Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 624

تدمير حرب الدولة

تدمير حرب الدولة

الفصل 624: تدمير حرب الدولة

بالتالي ، في اللحظة التي تلقوا فيها الأخبار ، أرسلت مجموعة مرتزقة تيماسيك عددًا كبيرًا من الرجال إلى حدود الدولة للحصول على معلومات ومعرفة ما إذا كان العدو قد أخفى أي قوات في مكان آخر.

 

سببت كلمات بي دونغ لاي في جعل الغرفة صامتة حيث شعر الجنرالات على الفور بصعوبة المعركة القادمة.

سببت كلمات بي دونغ لاي في جعل الغرفة صامتة حيث شعر الجنرالات على الفور بصعوبة المعركة القادمة.

“ننتظر؟ ما الذي ننتظره؟ إذا انتظرنا ونزل العدو ، فسيكون الأوان قد فات “.

عندما رأى يان هو ياوني الوضع ، قال ، “لورد ، أنا على استعداد لقيادة القوات لمهاجمة مدينة الأسد.”

“تفكير حكيم.” قبل أن يتمكن أويانغ شو من الرد ، كان تشين دا مينغ غير سعيد بالفعل ، وحدق في يان هو ياوني بعيون تشبه الثور ، “لن يستمع حراس القتال الإلهي إلا إلى اللورد.”

“قل ما تريد!”

“سنقاتل حتى الموت!”

كانت كلمات بي دونغ لاي منطقية. لن يصدق أويانغ شو أبدًا أنه يمكنهم هزيمة مدينة الاسد بسرب واحد من البحرية و2000 جندي فقط. إذا اعتقد أن لديهم مثل هذه القدرة ، فلن يكون واثقًا بل مغرورا.

لسوء الحظ ، كان مقدرا لهم أن يصابوا بخيبة أمل. عندما لم يروا أي أعداء بحلول فترة ما بعد الظهر ، قررت مجموعة مرتزقة تيماسيك أخيرًا مساعدة مقاطعة فينغ شان .

ومع ذلك ، بغض النظر عن كيفية نظر أويانغ شو إليه ، لم يكن يان هو ياوني شخصًا متعجرفًا. لـ يان هو ياوني ، هذه المعركة يمكن أن تسمح له بالتحول إلى الشهرة ، لذلك بالتأكيد لن يتصرف بتهور.

المكان الأكثر احتياجًا للحماية لم يكن مقاطعة فينغ شان بل مدينة الأسد.

“لدي سؤالان صعبان.” قال يان هو ياوني ، “أولاً ، آمل أن يتم تخصيص مدافع السرب لي. ثانيًا ، آمل أن أحصل على مساعدة من 500 من حراس القتال الإلهي. “

على الرغم من أن الأمر بدا بسيطًا ، إلا أنه كان خطيرًا للغاية.

“تفكير حكيم.” قبل أن يتمكن أويانغ شو من الرد ، كان تشين دا مينغ غير سعيد بالفعل ، وحدق في يان هو ياوني بعيون تشبه الثور ، “لن يستمع حراس القتال الإلهي إلا إلى اللورد.”

“نعم لورد!”

لم يزعج أويانغ شو نفسه مع تشين دا مينغ في الوقت الحالي. نظر إلى يان هو ياوني ، وقال بهدوء ، “يمكنني أن أعطيك كل من المدافع وحراس القتال الإلهي. ومع ذلك ، ماذا لو فشلت المهمة؟ “

“لدي سؤالان صعبان.” قال يان هو ياوني ، “أولاً ، آمل أن يتم تخصيص مدافع السرب لي. ثانيًا ، آمل أن أحصل على مساعدة من 500 من حراس القتال الإلهي. “

“إذا فشلت ، سأعطيك رأسي.” أدلى يان هو ياوني بتصريحه العسكري.

أشعلت الكلمات هذه النيران. فجأة ، شعر العديد من اللاعبين بغليان في دمائهم. صرخوا بأنهم يريدون أخذ رأس العدو ليحموا شرف دولتهم.

