حسم لي مو
الفصل 533: حسم لي مو
كان وصول أويانغ شو بمثابة حقنة معززة لقوات شان هاي في ممر جوي بينغ.
شعر أويانغ شو بقلبه يغرق ، حيث ملأه إحساس بالفشل.
على الرغم من أن عدد حراس القتال الإلهي الذي أحضره معه قد بلغ ثلاثة آلاف فقط ، إلا أنهم كانوا مجموعة لا تقهر حقًا. لقد خاضوا معارك عديدة ، ولم يخسروا أبدًا.
اصبح الضعف في أجساد البرابرة أقوى ، حتى حمل أسلحتهم قد أرهقهم. علاوة على ذلك ، في هذه اللحظة ، لم تصل التعزيزات التي كان أويانغ شو يأمل في الحصول عليها.
سواء أكان محاربي جيانغ دونغ الأقوياء أو حرس الدم ، لم يتمكنوا من إسقاطهم.
تمت ترقية كل عضو في حراس القتال الإلهي إلى جندي من النخبة الحربية من الدرجة 12 ، والتي كانت الدرجة القصوى لأي جندي. من حيث القوة القتالية الشخصية ، كانوا قادرين على التنافس مع الجنرالات الأساسيين وحتى الجنرالات المتوسطين.
فجأة ظهرت وحدة في ذهنه.
كان أويانغ شو واثقًا من أنه بالاعتماد فقط على حراس القتال الإلهي ، يمكنهم الدفاع عن الممر ليوم واحد.
حتى بدون ذكر البرابرة ، حتى حراس القتال الإلهي كانوا مرهقين بعد السفر المستمر لمدة يوم ونصف. كانت المعركة الحالية تجفف كل الطاقة في أجسادهم.
علاوة على ذلك ، في الجزء الخلفي من ممر جوي بينغ ، كان لا يزال هناك شعبتان في الطريق. بصرف النظر عن ذلك ، كان فيلق الفهد بقيادة هان شين على بعد يومين فقط من ممر جوي بينغ.
كان الجنود المستسلمون لتاي بينغ مختلفين عن الجنود المستسلمين الآخرين. حتى لو استسلموا ، من بينهم ، فمن المحتمل أن يكون هناك بعض الذين كانوا لا يزالون موالين لهونغ شيو تشوان.
من المحتمل أن تنتهي آمال جيش التحالف في إسقاط ممر جوي بينغ في الدخان.
بالتالي ، قبل أن يقود اللورد قواته ، حتى في أكثر الأوقات بؤسًا ، لم يفكر بي جو حتى في استخدام 3 آلاف جندي مستسلم.
……
كانت قوات سلاح الفرسان هي جيش الحرس الشخصي لـ لي مو. بطبيعة الحال ، لم يكن أي منهم ضعيفًا. عندما تلقوا الأوامر من قائدهم ، ترجلوا جميعًا دون تردد ، وسحبوا السكاكين الهلالية من خصورهم ومضوا قدمًا في تشكيل.
عندما قاد أويانغ شو رجاله إلى الممر ورأى المشهد على سور المدينة ، لم تستطع عيناه إلا أن تتوتر. تم وضع العديد من جنود البرابرة في برك دموية.
فجأة انخفض عدد الضحايا.
خرجت العديد من السهام من أجسادهم.
كان قائد جيش التحالف خصما شديداً.
حتى جيش التحالف لم يكن يعرف مدى الضرر الذي تسببت به عمليتهم
من الواضح أن الوقت لم يكن مناسبًا الآن لاستخدامهم.
من الواضح أن البرابرة كانوا يواجهون أصعب أوقاتهم.
عندما سمع بي جو هذا الأمر ، تردد.
بالتالي ، بدون أي تحيات ، قام حراس القتال الإلهي بالضرب على الفور. قاموا بإغلاق بقع البرابرة القتلى وذبحوا جيش التحالف.
“ايها الملك!”
حتى أويانغ شو لم يقل أي شيء ، ببساطة أخرج سيف تشي شياو في يده واندفع مباشرة للأمام. على الرغم من أنه لم يقل شيئًا ، إلا أن أفعاله وحدها قد رفعت معنوياتهم ودفعتهم للقتال.
إذا ماتوا جميعًا ، بغض النظر عن مدى قوة حراس القتال الإلهي ، فلن يكونوا قادرين على الصمود.
“لورد!”
كان لي مو واضحًا أنه فقط من خلال الحفاظ على ميزة عددية هائلة ، يمكن أن يحظى بفرصة.
