الحالة الخطيرة
الفصل 395- الحالة الخطيرة
نظرًا لضغطهم من أجل الوقت ، لم يستطع كاو قوي التفكير كثيرًا.
لي تشو ، مقاطعة تان مو .
يوم كامل من الهجوم.
أصبحت مدينة صغيرة ، متواضعة ، غير جذابة في الأصل نقطة مهمة لمعركة لي تشو بأكملها .
أصبحت مدينة صغيرة ، متواضعة ، غير جذابة في الأصل نقطة مهمة لمعركة لي تشو بأكملها .
بين عشية وضحاها ، انهارت المدينة الصغيرة التي يمكن اعتبارها مزدهرة بسرعة بسبب الحرب. طاف الموت في الهواء ، وأصبحت الشوارع التجارية المزدحمة أرضًا قاحلة.
أصبح يان هو ياوني عاجزا عن الكلام.
أصبحت الأرضيات الحجرية النظيفة متسخة ومتكسرة. في المصارف على كلا الجانبين ، تراكمت الجثث. تم إخفاء وجوه الجثث ببساطة دون دفن مناسب.
كان جيش شان هاي في الجانب الجنوبي ، مُحاصرا في الشوارع.
أضرمت النيران بأسوار المتجر الذي كان عليه نقوش ولوحات وانهارت أجزاء من المبانى مما بعث الدخان.
“جنرال ، إنهم يهاجمون!” سار لياو كاي .
وصفت كل هذه المشاهد قسوة الحرب.
جعل الأمر العسكري الدموي جنود جيش التحالف يرتجفون خوفا.
تحت أشعة الشمس البرتقالية ، وقف كاو قوي على سور المدينة ، وحاجبيه مغلقين بإحكام.
بالتأكيد لم يكن هذا شيء جيد.
يوم كامل من الهجوم.
“اذهب!”
كان جيش شان هاي في الجانب الجنوبي ، مُحاصرا في الشوارع.
نظرًا لضغطهم من أجل الوقت ، لم يستطع كاو قوي التفكير كثيرًا.
جرب كاو قوي جميع أنواع الأساليب ، الحرائق ، هجمات التسلل ، الهجمات الليلية ، وما شابه. كل هذه الاستراتيجيات كانت عديمة الفائدة. كانت قوات العدو مثل الموتى الأحياء ، وكان عنادهم ينذر بالخطر.
في مكان لا يمكن رؤيته ، قاد لو شيكسين الشعبة الثانية من فيلق التنين.
بغض النظر عما تفعله ، لن اتزحزح.
“نعم ، جنرال!”
شكل الجانب الشمالي من لي تشو تحالفا. بالتالي ، قلل هذا من الخطر على هذا الجانب ، مما يعني أيضًا أن اللورد ، يان هو ياوني ، قد فشل في تجنيد أي أعضاء جدد.
أرسل يان هو ياوني شخصًا لتمرير الرسالة – لن يكون هناك مزيد من التعزيزات.
تم فصل الشمال والجنوب. كل جانب سيقاتل من أجل نفسه.
لمثل هذا الجنرال ، لم يمانعوا الموت من أجلها.
للبقاء على قيد الحياة ، لا يمكن للمرء أن يتصرف بطريقة نبيلة.
يوم كامل من الهجوم.
ناشد يان هو ياوني جيش تحالف الشمال لمساعدة مقاطعة تان مو وتدمير جانب واحد من العدو. كان الرد الذي تلقوه هو “لماذا لا تنتقل قوات الجانب الجنوبي إلى مقاطعة جان تانغ بدلاً من ذلك؟”
ابتسم تشاو يان وانحنى.
أصبح يان هو ياوني عاجزا عن الكلام.
أومأت فان لي هوا برأسها ، “حتى مع ذلك ، لا يمكننا أن نخفض دفاعنا “.
لم يكن لدى الجميع نفس الشجاعة والبصيرة الاستراتيجية مثله. قبل أن يتم دفعهم بالكامل إلى الحائط ، سيهتم الناس فقط بمصالحهم الخاصة.