“كم هي قيمة رأسك؟”

بمجرد ذكر شرف الدولة ، شعر العديد من اللاعبين بدمائهم تغلي ، واندفعوا. في أقل من ساعة ، جمعوا 7 آلاف لاعب والذين انتقلوا آنيًا إلى مقاطعة فينغ شان .

تمتم تشين دا مينغ حيث ازداد انزعاجه أكثر فأكثر من يان هو ياوني .

كانت مقاطعة فينغ شان الحالية تواجه خطرًا كبيرًا.

رأى أويانغ شو التصميم في عينيه. فقط بعزم يمكن للمرء أن يخلق المعجزات. على هذا النحو ، اختار أن يثق بهذا الجنرال وقال ، “استمعوا إلى أوامري!”

سببت كلمات بي دونغ لاي في جعل الغرفة صامتة حيث شعر الجنرالات على الفور بصعوبة المعركة القادمة.

“نعم لورد!”

 

كانت الأوامر العسكرية مثل إرادة الاله ، لذلك وقف تشينغ هي والجنرالات الآخرون في مواقعهم في منتصف القاعة.

“شكرا لك أيها الأدميرال على تعاليمك!” شعر بي دونغ لاي بالخجل قليلاً.

” سيتولى تشينغ هي منصب قائد القوات الشرقية و بي دونغ لاي منصب النائب ، سوف تقودون الشعبة الأولى لمهاجمة مقاطعة فينغ شان . عليكم أن تلفتوا انتباه كل قوات العدو “. أمر أويانغ شو .

جعل إحراج العدو قوات الشرق مستمتعة حيث سخروا من لاعبي سنغافورة.

“نعم لورد!”

 

”سيتولى يان هو ياوني منصب قائد القوات الوسطى ، وسيتولى تشين دا مينغ دور النائب ، ستقودون الشعبة الثانية وألف من حراس القتال الإلهي لمهاجمة مدينة الأسد. يجب أن تفوزوا بدفعة واحدة! “

أصيب تشينغ هي والجنرالات الآخرون بالصدمة حيث أرادوا التعبير عن عدم موافقتهم.

خصص أويانغ شو ضعف عدد حراس القتال الإلهي مقارنة بالرقم الذي طلبه يان هو ياوني . بصرف النظر عن الحراس الشخصيين ، قام بتعيين جميع حراس القتال الإلهي للقوات الوسطى.

في وسط الصخب ، لم تتحرك مجموعة مرتزقة تيماسيك – الدعامة الأساسية للاعبي سنغافورة. 90٪ من اللاعبين ذوي المستوى العالي في سنغافورة كانوا جزءًا من هذه النقابة. بدون اتخاذهم للإجراءات ، لن تكون قوة اللاعبين عظيمة.

“نعم لورد!” في عيون يان هو ياوني ، كان هناك بصيص من الاثارة.

“لدي سؤالان صعبان.” قال يان هو ياوني ، “أولاً ، آمل أن يتم تخصيص مدافع السرب لي. ثانيًا ، آمل أن أحصل على مساعدة من 500 من حراس القتال الإلهي. “

كانت ثقة اللورد مهمة للغاية.

في الصباح ، ظهروا فجأة في المنطقة البحرية المحيطة بمقاطعة فينغ شان ، وهاجموا قوارب الصيد والسفن الحربية التابعة للبحرية.

حتى تشين دا مينغ الذي اختلف مع يان هو ياوني ، يمكن فقط قبول الأمر في هذه المرحلة.

 

علم الجميع أن هذا سيكون قتالا شاملا.

“كم هي قيمة رأسك؟”

“سأقود الحرس الشخصي لتطهير قرى الجزيرة.” خطط أويانغ شو بالفعل إلهاء بعض اللاعبين لتقليل العبء على الجيش.

لحظة سقوط مدينة الأسد ، ستنتهي حرب الدولة.

على الرغم من أن الأمر بدا بسيطًا ، إلا أنه كان خطيرًا للغاية.

