فوضى
الفصل 697: فوضى
عبر نهر زان الشاسع ، كان التيار يتدفق بشراسة مثل تنين يغطي الأرض الجنوبية حيث تناثرت التيارات السريعة في منعطف حاد.
من وجهة نظرهم ، كانت المعركة البحرية مجرد إطلاق اسهم على بعضهم البعض. إذا فشل الإطلاق في حل المشكلة ، فسيمكنهم الذهاب وطعن العدو.
على ضفتي النهر ، كانت الأشجار والعشب الاصفر ذابلين ، حيث بدا أن المزارعين القلائل النادرون كانوا يكافحون.
حول موضوع لو مينغ ، يجب أن تكون القصة الأكثر شيوعًا للجميع هي قصة دراسة لو مينغ – “وو شيا اه مينغ “.
على بحيرة يون مينغ باتجاه الشرق ، انتشرت برية شاسعة وخصبة على بعد آلاف الأميال. خلال فصل الشتاء هذا ، كان المكان صامتًا أيضًا. بين الشجيرات الصفراء الطويلة ، كانت الذئاب تتربص بينما تحلق النسور في السماء.
بالتالي ، فإن الاتجاه الذي كانت تواجهه القوارب لم يكن مهمًا.
خلال فصل الشتاء ، حتى النمور والذئاب الأقوى والأكثر صحة سيكون لديهم أوقات يشعرون فيها بالجوع.
ومع ذلك ، فإن مدى قوتهم كان شيئًا لم يكن يعرفه حتى تشو يو.
كان الجوع أفضل وصف للسنوات الأخيرة من فترة هان الشرقية.
ومع ذلك ، رفض لو مينغ الاقتراح حيث قال إنه لم يجرؤ على انتزاع رصيد لو سو .
حتى البشر كانوا يعانون من الجوع ، ناهيك عن الفهود والذئاب.
انتشر سرب الرحلة على مدى مئات الأمتار وسافر مع رياح الشتاء الباردة. ضربت الرياح الباردة الأشرعة البيضاء حيث دفعت السفن الحربية الهائلة إلى الأمام.
بصرف النظر عن ذلك ، كان لو مينغ أيضًا يتطلع إلى الموهبة.
عبس أويانغ شو على سفينة رأس التنين .
باعتبارهم أقوى قوة بحرية خلال فترة الممالك الثلاث ، لم يخشوا أحدًا أبدًا. إلى جانب القوة التي أنشأوها خلال معركة الجرف الأحمر ، على الرغم من أن تشو يو قد ذكر أن العدو كان قويًا للغاية ، إلا أنهم ما زالوا لم يصدقوا ذلك.
أربعة أيام!
“مفهوم!” أومأ لو مينغ برأسه.
كان سرب الرحلة يندفع ليلًا ونهارًا لمدة أربعة أيام ، لكن سطح الماء لم يكشف سوى عن قارب صيد أو اثنين من حين لآخر.
200 بعد الميلاد ، قام لو سو بتحليل الوضع العالمي حيث توصل إلى اقتراحات تشير إلى اتجاه نظام جيانغ دونغ .
كان الأمر كما لو أن جيش لو سو قد اختفى في الهواء.
في اليوم الخامس من خريطة المعركة ، أرسلت الكشافة في الجبهة الأخبار أخيرًا.
“هذا غير ممكن!” تمتم اويانغ شو .
…
بفضل سرعة السفر لسرب الرحلة ، سافروا ألف ميل من نهر هان ، لكنهم ما زالوا لم يلحقوا بجيش لو سو .
“دعونا فقط ننتظر بصبر أكثر ، لا توجد طريقة أن يكونوا بهذه السرعة.” واسى جيا شو.
تطلع أويانغ شو إلى الأمام ، حيث كانت عيناه حازمتان.