أعلنت فان لي هوا تعليماتها.
بعد يوم كامل ، انضمت منطقتان فقط إلى تحالف الجنوب ، وبذلك وصل عددهم إلى عشرة آلاف رجل.
لم يجرؤ كاو قوي على الانتظار بعد الآن. بدأ بشن هجمات متتالية ضد العدو. كان يعلم أن قوات سلاح الفرسان لمدينة شان هاي كانت تندفع ليلا ونهارا إلى مقاطعة تان مو .
أرسل يان هو ياوني شخصًا لتمرير الرسالة – لن يكون هناك مزيد من التعزيزات.
تنهدت فان لي هوا الصعداء.
لم يجرؤ كاو قوي على الانتظار بعد الآن. بدأ بشن هجمات متتالية ضد العدو. كان يعلم أن قوات سلاح الفرسان لمدينة شان هاي كانت تندفع ليلا ونهارا إلى مقاطعة تان مو .
جرب كاو قوي جميع أنواع الأساليب ، الحرائق ، هجمات التسلل ، الهجمات الليلية ، وما شابه. كل هذه الاستراتيجيات كانت عديمة الفائدة. كانت قوات العدو مثل الموتى الأحياء ، وكان عنادهم ينذر بالخطر.
لقد تجاوز عناد جيشهم توقعات كاو قوي .
“رائع.” شعرت فان لي هوا بالارتياح ، “أخبر الجنود أن عليهم الدفاع حتى الظهر!”
لم يتمكن كاو قوي تخيل كيف تمكنت جنرال انثى من تدريب مجموعة من الرجال ذوي الدم الحار ليصبحوا أقوياء وحازمين. بدأ ميزان الحرب يميل لصالح العدو.
تحت أشعة الشمس البرتقالية ، وقف كاو قوي على سور المدينة ، وحاجبيه مغلقين بإحكام.
“رجال!”
تردد دوي طبول الحرب في جميع أنحاء المدينة.
“هنا!”
بينما كان جيش التحالف يستعد للمعركة غدا ، لم يلاحظوا ذلك.
“أرسلوا أوامري – تراجع. سيستريح الجيش لليلة. في صباح الغد سنشن هجومنا الأخير.”
أصبحت مدينة صغيرة ، متواضعة ، غير جذابة في الأصل نقطة مهمة لمعركة لي تشو بأكملها .
كان كاو قوي مثل مقامر مجبر. لقد قرر أن يراهن على كل شيء.
“نعم ، جنرال!”
“نعم ، جنرال!”
إذا كان المرء لا يعرفه ، فقد يعتقد أنه كان غولًا قد زحف من الجحيم.
بعد ظهور صوت الجرس ، تراجع جيش التحالف مثل الطوفان.
سبب استمرار الشعبة الأولى حتى الآن كان بسببهم.
“فيوه!”
مع دفاعهم ، لن تستطع تعزيزات سلاح الفرسان كسر بوابات المدينة.
تنهدت فان لي هوا الصعداء.
تم فصل الشمال والجنوب. كل جانب سيقاتل من أجل نفسه.
“جنرال ، من مظهر تشكيلهم ، يبدو أنهم لن يهاجمونا الليلة” قال عقيد الفوج الثاني ، لياو كاي.
كان جيش شان هاي في الجانب الجنوبي ، مُحاصرا في الشوارع.
أومأت فان لي هوا برأسها ، “حتى مع ذلك ، لا يمكننا أن نخفض دفاعنا “.
تحت غطاء الليل ، قاد تشاو يان 500 من أكثر أعضاء النخبة من الفوج الأول للتسلل من مؤخرة بعض المتاجر. اختفوا في سماء الليل.
“مفهوم!”
تحت غطاء الليل ، قاد تشاو يان 500 من أكثر أعضاء النخبة من الفوج الأول للتسلل من مؤخرة بعض المتاجر. اختفوا في سماء الليل.
“اتصل بـ تشاو يان . لقد حان دوره!”
تنهدت فان لي هوا الصعداء.
