حاكم لي تشو
الفصل 396- حاكم لي تشو
كانت لي تشو على وشك الترحيب بحاكم جديد!
ومع ذلك ، فإن هذه الثقة لم تدم طويلا.
في أقل من نصف ساعة ، هرع الرسول المذعور. كان وجهه أبيض شاحبًا ، كما قال: “جنرال ، أصبح الوضع سيئا. تعزيزات العدو في المدينة!”
لحسن الحظ. وصل هذا الكابوس سريعًا وانتهى بسرعة أيضًا.
“ماذا؟”
ارقد بسلام لي مينغ ليانغ
ذعر كاو قوي . ارتجف جسده وكاد يفقد قدمه.
على سور المدينة ، حاول كاو قوي الانتحار ، لكن الحرس قد أوقفه.
اندفع على الفور وأمسك بياقة الرسول. وبخ ، ” هراء. بوابة المدينة بها 2000 جندي يدافعون عنها ، كيف يمكن أن تسقط بهذه السرعة؟ سأقتلك لتزييف المخابرات العسكرية!” في أثناء حديثه ، أراد سحب السيف من خصره.
جمعت الاسرى ، وضمدت الجرحى ، وطهرت ساحة المعركة.
تركت أفعال كاو قوي الرسول المسكين متحجرًا. كانت رقبته مقيدة ، لم يستطيع التنفس. شعر بقشعريرة تسيل في عموده الفقري.
بعد الاحتفال ، تغلب عليهم شعور كبير بالتعب والخمول. من أجل منع الهجمات الليلية من قبل العدو ، لم ينام الجنود ليلة نوم جيدة لمدة يومين كاملين.
“جنرال جنرال!”
كان الدرس الذي تعلمته قوات الجانب الجنوبي واضحا في أذهانهم. كان المسؤولون عن هذا الحدث أمامهم مباشرة.
لحسن الحظ ، هرع أحد الحراس وأنقذ الرسول.
كان لي مينغ ليانغ أيضًا جنرالًا في الخدمة لفترة طويلة. منذ إنشاء قرية شان هاي ، استخدمه أويانغ شو ، على طول الطريق من رقيب إلى نقيب إلى رائد ، والآن إلى عقيد.
نبهت هذه الكلمات كاو قوي ، واستعاد رشده. حاول تهدئة نفسه. وبصوت مرتجف قليلاً ، سأل: “كيف تم كسر بوابة المدينة؟”
أخذ الرسول جرعتين سريعتين من الهواء ، وعاد وجهه الأحمر ببطء إلى طبيعته. نظر بذنب إلى كاو قوي . ثم قال بحذر: “أخفى العدو قوة صغيرة. وتحت هجوم القوتين ، من الداخل والخارج ، سقطت البوابة بسرعة”.
“ماذا؟”
الشخص الذي اختبأ داخل المدينة كان بطبيعة الحال تشاو يان والنخب الخمسمائة.
هرب كل المهاجمين في كل الاتجاهات.
في الليلة الماضية ، قاد تشاو يان قواته للتسلل بالقرب من بوابة المدينة. لحظة وصول قوات لو شيكسين ، اندفعوا على الفور.
اندفع سلاح الفرسان الحديدي من بعيد ، واجتاحوهم من الخلف ودفعوهم إلى الأمام.
“قوات خفية؟”
كان كاو قوي ذكيًا حقًا ؛ تمكن من معرفة ما حدث.
_______________________________________________________
“كنا مهملين!”
كما هو متوقع من الشعبة الأولى من فيلق النمر.
لم يتوقع كاو قوي أن يظل العدو يخفي وحدة في مثل هذا الموقف اليائس. هذه المعركة ، خسر كاو قوي ؛ لقد خسر بالكامل.
غمره إحساس كبير بالفشل. شعر وكأن روحه قد تركت جسده.
“جنرال ، ماذا يجب أن نفعل الآن؟”
في أقل من نصف ساعة ، هرع الرسول المذعور. كان وجهه أبيض شاحبًا ، كما قال: “جنرال ، أصبح الوضع سيئا. تعزيزات العدو في المدينة!”
“كيف؟” تمتم كاو قوي .
حتى أن بعض المهاجمين قد انتهزوا الفرصة لمهاجمة المناطق.
بعد فترة طويلة ، تمكن أخيرًا من إخراج الكلمات – فلنستسلم.
