سيد الشطرنج
الفصل 468: سيد الشطرنج
كل الأشياء التي حدثت اليوم كانت ببساطة أكثر من اللازم حيث حدثت تغييرات كثيرة جدًا.
“انا لا اوافق!”
عند رؤية ذلك ، ظل كو يي قاسيا.
في قاعة اجتماعات مقاطعة يون آن ، كان يوان بينغ أول من يقف ليعارض اقتراح هيفو ، “الحرب في مصلحتنا بالفعل. لماذا تزيد عدد القوات وتزيد المخاطر؟ “
“اللورد يوان على حق. قائد التحالف ، من فضلك قدم لنا شرحا “.
على الرغم من أن يوان بينغ لم يعرف السبب وراء اقتراح هيفو والدوافع والاعتبارات الخفية لهذا الأخير ، إلا أنه علم بناءً على حدسه الداخلي أنه لا يستطيع السماح لـ هيفو بالحصول على ما يريد.
عندما سمع لين يي هذا الرد ، غادر وأغلق الباب برفق ، واختفى في الليل.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فإن تأثير هيفو في تحالف الجنوب سيصل ببساطة إلى حالة لا يمكن التغلب عليها.
على الطريق المؤدي إلى مقاطعة وو لونغ ، تطاير الغبار في الهواء.
“اللورد يوان على حق. قائد التحالف ، من فضلك قدم لنا شرحا “.
بالتأكيد لن يتوقع هيفو أنه حتى داخل التحالف ، لا يزال أويانغ شو لديه عيون. تم نقل كل عمل قام به تحالف الجنوب إلى أويانغ شو من خلال الرسائل.
بعد معركة مقاطعة تيان شوانغ ، لا يمكن للمرء أن يقلل من تأثير يوان بينغ في تحالف الجنوب. بالمثل ، صارت مجموعة من الحلفاء في التحالف ضد هيفو.
“رائع!”
خمّن هيفو أن حلفاءه سيعارضون الاقتراح. بالتالي ، نظر حوله وكرر تنبؤات دي تشينغ ، ” رفاق ، هذه فرصة لا تتكرر إلا مرة واحدة في العمر. إذا تمكنا من سحقهم ، فلن نكتسب الشهرة في لينغ نان فحسب ، بل في منطقة الصين بأكملها. “
كان جميع محاربي مدينة شان هاي محترفين يتقاضون رواتب ضخمة. إذا استمروا في القتل والنهب لكسب أموال إضافية ، فإن أويانغ شو سيقتلهم.
“بصرف النظر عن ذلك ، فإن جنوب تشاو تشينغ بأكمله سيكون لنا. بذلك ، سيتم تعويض خسائر هذه الرحلة بالاضافة الى الارباح ، فلماذا لا؟ “
جلس أويانغ شو شخصيًا مسؤولاً عن مقاطعة وو لونغ ونظر إلى عين العاصفة التي كانت بعيدة جدًا. في الحقيقة ، كان قلب هذه الحرب بأكملها. أي حركة لا يمكن أن تفلت من عينيه.
أراد هيفو استخدام الشهرة والثروة لجذب حلفائه معه.
ومع ذلك ، فقد نسي أن الجنود الذين كان يقودهم كانوا مجرد جنود عاديين في جيش التحالف ، وليسوا من النخبة تحت قيادة يوان شاو.
“هذا فقط حكم دي تشينغ وحده. ماذا لو فشلت؟ هل قام قائد التحالف بالتفكير أنه إذا استخدمنا هذا العدد الكبير من القوات ، فإن لينغ نان بأكملها ستقع في حالة من الفوضى “
عندما رأى أن كلمات هيفو كادت تغري بعض الناس ، خرج يوان بينغ مرة أخرى.
في نظره ، كان يخوض حربًا. بطبيعة الحال ، كل شيء سيتم وفقا للحكم العسكري. إذا رتب الأمور للخادمات ورأى الجنود ذلك فماذا سيفكرون؟
كان على المرء أن يقول أن يوان بينغ لديه فهم جيد للطبيعة البشرية وقلب الإنسان.