عندما تلقى لورد مقاطعة فينغ شان الأخبار ، تحول وجهه إلى اللون الأبيض الفاتح. أعلن على الفور إغلاق بوابات المدينة ، وأن المقاطعة قد دخلت حالة تأهب من المستوى الأول. أما القرى الواقعة خارج المدينة فلم يهتم بهم.

“لورد!”

بعد الحصول على مساعدة لاعبي وضع المغامرة هؤلاء ، أصبح لورد مقاطعة فينغ شان جريئًا. إلى جانب طلبات اللاعبين المستمرة للقتال ، قرروا فتح بوابات المدينة لمنع العدو من النزول.

أصيب تشينغ هي والجنرالات الآخرون بالصدمة حيث أرادوا التعبير عن عدم موافقتهم.

“اذهبوا واستعدوا!” أنهى أويانغ شو الاجتماع.

“جنرالات ، ليست هناك حاجة لمناقشة ذلك بعد الآن. هذه المعركة مهمة للغاية لمدينة شان هاي . نحن بحاجة إلى بذل قصارى جهدنا “. لوح لهم أويانغ شو حيث منعهم من محاولة إقناعه.

لم يكن الأمر أن مجموعة مرتزقة تيماسيك لم تكن تحب الدولة ، ومع ذلك ، باعتبارها نقابة كبيرة ، كانوا أكثر حرصًا وهدوءًا من اللاعبين العاديين حيث لن يلقوا بأنفسهم بتهور في المعركة.

“سنقاتل حتى الموت!”

كانت هذه لعبة ، لذلك كان عدد لا بأس به من الناس يلعبون من أجل المتعة فقط. لماذا يفكرون بعمق في هذه المسألة؟ كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة للاعبين العاديين. كيف سيعرف اللاعبون الذين لم يجربوا الحرب من قبل بقسوتها؟

على الفور ، انتشر الإصرار في غرفة المعركة.

“من يعرف!”

“اذهبوا واستعدوا!” أنهى أويانغ شو الاجتماع.

قبل أن تبدأ الحرب حقًا ، كان العديد من اللاعبين يتشاجرون حيث كانت وجهات نظرهم غير قابلة للتوحيد.

في الشهر الرابع ، اليوم 21 ، قاد تشينغ هي القوات الشرقية لشن الهجوم الأول.

“شكرا لك أيها الأدميرال على تعاليمك!” شعر بي دونغ لاي بالخجل قليلاً.

في الصباح ، ظهروا فجأة في المنطقة البحرية المحيطة بمقاطعة فينغ شان ، وهاجموا قوارب الصيد والسفن الحربية التابعة للبحرية.

فجأة ، اجتمع العديد من اللاعبين.

في ظل الهجوم المستمر لقوات الشرق ، لم يكن لدى قوات العدو البالغ عددها 3 آلاف أي وسيلة للرد.

بلا حول ولا قوة ، لم يكن بإمكانه سوى فتح بوابات المدينة. لم يجرؤ على استعداء هؤلاء اللاعبين ، لأن مصير مقاطعة فينغ شان كان يعتمد عليهم.

في أقل من ساعة ، حتى دون الحاجة إلى إطلاق المدافع ، قضت القوات الشرقية تمامًا على بحرية مقاطعة فينغ شان . بصرف النظر عن القليل منهم الذين تمكنوا من الهرب إلى الشاطئ ، تم دفن البقية في المحيط.

 

بصرف النظر عن ذلك ، أصيب العديد من قوارب الصيد بأضرار جانبية.

لم يزعج أويانغ شو نفسه مع تشين دا مينغ في الوقت الحالي. نظر إلى يان هو ياوني ، وقال بهدوء ، “يمكنني أن أعطيك كل من المدافع وحراس القتال الإلهي. ومع ذلك ، ماذا لو فشلت المهمة؟ “

بعد تدمير البحرية ، لم تتعجل القوات الشرقية للنزول. بدلاً من ذلك ، سخروا من العدو في الميناء.

“اذهبوا واستعدوا!” أنهى أويانغ شو الاجتماع.