عندما يكون لديها الوقت ، ستقوم فان لي هوا بزيارته بشكل خاص.
لم يرد كاو قوي أن يموت الجنود من أجل لا شيء. لم يعد القتال يحمل أي معنى.
ومع ذلك ، لم يستطع باي تشي ترك التقارير بمفردها. كان عليه أن يوافق عليها شخصيًا. في مثل هذا الوقت ، كيف يمكنه أن يهتم بمثل هذه الأمور الصغيرة؟ تراكمت تقارير المعركة على مكتبه ولم يسأل عنها أحد.
اتت لحظة من الصمت.
مثل القفز من الجنة مباشرة إلى الجحيم ، كان هذا النوع من الشعور غير مريح حقًا .
عندما وصلت القوات إلى جيش الجانب الشمالي ، تم تطهير المنطقة الشمالية بأكملها بالفعل.
“دعونا نستسلم!”
كان عمل ما بعد الحرب ببساطة معقدًا للغاية.
ردد كاو قوي كلماته مرة أخرى. هذه المرة ، كانت نبرته أكثر حزما.
عندما تلقى جميع اللوردات تقرير المعركة ، كان هناك صمت مطلق.
لورد ، لقد خذلتك.
ردد كاو قوي كلماته مرة أخرى. هذه المرة ، كانت نبرته أكثر حزما.
برزت في عينيه رغبة في الموت.
كان هناك البعض يسأل عن الخدمات اللوجستية ، والبعض عن السجناء ، والبعض عن الخطوات التالية ، وما شابه.
ترددت أصوات حوافر الخيول في الشوارع. لقد كان كابوسا كاملا لجيش التحالف الذي كان يهاجم.
عندها فقط ندم تحالف الشمال على عدم الاستماع إلى اقتراح يان هو ياوني . لقد خسروا جميعًا نتيجة لذلك.
اندفع سلاح الفرسان الحديدي من بعيد ، واجتاحوهم من الخلف ودفعوهم إلى الأمام.
غمره إحساس كبير بالفشل. شعر وكأن روحه قد تركت جسده.
في غضون لحظة ، تكبد جيش التحالف خسائر فادحة.
لحسن الحظ. وصل هذا الكابوس سريعًا وانتهى بسرعة أيضًا.
بعد ذلك ، اتجهت كلتا القوتين إلى الشمال.
في أقل من 10 دقائق ، عُلقت الأعلام البيضاء من سور المدينة. قام جنود جيش التحالف على الفور بإلقاء الأسلحة في أيديهم. كانوا خائفين من الذبح العرضي.
بالمقارنة مع الحالة المحزنة والمروعة لجيش التحالف ، كان من الطبيعي أن تحتفل قوات الجانب الجنوبي.
كانت لي تشو على وشك الترحيب بحاكم جديد!
لقد أنجزوا معجزة. لقد صمدوا تحت هجمات 50 ألف رجل.
كما هو متوقع من الشعبة الأولى من فيلق النمر.
كما هو متوقع من الشعبة الأولى من فيلق النمر.
بو زو زي ، لورد مقاطعة تان مو ، قد هرب بالفعل عندما هاجم لو شيكسين وقواته.
بعد الاحتفال ، تغلب عليهم شعور كبير بالتعب والخمول. من أجل منع الهجمات الليلية من قبل العدو ، لم ينام الجنود ليلة نوم جيدة لمدة يومين كاملين.
لم يهتم بعضهم بالدم في ساحة المعركة. لقد ناموا مباشرة.
بعد ظهر ذلك اليوم ، وصل الفوج الأول للحرس إلى خارج مقاطعة يان لو .
استخدم الجنود الجثث في ساحة المعركة كوسائد.
من بين جميع الاسرى ، كان الشخص الأكثر شهرة هو كاو قوي .
عندما قاد لو شيكسين قواته ووصل ، استقبله هذا المشهد الغريب.
“دعونا نستسلم!”
مع استسلام جيش التحالف ، انتهت معركة مقاطعة تان مو بالنصر الكامل لمدينة شان هاي .
أخذ الرسول جرعتين سريعتين من الهواء ، وعاد وجهه الأحمر ببطء إلى طبيعته. نظر بذنب إلى كاو قوي . ثم قال بحذر: “أخفى العدو قوة صغيرة. وتحت هجوم القوتين ، من الداخل والخارج ، سقطت البوابة بسرعة”.