“ايها الملك!”
عندما قاد أويانغ شو رجاله إلى الممر ورأى المشهد على سور المدينة ، لم تستطع عيناه إلا أن تتوتر. تم وضع العديد من جنود البرابرة في برك دموية.
جنبا إلى جنب مع ظهور اويانغ شو ، اندلعت الهتافات على سور المدينة. صاح المعسكر باسم لوردهم وذبحوا العدو.
كانت هذه أيضًا المرة الأولى التي يتم فيها عرض سيف تشي شياو للعالم.
علاوة على ذلك ، في اللحظة التي وصل فيها أويانغ شو إلى ممر جوي بينغ ، توقفت الدوامة الدموية فوق الممر ثم ظهر التنين الدموي الضخم فجأة وقمع الدوامة.
إذا حدث خطأ فقد يسبب مأساة.
توقفت الدوامة الدموية عن الدوران على الفور.
حتى أويانغ شو لم يقل أي شيء ، ببساطة أخرج سيف تشي شياو في يده واندفع مباشرة للأمام. على الرغم من أنه لم يقل شيئًا ، إلا أن أفعاله وحدها قد رفعت معنوياتهم ودفعتهم للقتال.
على الفور ، غطت قوة الحظ والقدر الغير مرئية جنود شان هاي.
كان أويانغ شو حادًا بشكل لا يصدق ، وأدرك على الفور ما حدث ، مما تسبب في عبوسه.
إذا نظر المرء بعناية ، فسوف يلاحظ أنه من بين عشرات الآلاف من السهام التي أطلقها جيش التحالف ، فإن أكثر من نصفهم سيغيروا مسارهم ويخطأوا .
كان أويانغ شو واثقًا من أنه بالاعتماد فقط على حراس القتال الإلهي ، يمكنهم الدفاع عن الممر ليوم واحد.
فجأة انخفض عدد الضحايا.
إذا حدث خطأ فقد يسبب مأساة.
كان هذا مظهر الحظ والقدر.
فقط بعد أن تقوم شعبة المخابرات العسكرية بفحصهم ، سيتمكنوا من تنظيمهم واستخدامهم.
تغيرت معركة جوي بينغ بسبب الظهور المناسب للحراس القتال الإلهي. على الرغم من أن جيش التحالف كان له اليد العليا ، إلا أن لي مو لم يكن لديه الثقة لاسقاط الممر قبل الظهر.
كان من الواضح أن أويانغ شو كان متفائلاً للغاية في السابق.
علاوة على ذلك ، جعله عدد الضحايا يرتجف.
بالطبع ، كان هذا جزئيًا بسبب نقص مكانته.
كانت القوة الرئيسية التي هاجمت الممر مكونة من 50 ألف جندي من جنود الدرع والسيف و20 ألف رامي. أما بالنسبة لـ 10 آلاف من سلاح الفرسان ، فقد عملوا كإحتياط.
أثناء حديثه ، أعطى أويانغ شو نظرة عميقة لبي جو مليئة بالكثير من المعنى والتفكير.
في معركة الأمس ، فقدوا نصف جنود الدرع والسيف. بما في ذلك اليوم ، لم يتبقى لديهم سوى أقل من 20 ألف جندي من جنود الدرع والسيف.
أي عدو أمامه سيُحاط بسيفه.
في ممر جوي بينغ ، باستثناء 2300 من حراس القتال الإلهي الذين أحضرهم أويانغ شو ، كان لا يزال هناك 2000 من جنود البرابرة ، أي ما مجموع 5 آلاف رجل.
فقط بعد أن تقوم شعبة المخابرات العسكرية بفحصهم ، سيتمكنوا من تنظيمهم واستخدامهم.
مع 20 ألف جندي من الدرع والسيف ، لم يكن لدى لي مو الثقة للتغلب على 5 آلاف من جنود البطاقات الرابحة لمدينة شان هاي.
علاوة على ذلك ، كانوا يهاجمون ممرًا ضيقًا وخطيرًا.
كان لي مو واضحًا أنه فقط من خلال الحفاظ على ميزة عددية هائلة ، يمكن أن يحظى بفرصة.
“هذا لا يمكن أن يستمر!”
اصبح الضعف في أجساد البرابرة أقوى ، حتى حمل أسلحتهم قد أرهقهم. علاوة على ذلك ، في هذه اللحظة ، لم تصل التعزيزات التي كان أويانغ شو يأمل في الحصول عليها.
