نظام تنسيق الصناعة العسكرية
الفصل 361- نظام تنسيق الصناعة العسكرية
ضحكت وقالت ، “في الواقع ، منذ البداية ، كان لدى العالم الخارجي سوء فهم حول العائلات الأرستقراطية المخفية. هم ليسوا بالتأكيد عائلات قوية.”
عندما طرحت شي ساي يون شراء مجموعة من الأقواس القوية والدروع والسيوف الثقيلة من مدينة شان هاي والمنطقتين الأخرى ، أدرك أويانغ شو الحاجة إلى نظام تنسيق الصناعة العسكرية.
أصيب أويانغ شو على الفور بصداع. لم يكن يتوقع أن تسبب سلسلة من اللآلئ مثل هذه المشكلة الضخمة.
مع انضمام شي ساي يون ، القمر الذي يضيء فوق النهر ، مامبا الأسود ، و سونغ وين جميعهم الى المعركة. لم يكن من الصعب تخيل أن جيان تشي لي يين التي لم تكن في الجناح ، أن يكون لديها مثل هذا الطلب أيضًا.
“لديهم نقطتان خاصتان. أولاً ، تعود عائلتهم إلى ما قبل وقت طويل. لذلك ، لا يزالون يحتفظون ببعض تقاليد عائلة أرستقراطية قديمة. ثانيًا ، إنهم يتجنبون لفت الأنظار اليهم للغاية. الحفاظ على تقاليدهم لمئات السنين يعني أنهم لا يمكن أن ينخرطوا كثيرًا في سلالة حاكمة. وإذا لم يفعلوا ، فقد يتعرضون للعقاب وموت عوائلهم”.
كقائد للتحالف ، كان أويانغ شو بحاجة إلى موازنة كل شيء.
ستكون القاعدة العامة هي إعطاء الأولوية للتداول على البيع. بالإضافة إلى ذلك ، سيتم إكمال الطلبات الصغيرة قبل الطلبات الكبيرة. إذا واجه المرء طلبات كبيرة مماثلة ، فسيحتاج إلى تقسيمها إلى طلبات صغيرة لإكمالها على أساس شهري .
كانت زي لو لان أيضًا فتاة عجوزة. عندما سمعت هذا ، قبلت الهدية بسعادة.
اعلن أويانغ شو أفكاره وخططه لهم جميعًا.
لم يقع أويانغ شو في الفخ وقال بهدوء ، “تم توصيتك بواسطة باي هوا. إذا كنت تريد الفوائد ، فابحث عنها!”
” موافقة!”
” بالطبع هذا لك. هل أنت راضية عنه؟”
كانت فينغ تشيو هوانغ أول من عبر عن رأيها. كانت السيوف الثقيلة و درع تاي فوتو التي أنتجتهما مدينة العنقاء الساقطة شائعين بين اللوردات وقادة النقابات. بذلك أصبحوا صاحب ثاني أكبر صناعة عسكرية في التحالف.
أضافت باي هوا. كانت المناطق والنقابات في حاجة ماسة إلى أسلحة الحصار والدروع التي أنتجتها مدينة التناغم. ومع ذلك ، فقد طلبوا كمية محدودة فقط ، لذلك لن تكون هناك مشكلات في تنسيق التوريد.
يمكن للمرء أن يتوقع أنه بالاعتماد فقط على هذين العنصرين ، سيتحسن الوضع المالي لمدينة العنقاء الساقطة ببطء وسيخرجون في النهاية من مأزقهم المالي الحالي.
تصرفت باي هوا وكأنها لم تراه. تناولت فنجان الشاي الخاص بها وأخذت رشفة ؛ امتلكت أفعالها ذوقًا أنيقًا.
“أنا أتفق أيضا!”
تصرفت باي هوا وكأنها لم تراه. تناولت فنجان الشاي الخاص بها وأخذت رشفة ؛ امتلكت أفعالها ذوقًا أنيقًا.
