تشرق الشمس كالعادة
الفصل 736 – تشرق الشمس كالعادة
كان اللورد الذي يحرس المقاطعة بريئًا ، لكن في هذا الوقت ، لم يكلف أي شخص نفسه عناء التحقيق. بالتالي ، لا يمكن إلا أن يلوم سوء حظه.
خلال الفوضى ، تصرف سونغ جوي كما لو كان مخمورًا واقترب بهدوء من تشكيل النقل الآني.
تجمد الجو في الشوارع على الفور ، حيث بدا أن الصراع على وشك الحدوث.
باستخدام هذه الفرصة حيث لم يكن أحد ينظر ، قام بسرعة بإخراج تعويذة كسر التشكيل ولصقها في تشكيل النقل الآني. ومض ضوء أبيض واختفى ، حيث توقف التشكيل على الفور عن العمل.
“هذه هي الطريقة الوحيدة على ما أعتقد.”
نظرًا لأن مكان تشكيل النقل الآني كان منطقة محظورة ، لم يلاحظ أحد هذا الشذوذ.
“نعم سيدي!”
مباشرة بعد أن ابتعد سونغ جوي عن تشكيل النقل الآني ، تردد هدير غاضب ؛ الغضب داخل الصوت يمكن أن يحول المرء إلى رماد ، “حمقى ، ماذا تعتقدون أنكم تفعلون؟”
” موافق!”
رفعوا رؤوسهم ، لقد كان في الواقع يوان بينغ وحراسه الشخصيين.
كان الاختلاف الوحيد هو أنه بعد عودة اللوردات ، استدعوا رجالهم الموثوق بهم للتخطيط للتراجع. أولئك الجبناء قرروا التراجع من الجبال الخلفية. من ناحية أخرى ، اختار الشجعان الانسحاب من ساحة المعركة الرئيسية.
من يدري لماذا ، لكن يوان بينغ شعر بعدم الارتياح طوال هذه الليلة. شعر أن شيئًا ما قد توقف ، لذلك أحضر الحرس الشخصي إلى المدينة للقيام بدوريات.
نظرًا لعدم وجود تكتيكات يمكن الحديث عنها ، انتهى الاجتماع بسرعة.
من كان يظن أنه عندما يأتي إلى أهم تشكيل نقل ، سيرى الجنود يأكلون الدجاج ويشربون الخمر ، ويلعبون كما لو كانوا يقضون وقتا ممتعا. من الواضح أنه سيكون غاضبًا.
“من هو ضابطكم؟ قولوا له أن يراني.”
‘كان هذا أخًا قد قاتل إلى جانبه!’
كان وجه يوان بينغ مظلمًا ، حيث كانت عيناه باردتان مثل ثعبان سام.
“لا أحد يتحرك!”
عندما سمع الجنود كلماته ، شعروا بقشعريرة ، حيث لم يجرؤوا على الكلام.
قبل ذلك ، حُبس لورد مقاطعة هوادونغ بالفعل ، حيث تم استجوابه. اشتبه يوان بينغ والآخرون في أنه العقل المدبر وقطعة الشطرنج التي زرعتها مدينة شان هاي.
“إنه أنا!”
اختفت الإثارة والأمل إلى حد كبير. كل ما تبقى كان قشرة فارغة بلا روح.
أكمل سونغ جوي المهمة بسلاسة ، لذا كان مزاجه جيدًا للغاية. ومع ذلك ، فقد تصرف كما لو كان مرعوبًا على السطح ، حيث تعثر في مقدمة يوان بينغ وانحنى.
أصبحت مدينة الحجر الأبيض هادئة مرة أخرى.
“الوغد!”
كان وجه يوان بينغ مظلمًا ، حيث كانت عيناه باردتان مثل ثعبان سام.
عند رؤية وجه سونغ جوي الأحمر المتوهج ، اصبح يوان بينغ مليئًا بالغضب وركله.