هز لي مو رأسه ، ونظر إلى سلاح الفرسان على يمينه ويساره وأصدر أمرًا دمويًا. أمر 10 آلاف من سلاح الفرسان بالنزول والعمل كقوات جنود للحصار.
حتى أويانغ شو لم يقل أي شيء ، ببساطة أخرج سيف تشي شياو في يده واندفع مباشرة للأمام. على الرغم من أنه لم يقل شيئًا ، إلا أن أفعاله وحدها قد رفعت معنوياتهم ودفعتهم للقتال.
يجب على المرء أن يعرف أن كل هؤلاء سلاح الفرسان كانوا جنودًا من النخبة التي دربها لي مو حيث كانوا الأفضل في معارك سلاح الفرسان البرية. الآن ، احتاجهم للتخلي عن خيولهم الحربية وتسلق السلالم.
بالطبع ، كان هذا جزئيًا بسبب نقص مكانته.
شعر لي مو بألم شديد في قلبه.
على الفور ، غطت قوة الحظ والقدر الغير مرئية جنود شان هاي.
لسوء الحظ ، أجبره التغيير في الوضع على فعل ذلك.
حتى جيش التحالف لم يكن يعرف مدى الضرر الذي تسببت به عمليتهم
كان لي مو واضحًا أنه فقط من خلال الحفاظ على ميزة عددية هائلة ، يمكن أن يحظى بفرصة.
حتى أويانغ شو لم يستطع الاسترخاء ؛ لم يكن لديه وقت للتفكير في أي شيء آخر.
كان على المرء أن يقول إن لي مو كان جنرالًا عظيمًا حقًا.
توقفت الدوامة الدموية عن الدوران على الفور.
في اللحظة الحاسمة ، يمكنه اتخاذ مثل هذا القرار القاسي بشكل حاسم دون تردد.
على الفور ، غطت قوة الحظ والقدر الغير مرئية جنود شان هاي.
كانت قوات سلاح الفرسان هي جيش الحرس الشخصي لـ لي مو. بطبيعة الحال ، لم يكن أي منهم ضعيفًا. عندما تلقوا الأوامر من قائدهم ، ترجلوا جميعًا دون تردد ، وسحبوا السكاكين الهلالية من خصورهم ومضوا قدمًا في تشكيل.
كان من الواضح أن أويانغ شو كانت لديه شكوك أيضًا ، لكن لم يكن لديه خيار آخر. أفضل طريقة هي ترتيب 100 من حراس القتال الإلهي لمراقبتهم وقيادتهم.
تم إلقاء 10 آلاف من جنود سلاح الفرسان من النخبة فجأة على الخطوط الأمامية.
كانت القوة الرئيسية التي هاجمت الممر مكونة من 50 ألف جندي من جنود الدرع والسيف و20 ألف رامي. أما بالنسبة لـ 10 آلاف من سلاح الفرسان ، فقد عملوا كإحتياط.
ازداد الضغط على حراس القتال الإلهي.
أسوأ جزء هو أن الطور الهائج للبرابرة قد انتهى ، وبدأوا يعانون من الآثار الجانبية. فجأة ، بدا أن خط الدفاع بأكمله على وشك الانهيار.
أسوأ جزء هو أن الطور الهائج للبرابرة قد انتهى ، وبدأوا يعانون من الآثار الجانبية. فجأة ، بدا أن خط الدفاع بأكمله على وشك الانهيار.
حتى بدون ذكر البرابرة ، حتى حراس القتال الإلهي كانوا مرهقين بعد السفر المستمر لمدة يوم ونصف. كانت المعركة الحالية تجفف كل الطاقة في أجسادهم.
كان على المرء أن يقول ، كانت هذه المعركة مليئة حقًا بالتغييرات.
إذا حدث خطأ فقد يسبب مأساة.
يمكن للجانبين إمالة الموازين في أي لحظة بقرار واحد فقط.
تمت ترقية كل عضو في حراس القتال الإلهي إلى جندي من النخبة الحربية من الدرجة 12 ، والتي كانت الدرجة القصوى لأي جندي. من حيث القوة القتالية الشخصية ، كانوا قادرين على التنافس مع الجنرالات الأساسيين وحتى الجنرالات المتوسطين.
كان أويانغ شو حادًا بشكل لا يصدق ، وأدرك على الفور ما حدث ، مما تسبب في عبوسه.
في كل لحظة ، سيهاجمه العديد من جنود جيش التحالف.
فاق حسم قائد العدو توقعاته.