بعد أيام قليلة من التفاعل مع بعضهم البعض ، تغير رأي جيا شو عن أويانغ شو . كان هذا الشاب مختلفًا حقًا ، سواء من حيث المعرفة أو الشهامة أو المهارات ، فقد كان استثنائيًا.
لم يستطع جيا شو إلا مقارنته بـ كاو كاو عدة مرات.
كانت مهمتهم هي تنظيف ساحة المعركة وإزالة القوات المتبقية.
كان مثل هذا التفكير خطيرًا حقًا ، حيث عرف جيا شو ذلك.
“ارموا السهام!”
“السيد محق ، هذه معركة تصميم ، لا يمكننا الاستسلام”.
عبس أويانغ شو على سفينة رأس التنين .
تطلع أويانغ شو إلى الأمام ، حيث كانت عيناه حازمتان.
بعد 20 دقيقة ، دخلت قوات طليعة سرب الرحلة أخيرًا الى عيون جيش لو سو .
…
حتى البشر كانوا يعانون من الجوع ، ناهيك عن الفهود والذئاب.
في اليوم الخامس من خريطة المعركة ، أرسلت الكشافة في الجبهة الأخبار أخيرًا.
هونغ!
أفادت الكشافة “أيها العاهل ، هناك آثار للعدو على بعد 100 ميل”.
ليس بعيدًا على سطح النهر ، وقف لو سو على سطح السفينة ، حيث كان تعبيره رسميًا.
“100 ميل ، مما يعني أنهم على وشك دخول تشانغ جيانغ؟”
فقط من خلال المواجهة سيشعرون حقًا بقوة العدو.
“نعم.”
تطلع أويانغ شو إلى الأمام ، حيث كانت عيناه حازمتان.
اتخذ أويانغ شو قرارًا على الفور وأمر ، “اطلب من السرب زيادة السرعة إلى الأمام ، لا تدعوهم يفلتون.” في اللحظة التي دخلوا فيها تشانغ جيانغ ، كانت هناك فرصة أن يفقدهم سرب الرحلة.
“ماذا يمكن أن نفعل أيضا؟” عبس لو سو ، “لقد لحق بنا العدو من هذه المسافة الطويلة ، لذلك لا يمكننا الهروب حتى لو أردنا ذلك. النهر ضيق للغاية ، لذلك ليس لدينا مكان نذهب إليه. يمكننا فقط القتال “.
من يدري ما إذا كان جيش لو سو سيسافر فوق أو تحت تشانغ جيانغ . إذا انقسموا وانتقلوا في تشكيلات ، فسيكون ذلك أسوأ بكثير.
على بحيرة يون مينغ باتجاه الشرق ، انتشرت برية شاسعة وخصبة على بعد آلاف الأميال. خلال فصل الشتاء هذا ، كان المكان صامتًا أيضًا. بين الشجيرات الصفراء الطويلة ، كانت الذئاب تتربص بينما تحلق النسور في السماء.
أراد أويانغ شو تسوية أمرهم.
الفصل 697: فوضى
“نعم ايها العاهل!”
“100 ميل ، مما يعني أنهم على وشك دخول تشانغ جيانغ؟”
لاحظ تشينغ هي أيضًا خطورة الموقف حيث بدأ في قيادة السرب.
“هذا غير ممكن!” تمتم اويانغ شو .
في نفس الوقت صدرت أوامر المعركة.
كان الوضع أن جيانغ دونغ كانت قوية وان ليو بي كان ضعيفًا. كانت جيانغ دونغ هي الرئيسية حيث تبعهم ليو بي. ناهيك عن أن زوجي ليانغ كان شابًا بلا شهرة أو منصب.
دخل الجنود في حالة تأهب من المستوى الأول ، حيث بدأ المدفعيون في تعديل مدافعهم والاستعداد للمعركة. مع تقدمهم بسرعة ، تغير تشكيل السرب بالكامل.
حول موضوع لو مينغ ، يجب أن تكون القصة الأكثر شيوعًا للجميع هي قصة دراسة لو مينغ – “وو شيا اه مينغ “.
