أحلك أيام فيلق الحرس
الفصل 773 – أحلك أيام فيلق الحرس
نظرًا لتفرد معركة منطقة يون نان وبعد التعلم من معركة لينغ نان ، صوتت اللجنة على أن تشين فينغ سيكون مسؤولًا عن اللجنة.
لم يكن عدد الجيش الذي ظهر في المدينة 200 ألف بل 150 ألف فقط.
فقط في هذه اللحظة ، اندفع شي هو ولي جينغ تيان وشان زو. ركع الجنرالات الثلاثة على الأرض وجمعوا قبضتهم ، “جنرال ، من فضلك ارحل. سوف نصدهم.”
لعبت دولة المدينة لـ يون نان أيضًا مثل هذه الحيلة ؛ المعسكر الذي اعتقدت شعبة المخابرات العسكرية أنه يضم 200 ألف جندي كان يضم 50 ألف فقط.
على الرغم من أن صوته لم يكن عالياً ، إلا أنه احتوى على إرادة لا تنكسر.
أما الـ 150 ألف الباقين فقد ابتعدوا بهدوء واختبأوا.
بالتالي ، لم يتمكن من الهرب سوى شعبة واحدة.
على الرغم من أن جيش تحالف دولة المدينة قد تم تشكيله من قوات المناطق المختلفة ، إلا أن اللوردات لم يتمكنوا من السيطرة على حركة جيش التحالف.
بعد دفع ثمن باهظ ، تمكن جيش التحالف أخيرًا من احتواء اندفاع شعبة وحش الدرع الحديدي. كانت الوحوش المدرعة الحديدية الضخمة محاصرة ، غير قادرة على الخروج.
تعامل القائد مع الأعمال اليومية لجيش التحالف ، حيث سيقرر اجتماع اللجنة تعليمات المعركة. بصورة أدق ، قرر رئيس اللجنة ذلك.
“الموت في ساحة المعركة سيكون شرفنا”. قال شي هو كممثل ، “أعتقد أنك لن تدع تضحياتنا تذهب سدى ، حيث ستنتقم لنا”.
كان القائد الحالي لجيش تحالف دولة المدينة لـ يون نان هو جنرال سلالة سوي تشانغ شو تو.
ظهر في الأفق فقط 100 ألف من سلاح الفرسان. تسلل ما تبقى من 100 ألف جندي خلف فيلق الحرس.
تم التعرف على تشانغ شو تو كحجر الزاوية لسلالة سوي ، حيث قاد القوات لتهدئة يانغ تشيونغ و وانغ بو و جيوش المتمردين الأخرى. كان تشين تشيونغ ، ولو شيكسين ، وغيرهم من الجنرالات الشباب تحت قيادته من قبل.
ملئت نية القتل الأجواء.
66 بعد الميلاد ، حارب تشانغ شو تو ضد جيش واغانغ. مع ذلك ، اصبح محاطًا بـ لي مي و شو شي جي و وانغ بو والمزيد . عندما مات ، كان عمره 52 عام فقط.
عندما تلقى جنوده الخبر ، بكوا لأيام متتالية.
عندما تلقى جنوده الخبر ، بكوا لأيام متتالية.
“سيكون هروب بعضنا أفضل من موتنا جميعا!” لم يكن ما تينغ خائفًا من الموت ، لكنه لم يكن يريد أن يفعل هو كو بينغ أي شيء أحمق.
إلى جانب وفاة تشانغ شو تو ، اصبح الأمر كما لو أن سلالة سوي قد فقدت أملها الأخير ، حيث كانت غير قادرة على تهدئة التمردات.
كان القدر قاسياً للغاية.
بصرف النظر عن كونه شجاعًا وقويًا ، أعطى تشانغ شو تو انطباعًا بأنه مخلص للغاية. خلال السنوات الأخيرة لسلالة سوي ، شكلت القوى وحكمت أراضٍ مختلفة.
كانت عيون هو كو بينغ حمراء دموية بينما كان يقود الشعبة الخامسة على طول المسار الدموي الذي خلقته الوحوش المدرعة الحديدية لهم ، حيث كانوا يستعدون للهروب.
فقط هو بقي مخلصًا حقًا لسلالة سوي ، حيث كان يفضل الموت في المعركة على الاستسلام. لا عجب أنه كان محبوبًا جدًا من قبل الجنود.
كان مثل هذا الجندي المخلص أمرا نادرا حقًا.