“جنرال؟” اندهش لياو كاي . ومضت الإثارة في عينيه.
قاعدة جيش الجانب الجنوبي.
“أرسل الجنرال لو بالفعل رسالة. قبل الظهر ، ستصل التعزيزات.”
تم فصل الشمال والجنوب. كل جانب سيقاتل من أجل نفسه.
استخدمت شعبة المخابرات العسكرية شبكة الاستخبارات التي تم تشكيلها من طيور فينغ لإرسال المعلومات المهمة بسرعة وكفاءة.
أضرمت النيران بأسوار المتجر الذي كان عليه نقوش ولوحات وانهارت أجزاء من المبانى مما بعث الدخان.
” رائع!”
” رائع!”
شعر لياو كاي بالعاطفة للغاية. أخيرًا ، ستنتهي الايام القاسية.
ما زالت فان لي هوا تبدو واثقة مما طمأن جميع الجنود.
“اذهب!”
بالتأكيد لم يكن هذا شيء جيد.
لوحت له فان لي هوا .
بدأت رسميا معركة الحياة والموت!
“نعم ، جنرال!”
“رائع.” شعرت فان لي هوا بالارتياح ، “أخبر الجنود أن عليهم الدفاع حتى الظهر!”
كان تشاو يان أيضًا جنرالًا منذ بداية منطقة شان هاي . تم ترقيته الى عقيد الفوج الأول. كان رجاله كلهم من جنود الدرع وسيف. بسبب ذلك كانوا القوة الرئيسية المطلقة خلال معركة النهار.
“نعم ، جنرال!”
سبب استمرار الشعبة الأولى حتى الآن كان بسببهم.
أضرمت النيران بأسوار المتجر الذي كان عليه نقوش ولوحات وانهارت أجزاء من المبانى مما بعث الدخان.
بالمقارنة مع لياو كاي ، الذي كان مرنًا وذكيًا ، كان تشاو يان مجرد جنرال نقي وشجاع وشرس.
جرب كاو قوي جميع أنواع الأساليب ، الحرائق ، هجمات التسلل ، الهجمات الليلية ، وما شابه. كل هذه الاستراتيجيات كانت عديمة الفائدة. كانت قوات العدو مثل الموتى الأحياء ، وكان عنادهم ينذر بالخطر.
هرع تشاو يان مع درعه وخوذته التي كانت ملطخة بالدماء ، حتى شفرة تانغ في يده كانت تقطر بالدماء.
ما زالت فان لي هوا تبدو واثقة مما طمأن جميع الجنود.
إذا كان المرء لا يعرفه ، فقد يعتقد أنه كان غولًا قد زحف من الجحيم.
“فيوه!”
لكن الجنود من حوله لم تظهر عليهم علامات الخوف. وبدلاً من ذلك ، احترموه وبجلوه.
طالما يدمروا جيش الجانب الجنوبي قبل أن تسقط التعزيزات البوابة ، فإن الوضع سيبقى تحت سيطرتهم.
كان الجنود العاديون هم الذين احترموا مثل هؤلاء الجنرالات الشجعان والأقوياء أكثر من غيرهم.
كانت هذه أصعب معركة قد خاضها فيلق النمر حتى الآن.
“جنرال!”
مثل هذه المسألة الصغيرة لا يمكن أن تهزها.
ابتسم تشاو يان وانحنى.
لوحت له فان لي هوا .
أومأت فان لي هوا برأسها . على الرغم من أنها كانت فتاة ، فقد خاضت جميع أنواع المعارك والحروب كجنرال.
تم فصل الشمال والجنوب. كل جانب سيقاتل من أجل نفسه.
مثل هذه المسألة الصغيرة لا يمكن أن تهزها.
لأنهم كانوا في عمق أراضي العدو ، تم قطع إمداداتهم اللوجستية. لم يكن لديهم أي طعام ، لذا كان بإمكانهم استخدام الأرز الذي وجدوه في صنع أواني من العصيدة فقط.
