صنع حفرة ضخمة
الفصل 510: صنع حفرة ضخمة
وضعت الضربات المستمرة للمدفع معقل مولان تحت اختبار شاق.
في التاريخ ، تولى يانغ شيو تشينغ السيطرة على شؤون دولة تاي بينغ. إذا لم ينمو بشكل مفرط في الطموح والجشع ، محاولًا استبدال هونغ شيو تشوان ، فلن تنتهي إنجازاته هناك.
نتيجة لذلك ، كان هونغ شيو تشوان في البرية حذرا للغاية من يانغ شيو تشينغ. منذ البداية ، وضع الأخير في الجيش ولم يكن يريده تمامًا أن يلعب دورًا في الشؤون الوطنية.
مثل طول البندقية وتقنيات تحميل البارود. بدون هذه الضوابط ، سيكون معدل الإصابة مجرد مزحة.
كان هونغ شيو تشوان لائقًا من حيث بناء دينه وتشكيل المنظمة واستخدام سلطاته. ومع ذلك ، عند الحديث عن إدارة دولة ما ، كان ضعيفا للغاية.
بالتالي ، فإن المحافظات الثلاثة الواقعة تحت سيطرة تاي بينغ لم تكن تعمل بشكل جيد من الناحية الاقتصادية. سمحت لهم هيبة هونغ شيو تشوان الشخصية فقط بالحفاظ على حكمهم.
ثالثًا ، احتاجوا إلى عدد كافٍ من قوات المدفعية.
كان الناس تحت حكمهم يعيشون حياة بائسة.
على الرغم من أن الزمن قد تغير ، إلا أن شخصية المرء لم تتغير.
بالتالي ، فإن مدافع جيش الجنوب الأربعة كانت متوسطة من حيث الدقة.
على الرغم من أن هونغ شيو تشوان لم يكن مفرطا كما كان في الماضي ، إلا أنه لا يزال يتمتع بالحياة.
عندما اصطدمت قذيفة مدفع حديدية بالسور ، حطم العدو أخيرًا السور في الشرق.
في هذه الحياة ، كان هونغ شيو تشوان شخصًا متمسكًا بسلطته.
……
((فلينت لوك: مصطلح عام لأي سلاح ناري يستخدم آلية اشتعال الصوان .))
بالعودة إلى ساحة المعركة ، قاد يانغ شيو تشينغ قواته لشن الهجوم الثالث على معقل مولان.
هونغ لونغ!
في هذه الحياة ، كان هونغ شيو تشوان شخصًا متمسكًا بسلطته.
وضعت الضربات المستمرة للمدفع معقل مولان تحت اختبار شاق.
“قتل!”
لم تخشى القوات الجنوبية لدولة تاي بينغ الموت. حمل الجنود دروعهم الحديدية ، دون خوف من الموت ، حيث دافعوا ببسالة عن المدافع الأربعة ، مصممين على حفر حفرة ضخمة في معقل مولان.
على العكس من ذلك ، كان لدى الغربيين مدافع خفيفة ، وكان بإمكانهم استخدام الخيول لصنع تشكيلات مدافع في وقت قصير. كان لدى جيش مينغ أيضًا عربات مدفع ، لكن قوة المدفع المركب ستكون صغيرة جدًا.
ما مدى قوة مدفع سلالة مينغ؟
على العكس من ذلك ، كان لدى الغربيين مدافع خفيفة ، وكان بإمكانهم استخدام الخيول لصنع تشكيلات مدافع في وقت قصير. كان لدى جيش مينغ أيضًا عربات مدفع ، لكن قوة المدفع المركب ستكون صغيرة جدًا.
أدى القصف الكبير في النهاية إلى إحداث ثقب كبير في زاوية من سور المدينة الشرقي.
تم توحيد تلك المسدسات الكبيرة والصغيرة. حتى أن البعض قد احتاجت إلى أشخاص ، وهو أمر غير مريح للغاية.
“صوبوا إلى تلك الحفرة وافتحوها!”
بدا الضابط المسؤول عن المدفع متحمسًا وهو يرى نور النصر.
