انتهى
الفصل 534: انتهى
لقد مرت أصعب لحظة.
عُلقت الشمس الحمراء عالياً في الهواء ، ولم يُظهر القتل في ممر جوي بينغ أي علامات على التوقف.
تحت غطاء غروب الشمس ، كان تعبير لي مو قبيحًا بشكل استثنائي. انتهت المعركة التي كان واثقًا جدًا منها مع تكبد قواته خسائر فادحة ، مما أجبره على التراجع بفشل.
حدث شيء سحري في الجزء الأوسط من سور المدينة الذي كان في مركزه أويانغ شو.
صرخ الجنود من حوله مذعورين. تسبب موت الجنرال في انخفاض معنوياتهم.
في ساحة المعركة الفوضوية هذه ، دخل أويانغ شو بالفعل إلى عالم تأمل يُعرف باسم “نسيان الذات”.
“اقتلوه!”
لم يكن يعني نسيان وجوده حرفياً.
بالتالي ، فإن أي شخص يسير في طريق التدريب سيتوق إلى دخول هذا العالم.
كان يعني وضع كل الأفكار في قلب المرء والتركيز على قلبه الحقيقي.
مثل هذه القوة ، قد يسأل المرء من على هذه الأرض يمكنه أن يتحدى لوردهم.
سيكون قلب أويانغ شو الحقيقي هو تقنية سيف القتل.
كان يعني وضع كل الأفكار في قلب المرء والتركيز على قلبه الحقيقي.
بالتالي ، في قلبه ، ما عدا سيف القتل ، لم يكن هناك شيء آخر.
لقد كان عالمًا نقيًا والذي جعل قلبه وروحه وعقله وجسده يتحدون جميعًا في واحد ، كما تم إلقاؤه في مفاهيم سيف القتل.
إذا كان ذلك في أي منطقة ، يمكن اعتبار هذا جريمة تستحق الموت.
كانت لحظة في هذا العالم مثل يوم في الحياة الطبيعية.
حتى أن الجنرال هوزي كان يفكر في المشهد الذي سيحصل فيه على مكافأة من لورده.
الأهم من ذلك ، أن بعض المفاهيم التي يصعب فهمها يمكن شرحها وفهمها بسهولة في هذا العالم.
تم تسمية هذا بـ التنوير.
سيكون قلب أويانغ شو الحقيقي هو تقنية سيف القتل.
بالتالي ، فإن أي شخص يسير في طريق التدريب سيتوق إلى دخول هذا العالم.
حتى أن الجنرال هوزي كان يفكر في المشهد الذي سيحصل فيه على مكافأة من لورده.
في هذا العالم ، على الرغم من أن أويانغ شو لم يركز على العالم الخارجي ، استمر سيف تشي شياو في التحرك ، وعرض تقنية سيف القتل.
بما أن هذا هو الحال ، فلماذا لا يتراجع إلى محافظة جويلين لمناقشة الخطط المستقبلية ؟
نية السيف المنبثقة يمكن أن تلتقط أي نية قتل من العدو. ستحبس نية السيف تلقائيًا أي شخص يريد قتل أويانغ شو.
كان قائد جنود الدرع والسيف لجيش التحالف متوحشًا وله شارب. بعثت عيناه الكبيرتان ووجهه العنيف بقشعريرة أسفل العمود الفقري. لأنه كان يمتلك شاربًا ضخمًا ، كان يُدعى الجنرال هوزي.
بالتالي ، سواء كان ذلك جنديًا أو جنرالًا ، فإن نية القتل لأويانغ شو ستغطي أي شخص يقف أمامه.
بالتفكير في العودة إلى ساعة ونصف مضت.
بواسطة سيف القتل ، لا أحد يستطيع أن يعيش.
استمرت هذه المعركة الشديدة من الصباح حتى الليل.
مع وجود سيف تشي شياو في متناول اليد ، لم يكن أويانغ شو يبدو كإمبراطور ولكنه أسورا. استدار واندفع على سور المدينة. في كل مرة يقوم فيها بالهجوم ، سيكون قادرًا على قتل جندي أو عدة جنود من جيش التحالف .