كان على المرء أن يقول أن هذا الهدوء وحده كان كافياً لإبهار جميع رجال الشعبة الأولى. حتى تشاو يان لم يجرؤ على الخروج عن السيطرة أمام فان لي هوا .
“نعم ، جنرال!”
“اذهب لتغتسل واختر 500 من النخبة. التزم بالخطة.”
شكل الجانب الشمالي من لي تشو تحالفا. بالتالي ، قلل هذا من الخطر على هذا الجانب ، مما يعني أيضًا أن اللورد ، يان هو ياوني ، قد فشل في تجنيد أي أعضاء جدد.
اشتعلت عيون تشاو يان ، كما قال بصوت عالٍ ، “فهمت ، سأكمل المهمة بالتأكيد!”
إذا كان المرء لا يعرفه ، فقد يعتقد أنه كان غولًا قد زحف من الجحيم.
“تذكر أن نجاح أو فشل هذه المعركة بأكملها سيعتمد عليك.”
تردد دوي طبول الحرب في جميع أنحاء المدينة.
أعلنت فان لي هوا تعليماتها.
“جنرال ، لا تقلقِ ، لن تكون هناك أخطاء. إذا كانت هناك أخطاء ، يمكنك أن تأخذ رأسي.”
كان قائد جيش التحالف ، كاو قوي ، قد أعطى الأوامر – يجب أن ينجح هذا الهجوم!
أومأ فان لي هوا ولوحت له قائلة “اذهب واستعد!”
الترجمة: Hunter
“نعم ، جنرال!”
لم يتمكن كاو قوي تخيل كيف تمكنت جنرال انثى من تدريب مجموعة من الرجال ذوي الدم الحار ليصبحوا أقوياء وحازمين. بدأ ميزان الحرب يميل لصالح العدو.
انحنى تشاو يان مرة أخرى قبل أن يخرج بثقة.
الفصل 395- الحالة الخطيرة
تحت غطاء الليل ، قاد تشاو يان 500 من أكثر أعضاء النخبة من الفوج الأول للتسلل من مؤخرة بعض المتاجر. اختفوا في سماء الليل.
استخدمت شعبة المخابرات العسكرية شبكة الاستخبارات التي تم تشكيلها من طيور فينغ لإرسال المعلومات المهمة بسرعة وكفاءة.
بينما كان جيش التحالف يستعد للمعركة غدا ، لم يلاحظوا ذلك.
“جنرال ، من مظهر تشكيلهم ، يبدو أنهم لن يهاجمونا الليلة” قال عقيد الفوج الثاني ، لياو كاي.
العام الثاني ،الشهر السادس ، اليوم الخامس ، صباحًا.
مع دفاعهم ، لن تستطع تعزيزات سلاح الفرسان كسر بوابات المدينة.
وصل أهم يوم في معركة لي تشو .
أصبحت مدينة صغيرة ، متواضعة ، غير جذابة في الأصل نقطة مهمة لمعركة لي تشو بأكملها .
في وقت مبكر من الصباح ، اجتمع جيش التحالف مرة أخرى.
لم يتمكن كاو قوي تخيل كيف تمكنت جنرال انثى من تدريب مجموعة من الرجال ذوي الدم الحار ليصبحوا أقوياء وحازمين. بدأ ميزان الحرب يميل لصالح العدو.
اندفع 50 ألف جندي من جميع الجبهات نحو معسكر العدو في هجوم لا هوادة فيه.
أصبحت الأرضيات الحجرية النظيفة متسخة ومتكسرة. في المصارف على كلا الجانبين ، تراكمت الجثث. تم إخفاء وجوه الجثث ببساطة دون دفن مناسب.
كان قائد جيش التحالف ، كاو قوي ، قد أعطى الأوامر – يجب أن ينجح هذا الهجوم!
شكل الجانب الشمالي من لي تشو تحالفا. بالتالي ، قلل هذا من الخطر على هذا الجانب ، مما يعني أيضًا أن اللورد ، يان هو ياوني ، قد فشل في تجنيد أي أعضاء جدد.