لن يكون لدى لورد عادي مثل شجاعة وجرأة هيفو. بالمقارنة ، سيريدون حماية أنفسهم بشكل أساسي. خلال معركة تشاو تشينغ ، إذا لم تكن مدينة شان هاي على وشك الوصول إلى عتبة أبوابها ، فمن المحتمل ألا يكون تحالف الجنوب قد تحرك.
في لعبة الشطرنج هذه ، راهن هيفو على كل شيء. لسوء الحظ ، لم يكن سيد الشطرنج.
“سيكون لأي شيء مخاطره. كيف يوجد شيء مؤكد؟ “
كان هيفو منزعجًا من محاولة يوان بينغ لإثارة المتاعب.
من بين الرسائل ، كانت هناك تقارير عن المعارك من تشاو كو و باي تشي وحتى قرارات الاجتماع الأخير من أمير الوجبة الحارة.
“حتى لو كان هناك خطر ، يجب ألا يجرنا قائد التحالف لتحقيق بعض المكاسب الشخصية.”
كان على المرء أن يقول أن يوان بينغ لديه فهم جيد للطبيعة البشرية وقلب الإنسان.
عندما رأى هيفو موقف يوان بينغ ، علم أنه لا يوجد معنى في الجدال مع الأخير. على هذا النحو ، التف حوله ، “نظرًا لأن هذا هو الحال ، فإن هذا التعزيز سيكون طوعي تمامًا. ومع ذلك ، بعد النصر ، ستعتمد المكافآت على عدد القوات المرسلة. كيف هذا؟”
كانت ترتيبات هيفو خطوة متأخرة في النهاية. من يدري ماذا ستكون ردة فعل هيفو وتعبيره عندما يعلم أن حديقته الخلفية كانت مشتعلة.
“رائع!”
تم الموافقة على اقتراح هيفو على الفور.
في النهاية ، لأنه أصبح متعجرفًا من كل إنجازاته ، قتله يوان شاو.
إذا أراد المرء المخاطرة ، فيمكنه زيادة قواته. إذا لم يكن كذلك ، يمكنهم اختيار عدم القيام بذلك.
في اللعبة ، تم استدعاء كو يي من قبل اللاعبين من خلال رمز الاستدعاء وظهر مرة أخرى. الدفاع عن الخط الخلفي كانت المهمة الموكلة إليه.
كان البحث عن الثروات دائمًا محفوفًا بالمخاطر.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فإن تأثير هيفو في تحالف الجنوب سيصل ببساطة إلى حالة لا يمكن التغلب عليها.
أثبتت الحقيقة أنه لا يزال هناك العديد من اللوردات الجشعين. في النهاية ، أضافوا ما مجموعه 60 ألف جندي ، متجاوزين تنبؤات دي تشينغ.
“حتى لو كان هناك خطر ، يجب ألا يجرنا قائد التحالف لتحقيق بعض المكاسب الشخصية.”
عندما رأى يوان بينغ هذا الموقف ، اصبح تعبيره محرجًا. بعد كل شيء ، خسر مرة أخرى.
“ادخل!”
بعد أن قاموا بتفريق الاجتماع ، أرسل اللوردات رسائل إلى المنطقة ، وبدأوا في نقل القوات والجنرالات. غدًا على أبعد تقدير ، سيتجمعوا في مقاطعة يون آن.
عندما سمع لين يي هذا الرد ، غادر وأغلق الباب برفق ، واختفى في الليل.
عندما سمع دي تشينغ هذا الخبر ، قرر أن يعلن أنهم سيستريحون ليوم واحد وينتظروا التعزيزات. في الشهر الثامن ، اليوم 22، سيشنون هجومهم على مقاطعة كانغ شينغ.
بالطبع ، لم يخفف من مراقبتهم لجيش مدينة شان هاي.