وقفت فان لي هوا في ساحة المعركة المحطمة ؛ كان وجهها يفتقر حتى إلى مسحة من السعادة.
خلال هذه المعركة ، فقدت الشعبة الأولى من فيلق النمر ثلاثة آلاف جندي ، من بينهم عقيد وستة ضباط. إذا أضافت الجرحى ، فإن عدد الإصابات ستقارب الثلث.
لقد كان هذا الانتصار ببساطة شديدًا للغاية.
جمعت الاسرى ، وضمدت الجرحى ، وطهرت ساحة المعركة.
خلال هذه المعركة ، فقدت الشعبة الأولى من فيلق النمر ثلاثة آلاف جندي ، من بينهم عقيد وستة ضباط. إذا أضافت الجرحى ، فإن عدد الإصابات ستقارب الثلث.
في غضون لحظة ، تكبد جيش التحالف خسائر فادحة.
كانت المرة الاولى التي مات فيها عقيد منذ تشكيل جيش مدينة شان هاي.
بصرف النظر عن ذلك ، كان عليهم إكمال قهر مقاطعة تان مو ، واستعادة النظام ، وتطبيق الحكم العسكري على المقاطعة.
كانت القائمة ثقيلة.
استمرت المعركة حتى نهاية الشهر السادس تقريبًا قبل القضاء على لي تشو بالكامل.
كان العقيد الميت هو العقيد من الشعبة الأولى لسلاح الفرسان ، لي مينغ ليانغ .
“جنرال ، ماذا يجب أن نفعل الآن؟”
كان لي مينغ ليانغ أيضًا جنرالًا في الخدمة لفترة طويلة. منذ إنشاء قرية شان هاي ، استخدمه أويانغ شو ، على طول الطريق من رقيب إلى نقيب إلى رائد ، والآن إلى عقيد.
اشتكى مختلف الضباط والمسؤولين الذين استولوا على المدن لرؤسائهم من مدى انشغالهم.
لم يتوقع أحد سقوطه في معركة مقاطعة تان مو .
كان عمل ما بعد الحرب ببساطة معقدًا للغاية.
كان مزاج ساحة المعركة محبطًا حقًا.
كانت خسارة جيش التحالف في مقاطعة تان مو أشبه بدفع قطعة الدومينو الأولى. بعد ذلك ، ستنهار حالة معركة منطقة لي تشو بأكملها.
عندما رأت الوضع ، قاد لو شيكسين القوات لحبس الاسرى.
من بين 50 ألف من رجال جيش التحالف ، لم يبقى سوى 30 ألف. ومن بينهم ، أصيب بعضهم بجروح واحتاجوا إلى التقاعد. في الأجزاء الأخيرة من المعركة ، قامت فرقة الاشراف بإعدام الآلاف.
عندما فكر في هذا الأمر ، اصبح دو رو هوي قلقًا جدًا لدرجة أنه لم يستطع النوم.
كانت هذه المعركة ببساطة وحشية للغاية.
كانت فان لي هوا حازمة للغاية. بعد الشعور بالتأثر لفترة ، تعافت بسرعة.
_______________________________________________________
جمعت الاسرى ، وضمدت الجرحى ، وطهرت ساحة المعركة.
لم يهتم بعضهم بالدم في ساحة المعركة. لقد ناموا مباشرة.
بصرف النظر عن ذلك ، كان عليهم إكمال قهر مقاطعة تان مو ، واستعادة النظام ، وتطبيق الحكم العسكري على المقاطعة.
اشتكى مختلف الضباط والمسؤولين الذين استولوا على المدن لرؤسائهم من مدى انشغالهم.
كان عمل ما بعد الحرب ببساطة معقدًا للغاية.
“كيف؟” تمتم كاو قوي .
بو زو زي ، لورد مقاطعة تان مو ، قد هرب بالفعل عندما هاجم لو شيكسين وقواته.
لم يهتم بعضهم بالدم في ساحة المعركة. لقد ناموا مباشرة.
من بين جميع الاسرى ، كان الشخص الأكثر شهرة هو كاو قوي .
عندما يكون لديها الوقت ، ستقوم فان لي هوا بزيارته بشكل خاص.
اتت لحظة من الصمت.
على سور المدينة ، حاول كاو قوي الانتحار ، لكن الحرس قد أوقفه.
التحقيق مع العلماء ، تعيين المسؤولين ، التعامل مع الاسرى ، تهدئة الجماهير….