أضافت باي هوا. كانت المناطق والنقابات في حاجة ماسة إلى أسلحة الحصار والدروع التي أنتجتها مدينة التناغم. ومع ذلك ، فقد طلبوا كمية محدودة فقط ، لذلك لن تكون هناك مشكلات في تنسيق التوريد.
صرخت فينغ تشيو هوانغ ، كما ومض الرعب من خلال عينيها.
مع أسلحة الحصار كمثال ، باستثناء حرب واسعة النطاق ، لا يمكن للمرء استخدامها.
أومأ اويانغ شو بالموافقة.
من ناحية أخرى ، كانت مدينة التناغم مستوردًا كبيرًا للأسلحة العسكرية ، لذلك كان إنشاء نظام التنسيق مفيدًا جدًا لهم.
قدمت باي هوا مقدمة قصيرة ووصفًا لنظام تنسيق الصناعة العسكرية.
بالطبع ، سيتغير كل شيء في المستقبل ، ولم يعرف أحد نوع الكتيبات التي سيحصلون عليها بعد ذلك. بالتالي ، كان من الأفضل بناء النظام الآن.
لم يقع أويانغ شو في الفخ وقال بهدوء ، “تم توصيتك بواسطة باي هوا. إذا كنت تريد الفوائد ، فابحث عنها!”
عندما رأى الاثنين يعبران عن موافقتهما ، أومأ أويانغ شو برأسه ، “بما أن هذا هو الحال ، يجب علينا تعيين جهة اتصال مسؤولة عن التفاصيل والتواصل. هل لديكم جميعًا خيار مناسب؟”
من قبيل الصدفة ، في نفس اللحظة بالضبط ، مشت زي لو لان مع كأس نبيذ في يدها.
هزت فينغ تشيو هوانغ رأسها ، “لا يمكنني. لدي فقط تشينغ لوان كمساعدئ.”
……
عندما نظر إليها كل من أويانغ شو و فينغ تشيو هوانغ ، ضحكت باي هوا باستمتاع ، وفكرت في الأمر وقالت ، “اذا دعونا ندع زي لو لان تعمل كجهة اتصال. لقد كانت مسؤولة عن هذا الجانب للمنطقة.”
من ناحية أخرى ، كانت مدينة التناغم مستوردًا كبيرًا للأسلحة العسكرية ، لذلك كان إنشاء نظام التنسيق مفيدًا جدًا لهم.
“رائع ، زي لو لان هي اختيار جيد.”
أومأ اويانغ شو بالموافقة.
نظرت باي هوا باستمتاع. لم تكن ترى وجه زي لو لان الحزين في كثير من الأحيان .
“من يناديني؟”
الفصل 361- نظام تنسيق الصناعة العسكرية
من قبيل الصدفة ، في نفس اللحظة بالضبط ، مشت زي لو لان مع كأس نبيذ في يدها.
“هذه ، هذه المكافأة قيمة للغاية. لا يمكنني قبولها”.
كان اويانغ شو هادئًا. بعد مواجهة الجمال مثل سونغ جيا و مولان يوي كل يوم ، أصبح بالفعل محصنًا. كرجل ثري ، اعتاد سونغ وين على رؤية السيدات الجميلات.
“ما هذا؟ من الأفضل ألا تأخذ هدية رخيصة غبية وتعتقد أن هذا يكفي!”
كان مامبا الأسود فردا من المرتزقة. لذلك كان النبيذ والفتيات جائزته بعد المهمات. في هذه الأثناء ، لم يكن في ذهن القمر الذي يضيء فوق النهر سوى هونغ يينغ.
بعد أن رأت أن الرجال الأربعة ليس لديهم أي ردة فعل تجاهها ، شعرت زي لو لان أن افعالها قد تم قصفها على الحائط. تدحرجت عينيها. في أعماقها ، شعرت بالحزن إلى حد ما.
نظرت باي هوا باستمتاع. لم تكن ترى وجه زي لو لان الحزين في كثير من الأحيان .