كانت عيون هو كو بينغ حمراء دموية بينما كان يقود الشعبة الخامسة على طول المسار الدموي الذي خلقته الوحوش المدرعة الحديدية لهم ، حيث كانوا يستعدون للهروب.
…
نظرًا لتفرد معركة منطقة يون نان وبعد التعلم من معركة لينغ نان ، صوتت اللجنة على أن تشين فينغ سيكون مسؤولًا عن اللجنة.
“جنرال ، لا يمكننا أن نتردد بعد الآن.”
هذا يعني أيضًا أن الجواسيس الذين زرعتهم مدينة شان هاي لن يعرفوا مكان إخفاء جيش التحالف. إذا سألوا ، فسيخاطرون بفضح أنفسهم.
200 ألف من جنود تحالف يان هوانغ و 150 ألف من جيش التحالف ليصبح المجموع 350 ألف جندي.
عندما أرسل الجواسيس المعلومات إلى حراس الأفعى السوداء ، كان جيش التحالف قد انتقل بالفعل إلى مدينة يونغ رين.
…
أما الـ 200 ألف من جيش تحالف يان هوانغ فقد اختفوا.
بالتالي ، لم يتمكن من الهرب سوى شعبة واحدة.
لم يستطع جاسوس المخابرات العسكرية في المدينة معرفة ما إذا كانت القوات الخارجة من تحالف يان هوانغ أم من جيش التحالف. بطبيعة الحال ، شعروا أنه جيش تحالف يان هوانغ.
تحت قيادة شان زو ، اندفعت الشعبة المدرعة الحديدية بالكامل ، حيث تخلت عن الدفاع. الشيء الوحيد الذي فكروا فيه هو “الاندفاع ، الاندفاع ، الاندفاع!”
مع ذلك ، أعطى إشارة خاطئة لـ هو كو بينغ.
كان السبب وراء انتقال جيش تحالف يان هوانغ انيا هو تدمير فيلق الحرس وليس المساعدة في الدفاع عن مدينة يونغ رين. بالتالي ، بعد أن اجتمعوا داخل المدينة ، لم يمكثوا طويلاً.
عندما رأى هو كو بينغ ذلك ، أصبح تعبيره معقدًا حقًا ، “هل تعلمون جميعًا ماذا يعني ذلك ؟”
كما توقع هو كو بينغ ، خرجوا من المدينة ، حيث تشكلوا لمواجهة الفيلق الأول من فيلق الحرس.
ملئت نية القتل الأجواء.
…
70 ألف مقابل 150 ألف.
كانت الشعبة الأولى واحدة من أقدم شعب سلاح الفرسان في مدينة شان هاي. منذ البداية ، تم أخذ الجنود من شعبة لو شيكسين ، حيث كانت أيضًا أول مجموعة عسكرية تجتاز اختبارات مجموعة الجيش.
بالنسبة إلى هو كو بينغ ، لم تكن هذه مشكلة كبيرة.
إذا كانوا يريدون القتال حقًا ، فلن يحتاج هو كو بينغ حتى إلى تعزيزات وسيكون واثقًا من الفوز. بغرابة ، بعد التشكيل ، لم يهاجم العدو ، حيث كان الأمر كما لو كانوا ينتظرون شيئًا ما.
على الرغم من أن جيش تحالف دولة المدينة قد تم تشكيله من قوات المناطق المختلفة ، إلا أن اللوردات لم يتمكنوا من السيطرة على حركة جيش التحالف.
أصبح الجو أكثر خطورة ، مما يجعل من الصعب على المرء أن يتنفس.
تمامًا كما كان هو كو بينغ مرتبكًا وأراد أن يأخذ زمام المبادرة للهجوم ، ترددت أصوات حوافر الخيول من الشمال ، حيث اهتزت الأرض.
70 ألف مقابل 150 ألف.
بالنظر إلى الخارج ، ظهر خط أسود طويل. كان يتحرك جنوبًا بمعدل مرئي ، حيث تشكل الخط ببطء إلى فيضان أسود لا نهاية له.
كان مقدرا لهذا أن يكون إذلال لفيلق الحرس.
كان هذا الطوفان الأسود هو 200 ألف جندي من تحالف يان هوانغ.
…
لم يختبئ جيش التحالف في منطقة يون نان ، بل اختبئوا في أراضي شو شمال مدينة يونغ رين ، داخل مدينة السياف. لا عجب أن المنظمات الاستخباراتية الثلاث لم تجد أي شيء.