عندما تلقت فان لي هوا الأخبار ، أرسلت على الفور رجالًا لمراقبة كاو قوي لمنعه من قتل نفسه. لم يكن من السهل القبض عليه. إذا تركته يموت ، فلن تعرف فان لي هوا كيف سيكون لها وجه لرؤية اللورد.
لحسن الحظ ، هرع أحد الحراس وأنقذ الرسول.
عندما تلقى جميع اللوردات تقرير المعركة ، كان هناك صمت مطلق.
كان مزاج ساحة المعركة محبطًا حقًا.
كان الجميع واضحًا أن منطقة لي تشو الواقعة في منتصف الجنوب قد انتهت ، ولم يكن هناك سبيل لاستعادتها.
حتى أن بعض المهاجمين قد انتهزوا الفرصة لمهاجمة المناطق.
لم ينتظر بعض اللوردات وصول جيش مدينة شان هاي . لقد أخذوا كل ممتلكاتهم وغادروا.
لحسن الحظ ، هرع أحد الحراس وأنقذ الرسول.
تعرضت منطقة لي تشو الواقعة جنوب وسط البلاد بأكملها إلى حالة من الفوضى.
مثل القفز من الجنة مباشرة إلى الجحيم ، كان هذا النوع من الشعور غير مريح حقًا .
حتى أن بعض المهاجمين قد انتهزوا الفرصة لمهاجمة المناطق.
كان الدرس الذي تعلمته قوات الجانب الجنوبي واضحا في أذهانهم. كان المسؤولون عن هذا الحدث أمامهم مباشرة.
كانت لي تشو في حاجة ماسة إلى لورد لاستعادة النظام.
عندما تلقت فان لي هوا الأخبار ، أرسلت على الفور رجالًا لمراقبة كاو قوي لمنعه من قتل نفسه. لم يكن من السهل القبض عليه. إذا تركته يموت ، فلن تعرف فان لي هوا كيف سيكون لها وجه لرؤية اللورد.
بعد ظهر ذلك اليوم ، وصل الفوج الأول للحرس إلى خارج مقاطعة يان لو .
لورد ، لقد خذلتك.
اللورد يان هو ياوني ، قد تلقى بالفعل نبأ هزيمة جيش التحالف.
كانت لي تشو في حاجة ماسة إلى لورد لاستعادة النظام.
على عكس اللوردات الآخرين الذين استسلموا ، كانت طريقة يان هو ياوني غريبة بعض الشيء. لقد خرج مباشرة من المدينة للاستسلام.
تحت قيادة فان لي هوا ، تقدمت الشعبة الأولى من فيلق النمر بسرعة. لقد استخدموا أسبوعًا واحدًا فقط لاكتساح منطقة وسط الجنوب.
عندما رأى الفوج الأول أفعاله ، شعروا ببعض التردد. كانوا خائفين من الفخ.
عند رؤية ذلك ، وضع الفوج الأول مخاوفهم جانباً ودخلوا المدينة.
كان الدرس الذي تعلمته قوات الجانب الجنوبي واضحا في أذهانهم. كان المسؤولون عن هذا الحدث أمامهم مباشرة.
استمرت المعركة حتى نهاية الشهر السادس تقريبًا قبل القضاء على لي تشو بالكامل.
عندما رأى يان هو ياوني أن الفوج الأول لم يتحرك إلى الأمام ، لم يقم بأي خطوة مذهلة. لقد أحضر ببساطة باو شو يا وحمل ختم اللورد للاستسلام.
“دعونا نستسلم!”
عند رؤية ذلك ، وضع الفوج الأول مخاوفهم جانباً ودخلوا المدينة.
لقد كانوا مشغولين للغاية لدرجة أنهم لم يكن لديهم حتى الوقت لتناول الطعام بأنفسهم. يمكنهم تناول الطعام فقط أثناء الاستماع إلى التقارير. كما سيعطون التعليمات في نفس الوقت.
بغرابة كافية ، لم يغادر. بدلاً من ذلك ، انتقل إلى قصر بجانب قصر اللورد مع رجله باو شو يا .
وقفت فان لي هوا في ساحة المعركة المحطمة ؛ كان وجهها يفتقر حتى إلى مسحة من السعادة.
لم يتخذ عقيد الفوج الأول أي قرارات. بعد قهر المقاطعة ، أبلغ عن كل ما حدث للمعسكر الرئيسي وانتظر المزيد من التعليمات.
