محرك بخاري
الفصل 677 : محرك بخاري
“صفقة!”
“الاخ وو يي سريع حقًا!” تفاجأ ويليام. كان هذا العرض قريبًا جدًا مما كان يأمل فيه.
منطقة أفيك ، قلعة ويليام.
بعد حفل ترحيب بسيط ولكن دافئ ، أقام ويليام حفل استقبال كبير لأويانغ شو في قصره .
اراد أويانغ شو قيادة منطقة الصين في حروب الدول المستقبلية ، لذلك كان عليه حل هذا العيب. في حياته الأخيرة ، حصلت اليابان وكوريا على المحرك البخاري من أمريكا مما ساعدهما على النهوض ، حيث قمعوا الصين.
اتبعت قلعة ويليام الأسلوب القديم للقلعة الإنجليزية . على الرغم من أنه تم بناؤه حديثًا ، إلا أنه يمكن للمرء أن يشعر بالماضي التاريخي القوي. امتلأت القلعة بالحياة ، حيث كانت المشاهد في الداخل جميلة ومليئة بالجوهر.
في الساعة 3 مساءً ، أصبح لدى اللوردان أخيرًا الوقت للتحدث بمفردهما.
كانت قوة وطاقة الثورة الصناعية على وشك الظهور.
في الواقع ، كان ويليام عضوًا في العائلة المالكة حيث تدفقت سلالة العائلة المالكة النقية والشرعية في عروقه. نتيجة لذلك ، كان لديه قدر غير عادي من المكانة في منطقة إنجلترا.
أعطى وجه ويليام تعبيرا مثل أنه لن يكون من السهل إقناعه.
على الرغم من أنه كان شخصًا كسولًا ، إلا أنه كان ذكيًا بالتأكيد. بعد أن سمع ما وصفته أخته ، أكد ويليام شكوكه: جاء أويانغ شو لسبب ما.
بين المنطقتين ، ستكون هناك بالتأكيد صفقة ضخمة.
دون ذكر الامتنان لإنقاذ آني ، أولاً ، كانت مدينة شان هاي غنية ؛ ثانيًا ، كانت مدينة شان هاي بعيدة حقًا عن حصن أفيك حيث لن تشكل تهديدًا مباشرًا في فترة طويلة من الزمن.
اولت شان هاي بالتأكيد الاهتمام بحصن أفيك بسبب المحرك البخاري الذي بحثوا فيه. في العصر الحالي ، كانت إنجلترا هي المكان الذي ستندلع فيه الثورة الصناعية.
“لن يكون السعر رخيصًا.”
كانت قوة وطاقة الثورة الصناعية على وشك الظهور.
بالمقارنة ، كان عرض أويانغ شو صادقًا بالفعل.
جاء اساس كل هذا من المحرك البخاري الصغير. للبحث عنه وتطويره ، قام حصن أفيك بإلقاء كميات لا حصر لها من الموارد.
طالما يكون لدى المرء شيئًا يحتاجه الآخر ، سيتمتع بجميع حقوق التحدث.
من الناحية المتحفظة ، لن يكون أقل من مليونين عملة ذهبية.
يجب أن يعلم المرء أنهم بدأوا في تطوير المحرك البخاري خلال العام الأول من جايا. في ذلك الوقت ، قبل تطويره ، كانت قلعة حصن أفيك بأكملها تعيش على محفظة ضيقة جدًا.
لقد رأوا النتائج أخيرًا خلال النصف الأول من هذا العام.
اراد أويانغ شو قيادة منطقة الصين في حروب الدول المستقبلية ، لذلك كان عليه حل هذا العيب. في حياته الأخيرة ، حصلت اليابان وكوريا على المحرك البخاري من أمريكا مما ساعدهما على النهوض ، حيث قمعوا الصين.
