عرق سيدق
الفصل 807 – عرق سيدق
لم يكن هذا بالتأكيد مسألة فردية. بدلا من ذلك ، تقدم العرق بأكمله للأمام. لحسن الحظ ، فإن العمل الجاد دائمًا يؤتي ثماره ، حيث رأوا أخيرًا الضوء في نهاية النفق لعرق البرابرة.
بما أن بانغ تونغ وتشو يو كانوا مقربين ، فلماذا لجأ إلى ليو بي بعد وفاة تشو يو؟
كانت الاستراتيجية التي استخدمها اللورد هي استخدام جنود البرابرة في أماكن مختلفة ، مما يجعلهم الحراس الأكثر موثوقية. عندما سمح أويانغ شو لجيش الجلمود بالانتقال إلى المدينة ، كان من الواضح أن هناك أشخاصًا قد عارضوا قراره.
احتل ليو بي جينغ تشو ، وتم تعيين بانغ تونغ قاضيًا لمقاطعة لي يانغ. بشكل عاجز ، عندما تم تعيين بانغ تونغ ، تم فصله لأنه لم يكن مهتمًا بشؤون المقاطعة.
وصف الفيلم حادثة موشا الشهيرة ، حيث قاد بطل قبيلة جاوشان مونا روداو ألف من رجال القبائل لمحاربة الغزاة اليابانيين.
في هذه اللحظة بالذات ، كتب لو سو من وو الشرقية رسالة إلى ليو بي لإخباره أن بانغ تونغ ليس موهبة ذو 100 ميل.
قال أويانغ شو ، ” قبيلة جاوشان قوية وتستحق الاحترام. بعد الذهاب إلى هناك ، حاول الاتصال بهم وتهدئة مخاوفهم “.
لم يكن شخصًا اقتصرت مهارته على السيطرة على مئات الأميال من الأرض. كان معنى لو سو بسيطًا – فقد كان يعني أن وضع بانغ تونغ في منصب قاضي المقاطعة كان يقلل من قدرته ، حيث كان يشير إلى أن بانغ تونغ كان موهبة حقيقية ويجب استخدامه جيدًا.
الأسوأ من ذلك أنه كان بحاجة إلى جعل ليو بي لا يثق في بانغ تونغ ولا يعامله بشدة.
خلال هذه الفترة الزمنية ، تحدث زوجي ليانغ أيضًا إلى ليو بي عن بانغ تونغ. بالتالي ، استدعى ليو بي بانغ تونغ. بعد التعرف عليه ، عامله ليو بي بشكل كبير وعينه مستشارًا لحاكم المنطقة.
كان عدد سكانهم 2100 رجل فقط. في هذه الانتفاضة ، قتل 900 إما في معركة أو قتلوا أنفسهم. شنقت جميع النساء أنفسهن حتى لا يكونوا عبئًا ويهدروا الطعام.
في التاريخ ، كان لغزًا ما إذا كان تشو يو أو لو سو قد أوصوا بانغ تونغ إلى سون كوان أم لا. ربما فعلوا لكن سون كوان رفض ذلك.
ربما لم تكن مجموعة جيانغ دونغ في ذلك الوقت تفتقر إلى المواهب مثل بانغ تونغ.
كان الجزء الأكثر إثارة هو أن المسؤولين كانوا نظيفين وصادقين.
أما بالنسبة لرومانسية الممالك الثلاث ، فقد ذكرت أن سون كوان كان ينظر إلى بانغ تونغ بازدراء لأنه بدا قبيحا.
قبل تولي الدور ، قام لي فان برحلة خاصة إلى مدينة شان هاي .
بالتالي ، أصبحت هذه وجهة النظر المقبولة على نطاق واسع.
حدث كل هذا بالكامل بسبب التغيير.
أما الحقيقة فقد أصبحت لغزا.
بغض النظر عن الحقيقة ، مع هذه الطبقة المضافة من العلاقة بين تشو يو و بانغ تونغ ، جنبًا إلى جنب مع مدى تعاسة بانغ تونغ هناك ، كان لدى أويانغ شو سبب للاعتقاد بأن خطته ستنجح.