من المحتمل أن تنتهي آمال جيش التحالف في إسقاط ممر جوي بينغ في الدخان.
في الوقت الحالي ، كانوا بحاجة إلى قوة جديدة تمامًا لمبادلة البرابرة. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيؤدي ذلك إلى مزيد من الضرر.
لم يعد لدى أويانغ شو وقت للتفكير. استدار وقفز مباشرة إلى القتال.
إذا ماتوا جميعًا ، بغض النظر عن مدى قوة حراس القتال الإلهي ، فلن يكونوا قادرين على الصمود.
كان وصول أويانغ شو بمثابة حقنة معززة لقوات شان هاي في ممر جوي بينغ.
كان من الواضح أن أويانغ شو كان متفائلاً للغاية في السابق.
أي عدو أمامه سيُحاط بسيفه.
كان قائد جيش التحالف خصما شديداً.
فقط بعد أن تقوم شعبة المخابرات العسكرية بفحصهم ، سيتمكنوا من تنظيمهم واستخدامهم.
المشكلة هي من أين يجد قوة جديدة الآن؟
كان من الواضح أن أويانغ شو كان متفائلاً للغاية في السابق.
عبس أويانغ شو ، لأنه بذل قصارى جهده لعدم التخلي عن أي نقاط محتملة.
فهم أويانغ شو مخاوفه ولوح له ، “لا يمكننا التفكير كثيرًا ؛ دعنا فقط نحسم الوضع أمامنا. سأرسل سربًا من حراس القتال الإلهي لمساعدتك “.
فجأة ظهرت وحدة في ذهنه.
بالتفكير في ذلك ، صرخ ، “بي جو!”
كانت هذه أيضًا المرة الأولى التي يتم فيها عرض سيف تشي شياو للعالم.
“هنا!”
“هنا!”
لم يغادر بي جو سور المدينة قط. عند سماع صراخ اللورد ، اندفع نحوه.
“أحضروا جنود دولة تاي بينغ المحتجزين هنا وأعطوهم أسلحة.”
الفصل 533: حسم لي مو
عندما هاجمت شعبة الحرس ممر تاي بينغ ، استسلم حوالي 3 آلاف من جنود جيش تاي بينغ ؛ كانوا محبوسين حاليا.
كانت هذه المعركة أصعب معركة قد شارك فيها أويانغ شو.
الآن ، أصبح هؤلاء الجنود المستسلمون الامل الوحيد.
بالتفكير في ذلك ، صرخ ، “بي جو!”
“لورد ، هذا …”
من الواضح أن الوقت لم يكن مناسبًا الآن لاستخدامهم.
عندما سمع بي جو هذا الأمر ، تردد.
“مفهوم!”
كان الجنود المستسلمون لتاي بينغ مختلفين عن الجنود المستسلمين الآخرين. حتى لو استسلموا ، من بينهم ، فمن المحتمل أن يكون هناك بعض الذين كانوا لا يزالون موالين لهونغ شيو تشوان.
لسوء الحظ ، أجبره التغيير في الوضع على فعل ذلك.
بذلك ، سيقدم هؤلاء الجنود عاملاً هائلاً غير مستقر.
ربما في هذه اللحظة ، فهم أويانغ شو حقًا المعنى والجوهر وراء هذه التقنية.
فقط بعد أن تقوم شعبة المخابرات العسكرية بفحصهم ، سيتمكنوا من تنظيمهم واستخدامهم.
حتى بدون ذكر البرابرة ، حتى حراس القتال الإلهي كانوا مرهقين بعد السفر المستمر لمدة يوم ونصف. كانت المعركة الحالية تجفف كل الطاقة في أجسادهم.
من الواضح أن الوقت لم يكن مناسبًا الآن لاستخدامهم.
بالطبع ، كان هذا جزئيًا بسبب نقص مكانته.
إذا حدث خطأ فقد يسبب مأساة.
علاوة على ذلك ، جعله عدد الضحايا يرتجف.
بالتالي ، قبل أن يقود اللورد قواته ، حتى في أكثر الأوقات بؤسًا ، لم يفكر بي جو حتى في استخدام 3 آلاف جندي مستسلم.
كان على المرء أن يقول ، كانت هذه المعركة مليئة حقًا بالتغييرات.
بالطبع ، كان هذا جزئيًا بسبب نقص مكانته.
من الواضح أن الوقت لم يكن مناسبًا الآن لاستخدامهم.