كان مامبا الأسود فردا من المرتزقة. لذلك كان النبيذ والفتيات جائزته بعد المهمات. في هذه الأثناء ، لم يكن في ذهن القمر الذي يضيء فوق النهر سوى هونغ يينغ.
“تعال ، لدينا شيء لمناقشته!”
وو يي الحقير ، أراد فعلاً استخدامها كدرع ، والآن يريد مساعدتها؟ مستحيل!
قدمت باي هوا مقدمة قصيرة ووصفًا لنظام تنسيق الصناعة العسكرية.
“أنا أتفق أيضا!”
بعد ذكر ذلك ، رفعت زي لو لان عينيها وتذمرت ، “اللورد العظيم وو يي ، يجب أن تكون هذه فكرتك ، أليس كذلك؟ أنت تعاملني كعاملة مبتدئة ، لذا يجب أن تخرج شيئًا لإظهار صدقك ، أليس كذلك؟”
نظرت باي هوا باستمتاع. لم تكن ترى وجه زي لو لان الحزين في كثير من الأحيان .
لم يقع أويانغ شو في الفخ وقال بهدوء ، “تم توصيتك بواسطة باي هوا. إذا كنت تريد الفوائد ، فابحث عنها!”
“هذه ، هذه المكافأة قيمة للغاية. لا يمكنني قبولها”.
“أنت!” غضبت زي لو لان ، “أنا لا أهتم ؛ إذا لم تكن هناك فوائد فلن أفعل ذلك!”
كانت هذه اللآلئ من بحيرة شيلا وتعتبر من أجود أنواع اللآلئ التي تم جمعها من حقل اللؤلؤ الصناعي. بعد أن عاد كوي شو شي إلى مدينة شان هاي للعثور على أويانغ شو ، قدمها إلى أويانغ شو .
يبدو أنها كانت مصممة على الحصول على ما تريد!
……
الجمال التي تفعل ذلك ، حتى الإله لن يستطع إيقافها ، لذلك لم يستطع أويانغ شو إلا طلب المساعدة من باي هوا.
“لديهم نقطتان خاصتان. أولاً ، تعود عائلتهم إلى ما قبل وقت طويل. لذلك ، لا يزالون يحتفظون ببعض تقاليد عائلة أرستقراطية قديمة. ثانيًا ، إنهم يتجنبون لفت الأنظار اليهم للغاية. الحفاظ على تقاليدهم لمئات السنين يعني أنهم لا يمكن أن ينخرطوا كثيرًا في سلالة حاكمة. وإذا لم يفعلوا ، فقد يتعرضون للعقاب وموت عوائلهم”.
تصرفت باي هوا وكأنها لم تراه. تناولت فنجان الشاي الخاص بها وأخذت رشفة ؛ امتلكت أفعالها ذوقًا أنيقًا.
من قبيل الصدفة ، في نفس اللحظة بالضبط ، مشت زي لو لان مع كأس نبيذ في يدها.
وو يي الحقير ، أراد فعلاً استخدامها كدرع ، والآن يريد مساعدتها؟ مستحيل!
الفصل 361- نظام تنسيق الصناعة العسكرية
أما بالنسبة للآخرين ، فقد كانوا هنا للاستمتاع بالعرض.
عندما طرحت شي ساي يون شراء مجموعة من الأقواس القوية والدروع والسيوف الثقيلة من مدينة شان هاي والمنطقتين الأخرى ، أدرك أويانغ شو الحاجة إلى نظام تنسيق الصناعة العسكرية.
جلس سونغ وين والرجال الآخرون في حالة تأهب ، خائفين من دفع النار لأنفسهم.
لم يتوقع أويانغ شو أن تكون فينغ تشيو هوانغ عنيدة جدًا عندما يتعلق الأمر باللؤلؤ.
علم أويانغ شو أنه لا يستطيع الهروب من هذا.
بما أنها أرادت مكافأة ، فإن الهدية العادية لم تكن كافية.