إذا كانوا يريدون القتال حقًا ، فلن يحتاج هو كو بينغ حتى إلى تعزيزات وسيكون واثقًا من الفوز. بغرابة ، بعد التشكيل ، لم يهاجم العدو ، حيث كان الأمر كما لو كانوا ينتظرون شيئًا ما.
من كان يتوقع ألا يكون جيش التحالف داخل المحافظة؟
نظرًا لأن مدينة يونغ رين كانت تقع على الحدود الشمالية ، فقد كانت نقطة كمين قد اختارها جيش تحالف يان هوانغ منذ فترة طويلة. بغض النظر عمن اختاروا مهاجمة محافظة دونغ تشوان ، فسوف يتم نصب كمين لهم.
تعامل القائد مع الأعمال اليومية لجيش التحالف ، حيث سيقرر اجتماع اللجنة تعليمات المعركة. بصورة أدق ، قرر رئيس اللجنة ذلك.
200 ألف من جنود تحالف يان هوانغ و 150 ألف من جيش التحالف ليصبح المجموع 350 ألف جندي.
عندما أرسل الجواسيس المعلومات إلى حراس الأفعى السوداء ، كان جيش التحالف قد انتقل بالفعل إلى مدينة يونغ رين.
70 ألف مقابل 350 ألف.
كانت الشعبة الأولى واحدة من أقدم شعب سلاح الفرسان في مدينة شان هاي. منذ البداية ، تم أخذ الجنود من شعبة لو شيكسين ، حيث كانت أيضًا أول مجموعة عسكرية تجتاز اختبارات مجموعة الجيش.
ضعف خمس مرات. بغض النظر عن مدى قوة فيلق الحرس ، لن يتمكنوا من التعامل معهم. بالنظر إلى الفيضان الأسود الذي يقترب ، تحول وجه هو كو بينغ إلى اللون الأخضر.
نظرًا لتفرد معركة منطقة يون نان وبعد التعلم من معركة لينغ نان ، صوتت اللجنة على أن تشين فينغ سيكون مسؤولًا عن اللجنة.
كانت تشكيلة جيش تحالف يان هوانغ رائعة حقًا ، حيث كان الجنرال وو تشي هو القائد الرئيسي ، و ليان بو ، و تيان دان ، وأكثر من ذلك. بذل تحالف يان هوانغ قصارى جهده ، حيث ارسل أقوى الجنرالات من مناطقهم.
تم التعرف على تشانغ شو تو كحجر الزاوية لسلالة سوي ، حيث قاد القوات لتهدئة يانغ تشيونغ و وانغ بو و جيوش المتمردين الأخرى. كان تشين تشيونغ ، ولو شيكسين ، وغيرهم من الجنرالات الشباب تحت قيادته من قبل.
ظهر في الأفق فقط 100 ألف من سلاح الفرسان. تسلل ما تبقى من 100 ألف جندي خلف فيلق الحرس.
إلى جانب وفاة تشانغ شو تو ، اصبح الأمر كما لو أن سلالة سوي قد فقدت أملها الأخير ، حيث كانت غير قادرة على تهدئة التمردات.
مع ذلك ، شكلوا فخًا ضخمًا.
بغض النظر عما إذا كانوا قد تمكنوا من الفرار أم لا ، سيكون هذا اليوم بالتأكيد أحلك أيام فيلق الحرس.
حاصر 350 ألف جندي فيلق الحرس في البرية خارج مدينة يونغ رين.
كان هذا الطوفان الأسود هو 200 ألف جندي من تحالف يان هوانغ.
كان مقدرا لهذا أن يكون إذلال لفيلق الحرس.
عندما رأى هو كو بينغ ذلك ، لم يتبقى له شيء ليقوله.
…
…
“جنرال ، دعنا نقود القوات ونخترقهم!”
نظر ما تينغ إلى قوات العدو التي تقترب ، حيث كان تعبيره مهيبًا حقًا.
تم التعرف على تشانغ شو تو كحجر الزاوية لسلالة سوي ، حيث قاد القوات لتهدئة يانغ تشيونغ و وانغ بو و جيوش المتمردين الأخرى. كان تشين تشيونغ ، ولو شيكسين ، وغيرهم من الجنرالات الشباب تحت قيادته من قبل.