لماذا؟ فقط قذيفة مدفعية متفجرة يمكنها تحويل المدفع من سلاح حصار إلى سلاح حرب ليسبب أضرار واسعة النطاق. إذا أطلقوا قذائف مدفعية حديدية فقط ، فسيكون الضرر محدودًا بشكل طبيعي.
أطلقت المدافع الأربعة ، واحدة تلو الأخرى ، حيث ضربت سور المدينة ، مما أدى إلى توسيع الحفرة.
لماذا؟ فقط قذيفة مدفعية متفجرة يمكنها تحويل المدفع من سلاح حصار إلى سلاح حرب ليسبب أضرار واسعة النطاق. إذا أطلقوا قذائف مدفعية حديدية فقط ، فسيكون الضرر محدودًا بشكل طبيعي.
نظرًا لأوجه القصور في مدفع سلالة مينغ ، كان المدفع فظيعًا للغاية من حيث الدقة.
حتى لو كان لدى بندقية القربينة ميزة أكبر من الأقواس ، ناهيك عن مسدس فلينت لوك الذي يمكنه إطلاق أربع إلى خمس رصاصات في الدقيقة. خلال معركة اليابان ، اشتهر أودا نوبوناغا بمدفع الثلاث اقسام لعصر كامل.
خلال عهد سلالة مينغ ، تم استخدام البنادق أو المدافع على نطاق واسع. ومع ذلك ، لماذا لم يستبدلوا الأسلحة الباردة تمامًا مثل الغرب؟
بصفته جنرالًا ولد خلال فترة الممالك المتحاربة ، كان غريبًا تمامًا عن الأسلحة النارية. عند رؤية العدو يقذف مثل هذا الوحش الذي يمكن أن يخترق اسوارهم السميكة ، كيف لا يشعر بالصدمة؟
كانت هناك أربعة أسباب رئيسية.
ثالثًا ، احتاجوا إلى عدد كافٍ من قوات المدفعية.
أولاً ، كانت المدافع بحاجة إلى أن تكون قادرة على إطلاق “قذائف مدفعية متفجرة” ، قذائف مدفعية من شأنها أن تنفجر.
على الرغم من أن مدافع القصف قصيرة الفوهة لم تكن بهذه الضخامة ، إلا أنها لا تزال بحاجة إلى تثبيتها على الأرض قبل إطلاقها. كان مدفع هونغ يي في الأصل مدفع سفينة من البرتغاليين ، ويزن مئات الكيلوجرامات. على هذا النحو ، كان مرهقا ومناسبا فقط للدفاع.
لماذا؟ فقط قذيفة مدفعية متفجرة يمكنها تحويل المدفع من سلاح حصار إلى سلاح حرب ليسبب أضرار واسعة النطاق. إذا أطلقوا قذائف مدفعية حديدية فقط ، فسيكون الضرر محدودًا بشكل طبيعي.
على الرغم من أن الزمن قد تغير ، إلا أن شخصية المرء لم تتغير.
في الوقت نفسه ، فإن انفجار قذيفة مدفعية من شأنه أن يطلق العديد من الشظايا ويسبب ضررًا واسعًا لمنطقة التأثير.
انتظرت أفواج البرابرة بقيادة إيلاي خلف المركبات. هدر لوشا ، الذي كان إيلاي يمتطيه ؛ كان حريصًا على الاندفاع إلى المعركة.
تم تصنيع برميل المدفع الخاص بـ ” النار السامة ” الذي تم إنشاؤه خلال عهد سلالة مينغ من الحديد المصنوع ، واستخدم أكثر من 10 أنواع من البارود. كانت قذائف المدفع نفسها مصنوعة من الحديد وتحتوي على سم الكبريت. بعد إطلاقها ، ستطير ثلاثمائة متر وتنفجر ، مما يؤدي إلى إصابة الناس.
في الجيش بأكمله ، لم تكن هناك مجموعة أكثر ملاءمة.
لسوء الحظ ، لم تنضج هذه التقنية خلال عهد سلالة مينغ ، لذلك لم تشهد استخدامًا على نطاق واسع.
كانت هناك أربعة أسباب رئيسية.
في وقت لاحق ، خلال عهد سلالة تشينغ ، لم تفشل التقنية في التحسن فحسب ، بل تراجعت بالفعل . بدأوا في استخدام الحديد كنواة له وحتى الحجر ليحل محل قذائف المدفع.