من بين 50 ألف من رجال جيش التحالف ، لم يبقى سوى 30 ألف. ومن بينهم ، أصيب بعضهم بجروح واحتاجوا إلى التقاعد. في الأجزاء الأخيرة من المعركة ، قامت فرقة الاشراف بإعدام الآلاف.
كان هذا الانتظار نصف شهر كبير.
لم يتوقع أحد سقوطه في معركة مقاطعة تان مو .
مع انتهاء معركة مقاطعة تان مو ، أصبح باي تشي مشغولاً أيضًا. كان يتم تسليم تقرير المعركة إليه كل ساعة تقريبًا.
كانت فان لي هوا حازمة للغاية. بعد الشعور بالتأثر لفترة ، تعافت بسرعة.
كان هناك البعض يسأل عن الخدمات اللوجستية ، والبعض عن السجناء ، والبعض عن الخطوات التالية ، وما شابه.
لورد ، لقد خذلتك.
ومع ذلك ، لم يستطع باي تشي ترك التقارير بمفردها. كان عليه أن يوافق عليها شخصيًا. في مثل هذا الوقت ، كيف يمكنه أن يهتم بمثل هذه الأمور الصغيرة؟ تراكمت تقارير المعركة على مكتبه ولم يسأل عنها أحد.
مع سقوط جيش التحالف ، واصل لو شيكسين شمالًا لمساعدة القوات الشمالية. أما بالنسبة لمنطقة وسط الجنوب ، فسوف تقوم فان لي هوا بإزالة جميع الأطراف المتفككة.
على الرغم من أن وي تشانغ كان جنرالا عظيما ، إلا أنه لم يستسلم إلا عندما واجه ثلاثة شعب.
تحت قيادة فان لي هوا ، تقدمت الشعبة الأولى من فيلق النمر بسرعة. لقد استخدموا أسبوعًا واحدًا فقط لاكتساح منطقة وسط الجنوب.
عندما رأى الفوج الأول أفعاله ، شعروا ببعض التردد. كانوا خائفين من الفخ.
هرب كل المهاجمين في كل الاتجاهات.
مثل القفز من الجنة مباشرة إلى الجحيم ، كان هذا النوع من الشعور غير مريح حقًا .
هدأت منطقة وسط الجنوب الفوضوية على الفور.
عندما رأت الوضع ، قاد لو شيكسين القوات لحبس الاسرى.
اشتكى مختلف الضباط والمسؤولين الذين استولوا على المدن لرؤسائهم من مدى انشغالهم.
لم يكن لدى المديرين الأربعة أي وقت للاستماع إلى شكاويهم. كان المديرين أكثر انشغالاً منهم.
التحقيق مع العلماء ، تعيين المسؤولين ، التعامل مع الاسرى ، تهدئة الجماهير….
بعد فترة طويلة ، تمكن أخيرًا من إخراج الكلمات – فلنستسلم.
لقد كانوا مشغولين للغاية لدرجة أنهم لم يكن لديهم حتى الوقت لتناول الطعام بأنفسهم. يمكنهم تناول الطعام فقط أثناء الاستماع إلى التقارير. كما سيعطون التعليمات في نفس الوقت.
لم يتوقع أحد سقوطه في معركة مقاطعة تان مو .
كان فان شونغ يان مشغولاً ، لكن دو رو هوي كان خائفاً.
وقفت فان لي هوا في ساحة المعركة المحطمة ؛ كان وجهها يفتقر حتى إلى مسحة من السعادة.
كانت الشعبة الأولى بأكملها مشغولة بتطهير المهاجمين والأراضي. لقد استولوا على ما يزيد عن 60 إلى 70 ألف سجين ، لكن كان لديهم فوج واحد فقط يعتني بهم.
التحقيق مع العلماء ، تعيين المسؤولين ، التعامل مع الاسرى ، تهدئة الجماهير….
عندما فكر في هذا الأمر ، اصبح دو رو هوي قلقًا جدًا لدرجة أنه لم يستطع النوم.
اندفع على الفور وأمسك بياقة الرسول. وبخ ، ” هراء. بوابة المدينة بها 2000 جندي يدافعون عنها ، كيف يمكن أن تسقط بهذه السرعة؟ سأقتلك لتزييف المخابرات العسكرية!” في أثناء حديثه ، أراد سحب السيف من خصره.