من بين الرسائل ، كانت هناك تقارير عن المعارك من تشاو كو و باي تشي وحتى قرارات الاجتماع الأخير من أمير الوجبة الحارة.
الشهر الثامن ، اليوم 20 ، مقاطعة وو لونغ.
بصرف النظر عن الرسائل ، كانت هناك معلومات سرية من شعبة حرس شان هاي وحرس الأفعى السوداء.
في ساحة من قصر اللورد. على الرغم من أنها تبدو متواضعة ، إلا أنها كانت في الواقع تحت حراسة مشددة.
“ادخل!”
المكان الذي أقام فيه أويانغ شو.
سواء كان باي تشي أو تشاو كو أو شياو هي ، كان جميعهم قطع شطرنج لأويانغ شو.
الساحة بأكملها ، باستثناء حراس القتال الإلهي ، لم يكن هناك حتى خادمة أو خادم واحد. تعامل الحراس الشخصيون مع جميع المواد الغذائية والمعيشة لـ أويانغ شو.
عندما سمع لين يي هذا الرد ، غادر وأغلق الباب برفق ، واختفى في الليل.
في نظره ، كان يخوض حربًا. بطبيعة الحال ، كل شيء سيتم وفقا للحكم العسكري. إذا رتب الأمور للخادمات ورأى الجنود ذلك فماذا سيفكرون؟
خمّن هيفو أن حلفاءه سيعارضون الاقتراح. بالتالي ، نظر حوله وكرر تنبؤات دي تشينغ ، ” رفاق ، هذه فرصة لا تتكرر إلا مرة واحدة في العمر. إذا تمكنا من سحقهم ، فلن نكتسب الشهرة في لينغ نان فحسب ، بل في منطقة الصين بأكملها. “
على الرغم من أنهم لن يقولوا أي شيء ، إلا أن أويانغ شو أراد أن يكون قدوة حسنة. خلال الفترة التي مكث فيها في مقاطعة وو لونغ ، لم يستهلك قطرة واحدة من النبيذ.
عندما رأى أن كلمات هيفو كادت تغري بعض الناس ، خرج يوان بينغ مرة أخرى.
سواء كان من النبلاء أو التجار الذين دعوه إلى الاحتفالات ، فقد رفضهم جميعًا.
“هذا فقط حكم دي تشينغ وحده. ماذا لو فشلت؟ هل قام قائد التحالف بالتفكير أنه إذا استخدمنا هذا العدد الكبير من القوات ، فإن لينغ نان بأكملها ستقع في حالة من الفوضى “
ليس فقط اويانغ شو. على الرغم من أن عشرات الآلاف من المحاربين الذين أحضرهم قد تولوا مسؤولية الدفاع عن مقاطعة وو لونغ ، إلا أنهم كانوا مهذبين ولم يفعلوا أي شيء غير لائق تجاه عامة الناس في المدينة.
الفصل 468: سيد الشطرنج
كان جميع محاربي مدينة شان هاي محترفين يتقاضون رواتب ضخمة. إذا استمروا في القتل والنهب لكسب أموال إضافية ، فإن أويانغ شو سيقتلهم.
بدا أن صخب العالم الخارجي لا علاقة له بهذا المكان.
خاصة شعبة الحرس. وباعتبارهم جيش اللورد الشخصي ، فقد واجهوا تأديبًا أقسى.
بصرف النظر عن الرسائل ، كانت هناك معلومات سرية من شعبة حرس شان هاي وحرس الأفعى السوداء.
نتيجة لذلك ، شعر عامة الناس في مقاطعة وو لونغ بإحساس بالأمان من وجود جيش مدينة شان هاي ، بدلاً من الشعور بالخوف.
خلال فترة الممالك الثلاث ، كان الجنود ملكًا للجنرالات. إذا ماتوا ، سيتمكنوا فقط تجنيد المزيد من الرجال. خلال عالم يسوده الفوضى ، عادة ما يتعطش الجنود للانضمام إلى الجيش. على أقل تقدير ، يمكنهم الحصول على الطعام في الجيش.
