الوقوع في الفخ
الفصل 392- الوقوع في الفخ
“اجمعوا القوات”.
سمح الوضع في منتصف جنوب لي تشو للمنطقة الشمالية برؤية بصيص من الأمل.
ليس هو فقط ، لقد فشلت قبيلته بأكملها .
تحت تنظيم آخر مقاطعة من الدرجة الثالثة ، مقاطعة جان تانغ ، شكلت المناطق السبعة تحالفًا بسرعة. لقد جمعوا ما يقارب من خمسين ألف للقتال ضد جيش مو قوي يينغ في الجانب الشمالي.
رد بعض الجنود بحزن.
كان قائد جيش التحالف هو جنرال شعبة حماية المدينة لمقاطعة جان تانغ ، وي تشانغ .
بغض النظر عن مدى بطء العقيد ، يمكنهم شم رائحة القلق في الهواء. نمت وجوههم رسمية وجادة.
عندما نتحدث عنه ، كان على المرء أن يذكر شخصًا آخر ، الشخصية التمثيلية لمدرسة الفكر الإستراتيجية – تشانغ يي.
“أنت!” غضب شان زو ، “شرف المحاربين لا يمكن أن ينتزع منا!”
كان لدى وي تشانغ و تشانغ يي علاقة مماثلة مثل باي تشي و وي ران.
مقاطعة لي شان ، معسكر الجيش.
بعد وفاة الملك ورث تشين وو العرش ، طُرد تشانغ يي من الدولة. وبالمثل ، تم طرد وي تشانغ ، ولم يتم تسجيل قصصه.
السياسة: 45
مما لا شك فيه أن وي تشانغ كان أيضًا جنرالًا جيدًا.
سقطت المجموعة في حالة من الفوضى مرة أخرى. بدت وجوه أولئك الذين دعموا شان زو بيضاء شاحبة. إذا حاولوا التصرف ، سيموتون جميعًا.
الاسم: وي تشانغ (رتبة الملك)
“نعم ، لماذا!”
السلالة: الدول المتحاربة (تشين)
هذه المرة ، كان جيش عرق لي على بعد مئات الكيلومترات.
الهوية: جنرال مقاطعة جان تانغ
دينغ!
المهنة: جنرال متقدم
انتشرت أصوات الهدير من داخل الغابة.
الولاء: 80
لرؤية شان زو هكذا ، تشكل المزيد من الجنود وتجمعوا حوله. من بينهم ، تحولت وجوه أولئك الذين لم يكونوا إلى جانبه إلى اللون الأبيض الشاحب.
القيادة: 75
احتاجوا إلى استخدام دم العدو لتقوية شرفهم.
القوة: 85
السلالة: الدول المتحاربة (تشين)
الذكاء: 55
السياسة: 45
كان الوضع مسليا حقا.
التخصص: دفع (سيزيد سرعة حركة القوات بنسبة 15٪)
التقييم: وي تشانغ ، جنرال قوي ، تاريخ الميلاد غير مفصل. في 312 قبل الميلاد ، هزم دولة تشو في دان يانغ ، مما أسفر عن مقتل ثمانين ألف والاستيلاء على هان تشونغ.
“لا نريد فعل ذلك!”
تحت قيادة وي تشانغ ، قيد جيش التحالف هجوم جيش الجانب الشمالي.
على الرغم من أن الوضع قد تغير ، لم يمنح أويانغ شو أي أوامر جديدة لباي تشي . وبدلاً من ذلك ، منح باي تشي السلطة لفعل ما يشاء. لن يتدخل أويانغ شو .
مع دخول الوضع في لي تشو إلى طريق مسدود ، دخلت المعركة بأكملها الى المرحلة الثانية.
هذه المرة ، جمعت قبائل عرق لي ستين ألف جندي. خرجوا فجأة من الجبال لمهاجمة فيلق النمر.
مقاطعة لي شان ، معسكر الجيش.
جلس باي تشي أمام مكتبه. وخلفه كانت هناك خريطة لي تشو التي قدمتها شعبة المخابرات العسكرية.
هذه المرة ، جمعت قبائل عرق لي ستين ألف جندي. خرجوا فجأة من الجبال لمهاجمة فيلق النمر.