عندما سمع الجنود كلماته ، شعروا بقشعريرة ، حيث لم يجرؤوا على الكلام.
“وو!”
مباشرة بعد أن ابتعد سونغ جوي عن تشكيل النقل الآني ، تردد هدير غاضب ؛ الغضب داخل الصوت يمكن أن يحول المرء إلى رماد ، “حمقى ، ماذا تعتقدون أنكم تفعلون؟”
لم تكن هذه الركلة لينة ، حيث أمسك سونغ جوي بطنه وارتجف من الألم.
” موافق!”
عندما رأى الجنود المحيطون هذا المشهد غضبوا.
“أيها العقيد!” حزن الجنود.
بغض النظر عن أي شيء ، كان سونغ جوي ضابطهم ، فكيف يمكن إذلاله بهذا الشكل؟
نظرًا لأن مكان تشكيل النقل الآني كان منطقة محظورة ، لم يلاحظ أحد هذا الشذوذ.
لم تكن هناك علاقة بين السيد والخادم في التحالفات. بالمعنى الدقيق للكلمة ، لم يكن لدى يوان بينغ أي سلطة عليهم.
مدينة الحجر الأبيض ، قصر لورد المدينة.
برؤية ذلك ، مع صوت “شوا!” قام الحراس الشخصيون خلف يوان بينغ بسحب أسلحتهم بشكل منظم. عندما رأى الجنود ذلك ، اشتد غضبهم ، حتى أن بعض الشجعان قد أخذوا أسلحتهم.
“الكفاح من أجل الشرف!”
تجمد الجو في الشوارع على الفور ، حيث بدا أن الصراع على وشك الحدوث.
الشيء المضحك هو أنهم اعتقدوا أنهم أذكياء ، حيث ظنوا أنهم يستطيعون توجيه ضربة قاتلة للعدو.
على الرغم من ذلك ، كان يوان بينغ صامتًا.
“الوغد!”
“لا أحد يتحرك!”
“هنا!”
حاول سونغ جوي النهوض ومنع رجاله من فعل أي شيء أحمق.
عندما سمع الجنود كلماته ، شعروا بقشعريرة ، حيث لم يجرؤوا على الكلام.
“أيها العقيد!” حزن الجنود.
لم تكن هذه الركلة لينة ، حيث أمسك سونغ جوي بطنه وارتجف من الألم.
لوح سونغ جوي بيده ، وانحني مرة أخرى ليوان بينغ ، “لقد فشلت في وظيفتي ، أنا على استعداد لأخذ العقاب!”
“يا رفاق ، لا تحبطوا أنفسكم. على الأقل يمكننا العودة إلى أراضينا او نأخذ المال لنصبح أغنياء في المدينة الإمبراطورية!” واسى لورد مدينة الحجر الأبيض ، حيث كان موقفه متفائلًا حقًا.
عندما رأى يوان بينغ أفعاله ، انتبه لهذا الشخص لأول مرة.
لم يرد اللوردات الآخرون على بيان يوان بينغ ، حيث كانت وجوههم بلا تعبير.
هذا الشخص لم يكن بسيطا!
“ما اسمك وما هي المنطقة التي تنتمي إليها؟” سأل يوان بينغ.
أصبحت مدينة الحجر الأبيض هادئة مرة أخرى.
“أنا سونغ جوي من مقاطعة هوادونغ.”
عند رؤية وجه سونغ جوي الأحمر المتوهج ، اصبح يوان بينغ مليئًا بالغضب وركله.
“هل أنت مهتم بالانضمام إلى المعسكر الخاص بي؟” سأل يوان بينغ بشكل غير متوقع.
“إنه أنا!”
عندما سمع الجنود المحيطون كلماته ، تبادلوا جميعًا النظرات.
خاصة بالنسبة للوردات ، حيث لم يعد بينهم طاهرون. سيُمحى اللورد النقي حقًا في المعركة بين المناطق.