“هذا ، هل حقًا ستعطيني هذا؟” لم تعد كلمات زي لو لان واضحة بعد الآن. طلبت فوائد لمجرد إزعاج أويانغ شو ومضايقته ؛ لم تتوقع أن تحصل على مثل هذه المفاجأة الكبيرة.
بعد أن فكر في الأمر ، اخرج أويانغ شو صندوقًا خشبيًا صغيرًا من حقيبة التخزين الخاصة به وأرسله إلى زي لو لان .
“أنت!” غضبت زي لو لان ، “أنا لا أهتم ؛ إذا لم تكن هناك فوائد فلن أفعل ذلك!”
“ما هذا؟ من الأفضل ألا تأخذ هدية رخيصة غبية وتعتقد أن هذا يكفي!”
عندما طرحت شي ساي يون شراء مجموعة من الأقواس القوية والدروع والسيوف الثقيلة من مدينة شان هاي والمنطقتين الأخرى ، أدرك أويانغ شو الحاجة إلى نظام تنسيق الصناعة العسكرية.
كانت هذه هي الشخصية الحقيقية لزي لو لان . أصبحت كلماتها أكثر صراحة وجرأة.
ستكون القاعدة العامة هي إعطاء الأولوية للتداول على البيع. بالإضافة إلى ذلك ، سيتم إكمال الطلبات الصغيرة قبل الطلبات الكبيرة. إذا واجه المرء طلبات كبيرة مماثلة ، فسيحتاج إلى تقسيمها إلى طلبات صغيرة لإكمالها على أساس شهري .
“ألن تكتشف ذلك عندما تفتحِ الصندوق؟”
“لن أخفي ذلك عنكم جميعًا. تلك السلسلة من اللآلئ كانت جهود حقل اللؤلؤ لمدة ثلاثة أشهر. إذا لم تكونوا خائفين من الانتظار ، في غضون عام ، فلن تكون هناك مشكلة!”
عندما فتحت زي لو لان الصندوق الخشبي ، أشرق ضوء أبيض لطيف من الداخل. بالتركيز على المحتويات ، يمكن للمرء أن يرى قطعة من الحرير الأصفر الجميل كقاعدة للصندوق. استراح خيط من أربعة وعشرين لؤلؤة على القمة. كانت كل واحدة بحجم الابهام ، فاتنة ومشرقة. كان العامل النادر لهذه اللآلئ هو حجمها الموحد.
السبب وراء قول أويانغ شو لهذه الكلمات هو التأكد من أن زي لو لان لن تشعر بالحرج.
” واو ، جميل جدا!”
“هل لديك بعض الأخبار من الداخل؟”
صرخت فينغ تشيو هوانغ ، كما ومض الرعب من خلال عينيها.
“تعال ، لدينا شيء لمناقشته!”
لم يكن لدى الفتيات بطبيعة الحال القدرة على مقاومة اللؤلؤ.
عندما طرحت شي ساي يون شراء مجموعة من الأقواس القوية والدروع والسيوف الثقيلة من مدينة شان هاي والمنطقتين الأخرى ، أدرك أويانغ شو الحاجة إلى نظام تنسيق الصناعة العسكرية.
إذا تم وضعه في العالم الحقيقي ، فسيكون عقد اللؤلؤ هذا أيضًا كنزًا لا يقدر بثمن.
اعلن أويانغ شو أفكاره وخططه لهم جميعًا.
“هذا ، هل حقًا ستعطيني هذا؟” لم تعد كلمات زي لو لان واضحة بعد الآن. طلبت فوائد لمجرد إزعاج أويانغ شو ومضايقته ؛ لم تتوقع أن تحصل على مثل هذه المفاجأة الكبيرة.
كانت هذه اللآلئ من بحيرة شيلا وتعتبر من أجود أنواع اللآلئ التي تم جمعها من حقل اللؤلؤ الصناعي. بعد أن عاد كوي شو شي إلى مدينة شان هاي للعثور على أويانغ شو ، قدمها إلى أويانغ شو .
” بالطبع هذا لك. هل أنت راضية عنه؟”
السبب وراء قول أويانغ شو لهذه الكلمات هو التأكد من أن زي لو لان لن تشعر بالحرج.