على الرغم من أن الوضع قد تغير ، لم يمنح أويانغ شو أي أوامر جديدة لباي تشي . وبدلاً من ذلك ، منح باي تشي السلطة لفعل ما يشاء. لن يتدخل أويانغ شو .
تحول وجه داي تشين على الفور إلى البرودة ، وهو يلوح بيده إلى الأمام.
أثرت ثقة اللورد في باي تشي . كان بحاجة إلى استخدام النتائج لإعادة هذه الثقة.
في قاعدة فوج الجبل ، كان الجنود يقومون بتدريباتهم.
انطلقت الشعبة الثانية بقيادة لو شيكسين بالفعل إلى مقاطعة تان مو لإنقاذ قوات الجانب الجنوبي. الآن ، الوحدة الوحيدة التي يمكن لباي تشي استخدامها هي شعبة الحرس.
كما هو متوقع من شباب القبيلة ذوات الدم الحار.
“رجال!”
كان لدى وي تشانغ و تشانغ يي علاقة مماثلة مثل باي تشي و وي ران.
“هنا!”
سقطت شفرة تانغ على الأرض وأطلقت صوتًا هشًا.
“أرسل أوامري. سيذهب الفوج الأول من شعبة الحرس ليهاجم مقاطعة يان لو . وستتوجه الشعبة الاولى من سرب خليج بي هاي إلى خليج لي تشو ويساعد الفوج الأول.”
“تمرد!” غضب العقيد ووبخ: “هذا أمر! لقد تدربتم لفترة طويلة بالفعل. هل نسيتم الانضباط الأساسي؟ “
“نعم ، جنرال!”
في هذا الوقت ، إذا ألقوا أسلحتهم ، فسيكون ذلك طلبًا للموت.
كان باي تشي على وشك أن يحطم رأسه. إذا تم تطويق مقاطعة يان لو ، فسيواجه تحالف المنطقة الوسطى والجنوبية وضعًا سيئًا. هل سيختار لورد المقاطعة إنقاذ جيش التحالف أو أراضيه؟
دخل الجنرال من الشعبة الثانية ، داي تشين ، إلى الخيمة.
أما بالنسبة للمشاكل التي يواجهها الشمال ، فلم يقلق باي تشي . كلا الجانبين كانا عالقين في طريق مسدود. مع قدرة مو قوي يينغ ، لن ترتكب نفس الخطأ.
السلالة: الدول المتحاربة (تشين)
على الرغم من أن وضع المعركة في لي تشو بدا سيئًا بالنسبة لمدينة شان هاي ، إلا أن النهاية قد اقتربت. طالما أنهم أسقطوا كلا جيشي التحالف ، فإن لي تشو ستنهار بسرعة.
“اجمعوا القوات”.
الآن ، سيعتمد ذلك على خطته التي كانت أكثر براعة.
“اجتمعوا!”
تمامًا كما تغيرت مدينة لي تشو ، على بعد آلاف الأميال في يا تشو ، حدث تغيير أيضًا.
شان زو ، الذي وقف بينهم ، بدا منزعجا حقًا . بغرائزه ، شعر أن عمليتهم قد تم فضحها بالفعل.
العام الثاني ، الشهر السادس ، اليوم الثالث ، صباحًا.
“هوا!”
نسف نسيم الصباح المالح الصباح.
حدق شان زو في وجهه مباشرة دون أن ينبس ببنت شفة.
على حدود جبال الأصابع الخمسة ، كانت الطيور تزقزق فوق الأشجار.
لم يشرح داي تشين أي شيء وأعطى أوامره فقط.
فجأة ، تحطم السلام والهدوء في الغابة.
“فليضع الجميع أسلحته في مستودع الأسلحة.”
انتشرت أصوات الهدير من داخل الغابة.
التخصص: دفع (سيزيد سرعة حركة القوات بنسبة 15٪)
بعد فترة ، اندلعت موجة حمراء من الغابة واندفعت.
“لماذا يجب أن نضع أسلحتنا؟”
عند الفحص الدقيق ، كانوا جميعًا من محاربي عرق لي.
“أرسل أوامري. سيذهب الفوج الأول من شعبة الحرس ليهاجم مقاطعة يان لو . وستتوجه الشعبة الاولى من سرب خليج بي هاي إلى خليج لي تشو ويساعد الفوج الأول.”