إما يموتون في ساحة المعركة أو يدوسون على جثث العدو ويتقدمون إلى الأمام. لم يكن هناك خيار ثالث. سيقتلون أولئك الذين حاولوا الهرب.
“رجال!”
لهذا الغرض ، شكل كاو قوي فرقة إشراف خصيصًا لمتابعة الجنود خلفهم وقتل أي شخص يحاول الهرب.
جعل الأمر العسكري الدموي جنود جيش التحالف يرتجفون خوفا.
مع دفاعهم ، لن تستطع تعزيزات سلاح الفرسان كسر بوابات المدينة.
“قتل قتل قتل”
أعلنت فان لي هوا تعليماتها.
في مكان لا يمكن رؤيته ، قاد لو شيكسين الشعبة الثانية من فيلق التنين.
كان تشاو يان أيضًا جنرالًا منذ بداية منطقة شان هاي . تم ترقيته الى عقيد الفوج الأول. كان رجاله كلهم من جنود الدرع وسيف. بسبب ذلك كانوا القوة الرئيسية المطلقة خلال معركة النهار.
فجأة ، بسبب غريزته كجنرال ، رفع رأسه ونظر إلى مقاطعة تان مو بدهشة. كان يشعر بهالة القتل القوية التي غطت المدينة.
ليس جيدًا ، كيف وصلت تعزيزات العدو بهذه السرعة؟
بالتأكيد لم يكن هذا شيء جيد.
صفع لو شيكسين خيله وصرخ ، “أسرع!”
خرج كاو قوي مرة أخرى إلى سور المدينة. هذه المرة ، لم يمشي إلى مقعد القائد. بدلا من ذلك ، وقف بجانب طبول الحرب. أخذ العصي وساعد في قرع طبول الحرب ، ورفع الروح المعنوية للقوات.
“نعم ، جنرال!”
خرج كاو قوي مرة أخرى إلى سور المدينة. هذه المرة ، لم يمشي إلى مقعد القائد. بدلا من ذلك ، وقف بجانب طبول الحرب. أخذ العصي وساعد في قرع طبول الحرب ، ورفع الروح المعنوية للقوات.
خرج كاو قوي مرة أخرى إلى سور المدينة. هذه المرة ، لم يمشي إلى مقعد القائد. بدلا من ذلك ، وقف بجانب طبول الحرب. أخذ العصي وساعد في قرع طبول الحرب ، ورفع الروح المعنوية للقوات.
تردد دوي طبول الحرب في جميع أنحاء المدينة.
في وقت مبكر من الصباح ، اجتمع جيش التحالف مرة أخرى.
“قتل قتل قتل!”
خرج كاو قوي مرة أخرى إلى سور المدينة. هذه المرة ، لم يمشي إلى مقعد القائد. بدلا من ذلك ، وقف بجانب طبول الحرب. أخذ العصي وساعد في قرع طبول الحرب ، ورفع الروح المعنوية للقوات.
باستخدام إيقاع الطبول ، هاجم 50 ألف من جيش التحالف من جانبي الشوارع. ظهر العديد من الرماة على السطح. صوبوا سهامهم على قاعدة العدو.
“نعم ، جنرال!”
بدأت رسميا معركة الحياة والموت!
“اذهب لتغتسل واختر 500 من النخبة. التزم بالخطة.”
قاعدة جيش الجانب الجنوبي.
باستخدام إيقاع الطبول ، هاجم 50 ألف من جيش التحالف من جانبي الشوارع. ظهر العديد من الرماة على السطح. صوبوا سهامهم على قاعدة العدو.
ما زالت فان لي هوا تبدو واثقة مما طمأن جميع الجنود.
طالما يدمروا جيش الجانب الجنوبي قبل أن تسقط التعزيزات البوابة ، فإن الوضع سيبقى تحت سيطرتهم.
“جنرال ، إنهم يهاجمون!” سار لياو كاي .
كان الجنود يفتقرون إلى الإمدادات الطبية. لقد استنفدوا كل إمداداتهم لأن الكثير منهم أصيبوا. الآن ، لم يتمكنوا حتى من العثور على ضمادة نظيفة.