بالتالي ، فإن مدافع جيش الجنوب الأربعة كانت متوسطة من حيث الدقة.
امام حركة التعزيز الذاتي ، وصلت قوة مدافع سلالة مينغ بشكل طبيعي إلى قوة العاب الاطفال.
خلال السبعينيات من القرن التاسع عشر ، ذهب زو زونغ تانغ إلى البحر ووجد “قذائف المدفع المتفجر” في شان شي فينغ شيانغ. كان مليئًا بالعاطفة ، “كان هذا السلاح الفتاك في الصين منذ 300 عام ، مما لم يجعل اي شخص ينتبه إلى هذا. كيف تسابق سكان الجزيرة في غزو البحار ، بينما كنا عالقين في كوننا متعجرفين لأكثر من عشرات السنين؟ “
أمر باي تشي الجنود على الفور بتحريك عشر عربات بالقرب من منطقة سور المدينة التي تعرضت للهجوم.
خلال حرب الأفيون ، أدى تحفظ سلالة تشينغ فيما يتعلق بالأسلحة إلى دفع ثمن باهظ. قبل حركة التعزيز الذاتي ، في 200 عام من عهد سلالة تشينغ ، كانت أسلحتهم الحرارية أضعف من أسلحة سلالة مينغ. بالمقارنة مع تقدم سلالة مينغ ، يمكن للمرء أن يرى عيوب حاكم سلالة تشينغ.
الترجمة: Hunter
ثانياً ، لم يكن المدفع مرنًا.
تم تعديل هذه الآلية بعد دخول الموهية .
لم تكن المدافع مرنة ، لذا لم تكن مناسبة لتشكيلها . لم تكن مدافع سلالة مينغ ، سواء كانت مدافع القصف قصيرة الفوهة فولانغ جي تشونغ أو مدفع هونغ يي فيما بعد ، مرنة.
امام حركة التعزيز الذاتي ، وصلت قوة مدافع سلالة مينغ بشكل طبيعي إلى قوة العاب الاطفال.
على الرغم من أن مدافع القصف قصيرة الفوهة لم تكن بهذه الضخامة ، إلا أنها لا تزال بحاجة إلى تثبيتها على الأرض قبل إطلاقها. كان مدفع هونغ يي في الأصل مدفع سفينة من البرتغاليين ، ويزن مئات الكيلوجرامات. على هذا النحو ، كان مرهقا ومناسبا فقط للدفاع.
الفصل 510: صنع حفرة ضخمة
على العكس من ذلك ، كان لدى الغربيين مدافع خفيفة ، وكان بإمكانهم استخدام الخيول لصنع تشكيلات مدافع في وقت قصير. كان لدى جيش مينغ أيضًا عربات مدفع ، لكن قوة المدفع المركب ستكون صغيرة جدًا.
تمامًا مثل المدافع الخمسة التي نقلتها دولة تاي بينغ من مدينة تيان جينغ. لقد بذلوا بالفعل الكثير من الوقت والجهد لإيصال هذه الأسلحة إلى معقل مولان. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فستكون هناك عشرة أو أكثر من المدافع في ساحة المعركة الحالية.
في الوقت نفسه ، فإن انفجار قذيفة مدفعية من شأنه أن يطلق العديد من الشظايا ويسبب ضررًا واسعًا لمنطقة التأثير.
ثالثًا ، احتاجوا إلى عدد كافٍ من قوات المدفعية.
خسر جيش الجنوب 6 آلاف رجل آخرين طوال فترة الصباح. كل الأشياء في الاعتبار ، لقد فقدوا بالفعل 30 ألف رجل دون أي تقدم.
حتى لو كان لدى بندقية القربينة ميزة أكبر من الأقواس ، ناهيك عن مسدس فلينت لوك الذي يمكنه إطلاق أربع إلى خمس رصاصات في الدقيقة. خلال معركة اليابان ، اشتهر أودا نوبوناغا بمدفع الثلاث اقسام لعصر كامل.
قام الأربعة بالتصويب والإطلاق على التوالي في صباح أحد الأيام ، ضربت ثماني قذائف مدفعية فقط الحفرة بينما أخطأت القذائف الباقية.