كان كل جندي يرتدي درعًا أحمر ويحمل إما رمحًا أو سكين صيد. كان لديهم جميعًا أقواس على ظهورهم. كان على وجوههم أنماط غامضة مرسومة بالحبر.
“لا نريد فعل ذلك!”
كانت هذه معركة من أجل الانتقام.
على حدود جبال الأصابع الخمسة ، كانت الطيور تزقزق فوق الأشجار.
احتاجوا إلى استخدام دم العدو لتقوية شرفهم.
الولاء: 80
هذه المرة ، جمعت قبائل عرق لي ستين ألف جندي. خرجوا فجأة من الجبال لمهاجمة فيلق النمر.
ركب داي تشين خيله الحربي وسار أمام المجموعة. تبع خلفه جنود من وحدة الحرس.
تراجعت القوات إلى الأمام ، واجتاحت كل شيء في طريقها.
بعد فترة ، اندلعت موجة حمراء من الغابة واندفعت.
أطلقوا صيحات غريبة أثناء مرورهم ، مثل الصيادين المتجهين للمطالبة بفرائسهم.
لرؤية شان زو هكذا ، تشكل المزيد من الجنود وتجمعوا حوله. من بينهم ، تحولت وجوه أولئك الذين لم يكونوا إلى جانبه إلى اللون الأبيض الشاحب.
في اللحظة التي خرج فيها الجيش من الغابة ، طارت رصاصة إشارة في السماء وانفجرت. كما لو أنهم تلقوا أمرًا ، ستظهر رصاصة إشارة من كيلومترين إلى ثلاثة كيلومترات.
عندما نتحدث عنه ، كان على المرء أن يذكر شخصًا آخر ، الشخصية التمثيلية لمدرسة الفكر الإستراتيجية – تشانغ يي.
بالنظر إلى السماء ، شكلت رصاصات الإشارة تنينًا قد امتد من جبال الأصابع الخمسة إلى قاعدة فيلق النمر. استغرقت العملية برمتها أقل من 15 دقيقة.
السياسة: 45
هذه المرة ، كان جيش عرق لي على بعد مئات الكيلومترات.
السياسة: 45
خيمة قائد فيلق النمر.
أثرت ثقة اللورد في باي تشي . كان بحاجة إلى استخدام النتائج لإعادة هذه الثقة.
“القائد ، لقد أخذت السمكة الطُعم!”
لم يزعج الجنود أنفسهم واستمروا في إحداث شغب.
دخل الجنرال من الشعبة الثانية ، داي تشين ، إلى الخيمة.
“نعم ، لماذا!”
كان سون بين هادئًا حقًا ؛ حتى أنه لم ينظر إليه وقال “التزم بالخطة”.
هذه المرة ، كان جيش عرق لي على بعد مئات الكيلومترات.
“نعم ، جنرال!” غادر داي تشين بسرعة.
“اجتمعوا!”
في قاعدة فوج الجبل ، كان الجنود يقومون بتدريباتهم.
ليس هو فقط ، لقد فشلت قبيلته بأكملها .
من بين المجموعة ، كان عدد قليل من الجنود الذين لم يركزوا. وشمل ذلك قائد قبيلة عرق لي الشاب شان زو . لقد استخدم بالفعل طريقة غامضة للتواصل مع قبيلته.
“اجمعوا القوات”.
كان اليوم هو اليوم الذي وافقوا فيه على الهجوم.
على الرغم من أن الوضع قد تغير ، لم يمنح أويانغ شو أي أوامر جديدة لباي تشي . وبدلاً من ذلك ، منح باي تشي السلطة لفعل ما يشاء. لن يتدخل أويانغ شو .
قام فيلق النمر بشكل منفصل بإنشاء قاعدة فوج الجبل. كانت بها اسوار في كل مكان ، مما يجعل من السهل القيام بدوريات.
“نعم!”
ركب داي تشين خيله الحربي وسار أمام المجموعة. تبع خلفه جنود من وحدة الحرس.
أثرت ثقة اللورد في باي تشي . كان بحاجة إلى استخدام النتائج لإعادة هذه الثقة.
“جنرال!”
جلس باي تشي أمام مكتبه. وخلفه كانت هناك خريطة لي تشو التي قدمتها شعبة المخابرات العسكرية.
