قلعة الرداء
الفصل 857 – قلعة الرداء
كانت هناك مدافع في القلعة ولكن بسبب نقص الأموال ، لم يكن لدى القلعة سوى 20 مدفع.
العام الرابع ، الشهر الخامس ، اليوم 19 ، مدينة الرباط الإمبراطورية المغربية.
يبدأ النهر الأعلى والأسفل من جبال الأطلس المتوسط ، حيث يتدفق من جنوب الرباط إلى ميناء الرباط الهادئ قبل أن يدخل أخيرًا إلى المحيط الأطلسي.
يبدأ النهر الأعلى والأسفل من جبال الأطلس المتوسط ، حيث يتدفق من جنوب الرباط إلى ميناء الرباط الهادئ قبل أن يدخل أخيرًا إلى المحيط الأطلسي.
شكلت قصبة الوداية خط الدفاع الأمامي عن الرباط. كل من يحاول شن هجوم على الرباط عبر المحيطات سيكون عليه المرور عبر هذا المكان أولاً.
كان جنوب ميناء الرباط عبارة عن جزء ضيق من الأرض يشير مباشرة إلى المحيط الأطلسي مثل الرداء. في الرداء ، تم بناء قاعدة عسكرية مهمة ؛ كانت قصبة الوداية المشهورة .
لم يستطع المدنيون الذين عاشوا في عصر السلم التكيف مع التغيير المفاجئ.
شكلت أسوار المدينة العالية ، وبوابات المدينة الضخمة ، وأبراج المراقبة البارزة الطبقة الأولى للدفاع عن القلعة. داخل القلعة ، باستثناء القاعة الرئيسية المهيبة ، كان هناك العديد من القصور المختلفة . في الوسط كانت توجد حديقة بها العديد من أنواع الزهور المختلفة. كانت القصبة بالقرب من القلعة حيث تم إيواء القوات.
شكلت قصبة الوداية خط الدفاع الأمامي عن الرباط. كل من يحاول شن هجوم على الرباط عبر المحيطات سيكون عليه المرور عبر هذا المكان أولاً.
شكلت قصبة الوداية خط الدفاع الأمامي عن الرباط. كل من يحاول شن هجوم على الرباط عبر المحيطات سيكون عليه المرور عبر هذا المكان أولاً.
بالنسبة لسكان المدينة ، كان هذا مجرد يوم عادي.
كان ملك المغرب الحالي محمد السادس يؤوي 50 ألف حارس داخل القلعة.
“يا إلهي ، ما الذي يحدث ، هل يريدون شن حرب؟”
بإلقاء نظرة على القلعة ، يمكن للمرء أن يرى الخط الساحلي لنهر ابو رقراق. كان هذا الجزء الرئيسي من مدينة الرباط الإمبراطورية. مع ذلك ، كان لدى المدينة الإمبراطورية حاجز طبيعي من الغرب.
الترجمة: Hunter
في شرق الرباط ، كانت تتواجد مدينة القمر الصناعي التي تم تشكيلها حديثًا ، حيث كانت أكبر نقابة في المغرب تحرس المدخل الوحيد إلى العالم تحت الأرض.
“إنه سرب البحر الأبيض المتوسط ، لقد أطلقوا النيران.” أصيب شخص بالذعر.
في الوقت الحالي ، كانت مدينة القمر الصناعي أكثر ازدحاما من المدينة الرئيسية ، حيث جذبت نصف اللاعبين. بالتالي ، فقط لاعبو فئة العمل واللاعبون العاديين سيمضوا أوقاتهم في المدينة.
في الساعة 8 صباحًا ، اصبح سرب البحر الأبيض المتوسط في مكانه ، حيث توقفوا فجأة. قبل أن يتفاعل الناس حتى ، أطلقت المدافع قذائف مدفعية ضخمة.
في اللغة العربية ، كلمة الرباط تعني في الواقع “التقييد”. يبدو الأمر صادمًا لأنه لماذا كانت مدينة إمبراطورية تحمل مثل هذا الاسم المشؤوم؟
“سفينة حربية؟ أي دولة؟ “
تقول الأساطير أنه منذ زمن بعيد ، كانت الرباط مجرد جزيرة صغيرة ، حيث قيد الملك الأسرى بالحبال وأمر الجنود بإرسالهم إلى هنا لأداء أعمال شاقة. مع إرسال المزيد والمزيد من الناس ، أصبحت القرية مدينة وحصلت على اسمها الغريب بهذه الطريقة.
في هذه المرحلة ، ما زال الجنود غير مدركين لوصول أزمة.
في اللعبة ، كانت الرباط مدينة عربية نموذجية. كانت الجدران حمراء ، حيث كان هناك العديد من الهياكل والمعابد العربية القديمة في المدينة. بدت المدينة مثيرة ومزدحمة حقًا ، حيث كان على جوانب الطرق العديد من الأشجار والحدائق في كل مكان.
تحت أشعة الشمس ، بدت وجوه الصيادين دافئة حقًا من الفرحة.
سواء كان ذلك القصر الإمبراطوري في الرباط أو مسجد الحسن الثاني المهم ، فقد كانت كلها مباني عربية نموذجية. بالمقارنة مع العمارة الغربية أو المباني الهندية ، كانت المباني العربية تتمتع بالكثير من الإبداع والعظمة والأناقة.