((القربينة :هو شكل من أشكال بندقية طويلة التي ظهرت في أوروبا و الإمبراطورية العثمانية خلال القرن 15.))
((فلينت لوك: مصطلح عام لأي سلاح ناري يستخدم آلية اشتعال الصوان .))
على الرغم من أن مدافع العدو لم تنجح ، إلا أنها ما زالت تصدم باي تشي بشكل كبير.
للأسف ، لم يكن لدى سلالة مينغ قوة مدفعية كبيرة.
انتظرت أفواج البرابرة بقيادة إيلاي خلف المركبات. هدر لوشا ، الذي كان إيلاي يمتطيه ؛ كان حريصًا على الاندفاع إلى المعركة.
تم توحيد تلك المسدسات الكبيرة والصغيرة. حتى أن البعض قد احتاجت إلى أشخاص ، وهو أمر غير مريح للغاية.
في الساعة 2 ظهرًا ، حدث التغيير الأكبر في ساحة المعركة أخيرًا.
رابعًا ، كانت المدافع بحاجة إلى القدرة على التحكم في النيران.
قام الأربعة بالتصويب والإطلاق على التوالي في صباح أحد الأيام ، ضربت ثماني قذائف مدفعية فقط الحفرة بينما أخطأت القذائف الباقية.
مثل طول البندقية وتقنيات تحميل البارود. بدون هذه الضوابط ، سيكون معدل الإصابة مجرد مزحة.
خلال السبعينيات من القرن التاسع عشر ، ذهب زو زونغ تانغ إلى البحر ووجد “قذائف المدفع المتفجر” في شان شي فينغ شيانغ. كان مليئًا بالعاطفة ، “كان هذا السلاح الفتاك في الصين منذ 300 عام ، مما لم يجعل اي شخص ينتبه إلى هذا. كيف تسابق سكان الجزيرة في غزو البحار ، بينما كنا عالقين في كوننا متعجرفين لأكثر من عشرات السنين؟ “
كان على مدفعي النخبة تقدير المسافة قبل الاطلاق. على الرغم من أنه يمكن للمرء أن يقدر من خلال استخدام المنظار ، إلا أن طريقة العزم يمكن أن تسمح بتخمينات أكثر دقة للمسافة.
ما مدى قوة مدفع سلالة مينغ؟
في بداية حكم تشونغ جين ، بدأ جيش مينغ بالفعل في إنتاج كميات كبيرة من مدافع هونغ يي . ومع ذلك ، على عكس الغربيين الذين استخدموا الأدوات لزيادة دقتها ، كان جيش مينغ يفتقر إلى مثل هذه الأدوات ، والتي ظلت دائمًا نقطة ضعف لجيش مينغ.
الفصل 510: صنع حفرة ضخمة
بعد أن حصل هونغ شيو تشوان على كتيب تقنية صناعة السلاح الناري لسلالة مينغ ، افتقر بطبيعة الحال إلى القدرة على تحسين المدافع.
على العكس من ذلك ، كان لدى الغربيين مدافع خفيفة ، وكان بإمكانهم استخدام الخيول لصنع تشكيلات مدافع في وقت قصير. كان لدى جيش مينغ أيضًا عربات مدفع ، لكن قوة المدفع المركب ستكون صغيرة جدًا.
بالتالي ، فإن مدافع جيش الجنوب الأربعة كانت متوسطة من حيث الدقة.
في الساعة 2 ظهرًا ، حدث التغيير الأكبر في ساحة المعركة أخيرًا.
قام الأربعة بالتصويب والإطلاق على التوالي في صباح أحد الأيام ، ضربت ثماني قذائف مدفعية فقط الحفرة بينما أخطأت القذائف الباقية.
كانت عربات السكاكين الحاجزة أسلحة دفاعية تستخدم لسد بوابة المدينة. كانت هناك 20 من السكاكين الفولاذية في المقدمة ، ويمكن دفع العربة نحو الحفرة. يمكن أن تقتل الأعداء ، بينما تسد كل سهامهم وأحجارهم. سيجعل هذا من الصعب على الأعداء التسلق.
تسبب هذا المشهد في تحول وجه يانغ شيو تشينغ إلى اللون الأسود تمامًا ولكن لم يكن هناك شيء يمكنه فعله حيال ذلك.