فهم أويانغ شو مخاوفه ولوح له ، “لا يمكننا التفكير كثيرًا ؛ دعنا فقط نحسم الوضع أمامنا. سأرسل سربًا من حراس القتال الإلهي لمساعدتك “.
المشكلة هي من أين يجد قوة جديدة الآن؟
أثناء حديثه ، أعطى أويانغ شو نظرة عميقة لبي جو مليئة بالكثير من المعنى والتفكير.
فهم أويانغ شو مخاوفه ولوح له ، “لا يمكننا التفكير كثيرًا ؛ دعنا فقط نحسم الوضع أمامنا. سأرسل سربًا من حراس القتال الإلهي لمساعدتك “.
كان من الواضح أن أويانغ شو كانت لديه شكوك أيضًا ، لكن لم يكن لديه خيار آخر. أفضل طريقة هي ترتيب 100 من حراس القتال الإلهي لمراقبتهم وقيادتهم.
خرجت العديد من السهام من أجسادهم.
“مفهوم!”
كانت قوات سلاح الفرسان هي جيش الحرس الشخصي لـ لي مو. بطبيعة الحال ، لم يكن أي منهم ضعيفًا. عندما تلقوا الأوامر من قائدهم ، ترجلوا جميعًا دون تردد ، وسحبوا السكاكين الهلالية من خصورهم ومضوا قدمًا في تشكيل.
علم بي جو أنها كانت حالة طوارئ ، لذلك لم يقل أي شيء آخر. اختاره اللورد للتعامل مع الجنود المستسلمين لأن لا أحد يستطيع ذلك. علاوة على ذلك ، كان قد علق آماله على مهارات بي جو الدبلوماسية.
شعر أويانغ شو بقلبه يغرق ، حيث ملأه إحساس بالفشل.
ما إذا كان بإمكانهم تهدئة قلوب الجنود المستسلمين لجيش تاي بينغ ، فسيعتمد تمامًا على بي جو.
علاوة على ذلك ، كانوا يهاجمون ممرًا ضيقًا وخطيرًا.
……
كانت هذه أيضًا المرة الأولى التي يتم فيها عرض سيف تشي شياو للعالم.
لم يعد لدى أويانغ شو وقت للتفكير. استدار وقفز مباشرة إلى القتال.
تغيرت معركة جوي بينغ بسبب الظهور المناسب للحراس القتال الإلهي. على الرغم من أن جيش التحالف كان له اليد العليا ، إلا أن لي مو لم يكن لديه الثقة لاسقاط الممر قبل الظهر.
كانت هذه المعركة أصعب معركة قد شارك فيها أويانغ شو.
الفصل 533: حسم لي مو
حتى المعركة ضد جيش تشي يو لم تدفعه إلى هذا الحد.
كانت هذه المعركة أصعب معركة قد شارك فيها أويانغ شو.
مرت نصف ساعة أخرى.
يجب على المرء أن يعرف أن كل هؤلاء سلاح الفرسان كانوا جنودًا من النخبة التي دربها لي مو حيث كانوا الأفضل في معارك سلاح الفرسان البرية. الآن ، احتاجهم للتخلي عن خيولهم الحربية وتسلق السلالم.
اصبح الضعف في أجساد البرابرة أقوى ، حتى حمل أسلحتهم قد أرهقهم. علاوة على ذلك ، في هذه اللحظة ، لم تصل التعزيزات التي كان أويانغ شو يأمل في الحصول عليها.
فجأة ظهرت وحدة في ذهنه.
“هل حدث تغيير عندما ذهب بي جو لإقناعهم؟”
كان على المرء أن يقول إن لي مو كان جنرالًا عظيمًا حقًا.
شعر أويانغ شو بقلبه يغرق ، حيث ملأه إحساس بالفشل.
كان وصول أويانغ شو بمثابة حقنة معززة لقوات شان هاي في ممر جوي بينغ.
في هذا الوقت ، كان طلب البرابرة بالتمسك أمرًا عديم الفائدة.
عندما قاد أويانغ شو رجاله إلى الممر ورأى المشهد على سور المدينة ، لم تستطع عيناه إلا أن تتوتر. تم وضع العديد من جنود البرابرة في برك دموية.
لم يكن لديه خيار سوى أن يأمرهم بالتراجع.
أثناء حديثه ، أعطى أويانغ شو نظرة عميقة لبي جو مليئة بالكثير من المعنى والتفكير.
تولى حراس القتال الإلهي الدفاع بأكمله.
لم يعد لدى أويانغ شو وقت للتفكير. استدار وقفز مباشرة إلى القتال.