كان لكل غابة في محافظة يي تشو مالك معين ، حيث كانت تلك منطقة صيدهم. كانت مقدسة ولا يمكن غزوها ودخولها.
الأسوأ من ذلك أنه كان بحاجة إلى جعل ليو بي لا يثق في بانغ تونغ ولا يعامله بشدة.
ليس هذا فقط ، لم يميز لي فان على أساس العرق ، حيث لم يمنح البرابرة فوائد لأنه كان بربري. لقد حكم كل شيء بعدل.
بالطبع ، كان هذا هو السيناريو الأسوأ ، حيث لن يتخذ أويانغ شو مثل هذا الإجراء ما لم يتم إجباره.
عند دفع نظام قانون المنطقة ، برؤية أن البرابرة كاتوا يخالفون العديد من القوانين ، لم يتردد لي فان في عقابهم بشدة.
عندما سمع تشو يو أن العاهل كان يشير في الواقع إلى مثل هذه المسألة ، تنهد الصعداء وابتسم ، “نظرًا لأنها مهمة قدمها العاهل ، سأبذل قصارى جهدي.”
خلال هذه الفترة الزمنية ، تحدث زوجي ليانغ أيضًا إلى ليو بي عن بانغ تونغ. بالتالي ، استدعى ليو بي بانغ تونغ. بعد التعرف عليه ، عامله ليو بي بشكل كبير وعينه مستشارًا لحاكم المنطقة.
أومأ أويانغ شو برأسه ، “لا داعي للاندفاع ، فقط حاول أن تفعل ذلك ببطء.”
ربما لم تكن مجموعة جيانغ دونغ في ذلك الوقت تفتقر إلى المواهب مثل بانغ تونغ.
“مفهوم!” أومأ تشو يو برأسه.
في التاريخ ، كان لغزًا ما إذا كان تشو يو أو لو سو قد أوصوا بانغ تونغ إلى سون كوان أم لا. ربما فعلوا لكن سون كوان رفض ذلك.
من رسائل بانغ تونغ ، شعر تشو يو بمرارة بانغ تونغ ، ولهذا كان لديه القليل من الثقة.
الأسوأ من ذلك أنه كان بحاجة إلى جعل ليو بي لا يثق في بانغ تونغ ولا يعامله بشدة.
ابتسم أويانغ شو ، “الجنرال على وشك المغادرة في رحلة طويلة ، لذلك لن أبقيك بعد الآن.”
قبل تولي الدور ، قام لي فان برحلة خاصة إلى مدينة شان هاي .
كان تشو يو مندهشا. سمع الشائعات بأن العاهل كان لديه منظمة استخباراتية غامضة كانت مسؤولة عن مراقبة المسؤولين. من كان يعلم أن حديثه مع زوجته قد تم التقاطه؟
كان أفراد قبيلة جاوشان شرسين حقًا ، وإذا اقتحم شخص من قبيلة أخرى أراضيهم ، فسيقاتلون ويذبحون الدخيل. حتى أنهم اعتادوا على البحث عن الرؤوس ، والحصول على رؤوس العدو كدليل على بلوغهم سن الرشد.
لحسن الحظ ، في تعاملاته مع بانغ تونغ ، لم يكن هناك أي شيء مريب وإلا قد فقد تشو يو رأسه. كان وجه تشو يو هادئًا وخاليًا من التعبيرات حيث نهض وغادر بهدوء.
حاول جميع أفرادهم جاهدين التكيف مع هذا التغيير ، لتطوير نقاط قوتهم في مجالهم الجديد.
تم زرع البذرة بالفعل ، سواء كانت ستزهر أم لا.
لحسن الحظ ، في تعاملاته مع بانغ تونغ ، لم يكن هناك أي شيء مريب وإلا قد فقد تشو يو رأسه. كان وجه تشو يو هادئًا وخاليًا من التعبيرات حيث نهض وغادر بهدوء.