جاء عقيدان من فوج الجبل وانحنوا. بدوا في حيرة من أمرهم ولم يعرفوا ما الذي كان يحدث. للحفاظ على سرية الأمور ، لم يعلم هذان الشخصان أي شيء عن الخطة.
مع دخول الوضع في لي تشو إلى طريق مسدود ، دخلت المعركة بأكملها الى المرحلة الثانية.
“اجمعوا القوات”.
سقطت شفرة تانغ على الأرض وأطلقت صوتًا هشًا.
لم يشرح داي تشين أي شيء وأعطى أوامره فقط.
“نعم ، جنرال!” غادر داي تشين بسرعة.
“نعم ، جنرال!”
قام فيلق النمر بشكل منفصل بإنشاء قاعدة فوج الجبل. كانت بها اسوار في كل مكان ، مما يجعل من السهل القيام بدوريات.
استدار العقيدان وغادروا.
القيادة: 75
“اجتمعوا!”
كما هو متوقع من شباب القبيلة ذوات الدم الحار.
بدأ أبناء الفوج في الثرثرة. كان من بينهم العديد من الجنود المرتبطين بشان زو . كانوا يعلمون أن اليوم كان يوم الهجوم. في هذا الوقت ، قد يؤدي أي تغيير إلى تحفيز مزاجهم الحساس.
عند الفحص الدقيق ، كانوا جميعًا من محاربي عرق لي.
استداروا جميعًا ونظروا إليه.
سمح الوضع في منتصف جنوب لي تشو للمنطقة الشمالية برؤية بصيص من الأمل.
شعر بقشعريرة أسفل عموده الفقري وكان لديه شعور سيء. يمكن اعتباره هادئًا ، حيث تشكل مع الجنود الآخرين.
جاء عقيدان من فوج الجبل وانحنوا. بدوا في حيرة من أمرهم ولم يعرفوا ما الذي كان يحدث. للحفاظ على سرية الأمور ، لم يعلم هذان الشخصان أي شيء عن الخطة.
بغض النظر عن مدى بطء العقيد ، يمكنهم شم رائحة القلق في الهواء. نمت وجوههم رسمية وجادة.
“هل تحاولون جميعًا التمرد؟”
“جنرال ، فوج الجبل قد اجتمع!”
“لنموت معا!”
قام داي تشين من الخيل وقال : ” أمركم جميعًا بوضع أسلحتكم”.
“جنرال!”
كانت أسلحة فوج الجبل كلها من شفرات تانغ. نظرًا لأنهم كانوا يقومون بالتدريبات ، فقد أحضروا شفرات تانغ للتدريب العملي.
في قاعدة فوج الجبل ، كان الجنود يقومون بتدريباتهم.
ارتجف العقيد. لم يقولوا أي شيء. لقد أرسلوا الأوامر ببساطة.
“موتك هنا سيكون سريعًا ، لكن هل فكرت في شعبك؟ هل تريد أن تكون بطلاً ولم تفكر في قبيلتك ، أي نوع من الابطال أنت؟”
“فليضع الجميع أسلحته في مستودع الأسلحة.”
“نعم ، جنرال!” غادر داي تشين بسرعة.
“هوا!”
“نعم ، جنرال!”
اندلعت الضجة مرة أخرى ، وبدأ القلق ينمو.
الفصل 392- الوقوع في الفخ
“لماذا يجب أن نضع أسلحتنا؟”
كانت عشرات الآلاف من السهام موجهة مباشرة إلى فوج الجبل.
“نعم ، لماذا!”
“موتك هنا سيكون سريعًا ، لكن هل فكرت في شعبك؟ هل تريد أن تكون بطلاً ولم تفكر في قبيلتك ، أي نوع من الابطال أنت؟”
رد بعض الجنود بحزن.
مما لا شك فيه أن وي تشانغ كان أيضًا جنرالًا جيدًا.
“تمرد!” غضب العقيد ووبخ: “هذا أمر! لقد تدربتم لفترة طويلة بالفعل. هل نسيتم الانضباط الأساسي؟ “
القوة: 85
“لا نريد فعل ذلك!”
فجأة ، تحطم السلام والهدوء في الغابة.
لم يزعج الجنود أنفسهم واستمروا في إحداث شغب.
تحولت وجوههم على الفور إلى اللون الأسود. أمام الجنرال ، كانت قواتهم سيئة الانضباط ، مما جعلهم يفقدون ماء الوجه.