بالتالي ، لم يكن ويليام مستعدًا لإخفاء هذه التقنية نظرًا لمدى ندرتها. بدلاً من ذلك ، أراد بيع هذه التقنية لكسب مبلغ كبير من الأموال ، مما سيسمح له بتسريع بناء أراضيه للحاق بالآخرين.
الآن ، كان عليه فقط أن يرى نوع السعر الجيد الذي يمكن أن تقدمه مدينة شان هاي .
بعد كل شيء ، كانت اللعبة مختلفة عن الواقع. لم تكن إنجلترا المنطقة الوحيدة التي يمكنها تطوير المحرك البخاري. لم تكن أوروبا بأكملها تفتقر إلى قيود شجرة التكنولوجية فيما يتعلق بالمحرك البخاري.
في ذلك الوقت ، ربما حصلت اليابان وكوريا على حقوق استخدام هذه التقنية. كانت التغييرات في اللعبة سريعة للغاية حيث كان نصف عام وقتًا كافيًا لفتح فجوة كبيرة.
يمكن أن تنجح دولة ثانية وثالثة قريبًا. كان امتلاك منطقة إنجلترا وحدها لتقنية المحرك البخاري بمثابة حلم بعيد المنال.
القى أويانغ شو بطاقة أخرى ، بلورة التنين.
بما أن هذا هو الحال ، فقد يغتنم ويليام هذه الفرصة لبيع التقنية بسعر جيد.
“صفقة!”
من وجهة نظره ، كانت مدينة شان هاي بلا شك مشترًا جيدًا.
مع ذلك ، لن يكون لدى ويليام أي عبء نفسي.
دون ذكر الامتنان لإنقاذ آني ، أولاً ، كانت مدينة شان هاي غنية ؛ ثانيًا ، كانت مدينة شان هاي بعيدة حقًا عن حصن أفيك حيث لن تشكل تهديدًا مباشرًا في فترة طويلة من الزمن.
سيتم وضع الأساس لمدينة شان هاي ، بل حتى لمنطقة الصين بأكملها ، بشكل أساسي لمدة ثلاث إلى أربع اعوام قادمة. لن يتخلفوا عن الركب حيث يتم إذلالهم بسبب التكنولوجيا الخاصة بهم.
لم يفكر حتى في رفع المستويات التكنولوجية لدول الشرق نتيجة لذلك. منذ تأسيس الاتحاد العالمي ، لم تكن العداوة بين الشرق والغرب خطيرة كما كانت من قبل.
في اللعبة ، طارد اللاعبون من أجل المصالح الشخصية.
القى أويانغ شو بطاقة أخرى ، بلورة التنين.
حتى إذا لم تبيع إنجلترا التقنية إلى الصين ، فقد اعتقد ويليام أن أمريكا ستبيع تقنيات مماثلة إلى حلفائها في آسيا وطوكيو وكوريا.
تجمدت عيون اويانغ شو . تجاوز جشع ويليام توقعاته. يبدو أنه عند مناقشة الأعمال ، سيتجاهل ويليام مسألة إنقاذ آني.
مع ذلك ، لن يكون لدى ويليام أي عبء نفسي.
الآن ، كان عليه فقط أن يرى نوع السعر الجيد الذي يمكن أن تقدمه مدينة شان هاي .
الآن ، كان عليه فقط أن يرى نوع السعر الجيد الذي يمكن أن تقدمه مدينة شان هاي .
…
بلا شك ، كان حصن أفيك معروفا أيضًا بقواته البحرية ، لذلك كان بحاجة ماسة إلى جهاز التنفس تحت الماء.
في غرفة الاجتماعات ، لم يماطل أويانغ شو وسأل مباشرة ، “هل لي أن أسأل بجرأة ، لقد اخترعت المحرك البخاري ، أليس كذلك؟”
لم يكن أويانغ شو ضيق الأفق وقدم. ثلاثة ملايين عملة ذهبية كانت نتيجة حساباته وتوازنه حيث كان في الأساس الحد الأقصى لقيمة مثل هذه التقنية.