كانت فان لي هوا صامتة ؛ يحب هذا العقيد دائمًا أن ينطق بكلمات لا معنى لها. قالت بهدوء ، “هل كل شيء جاهز مع تشاو يان ؟”
لي تشو ، مقاطعة تان مو .
“في الساعة 3 صباحًا ، أرسل طائر فينغ رسالة. أخبرنا أن كل شيء قد تم انجازه.”
لكن الجنود من حوله لم تظهر عليهم علامات الخوف. وبدلاً من ذلك ، احترموه وبجلوه.
“رائع.” شعرت فان لي هوا بالارتياح ، “أخبر الجنود أن عليهم الدفاع حتى الظهر!”
“تذكر أن نجاح أو فشل هذه المعركة بأكملها سيعتمد عليك.”
“نعم ، جنرال!”
مثل هذه المسألة الصغيرة لا يمكن أن تهزها.
كانت هذه أصعب معركة قد خاضها فيلق النمر حتى الآن.
كانت فان لي هوا صامتة ؛ يحب هذا العقيد دائمًا أن ينطق بكلمات لا معنى لها. قالت بهدوء ، “هل كل شيء جاهز مع تشاو يان ؟”
لأنهم كانوا في عمق أراضي العدو ، تم قطع إمداداتهم اللوجستية. لم يكن لديهم أي طعام ، لذا كان بإمكانهم استخدام الأرز الذي وجدوه في صنع أواني من العصيدة فقط.
وصفت كل هذه المشاهد قسوة الحرب.
حتى الماء قد تم حفره من المصارف.
“جنرال ، إنهم يهاجمون!” سار لياو كاي .
كان الجنود يفتقرون إلى الإمدادات الطبية. لقد استنفدوا كل إمداداتهم لأن الكثير منهم أصيبوا. الآن ، لم يتمكنوا حتى من العثور على ضمادة نظيفة.
في مكان لا يمكن رؤيته ، قاد لو شيكسين الشعبة الثانية من فيلق التنين.
ومع ذلك ، استمر جنود الشعبة الأولى في القتال ببسالة.
إما يموتون في ساحة المعركة أو يدوسون على جثث العدو ويتقدمون إلى الأمام. لم يكن هناك خيار ثالث. سيقتلون أولئك الذين حاولوا الهرب.
يمكنهم الاستمرار لأن جنرالهم قد أكل نفس طعامهم وشرب نفس الماء القذر.
لمثل هذا الجنرال ، لم يمانعوا الموت من أجلها.
تردد دوي طبول الحرب في جميع أنحاء المدينة.
تحت ضغط جيش التحالف ، تم دفع الشعبة الأولى.
كان قائد جيش التحالف ، كاو قوي ، قد أعطى الأوامر – يجب أن ينجح هذا الهجوم!
لتحقيق ذلك ، دفع جيش التحالف ثمنا باهظا. في كل خطوة إلى الأمام ، سيموت المئات. كان من الصعب أن نتخيل أن نسبة الضحايا كانت من واحد إلى خمسة.
تم فصل الشمال والجنوب. كل جانب سيقاتل من أجل نفسه.
عندما فكر في كيف أن العدو لم يكن لديه أي إمدادات ولكن لا يزال بإمكانه الصمود جيدًا ، حتى كاو قوي اصبح مليئًا بالاحترام.
“نعم ، جنرال!”
كانت هذه مجموعة من الرجال الذين يستحقون الاحترام ، قوة النخبة الحقيقية.
أومأت فان لي هوا برأسها ، “حتى مع ذلك ، لا يمكننا أن نخفض دفاعنا “.
على الرغم من وقوع خسائر فادحة في الأرواح ، شعر كاو قوي براحة أكبر. اندفعت موازين الحرب الآن الى صالحهم. سيستحق أي ثمن طالما أنهم يستطيعون القضاء على العدو.
قرع كاو قوي الطبول واستمر في إثارة حنق قواته.
“فيوه!”
كلما طال أمد المعركة ، ستزداد حدتها.
