ، ولم يتذكر أحد ثاني أفضل فنان قتالي. لا أحد يريد أن يخسر. غني عن القول ، إن من يسيطر على نهر حماية المدينة سيكون أشجع محارب في المراعي.
بعد المناقشة ، عاد جميع الجنرالات تاركين فقط لاكشين .
حمل الجنود أكياس التراب التي أعدوها وكانت جاهزة ليتم استخدامها في ملء النهر.
“مفهوم!”
سار الجيش إلى الأمام مثل خطين أسودان ، متجهين نحو نهر حماية المدينة.
بدأت الحرب رسميا.
كانت شعبة حماية المدينة مسؤولة عن زيادة العمل الدفاعي لمدينة شان هاي .
جلس داي تشين على المقعد القيادي ، وكان تحته قادة مهمون في التحالف.
“إذا كان لديك أي شكوك ، فقط قلها”.
بناءً على مهارات الركوب ، كان سلاح الفرسان للمراعي أفضل بشكل طبيعي ؛ لكن في الاستكشاف ، كانوا بعيدين.
جلس لاكشين بجانب داي تشين . في قلبه ، شعر بالسوء تجاه هاري تشا جاي وهو لاي جين . تم استخدامهم مثل البيادق وما زالوا سعداء بذلك.
“اذهب الآن!” لوح له داي تشين ، ورفع الكتاب على طاولته ، وبدأ في القراءة.
استخدم قسم الشؤون العسكرية طائر فينغ لنشر الأوامر إلى الشعب المختلفة.
قرر الجيش إقامة معسكر في المعسكر الشمالي الأصلي للمدينة ، وكان المعسكر الذي أقاموه مقابل منطقة مدينة الصداقة مباشرة عبر النهر.
أرادوا تحفيز رجالهم قبل الحرب.
في الصباح الباكر ، بدأ جيش التحالف ينشغل. في الليلة السابقة ، خرج 50 ألف جندي من المراعي وقاموا بحفر كميات كبيرة من التربة من المراعي ووضعوها في أكياس من القش.
“اذهب الآن!” لوح له داي تشين ، ورفع الكتاب على طاولته ، وبدأ في القراءة.
بدأت الحرب رسميا.
كانت الروح المعنوية عالية وغطت الأرض.
سار الجيش إلى الأمام مثل خطين أسودان ، متجهين نحو نهر حماية المدينة.
سار الجيش إلى الأمام مثل خطين أسودان ، متجهين نحو نهر حماية المدينة.
” بوهي هاجا ! “رد أبناء قبيلة تيان يينغ على قائدهم بأعلى درجات الشرف.
الفصل 331- مخطط
صدم لاكشين.
الترجمة: Hunter
أصبحت وجوه الجنرالات الخمسة الباقون عند سماع مناقشاتهم قبيحة حقًا .
“القائد ، قبيلة تيان شو مستعدة!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