“شكرًا لك ايها السيد ، لكن لورد مقاطعة هوادونغ عاملني جيدًا. أنا مدينا له ، لذا لن أتركه.”
قبل ذلك ، حُبس لورد مقاطعة هوادونغ بالفعل ، حيث تم استجوابه. اشتبه يوان بينغ والآخرون في أنه العقل المدبر وقطعة الشطرنج التي زرعتها مدينة شان هاي.
أحبه يوان بينغ أكثر فأكثر ، “مخلص ، ليس سيئًا.”
“رجال!”
“لكن!”
على الرغم من ذلك ، كان يوان بينغ صامتًا.
تغير وجه يوان بينغ بسرعة ، حيث أصبح تعبيره شديد الجدية ، “أنت لم تقم بواجبك ، لذلك يجب أن تعاقب.”
نظرًا لأن مكان تشكيل النقل الآني كان منطقة محظورة ، لم يلاحظ أحد هذا الشذوذ.
“رجال!”
لم تكن هناك علاقة بين السيد والخادم في التحالفات. بالمعنى الدقيق للكلمة ، لم يكن لدى يوان بينغ أي سلطة عليهم.
“هنا!”
كان وجه يوان بينغ مظلمًا ، حيث كانت عيناه باردتان مثل ثعبان سام.
“30 جلدة فوراً!” لم يعطه يوان بينغ أي وجه.
الفصل 736 – تشرق الشمس كالعادة
“نعم سيدي!”
“أعدموا من أرسل الدجاجة. سبق وقلت أن هذا المكان منطقة محظورة وأي شخص يقترب سيقتل”. قال يوان بينغ.
“رجال!”
تم إسقاط سونغ جوي. عندما سمع هذه الكلمات ، تجمد جسده وشد قبضته بإحكام.
أصبحت مدينة الحجر الأبيض هادئة مرة أخرى.
صرَّ على أسنانه ، وفك قبضته في النهاية.
عندما أشرقت الشمس حل يوم جديد.
‘كان هذا أخًا قد قاتل إلى جانبه!’
“هنا!”
في العصور القديمة ، كانت عقوبة السوط قاسية للغاية. بعد 30 جلدة ، لم يستطع سونغ جوي حتى الوقوف ، حيث كان لا بد من مساعدته لعلاج جروحه. في الوقت نفسه ، تم تبديل مجموعته بفوج آخر.
صعد لورد مدينة الحجر الأبيض فجأة ، “لدى مدينة الحجر الأبيض مسار صغير يؤدي إلى الخارج. ومع ذلك ، فهو مسار جبلي ومقفر حقًا. لا يمكن للجيش بالتأكيد المرور ، ولكن إذا أخرجنا مجموعاتنا الصغيرة ، فلا يزال من الممكن أن ننجح.”
بعد هذا ، استعاد الليل هدوءه مرة أخرى.
كان قلب الإنسان معقدًا إلى هذا الحد.
تمامًا كما كان يوان بينغ جاهزًا للمغادرة ، اتبع الفوج الإجراء للتحقق من تشكيل النقل الآني.
“ألسنا جميعًا مهرجون؟” كان اللوردات يسخرون من أنفسهم.
“لورد ، هذا ليس جيدا!”
أكمل سونغ جوي المهمة بسلاسة ، لذا كان مزاجه جيدًا للغاية. ومع ذلك ، فقد تصرف كما لو كان مرعوبًا على السطح ، حيث تعثر في مقدمة يوان بينغ وانحنى.
“ماذا حدث؟” إهتز قلب يوان بينغ.
لم تكن هذه الركلة لينة ، حيث أمسك سونغ جوي بطنه وارتجف من الألم.
“تشكيل النقل الآني مكسور.”
فجأة ، انقلب عالمهم رأسًا على عقب ، حيث أصبحوا مجموعة من الأشخاص بدون مستقبل. منذ لحظة ، كانوا من بين اللاعبين الكبار في الصين ، حيث كانوا يحظون باحترام الكثيرين.