كانت هذه اللآلئ من بحيرة شيلا وتعتبر من أجود أنواع اللآلئ التي تم جمعها من حقل اللؤلؤ الصناعي. بعد أن عاد كوي شو شي إلى مدينة شان هاي للعثور على أويانغ شو ، قدمها إلى أويانغ شو .
في الأصل ، خطط أويانغ شو لإعطاء هذا إلى سونغ جيا.
“هذا صحيح. بناءً على أخباري ، يُدعى هذا اللاعب باسم شينغ جي زي تشين . إنه سليل عائلة أرستقراطية. منذ يومين ، ظهر في جينغ دو كمتدرب تشي. أسس نقابة تعرف باسم تحالف النجم “.
بالتفكير في الأمر ، أصبحت زي لو لان جهة الاتصال في الصناعة العسكرية ، وكانت متطوعة إلى حد كبير. كقائد للتحالف ، كان عليه أن يكافئها. بالتالي ، قرر أن يعطيها اللآلئ.
“ألن تكتشف ذلك عندما تفتحِ الصندوق؟”
على أي حال ، طالما بقي حقل اللؤلؤ ، لا داعي للقلق بشأن نقص اللؤلؤ لإعطاء سونغ جيا.
“هؤلاء الأرستقراطيين ، لماذا يحتاجون إلى التصرف بشكل مخفي؟”
“هذه ، هذه المكافأة قيمة للغاية. لا يمكنني قبولها”.
اصيبت زي لو لان بالحرج قليلاً ، وحاولت إعادة الصندوق الخشبي إلى أويانغ شو .
“أنا أتفق أيضا!”
لوح لها أويانغ شو ضاحكًا ، “اقبليها! بما أنك قبلت هذه المكافأة ، يجب أن تقوم بعمل جيد!”
عندما نظر إليها كل من أويانغ شو و فينغ تشيو هوانغ ، ضحكت باي هوا باستمتاع ، وفكرت في الأمر وقالت ، “اذا دعونا ندع زي لو لان تعمل كجهة اتصال. لقد كانت مسؤولة عن هذا الجانب للمنطقة.”
السبب وراء قول أويانغ شو لهذه الكلمات هو التأكد من أن زي لو لان لن تشعر بالحرج.
اصيبت زي لو لان بالحرج قليلاً ، وحاولت إعادة الصندوق الخشبي إلى أويانغ شو .
كانت زي لو لان أيضًا فتاة عجوزة. عندما سمعت هذا ، قبلت الهدية بسعادة.
“كيف لا نستطيع أن نتذكر ذلك؟”
بعد قبول الهدية ، اصبحت زي لو لان متحمسة للغاية. غادرت الجناح على الفور للبحث عن جيان تشي لي يين و شون لونغ ديان شوي لمناقشة الاحتياجات والمسائل عن المعدات العسكرية.
“تعال ، لدينا شيء لمناقشته!”
بعد أن غادرت زي لو لان ، تسللت فينغ تشيو هوانغ إلى جانب أويانغ شو وقالت ، “وو يي ، هل لا يزال لديك المزيد من هؤلاء؟ أعطني واحدة!”
حتى باي هوا ، على الرغم من أنها لم تسأل بشكل مباشر ، إلا أنها ما زالت تلمح عن قصد أو عن غير قصد لأويانغ شو .
بعد أن فكر في الأمر ، اخرج أويانغ شو صندوقًا خشبيًا صغيرًا من حقيبة التخزين الخاصة به وأرسله إلى زي لو لان .
أصيب أويانغ شو على الفور بصداع. لم يكن يتوقع أن تسبب سلسلة من اللآلئ مثل هذه المشكلة الضخمة.
على أي حال ، طالما بقي حقل اللؤلؤ ، لا داعي للقلق بشأن نقص اللؤلؤ لإعطاء سونغ جيا.