بعد ظهور صوت الجرس ، تراجع جيش التحالف مثل الطوفان.
في الساعة 11 صباحًا ، خارج المقاطعة ، رنت فجأة أصوات حوافر الخيول المدوية.
أرسل يان هو ياوني شخصًا لتمرير الرسالة – لن يكون هناك مزيد من التعزيزات.
شعر كاو قوي ، الذي كان على سور المدينة ، بقشعريرة في عموده الفقري.
كان كاو قوي مثل مقامر مجبر. لقد قرر أن يراهن على كل شيء.
ليس جيدًا ، كيف وصلت تعزيزات العدو بهذه السرعة؟
لقد تجاوز عناد جيشهم توقعات كاو قوي .
نظرًا لضغطهم من أجل الوقت ، لم يستطع كاو قوي التفكير كثيرًا.
“جنرال ، لا تقلقِ ، لن تكون هناك أخطاء. إذا كانت هناك أخطاء ، يمكنك أن تأخذ رأسي.”
لحسن الحظ ، كان جنرالًا ذا خبرة واسعة.
“قتل قتل قتل”
كان يعلم أن أكثر المواقف سلبية التي يمكن أن يتنبأ بها هي في الغالب الحالة التي لديها فرصة أكبر لحدوثها. إذا كنت تتوقع أن يتحول الوضع إلى حالة سيئة للغاية ، فسيكون ذلك سيئًا.
“في الساعة 3 صباحًا ، أرسل طائر فينغ رسالة. أخبرنا أن كل شيء قد تم انجازه.”
بالتالي ، رتب كاو قوي 2000 رجل بالقرب من المدينة.
مع دفاعهم ، لن تستطع تعزيزات سلاح الفرسان كسر بوابات المدينة.
لم يتمكن كاو قوي تخيل كيف تمكنت جنرال انثى من تدريب مجموعة من الرجال ذوي الدم الحار ليصبحوا أقوياء وحازمين. بدأ ميزان الحرب يميل لصالح العدو.
طالما يدمروا جيش الجانب الجنوبي قبل أن تسقط التعزيزات البوابة ، فإن الوضع سيبقى تحت سيطرتهم.
باستخدام إيقاع الطبول ، هاجم 50 ألف من جيش التحالف من جانبي الشوارع. ظهر العديد من الرماة على السطح. صوبوا سهامهم على قاعدة العدو.
امتلك كاو قوي مثل هذه الثقة.
ليس جيدًا ، كيف وصلت تعزيزات العدو بهذه السرعة؟
كانت هذه أصعب معركة قد خاضها فيلق النمر حتى الآن.
“نعم ، جنرال!”
كان الجنود يفتقرون إلى الإمدادات الطبية. لقد استنفدوا كل إمداداتهم لأن الكثير منهم أصيبوا. الآن ، لم يتمكنوا حتى من العثور على ضمادة نظيفة.
لأنهم كانوا في عمق أراضي العدو ، تم قطع إمداداتهم اللوجستية. لم يكن لديهم أي طعام ، لذا كان بإمكانهم استخدام الأرز الذي وجدوه في صنع أواني من العصيدة فقط.
“نعم ، جنرال!”
“نعم ، جنرال!”
“قتل قتل قتل!”
في مكان لا يمكن رؤيته ، قاد لو شيكسين الشعبة الثانية من فيلق التنين.
نظرًا لضغطهم من أجل الوقت ، لم يستطع كاو قوي التفكير كثيرًا.
الترجمة: Hunter
كان تشاو يان أيضًا جنرالًا منذ بداية منطقة شان هاي . تم ترقيته الى عقيد الفوج الأول. كان رجاله كلهم من جنود الدرع وسيف. بسبب ذلك كانوا القوة الرئيسية المطلقة خلال معركة النهار.
خرج كاو قوي مرة أخرى إلى سور المدينة. هذه المرة ، لم يمشي إلى مقعد القائد. بدلا من ذلك ، وقف بجانب طبول الحرب. أخذ العصي وساعد في قرع طبول الحرب ، ورفع الروح المعنوية للقوات.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