بناءً على هذه النقطة فقط ، اكتسب أويانغ شو سمعة طيبة في المقاطعة.
كانت الساحة الضخمة هادئة تمامًا. كانت مثل عالم مختلف ، بلا ضوضاء على الإطلاق.
كانت الساحة الضخمة هادئة تمامًا. كانت مثل عالم مختلف ، بلا ضوضاء على الإطلاق.
بدا أن صخب العالم الخارجي لا علاقة له بهذا المكان.
إذا أراد المرء المخاطرة ، فيمكنه زيادة قواته. إذا لم يكن كذلك ، يمكنهم اختيار عدم القيام بذلك.
في الغرفة الرئيسية ، من خلال النافذة ، يمكن للمرء أن يرى توهجًا برتقاليًا. شعر حراس القتال الإلهي الذين كانوا في الخدمة الليلة بدفء قلوبهم عندما نظروا من خلال النافذة.
عندما سمع لين يي هذا الرد ، غادر وأغلق الباب برفق ، واختفى في الليل.
رأوا رجلاً جالسًا مستقيماً يقرأ الكتب.
بشكل مثير للدهشة ، وصل كو يي بالفعل قبل ساعتين مما كان متوقعًا.
جلس أويانغ شو أمام الطاولة ، حيث كان يتعامل مع جميع الرسائل التي تم إرسالها هنا.
“اللورد يوان على حق. قائد التحالف ، من فضلك قدم لنا شرحا “.
من بين الرسائل ، كانت هناك تقارير عن المعارك من تشاو كو و باي تشي وحتى قرارات الاجتماع الأخير من أمير الوجبة الحارة.
ركب كو يي على خيله الثمين في المقدمة.
بالتأكيد لن يتوقع هيفو أنه حتى داخل التحالف ، لا يزال أويانغ شو لديه عيون. تم نقل كل عمل قام به تحالف الجنوب إلى أويانغ شو من خلال الرسائل.
“بسرعة!”
إذا كانت هناك حاجة لذلك ، سيرسل أويانغ شو المعلومات إلى باي تشي. على سبيل المثال ، مسألة التعزيز اليوم وخطة دي تشينغ ، كان باي تشي واضحًا بشأن كل ذلك.
ركب كو يي على خيله الثمين في المقدمة.
بصرف النظر عن ذلك ، كانت هناك رسائل من شياو هي بخصوص مسائل الأراضي ، يطلب رأيه ومساعدته.
10 صباحًا ، اصبحت مقاطعة وو لونغ بالفعل في بصرهم.
كانت الرسائل على طاولته مكدسة حتى ارتفاع قدم.
في الغرفة الرئيسية ، من خلال النافذة ، يمكن للمرء أن يرى توهجًا برتقاليًا. شعر حراس القتال الإلهي الذين كانوا في الخدمة الليلة بدفء قلوبهم عندما نظروا من خلال النافذة.
بصرف النظر عن الرسائل ، كانت هناك معلومات سرية من شعبة حرس شان هاي وحرس الأفعى السوداء.
ركب كو يي على خيله الثمين في المقدمة.
نظرًا لوجود الكثير من الأمور التي يجب التعامل معها ، لم يكن بإمكان أويانغ شو سوى الجلوس في منتصف الليل.
كل الأشياء التي حدثت اليوم كانت ببساطة أكثر من اللازم حيث حدثت تغييرات كثيرة جدًا.
بالتأكيد لن يتوقع هيفو أنه حتى داخل التحالف ، لا يزال أويانغ شو لديه عيون. تم نقل كل عمل قام به تحالف الجنوب إلى أويانغ شو من خلال الرسائل.
جلس أويانغ شو شخصيًا مسؤولاً عن مقاطعة وو لونغ ونظر إلى عين العاصفة التي كانت بعيدة جدًا. في الحقيقة ، كان قلب هذه الحرب بأكملها. أي حركة لا يمكن أن تفلت من عينيه.