“لن أخفي ذلك عنكم جميعًا. تلك السلسلة من اللآلئ كانت جهود حقل اللؤلؤ لمدة ثلاثة أشهر. إذا لم تكونوا خائفين من الانتظار ، في غضون عام ، فلن تكون هناك مشكلة!”
لوح لها أويانغ شو ضاحكًا ، “اقبليها! بما أنك قبلت هذه المكافأة ، يجب أن تقوم بعمل جيد!”
“سنشتاق إليك!” اصبحت فينغ تشيو هوانغ محبطة بعض الشيء.
بالتفكير في الأمر ، أصبحت زي لو لان جهة الاتصال في الصناعة العسكرية ، وكانت متطوعة إلى حد كبير. كقائد للتحالف ، كان عليه أن يكافئها. بالتالي ، قرر أن يعطيها اللآلئ.
“هذه من أجود أنواع اللآلئ. هل تعتقدين أنها كرنب؟”
من قبيل الصدفة ، في نفس اللحظة بالضبط ، مشت زي لو لان مع كأس نبيذ في يدها.
“حسنًا ، سأنتظر ، ولكن من الأفضل أن تحتفظ بها لي!”
أضافت باي هوا. كانت المناطق والنقابات في حاجة ماسة إلى أسلحة الحصار والدروع التي أنتجتها مدينة التناغم. ومع ذلك ، فقد طلبوا كمية محدودة فقط ، لذلك لن تكون هناك مشكلات في تنسيق التوريد.
“….”
بعد أن غادرت زي لو لان ، تسللت فينغ تشيو هوانغ إلى جانب أويانغ شو وقالت ، “وو يي ، هل لا يزال لديك المزيد من هؤلاء؟ أعطني واحدة!”
لم يتوقع أويانغ شو أن تكون فينغ تشيو هوانغ عنيدة جدًا عندما يتعلق الأمر باللؤلؤ.
لم يكن لدى الفتيات بطبيعة الحال القدرة على مقاومة اللؤلؤ.
……
كانت زي لو لان أيضًا فتاة عجوزة. عندما سمعت هذا ، قبلت الهدية بسعادة.
بعد المحادثة الجانبية الصغيرة ، أصبح الجناح صاخبا مرة أخرى.
مع أسلحة الحصار كمثال ، باستثناء حرب واسعة النطاق ، لا يمكن للمرء استخدامها.
أثناء الحديث ، قال مامبا الأسود فجأة ، “هل تتذكرون اللاعبين الغامضين الذين اشتروا العنصر أثناء مزاد النظام؟”
بعد أن رأت أن الرجال الأربعة ليس لديهم أي ردة فعل تجاهها ، شعرت زي لو لان أن افعالها قد تم قصفها على الحائط. تدحرجت عينيها. في أعماقها ، شعرت بالحزن إلى حد ما.
“كيف لا نستطيع أن نتذكر ذلك؟”
“حسنًا ، سأنتظر ، ولكن من الأفضل أن تحتفظ بها لي!”
“هل لديك بعض الأخبار من الداخل؟”
عندما رأى الاثنين يعبران عن موافقتهما ، أومأ أويانغ شو برأسه ، “بما أن هذا هو الحال ، يجب علينا تعيين جهة اتصال مسؤولة عن التفاصيل والتواصل. هل لديكم جميعًا خيار مناسب؟”
“هذا صحيح. بناءً على أخباري ، يُدعى هذا اللاعب باسم شينغ جي زي تشين . إنه سليل عائلة أرستقراطية. منذ يومين ، ظهر في جينغ دو كمتدرب تشي. أسس نقابة تعرف باسم تحالف النجم “.
جلس سونغ وين والرجال الآخرون في حالة تأهب ، خائفين من دفع النار لأنفسهم.
“هل يوجد حقًا شيء مثل العائلات الأرستقراطية المخفية؟” لم يصدق القمر الذي يضيء فوق النهر ذلك.
على أي حال ، طالما بقي حقل اللؤلؤ ، لا داعي للقلق بشأن نقص اللؤلؤ لإعطاء سونغ جيا.