فجأة ، تصاعد الضغط.
كان من الواضح أن أويانغ شو كانت لديه شكوك أيضًا ، لكن لم يكن لديه خيار آخر. أفضل طريقة هي ترتيب 100 من حراس القتال الإلهي لمراقبتهم وقيادتهم.
حتى أويانغ شو لم يستطع الاسترخاء ؛ لم يكن لديه وقت للتفكير في أي شيء آخر.
علم بي جو أنها كانت حالة طوارئ ، لذلك لم يقل أي شيء آخر. اختاره اللورد للتعامل مع الجنود المستسلمين لأن لا أحد يستطيع ذلك. علاوة على ذلك ، كان قد علق آماله على مهارات بي جو الدبلوماسية.
في كل لحظة ، سيهاجمه العديد من جنود جيش التحالف.
إذا حدث خطأ فقد يسبب مأساة.
انبعث توهج دموي في يده.
عندما قاد أويانغ شو رجاله إلى الممر ورأى المشهد على سور المدينة ، لم تستطع عيناه إلا أن تتوتر. تم وضع العديد من جنود البرابرة في برك دموية.
كانت هذه أيضًا المرة الأولى التي يتم فيها عرض سيف تشي شياو للعالم.
فاق حسم قائد العدو توقعاته.
لسوء الحظ ، لم يكن هناك من يعجب بها.
عندما سمع بي جو هذا الأمر ، تردد.
استخدم أويانغ شو تقنيات سيف القتل إلى حد الكمال.
ربما في هذه اللحظة ، فهم أويانغ شو حقًا المعنى والجوهر وراء هذه التقنية.
“هذا لا يمكن أن يستمر!”
عاودت تقنية السيف الإلهية التي فُقدت في التاريخ الظهور مرة أخرى ، مما أدى إلى الذبح والموت.
حتى جيش التحالف لم يكن يعرف مدى الضرر الذي تسببت به عمليتهم
ربما كان عقل أويانغ شو متأثرًا بسيف القتل ، ولكن في الواقع كان هادئًا للغاية ، دون أي أفكار. لم يهتم بأي شيء من حوله.
شعر أويانغ شو بقلبه يغرق ، حيث ملأه إحساس بالفشل.
كل ما بقي في قلبه هو نية السيف وراء سيف القتل.
من الواضح أن الوقت لم يكن مناسبًا الآن لاستخدامهم.
أي عدو أمامه سيُحاط بسيفه.
أسوأ جزء هو أن الطور الهائج للبرابرة قد انتهى ، وبدأوا يعانون من الآثار الجانبية. فجأة ، بدا أن خط الدفاع بأكمله على وشك الانهيار.
كان وصول أويانغ شو بمثابة حقنة معززة لقوات شان هاي في ممر جوي بينغ.
كان أويانغ شو حادًا بشكل لا يصدق ، وأدرك على الفور ما حدث ، مما تسبب في عبوسه.
فهم أويانغ شو مخاوفه ولوح له ، “لا يمكننا التفكير كثيرًا ؛ دعنا فقط نحسم الوضع أمامنا. سأرسل سربًا من حراس القتال الإلهي لمساعدتك “.
في اللحظة الحاسمة ، يمكنه اتخاذ مثل هذا القرار القاسي بشكل حاسم دون تردد.
ما إذا كان بإمكانهم تهدئة قلوب الجنود المستسلمين لجيش تاي بينغ ، فسيعتمد تمامًا على بي جو.
حتى بدون ذكر البرابرة ، حتى حراس القتال الإلهي كانوا مرهقين بعد السفر المستمر لمدة يوم ونصف. كانت المعركة الحالية تجفف كل الطاقة في أجسادهم.
……
كانت هذه المعركة أصعب معركة قد شارك فيها أويانغ شو.
في الوقت الحالي ، كانوا بحاجة إلى قوة جديدة تمامًا لمبادلة البرابرة. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيؤدي ذلك إلى مزيد من الضرر.
الترجمة: Hunter
علاوة على ذلك ، في اللحظة التي وصل فيها أويانغ شو إلى ممر جوي بينغ ، توقفت الدوامة الدموية فوق الممر ثم ظهر التنين الدموي الضخم فجأة وقمع الدوامة.
أسوأ جزء هو أن الطور الهائج للبرابرة قد انتهى ، وبدأوا يعانون من الآثار الجانبية. فجأة ، بدا أن خط الدفاع بأكمله على وشك الانهيار.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