كان مسؤولوه مشغولين للغاية في لي تشو . في هذه الأثناء ، كان أويانغ شو ، بصفته اللورد ، يتسكع في مدينة شان هاي . لم يكن لديه نية للمساعدة .
عندما رأى الفوج الأول أفعاله ، شعروا ببعض التردد. كانوا خائفين من الفخ.
مع توجه قوات لو شيكسين شمالًا ، اصبحت المعارك هناك بسيطة وسهلة.
لقد ساعدوا بسهولة شعبة الحرس بالقضاء على وسط لي تشو .
مع سقوط جيش التحالف ، واصل لو شيكسين شمالًا لمساعدة القوات الشمالية. أما بالنسبة لمنطقة وسط الجنوب ، فسوف تقوم فان لي هوا بإزالة جميع الأطراف المتفككة.
بعد ذلك ، اتجهت كلتا القوتين إلى الشمال.
عندما وصلت القوات إلى جيش الجانب الشمالي ، تم تطهير المنطقة الشمالية بأكملها بالفعل.
تحت قيادة فان لي هوا ، تقدمت الشعبة الأولى من فيلق النمر بسرعة. لقد استخدموا أسبوعًا واحدًا فقط لاكتساح منطقة وسط الجنوب.
عندها فقط ندم تحالف الشمال على عدم الاستماع إلى اقتراح يان هو ياوني . لقد خسروا جميعًا نتيجة لذلك.
“قوات خفية؟”
كانت خسارة جيش التحالف في مقاطعة تان مو أشبه بدفع قطعة الدومينو الأولى. بعد ذلك ، ستنهار حالة معركة منطقة لي تشو بأكملها.
في الليلة الماضية ، قاد تشاو يان قواته للتسلل بالقرب من بوابة المدينة. لحظة وصول قوات لو شيكسين ، اندفعوا على الفور.
على الرغم من أن وي تشانغ كان جنرالا عظيما ، إلا أنه لم يستسلم إلا عندما واجه ثلاثة شعب.
استمرت المعركة حتى نهاية الشهر السادس تقريبًا قبل القضاء على لي تشو بالكامل.
“كيف؟” تمتم كاو قوي .
كانت لي تشو على وشك الترحيب بحاكم جديد!
لم يرد كاو قوي أن يموت الجنود من أجل لا شيء. لم يعد القتال يحمل أي معنى.
كان عمل ما بعد الحرب ببساطة معقدًا للغاية.
التحقيق مع العلماء ، تعيين المسؤولين ، التعامل مع الاسرى ، تهدئة الجماهير….
اتت لحظة من الصمت.
لم يرد كاو قوي أن يموت الجنود من أجل لا شيء. لم يعد القتال يحمل أي معنى.
أخذ الرسول جرعتين سريعتين من الهواء ، وعاد وجهه الأحمر ببطء إلى طبيعته. نظر بذنب إلى كاو قوي . ثم قال بحذر: “أخفى العدو قوة صغيرة. وتحت هجوم القوتين ، من الداخل والخارج ، سقطت البوابة بسرعة”.
_______________________________________________________
لحسن الحظ. وصل هذا الكابوس سريعًا وانتهى بسرعة أيضًا.
ارقد بسلام لي مينغ ليانغ
“دعونا نستسلم!”
عندما رأى الفوج الأول أفعاله ، شعروا ببعض التردد. كانوا خائفين من الفخ.
اشتكى مختلف الضباط والمسؤولين الذين استولوا على المدن لرؤسائهم من مدى انشغالهم.
كان عمل ما بعد الحرب ببساطة معقدًا للغاية.
غمره إحساس كبير بالفشل. شعر وكأن روحه قد تركت جسده.
كان الدرس الذي تعلمته قوات الجانب الجنوبي واضحا في أذهانهم. كان المسؤولون عن هذا الحدث أمامهم مباشرة.
أخذ الرسول جرعتين سريعتين من الهواء ، وعاد وجهه الأحمر ببطء إلى طبيعته. نظر بذنب إلى كاو قوي . ثم قال بحذر: “أخفى العدو قوة صغيرة. وتحت هجوم القوتين ، من الداخل والخارج ، سقطت البوابة بسرعة”.
كانت المرة الاولى التي مات فيها عقيد منذ تشكيل جيش مدينة شان هاي.
الترجمة: Hunter
“كيف؟” تمتم كاو قوي .
لقد ساعدوا بسهولة شعبة الحرس بالقضاء على وسط لي تشو .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