“ليس سيئًا.” أومأ ويليام برأسه. في الحقيقة ، تم دفع خبر المحرك البخاري للخارج في جميع أنحاء المنطقة الإنجليزية. بفضل القدرة الاستخبارية القوية لمدينة شان هاي ، لم يكن اكتشاف أويانغ شو لهذه الأخبار أمرًا مفاجئًا بالنسبة إلى ويليام.
القى أويانغ شو بطاقة أخرى ، بلورة التنين.
“هل ستبيعه؟” كان أويانغ شو بسيطًا.
لم يفكر حتى في رفع المستويات التكنولوجية لدول الشرق نتيجة لذلك. منذ تأسيس الاتحاد العالمي ، لم تكن العداوة بين الشرق والغرب خطيرة كما كانت من قبل.
“لن يكون السعر رخيصًا.”
يجب أن يعلم المرء أنهم بدأوا في تطوير المحرك البخاري خلال العام الأول من جايا. في ذلك الوقت ، قبل تطويره ، كانت قلعة حصن أفيك بأكملها تعيش على محفظة ضيقة جدًا.
أعطى وجه ويليام تعبيرا مثل أنه لن يكون من السهل إقناعه.
“ليس كافيا!” هز ويليام رأسه بعزم.
عندما رأى أويانغ شو ردة الفعل هذه ، أصبح سعيدًا. طالما كان على استعداد للبيع ، فسيكون ذلك ممكنًا ؛ بعد كل شيء ، لم يكن أويانغ شو يفتقر إلى المال.
بعد حفل ترحيب بسيط ولكن دافئ ، أقام ويليام حفل استقبال كبير لأويانغ شو في قصره .
يمكن للمرء أن يقول إن شراء تقنية صياغة المحرك البخاري كان الهدف الحقيقي لهذه الرحلة. كان فتح المسار التجاري مجرد شيء فعله على طول الطريق.
عندما سمع ويليام كلمات أويانغ شو ، أضاءت عيناه ، “ما ذكرته ، هل هو السلاح السري الذي استخدمته لقتل التنين العملاق؟” لقد حصل على أخبار عن العملية برمتها من خلال فم آني.
ومع ذلك ، كان على أويانغ شو أن يضمن نجاح هذه الصفقة.
ستحتاج شان هاي إلى كسر عنق الزجاجة لشجرة التكنولوجيا الصينية إذا أرادوا التطور. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فحتى مع وجود منظمة بحثية قوية مثل معهد الأبحاث رقم 7 ، فسيتم تقييدهم بشجرة التكنولوجيا.
بالحديث عن ذلك ، كانت إنجلترا قوة بحرية عظمى حقيقية.
امن أويانغ شو أن مجموعة العلماء في مدينة هاندان قد واجهت مشاكل مماثلة.
ساعد شراء تقنية المحرك البخاري وآلة الخياطة فقط في تعويض جزء من النظام التكنولوجي. فيما يتعلق بالأسلحة النارية ، لا تزال الدول الغربية تتمتع بميزة كبيرة.
كان هذا هو ضعف منطقة الصين بأكملها.
لم يفكر حتى في رفع المستويات التكنولوجية لدول الشرق نتيجة لذلك. منذ تأسيس الاتحاد العالمي ، لم تكن العداوة بين الشرق والغرب خطيرة كما كانت من قبل.
اراد أويانغ شو قيادة منطقة الصين في حروب الدول المستقبلية ، لذلك كان عليه حل هذا العيب. في حياته الأخيرة ، حصلت اليابان وكوريا على المحرك البخاري من أمريكا مما ساعدهما على النهوض ، حيث قمعوا الصين.
على الرغم من أنها لا يمكن مقارنتها بالآلة البخارية ، إلا أنها كانت كنزًا.
في هذه الحياة ، بالتأكيد لن يسمح أويانغ شو بحدوث مثل هذا الإذلال مرة أخرى.