لم يزعج الجنود أنفسهم واستمروا في إحداث شغب.
شان زو ، الذي وقف بينهم ، بدا منزعجا حقًا . بغرائزه ، شعر أن عمليتهم قد تم فضحها بالفعل.
تراجعت القوات إلى الأمام ، واجتاحت كل شيء في طريقها.
في هذا الوقت ، إذا ألقوا أسلحتهم ، فسيكون ذلك طلبًا للموت.
كان الوضع مسليا حقا.
عندما فكر في هذا الأمر ، عزز قبضته على شفرة تانغ ، وأصبحت عيناه باردتان.
كان قائد جيش التحالف هو جنرال شعبة حماية المدينة لمقاطعة جان تانغ ، وي تشانغ .
لرؤية شان زو هكذا ، تشكل المزيد من الجنود وتجمعوا حوله. من بينهم ، تحولت وجوه أولئك الذين لم يكونوا إلى جانبه إلى اللون الأبيض الشاحب.
شعر بقشعريرة أسفل عموده الفقري وكان لديه شعور سيء. يمكن اعتباره هادئًا ، حيث تشكل مع الجنود الآخرين.
كان الجميع يعلم أن شيئًا كبيرًا سيحدث.
انطلقت الشعبة الثانية بقيادة لو شيكسين بالفعل إلى مقاطعة تان مو لإنقاذ قوات الجانب الجنوبي. الآن ، الوحدة الوحيدة التي يمكن لباي تشي استخدامها هي شعبة الحرس.
“هل تحاولون جميعًا التمرد؟”
لم يزعج الجنود أنفسهم واستمروا في إحداث شغب.
في هذه المرحلة ، ركب داي تشين خيله .
حدق شان زو في وجهه مباشرة دون أن ينبس ببنت شفة.
استداروا جميعًا ونظروا إليه.
تجمد الهواء في هذه اللحظة ، مما يجعل من الصعب على المرء أن يتنفس.
كان التمرد على وشك الحدوث.
كان الوضع مسليا حقا.
تحول وجه داي تشين على الفور إلى البرودة ، وهو يلوح بيده إلى الأمام.
سقطت المجموعة في حالة من الفوضى مرة أخرى. بدت وجوه أولئك الذين دعموا شان زو بيضاء شاحبة. إذا حاولوا التصرف ، سيموتون جميعًا.
مع هذا العمل ، ظهر الرماة المتكدسون في الاسوار الخشبية حول المعسكر واحدًا تلو الآخر. كان هؤلاء الرماة من سلاح الفرسان من الشعبة الثانية.
أصبح شان زو شاحبا أيضًا.
كانت عشرات الآلاف من السهام موجهة مباشرة إلى فوج الجبل.
كانت أسلحة فوج الجبل كلها من شفرات تانغ. نظرًا لأنهم كانوا يقومون بالتدريبات ، فقد أحضروا شفرات تانغ للتدريب العملي.
“هوا!”
هذه المرة ، جمعت قبائل عرق لي ستين ألف جندي. خرجوا فجأة من الجبال لمهاجمة فيلق النمر.
سقطت المجموعة في حالة من الفوضى مرة أخرى. بدت وجوه أولئك الذين دعموا شان زو بيضاء شاحبة. إذا حاولوا التصرف ، سيموتون جميعًا.
أصبح شان زو شاحبا أيضًا.
ارتجف العقيد. لم يقولوا أي شيء. لقد أرسلوا الأوامر ببساطة.
كان يعلم أنه قد فشل.
كان يعلم أنه قد فشل.
ليس هو فقط ، لقد فشلت قبيلته بأكملها .
لم يشرح داي تشين أي شيء وأعطى أوامره فقط.
كان الوضع مسليا حقا.
العام الثاني ، الشهر السادس ، اليوم الثالث ، صباحًا.
اصبح مسليا لأنه اعتقد أنه كان ذكي وأنه غير خاضع للمراقبة. في الوقت الحالي ، لم يكن بإمكانه سوى بذل كل ما في وسعه ومحاولة الحفاظ على بعض الكرامة.
“القائد ، لقد أخذت السمكة الطُعم!”