“هذا فقط حكم دي تشينغ وحده. ماذا لو فشلت؟ هل قام قائد التحالف بالتفكير أنه إذا استخدمنا هذا العدد الكبير من القوات ، فإن لينغ نان بأكملها ستقع في حالة من الفوضى “
لم يكن أويانغ شو الحالي لوردا متهورًا. لقد كان لوردا حقيقيًا لا يمكن لأي شيء أن يصدمه.
“سيكون لأي شيء مخاطره. كيف يوجد شيء مؤكد؟ “
كان قلبه هادئًا مثل الماء وهو يخطط للتكتيكات.
بصرف النظر عن ذلك ، كانت هناك رسائل من شياو هي بخصوص مسائل الأراضي ، يطلب رأيه ومساعدته.
سواء كان باي تشي أو تشاو كو أو شياو هي ، كان جميعهم قطع شطرنج لأويانغ شو.
“حسنا!”
توقع سقوط مقاطعة بوذا اليشم. فقط ردة فعل هيفو التي تجاوزت توقعاته. المفاجآت التي قدمها له هيفو قد تجاوزت بالفعل توقعاته ثلاث مرات.
“بصرف النظر عن ذلك ، فإن جنوب تشاو تشينغ بأكمله سيكون لنا. بذلك ، سيتم تعويض خسائر هذه الرحلة بالاضافة الى الارباح ، فلماذا لا؟ “
لقد كان خصمًا مثيرًا للاهتمام حقًا.
عند رؤية ذلك ، ظل كو يي قاسيا.
في لعبة الشطرنج هذه ، راهن هيفو على كل شيء. لسوء الحظ ، لم يكن سيد الشطرنج.
في الصباح ، اتبع دو سي جينغ تعليمات أويانغ شو وأرسل إشارة الطوارئ. بناءً على الرسائل السرية لحراس الأفعى السوداء ، كان 50 ألف من سلاح الفرسان الحديدي في طريقهم.
أراد هيفو استخدام الشهرة والثروة لجذب حلفائه معه.
في ظهر اليوم على أبعد تقدير ، سيصل الجيش إلى مقاطعة وو لونغ.
في ساحة من قصر اللورد. على الرغم من أنها تبدو متواضعة ، إلا أنها كانت في الواقع تحت حراسة مشددة.
كانت ترتيبات هيفو خطوة متأخرة في النهاية. من يدري ماذا ستكون ردة فعل هيفو وتعبيره عندما يعلم أن حديقته الخلفية كانت مشتعلة.
بعد معركة مقاطعة تيان شوانغ ، لا يمكن للمرء أن يقلل من تأثير يوان بينغ في تحالف الجنوب. بالمثل ، صارت مجموعة من الحلفاء في التحالف ضد هيفو.
لم يستطع أويانغ شو فهم مثل هذا الشخص المقامر.
في النهاية ، لأنه أصبح متعجرفًا من كل إنجازاته ، قتله يوان شاو.
كان ذلك جيدًا ، لأن الوضع في ساحة المعركة قد وصل بالفعل إلى حالته المخطط لها. لقد كان سيد الشطرنج الحقيقي. مهما كافح هيفو ، لن يستطع الهروب.
لم يستطع أويانغ شو فهم مثل هذا الشخص المقامر.
في هذه اللحظة بالذات ، طلب جنرال هو وي ، لين يي ، مقابلة أويانغ شو.
خلال نهاية شرق هان ، كان كو يي جنرالًا تحت قيادة يوان شاو. لقد كان جيدًا في القتال وحصل على العديد من مزايا المعركة. في السنوات السابقة في تشيونغ تشو ، كان ضليعًا في الحرب والتكتيكات ، وقاد قوات النخبة ليوان شاو.
“ادخل!”