بعد إرسال تشو يو بعيدًا ، كان أويانغ شو لا يزال بحاجة لمقابلة شخص آخر ، وهو لي فان.
اعتز البرابرة الذين دخلوا ببطء إلى النظام الزراعي بهذه الفرصة بلا شك. كان جنودهم على استعداد لقبول أصعب تدريب بينما ركزوا كل قلوبهم على تعلم تقنيات مختلفة.
قبل يوم واحد ، عادت مجموعة التقييم بقيادة تشانغ تينغ يو إلى مدينة شان هاي ، حيث قدمت تقريرًا مفصلاً للغاية. لم تجعل النتائج شياو هو يشعر بالخجل فحسب ، بل صدمت أويانغ شو أيضًا .
بناءً على تقييم تشانغ تينغ يو ، لم يكن منزل النصل المكسور تحت لي فان بسيطًا.
كان الجزء الأكثر إثارة هو أن المسؤولين كانوا نظيفين وصادقين.
دعونا نتحدث عن منزل النصل المكسور أولاً.
في التاريخ ، كان لغزًا ما إذا كان تشو يو أو لو سو قد أوصوا بانغ تونغ إلى سون كوان أم لا. ربما فعلوا لكن سون كوان رفض ذلك.
كان منزل النصل المكسور بعيدًا عن منزل شين جوان ، حيث كان أحدث منزل يتم إنشاؤه في محافظة جيلي . ومع ذلك ، كانت إيراداتها المالية رائعة ، خلف منزل مولان فقط.
“فهمت.”
خاصة بعد توسيع نهر كي شوي ، حيث دخلت المزيد من السفن التجارية مدينة شان هاي عبر نظام نهر اللؤلؤ. انتهز منزل النصل المكسور الفرصة لبناء ميناء في بحيرة شيلا للسماح للسفن التجارية بالراحة على طول الطريق. نتيجة لذلك ، أصبحت نقطة توقف للتجارة.
سواء كان ذلك في محافظة جيلي ، أو أولئك في محافظة وو تشو ، أو حتى في محافظة تينغ يوي ، كان لهذا التعيين معنى أعمق تمامًا.
مع الفوائد التي دفعها منزل النصل المكسور ، قام بعض التجار بدفع أعمالهم هناك بشكل مباشر ، مما عزز بشكل كبير نمو منزل النصل المكسور.
تم إضعاف الميزة الضريبية لـ منزل مولان ، حيث تم تجاوزها ببطء بواسطة منزل النصل المكسور.
مثّل هذا الأمر أن قبيلتهم قد أكملت تحولهم ، حيث سيتم توديع الغباء من قبل.
بصرف النظر عن ذلك ، كانت صناعة التربية المائية وصناعة الأدوية وصناعة ديدان القز في ازدهار. باستخدام قوة مناجم الذهب ، كان لهذه الصناعات قدرة اقتصادية قوية حقًا .
“فهمت.”
كان الجزء الأكثر إثارة هو أن المسؤولين كانوا نظيفين وصادقين.
بالتالي ، على الرغم من فشل الانتفاضة ، أظهر شعب سيدق قوتهم مع ذلك.
على الرغم من أن لي فان كان بربريًا ، إلا أنه بالتأكيد لم يكن شخصًا متهورًا ، حيث كان قادرًا على التكيف مع قواعد المجال الرسمي ، حيث احتفظ بالجاذبية والصلابة التي يجب أن يمتلكها بربري ليحل جميع المشاكل في طريقه.
للقول بأنهم يستحقون الاحترام كان لأنهم لم يكونوا خائفين من التعرض للغزو ، حيث لم يمانعوا في تقديم التضحيات. على الرغم من أنهم كانوا واضحين في أنهم كانوا يرمون بيضة على صخرة ، إلا أنهم أرادوا أيضًا إظهار قوة وشجاعة قبيلتهم.
كان هذا الأمر نادرًا للغاية حتى بين المسؤولين الذين كانوا علماء.
قال أويانغ شو ، ” قبيلة جاوشان قوية وتستحق الاحترام. بعد الذهاب إلى هناك ، حاول الاتصال بهم وتهدئة مخاوفهم “.