خسر جيش الجنوب 6 آلاف رجل آخرين طوال فترة الصباح. كل الأشياء في الاعتبار ، لقد فقدوا بالفعل 30 ألف رجل دون أي تقدم.
بالتفكير في خطاب هونغ شيو تشوان الذي طلب منه أن يبذل قصارى جهده ، نما تعبير يانغ شيو تشينغ أسوأ. أمر القوات بالصمود ولن ينسحبوا حتى يدمروا السور.
سيكون صد هجوم العدو والدفاع عن الحفرة مفتاح هذه المعركة. في هذه اللحظة ، كان على باي تشي بطبيعة الحال تحريك قوات النخبة للانضمام إلى الدفاع.
……
كان لدى معقل مولان تصميم معقد لبوابة المدينة. لم يكتفوا ببناء جدارين متتاليين ، بل استخدموا أيضًا حجارة ضخمة لإغلاق بوابة المدينة الرئيسية ، وسيحتاج المرء استخدام الآلات لسحب الحجارة.
على أسوار معقل مولان ، اصبح تعبير باي تشي جادًا بشكل غير مسبوق.
في الوقت نفسه ، فإن انفجار قذيفة مدفعية من شأنه أن يطلق العديد من الشظايا ويسبب ضررًا واسعًا لمنطقة التأثير.
على الرغم من أن مدافع العدو لم تنجح ، إلا أنها ما زالت تصدم باي تشي بشكل كبير.
في هذه الحياة ، كان هونغ شيو تشوان شخصًا متمسكًا بسلطته.
بصفته جنرالًا ولد خلال فترة الممالك المتحاربة ، كان غريبًا تمامًا عن الأسلحة النارية. عند رؤية العدو يقذف مثل هذا الوحش الذي يمكن أن يخترق اسوارهم السميكة ، كيف لا يشعر بالصدمة؟
على الرغم من أن هونغ شيو تشوان لم يكن مفرطا كما كان في الماضي ، إلا أنه لا يزال يتمتع بالحياة.
أشار باي تشي إلى أن ظهور المدافع سيحدث ثورة في المعارك المستقبلية.
تم توحيد تلك المسدسات الكبيرة والصغيرة. حتى أن البعض قد احتاجت إلى أشخاص ، وهو أمر غير مريح للغاية.
بصفته جنرالا الهيا ، لن يكون راضيًا عن معاييره الحالية ، وكان يرغب في التحسن المستمر. بعد هذه الحرب ، سيحين الوقت له لزيادة معرفته بالأسلحة النارية.
على الفور ، أطلقت القوات الجنوبية في تاي بينغ هتافات تصم الآذان ؛ كان الأمر كما لو كانوا قد فازوا بالفعل.
يبدو أنها كانت مجرد مسألة وقت قبل أن يقوم العدو بتدمير السور.
أمر باي تشي الجنود على الفور بتحريك عشر عربات بالقرب من منطقة سور المدينة التي تعرضت للهجوم.
كان لدى معقل مولان تصميم معقد لبوابة المدينة. لم يكتفوا ببناء جدارين متتاليين ، بل استخدموا أيضًا حجارة ضخمة لإغلاق بوابة المدينة الرئيسية ، وسيحتاج المرء استخدام الآلات لسحب الحجارة.
كانت عربات السكاكين الحاجزة أسلحة دفاعية تستخدم لسد بوابة المدينة. كانت هناك 20 من السكاكين الفولاذية في المقدمة ، ويمكن دفع العربة نحو الحفرة. يمكن أن تقتل الأعداء ، بينما تسد كل سهامهم وأحجارهم. سيجعل هذا من الصعب على الأعداء التسلق.
في وقت لاحق ، خلال عهد سلالة تشينغ ، لم تفشل التقنية في التحسن فحسب ، بل تراجعت بالفعل . بدأوا في استخدام الحديد كنواة له وحتى الحجر ليحل محل قذائف المدفع.
بالتالي ، كانت عربات السكاكين الحاجزة هي أفضل سلاح عندما يخترق العدو سور المدينة.
بالتالي ، فإن مدافع جيش الجنوب الأربعة كانت متوسطة من حيث الدقة.