جلس أويانغ شو شخصيًا مسؤولاً عن مقاطعة وو لونغ ونظر إلى عين العاصفة التي كانت بعيدة جدًا. في الحقيقة ، كان قلب هذه الحرب بأكملها. أي حركة لا يمكن أن تفلت من عينيه.
في اللحظة التي دخل فيها لين يي ، انحنى ، “لورد ، كل شيء مرتب!”
على الرغم من أن يوان بينغ لم يعرف السبب وراء اقتراح هيفو والدوافع والاعتبارات الخفية لهذا الأخير ، إلا أنه علم بناءً على حدسه الداخلي أنه لا يستطيع السماح لـ هيفو بالحصول على ما يريد.
بعد تدريبات الحروب القليلة ، نضج هذا الجنرال بشكل كبير. كان هذا الجنرال الشاب يكمل تحوله ببطء.
“حسنا!”
كان ذلك جيدًا ، لأن الوضع في ساحة المعركة قد وصل بالفعل إلى حالته المخطط لها. لقد كان سيد الشطرنج الحقيقي. مهما كافح هيفو ، لن يستطع الهروب.
أومأ أويانغ شو برأسه واستمر في التعامل مع الرسائل.
الساحة بأكملها ، باستثناء حراس القتال الإلهي ، لم يكن هناك حتى خادمة أو خادم واحد. تعامل الحراس الشخصيون مع جميع المواد الغذائية والمعيشة لـ أويانغ شو.
عندما سمع لين يي هذا الرد ، غادر وأغلق الباب برفق ، واختفى في الليل.
على الطريق المؤدي إلى مقاطعة وو لونغ ، تطاير الغبار في الهواء.
إذا كانت هناك حاجة لذلك ، سيرسل أويانغ شو المعلومات إلى باي تشي. على سبيل المثال ، مسألة التعزيز اليوم وخطة دي تشينغ ، كان باي تشي واضحًا بشأن كل ذلك.
ركض 50 ألف من سلاح الفرسان الحديدي عبر الأرض. بين القوات ، كانت هناك صيحات من الجنرالات بين الحين والآخر.
المكان الذي أقام فيه أويانغ شو.
ركب كو يي على خيله الثمين في المقدمة.
خلال نهاية شرق هان ، كان كو يي جنرالًا تحت قيادة يوان شاو. لقد كان جيدًا في القتال وحصل على العديد من مزايا المعركة. في السنوات السابقة في تشيونغ تشو ، كان ضليعًا في الحرب والتكتيكات ، وقاد قوات النخبة ليوان شاو.
من بين الرسائل ، كانت هناك تقارير عن المعارك من تشاو كو و باي تشي وحتى قرارات الاجتماع الأخير من أمير الوجبة الحارة.
في النهاية ، لأنه أصبح متعجرفًا من كل إنجازاته ، قتله يوان شاو.
في اللعبة ، تم استدعاء كو يي من قبل اللاعبين من خلال رمز الاستدعاء وظهر مرة أخرى. الدفاع عن الخط الخلفي كانت المهمة الموكلة إليه.
لبضعة أيام متتالية ، ظل شمال تشاو تشينغ هادئًا بشكل لا يصدق.
اصبح كو يي مضطربًا ومللًا لدرجة أنه فضل التوجه إلى ساحة المعركة الرئيسية وخوض حرب حقيقية.
كان ذلك جيدًا ، لأن الوضع في ساحة المعركة قد وصل بالفعل إلى حالته المخطط لها. لقد كان سيد الشطرنج الحقيقي. مهما كافح هيفو ، لن يستطع الهروب.
عندما تلقى طلب المساعدة من مقاطعة وو لونغ ، تحسنت طاقته ، وجمع رجاله على الفور ليندفعوا. أراد أن يرى أي أحمق قد تجرأ على العبث في منطقته.
جلس أويانغ شو أمام الطاولة ، حيث كان يتعامل مع جميع الرسائل التي تم إرسالها هنا.
“بسرعة!”