غني عن الذكر ، أنه بدون مثل هذه الشرارة ، لن يكون ويليام على استعداد لبيعها حيث سيبطئها لمدة نصف عام آخر.
بالتالي ، بغض النظر عن السعر الذي كان عليه دفعه ، سيحتاج أويانغ شو إلى الحصول على المحرك البخاري. قبل مغادرته إلى المحيط ، خطط أويانغ شو حتى لانتزاع هذه التقنية بالقوة من خلال حرب الدولة إذا لزم الأمر.
بالطبع ، كان هذا بالفعل النصف الأول من العام الرابع.
بالطبع ، كان هذا هو السيناريو الأسوأ.
من يدري ، في وقت معين في المستقبل ، قد يحتاج أويانغ شو إلى القيام برحلة إلى أمريكا.
بالتالي ، يمكن للمرء أن يتخيل مدى عاطفته عندما علم أن السرب الذي أنقذه ينتمي إلى آني.
في غرفة الاجتماعات ، لم يماطل أويانغ شو وسأل مباشرة ، “هل لي أن أسأل بجرأة ، لقد اخترعت المحرك البخاري ، أليس كذلك؟”
غني عن الذكر ، أنه بدون مثل هذه الشرارة ، لن يكون ويليام على استعداد لبيعها حيث سيبطئها لمدة نصف عام آخر.
في ذلك الوقت ، ربما حصلت اليابان وكوريا على حقوق استخدام هذه التقنية. كانت التغييرات في اللعبة سريعة للغاية حيث كان نصف عام وقتًا كافيًا لفتح فجوة كبيرة.
بالمقارنة ، كان عرض أويانغ شو صادقًا بالفعل.
يمكن للمرء أن يقول إن إحصائية الحظ لأويانغ شو قد بدأت في العمل.
قدم مليون واحد لتعويض فرق السعر في حين أن قوس المنجنيق الثلاثي كان الحاجة الخاصة.
…
سيتم وضع الأساس لمدينة شان هاي ، بل حتى لمنطقة الصين بأكملها ، بشكل أساسي لمدة ثلاث إلى أربع اعوام قادمة. لن يتخلفوا عن الركب حيث يتم إذلالهم بسبب التكنولوجيا الخاصة بهم.
“ثلاثة ملايين عملة ذهبية!” قدم أويانغ شو عرضه الأول.
يجب أن يعلم المرء أنهم بدأوا في تطوير المحرك البخاري خلال العام الأول من جايا. في ذلك الوقت ، قبل تطويره ، كانت قلعة حصن أفيك بأكملها تعيش على محفظة ضيقة جدًا.
لم يكن أويانغ شو ضيق الأفق وقدم. ثلاثة ملايين عملة ذهبية كانت نتيجة حساباته وتوازنه حيث كان في الأساس الحد الأقصى لقيمة مثل هذه التقنية.
بالطبع ، لا تزال هناك فجوة.
في الحياة الأخيرة ، كشفت المنتديات أن اللورد هوندا كيسوكي في اليابان قد حصل على تقنية صناعة المحرك البخاري من الأمريكيين مقابل ثلاثة ملايين.
____________________
بالطبع ، كان هذا بالفعل النصف الأول من العام الرابع.
بالمقارنة ، كان عرض أويانغ شو صادقًا بالفعل.
“الاخ وو يي سريع حقًا!” تفاجأ ويليام. كان هذا العرض قريبًا جدًا مما كان يأمل فيه.
بعد كل شيء ، بالنسبة للورد مثل ويليام ، على الرغم من أهمية الذهب ، إلا أنه لم يكن الأهم. على الرغم من أن ثلاثة ملايين كان مبلغًا مرتفعًا ، إلا أنه لم يكن كافياً.