عندما تلقى لورد مقاطعة فينغ شان الأخبار ، تحول وجهه إلى اللون الأبيض الفاتح. أعلن على الفور إغلاق بوابات المدينة ، وأن المقاطعة قد دخلت حالة تأهب من المستوى الأول. أما القرى الواقعة خارج المدينة فلم يهتم بهم.

بالتالي ، في اللحظة التي تلقوا فيها الأخبار ، أرسلت مجموعة مرتزقة تيماسيك عددًا كبيرًا من الرجال إلى حدود الدولة للحصول على معلومات ومعرفة ما إذا كان العدو قد أخفى أي قوات في مكان آخر.

في الوقت نفسه ، ظهر إشعار النظام في آذان جميع لاعبي سنغافورة.

”سيتولى يان هو ياوني منصب قائد القوات الوسطى ، وسيتولى تشين دا مينغ دور النائب ، ستقودون الشعبة الثانية وألف من حراس القتال الإلهي لمهاجمة مدينة الأسد. يجب أن تفوزوا بدفعة واحدة! “

“إشعار النظام: اللورد الصيني تشي يوي وو يي ، بدأ حرب الدولة ؛ دخلت سنغافورة في وضع الحرب. دخلت مدينة الأسد في حالة تأهب من المستوى الثاني. للحصول على التفاصيل المحددة ، يرجى من اللاعبين التحقق من ذلك بأنفسكم “.

“المشكلة هي من أين أتى العدو؟ هل هو خليج شينغ تشو ؟ ” كان معظم اللاعبين جاهلين.

في اللحظة التي تردد فيها الإشعار ، أصيب لاعبو مدينة الأسد بالذعر. لم يتوقعوا أبدًا أن يلتقوا بلوردات منطقة الصين في هذا الوقت من الزمن.

“ننتظر؟ ما الذي ننتظره؟ إذا انتظرنا ونزل العدو ، فسيكون الأوان قد فات “.

لقد وصلت حرب الدولة في وقت مبكر جدًا.

“ننتظر؟ ما الذي ننتظره؟ إذا انتظرنا ونزل العدو ، فسيكون الأوان قد فات “.

” تشي يوي وو يي؟ أليس هو أفضل لورد في الصين؟ ” سأل أحدهم.

سببت كلمات بي دونغ لاي في جعل الغرفة صامتة حيث شعر الجنرالات على الفور بصعوبة المعركة القادمة.

“ليس فقط في الصين ، إنه الأفضل في العالم. أول بلدة في العالم ، وأول مدينة في العالم ، وأول محافظة في العالم “. أضاف شخص ما.

أصيب تشينغ هي والجنرالات الآخرون بالصدمة حيث أرادوا التعبير عن عدم موافقتهم.

شهيق! لم يستطع اللاعبون الذين علموا بهذه الحقائق لأول مرة إلا أن يأخذوا نفسا عميقا. الأول في العالم كان شيئًا رائعًا حقًا ؛ علاوة على ذلك ، كان لديه تاج ثلاثي.

“شكرا لك أيها الأدميرال على تعاليمك!” شعر بي دونغ لاي بالخجل قليلاً.

“لماذا أتى إلى هنا ، حتى انه قد بدأ حرب الدولة؟” سأل أحدهم.

استدار بعض الجبناء وركضوا. لم يجرؤ البعض على البقاء في الميناء. أصيبوا بالذعر وركضوا عائدين إلى مقاطعة فينغ شان .

“من يعرف!”

“دعونا نذهب ، تبا له!”

“مهما حدث ، لا يمكننا الجلوس وعدم القيام بأي شيء.”

 

“المشكلة هي من أين أتى العدو؟ هل هو خليج شينغ تشو ؟ ” كان معظم اللاعبين جاهلين.

قرر مبعوث مقاطعة فينغ شان ببساطة إنشاء نقطة تجنيد إلى جانب تشكيل النقل الآني. سيشكل كل 500 شخص فريقًا للانتقال إلى مقاطعة فينغ شان للمساعدة.