لمثل هذه التقنية والتنفيذ ، فقط سرب الرحلة يمكنه القيام بذلك. خلال الرحلة بأكملها ، كان أكبر مكاسبهم هو تطوير البحارة والبحرية ذوي الخبرة.
كان سرب الرحلة يشبه السهم الذي انطلق إلى الأمام عبر النهر.
تطلع أويانغ شو إلى الأمام ، حيث كانت عيناه حازمتان.
في الثالثة مساءً ، رأوا أخيرًا سرب العدو على النهر.
“هذا غير ممكن!” تمتم اويانغ شو .
“اقرعوا الطبول!” أمر تشينغ هي.
…
هونغ! هونغ! هونغ !
من وجهة نظرهم ، كانت المعركة البحرية مجرد إطلاق اسهم على بعضهم البعض. إذا فشل الإطلاق في حل المشكلة ، فسيمكنهم الذهاب وطعن العدو.
دقت طبول الحرب ، وهي تنفجر بإيقاع فريد.
ردت المدافع الهادرة على أفعالهم.
جنبا إلى جنب مع طبول الحرب ، بدأت معنويات الجنود تتجمع.
…
أكمل سرب الرحلة التشكيلة. اصطفت سفن الأبراج الحربية العملاقة العشرين في المقدمة في خطين حيث كانت مهمتهم هي استخدام قرونهم الحادة والمتينة لاختراق تشكيل العدو.
كانت السفن الثلاثة من طراز رجل الحرب في خط واحد. كانوا قتلة النهر ، في اللحظة التي يبدأوا فيها الانطلاق ، لن يستطع أي شخص صدهم.
سيكون بعدهم 20 من سفن الأبراج الحربية . أخيرًا ، سيكون هناك العديد من سفن مينغ تشونغ الحربية وقوارب سيما.
200 بعد الميلاد ، قام لو سو بتحليل الوضع العالمي حيث توصل إلى اقتراحات تشير إلى اتجاه نظام جيانغ دونغ .
كانت مهمتهم هي تنظيف ساحة المعركة وإزالة القوات المتبقية.
200 بعد الميلاد ، قام لو سو بتحليل الوضع العالمي حيث توصل إلى اقتراحات تشير إلى اتجاه نظام جيانغ دونغ .
كان سطح النهر ضيقًا حيث لم يفكروا في مثل هذا التشكيل إلا بعد أيام قليلة من المناقشات.
…
اجتاحهم شعور قمعي هائل حتى بدون اقتراب العدو .
ليس بعيدًا على سطح النهر ، وقف لو سو على سطح السفينة ، حيث كان تعبيره رسميًا.
اجتاحهم شعور قمعي هائل حتى بدون اقتراب العدو .
باعتباره ثاني أهم شخص في جيش جيانغ دونغ ، كان لو سو الحقيقي في التاريخ طموحًا ، حيث كان يمتلك بصيرة وذكاء لا يصدقان. لم يكن الرجل الغبي والصادق كما هو موصوف في قصة رومانسية الممالك الثلاث .
بصرف النظر عن ذلك ، كان لو مينغ أيضًا يتطلع إلى الموهبة.
200 بعد الميلاد ، قام لو سو بتحليل الوضع العالمي حيث توصل إلى اقتراحات تشير إلى اتجاه نظام جيانغ دونغ .
ومع ذلك ، رفض لو مينغ الاقتراح حيث قال إنه لم يجرؤ على انتزاع رصيد لو سو .
خلال معركة الجرف الأحمر ، كان شخصًا حاسمًا أكثر من زوجي ليانغ .
في تلك اللحظة ، كان أول من اقترح أن يعمل سون كوان مع ليو بي لمواجهة كاو كاو . كما كان أول من اقترح الاتصال بـ تشو يو لمناقشة الأمور.