بالتفكير في هذا ، رفع شفرة تانغ في يده وقال بصوت عالٍ ، “المحاربون ، استخدموا دماء العدو لاستعادة شرفنا. هل تريدون أن تتبعوني ؟ “
ليس هو فقط ، لقد فشلت قبيلته بأكملها .
“لنموت معا!”
المهنة: جنرال متقدم
“لنموت معا!”
لرؤية شان زو هكذا ، تشكل المزيد من الجنود وتجمعوا حوله. من بينهم ، تحولت وجوه أولئك الذين لم يكونوا إلى جانبه إلى اللون الأبيض الشاحب.
كما هو متوقع من شباب القبيلة ذوات الدم الحار.
“أرسل أوامري. سيذهب الفوج الأول من شعبة الحرس ليهاجم مقاطعة يان لو . وستتوجه الشعبة الاولى من سرب خليج بي هاي إلى خليج لي تشو ويساعد الفوج الأول.”
لم يتفاعل داي تشين . قام بتحريك الطاقة الداخلية في جسده ، وانتشر صوته في آذان الجميع ، ” شان زو ، أليس كذلك؟”
“نعم!”
تحت قيادة وي تشانغ ، قيد جيش التحالف هجوم جيش الجانب الشمالي.
كان شان زو على استعداد لتقديم كل ما لديه.
اندلعت الضجة مرة أخرى ، وبدأ القلق ينمو.
هز داي تشين رأسه ، “لأعتقد أن القائد قد أعجب بك. أنت مجرد جبان! “
الهوية: جنرال مقاطعة جان تانغ
“أنت!” غضب شان زو ، “شرف المحاربين لا يمكن أن ينتزع منا!”
مع دخول الوضع في لي تشو إلى طريق مسدود ، دخلت المعركة بأكملها الى المرحلة الثانية.
“غبي!”
وبخ داي تشين . طن صوته في كل آذانهم.
جاء عقيدان من فوج الجبل وانحنوا. بدوا في حيرة من أمرهم ولم يعرفوا ما الذي كان يحدث. للحفاظ على سرية الأمور ، لم يعلم هذان الشخصان أي شيء عن الخطة.
“موتك هنا سيكون سريعًا ، لكن هل فكرت في شعبك؟ هل تريد أن تكون بطلاً ولم تفكر في قبيلتك ، أي نوع من الابطال أنت؟”
كان قائد جيش التحالف هو جنرال شعبة حماية المدينة لمقاطعة جان تانغ ، وي تشانغ .
عندما سمع شان زو هذه الكلمات ، اصبح وجهه أكثر شحوبا.
بالتفكير في هذا ، رفع شفرة تانغ في يده وقال بصوت عالٍ ، “المحاربون ، استخدموا دماء العدو لاستعادة شرفنا. هل تريدون أن تتبعوني ؟ “
“استسلم ، امنح شعبك فرصة!”
“جنرال!”
دينغ!
كانت عشرات الآلاف من السهام موجهة مباشرة إلى فوج الجبل.
سقطت شفرة تانغ على الأرض وأطلقت صوتًا هشًا.
مقاطعة لي شان ، معسكر الجيش.
جاء عقيدان من فوج الجبل وانحنوا. بدوا في حيرة من أمرهم ولم يعرفوا ما الذي كان يحدث. للحفاظ على سرية الأمور ، لم يعلم هذان الشخصان أي شيء عن الخطة.
عندما فكر في هذا الأمر ، عزز قبضته على شفرة تانغ ، وأصبحت عيناه باردتان.
“رجال!”
“هوا!”
تحت تنظيم آخر مقاطعة من الدرجة الثالثة ، مقاطعة جان تانغ ، شكلت المناطق السبعة تحالفًا بسرعة. لقد جمعوا ما يقارب من خمسين ألف للقتال ضد جيش مو قوي يينغ في الجانب الشمالي.
عندما سمع شان زو هذه الكلمات ، اصبح وجهه أكثر شحوبا.
الولاء: 80
الترجمة: Hunter
كان كل جندي يرتدي درعًا أحمر ويحمل إما رمحًا أو سكين صيد. كان لديهم جميعًا أقواس على ظهورهم. كان على وجوههم أنماط غامضة مرسومة بالحبر.
كانت أسلحة فوج الجبل كلها من شفرات تانغ. نظرًا لأنهم كانوا يقومون بالتدريبات ، فقد أحضروا شفرات تانغ للتدريب العملي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