بالتالي ، تم تشكيل ببطء جاذبية لي فان الفريدة.
عملية إنشاء ميناء في بحيرة شيلا كانت بمثابة انتزاع لتجارة مدينة شان هاي . بالمثل ، كان لدى منزل تيان فينغ القدرة على القيام بذلك ، لكنهم لم يجرؤوا على اتخاذ إجراء .
عملية إنشاء ميناء في بحيرة شيلا كانت بمثابة انتزاع لتجارة مدينة شان هاي . بالمثل ، كان لدى منزل تيان فينغ القدرة على القيام بذلك ، لكنهم لم يجرؤوا على اتخاذ إجراء .
أما الحقيقة فقد أصبحت لغزا.
أثبت الواقع أن أفعاله لم تؤذي المصالح الأساسية لمدينة شان هاي فحسب ، بل إنها انجبت أيضًا سوقًا ثانوية ، مما أدى إلى تقسيم الأجزاء الغير اساسية من العمل ، حيث خلق وضعًا مربحًا للجانبين.
أصر أويانغ شو .
برؤية ذلك ، بدأ منزل تيان فينغ في نسخها في البحيرة الغربية ، لكنها كانت بالفعل خطوة أبطأ.
الأسوأ من ذلك أنه كان بحاجة إلى جعل ليو بي لا يثق في بانغ تونغ ولا يعامله بشدة.
كان هناك العديد من الأمور المماثلة.
قام شياو هي أيضًا بالاعتراف بأخطائه. علاوة على ذلك ، كان على استعداد ليتم تغريمه نصف عام من راتبه.
ليس هذا فقط ، لم يميز لي فان على أساس العرق ، حيث لم يمنح البرابرة فوائد لأنه كان بربري. لقد حكم كل شيء بعدل.
الفصل 807 – عرق سيدق
عند دفع نظام قانون المنطقة ، برؤية أن البرابرة كاتوا يخالفون العديد من القوانين ، لم يتردد لي فان في عقابهم بشدة.
ربما لم تكن مجموعة جيانغ دونغ في ذلك الوقت تفتقر إلى المواهب مثل بانغ تونغ.
لم يستخدم لي فان حتى قواعد القبائل البربرية لتحل محل النظام القانوني لمعاقبة الناس ، مما يدل على فهمه العميق لنظام القانون.
في التاريخ ، كان لغزًا ما إذا كان تشو يو أو لو سو قد أوصوا بانغ تونغ إلى سون كوان أم لا. ربما فعلوا لكن سون كوان رفض ذلك.
فعل الامور بشكل عادل للغاية ، حيث كان لي فان محبوبًا جدًا من قبل كل من شعب هان والبرابرة.
عند رؤية مدى اتساع السماوات ، عندها فقط يمكن للمرء أن يعرف مدى وضاعتهم.
حتى ان تشانغ تينغ يو قال بصراحة ، “يمكن إنهاء انحيازنا تجاه القبائل البربرية من لي فان.” خطة التناغم العرقي التي كان أويانغ شو يدفع من أجلها قد بدأت في التحرك.
بالتالي ، على الرغم من فشل الانتفاضة ، أظهر شعب سيدق قوتهم مع ذلك.
قام شياو هي أيضًا بالاعتراف بأخطائه. علاوة على ذلك ، كان على استعداد ليتم تغريمه نصف عام من راتبه.
قام شياو هي أيضًا بالاعتراف بأخطائه. علاوة على ذلك ، كان على استعداد ليتم تغريمه نصف عام من راتبه.
بذلك تمت إزالة آخر عائق أمام ترقيته. بالأمس فقط ، أعلن منزل الحاكم العام لـ نان جيانغ رسميًا تعيينه ، حيث تمت ترقيته إلى منصب حاكم محافظة يي تشو.
في المستقبل ، ربما يمكن لمدينة شان هاي تجنيد أقوى محاربي جاوشان لإظهار الروح البطولية للرجال.