يمكن القول إن ثلاثة ملايين عملة ذهبية قد وصلت إلى أدنى تقييم له ، ولكن لا يزال هناك مجال للارتفاع.
أخذ أويانغ شو زمام المبادرة للتواصل مع ويليام ومصافحته حيث كان من الصعب إخفاء الفرح في قلبه.
بعد كل شيء ، بالنسبة للورد مثل ويليام ، على الرغم من أهمية الذهب ، إلا أنه لم يكن الأهم. على الرغم من أن ثلاثة ملايين كان مبلغًا مرتفعًا ، إلا أنه لم يكن كافياً.
غني عن الذكر ، أنه بدون مثل هذه الشرارة ، لن يكون ويليام على استعداد لبيعها حيث سيبطئها لمدة نصف عام آخر.
“ليس كافيا!” هز ويليام رأسه بعزم.
لم يكن أويانغ شو ضيق الأفق وقدم. ثلاثة ملايين عملة ذهبية كانت نتيجة حساباته وتوازنه حيث كان في الأساس الحد الأقصى لقيمة مثل هذه التقنية.
“أضف الى ذلك ألف جهاز تنفس تحت الماء.” لم يكن أويانغ شو مرتبكًا .
منطقة أفيك ، قلعة ويليام.
فهم أويانغ شو ولم يقم بزيادة الذهب لأن ثلاثة ملايين كان في الأساس الحد الأقصى. قال ويليام انه لم يكن كافيًا لأنه أراده أن يستخدم أشياء أخرى.
يمكن للمرء أن يقول إن شراء تقنية صياغة المحرك البخاري كان الهدف الحقيقي لهذه الرحلة. كان فتح المسار التجاري مجرد شيء فعله على طول الطريق.
طالما يكون لدى المرء شيئًا يحتاجه الآخر ، سيتمتع بجميع حقوق التحدث.
من يدري ، في وقت معين في المستقبل ، قد يحتاج أويانغ شو إلى القيام برحلة إلى أمريكا.
كان جهاز التنفس تحت الماء بلا شك سلاحًا إلهيًا. أي قوة بحرية سترغب في مثل هذا العنصر. خاصة بعد أن نجحت مدينة شان هاي في استخدام رجال الضفادع ، حيث دفع الطلب على أجهزة التنفس تحت الماء إلى الذروة.
بالحديث عن ذلك ، كانت إنجلترا قوة بحرية عظمى حقيقية.
في غرفة الاجتماعات ، لم يماطل أويانغ شو وسأل مباشرة ، “هل لي أن أسأل بجرأة ، لقد اخترعت المحرك البخاري ، أليس كذلك؟”
بلا شك ، كان حصن أفيك معروفا أيضًا بقواته البحرية ، لذلك كان بحاجة ماسة إلى جهاز التنفس تحت الماء.
“هذه حدودي.” كان على أويانغ شو أن يذكره.
كان عرض أويانغ شو عملاً شهما حقًا.
“اذا ماذا عن إضافة هذا؟”
كان على المرء أن يقول ، لقد أُغرى ويليام.
ومع ذلك ، لم يكن المحرك البخاري مزحة ، حيث كان جوهر الثورة الصناعية الأولى. كان بيع التكنولوجيا في مثل هذا الوقت يمثل مخاطرة كبيرة لحصن أفيك.
“ليس كافيا.” تردد ويليام مرة أخرى.
كان عرض أويانغ شو عملاً شهما حقًا.
تجمدت عيون اويانغ شو . تجاوز جشع ويليام توقعاته. يبدو أنه عند مناقشة الأعمال ، سيتجاهل ويليام مسألة إنقاذ آني.
ساعد شراء تقنية المحرك البخاري وآلة الخياطة فقط في تعويض جزء من النظام التكنولوجي. فيما يتعلق بالأسلحة النارية ، لا تزال الدول الغربية تتمتع بميزة كبيرة.
عندما يصبح عقلانيًا ، سيكون حقًا شخصًا مخيفًا.