أثبتت الحقيقة أنه لا يزال هناك العديد من اللوردات الجشعين. في النهاية ، أضافوا ما مجموعه 60 ألف جندي ، متجاوزين تنبؤات دي تشينغ.
بعد سنوات عديدة من قيادة سلاح الفرسان ، اكتسب خبرة واسعة في حرب سلاح الفرسان. كان هذا التحرك السريع للقوات أمرا طبيعيا. مثل أكل الأرز له.
عندما تلقى طلب المساعدة من مقاطعة وو لونغ ، تحسنت طاقته ، وجمع رجاله على الفور ليندفعوا. أراد أن يرى أي أحمق قد تجرأ على العبث في منطقته.
ومع ذلك ، فقد نسي أن الجنود الذين كان يقودهم كانوا مجرد جنود عاديين في جيش التحالف ، وليسوا من النخبة تحت قيادة يوان شاو.
كان الاندفاع ليلاً ونهارًا أمرًا لا يستطيع بعض سلاح الفرسان التعامل معه.
لم يكن أويانغ شو الحالي لوردا متهورًا. لقد كان لوردا حقيقيًا لا يمكن لأي شيء أن يصدمه.
عند رؤية ذلك ، ظل كو يي قاسيا.
“رائع!”
خلال فترة الممالك الثلاث ، كان الجنود ملكًا للجنرالات. إذا ماتوا ، سيتمكنوا فقط تجنيد المزيد من الرجال. خلال عالم يسوده الفوضى ، عادة ما يتعطش الجنود للانضمام إلى الجيش. على أقل تقدير ، يمكنهم الحصول على الطعام في الجيش.
“حسنا!”
10 صباحًا ، اصبحت مقاطعة وو لونغ بالفعل في بصرهم.
كان ذلك جيدًا ، لأن الوضع في ساحة المعركة قد وصل بالفعل إلى حالته المخطط لها. لقد كان سيد الشطرنج الحقيقي. مهما كافح هيفو ، لن يستطع الهروب.
بشكل مثير للدهشة ، وصل كو يي بالفعل قبل ساعتين مما كان متوقعًا.
توقع سقوط مقاطعة بوذا اليشم. فقط ردة فعل هيفو التي تجاوزت توقعاته. المفاجآت التي قدمها له هيفو قد تجاوزت بالفعل توقعاته ثلاث مرات.
“هذا فقط حكم دي تشينغ وحده. ماذا لو فشلت؟ هل قام قائد التحالف بالتفكير أنه إذا استخدمنا هذا العدد الكبير من القوات ، فإن لينغ نان بأكملها ستقع في حالة من الفوضى “
كان جميع محاربي مدينة شان هاي محترفين يتقاضون رواتب ضخمة. إذا استمروا في القتل والنهب لكسب أموال إضافية ، فإن أويانغ شو سيقتلهم.
كان هيفو منزعجًا من محاولة يوان بينغ لإثارة المتاعب.
الفصل 468: سيد الشطرنج
بدا أن صخب العالم الخارجي لا علاقة له بهذا المكان.
“بصرف النظر عن ذلك ، فإن جنوب تشاو تشينغ بأكمله سيكون لنا. بذلك ، سيتم تعويض خسائر هذه الرحلة بالاضافة الى الارباح ، فلماذا لا؟ “
بالطبع ، لم يخفف من مراقبتهم لجيش مدينة شان هاي.
ركض 50 ألف من سلاح الفرسان الحديدي عبر الأرض. بين القوات ، كانت هناك صيحات من الجنرالات بين الحين والآخر.
الترجمة: Hunter
كان هيفو منزعجًا من محاولة يوان بينغ لإثارة المتاعب.
على الطريق المؤدي إلى مقاطعة وو لونغ ، تطاير الغبار في الهواء.
“بصرف النظر عن ذلك ، فإن جنوب تشاو تشينغ بأكمله سيكون لنا. بذلك ، سيتم تعويض خسائر هذه الرحلة بالاضافة الى الارباح ، فلماذا لا؟ “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