جنبا إلى جنب مع طبول الحرب ، بدأت معنويات الجنود تتجمع.
كان الوضع أن جيانغ دونغ كانت قوية وان ليو بي كان ضعيفًا. كانت جيانغ دونغ هي الرئيسية حيث تبعهم ليو بي. ناهيك عن أن زوجي ليانغ كان شابًا بلا شهرة أو منصب.
كان الجوع أفضل وصف للسنوات الأخيرة من فترة هان الشرقية.
بالتالي ، ساعد زوجي ليانغ فقط في تشكيل التحالف والمسائل الدبلوماسية المماثلة خلال معركة الجرف الأحمر.
حول موضوع لو مينغ ، يجب أن تكون القصة الأكثر شيوعًا للجميع هي قصة دراسة لو مينغ – “وو شيا اه مينغ “.
أما بالنسبة للقتال ، فلا توجد اي علاقة لـ زوجي ليانغ مع مساهمات تشو يو و هوانغ جاي .
حتى البشر كانوا يعانون من الجوع ، ناهيك عن الفهود والذئاب.
210 بعد الميلاد ، أوصى تشو يو لو سو قبل وفاته ، ” لو سو مخلص ويفعل الأشياء بعناية ، يمكنه أن يصبح بديلا عني. إذا تمكن الجنرال من كسب ثقته ، فسترتاح بسهولة “.
ليس بعيدًا على سطح النهر ، وقف لو سو على سطح السفينة ، حيث كان تعبيره رسميًا.
بذلك ، أمر سون كوان لو سو ليحل محل تشو يو في القيادة.
يمكن للمرء أن يرى أن لو سو كان حقًا موهبة حيث لم يكن مثل الرجل الموصوف في رومانسية الممالك الثلاث.
يمكن للمرء أن يرى أن لو سو كان حقًا موهبة حيث لم يكن مثل الرجل الموصوف في رومانسية الممالك الثلاث.
…
كان الوضع أن جيانغ دونغ كانت قوية وان ليو بي كان ضعيفًا. كانت جيانغ دونغ هي الرئيسية حيث تبعهم ليو بي. ناهيك عن أن زوجي ليانغ كان شابًا بلا شهرة أو منصب.
“ما زالوا يطاردون في النهاية!”
ومع ذلك ، رفض لو مينغ الاقتراح حيث قال إنه لم يجرؤ على انتزاع رصيد لو سو .
في اللحظة التي تلقى فيها تقرير الطوارئ الخاص بـ تشو يو ، أمر لو سو السرب بالاستدارة والاندفاع إلى الجرف الأحمر للعمل مع قوات اللاعبين في الجرف الأحمر للدفاع ضد العدو.
من وجهة نظرهم ، كانت المعركة البحرية مجرد إطلاق اسهم على بعضهم البعض. إذا فشل الإطلاق في حل المشكلة ، فسيمكنهم الذهاب وطعن العدو.
لم يتوقعوا أنه حتى بعد الاندفاع كثيرًا ، فإنهم سيظلون بطيئين في النهاية.
خلال معركة الجرف الأحمر ، كان شخصًا حاسمًا أكثر من زوجي ليانغ .
“أدميرال ، ماذا يجب أن نفعل؟” سأل لو مينغ.
بالتالي ، تحت قيادة لو مينغ ولين تونغ والآخرين ، بقيت البحرية في مكانها حيث انتظرت الهجوم.
كان لو مينغ أيضًا أحد الأعضاء الأساسيين في منظمة جيانغ دونغ هذه . بعد انتهاء معركة الجرف الأحمر ، أوصى تشو يو لو مينغ بمطاردة بحرية كاو كاو .
لاحظ تشينغ هي أيضًا خطورة الموقف حيث بدأ في قيادة السرب.
ومع ذلك ، رفض لو مينغ الاقتراح حيث قال إنه لم يجرؤ على انتزاع رصيد لو سو .