“ماذا؟”
“الكفاح من أجل الشرف!”
اتجه يوان بينغ نحو تشكيل النقل الآني كما لو كان مجنونًا. بالنظر إلى تشكيل النقل الآني الذي كان هادئًا تمامًا ، تحول وجهه إلى أبيض شاحب ، “إنها تعويذة كسر التشكيل.”
لحسن الحظ ، كان الليل يمر ، حيث كانت الشمس على وشك أن تشرق.
“اللعنة ، لقد كان سونغ جوي!” اصبحت عيون يوان بينغ حمراء مع الغضب.
‘كان هذا أخًا قد قاتل إلى جانبه!’
“رجال!”
شعر كل لوردات دولة المدينة على الفور بالبرودة.
“هنا!”
“تشكيل النقل الآني مكسور.”
“اقبضوا على سونغ جوي وعذبوه للحصول على إجابات.”
بعد هذا ، استعاد الليل هدوءه مرة أخرى.
“نعم لورد !”
” رجال ، قولوا شيئًا!” كان صوت يوان بينغ أجشًا ومليئًا بالحزن.
“لا تقل لي أن هذا كله جزء من مخطط مفصل؟”
“الكفاح من أجل الشرف!”
شعر يوان بينغ فجأة بقشعريرة في أسفل عموده الفقري. اجتاحت أخبار تشكيل النقل الآني جيش التحالف بأكمله مثل الإعصار.
نظرًا لأن مكان تشكيل النقل الآني كان منطقة محظورة ، لم يلاحظ أحد هذا الشذوذ.
شعر كل لوردات دولة المدينة على الفور بالبرودة.
لم يكن اللوردات حمقى وفهموا بسهولة أن جميع أفعالهم كانت تحت سيطرة مدينة شان هاي وأن العدو قد خطط لذلك.
مدينة الحجر الأبيض ، قصر لورد المدينة.
نظرًا لأن مكان تشكيل النقل الآني كان منطقة محظورة ، لم يلاحظ أحد هذا الشذوذ.
اجتمع مختلف اللوردات وجنرالاتهم.
كان الاختلاف الوحيد هو أنه بعد عودة اللوردات ، استدعوا رجالهم الموثوق بهم للتخطيط للتراجع. أولئك الجبناء قرروا التراجع من الجبال الخلفية. من ناحية أخرى ، اختار الشجعان الانسحاب من ساحة المعركة الرئيسية.
قبل ذلك ، حُبس لورد مقاطعة هوادونغ بالفعل ، حيث تم استجوابه. اشتبه يوان بينغ والآخرون في أنه العقل المدبر وقطعة الشطرنج التي زرعتها مدينة شان هاي.
“اللعنة ، لقد كان سونغ جوي!” اصبحت عيون يوان بينغ حمراء مع الغضب.
كانت الأجواء في قاعة الاجتماع قريبة من نقطة التجمد ، حيث لم يرغب أحد في التحدث. كان تشكيل النقل الآني المكسور بمثابة روح مظلمة باقية في هواء قاعة الاجتماع ، حيث كانت غير قادرة على التلاشي.
لم يكن اللوردات حمقى وفهموا بسهولة أن جميع أفعالهم كانت تحت سيطرة مدينة شان هاي وأن العدو قد خطط لذلك.
“ماذا يمكن أن نقول أكثر من ذلك؟”
الشيء المضحك هو أنهم اعتقدوا أنهم أذكياء ، حيث ظنوا أنهم يستطيعون توجيه ضربة قاتلة للعدو.
“ألسنا جميعًا مهرجون؟” كان اللوردات يسخرون من أنفسهم.
“أيها العقيد!” حزن الجنود.
اختفت الإثارة والأمل إلى حد كبير. كل ما تبقى كان قشرة فارغة بلا روح.