بما أن هذا هو الحال ، فقد يغتنم ويليام هذه الفرصة لبيع التقنية بسعر جيد.
“اذا ماذا عن إضافة هذا؟”
بالتالي ، لم يكن ويليام مستعدًا لإخفاء هذه التقنية نظرًا لمدى ندرتها. بدلاً من ذلك ، أراد بيع هذه التقنية لكسب مبلغ كبير من الأموال ، مما سيسمح له بتسريع بناء أراضيه للحاق بالآخرين.
القى أويانغ شو بطاقة أخرى ، بلورة التنين.
بين المنطقتين ، ستكون هناك بالتأكيد صفقة ضخمة.
عندما رأى ويليام البلورة ، تسارع تنفسه حيث كان ويليام من فئة الساحر.
“هذه حدودي.” كان على أويانغ شو أن يذكره.
يجب أن يعلم المرء أنهم بدأوا في تطوير المحرك البخاري خلال العام الأول من جايا. في ذلك الوقت ، قبل تطويره ، كانت قلعة حصن أفيك بأكملها تعيش على محفظة ضيقة جدًا.
أومأ ويليام برأسه. لم يكن جشعًا جدًا. ومع ذلك ، كانت هناك مسحة من عدم الرضا في عينيه ، وسأل ، “يجب أن يكون لديك واحدة اخرى في يديك ، قل شروطك.”
بعد كل شيء ، كانت اللعبة مختلفة عن الواقع. لم تكن إنجلترا المنطقة الوحيدة التي يمكنها تطوير المحرك البخاري. لم تكن أوروبا بأكملها تفتقر إلى قيود شجرة التكنولوجية فيما يتعلق بالمحرك البخاري.
ابتسم أويانغ شو وقال: “استخدم تقنية ماكينة الخياطة” .
“لا.” لم يفكر ويليام في الأمر حتى ورفضه بشكل مباشر.
لمثل هذه التكنولوجيا ، كانت أمريكا الأكثر تقدمًا.
يجب أن يعرف المرء أن ماكينة الخياطة كانت أحد رموز الثورة الصناعية الأولى ، حيث كانت كافية لإحداث تغييرات ضخمة في صناعة الخياطة بأكملها.
على الرغم من أنها لا يمكن مقارنتها بالآلة البخارية ، إلا أنها كانت كنزًا.
“اذا ماذا عن إضافة هذا؟”
كيف سيكون ويليام على استعداد لبيع مثل هذه السلعة بهذا السعر المنخفض؟
“ليس سيئًا.” أومأ ويليام برأسه. في الحقيقة ، تم دفع خبر المحرك البخاري للخارج في جميع أنحاء المنطقة الإنجليزية. بفضل القدرة الاستخبارية القوية لمدينة شان هاي ، لم يكن اكتشاف أويانغ شو لهذه الأخبار أمرًا مفاجئًا بالنسبة إلى ويليام.
لم يتوقع أويانغ شو أن يوافق ويليام بشكل مباشر ، وتابع: “ماذا لو أضفت مليون و 20 من قوس المنجنيق الثلاثي؟”
“أضف الى ذلك ألف جهاز تنفس تحت الماء.” لم يكن أويانغ شو مرتبكًا .
قدم مليون واحد لتعويض فرق السعر في حين أن قوس المنجنيق الثلاثي كان الحاجة الخاصة.
عندما يصبح عقلانيًا ، سيكون حقًا شخصًا مخيفًا.
عندما سمع ويليام كلمات أويانغ شو ، أضاءت عيناه ، “ما ذكرته ، هل هو السلاح السري الذي استخدمته لقتل التنين العملاق؟” لقد حصل على أخبار عن العملية برمتها من خلال فم آني.
هذه المرة ، أجاب ويليام دون أي تردد.
“هذا صحيح!” لم يخفي أويانغ شو أي شيء.
____________________
“صفقة!”