…
حول موضوع لو مينغ ، يجب أن تكون القصة الأكثر شيوعًا للجميع هي قصة دراسة لو مينغ – “وو شيا اه مينغ “.
حدثت هذه القصة الكلاسيكية حقًا لـ لو مينغ. من أسطورته ، يمكن للأجيال القادمة أن ترى نموه من محارب متهور إلى جنرال مشهور.
كان سرب الرحلة يشبه السهم الذي انطلق إلى الأمام عبر النهر.
بعد وفاة لو سو ، حل محله لو مينغ.
بالتالي ، ساعد زوجي ليانغ فقط في تشكيل التحالف والمسائل الدبلوماسية المماثلة خلال معركة الجرف الأحمر.
كان أحد اشهر انجازات لو مينغ هو تجاوز النهر والاستيلاء على جينغ تشو ، مما أسفر عن مقتل غوان يو في هذه العملية.
هونغ!
بصرف النظر عن ذلك ، كان لو مينغ أيضًا يتطلع إلى الموهبة.
فقط من خلال المواجهة سيشعرون حقًا بقوة العدو.
غان نينغ ، لو شون ، تشو ران ، وأكثر من ذلك.
“نعم ايها العاهل!”
خاصةً لو شون ، الذي أصبح العمود الفقري لوو الشرقية ، حيث كان موقفه مشابه لـ تشو يو.
باعتبارهم أقوى قوة بحرية خلال فترة الممالك الثلاث ، لم يخشوا أحدًا أبدًا. إلى جانب القوة التي أنشأوها خلال معركة الجرف الأحمر ، على الرغم من أن تشو يو قد ذكر أن العدو كان قويًا للغاية ، إلا أنهم ما زالوا لم يصدقوا ذلك.
…
في اليوم الخامس من خريطة المعركة ، أرسلت الكشافة في الجبهة الأخبار أخيرًا.
“ماذا يمكن أن نفعل أيضا؟” عبس لو سو ، “لقد لحق بنا العدو من هذه المسافة الطويلة ، لذلك لا يمكننا الهروب حتى لو أردنا ذلك. النهر ضيق للغاية ، لذلك ليس لدينا مكان نذهب إليه. يمكننا فقط القتال “.
حتى البشر كانوا يعانون من الجوع ، ناهيك عن الفهود والذئاب.
“مفهوم!” أومأ لو مينغ برأسه.
حول موضوع لو مينغ ، يجب أن تكون القصة الأكثر شيوعًا للجميع هي قصة دراسة لو مينغ – “وو شيا اه مينغ “.
بعد فترة قصيرة ، قام جيش لو سو بقرع طبول الحرب بالمثل.
حول موضوع لو مينغ ، يجب أن تكون القصة الأكثر شيوعًا للجميع هي قصة دراسة لو مينغ – “وو شيا اه مينغ “.
مما زاد الطين بلة بالنسبة لهم ، أثناء مطاردتهم ، جعلوا ظهورهم أمام العدو. كان النهر ضيقاً للغاية ، لذا فإن العودة إلى الوراء كانت مستحيلة.
بذلك ، أمر سون كوان لو سو ليحل محل تشو يو في القيادة.
إذا سارعوا لمحاولة الاستدارة ، فلن يترتب على ذلك سوى الفوضى.
بالتالي ، تحت قيادة لو مينغ ولين تونغ والآخرين ، بقيت البحرية في مكانها حيث انتظرت الهجوم.
في تلك اللحظة ، كان أول من اقترح أن يعمل سون كوان مع ليو بي لمواجهة كاو كاو . كما كان أول من اقترح الاتصال بـ تشو يو لمناقشة الأمور.
من وجهة نظرهم ، كانت المعركة البحرية مجرد إطلاق اسهم على بعضهم البعض. إذا فشل الإطلاق في حل المشكلة ، فسيمكنهم الذهاب وطعن العدو.
لاحظ تشينغ هي أيضًا خطورة الموقف حيث بدأ في قيادة السرب.