في اللحظة التي ظهرت فيها الأخبار تسببت في موجات هائلة في المنطقة.
بذلك تمت إزالة آخر عائق أمام ترقيته. بالأمس فقط ، أعلن منزل الحاكم العام لـ نان جيانغ رسميًا تعيينه ، حيث تمت ترقيته إلى منصب حاكم محافظة يي تشو.
إلى جانب تعيينه ، تواجد أيضًا تقرير التقييم الصادر من قسم الحكم الرسمي بشأن لي فان. على ما يبدو ، أوقف شياو هي كل مقاومة وأصر على إطلاقها.
مع ذلك ، سيكتسب البرابرة الشهرة رسميًا.
مع ذلك ، سيكتسب البرابرة الشهرة رسميًا.
تم زرع البذرة بالفعل ، سواء كانت ستزهر أم لا.
سواء كان ذلك في محافظة جيلي ، أو أولئك في محافظة وو تشو ، أو حتى في محافظة تينغ يوي ، كان لهذا التعيين معنى أعمق تمامًا.
لم يستخدم لي فان حتى قواعد القبائل البربرية لتحل محل النظام القانوني لمعاقبة الناس ، مما يدل على فهمه العميق لنظام القانون.
مثّل هذا الأمر أن قبيلتهم قد أكملت تحولهم ، حيث سيتم توديع الغباء من قبل.
عملية إنشاء ميناء في بحيرة شيلا كانت بمثابة انتزاع لتجارة مدينة شان هاي . بالمثل ، كان لدى منزل تيان فينغ القدرة على القيام بذلك ، لكنهم لم يجرؤوا على اتخاذ إجراء .
قبل تولي الدور ، قام لي فان برحلة خاصة إلى مدينة شان هاي .
مع الفوائد التي دفعها منزل النصل المكسور ، قام بعض التجار بدفع أعمالهم هناك بشكل مباشر ، مما عزز بشكل كبير نمو منزل النصل المكسور.
لم يكن لي فان أحمق ، حيث سمع بالفعل عن الأحداث المتعلقة بتعيينه. تجاه العاهل الذي دعمه ، تأثر لي فان لدرجة البكاء. بالتالي ، قبل تولي الدور ، أراد أيضًا الاستماع إلى ما أراد العاهل أن يقوله.
لم يكن هذا بالتأكيد مسألة فردية. بدلا من ذلك ، تقدم العرق بأكمله للأمام. لحسن الحظ ، فإن العمل الجاد دائمًا يؤتي ثماره ، حيث رأوا أخيرًا الضوء في نهاية النفق لعرق البرابرة.
عند رؤية لي فان ، أول شيء قاله أويانغ شو هو ، ” كان تأجيل السيد شياو هي لتعيينك بسبب عمله ، ولم يكن شخصيًا. يجب أن تفهم ذلك “.
خلال هذه الفترة الزمنية ، تحدث زوجي ليانغ أيضًا إلى ليو بي عن بانغ تونغ. بالتالي ، استدعى ليو بي بانغ تونغ. بعد التعرف عليه ، عامله ليو بي بشكل كبير وعينه مستشارًا لحاكم المنطقة.
“فهمت.”
اعتز البرابرة الذين دخلوا ببطء إلى النظام الزراعي بهذه الفرصة بلا شك. كان جنودهم على استعداد لقبول أصعب تدريب بينما ركزوا كل قلوبهم على تعلم تقنيات مختلفة.
كان تعبير لي فان معقدًا إلى حد ما لأنه كان يعرف بوضوح التحيز والصور النمطية التي يشعر بها الناس تجاههم.
كان ذلك بسبب الا يتم النظر إليهم بازدراء.
عند رؤية مدى اتساع السماوات ، عندها فقط يمكن للمرء أن يعرف مدى وضاعتهم.
تم زرع البذرة بالفعل ، سواء كانت ستزهر أم لا.
اعتز البرابرة الذين دخلوا ببطء إلى النظام الزراعي بهذه الفرصة بلا شك. كان جنودهم على استعداد لقبول أصعب تدريب بينما ركزوا كل قلوبهم على تعلم تقنيات مختلفة.