نظر بي جو إلى المنظر الخلفي للورد وشعر بالذنب في قلبه. لقد علم بحالة المعركة. إذا لم يخرج اللورد بكل شيء ، لاصبحت النتيجة ضارة لهم.
تحت سيطرة نية سيفه ، سيصبح اي عمل أو نية للعدو واضحًا للغاية.
……
مع مرور الوقت ، أصبح أويانغ شو أكثر دراية وتناغمًا مع تقنية سيف القتل. علاوة على ذلك ، إلى جانب القتل اللامتناهي ، بدأت هالة من الدم تظهر حول السيف.
كان قائد جنود الدرع والسيف لجيش التحالف متوحشًا وله شارب. بعثت عيناه الكبيرتان ووجهه العنيف بقشعريرة أسفل العمود الفقري. لأنه كان يمتلك شاربًا ضخمًا ، كان يُدعى الجنرال هوزي.
سيف تشي شياو ، سيف إمبراطور.
مع إضافة القوة الجديدة ، هدأ دفاع ممر جوي بينغ ببطء.
لم يكن السيف نفسه مثل رمح تيان مو ، الذي عرف كيف يمتص جوهر دم العدو.
بالتفكير في هذه النقطة ، ازداد الجنرال هوزي أكثر فأكثر شراسة ، مهاجمًا بنصله الكبير.
بالتالي ، فإن هالة الدم يمكن أن تتجمد فقط على السيف ، وتصبح أكثر سمكا. كان هذا المشهد مشابهًا أيضًا للجنرال المجهول الذي ظهر عندما بدأ أويانغ شو لتوه في ممارسة تقنية سيف القتل.
بالتذكر ما حدث في السجن ، سيشعر بي جو دائمًا بالأسف والخوف.
هذا يعني أيضًا أن أويانغ شو قد بدأ حقًا في فهم جوهر سيف القتل.
“لورد!”
كانت هذه القوة المرعبة والمهيبة شيئًا يمتلكه جنرال الجيل فقط. لم يتوقع أحد ظهور مثل هذه الهالة على اللورد ، كان جسده وهويته ثمينين للغاية.
نية السيف المنبثقة يمكن أن تلتقط أي نية قتل من العدو. ستحبس نية السيف تلقائيًا أي شخص يريد قتل أويانغ شو.
في ساحة المعركة ، سواء كان حراس القتال الإلهي أو المحاربين البربريين الذين كانوا يستريحون على الجانب ، كان كلاهما يشعر بغليان دمائهما.
نية السيف المنبثقة يمكن أن تلتقط أي نية قتل من العدو. ستحبس نية السيف تلقائيًا أي شخص يريد قتل أويانغ شو.
لكي يكونوا قادرين على القتال من أجل مثل هذا اللورد ، سيكونون على استعداد للموت من أجله.
بواسطة سيف القتل ، لا أحد يستطيع أن يعيش.
تضخمت معنويات الجيش بأكمله.
سيكون قلب أويانغ شو الحقيقي هو تقنية سيف القتل.
“اقتلوه!”
عندما تعافى 2000 من البرابرة وعاودوا الظهور على سور المدينة ، حُسمت المعركة.
كان قائد جنود الدرع والسيف لجيش التحالف متوحشًا وله شارب. بعثت عيناه الكبيرتان ووجهه العنيف بقشعريرة أسفل العمود الفقري. لأنه كان يمتلك شاربًا ضخمًا ، كان يُدعى الجنرال هوزي.
مع وجود سيف تشي شياو في متناول اليد ، لم يكن أويانغ شو يبدو كإمبراطور ولكنه أسورا. استدار واندفع على سور المدينة. في كل مرة يقوم فيها بالهجوم ، سيكون قادرًا على قتل جندي أو عدة جنود من جيش التحالف .
عند رؤية المشهد ، قاد الجنرال هوزي قواته شخصيًا لمحاصرة وقتل أويانغ شو. في لحظة ، اندفع مئات الجنود ، بمن فيهم الجنرال هوزي ، نحو أويانغ شو.
“لورد!”
ابتسم الجنرال هوزي ابتسامة قاسية عند سماعه صراخ حراس القتال الإلهي. ابتسم ابتسامة عريضة ، لأنه كان يعلم أنه قد اصطاد سمكة كبيرة.
انزعج حراس القتال الإلهي. أرادوا مساعدة أويانغ شو ، لكن منعهم جنود جيش التحالف.
ابتهج حراس القتال الإلهي.
“لورد ، كن حذرا!”
كانت مهاجمة محافظة جويلين أهم عملية عسكرية له منذ ظهوره في البرية. قبل الهجوم على ممر جوي بينغ ، كان كل شيء يسير على ما يرام.
أراد البرابرة حمل أسلحتهم ، لكنهم وجدوا أنه لم يكن لديهم حتى القوة للوقوف. دخلت الآثار الجانبية للطور الهائج أكثر مراحلها أهمية ، حيث سيشعر المرء بالألم ولن يكون قادرًا على استخدام قوته.
طالما قتلوا هذا الرجل ، فإنهم سيفوزون.
بدا الأمر كما لو أن أويانغ شو سوف يموت في هذه الفوضى.
“الرابع ، قتل الجنرال!”
ابتسم الجنرال هوزي ابتسامة قاسية عند سماعه صراخ حراس القتال الإلهي. ابتسم ابتسامة عريضة ، لأنه كان يعلم أنه قد اصطاد سمكة كبيرة.
رفع أويانغ شو رأسه ونظر إلى سماء الليل الشاسعة دون أن ينبس ببنت شفة. بينما كان يقف مستقيماً تحت غطاء غروب الشمس ، بدا مهيبًا بشكل لا يصدق.
طالما قتلوا هذا الرجل ، فإنهم سيفوزون.
كانت هذه الدفعة من جنود جيش تاي بينغ هم المدافعون الأصليون عن الممر ، لذلك كانوا على دراية بذلك حقًا . كانوا قادرين على المشاركة في دورهم بسلاسة ، ولم يكونوا بحاجة إلى أي وقت للتكيف.
حتى أن الجنرال هوزي كان يفكر في المشهد الذي سيحصل فيه على مكافأة من لورده.
قاد بي جو 100 من حراس القتال الإلهي إلى السجن. كان يسمى هذا بالسجن ، ولكن في الحقيقة ، كان أشبه بثكنة صغيرة الحجم.
بصرف النظر عن ذلك ، فإن السيف الذي في يد أويانغ شو قد جعل هوزي يسيل لعابه.
حتى أن الجنرال هوزي كان يفكر في المشهد الذي سيحصل فيه على مكافأة من لورده.
من الواضح أن مثل هذا السيف الإلهي قد بدا مميزًا في لمحة .
إذا استطاع أن ينتزعه ويعطيه الى لورده ، فما أفضل من ذلك؟
إذا استطاع أن ينتزعه ويعطيه الى لورده ، فما أفضل من ذلك؟
بالتفكير في هذه النقطة ، ازداد الجنرال هوزي أكثر فأكثر شراسة ، مهاجمًا بنصله الكبير.
……
كان أويانغ شو الحالي لا يزال منغمسًا في فهم سيف القتل ، ولم يعرف شيئًا عن الأحداث المحيطة. كان بإمكانه فقط أن يلوح بسيفه بشكل غريزي.
لم تكن هناك كلمة لوم ولا كلمة سؤال.
“قتل!”
في لحظة ، تم توجيه مئات السيوف نحو أويانغ شو من جميع الاتجاهات.
بواسطة سيف القتل ، لا أحد يستطيع أن يعيش.
“لورد!”
لكي يكونوا قادرين على القتال من أجل مثل هذا اللورد ، سيكونون على استعداد للموت من أجله.
سواء كان ذلك حراس القتال الإلهي أو محاربي البرابرة ، فقد تحولت عيونهم إلى اللون الدموي.
تم تسمية هذا بـ التنوير.
فقط في هذه اللحظة ، ابتسم أويانغ شو حيث بدا سعيدا ، بصق ببطء الكلمات ، “قتل كل الحياة!”
فجأة ، قام بالدوران 360 درجة على الفور ، ملوحا بسيفه تشي شياو.
لقد كانت حقًا نعمة لبرابرة الجبل أن يكون لها مثل هذا اللورد العظيم.
على الفور اندلعت الهالة الدموية التي غطت السيف وتحولت إلى شفرات حمراء حادة منطلقة الى الجنود من حوله.
بواسطة سيف القتل ، لا أحد يستطيع أن يعيش.
سقط عدد كبير من الجنود وأصيب الجنرال هوزي.
لم يكن السيف نفسه مثل رمح تيان مو ، الذي عرف كيف يمتص جوهر دم العدو.
تم كسر حصار العدو.
إذا استطاع أن ينتزعه ويعطيه الى لورده ، فما أفضل من ذلك؟
“عظيم!”
فقد جيش التحالف فرصته في إسقاط ممر جوي بينغ.
ابتهج حراس القتال الإلهي.
مثل هذه القوة ، قد يسأل المرء من على هذه الأرض يمكنه أن يتحدى لوردهم.
تألق سيف تشي شياو في يده بشكل لامع ، حيث حصد روحًا بعد روح ، وحياة بعد أخرى.
الآن ، وصل التبجيل والاحترام الذي شعر به الجنود تجاه أويانغ شو إلى أعلى مستوى.
الآن ، وصل التبجيل والاحترام الذي شعر به الجنود تجاه أويانغ شو إلى أعلى مستوى.
حتى أن البرابرة على الجانب قد بدأوا يذرفون الدموع.
“الرابع ، قتل الجنرال!”
لقد اعترفوا جميعًا بملكهم البربري.
استمرت هذه المعركة الشديدة من الصباح حتى الليل.
امتلك الملك البربري الجديد مهارات فنون قتالية قوية ، وكان ذكيًا ومستقيمًا أخلاقياً.
نظر بي جو إلى المنظر الخلفي للورد وشعر بالذنب في قلبه. لقد علم بحالة المعركة. إذا لم يخرج اللورد بكل شيء ، لاصبحت النتيجة ضارة لهم.
لقد كانت حقًا نعمة لبرابرة الجبل أن يكون لها مثل هذا اللورد العظيم.
نتيجة لذلك ، شعر بي جو بعدم الارتياح حقًا . وثق به لورده ، لكنه كاد أن يفسد كل شيء. بالتالي ، كان مليئا بالذنب.
كان المحاربون سعداء للغاية لدرجة أنهم كانوا يذرفون الدموع باستمرار.
ماذا عن اويانغ شو؟ قتله لم يتوقف.
بصرف النظر عن ذلك ، فإن السيف الذي في يد أويانغ شو قد جعل هوزي يسيل لعابه.
تألق سيف تشي شياو في يده بشكل لامع ، حيث حصد روحًا بعد روح ، وحياة بعد أخرى.
على العكس من ذلك ، صعدت الروح المعنوية لحراس القتال الإلهي الى حد السماء.
“الرابع ، قتل الجنرال!”
لقد مرت أصعب لحظة.
ركزت عيون أويانغ شو ، حيث اندفعت شفرة تشي تشياو في يده مثل قرن الماعز ، وظهرت فجأة أمام الجنرال هوزي .
نظر بي جو إلى المنظر الخلفي للورد وشعر بالذنب في قلبه. لقد علم بحالة المعركة. إذا لم يخرج اللورد بكل شيء ، لاصبحت النتيجة ضارة لهم.
سقط جنرال هكذا.
خرج الطرفان بكل شيء ، ولم يتركوا أي حجارة دون أن تقطع ، حيث أظهروا كل أوراقهم الرابحة.
“جنرال!”
“جنرال!”
صرخ الجنود من حوله مذعورين. تسبب موت الجنرال في انخفاض معنوياتهم.
حتى أن البرابرة على الجانب قد بدأوا يذرفون الدموع.
على العكس من ذلك ، صعدت الروح المعنوية لحراس القتال الإلهي الى حد السماء.
مع وجود سيف تشي شياو في متناول اليد ، لم يكن أويانغ شو يبدو كإمبراطور ولكنه أسورا. استدار واندفع على سور المدينة. في كل مرة يقوم فيها بالهجوم ، سيكون قادرًا على قتل جندي أو عدة جنود من جيش التحالف .
تمامًا مثل ذلك ، اعتمادًا على شجاعة أويانغ شو ، تمسك الجيش بذلك مرة أخرى.
بالتالي ، في قلبه ، ما عدا سيف القتل ، لم يكن هناك شيء آخر.
في هذه اللحظة بالذات ، ترددت خطى متسارعة من أسفل سور المدينة.
بالتذكر ما حدث في السجن ، سيشعر بي جو دائمًا بالأسف والخوف.
قاد بي جو 3 آلاف من الجنود المستسلمين وظهروا أخيرًا. إذا نظر المرء بعناية ، فسوف يلاحظ أن أقل من 3 آلاف جندي قد ظهروا بالفعل .
علاوة على ذلك ، غطت بقع الدماء حتى جسد بي جو.
تضخمت معنويات الجيش بأكمله.
كان من الواضح أن إقناع الجنود المستسلمين لم يتم بسلاسة.
كان أويانغ شو الحالي لا يزال منغمسًا في فهم سيف القتل ، ولم يعرف شيئًا عن الأحداث المحيطة. كان بإمكانه فقط أن يلوح بسيفه بشكل غريزي.
لحسن الحظ ، كانت النتيجة النهائية مقبولة.
مع إضافة القوة الجديدة ، هدأ دفاع ممر جوي بينغ ببطء.
مع إضافة القوة الجديدة ، هدأ دفاع ممر جوي بينغ ببطء.
كانت هذه الدفعة من جنود جيش تاي بينغ هم المدافعون الأصليون عن الممر ، لذلك كانوا على دراية بذلك حقًا . كانوا قادرين على المشاركة في دورهم بسلاسة ، ولم يكونوا بحاجة إلى أي وقت للتكيف.
لم يكن السيف نفسه مثل رمح تيان مو ، الذي عرف كيف يمتص جوهر دم العدو.
عندما رأى أويانغ شو ذلك ، تنهد الصعداء.
ومع ذلك ، عندما رأى اللورد بي جو ، قال بهدوء ، “أنت هنا!”
لقد مرت أصعب لحظة.
منذ أن جاءت التعزيزات بعد فوات الأوان ، كاد اللورد أن يموت.
مع حراس القتال الإلهي كقلب ، وجنود جيش تاي بينغ كدعم ، سيكون خط الدفاع بأكمله مستقرًا مثل جبل تاي.
بما أن هذا هو الحال ، فلماذا لا يتراجع إلى محافظة جويلين لمناقشة الخطط المستقبلية ؟
استمرت هذه المعركة الشديدة من الصباح حتى الليل.
خرج الطرفان بكل شيء ، ولم يتركوا أي حجارة دون أن تقطع ، حيث أظهروا كل أوراقهم الرابحة.
تمامًا مثل ذلك ، اعتمادًا على شجاعة أويانغ شو ، تمسك الجيش بذلك مرة أخرى.
عندما تعافى 2000 من البرابرة وعاودوا الظهور على سور المدينة ، حُسمت المعركة.
لكن المرور أمامه قد تسبب في تكبده هو وجيشه خسائر فادحة.
فقد جيش التحالف فرصته في إسقاط ممر جوي بينغ.
ابتسم الجنرال هوزي ابتسامة قاسية عند سماعه صراخ حراس القتال الإلهي. ابتسم ابتسامة عريضة ، لأنه كان يعلم أنه قد اصطاد سمكة كبيرة.
……
“الرابع ، قتل الجنرال!”