بالتالي ، فإن الاتجاه الذي كانت تواجهه القوارب لم يكن مهمًا.
باعتبارهم أقوى قوة بحرية خلال فترة الممالك الثلاث ، لم يخشوا أحدًا أبدًا. إلى جانب القوة التي أنشأوها خلال معركة الجرف الأحمر ، على الرغم من أن تشو يو قد ذكر أن العدو كان قويًا للغاية ، إلا أنهم ما زالوا لم يصدقوا ذلك.
دخل الجنود في حالة تأهب من المستوى الأول ، حيث بدأ المدفعيون في تعديل مدافعهم والاستعداد للمعركة. مع تقدمهم بسرعة ، تغير تشكيل السرب بالكامل.
“بغض النظر عن مدى قوتهم ، هل تعتقد أنهم سيستطيعون قلب السماء؟” كانت كلمات غان نينغ في الأساس كما اعتقدوا جميعًا.
…
كانوا مجرد ضفادع في بئر.
باعتباره ثاني أهم شخص في جيش جيانغ دونغ ، كان لو سو الحقيقي في التاريخ طموحًا ، حيث كان يمتلك بصيرة وذكاء لا يصدقان. لم يكن الرجل الغبي والصادق كما هو موصوف في قصة رومانسية الممالك الثلاث .
من بين كل الجنرالات ، كان لو سو ولو مينغ متزنين. أولاً ، وثقوا بالأدميرال تشو يو حيث عرفوا أنه لن ينطق الكلمات بشكل عشوائي.
أفادت الكشافة “أيها العاهل ، هناك آثار للعدو على بعد 100 ميل”.
إذا قال إنهم أقوياء ، فهم أقوياء بالتأكيد.
تأثرت معنوياتهم بشكل لا مفر منه.
ومع ذلك ، فإن مدى قوتهم كان شيئًا لم يكن يعرفه حتى تشو يو.
بالتالي ، ساعد زوجي ليانغ فقط في تشكيل التحالف والمسائل الدبلوماسية المماثلة خلال معركة الجرف الأحمر.
فقط من خلال المواجهة سيشعرون حقًا بقوة العدو.
كان سرب الرحلة يندفع ليلًا ونهارًا لمدة أربعة أيام ، لكن سطح الماء لم يكشف سوى عن قارب صيد أو اثنين من حين لآخر.
دون ذكر عوامل أخرى ، على أقل تقدير ، كانت سرعة سفر العدو أسرع بكثير.
الترجمة : Hunter
علاوة على ذلك ، لم يكن لديهم ميزة عددية ، لذلك إذا قاتلوا حقًا ، فلن تكون لديهم فرصة كبيرة للفوز.
أفادت الكشافة “أيها العاهل ، هناك آثار للعدو على بعد 100 ميل”.
ومع ذلك ، فقد تم إجبارهم على هذا الوضع ، حيث لم يكن لديهم خيار آخر.
…
…
“السيد محق ، هذه معركة تصميم ، لا يمكننا الاستسلام”.
بعد 20 دقيقة ، دخلت قوات طليعة سرب الرحلة أخيرًا الى عيون جيش لو سو .
“100 ميل ، مما يعني أنهم على وشك دخول تشانغ جيانغ؟”
انتشرت سفن الأبراج الحربية العالية المكونة من خمسة طوابق عبر النهر ، مما صدم جنود جيش لو سو .
يمكن للمرء أن يرى أن لو سو كان حقًا موهبة حيث لم يكن مثل الرجل الموصوف في رومانسية الممالك الثلاث.
اجتاحهم شعور قمعي هائل حتى بدون اقتراب العدو .
اتخذ أويانغ شو قرارًا على الفور وأمر ، “اطلب من السرب زيادة السرعة إلى الأمام ، لا تدعوهم يفلتون.” في اللحظة التي دخلوا فيها تشانغ جيانغ ، كانت هناك فرصة أن يفقدهم سرب الرحلة.