كان لدى معقل مولان تصميم معقد لبوابة المدينة. لم يكتفوا ببناء جدارين متتاليين ، بل استخدموا أيضًا حجارة ضخمة لإغلاق بوابة المدينة الرئيسية ، وسيحتاج المرء استخدام الآلات لسحب الحجارة.
بالتالي ، فإن مدافع جيش الجنوب الأربعة كانت متوسطة من حيث الدقة.
تم تعديل هذه الآلية بعد دخول الموهية .
هونغ لونغ!
بالتالي ، بالنسبة للجيش الجنوبي لدولة تاي بينغ ، سيكون من الأسهل عليهم تدمير السور مباشرة بدلاً من اختراق البوابات.
……
كان الضعف الوحيد لمعقل مولان هو عدم وجود نهر لحماية المدينة.
كان لدى معقل مولان تصميم معقد لبوابة المدينة. لم يكتفوا ببناء جدارين متتاليين ، بل استخدموا أيضًا حجارة ضخمة لإغلاق بوابة المدينة الرئيسية ، وسيحتاج المرء استخدام الآلات لسحب الحجارة.
الآن بعد أن أراد العدو تدمير سور المدينة ، لم يكن بوسع باي تشي سوى تحريك عربات السكاكين الحاجزة لزيادة الدفاع.
مثل طول البندقية وتقنيات تحميل البارود. بدون هذه الضوابط ، سيكون معدل الإصابة مجرد مزحة.
بصرف النظر عن ذلك ، استدعى باي تشي أيضًا إيلاي ، طالبًا منه قيادة فوجي البرابرة من الشعبة الثالثة للانتظار عند سور المدينة الشمالي ، الذي كان يتعرض حاليًا للهجوم.
أدى القصف الكبير في النهاية إلى إحداث ثقب كبير في زاوية من سور المدينة الشرقي.
في اللحظة التي يخترق فيها العدو ، سيتبع ذلك حمام دموي.
الترجمة: Hunter
سيكون صد هجوم العدو والدفاع عن الحفرة مفتاح هذه المعركة. في هذه اللحظة ، كان على باي تشي بطبيعة الحال تحريك قوات النخبة للانضمام إلى الدفاع.
بالتالي ، فإن المحافظات الثلاثة الواقعة تحت سيطرة تاي بينغ لم تكن تعمل بشكل جيد من الناحية الاقتصادية. سمحت لهم هيبة هونغ شيو تشوان الشخصية فقط بالحفاظ على حكمهم.
في الجيش بأكمله ، لم تكن هناك مجموعة أكثر ملاءمة.
قاد الجنرال الشاب لي شيو تشينغ قوات الطليعة ، والتي كانت من نخبة الجنود تحت قيادته. اتجهوا نحو الحفرة بعيونهم الحمراء الدموية حيث لم يهتموا بالموت.
مع كل شيء مخطط له ، تنهد باي تشي الصعداء ، لأنه كان قد خطط بالفعل للأسوأ.
كانوا بحاجة للفوز في هذه المعركة.
……
تم توحيد تلك المسدسات الكبيرة والصغيرة. حتى أن البعض قد احتاجت إلى أشخاص ، وهو أمر غير مريح للغاية.
في الساعة 2 ظهرًا ، حدث التغيير الأكبر في ساحة المعركة أخيرًا.
امام حركة التعزيز الذاتي ، وصلت قوة مدافع سلالة مينغ بشكل طبيعي إلى قوة العاب الاطفال.
هونغ لونغ!
للأسف ، لم يكن لدى سلالة مينغ قوة مدفعية كبيرة.
عندما اصطدمت قذيفة مدفع حديدية بالسور ، حطم العدو أخيرًا السور في الشرق.
((القربينة :هو شكل من أشكال بندقية طويلة التي ظهرت في أوروبا و الإمبراطورية العثمانية خلال القرن 15.))
على الفور ، أطلقت القوات الجنوبية في تاي بينغ هتافات تصم الآذان ؛ كان الأمر كما لو كانوا قد فازوا بالفعل.
نتيجة لذلك ، كان هونغ شيو تشوان في البرية حذرا للغاية من يانغ شيو تشينغ. منذ البداية ، وضع الأخير في الجيش ولم يكن يريده تمامًا أن يلعب دورًا في الشؤون الوطنية.