في هذه اللحظة بالذات ، وصل المبعوث من مقاطعة فينغ شان إلى مدينة الأسد مع استخبارات في الخطوط الأمامية ، “اخوة سنغافورة ، لقد هاجم العدو ، الرجاء مدوا يد المساعدة لحماية شرف دولتنا! “

 

“اعتمد علي!”

“ليس فقط في الصين ، إنه الأفضل في العالم. أول بلدة في العالم ، وأول مدينة في العالم ، وأول محافظة في العالم “. أضاف شخص ما.

“أنا أيضاً!”

كانت كلمات بي دونغ لاي منطقية. لن يصدق أويانغ شو أبدًا أنه يمكنهم هزيمة مدينة الاسد بسرب واحد من البحرية و2000 جندي فقط. إذا اعتقد أن لديهم مثل هذه القدرة ، فلن يكون واثقًا بل مغرورا.

“دعونا نذهب ، تبا له!”

ها ها ها ها!

فجأة ، اجتمع العديد من اللاعبين.

سببت كلمات بي دونغ لاي في جعل الغرفة صامتة حيث شعر الجنرالات على الفور بصعوبة المعركة القادمة.

كانت هذه لعبة ، لذلك كان عدد لا بأس به من الناس يلعبون من أجل المتعة فقط. لماذا يفكرون بعمق في هذه المسألة؟ كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة للاعبين العاديين. كيف سيعرف اللاعبون الذين لم يجربوا الحرب من قبل بقسوتها؟

على الرغم من أن الأمر بدا بسيطًا ، إلا أنه كان خطيرًا للغاية.

بمجرد ذكر شرف الدولة ، شعر العديد من اللاعبين بدمائهم تغلي ، واندفعوا. في أقل من ساعة ، جمعوا 7 آلاف لاعب والذين انتقلوا آنيًا إلى مقاطعة فينغ شان .

 

بعد ذلك ، ألقى المزيد من اللاعبين أنفسهم في هذه المعركة.

“ليس فقط في الصين ، إنه الأفضل في العالم. أول بلدة في العالم ، وأول مدينة في العالم ، وأول محافظة في العالم “. أضاف شخص ما.

قرر مبعوث مقاطعة فينغ شان ببساطة إنشاء نقطة تجنيد إلى جانب تشكيل النقل الآني. سيشكل كل 500 شخص فريقًا للانتقال إلى مقاطعة فينغ شان للمساعدة.

حتى تشين دا مينغ الذي اختلف مع يان هو ياوني ، يمكن فقط قبول الأمر في هذه المرحلة.

في وسط الصخب ، لم تتحرك مجموعة مرتزقة تيماسيك – الدعامة الأساسية للاعبي سنغافورة. 90٪ من اللاعبين ذوي المستوى العالي في سنغافورة كانوا جزءًا من هذه النقابة. بدون اتخاذهم للإجراءات ، لن تكون قوة اللاعبين عظيمة.

“ليس فقط في الصين ، إنه الأفضل في العالم. أول بلدة في العالم ، وأول مدينة في العالم ، وأول محافظة في العالم “. أضاف شخص ما.

لم يكن الأمر أن مجموعة مرتزقة تيماسيك لم تكن تحب الدولة ، ومع ذلك ، باعتبارها نقابة كبيرة ، كانوا أكثر حرصًا وهدوءًا من اللاعبين العاديين حيث لن يلقوا بأنفسهم بتهور في المعركة.

“جنرالات ، ليست هناك حاجة لمناقشة ذلك بعد الآن. هذه المعركة مهمة للغاية لمدينة شان هاي . نحن بحاجة إلى بذل قصارى جهدنا “. لوح لهم أويانغ شو حيث منعهم من محاولة إقناعه.

المكان الأكثر احتياجًا للحماية لم يكن مقاطعة فينغ شان بل مدينة الأسد.

 

لحظة سقوط مدينة الأسد ، ستنتهي حرب الدولة.

على الرغم من أن الأمر بدا بسيطًا ، إلا أنه كان خطيرًا للغاية.