قبل يوم واحد ، عادت مجموعة التقييم بقيادة تشانغ تينغ يو إلى مدينة شان هاي ، حيث قدمت تقريرًا مفصلاً للغاية. لم تجعل النتائج شياو هو يشعر بالخجل فحسب ، بل صدمت أويانغ شو أيضًا .
كان المسؤولون مثل لي فان هم السلالة النادرة.
في فيلم محاربي قوس قزح ، كانت قبيلة سيدق هي قبيلة جاوشان .
حاول جميع أفرادهم جاهدين التكيف مع هذا التغيير ، لتطوير نقاط قوتهم في مجالهم الجديد.
ابتسم أويانغ شو ، “الجنرال على وشك المغادرة في رحلة طويلة ، لذلك لن أبقيك بعد الآن.”
حدث كل هذا بالكامل بسبب التغيير.
مع الفوائد التي دفعها منزل النصل المكسور ، قام بعض التجار بدفع أعمالهم هناك بشكل مباشر ، مما عزز بشكل كبير نمو منزل النصل المكسور.
كان ذلك بسبب الا يتم النظر إليهم بازدراء.
لم يكن هذا بالتأكيد مسألة فردية. بدلا من ذلك ، تقدم العرق بأكمله للأمام. لحسن الحظ ، فإن العمل الجاد دائمًا يؤتي ثماره ، حيث رأوا أخيرًا الضوء في نهاية النفق لعرق البرابرة.
لم يكن هذا بالتأكيد مسألة فردية. بدلا من ذلك ، تقدم العرق بأكمله للأمام. لحسن الحظ ، فإن العمل الجاد دائمًا يؤتي ثماره ، حيث رأوا أخيرًا الضوء في نهاية النفق لعرق البرابرة.
كان هذا الأمر نادرًا للغاية حتى بين المسؤولين الذين كانوا علماء.
كانت ترقية لي فان إشارة واضحة.
عند رؤية لي فان ، أول شيء قاله أويانغ شو هو ، ” كان تأجيل السيد شياو هي لتعيينك بسبب عمله ، ولم يكن شخصيًا. يجب أن تفهم ذلك “.
كان السبب الأكبر لذلك هو أويانغ شو . كان هو الذي اتصل بالقبائل البربرية لتحريك قبيلة شوان نياو ، مما بدأ طريقهم إلى العظمة.
كانت الاستراتيجية التي استخدمها اللورد هي استخدام جنود البرابرة في أماكن مختلفة ، مما يجعلهم الحراس الأكثر موثوقية. عندما سمح أويانغ شو لجيش الجلمود بالانتقال إلى المدينة ، كان من الواضح أن هناك أشخاصًا قد عارضوا قراره.
في فيلم محاربي قوس قزح ، كانت قبيلة سيدق هي قبيلة جاوشان .
أصر أويانغ شو .
لحسن الحظ ، في تعاملاته مع بانغ تونغ ، لم يكن هناك أي شيء مريب وإلا قد فقد تشو يو رأسه. كان وجه تشو يو هادئًا وخاليًا من التعبيرات حيث نهض وغادر بهدوء.
لم يكن أحد أوضح من أويانغ شو بشأن ولاء البرابرة ، حيث كان ولاء ينبع من الدم. إذا يمكنه اختيار الجيش الذي لن يخونه ابدا ، فسيكون جيش الجلمود.
سواء كان ذلك في محافظة جيلي ، أو أولئك في محافظة وو تشو ، أو حتى في محافظة تينغ يوي ، كان لهذا التعيين معنى أعمق تمامًا.
كان هذا لأن أويانغ شو كان ملكهم ، والدم الذي يعبده البرابرة القدامى كان يسري في عروقه. بالتالي ، كيف لا يمكن أن يضعهم في المدينة الإمبراطورية؟ .
“فهمت.”
قال أويانغ شو ، ” قبيلة جاوشان قوية وتستحق الاحترام. بعد الذهاب إلى هناك ، حاول الاتصال بهم وتهدئة مخاوفهم “.