امتلك هو كو بينغ تعبيرا فارغا ، “كيف سنخترقهم؟ يستطيع سلاح الفرسان فعل ذلك ، لكن ماذا عن البرابرة ؟”
لم يكن من السهل على جيش التحالف نصب مثل هذا الفخ المذهل ، فكيف سيمكنهم السماح لفيلق الحرس بالمغادرة هكذا؟
“سيكون هروب بعضنا أفضل من موتنا جميعا!” لم يكن ما تينغ خائفًا من الموت ، لكنه لم يكن يريد أن يفعل هو كو بينغ أي شيء أحمق.
هذا يعني أيضًا أن الجواسيس الذين زرعتهم مدينة شان هاي لن يعرفوا مكان إخفاء جيش التحالف. إذا سألوا ، فسيخاطرون بفضح أنفسهم.
حتى لو قاتل فيلق الحرس بالكامل ، فلن يتمكنوا من الفوز. الفرصة الوحيدة هي الاختراق قبل اكتمال الحصار.
لم يستطع جاسوس المخابرات العسكرية في المدينة معرفة ما إذا كانت القوات الخارجة من تحالف يان هوانغ أم من جيش التحالف. بطبيعة الحال ، شعروا أنه جيش تحالف يان هوانغ.
“جنرال ، لا يمكننا أن نتردد بعد الآن.”
لعبت دولة المدينة لـ يون نان أيضًا مثل هذه الحيلة ؛ المعسكر الذي اعتقدت شعبة المخابرات العسكرية أنه يضم 200 ألف جندي كان يضم 50 ألف فقط.
برؤية العدو يقترب أكثر فأكثر ، شعر ما تينغ بالقلق.
لم يقل هو كو بينغ أي شيء ، أومأ برأسه بهدوء.
فقط في هذه اللحظة ، اندفع شي هو ولي جينغ تيان وشان زو. ركع الجنرالات الثلاثة على الأرض وجمعوا قبضتهم ، “جنرال ، من فضلك ارحل. سوف نصدهم.”
عندما رأى هو كو بينغ ذلك ، أصبح تعبيره معقدًا حقًا ، “هل تعلمون جميعًا ماذا يعني ذلك ؟”
…
“الموت في ساحة المعركة سيكون شرفنا”. قال شي هو كممثل ، “أعتقد أنك لن تدع تضحياتنا تذهب سدى ، حيث ستنتقم لنا”.
كان ما تينغ هو من اقترح المغادرة ، لكنه اختار البقاء في اللحظة الحاسمة.
عندما سمع هو كو بينغ ذلك ، لم يستطع حتى تحمل النظر إليهم ، حيث ذهب إلى الأمام ، “أقسم إذا لم أنتقم فأنا لست ببشري.”
كان هذا الطوفان الأسود هو 200 ألف جندي من تحالف يان هوانغ.
على الرغم من أن صوته لم يكن عالياً ، إلا أنه احتوى على إرادة لا تنكسر.
كان جنود جيش التحالف في المقدمة مثل الورق ، حيث تم سحقهم على الفور إلى أشلاء.
كان القدر قاسياً للغاية.
كانت الوحوش المدرعة الحديدية والمجهزة بدروع مصنوعة خصيصًا ، مثل الدبابات التي تندفع نحو جيش التحالف.
عندما كان فيلق الحرس قريبًا جدًا من المجد الأبدي ، وُجه لهم مثل هذه الضربة القاضية.
طلب ما تينغ القتال واختار البقاء ، حيث سيقود الشعبة الأولى لمساعدة البرابرة على تأخير العدو.
احتفظ هو كو بينغ بمشاعره وبدأ في التخطيط لكيفية الخروج. انتهى المطاف بشعبة وحش الدرع الحديدي كطليعة ، حيث ستكون مسؤولة عن تمزيق دفاعات العدو.
لم يكن عدد الجيش الذي ظهر في المدينة 200 ألف بل 150 ألف فقط.
سوف تتشكل شعبتي البرابرة لكسب الوقت ، حيث سيساعدون شعبة سلاح الفرسان في حماية أجنحة الجنود.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يتمكن البرابرة الذين تعرضوا للهجوم من ثلاثة اتجاهات من الصمود وسيسحقون بسرعة.
بالنظر إلى الخارج ، ظهر خط أسود طويل. كان يتحرك جنوبًا بمعدل مرئي ، حيث تشكل الخط ببطء إلى فيضان أسود لا نهاية له.