بالتالي ، في اللحظة التي تلقوا فيها الأخبار ، أرسلت مجموعة مرتزقة تيماسيك عددًا كبيرًا من الرجال إلى حدود الدولة للحصول على معلومات ومعرفة ما إذا كان العدو قد أخفى أي قوات في مكان آخر.

لم يكن الأمر أن مجموعة مرتزقة تيماسيك لم تكن تحب الدولة ، ومع ذلك ، باعتبارها نقابة كبيرة ، كانوا أكثر حرصًا وهدوءًا من اللاعبين العاديين حيث لن يلقوا بأنفسهم بتهور في المعركة.

بطبيعة الحال ، بحثوا بشكل رئيسي حول منطقة خليج شينغ تشو .

خصص أويانغ شو ضعف عدد حراس القتال الإلهي مقارنة بالرقم الذي طلبه يان هو ياوني . بصرف النظر عن الحراس الشخصيين ، قام بتعيين جميع حراس القتال الإلهي للقوات الوسطى.

لسوء الحظ ، كان مقدرا لهم أن يصابوا بخيبة أمل. عندما لم يروا أي أعداء بحلول فترة ما بعد الظهر ، قررت مجموعة مرتزقة تيماسيك أخيرًا مساعدة مقاطعة فينغ شان .

 

كانت مقاطعة فينغ شان الحالية تواجه خطرًا كبيرًا.

على الفور ، انتشر الإصرار في غرفة المعركة.

بعد الحصول على مساعدة لاعبي وضع المغامرة هؤلاء ، أصبح لورد مقاطعة فينغ شان جريئًا. إلى جانب طلبات اللاعبين المستمرة للقتال ، قرروا فتح بوابات المدينة لمنع العدو من النزول.

بناءً على كلماتهم ، أرادوا تدمير العدو في المحيط.

بناءً على كلماتهم ، أرادوا تدمير العدو في المحيط.

لم يكن الأمر أن مجموعة مرتزقة تيماسيك لم تكن تحب الدولة ، ومع ذلك ، باعتبارها نقابة كبيرة ، كانوا أكثر حرصًا وهدوءًا من اللاعبين العاديين حيث لن يلقوا بأنفسهم بتهور في المعركة.

بالطبع ، كان بعض الأشخاص متشككين في مثل هذا القرار ، “لماذا لا نلعبها بأمان وندافع فقط عن المدينة؟ لماذا تختارون مثل هذا التكتيك المحفوف بالمخاطر؟ “

“حتى لو أردنا القتال خارج المدينة ، يجب أن ننتظر حتى يأتي المزيد من الاشخاص. لماذا نتسرع؟ “

” الدفاع في الخلف هو عمل الجبان ، نحن لسنا جبناء! “

قرر مبعوث مقاطعة فينغ شان ببساطة إنشاء نقطة تجنيد إلى جانب تشكيل النقل الآني. سيشكل كل 500 شخص فريقًا للانتقال إلى مقاطعة فينغ شان للمساعدة.

“حتى لو أردنا القتال خارج المدينة ، يجب أن ننتظر حتى يأتي المزيد من الاشخاص. لماذا نتسرع؟ “

أشعلت الكلمات هذه النيران. فجأة ، شعر العديد من اللاعبين بغليان في دمائهم. صرخوا بأنهم يريدون أخذ رأس العدو ليحموا شرف دولتهم.

“ننتظر؟ ما الذي ننتظره؟ إذا انتظرنا ونزل العدو ، فسيكون الأوان قد فات “.

“ليس فقط في الصين ، إنه الأفضل في العالم. أول بلدة في العالم ، وأول مدينة في العالم ، وأول محافظة في العالم “. أضاف شخص ما.

“انها حرب ، ليست لعبة!” اختلف شخص ما.

 

قبل أن تبدأ الحرب حقًا ، كان العديد من اللاعبين يتشاجرون حيث كانت وجهات نظرهم غير قابلة للتوحيد.

“شكرا لك أيها الأدميرال على تعاليمك!” شعر بي دونغ لاي بالخجل قليلاً.