“نعم.” جاءت فينغ تشيو هوانغ لتشهد.
اصيبت زي لو لان بالحرج قليلاً ، وحاولت إعادة الصندوق الخشبي إلى أويانغ شو .
“هؤلاء الأرستقراطيين ، لماذا يحتاجون إلى التصرف بشكل مخفي؟”
ولدت فينغ تشيو هوانغ في عائلة ضخمة ، لذلك كانت تعرف الكثير عن مثل هذه الأخبار. كان هذا الخبر شيئًا لم يكن حتى الأثرياء مثل سونغ وين لديهم الحق في معرفته.
ضحكت وقالت ، “في الواقع ، منذ البداية ، كان لدى العالم الخارجي سوء فهم حول العائلات الأرستقراطية المخفية. هم ليسوا بالتأكيد عائلات قوية.”
ولدت فينغ تشيو هوانغ في عائلة ضخمة ، لذلك كانت تعرف الكثير عن مثل هذه الأخبار. كان هذا الخبر شيئًا لم يكن حتى الأثرياء مثل سونغ وين لديهم الحق في معرفته.
اصبح الجميع صامتين.
“هذا ، هل حقًا ستعطيني هذا؟” لم تعد كلمات زي لو لان واضحة بعد الآن. طلبت فوائد لمجرد إزعاج أويانغ شو ومضايقته ؛ لم تتوقع أن تحصل على مثل هذه المفاجأة الكبيرة.
كانت هذه هي الحقيقة. جاء غموضهم من الشائعات التي نشرها الناس عنهم.
يبدو أنها كانت مصممة على الحصول على ما تريد!
“العائلات الأرستقراطية المخفية الحالية كلها من نسل مسؤولين وجنرالات من الماضي. كان بعضهم قبائل من سلالات سابقة ، والبعض الآخر من عائلات قد هربت إلى الخارج أثناء الحرب وعادت. بالطبع ، بعض العائلات الأرستقراطية الشهيرة لديها في الواقع بعض الإرث المتبقي . “
“….”
ساعدت فينغ تشيو هوانغ في كشف النقاب عن القناع الغامض الذي غطى العائلات الأرستقراطية المخفية.
أثناء الحديث ، قال مامبا الأسود فجأة ، “هل تتذكرون اللاعبين الغامضين الذين اشتروا العنصر أثناء مزاد النظام؟”
“لديهم نقطتان خاصتان. أولاً ، تعود عائلتهم إلى ما قبل وقت طويل. لذلك ، لا يزالون يحتفظون ببعض تقاليد عائلة أرستقراطية قديمة. ثانيًا ، إنهم يتجنبون لفت الأنظار اليهم للغاية. الحفاظ على تقاليدهم لمئات السنين يعني أنهم لا يمكن أن ينخرطوا كثيرًا في سلالة حاكمة. وإذا لم يفعلوا ، فقد يتعرضون للعقاب وموت عوائلهم”.
كانت هذه هي الحقيقة. جاء غموضهم من الشائعات التي نشرها الناس عنهم.
“من بينهم جميعًا ، هناك من لديهم موارد ضخمة وعلاقات كبيرة بسبب فترة وجودهم الطويلة. ونتيجة لذلك ، فإن شبكة أصدقائهم معقدة للغاية. ومع ذلك ، هناك آخرون قد واجهوا الفوضى. لأسباب أخرى ، أصبحوا بالكاد على قيد الحياة. بقت بعض العائلات الأرستقراطية المخفية في فرع واحد فقط ، ولن يكون لديها سوى طفل واحد لمدة ثلاثة أجيال. الشيء الوحيد الذي يثبت مجدهم الماضي هو كتب العائلة والقصص “.
وو يي الحقير ، أراد فعلاً استخدامها كدرع ، والآن يريد مساعدتها؟ مستحيل!
أذهلتهم هذه الأخبار جميعاً.
كان اويانغ شو هادئًا. بعد مواجهة الجمال مثل سونغ جيا و مولان يوي كل يوم ، أصبح بالفعل محصنًا. كرجل ثري ، اعتاد سونغ وين على رؤية السيدات الجميلات.