بالتالي ، لم يتمكن من الهرب سوى شعبة واحدة.
كانت الشعبة الأولى واحدة من أقدم شعب سلاح الفرسان في مدينة شان هاي. منذ البداية ، تم أخذ الجنود من شعبة لو شيكسين ، حيث كانت أيضًا أول مجموعة عسكرية تجتاز اختبارات مجموعة الجيش.
طلب ما تينغ القتال واختار البقاء ، حيث سيقود الشعبة الأولى لمساعدة البرابرة على تأخير العدو.
كانت الشعبة الأولى واحدة من أقدم شعب سلاح الفرسان في مدينة شان هاي. منذ البداية ، تم أخذ الجنود من شعبة لو شيكسين ، حيث كانت أيضًا أول مجموعة عسكرية تجتاز اختبارات مجموعة الجيش.
فقط في هذه اللحظة ، اندفع شي هو ولي جينغ تيان وشان زو. ركع الجنرالات الثلاثة على الأرض وجمعوا قبضتهم ، “جنرال ، من فضلك ارحل. سوف نصدهم.”
عندما رأى هو كو بينغ ذلك ، لم يتبقى له شيء ليقوله.
بالنسبة إلى هو كو بينغ ، لم تكن هذه مشكلة كبيرة.
كان ما تينغ هو من اقترح المغادرة ، لكنه اختار البقاء في اللحظة الحاسمة.
تأثر هو كو بينغ.
على الرغم من أن صوته لم يكن عالياً ، إلا أنه احتوى على إرادة لا تنكسر.
“جنرال ، اسمح لي أن أظهر قوتي مرة أخرى.”
عندما رأى هو كو بينغ ذلك ، أصبح تعبيره معقدًا حقًا ، “هل تعلمون جميعًا ماذا يعني ذلك ؟”
لم يقل هو كو بينغ أي شيء ، أومأ برأسه بهدوء.
…
انتشر شعور مأساوي في جميع أنحاء الجيش ، حيث لم يعرف أحد عدد جنود فيلق الحرس الذي سيمكنهم رؤية الشمس غدًا.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يتمكن البرابرة الذين تعرضوا للهجوم من ثلاثة اتجاهات من الصمود وسيسحقون بسرعة.
…
كان مثل هذا الجندي المخلص أمرا نادرا حقًا.
كجنرال إلهي ، كانت القوة العقلية لـ هو كو بينغ قوية للغاية.
منذ أن تم وضع الخطة ، تخلص تلقائيًا من المشاعر الغير ضرورية ، حيث بدأ في العمل كآلة باردة. كانت مهمته هي إحضار أكبر عدد ممكن من الجنود.
عندما غيرت شعبة وحش الدرع الحديدي التي لا تقهر اتجاهها من الخلف ، كشفت عن الطريق الدموي الذي سينشأ.
إذا كانوا يريدون القتال حقًا ، فلن يحتاج هو كو بينغ حتى إلى تعزيزات وسيكون واثقًا من الفوز. بغرابة ، بعد التشكيل ، لم يهاجم العدو ، حيث كان الأمر كما لو كانوا ينتظرون شيئًا ما.
كانت الوحوش المدرعة الحديدية والمجهزة بدروع مصنوعة خصيصًا ، مثل الدبابات التي تندفع نحو جيش التحالف.
كجنرال إلهي ، كانت القوة العقلية لـ هو كو بينغ قوية للغاية.
كانت هذه أقوى شعبة سلاح فرسان في البرية. في معركة لينغ نان ، كانوا قد أرعبوا العدو. في ساحة معركة منطقة يون نان ، كانوا أقوياء بالمثل ، حيث كانوا يقاتلون من أجل شرف فيلق الحرس.
حتى لو قاتل فيلق الحرس بالكامل ، فلن يتمكنوا من الفوز. الفرصة الوحيدة هي الاختراق قبل اكتمال الحصار.
خارج مدينة يونغ رين ، تم رؤية هذا المشهد.
برؤية العدو يقترب أكثر فأكثر ، شعر ما تينغ بالقلق.
تحت قيادة شان زو ، اندفعت الشعبة المدرعة الحديدية بالكامل ، حيث تخلت عن الدفاع. الشيء الوحيد الذي فكروا فيه هو “الاندفاع ، الاندفاع ، الاندفاع!”
“سيكون هروب بعضنا أفضل من موتنا جميعا!” لم يكن ما تينغ خائفًا من الموت ، لكنه لم يكن يريد أن يفعل هو كو بينغ أي شيء أحمق.
كان جنود جيش التحالف في المقدمة مثل الورق ، حيث تم سحقهم على الفور إلى أشلاء.
كانت هذه الهالة مغرية بكل بساطة.
إذا لم يكن جيش التحالف ممتلئًا بالنخب وكان قائدهم جنرالًا مشهورًا لكان قد تم سحق إرادتهم للقتال.
الترجمة: Hunter
“أوقفوهم!”
…
لم يكن من السهل على جيش التحالف نصب مثل هذا الفخ المذهل ، فكيف سيمكنهم السماح لفيلق الحرس بالمغادرة هكذا؟
لم يختبئ جيش التحالف في منطقة يون نان ، بل اختبئوا في أراضي شو شمال مدينة يونغ رين ، داخل مدينة السياف. لا عجب أن المنظمات الاستخباراتية الثلاث لم تجد أي شيء.
كان الجيش الضخم مثل الفيضان ، حيث تقاتل مع شعبة وحش الدرع الحديدي. كان المشهد أشبه بمجموعة من النمل تقاتل مجموعة من الأفيال.
فقط هو بقي مخلصًا حقًا لسلالة سوي ، حيث كان يفضل الموت في المعركة على الاستسلام. لا عجب أنه كان محبوبًا جدًا من قبل الجنود.
بعد دفع ثمن باهظ ، تمكن جيش التحالف أخيرًا من احتواء اندفاع شعبة وحش الدرع الحديدي. كانت الوحوش المدرعة الحديدية الضخمة محاصرة ، غير قادرة على الخروج.
كان الدمار مجرد مسألة وقت.
احتفظ هو كو بينغ بمشاعره وبدأ في التخطيط لكيفية الخروج. انتهى المطاف بشعبة وحش الدرع الحديدي كطليعة ، حيث ستكون مسؤولة عن تمزيق دفاعات العدو.
بالنسبة لمدينة شان هاي ، كان كل وحش حديدي ثمينًا للغاية. من كان يتوقع أن يسقط كل منهم تقريبًا هنا؟
ملئت نية القتل الأجواء.
كانت عيون هو كو بينغ حمراء دموية بينما كان يقود الشعبة الخامسة على طول المسار الدموي الذي خلقته الوحوش المدرعة الحديدية لهم ، حيث كانوا يستعدون للهروب.
عندما رأى هو كو بينغ ذلك ، لم يتبقى له شيء ليقوله.
بغض النظر عما إذا كانوا قد تمكنوا من الفرار أم لا ، سيكون هذا اليوم بالتأكيد أحلك أيام فيلق الحرس.
مع ذلك ، شكلوا فخًا ضخمًا.
كان ما تينغ هو من اقترح المغادرة ، لكنه اختار البقاء في اللحظة الحاسمة.
الفصل 773 – أحلك أيام فيلق الحرس
…
ظهر في الأفق فقط 100 ألف من سلاح الفرسان. تسلل ما تبقى من 100 ألف جندي خلف فيلق الحرس.
تم التعرف على تشانغ شو تو كحجر الزاوية لسلالة سوي ، حيث قاد القوات لتهدئة يانغ تشيونغ و وانغ بو و جيوش المتمردين الأخرى. كان تشين تشيونغ ، ولو شيكسين ، وغيرهم من الجنرالات الشباب تحت قيادته من قبل.
“الموت في ساحة المعركة سيكون شرفنا”. قال شي هو كممثل ، “أعتقد أنك لن تدع تضحياتنا تذهب سدى ، حيث ستنتقم لنا”.
بالنظر إلى الخارج ، ظهر خط أسود طويل. كان يتحرك جنوبًا بمعدل مرئي ، حيث تشكل الخط ببطء إلى فيضان أسود لا نهاية له.
لم يكن من السهل على جيش التحالف نصب مثل هذا الفخ المذهل ، فكيف سيمكنهم السماح لفيلق الحرس بالمغادرة هكذا؟
عندما تلقى جنوده الخبر ، بكوا لأيام متتالية.
الترجمة: Hunter
نظرًا لتفرد معركة منطقة يون نان وبعد التعلم من معركة لينغ نان ، صوتت اللجنة على أن تشين فينغ سيكون مسؤولًا عن اللجنة.
…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