حتى أن الثلاثة آلاف ياباني قد استخدموا الغازات السامة. على الرغم من ذلك ، مات نصفهم.
تجمعت قبيلة جاوشان بشكل رئيسي في المناطق الجبلية الوسطى بمحافظة يي تشو والشرق وكذلك جزيرة لان يو . كانت قبيلة جاوشان في اللعبة مشابهة لـ عرق لي والبرابرة ، حيث كانوا يصطادون بشكل أساسي.
بناءً على تقييم تشانغ تينغ يو ، لم يكن منزل النصل المكسور تحت لي فان بسيطًا.
كان لكل غابة في محافظة يي تشو مالك معين ، حيث كانت تلك منطقة صيدهم. كانت مقدسة ولا يمكن غزوها ودخولها.
“مفهوم!” أومأ تشو يو برأسه.
كان أفراد قبيلة جاوشان شرسين حقًا ، وإذا اقتحم شخص من قبيلة أخرى أراضيهم ، فسيقاتلون ويذبحون الدخيل. حتى أنهم اعتادوا على البحث عن الرؤوس ، والحصول على رؤوس العدو كدليل على بلوغهم سن الرشد.
لم يكن لي فان أحمق ، حيث سمع بالفعل عن الأحداث المتعلقة بتعيينه. تجاه العاهل الذي دعمه ، تأثر لي فان لدرجة البكاء. بالتالي ، قبل تولي الدور ، أراد أيضًا الاستماع إلى ما أراد العاهل أن يقوله.
للقول بأنهم يستحقون الاحترام كان لأنهم لم يكونوا خائفين من التعرض للغزو ، حيث لم يمانعوا في تقديم التضحيات. على الرغم من أنهم كانوا واضحين في أنهم كانوا يرمون بيضة على صخرة ، إلا أنهم أرادوا أيضًا إظهار قوة وشجاعة قبيلتهم.
عندما سمع تشو يو أن العاهل كان يشير في الواقع إلى مثل هذه المسألة ، تنهد الصعداء وابتسم ، “نظرًا لأنها مهمة قدمها العاهل ، سأبذل قصارى جهدي.”
في فيلم محاربي قوس قزح ، كانت قبيلة سيدق هي قبيلة جاوشان .
في فيلم محاربي قوس قزح ، كانت قبيلة سيدق هي قبيلة جاوشان .
وصف الفيلم حادثة موشا الشهيرة ، حيث قاد بطل قبيلة جاوشان مونا روداو ألف من رجال القبائل لمحاربة الغزاة اليابانيين.
في فيلم محاربي قوس قزح ، كانت قبيلة سيدق هي قبيلة جاوشان .
كان عدد سكانهم 2100 رجل فقط. في هذه الانتفاضة ، قتل 900 إما في معركة أو قتلوا أنفسهم. شنقت جميع النساء أنفسهن حتى لا يكونوا عبئًا ويهدروا الطعام.
مع ذلك ، سيكتسب البرابرة الشهرة رسميًا.
حتى أن الثلاثة آلاف ياباني قد استخدموا الغازات السامة. على الرغم من ذلك ، مات نصفهم.
خلال هذه الفترة الزمنية ، تحدث زوجي ليانغ أيضًا إلى ليو بي عن بانغ تونغ. بالتالي ، استدعى ليو بي بانغ تونغ. بعد التعرف عليه ، عامله ليو بي بشكل كبير وعينه مستشارًا لحاكم المنطقة.
بالتالي ، على الرغم من فشل الانتفاضة ، أظهر شعب سيدق قوتهم مع ذلك.
بغض النظر عن الحقيقة ، مع هذه الطبقة المضافة من العلاقة بين تشو يو و بانغ تونغ ، جنبًا إلى جنب مع مدى تعاسة بانغ تونغ هناك ، كان لدى أويانغ شو سبب للاعتقاد بأن خطته ستنجح.
كان الفيلم يغلي بالدماء ، حيث أظهر الحرب الوحشية بين الرجال.