كما تغير تعبير يانغ شيو تشينغ للأفضل. علم أن المعنويات الحالية كانت جيدة ، ولم يكن بحاجة لمواصلة الهجوم غدًا. أمر الجنود على الفور بشن أكثر هجماتهم شراسة من خلال الفتحة الضخمة في السور.
أشار باي تشي إلى أن ظهور المدافع سيحدث ثورة في المعارك المستقبلية.
كانوا بحاجة للفوز في هذه المعركة.
في هذه الحياة ، كان هونغ شيو تشوان شخصًا متمسكًا بسلطته.
كانت القوات التي كانت في المقدمة هي القوات التي يقودها لي شيو تشينغ.
“قتل!”
“قتل!”
مع كل شيء مخطط له ، تنهد باي تشي الصعداء ، لأنه كان قد خطط بالفعل للأسوأ.
قاد الجنرال الشاب لي شيو تشينغ قوات الطليعة ، والتي كانت من نخبة الجنود تحت قيادته. اتجهوا نحو الحفرة بعيونهم الحمراء الدموية حيث لم يهتموا بالموت.
على أسوار معقل مولان ، اصبح تعبير باي تشي جادًا بشكل غير مسبوق.
في اللحظة التي تم فيها كسر سور المدينة ، قام جنود مدينة شان هاي بإزالة الصخور بسرعة ووضعوا عربات السكاكين الحاجزة في الحفرة.
هونغ لونغ!
انتظرت أفواج البرابرة بقيادة إيلاي خلف المركبات. هدر لوشا ، الذي كان إيلاي يمتطيه ؛ كان حريصًا على الاندفاع إلى المعركة.
حتى لو كان لدى بندقية القربينة ميزة أكبر من الأقواس ، ناهيك عن مسدس فلينت لوك الذي يمكنه إطلاق أربع إلى خمس رصاصات في الدقيقة. خلال معركة اليابان ، اشتهر أودا نوبوناغا بمدفع الثلاث اقسام لعصر كامل.
الجزء الأصعب من معركة الحصار والدفاع هذه ستحدث في هذه الحفرة الضيقة نسبيًا.
في اللحظة التي يخترق فيها العدو ، سيتبع ذلك حمام دموي.
انتظرت أفواج البرابرة بقيادة إيلاي خلف المركبات. هدر لوشا ، الذي كان إيلاي يمتطيه ؛ كان حريصًا على الاندفاع إلى المعركة.
لم تكن المدافع مرنة ، لذا لم تكن مناسبة لتشكيلها . لم تكن مدافع سلالة مينغ ، سواء كانت مدافع القصف قصيرة الفوهة فولانغ جي تشونغ أو مدفع هونغ يي فيما بعد ، مرنة.
نظرًا لأوجه القصور في مدفع سلالة مينغ ، كان المدفع فظيعًا للغاية من حيث الدقة.
حتى لو كان لدى بندقية القربينة ميزة أكبر من الأقواس ، ناهيك عن مسدس فلينت لوك الذي يمكنه إطلاق أربع إلى خمس رصاصات في الدقيقة. خلال معركة اليابان ، اشتهر أودا نوبوناغا بمدفع الثلاث اقسام لعصر كامل.
في هذه الحياة ، كان هونغ شيو تشوان شخصًا متمسكًا بسلطته.
((القربينة :هو شكل من أشكال بندقية طويلة التي ظهرت في أوروبا و الإمبراطورية العثمانية خلال القرن 15.))
كانت هناك أربعة أسباب رئيسية.
بعد أن حصل هونغ شيو تشوان على كتيب تقنية صناعة السلاح الناري لسلالة مينغ ، افتقر بطبيعة الحال إلى القدرة على تحسين المدافع.
أولاً ، كانت المدافع بحاجة إلى أن تكون قادرة على إطلاق “قذائف مدفعية متفجرة” ، قذائف مدفعية من شأنها أن تنفجر.
……
الترجمة: Hunter
أطلقت المدافع الأربعة ، واحدة تلو الأخرى ، حيث ضربت سور المدينة ، مما أدى إلى توسيع الحفرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