كانت الدفعة الأولى من اللاعبين جميعهم خارجين على القانون ، فكيف يمكنهم الاستماع إلى أشخاص آخرين؟ حتى لورد مقاطعة فينغ شان كان يفتقر إلى القوة للسيطرة عليهم.

شهيق! لم يستطع اللاعبون الذين علموا بهذه الحقائق لأول مرة إلا أن يأخذوا نفسا عميقا. الأول في العالم كان شيئًا رائعًا حقًا ؛ علاوة على ذلك ، كان لديه تاج ثلاثي.

“لا يمكننا أن ندع العدو يطأ على أرضنا!” صرخ اللاعبون.

كانت أحلامهم كبيرة ، لكن الواقع كان مختلفًا تمامًا. إذا دافعوا وهم على الاسوار ، يمكنهم الصمود لبعض الوقت. في اللحظة التي يخرجوا فيها ، سيبدو الأمر كما لو كانوا يغازلون الموت.

أشعلت الكلمات هذه النيران. فجأة ، شعر العديد من اللاعبين بغليان في دمائهم. صرخوا بأنهم يريدون أخذ رأس العدو ليحموا شرف دولتهم.

“لا يمكننا أن ندع العدو يطأ على أرضنا!” صرخ اللاعبون.

بلا حول ولا قوة ، لم يكن بإمكانه سوى فتح بوابات المدينة. لم يجرؤ على استعداء هؤلاء اللاعبين ، لأن مصير مقاطعة فينغ شان كان يعتمد عليهم.

“لماذا أتى إلى هنا ، حتى انه قد بدأ حرب الدولة؟” سأل أحدهم.

في اللحظة التي فُتحت فيها بوابات المدينة ، خرج عشرات الآلاف من اللاعبين وتوجهوا مباشرة إلى الميناء .

كانت الدفعة الأولى من اللاعبين جميعهم خارجين على القانون ، فكيف يمكنهم الاستماع إلى أشخاص آخرين؟ حتى لورد مقاطعة فينغ شان كان يفتقر إلى القوة للسيطرة عليهم.

كانت أحلامهم كبيرة ، لكن الواقع كان مختلفًا تمامًا. إذا دافعوا وهم على الاسوار ، يمكنهم الصمود لبعض الوقت. في اللحظة التي يخرجوا فيها ، سيبدو الأمر كما لو كانوا يغازلون الموت.

”سيتولى يان هو ياوني منصب قائد القوات الوسطى ، وسيتولى تشين دا مينغ دور النائب ، ستقودون الشعبة الثانية وألف من حراس القتال الإلهي لمهاجمة مدينة الأسد. يجب أن تفوزوا بدفعة واحدة! “

ما كان ينتظر هؤلاء اللاعبين هو هجمات المدافع. انفجرت مئات المدافع في تشكيلات العدو مما أدى إلى سقوط عدد كبير من الضحايا. تطايرت الأطراف المكسورة في كل مكان وتناثرت الدماء.

لم يكن الأمر أن مجموعة مرتزقة تيماسيك لم تكن تحب الدولة ، ومع ذلك ، باعتبارها نقابة كبيرة ، كانوا أكثر حرصًا وهدوءًا من اللاعبين العاديين حيث لن يلقوا بأنفسهم بتهور في المعركة.

استدار بعض الجبناء وركضوا. لم يجرؤ البعض على البقاء في الميناء. أصيبوا بالذعر وركضوا عائدين إلى مقاطعة فينغ شان .

كانت كلمات بي دونغ لاي منطقية. لن يصدق أويانغ شو أبدًا أنه يمكنهم هزيمة مدينة الاسد بسرب واحد من البحرية و2000 جندي فقط. إذا اعتقد أن لديهم مثل هذه القدرة ، فلن يكون واثقًا بل مغرورا.

سرعان ما انهار تشكيل الجيش الذي بدا شديد الخطورة. خلق الجنود المتناثرين الهاربين مشهدًا محرجًا حقًا. خلال هذه المعركة ، ألقى لاعبو سنغافورة وجوههم بعيدًا.

في الشهر الرابع ، اليوم 21 ، قاد تشينغ هي القوات الشرقية لشن الهجوم الأول.