تحت غطاء غروب الشمس ، كان تعبير لي مو قبيحًا بشكل استثنائي. انتهت المعركة التي كان واثقًا جدًا منها مع تكبد قواته خسائر فادحة ، مما أجبره على التراجع بفشل.
مع مرور الوقت ، أصبح أويانغ شو أكثر دراية وتناغمًا مع تقنية سيف القتل. علاوة على ذلك ، إلى جانب القتل اللامتناهي ، بدأت هالة من الدم تظهر حول السيف.
كانت مهاجمة محافظة جويلين أهم عملية عسكرية له منذ ظهوره في البرية. قبل الهجوم على ممر جوي بينغ ، كان كل شيء يسير على ما يرام.
كانت لحظة في هذا العالم مثل يوم في الحياة الطبيعية.
لكن المرور أمامه قد تسبب في تكبده هو وجيشه خسائر فادحة.
نتيجة لذلك ، شعر بي جو بعدم الارتياح حقًا . وثق به لورده ، لكنه كاد أن يفسد كل شيء. بالتالي ، كان مليئا بالذنب.
“تراجع!”
سقط جنرال هكذا.
كما هو متوقع من جنرال الجيل. على الرغم من أن قلبه كان مليئًا بالندم ، إلا أنه لم يفقد عقلانيته. كان واضحًا أنه مع وجود الجنود المتبقين ، كان إسقاط ممر جوي بينغ بمثابة حلم كاذب تمامًا.
امتلك الملك البربري الجديد مهارات فنون قتالية قوية ، وكان ذكيًا ومستقيمًا أخلاقياً.
بما أن هذا هو الحال ، فلماذا لا يتراجع إلى محافظة جويلين لمناقشة الخطط المستقبلية ؟
لقد اعترفوا جميعًا بملكهم البربري.
اعتقد لي مو أنه بفضل قوة وقدرة المستشار ، سيكون قادرًا على التفكير في طريقة ما.
لقد كانت حقًا نعمة لبرابرة الجبل أن يكون لها مثل هذا اللورد العظيم.
مع غروب الشمس ، تراجع أقل من 40 ألف جندي من الخطوط الأمامية. بعد بعض التعديلات الطفيفة ، اتبعوا المسار الجبلي الغير مستوي عائدين إلى الوادي.
كان يعني وضع كل الأفكار في قلب المرء والتركيز على قلبه الحقيقي.
انتهت معركة الممر المذهلة هذه بشكل جميل في هذه المرحلة.
ممر جوي بينغ ، سور المدينة.
“لورد!”
بالنظر إلى جيش التحالف الذي تراجع ببطء ، سقط أويانغ شو في تفكير عميق.
“لي مو ؟ لا عجب.”
“من هو الجنرال؟”
بصرف النظر عن ذلك ، فإن السيف الذي في يد أويانغ شو قد جعل هوزي يسيل لعابه.
“بناءً على ما ذكرته شعبة المخابرات العسكرية ، إنه جنرال الدول المتحاربة الشهير ، لي مو. إنه ليس فقط القائد الرئيسي للقوات التي تهاجم ممر جوي بينغ ، بل هو قائد جيش التحالف الشامل “.
بالتالي ، سواء كان ذلك جنديًا أو جنرالًا ، فإن نية القتل لأويانغ شو ستغطي أي شخص يقف أمامه.
الشخص الذي رد على أويانغ شو كان بي جو.
“اقتلوه!”
“لي مو ؟ لا عجب.”
انزعج حراس القتال الإلهي. أرادوا مساعدة أويانغ شو ، لكن منعهم جنود جيش التحالف.
رفع أويانغ شو رأسه ونظر إلى سماء الليل الشاسعة دون أن ينبس ببنت شفة. بينما كان يقف مستقيماً تحت غطاء غروب الشمس ، بدا مهيبًا بشكل لا يصدق.
أراد البرابرة حمل أسلحتهم ، لكنهم وجدوا أنه لم يكن لديهم حتى القوة للوقوف. دخلت الآثار الجانبية للطور الهائج أكثر مراحلها أهمية ، حيث سيشعر المرء بالألم ولن يكون قادرًا على استخدام قوته.