الآن ، كان عليه فقط أن يرى نوع السعر الجيد الذي يمكن أن تقدمه مدينة شان هاي .
هذه المرة ، أجاب ويليام دون أي تردد.
“هذا صحيح!” لم يخفي أويانغ شو أي شيء.
“صفقة!”
على الرغم من أنه كان شخصًا كسولًا ، إلا أنه كان ذكيًا بالتأكيد. بعد أن سمع ما وصفته أخته ، أكد ويليام شكوكه: جاء أويانغ شو لسبب ما.
أخذ أويانغ شو زمام المبادرة للتواصل مع ويليام ومصافحته حيث كان من الصعب إخفاء الفرح في قلبه.
لم يفكر حتى في رفع المستويات التكنولوجية لدول الشرق نتيجة لذلك. منذ تأسيس الاتحاد العالمي ، لم تكن العداوة بين الشرق والغرب خطيرة كما كانت من قبل.
سيتم وضع الأساس لمدينة شان هاي ، بل حتى لمنطقة الصين بأكملها ، بشكل أساسي لمدة ثلاث إلى أربع اعوام قادمة. لن يتخلفوا عن الركب حيث يتم إذلالهم بسبب التكنولوجيا الخاصة بهم.
ساعد شراء تقنية المحرك البخاري وآلة الخياطة فقط في تعويض جزء من النظام التكنولوجي. فيما يتعلق بالأسلحة النارية ، لا تزال الدول الغربية تتمتع بميزة كبيرة.
بالطبع ، لا تزال هناك فجوة.
فهم أويانغ شو ولم يقم بزيادة الذهب لأن ثلاثة ملايين كان في الأساس الحد الأقصى. قال ويليام انه لم يكن كافيًا لأنه أراده أن يستخدم أشياء أخرى.
ساعد شراء تقنية المحرك البخاري وآلة الخياطة فقط في تعويض جزء من النظام التكنولوجي. فيما يتعلق بالأسلحة النارية ، لا تزال الدول الغربية تتمتع بميزة كبيرة.
منطقة أفيك ، قلعة ويليام.
لمثل هذه التكنولوجيا ، كانت أمريكا الأكثر تقدمًا.
من وجهة نظره ، كانت مدينة شان هاي بلا شك مشترًا جيدًا.
من يدري ، في وقت معين في المستقبل ، قد يحتاج أويانغ شو إلى القيام برحلة إلى أمريكا.
“ثلاثة ملايين عملة ذهبية!” قدم أويانغ شو عرضه الأول.
الفصل 677 : محرك بخاري
الفصل 677 : محرك بخاري
أعطى وجه ويليام تعبيرا مثل أنه لن يكون من السهل إقناعه.
…
من يدري ، في وقت معين في المستقبل ، قد يحتاج أويانغ شو إلى القيام برحلة إلى أمريكا.
“صفقة!”
القى أويانغ شو بطاقة أخرى ، بلورة التنين.
____________________
…
كان على المرء أن يقول ، لقد أُغرى ويليام.
من اعظم الاركات وافضلها
دون ذكر الامتنان لإنقاذ آني ، أولاً ، كانت مدينة شان هاي غنية ؛ ثانيًا ، كانت مدينة شان هاي بعيدة حقًا عن حصن أفيك حيث لن تشكل تهديدًا مباشرًا في فترة طويلة من الزمن.
____________________
بما أن هذا هو الحال ، فقد يغتنم ويليام هذه الفرصة لبيع التقنية بسعر جيد.
على الرغم من أنها لا يمكن مقارنتها بالآلة البخارية ، إلا أنها كانت كنزًا.
امن أويانغ شو أن مجموعة العلماء في مدينة هاندان قد واجهت مشاكل مماثلة.
الترجمة : Hunter
من وجهة نظره ، كانت مدينة شان هاي بلا شك مشترًا جيدًا.
“صفقة!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