من يدري لماذا ، لكن يوان بينغ شعر بعدم الارتياح طوال هذه الليلة. شعر أن شيئًا ما قد توقف ، لذلك أحضر الحرس الشخصي إلى المدينة للقيام بدوريات.
فجأة ، انقلب عالمهم رأسًا على عقب ، حيث أصبحوا مجموعة من الأشخاص بدون مستقبل. منذ لحظة ، كانوا من بين اللاعبين الكبار في الصين ، حيث كانوا يحظون باحترام الكثيرين.
” رجال ، قولوا شيئًا!” كان صوت يوان بينغ أجشًا ومليئًا بالحزن.
في تلك الليلة ، كان هناك المزيد من العمل.
“ماذا يمكن أن نقول أكثر من ذلك؟”
في ظل هذه الظروف التي لم يكن لديهم فيها مخرج ، بدأ اللوردات رحلتهم للانتقام.
“هذا صحيح ، إنه عديم الفائدة. لا يمكننا الفوز بهذا.”
شعر كل لوردات دولة المدينة على الفور بالبرودة.
“لكن لا يمكننا الاستسلام أيضًا!” لم يكن يوان بينغ على استعداد للاستسلام فقط.
“لورد ، هذا ليس جيدا!”
لم يرد اللوردات الآخرون على بيان يوان بينغ ، حيث كانت وجوههم بلا تعبير.
“سأقول شيئًا”.
بغض النظر عن أي شيء ، كان سونغ جوي ضابطهم ، فكيف يمكن إذلاله بهذا الشكل؟
صعد لورد مدينة الحجر الأبيض فجأة ، “لدى مدينة الحجر الأبيض مسار صغير يؤدي إلى الخارج. ومع ذلك ، فهو مسار جبلي ومقفر حقًا. لا يمكن للجيش بالتأكيد المرور ، ولكن إذا أخرجنا مجموعاتنا الصغيرة ، فلا يزال من الممكن أن ننجح.”
” رجال ، قولوا شيئًا!” كان صوت يوان بينغ أجشًا ومليئًا بالحزن.
” حقا؟” لم يظهر وجه يوان بينغ أي فرحة.
عندما رأى يوان بينغ أفعاله ، انتبه لهذا الشخص لأول مرة.
في ذلك الوقت ، كان طريقهم الوحيد هو الهروب.
كان الاختلاف الوحيد هو أنه بعد عودة اللوردات ، استدعوا رجالهم الموثوق بهم للتخطيط للتراجع. أولئك الجبناء قرروا التراجع من الجبال الخلفية. من ناحية أخرى ، اختار الشجعان الانسحاب من ساحة المعركة الرئيسية.
شعر اللوردات الآخرون بنفس الشيء. بدون جيش ، ما الهدف حتى لو نجحوا في ذلك؟
“سأقول شيئًا”.
“يا رفاق ، لا تحبطوا أنفسكم. على الأقل يمكننا العودة إلى أراضينا او نأخذ المال لنصبح أغنياء في المدينة الإمبراطورية!” واسى لورد مدينة الحجر الأبيض ، حيث كان موقفه متفائلًا حقًا.
“هذه هي الطريقة الوحيدة على ما أعتقد.”
صعد لورد مدينة الحجر الأبيض فجأة ، “لدى مدينة الحجر الأبيض مسار صغير يؤدي إلى الخارج. ومع ذلك ، فهو مسار جبلي ومقفر حقًا. لا يمكن للجيش بالتأكيد المرور ، ولكن إذا أخرجنا مجموعاتنا الصغيرة ، فلا يزال من الممكن أن ننجح.”
ابتسم اللوردات الآخرون بمرارة ، حيث كانوا جميعًا أشخاصًا يملكون المال في الحياة الواقعية.
“ألسنا جميعًا مهرجون؟” كان اللوردات يسخرون من أنفسهم.
أن نصبح أثرياء؟ مثير للسخرية.
“رجال!”
“بما أنه لا يوجد لدينا مخرج ، لا يمكننا السماح لهم فقط بالفوز بهذه الطريقة. لا تنسوا أنه لا يزال لدينا 250 ألف جندي. إذا اندفعنا حقًا ، فهل ستستطيع تلك المرأة حتى أن تمنعنا؟” لم يرغب يوان بينغ في الخسارة ، حيث حاول بذل قصارى جهده لإثارة معنوياتهم ، “حتى لو فشلنا ، يمكننا أن نقطع بعض اللحم من مدينة شان هاي. علاوة على ذلك ، لا يزال لدينا بعض الخيارات.”
“رجال!”
“هذا صحيح ، إذا تراجعنا بهذه الطريقة ، فسيكون الأمر سهلاً للغاية بالنسبة لمدينة شان هاي.”
باستخدام هذه الفرصة حيث لم يكن أحد ينظر ، قام بسرعة بإخراج تعويذة كسر التشكيل ولصقها في تشكيل النقل الآني. ومض ضوء أبيض واختفى ، حيث توقف التشكيل على الفور عن العمل.
“دعونا ندفن فيلق فان لي هوا معنا!”
“شكرًا لك ايها السيد ، لكن لورد مقاطعة هوادونغ عاملني جيدًا. أنا مدينا له ، لذا لن أتركه.”
“يجب علينا دفنها!”
“أيها العقيد!” حزن الجنود.
ساد الجو الحازم في قاعة الاجتماع.
” موافق!”
في ظل هذه الظروف التي لم يكن لديهم فيها مخرج ، بدأ اللوردات رحلتهم للانتقام.
تم إسقاط سونغ جوي. عندما سمع هذه الكلمات ، تجمد جسده وشد قبضته بإحكام.
“صباح الغد ، دعونا لا ننصب كمينا ، حيث لن يقع العدو من أجله. أقترح أن نخرج مباشرة ونهاجمهم. لا أعتقد أن هؤلاء الـ 250 ألف لا يمكنهم الاعتناء بهذا الجيش المخنث.”
برؤية ذلك ، مع صوت “شوا!” قام الحراس الشخصيون خلف يوان بينغ بسحب أسلحتهم بشكل منظم. عندما رأى الجنود ذلك ، اشتد غضبهم ، حتى أن بعض الشجعان قد أخذوا أسلحتهم.
” موافق!”
عند رؤية وجه سونغ جوي الأحمر المتوهج ، اصبح يوان بينغ مليئًا بالغضب وركله.
” موافق!”
“دعونا ندفن فيلق فان لي هوا معنا!”
“عظيم ، سيكون هذا هو المجد النهائي لدولة المدينة لـ لينغ نان الخاصة بنا!”
“لورد ، هذا ليس جيدا!”
“الكفاح من أجل الشرف!”
“من هو ضابطكم؟ قولوا له أن يراني.”
“الكفاح من أجل الشرف!”
عندما سمع الجنود كلماته ، شعروا بقشعريرة ، حيث لم يجرؤوا على الكلام.
في قاعة الاجتماع ، شعر جميع اللوردات برغبة في الانتقام ، حيث غلت دماؤهم مرة أخرى. ومع ذلك ، فإن غليان الدم هذا لم يتغذى بالعاطفة ولكن بحياتهم.
“ماذا يمكن أن نقول أكثر من ذلك؟”
نظرًا لعدم وجود تكتيكات يمكن الحديث عنها ، انتهى الاجتماع بسرعة.
كان قلب الإنسان معقدًا إلى هذا الحد.
أصبحت مدينة الحجر الأبيض هادئة مرة أخرى.
كانت الحقيقة قاسية للغاية.
كان الاختلاف الوحيد هو أنه بعد عودة اللوردات ، استدعوا رجالهم الموثوق بهم للتخطيط للتراجع. أولئك الجبناء قرروا التراجع من الجبال الخلفية. من ناحية أخرى ، اختار الشجعان الانسحاب من ساحة المعركة الرئيسية.
في تلك الليلة ، كان هناك المزيد من العمل.
يجب على المرء ألا ينظر إلى مدى شغفهم خلال الاجتماع. إذا تمكنوا من العودة إلى أراضيهم وأخذوا كل الذهب بسلاسة ، فسيصبحون أشخاص أثرياء.
عندما رأى الجنود المحيطون هذا المشهد غضبوا.
كان أفضل من لا شيء ، أليس كذلك؟
الترجمة: Hunter
كان قلب الإنسان معقدًا إلى هذا الحد.
“نعم لورد !”
خاصة بالنسبة للوردات ، حيث لم يعد بينهم طاهرون. سيُمحى اللورد النقي حقًا في المعركة بين المناطق.
كان أفضل من لا شيء ، أليس كذلك؟
في تلك الليلة ، كان هناك المزيد من العمل.
“سأقول شيئًا”.
تم تعذيب كل من سونغ جوي ولورد مقاطعة هوادونغ حتى الموت.
خاصة بالنسبة للوردات ، حيث لم يعد بينهم طاهرون. سيُمحى اللورد النقي حقًا في المعركة بين المناطق.
كان اللورد الذي يحرس المقاطعة بريئًا ، لكن في هذا الوقت ، لم يكلف أي شخص نفسه عناء التحقيق. بالتالي ، لا يمكن إلا أن يلوم سوء حظه.
صرَّ على أسنانه ، وفك قبضته في النهاية.
ستؤلم تضحيته قلب المرء بالتأكيد.
“رجال!”
في تلك الليلة بالذات ، ضحى بطل آخر مجهول بنفسه من أجل مدينة شان هاي.
خلال الفوضى ، تصرف سونغ جوي كما لو كان مخمورًا واقترب بهدوء من تشكيل النقل الآني.
طالما استمرت الحرب ، وطالما كانت طموحات أويانغ شو حاضرة ، وطالما استمرت مدينة شان هاي في التوسع ، فسيكون هناك الكثير من هؤلاء الأبطال المجهولين.
كان الاختلاف الوحيد هو أنه بعد عودة اللوردات ، استدعوا رجالهم الموثوق بهم للتخطيط للتراجع. أولئك الجبناء قرروا التراجع من الجبال الخلفية. من ناحية أخرى ، اختار الشجعان الانسحاب من ساحة المعركة الرئيسية.
كانت الحقيقة قاسية للغاية.
“هذا صحيح ، إذا تراجعنا بهذه الطريقة ، فسيكون الأمر سهلاً للغاية بالنسبة لمدينة شان هاي.”
لحسن الحظ ، كان الليل يمر ، حيث كانت الشمس على وشك أن تشرق.
لحسن الحظ ، كان الليل يمر ، حيث كانت الشمس على وشك أن تشرق.
عندما أشرقت الشمس حل يوم جديد.
“نعم سيدي!”
كانت الحقيقة قاسية للغاية.
أحبه يوان بينغ أكثر فأكثر ، “مخلص ، ليس سيئًا.”
” رجال ، قولوا شيئًا!” كان صوت يوان بينغ أجشًا ومليئًا بالحزن.
تغير وجه يوان بينغ بسرعة ، حيث أصبح تعبيره شديد الجدية ، “أنت لم تقم بواجبك ، لذلك يجب أن تعاقب.”
اجتمع مختلف اللوردات وجنرالاتهم.
بغض النظر عن أي شيء ، كان سونغ جوي ضابطهم ، فكيف يمكن إذلاله بهذا الشكل؟
الترجمة: Hunter
أكمل سونغ جوي المهمة بسلاسة ، لذا كان مزاجه جيدًا للغاية. ومع ذلك ، فقد تصرف كما لو كان مرعوبًا على السطح ، حيث تعثر في مقدمة يوان بينغ وانحنى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