“إذا هذا غريب.” ما زال لم يفهم القمر الذي يضيء فوق النهر ، “منذ ان شينغ جي زي تشين هو أحد أفراد العوائل الأرستقراطيين المخفيين ، ألا يجب أن يكون مخفيا وغامضا؟ “
من قبيل الصدفة ، في نفس اللحظة بالضبط ، مشت زي لو لان مع كأس نبيذ في يدها.
” لم أعرف ذلك”.
“هذه ، هذه المكافأة قيمة للغاية. لا يمكنني قبولها”.
حصل مامبا الأسود بشكل غير متوقع على مثل هذه المعلومات خلال تحقيقاته.
الترجمة: Hunter
كانت هذه هي الشخصية الحقيقية لزي لو لان . أصبحت كلماتها أكثر صراحة وجرأة.
تصرفت باي هوا وكأنها لم تراه. تناولت فنجان الشاي الخاص بها وأخذت رشفة ؛ امتلكت أفعالها ذوقًا أنيقًا.
ولدت فينغ تشيو هوانغ في عائلة ضخمة ، لذلك كانت تعرف الكثير عن مثل هذه الأخبار. كان هذا الخبر شيئًا لم يكن حتى الأثرياء مثل سونغ وين لديهم الحق في معرفته.
اصيبت زي لو لان بالحرج قليلاً ، وحاولت إعادة الصندوق الخشبي إلى أويانغ شو .
كان مامبا الأسود فردا من المرتزقة. لذلك كان النبيذ والفتيات جائزته بعد المهمات. في هذه الأثناء ، لم يكن في ذهن القمر الذي يضيء فوق النهر سوى هونغ يينغ.
” موافقة!”
ولدت فينغ تشيو هوانغ في عائلة ضخمة ، لذلك كانت تعرف الكثير عن مثل هذه الأخبار. كان هذا الخبر شيئًا لم يكن حتى الأثرياء مثل سونغ وين لديهم الحق في معرفته.
“من يناديني؟”
على أي حال ، طالما بقي حقل اللؤلؤ ، لا داعي للقلق بشأن نقص اللؤلؤ لإعطاء سونغ جيا.
اصيبت زي لو لان بالحرج قليلاً ، وحاولت إعادة الصندوق الخشبي إلى أويانغ شو .
“من بينهم جميعًا ، هناك من لديهم موارد ضخمة وعلاقات كبيرة بسبب فترة وجودهم الطويلة. ونتيجة لذلك ، فإن شبكة أصدقائهم معقدة للغاية. ومع ذلك ، هناك آخرون قد واجهوا الفوضى. لأسباب أخرى ، أصبحوا بالكاد على قيد الحياة. بقت بعض العائلات الأرستقراطية المخفية في فرع واحد فقط ، ولن يكون لديها سوى طفل واحد لمدة ثلاثة أجيال. الشيء الوحيد الذي يثبت مجدهم الماضي هو كتب العائلة والقصص “.
بعد ذكر ذلك ، رفعت زي لو لان عينيها وتذمرت ، “اللورد العظيم وو يي ، يجب أن تكون هذه فكرتك ، أليس كذلك؟ أنت تعاملني كعاملة مبتدئة ، لذا يجب أن تخرج شيئًا لإظهار صدقك ، أليس كذلك؟”
في الأصل ، خطط أويانغ شو لإعطاء هذا إلى سونغ جيا.
الترجمة: Hunter
بعد أن رأت أن الرجال الأربعة ليس لديهم أي ردة فعل تجاهها ، شعرت زي لو لان أن افعالها قد تم قصفها على الحائط. تدحرجت عينيها. في أعماقها ، شعرت بالحزن إلى حد ما.
حتى باي هوا ، على الرغم من أنها لم تسأل بشكل مباشر ، إلا أنها ما زالت تلمح عن قصد أو عن غير قصد لأويانغ شو .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