بالتالي ، على الرغم من فشل الانتفاضة ، أظهر شعب سيدق قوتهم مع ذلك.
كانوا رجالا حقيقيين.
لم يكن لي فان أحمق ، حيث سمع بالفعل عن الأحداث المتعلقة بتعيينه. تجاه العاهل الذي دعمه ، تأثر لي فان لدرجة البكاء. بالتالي ، قبل تولي الدور ، أراد أيضًا الاستماع إلى ما أراد العاهل أن يقوله.
في مواجهة مثل هذه القبيلة ، كان أويانغ شو يأمل في أن يكونوا مثل البرابرة وينتقلوا ببطء إلى نظام مدينة شان هاي .
عند دفع نظام قانون المنطقة ، برؤية أن البرابرة كاتوا يخالفون العديد من القوانين ، لم يتردد لي فان في عقابهم بشدة.
في المستقبل ، ربما يمكن لمدينة شان هاي تجنيد أقوى محاربي جاوشان لإظهار الروح البطولية للرجال.
خاصة بعد توسيع نهر كي شوي ، حيث دخلت المزيد من السفن التجارية مدينة شان هاي عبر نظام نهر اللؤلؤ. انتهز منزل النصل المكسور الفرصة لبناء ميناء في بحيرة شيلا للسماح للسفن التجارية بالراحة على طول الطريق. نتيجة لذلك ، أصبحت نقطة توقف للتجارة.
لم يكن لي فان أحمق ، حيث سمع بالفعل عن الأحداث المتعلقة بتعيينه. تجاه العاهل الذي دعمه ، تأثر لي فان لدرجة البكاء. بالتالي ، قبل تولي الدور ، أراد أيضًا الاستماع إلى ما أراد العاهل أن يقوله.
لم يكن لي فان أحمق ، حيث سمع بالفعل عن الأحداث المتعلقة بتعيينه. تجاه العاهل الذي دعمه ، تأثر لي فان لدرجة البكاء. بالتالي ، قبل تولي الدور ، أراد أيضًا الاستماع إلى ما أراد العاهل أن يقوله.
في فيلم محاربي قوس قزح ، كانت قبيلة سيدق هي قبيلة جاوشان .
برؤية ذلك ، بدأ منزل تيان فينغ في نسخها في البحيرة الغربية ، لكنها كانت بالفعل خطوة أبطأ.
كان تعبير لي فان معقدًا إلى حد ما لأنه كان يعرف بوضوح التحيز والصور النمطية التي يشعر بها الناس تجاههم.
بغض النظر عن الحقيقة ، مع هذه الطبقة المضافة من العلاقة بين تشو يو و بانغ تونغ ، جنبًا إلى جنب مع مدى تعاسة بانغ تونغ هناك ، كان لدى أويانغ شو سبب للاعتقاد بأن خطته ستنجح.
أثبت الواقع أن أفعاله لم تؤذي المصالح الأساسية لمدينة شان هاي فحسب ، بل إنها انجبت أيضًا سوقًا ثانوية ، مما أدى إلى تقسيم الأجزاء الغير اساسية من العمل ، حيث خلق وضعًا مربحًا للجانبين.
كان السبب الأكبر لذلك هو أويانغ شو . كان هو الذي اتصل بالقبائل البربرية لتحريك قبيلة شوان نياو ، مما بدأ طريقهم إلى العظمة.
الترجمة: Hunter
في مواجهة مثل هذه القبيلة ، كان أويانغ شو يأمل في أن يكونوا مثل البرابرة وينتقلوا ببطء إلى نظام مدينة شان هاي .
خاصة بعد توسيع نهر كي شوي ، حيث دخلت المزيد من السفن التجارية مدينة شان هاي عبر نظام نهر اللؤلؤ. انتهز منزل النصل المكسور الفرصة لبناء ميناء في بحيرة شيلا للسماح للسفن التجارية بالراحة على طول الطريق. نتيجة لذلك ، أصبحت نقطة توقف للتجارة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