نظر بي جو إلى المنظر الخلفي للورد وشعر بالذنب في قلبه. لقد علم بحالة المعركة. إذا لم يخرج اللورد بكل شيء ، لاصبحت النتيجة ضارة لهم.
بالتالي ، فإن أي شخص يسير في طريق التدريب سيتوق إلى دخول هذا العالم.
منذ أن جاءت التعزيزات بعد فوات الأوان ، كاد اللورد أن يموت.
“عظيم!”
إذا كان ذلك في أي منطقة ، يمكن اعتبار هذا جريمة تستحق الموت.
بالتفكير في العودة إلى ساعة ونصف مضت.
ومع ذلك ، عندما رأى اللورد بي جو ، قال بهدوء ، “أنت هنا!”
عندما رأى أويانغ شو ذلك ، تنهد الصعداء.
بعد ذلك ، واصل إلقاء نفسه في المعركة.
اعتقد لي مو أنه بفضل قوة وقدرة المستشار ، سيكون قادرًا على التفكير في طريقة ما.
لم تكن هناك كلمة لوم ولا كلمة سؤال.
بالتالي ، سواء كان ذلك جنديًا أو جنرالًا ، فإن نية القتل لأويانغ شو ستغطي أي شخص يقف أمامه.
نتيجة لذلك ، شعر بي جو بعدم الارتياح حقًا . وثق به لورده ، لكنه كاد أن يفسد كل شيء. بالتالي ، كان مليئا بالذنب.
فجأة ، قام بالدوران 360 درجة على الفور ، ملوحا بسيفه تشي شياو.
بالتذكر ما حدث في السجن ، سيشعر بي جو دائمًا بالأسف والخوف.
بالتفكير في العودة إلى ساعة ونصف مضت.
لقد مرت أصعب لحظة.
قاد بي جو 100 من حراس القتال الإلهي إلى السجن. كان يسمى هذا بالسجن ، ولكن في الحقيقة ، كان أشبه بثكنة صغيرة الحجم.
أراد البرابرة حمل أسلحتهم ، لكنهم وجدوا أنه لم يكن لديهم حتى القوة للوقوف. دخلت الآثار الجانبية للطور الهائج أكثر مراحلها أهمية ، حيث سيشعر المرء بالألم ولن يكون قادرًا على استخدام قوته.
تم احتجاز 3 آلاف جندي من جيش تاي بينغ هنا.
ماذا عن اويانغ شو؟ قتله لم يتوقف.
عند رؤية المشهد ، قاد الجنرال هوزي قواته شخصيًا لمحاصرة وقتل أويانغ شو. في لحظة ، اندفع مئات الجنود ، بمن فيهم الجنرال هوزي ، نحو أويانغ شو.
لقد مرت أصعب لحظة.
كان يعني وضع كل الأفكار في قلب المرء والتركيز على قلبه الحقيقي.
كان من الواضح أن إقناع الجنود المستسلمين لم يتم بسلاسة.
“اقتلوه!”
“من هو الجنرال؟”
كانت هذه الدفعة من جنود جيش تاي بينغ هم المدافعون الأصليون عن الممر ، لذلك كانوا على دراية بذلك حقًا . كانوا قادرين على المشاركة في دورهم بسلاسة ، ولم يكونوا بحاجة إلى أي وقت للتكيف.
بالتالي ، في قلبه ، ما عدا سيف القتل ، لم يكن هناك شيء آخر.
في ساحة المعركة الفوضوية هذه ، دخل أويانغ شو بالفعل إلى عالم تأمل يُعرف باسم “نسيان الذات”.
الترجمة: Hunter
قاد بي جو 3 آلاف من الجنود المستسلمين وظهروا أخيرًا. إذا نظر المرء بعناية ، فسوف يلاحظ أن أقل من 3 آلاف جندي قد ظهروا بالفعل .
طالما قتلوا هذا الرجل ، فإنهم سيفوزون.
لقد كانت حقًا نعمة لبرابرة الجبل أن يكون لها مثل هذا اللورد العظيم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