“السماوات ، هل هناك بالفعل سفينة حربية عملاقة في هذا العالم!” كان الجنود يراقبون بأفواههم المفتوحة.
كانوا مجرد ضفادع في بئر.
تأثرت معنوياتهم بشكل لا مفر منه.
“ارموا السهام!”
كانت مهمتهم هي تنظيف ساحة المعركة وإزالة القوات المتبقية.
لم يكن غان نينغ والآخرون خائفين حيث قادوا الهجوم.
غان نينغ ، لو شون ، تشو ران ، وأكثر من ذلك.
ردت المدافع الهادرة على أفعالهم.
بالتالي ، تحت قيادة لو مينغ ولين تونغ والآخرين ، بقيت البحرية في مكانها حيث انتظرت الهجوم.
هونغ!
انفجرت المدافع على سطح النهر ، مما أدى إلى تقسيم السفن الحربية .
بالتالي ، ساعد زوجي ليانغ فقط في تشكيل التحالف والمسائل الدبلوماسية المماثلة خلال معركة الجرف الأحمر.
“ما هو الوضع؟”
“السماوات ، هل هناك بالفعل سفينة حربية عملاقة في هذا العالم!” كان الجنود يراقبون بأفواههم المفتوحة.
اتسعت عيون غان نينغ ، حيث لم يعرف أي سلاح يستخدمه العدو. الرد الوحيد الذي تلقاه كان أصوات المدافع المتسارعة.
خلال معركة الجرف الأحمر ، كان شخصًا حاسمًا أكثر من زوجي ليانغ .
“لقد انتهينا!”
اغلق لو سو عينيه بشكل مؤلم ، حيث كان غير قادرا على تحمل مشاهدة الوضع أمامه.
…
خاصةً لو شون ، الذي أصبح العمود الفقري لوو الشرقية ، حيث كان موقفه مشابه لـ تشو يو.
إذا قال إنهم أقوياء ، فهم أقوياء بالتأكيد.
اتخذ أويانغ شو قرارًا على الفور وأمر ، “اطلب من السرب زيادة السرعة إلى الأمام ، لا تدعوهم يفلتون.” في اللحظة التي دخلوا فيها تشانغ جيانغ ، كانت هناك فرصة أن يفقدهم سرب الرحلة.
باعتباره ثاني أهم شخص في جيش جيانغ دونغ ، كان لو سو الحقيقي في التاريخ طموحًا ، حيث كان يمتلك بصيرة وذكاء لا يصدقان. لم يكن الرجل الغبي والصادق كما هو موصوف في قصة رومانسية الممالك الثلاث .
“أدميرال ، ماذا يجب أن نفعل؟” سأل لو مينغ.
بصرف النظر عن ذلك ، كان لو مينغ أيضًا يتطلع إلى الموهبة.
…
أفادت الكشافة “أيها العاهل ، هناك آثار للعدو على بعد 100 ميل”.
210 بعد الميلاد ، أوصى تشو يو لو سو قبل وفاته ، ” لو سو مخلص ويفعل الأشياء بعناية ، يمكنه أن يصبح بديلا عني. إذا تمكن الجنرال من كسب ثقته ، فسترتاح بسهولة “.
“لقد انتهينا!”
الترجمة : Hunter
سيكون بعدهم 20 من سفن الأبراج الحربية . أخيرًا ، سيكون هناك العديد من سفن مينغ تشونغ الحربية وقوارب سيما.
إذا قال إنهم أقوياء ، فهم أقوياء بالتأكيد.
حدثت هذه القصة الكلاسيكية حقًا لـ لو مينغ. من أسطورته ، يمكن للأجيال القادمة أن ترى نموه من محارب متهور إلى جنرال مشهور.
ومع ذلك ، فإن مدى قوتهم كان شيئًا لم يكن يعرفه حتى تشو يو.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