ها ها ها ها!

قرر مبعوث مقاطعة فينغ شان ببساطة إنشاء نقطة تجنيد إلى جانب تشكيل النقل الآني. سيشكل كل 500 شخص فريقًا للانتقال إلى مقاطعة فينغ شان للمساعدة.

جعل إحراج العدو قوات الشرق مستمتعة حيث سخروا من لاعبي سنغافورة.

في وسط الصخب ، لم تتحرك مجموعة مرتزقة تيماسيك – الدعامة الأساسية للاعبي سنغافورة. 90٪ من اللاعبين ذوي المستوى العالي في سنغافورة كانوا جزءًا من هذه النقابة. بدون اتخاذهم للإجراءات ، لن تكون قوة اللاعبين عظيمة.

تسبب هذا المشهد في أن يصف بي دونغ لاي العدو بهذه الطريقة ، “يا لها من مجموعة محرجة.”

قرر مبعوث مقاطعة فينغ شان ببساطة إنشاء نقطة تجنيد إلى جانب تشكيل النقل الآني. سيشكل كل 500 شخص فريقًا للانتقال إلى مقاطعة فينغ شان للمساعدة.

عندما سمع تشينغ هي هذه الكلمات ، هز رأسه ، “دعونا لا نقلل من العدو. بدأت المعركة للتو. لم يكن العدو يعلم بقوة المدافع ، مما أدى إلى هذا المشهد. إذا تمكنوا من الحصول على موطئ قدم ، فستكون معركة صعبة “.

أشعلت الكلمات هذه النيران. فجأة ، شعر العديد من اللاعبين بغليان في دمائهم. صرخوا بأنهم يريدون أخذ رأس العدو ليحموا شرف دولتهم.

“شكرا لك أيها الأدميرال على تعاليمك!” شعر بي دونغ لاي بالخجل قليلاً.

في الوقت نفسه ، ظهر إشعار النظام في آذان جميع لاعبي سنغافورة.

 

 

 

كانت هذه لعبة ، لذلك كان عدد لا بأس به من الناس يلعبون من أجل المتعة فقط. لماذا يفكرون بعمق في هذه المسألة؟ كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة للاعبين العاديين. كيف سيعرف اللاعبون الذين لم يجربوا الحرب من قبل بقسوتها؟

 

” الدفاع في الخلف هو عمل الجبان ، نحن لسنا جبناء! “

 

جعل إحراج العدو قوات الشرق مستمتعة حيث سخروا من لاعبي سنغافورة.

 

“سأقود الحرس الشخصي لتطهير قرى الجزيرة.” خطط أويانغ شو بالفعل إلهاء بعض اللاعبين لتقليل العبء على الجيش.

 

أشعلت الكلمات هذه النيران. فجأة ، شعر العديد من اللاعبين بغليان في دمائهم. صرخوا بأنهم يريدون أخذ رأس العدو ليحموا شرف دولتهم.

 

“مهما حدث ، لا يمكننا الجلوس وعدم القيام بأي شيء.”

 

“لورد!”

 

بلا حول ولا قوة ، لم يكن بإمكانه سوى فتح بوابات المدينة. لم يجرؤ على استعداء هؤلاء اللاعبين ، لأن مصير مقاطعة فينغ شان كان يعتمد عليهم.

 

 

الترجمة: Hunter 

في اللحظة التي تردد فيها الإشعار ، أصيب لاعبو مدينة الأسد بالذعر. لم يتوقعوا أبدًا أن يلتقوا بلوردات منطقة الصين في هذا الوقت من الزمن.

 

ومع ذلك ، بغض النظر عن كيفية نظر أويانغ شو إليه ، لم يكن يان هو ياوني شخصًا متعجرفًا. لـ يان هو ياوني ، هذه المعركة يمكن أن تسمح له بالتحول إلى الشهرة ، لذلك بالتأكيد لن يتصرف بتهور.

 

الفصل 624: تدمير حرب الدولة

الفصل 624: تدمير حرب الدولة

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط