مشهور في معركة واحدة
الفصل 751 – مشهور في معركة واحدة
اختار يان ليانغ اثنين من كبش الفداء لمواصلة الدفاع عن ممر شوان وو بينما تراجع الجيش بهدوء نحو ممر وي وو. تحت نيران المدفع ، اصبح ممر شوان وو خاليًا من جميع أشكال الحياة ، حيث كان مليئًا بالموت.
ساعدت بوابة المدينة على فصل العالمين.
سرعان ما لاحظ الفيلق الثاني الوضع الغير معتاد مع جيش التحالف.
انتشر اليأس بسبب التخلي عنهم.
“جنرال ، الوضع غير صحيح ، العدو يتراجع؟”
بمثل هذا الإخلاص. إذا قال الضابط إنه لا يثق بهم ، سيرد الجنود بأنهم يفضلون القفز أسفل سور المدينة لإثبات براءتهم.
كان لدى تشانغ هان أيضًا مثل هذه الشكوك ، عند التفكير في الأمر ، أمر بشكل حاسم ، “أطلقوا النار على بوابات المدينة واستعدوا للدخول!”
“جنرال ، الوضع غير صحيح ، العدو يتراجع؟”
“نعم ايها القائد!”
انتشر اليأس بسبب التخلي عنهم.
وسط هدير المدافع ، تحطمت بوابات المدينة.
“با!”
كان الجيش مثل الطوفان الأسود أثناء اندفاعهم إلى ممر شوان وو ، لكن لم يقابلهم سوى 5 آلاف جندي مدافع.
لم يُعمى تشين يو تشينغ بكل عمليات القتل وتذكر تعليمات تشانغ هان.
كان كبش الفداء هذين يفتقران إلى الشجاعة والاستقامة. عندما رأوا العدو يقاتل في الممر ، اختاروا بوضوح الاستسلام ، حيث أجابوا على جميع أسئلة تشانغ هان عن طيب خاطر.
رد جندي آخر: “5 آلاف على الأقل!”
بعد أن علم أن القوة الرئيسية لجيش التحالف قد تراجعت بالفعل ، أمر تشانغ هان على الفور بـ “تشين يو تشينغ!”
“قتل!”
“هنا!”
تلعثم نائب الجنرال. من الواضح أنه كان غير متأكدا ، حيث لم يكن يعرف ما إذا كان يجب أن يثق بهذه المعلومات. كانت المشكلة أن جميع الجنود الذين هربوا إلى الممر قد ادعوا أن عدد العدو يبلغ 100 ألف.
خرج جنرال شاب . كان هذا واحدًا من اثنين من كبار جنرالات سلاح الفرسان لدولة تاي بينغ – تشين يو تشينغ.
مع وجود شخص ما يأخذ زمام المبادرة ، قرر المزيد من الأشخاص الاستسلام.
كان تشين يو تشينغ شجاعًا في المعركة ، حيث كانت قدرته على الفهم عالية للغاية ، مما حصل على ثقة واعتراف تشانغ هان. نما هذا الجنرال ليصبح عمود الفيلق الثاني.
خاصة الجنرالات مثل لي شيو تشينغ الذي ولد في عهد سلالة تشينغ و تشين يو تشينغ من دولة تاي بينغ. كانوا على دراية بالأسلحة النارية ، حيث كانوا أفضل الخيارات لقيادة قوات الأسلحة النارية في المستقبل.
أصدر أويانغ شو تعليماته منذ فترة طويلة بأنه سواء كان تشين يو تشينغ أو لي شيو تشينغ الذي كان تحت مسؤولية دي تشينغ ، فسيكون على جنرالات الفيالق المختلفين التركيز على تطوير هؤلاء الأطفال ذوي الإمكانات والمساعدة في تنميتهم إلى مواهب حقيقية.
…
خاصة الجنرالات مثل لي شيو تشينغ الذي ولد في عهد سلالة تشينغ و تشين يو تشينغ من دولة تاي بينغ. كانوا على دراية بالأسلحة النارية ، حيث كانوا أفضل الخيارات لقيادة قوات الأسلحة النارية في المستقبل.
خلال هذه المعركة ، استخدم تشين يو تشينغ 5 آلاف من سلاح الفرسان لقتل 6 آلاف من الأعداء والقبض على 10 آلاف ، وهو فوز كبير.
“أطلب منك قيادة 5 آلاف من سلاح الفرسان ومطاردتهم. تذكر هذا: لا تكن جشعًا. قبل أن تصل إلى ممر وي وو ، توقف على الفور.” أمر تشانغ هان.
كان هذا اليوم صعبًا حقًا على يان ليانغ.
“نعم ايها القائد!”
هز يان ليانغ رأسه قائلاً: “لا فائدة من ذلك. الطريق الجبلي ضيق للغاية ، لذا فإن إرسال القوات الآن لن يؤدي إلا إلى عرقلة طريقهم في التراجع ، حيث لن يؤدي إلا إلى زيادة الفوضى والذعر.”
قام تشين يو تشينغ بجمع قبضتيه وذهب لاتباع الأمر.
لم يجرؤ الجنرال على الرد ، حيث جثا على ركبتيه.
بعد فترة قصيرة ، انطلق 5 آلاف من سلاح الفرسان من ممر شوان وو وطاردوا العدو.
“إذا ، ماذا يجب أن نفعل؟”
قاد تشانغ هان قواته للاستيلاء على ممر شوان وو وتولي مسؤولية الجنود الذين سقطوا وتنظيف ساحة المعركة. في الوقت نفسه ، كان بحاجة إلى كتابة خريطة المعركة لمارشال فيلق الفهد هان شين وانتظار الأوامر المتعلقة بالحركة التالية التي يجب اتخاذها.
رد جندي آخر: “5 آلاف على الأقل!”
…
إذا نظر شخص ما إلى أسفل السماء ، سيرى 5 آلاف من سلاح الفرسان من النخبة يتصرفون مثل سهم حاد يطعن مباشرة في تشكيل العدو ، حيث كانوا مثل سيخ يطعن في اللحم.
قاد تشين يو تشينغ القوات للمطاردة. بمجرد دخوله الجزء الأوسط ، وجد جيش التحالف المنسحب.
شعرت القوات الموجودة في الخلف بالرعب عندما واجهوا مثل هذا الاندفاع من قبل سلاح الفرسان. لم يعرفوا تمامًا عدد قوات العدو ، حيث كانوا مشغولين فقط بالركض إلى الجبهة.
“قتل!”
“أطلب منك قيادة 5 آلاف من سلاح الفرسان ومطاردتهم. تذكر هذا: لا تكن جشعًا. قبل أن تصل إلى ممر وي وو ، توقف على الفور.” أمر تشانغ هان.
لم يتردد تشين يو تشينغ على الإطلاق واندفع مباشرة.
الترجمة: Hunter
بين الممرين ، لم يكن هناك سوى ممر جبلي ضيق متصل. كان هذا المسار الضيق بعرض ثلاثة إلى أربعة أمتار فقط ، لذلك شكلت قوات التحالف البالغ عددها 40 ألف تنينًا طويلاً. دخلت القوات الأمامية ممر وي وو بينما كانت القوات الخلفية لا تزال في منتصف الطريق هناك.
خاصة الجنرالات مثل لي شيو تشينغ الذي ولد في عهد سلالة تشينغ و تشين يو تشينغ من دولة تاي بينغ. كانوا على دراية بالأسلحة النارية ، حيث كانوا أفضل الخيارات لقيادة قوات الأسلحة النارية في المستقبل.
في مواجهة هجمات قوات تشانغ هان من الخلف ، كان يان ليانغ مستعدا.
“أوقفوا تقدمكم”.
بصرف النظر عن الخمسة آلاف جندي الذين تُركوا في ممر شوان وو ، رتب يان ليانغ القوات لتكون مسؤولة عن الدفاع عن الخطوط الخلفية. ومع ذلك ، فقد ارتكب خطأ واحدًا. لقد قلل من أهمية حسم تشانغ هان.
…
في اللحظة التي لاحظ فيها أن الوضع لم يكن صحيحًا ، أمر تشانغ هان القوات على الفور بدخول الممر. علاوة على ذلك ، عندما تلقى المعلومات الاستخبارية بشأن تراجع العدو ، رتب قوة من سلاح الفرسان لمطاردتهم.
اجتاحهم سلاح فرسان العدو بلا خوف. كان الأمر كما لو كانوا يحصدون القمح وهم يجمعون أرواح جيش التحالف. لم يكن لدى جيش التحالف الفوضوي أي نية للقتال بينما كانوا يركضون فقط ، حيث كانوا يحاولون فقط الحفاظ على حياتهم.
مع ذلك ، سيفاجأ القوات الخلفية تمامًا.
اجتاز سلاح الفرسان أي شيء هاجموا من خلاله ، سواء كان ذلك من جنود الدرع والسيف أو رجال الرمح ، فقد تم سحقهم حتى الموت. تم دفع المزيد منهم بعيدًا عن الممر الجبلي وأسفل الوادي.
على المسار الجبلي الضيق ، تعرض جنود الدرع والسيف المسؤولين عن تغطية انسحابهم للطعن من قبل سلاح الفرسان بقيادة تشين يو تشينغ قبل أن يتمكنوا من التشكل.
مع صوت شوا ، توقف 5 آلاف من سلاح الفرسان في مثل هذه البيئة الفوضوية في انسجام تام.
إذا نظر شخص ما إلى أسفل السماء ، سيرى 5 آلاف من سلاح الفرسان من النخبة يتصرفون مثل سهم حاد يطعن مباشرة في تشكيل العدو ، حيث كانوا مثل سيخ يطعن في اللحم.
“إذا ، ماذا يجب أن نفعل؟”
اجتاز سلاح الفرسان أي شيء هاجموا من خلاله ، سواء كان ذلك من جنود الدرع والسيف أو رجال الرمح ، فقد تم سحقهم حتى الموت. تم دفع المزيد منهم بعيدًا عن الممر الجبلي وأسفل الوادي.
لقد كانوا قلقين حقًا من أنهم إذا استمروا ، فسيتم تقييدهم من قبل حلفائهم للمطالبة بمزايا الحرب.
كان تشين يو تشينغ ذكيًا للغاية ، حيث لم يكن ينوي قتل جميع الأعداء. كان عقله ممتلئًا بفكرة واحدة فقط وهي – الاندفاع ، حيث كان يهدف إلى تقسيم قوات العدو وسحق قوتهم العقلية.
“نعم ايها القائد!”
على الطريق الجبلي الضيق ، بدا مجال الرؤية صغيرًا حقًا.
…
شعرت القوات الموجودة في الخلف بالرعب عندما واجهوا مثل هذا الاندفاع من قبل سلاح الفرسان. لم يعرفوا تمامًا عدد قوات العدو ، حيث كانوا مشغولين فقط بالركض إلى الجبهة.
في هذه المرحلة ، أدرك يان ليانغ الذي دخل الممر أن الوضع لم يكن صحيحًا ، “ماذا يحدث؟”
“اركضوا ، العدو هنا!”
ناهيك عن أمور أخرى ، كان المسؤول الكبير للبوابة الغربية هو اللورد الأعلى في دولة المدينة لـ تشوان بي ، العملاق الحقيقي.
ألقى الجنود الموارد الثقيلة والأشياء التي كانوا يحملونها وهربوا مثل الأرانب.
“كم عددهم؟” سأل الرقيب.
رد جندي آخر: “5 آلاف على الأقل!”
“نعم جنرال!”
“ماذا ، 5 آلاف؟ إنهم 10 آلاف على الأقل!” رد آخر.
انتشر اليأس بسبب التخلي عنهم.
تحول وجه الرقيب إلى اللون الأبيض من الخوف ، حيث ألقى الأشياء التي كان يحملها وحاول الهروب أيضًا.
“100 الف!”
أصبح الجنود مثل مجموعة من الأرانب المذعورة وهم يهربون إلى الأمام.
كانت عواطفهم مثل أحجار الدومينو مع انتشار الخوف في المقدمة.
سرعان ما لاحظ الفيلق الثاني الوضع الغير معتاد مع جيش التحالف.
خلال هذه العملية برمتها ، يبدو أن أعداد الأعداء التي أبلغوا عنها قد تضاعفت. أولا 5 آلاف ثم 10 آلاف ثم 20 ألف. في النهاية ، وصل العدد إلى 100 ألف.
على الطريق الجبلي الطويل ، كان جيش التحالف في حالة فوضى تامة.
“100 ألف؟ فيلق العدو لديه 70 ألف رجل فقط ، من أين أتى 100 ألف؟” شعر الرقيب بالريبة.
لم يتردد تشين يو تشينغ على الإطلاق واندفع مباشرة.
قال جندي آخر مرة أخرى بثقة: “أنت لا تعرف هذا ، لكن العدو أرسل أكثر من فيلق”.
الترجمة: Hunter
” أخي ، كلماتك منطقية.”
“جنرال ، هل يجب أن نرسل جيشا للمساعدة؟” اقترح نائب آخر بعناية.
عندما سمع الرقيب هذه الكلمات ، لم يهتم بما إذا كانت الكلمات منطقية أم لا. في الواقع ، أراد فقط الهروب بسرعة إلى ممر وي وو.
القوات التي لم تدخل ممر وي وو كانت في حالة من الفوضى. خلال هذه الفترة ، تعددت الحوادث مثل خيانة الأخ للأخ.
وسط هدير المدافع ، تحطمت بوابات المدينة.
في هذه المرحلة ، أدرك يان ليانغ الذي دخل الممر أن الوضع لم يكن صحيحًا ، “ماذا يحدث؟”
“كم من الأشخاص جاءوا؟ لماذا ذعرتم جميعا؟”
“أيها الجنرال ، العدو يطاردنا.” رد النائب.
“100 الف!”
“كم من الأشخاص جاءوا؟ لماذا ذعرتم جميعا؟”
“نعم ايها القائد!”
“100 الف!”
تم صد بعض الجنود الذين هربوا إلى بوابة المدينة بلا رحمة خارج بوابة المدينة ، حيث كان كل واحد منهم يائسًا. احتوى اليأس الذي شعروا به على الغضب والجنون.
تلعثم نائب الجنرال. من الواضح أنه كان غير متأكدا ، حيث لم يكن يعرف ما إذا كان يجب أن يثق بهذه المعلومات. كانت المشكلة أن جميع الجنود الذين هربوا إلى الممر قد ادعوا أن عدد العدو يبلغ 100 ألف.
…
أقسم كل منهم على حياته ، حيث بدوا صادقين حقًا بشأن ذلك.
كانت عواطفهم مثل أحجار الدومينو مع انتشار الخوف في المقدمة.
بمثل هذا الإخلاص. إذا قال الضابط إنه لا يثق بهم ، سيرد الجنود بأنهم يفضلون القفز أسفل سور المدينة لإثبات براءتهم.
“أنا آسف!”
“با!”
لقد سمعوا أن قوة جيش مدينة شان هاي قد تجاوزتهم بكثير ، فلماذا يترددون؟
تردد صوت صفعة حيث لم يستطع يان ليانغ الغاضب تحمل ذلك بعد الآن ، مما جعل وجه نائب الجنرال يتحول الى اللون الأزرق الأسود.
اجتاز سلاح الفرسان أي شيء هاجموا من خلاله ، سواء كان ذلك من جنود الدرع والسيف أو رجال الرمح ، فقد تم سحقهم حتى الموت. تم دفع المزيد منهم بعيدًا عن الممر الجبلي وأسفل الوادي.
“أيها الأوغاد! 100 ألف جندي؟ هل تمزحون ، هل يمكنكم حتى ان تصدقوا ذلك؟”
في مواجهة هجمات قوات تشانغ هان من الخلف ، كان يان ليانغ مستعدا.
أثارت حماقة نائب الجنرال غضب يان ليانغ تمامًا.
إذا نظر شخص ما إلى أسفل السماء ، سيرى 5 آلاف من سلاح الفرسان من النخبة يتصرفون مثل سهم حاد يطعن مباشرة في تشكيل العدو ، حيث كانوا مثل سيخ يطعن في اللحم.
“أنا آسف!”
قاد تشانغ هان قواته للاستيلاء على ممر شوان وو وتولي مسؤولية الجنود الذين سقطوا وتنظيف ساحة المعركة. في الوقت نفسه ، كان بحاجة إلى كتابة خريطة المعركة لمارشال فيلق الفهد هان شين وانتظار الأوامر المتعلقة بالحركة التالية التي يجب اتخاذها.
لم يجرؤ الجنرال على الرد ، حيث جثا على ركبتيه.
في اللحظة التي سمع فيها جنود جيش التحالف هذا الخبر وبعد إغلاق بوابة المدينة أمامهم ، ما هو الولاء الذي يمكن الحديث عنه؟ حيث سيفضلون عدم فعل أي شيء والاستسلام مباشرة.
“يالك من أحمق!”
“كم عددهم؟” سأل الرقيب.
لم يستطع يان ليانغ تحمل رؤية مثل هذا الأبله وقال “انقلع!”
بعد التعامل مع نائب الجنرال ، صعد يان ليانغ إلى سور المدينة ونظر نحو طريق الجبل ، حيث أصبح تعبيره مهيبا فجأة.
“100 ألف؟ فيلق العدو لديه 70 ألف رجل فقط ، من أين أتى 100 ألف؟” شعر الرقيب بالريبة.
على الطريق الجبلي الطويل ، كان جيش التحالف في حالة فوضى تامة.
لم يستطع يان ليانغ تحمل رؤية مثل هذا الأبله وقال “انقلع!”
اجتاحهم سلاح فرسان العدو بلا خوف. كان الأمر كما لو كانوا يحصدون القمح وهم يجمعون أرواح جيش التحالف. لم يكن لدى جيش التحالف الفوضوي أي نية للقتال بينما كانوا يركضون فقط ، حيث كانوا يحاولون فقط الحفاظ على حياتهم.
ألقى الجنود الموارد الثقيلة والأشياء التي كانوا يحملونها وهربوا مثل الأرانب.
على جانبي سفح الجبل ، بذل العديد من جنود جيش التحالف جهدهم للهروب.
اختار يان ليانغ اثنين من كبش الفداء لمواصلة الدفاع عن ممر شوان وو بينما تراجع الجيش بهدوء نحو ممر وي وو. تحت نيران المدفع ، اصبح ممر شوان وو خاليًا من جميع أشكال الحياة ، حيث كان مليئًا بالموت.
“جنرال ، هل يجب أن نرسل جيشا للمساعدة؟” اقترح نائب آخر بعناية.
خلال هذه المعركة ، استخدم تشين يو تشينغ 5 آلاف من سلاح الفرسان لقتل 6 آلاف من الأعداء والقبض على 10 آلاف ، وهو فوز كبير.
هز يان ليانغ رأسه قائلاً: “لا فائدة من ذلك. الطريق الجبلي ضيق للغاية ، لذا فإن إرسال القوات الآن لن يؤدي إلا إلى عرقلة طريقهم في التراجع ، حيث لن يؤدي إلا إلى زيادة الفوضى والذعر.”
“إذا ، ماذا يجب أن نفعل؟”
تحول وجه الرقيب إلى اللون الأبيض من الخوف ، حيث ألقى الأشياء التي كان يحملها وحاول الهروب أيضًا.
كان تعبير يان ليانغ شديد البرودة ، “انتظر نصف ساعة أخرى. بعد ذلك ، أغلق أبواب المدينة على الفور.”
“كم عددهم؟” سأل الرقيب.
“نعم جنرال!”
“أرسلوا الأوامر ، لن يُقتل أي شخص يستسلم”.
شعر النائب بالقشعريرة ، حيث لم يجرؤ على قول أي شيء.
بعد أن علم أن القوة الرئيسية لجيش التحالف قد تراجعت بالفعل ، أمر تشانغ هان على الفور بـ “تشين يو تشينغ!”
لا يمكن إلقاء اللوم على يان ليانغ لكونه قاسياً. على الرغم من أنه لم يعتقد أن عدد قوات العدو سيكون 100 ألف ، إلا أنه ما زال لا يعرف عدد الأعداء الموجودين. ماذا لو انتهز العدو هذه الفرصة ليدخل ممر وي وو؟ سيكون ذلك فظيعا.
“افتحوا البوابات ، دعونا ندخل”.
…
“هونغ لونغ!”
تردد صوت صفعة حيث لم يستطع يان ليانغ الغاضب تحمل ذلك بعد الآن ، مما جعل وجه نائب الجنرال يتحول الى اللون الأزرق الأسود.
بعد نصف ساعة ، تم إغلاق بوابات مدينة ممر وي وو ببطء وحزم.
“100 ألف؟ فيلق العدو لديه 70 ألف رجل فقط ، من أين أتى 100 ألف؟” شعر الرقيب بالريبة.
ساعدت بوابة المدينة على فصل العالمين.
خلال هذه المعركة ، استخدم تشين يو تشينغ 5 آلاف من سلاح الفرسان لقتل 6 آلاف من الأعداء والقبض على 10 آلاف ، وهو فوز كبير.
أولئك الذين دخلوا سيكونون بأمان ، بينما أولئك الذين لم يدخلوا سيكونون مثل السمك على لوح التقطيع .
عندما سمع الرقيب هذه الكلمات ، لم يهتم بما إذا كانت الكلمات منطقية أم لا. في الواقع ، أراد فقط الهروب بسرعة إلى ممر وي وو.
تم صد بعض الجنود الذين هربوا إلى بوابة المدينة بلا رحمة خارج بوابة المدينة ، حيث كان كل واحد منهم يائسًا. احتوى اليأس الذي شعروا به على الغضب والجنون.
على الطريق الجبلي الضيق ، بدا مجال الرؤية صغيرًا حقًا.
انتشر اليأس بسبب التخلي عنهم.
شعرت القوات الموجودة في الخلف بالرعب عندما واجهوا مثل هذا الاندفاع من قبل سلاح الفرسان. لم يعرفوا تمامًا عدد قوات العدو ، حيث كانوا مشغولين فقط بالركض إلى الجبهة.
“افتحوا البوابات!”
لم يجرؤ تشين يو تشينغ على إضاعة المزيد من الوقت. علاوة على ذلك ، فهو لا يريد استفزاز قوات جيش التحالف على السور في هذه اللحظة. بعد التنظيف ، قاد عشرات الآلاف من الجنود الاسرى إلى الطريق المؤدي إلى ممر شوان وو.
“افتحوا البوابات ، دعونا ندخل”.
في هذه المرحلة ، أدرك يان ليانغ الذي دخل الممر أن الوضع لم يكن صحيحًا ، “ماذا يحدث؟”
“جنرال ، أنقذنا!”
بعد أن علم أن القوة الرئيسية لجيش التحالف قد تراجعت بالفعل ، أمر تشانغ هان على الفور بـ “تشين يو تشينغ!”
على عكس ممر شوان وو ، لم يكن لدى ممر وي وو سوى 20 ألف جندي. بالتالي ، بصفته جنرالًا تحت قيادة المسؤول الكبير للبوابة الغربية ، في اللحظة التي انتقل فيها يان ليانغ ، تولى القيادة على الفور.
كان كبش الفداء هذين يفتقران إلى الشجاعة والاستقامة. عندما رأوا العدو يقاتل في الممر ، اختاروا بوضوح الاستسلام ، حيث أجابوا على جميع أسئلة تشانغ هان عن طيب خاطر.
لم يجرؤ ممر وي وو حتى على إحداث ضرطة.
ناهيك عن أمور أخرى ، كان المسؤول الكبير للبوابة الغربية هو اللورد الأعلى في دولة المدينة لـ تشوان بي ، العملاق الحقيقي.
كان لدى تشانغ هان أيضًا مثل هذه الشكوك ، عند التفكير في الأمر ، أمر بشكل حاسم ، “أطلقوا النار على بوابات المدينة واستعدوا للدخول!”
لم يخفف يان ليانغ موقفه ، حيث لم يجرؤ أحد على فتح أبواب المدينة.
خلال هذه المعركة ، استخدم تشين يو تشينغ 5 آلاف من سلاح الفرسان لقتل 6 آلاف من الأعداء والقبض على 10 آلاف ، وهو فوز كبير.
في مثل هذه الفترة القصيرة ، قاد تشين يو تشينغ قواته واندفع بالقرب من ممر وي وو. عندما رأى أبواب المدينة المغلقة ، ابتسم ببرود. كانت ردة فعل العدو متوقعة.
“نعم ايها القائد!”
“أوقفوا تقدمكم”.
لم يُعمى تشين يو تشينغ بكل عمليات القتل وتذكر تعليمات تشانغ هان.
“جنرال ، الوضع غير صحيح ، العدو يتراجع؟”
مع صوت شوا ، توقف 5 آلاف من سلاح الفرسان في مثل هذه البيئة الفوضوية في انسجام تام.
“أيها الأوغاد! 100 ألف جندي؟ هل تمزحون ، هل يمكنكم حتى ان تصدقوا ذلك؟”
لم يكن مثل هذا الانضباط القوي شيئًا يمكن لجيش التحالف أن يقارن به.
“با!”
“أرسلوا الأوامر ، لن يُقتل أي شخص يستسلم”.
بين الممرين ، لم يكن هناك سوى ممر جبلي ضيق متصل. كان هذا المسار الضيق بعرض ثلاثة إلى أربعة أمتار فقط ، لذلك شكلت قوات التحالف البالغ عددها 40 ألف تنينًا طويلاً. دخلت القوات الأمامية ممر وي وو بينما كانت القوات الخلفية لا تزال في منتصف الطريق هناك.
“نعم جنرال!”
“افتحوا البوابات ، دعونا ندخل”.
فجأة ، خرج المئات من سلاح فرسان الدرع الخفيف وتشتتوا لنشر أمر استسلام العدو.
سرعان ما لاحظ الفيلق الثاني الوضع الغير معتاد مع جيش التحالف.
في اللحظة التي سمع فيها جنود جيش التحالف هذا الخبر وبعد إغلاق بوابة المدينة أمامهم ، ما هو الولاء الذي يمكن الحديث عنه؟ حيث سيفضلون عدم فعل أي شيء والاستسلام مباشرة.
” أخي ، كلماتك منطقية.”
مع وجود شخص ما يأخذ زمام المبادرة ، قرر المزيد من الأشخاص الاستسلام.
“قتل!”
فجأة ، استسلم عدد لا يحصى من الأشخاص . في المراحل اللاحقة ، ارتجف هؤلاء الجنود الذين ما زالوا مترددين ، حيث استسلموا أيضًا عندما رأوا أن جميع حلفائهم قد استسلموا.
خاصة الجنرالات مثل لي شيو تشينغ الذي ولد في عهد سلالة تشينغ و تشين يو تشينغ من دولة تاي بينغ. كانوا على دراية بالأسلحة النارية ، حيث كانوا أفضل الخيارات لقيادة قوات الأسلحة النارية في المستقبل.
لقد كانوا قلقين حقًا من أنهم إذا استمروا ، فسيتم تقييدهم من قبل حلفائهم للمطالبة بمزايا الحرب.
“إذا ، ماذا يجب أن نفعل؟”
بدلا من ذلك ، لماذا لا يستسلموا الآن؟
على جانبي سفح الجبل ، بذل العديد من جنود جيش التحالف جهدهم للهروب.
لقد سمعوا أن قوة جيش مدينة شان هاي قد تجاوزتهم بكثير ، فلماذا يترددون؟
لم يتردد تشين يو تشينغ على الإطلاق واندفع مباشرة.
على سور المدينة ، عندما رأى يان ليانغ هذا الوضع ، أصبح وجهه أقبح.
كان لدى تشانغ هان أيضًا مثل هذه الشكوك ، عند التفكير في الأمر ، أمر بشكل حاسم ، “أطلقوا النار على بوابات المدينة واستعدوا للدخول!”
كان هذا اليوم صعبًا حقًا على يان ليانغ.
“افتحوا البوابات!”
…
لم يجرؤ تشين يو تشينغ على إضاعة المزيد من الوقت. علاوة على ذلك ، فهو لا يريد استفزاز قوات جيش التحالف على السور في هذه اللحظة. بعد التنظيف ، قاد عشرات الآلاف من الجنود الاسرى إلى الطريق المؤدي إلى ممر شوان وو.
بدلا من ذلك ، لماذا لا يستسلموا الآن؟
خلال هذه المعركة ، استخدم تشين يو تشينغ 5 آلاف من سلاح الفرسان لقتل 6 آلاف من الأعداء والقبض على 10 آلاف ، وهو فوز كبير.
قاد تشانغ هان قواته للاستيلاء على ممر شوان وو وتولي مسؤولية الجنود الذين سقطوا وتنظيف ساحة المعركة. في الوقت نفسه ، كان بحاجة إلى كتابة خريطة المعركة لمارشال فيلق الفهد هان شين وانتظار الأوامر المتعلقة بالحركة التالية التي يجب اتخاذها.
حتى تشانغ هان الذي أمر بهذه المطاردة لم يكن يتوقع مثل هذه النتائج العظيمة.
اشتهر الجنرال تشين يو تشينغ في معركة واحدة!
“جنرال ، الوضع غير صحيح ، العدو يتراجع؟”
“كم عددهم؟” سأل الرقيب.
لم يكن مثل هذا الانضباط القوي شيئًا يمكن لجيش التحالف أن يقارن به.
كان لدى تشانغ هان أيضًا مثل هذه الشكوك ، عند التفكير في الأمر ، أمر بشكل حاسم ، “أطلقوا النار على بوابات المدينة واستعدوا للدخول!”
لا يمكن إلقاء اللوم على يان ليانغ لكونه قاسياً. على الرغم من أنه لم يعتقد أن عدد قوات العدو سيكون 100 ألف ، إلا أنه ما زال لا يعرف عدد الأعداء الموجودين. ماذا لو انتهز العدو هذه الفرصة ليدخل ممر وي وو؟ سيكون ذلك فظيعا.
على جانبي سفح الجبل ، بذل العديد من جنود جيش التحالف جهدهم للهروب.
في هذه المرحلة ، أدرك يان ليانغ الذي دخل الممر أن الوضع لم يكن صحيحًا ، “ماذا يحدث؟”
أصدر أويانغ شو تعليماته منذ فترة طويلة بأنه سواء كان تشين يو تشينغ أو لي شيو تشينغ الذي كان تحت مسؤولية دي تشينغ ، فسيكون على جنرالات الفيالق المختلفين التركيز على تطوير هؤلاء الأطفال ذوي الإمكانات والمساعدة في تنميتهم إلى مواهب حقيقية.
الترجمة: Hunter
اختار يان ليانغ اثنين من كبش الفداء لمواصلة الدفاع عن ممر شوان وو بينما تراجع الجيش بهدوء نحو ممر وي وو. تحت نيران المدفع ، اصبح ممر شوان وو خاليًا من جميع أشكال الحياة ، حيث كان مليئًا بالموت.
كان كبش الفداء هذين يفتقران إلى الشجاعة والاستقامة. عندما رأوا العدو يقاتل في الممر ، اختاروا بوضوح الاستسلام ، حيث أجابوا على جميع أسئلة تشانغ هان عن طيب خاطر.
“نعم ايها القائد!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