لم يكن الجنود متوترين حقًا . بعد كل شيء ، كانت المغرب تقع في زاوية من إفريقيا ، لذا بدت الحرب بعيدة جدًا عنهم.
امتلأت شوارع وأزقة المدينة بورش الحرفيين المختلفة ، حيث كان أسلوب الحياة يشبه أسلوب العصور الوسطى .
بغرابة ، لم يتوقفوا هنا بل صعدوا النهر بدلاً من ذلك.
أشرقت الشمس الحمراء من سطح المحيط ، مما يشير إلى حلول يوم جديد.
في الساعة 7 صباحًا ، في الأفق البعيدة ، ظهرت سفينة طويل فجأة. في غمضة عين ، ارتفعت الأشرعة ، حيث ظهر المزيد منها.
أشرقت الشمس على المسجد ، حيث أصبح المسجد متوهجا باللون الذهبي ، مما جعله يبدو مقدسًا ومهيبا حقًا . استيقظت مدينة الرباط التي نامت ليلة واحدة من جديد.
كان ملك المغرب الحالي محمد السادس يؤوي 50 ألف حارس داخل القلعة.
في ورش العمل التي توقفت ليلاً ، اندلعت الأصوات المألوفة للعمل الشاق.
بإلقاء نظرة على القلعة ، يمكن للمرء أن يرى الخط الساحلي لنهر ابو رقراق. كان هذا الجزء الرئيسي من مدينة الرباط الإمبراطورية. مع ذلك ، كان لدى المدينة الإمبراطورية حاجز طبيعي من الغرب.
خرج السكان الذين استيقظوا مبكرًا من منازلهم المصممة على الطراز العربي وتجمعوا معًا لتناول الطعام أو العمل أو الدراسة أو لبدء يوم جديد تمامًا .
“هونغ! هونغ! هونغ!
بالنسبة لسكان المدينة ، كان هذا مجرد يوم عادي.
يبدأ النهر الأعلى والأسفل من جبال الأطلس المتوسط ، حيث يتدفق من جنوب الرباط إلى ميناء الرباط الهادئ قبل أن يدخل أخيرًا إلى المحيط الأطلسي.
انبعث من المدينة روح عربية دافئة ، مما يجعل المرء مدمنا على ذلك.
عادة ، سيرسو سرب البحر الأبيض المتوسط هنا لإعادة إمداداتهم. نتيجة لذلك ، عاملهم التجار بحرارة.
بالمثل ، كان الميناء خارج المدينة مزدحمًا حقًا .
عادت قوارب الصيد التي انطلقت في الصباح الباكر بالفعل ، حيث كان معها كميات كبيرة من الأسماك. كان موسم منتصف الصيف هو أفضل وقت لصيد التونة ، حيث تم وضع سلال من التونة على جانبي رصيف الميناء ليختارها الناس.
عادت قوارب الصيد التي انطلقت في الصباح الباكر بالفعل ، حيث كان معها كميات كبيرة من الأسماك. كان موسم منتصف الصيف هو أفضل وقت لصيد التونة ، حيث تم وضع سلال من التونة على جانبي رصيف الميناء ليختارها الناس.
بالطبع ، كان ندمهم مبالغا به.
بصرف النظر عن التونة ، كان هناك العديد من أنواع المأكولات البحرية المختلفة التي تبهر العين.
في ورش العمل التي توقفت ليلاً ، اندلعت الأصوات المألوفة للعمل الشاق.
تحت أشعة الشمس ، بدت وجوه الصيادين دافئة حقًا من الفرحة.
كان ملك المغرب الحالي محمد السادس يؤوي 50 ألف حارس داخل القلعة.
كما غُمرت قصبة الوداية التي تدافع عن الميناء بضوء ذهبي. قام الجنود الذين قاموا بدوريات خلال الليل بتغيير نوباتهم ، حيث كانوا يتثاءبون وهم يسحبون جثثهم المنهكة أسفل سور المدينة.
“تجارة كبيرة ، تجارة كبيرة!”
توجه الجنود الجدد المليئون بالطاقة إلى مواقعهم ليبدأوا دورياتهم.
بعد إخفاض حذرهم ، بدأ الجنود يتجاذبون أطراف الحديث. كان موضوع حديثهم هو سرب البحر الأبيض المتوسط. ابتسم جندي وقال: “سمعت أن سلالة شيا العظمى لم تكن تقضي وقتًا ممتعًا هنا. لقد تفكك التحالف ، وذهب حلفاؤهم في طرق منفصلة “.
لم يكن الجنود متوترين حقًا . بعد كل شيء ، كانت المغرب تقع في زاوية من إفريقيا ، لذا بدت الحرب بعيدة جدًا عنهم.
الفصل 857 – قلعة الرداء
خاصة بالنسبة للمدنيين في المدينة الإمبراطورية ، حتى انهم لم يعرفوا ما هي الحرب اصلا.
كان اللوردات الثلاثة المتبقون في المغرب مسالمين حقًا ، حيث أدار كل شخص منطقة. لم يكن أحد قادرًا على أكل الآخرين ، لذلك كانوا يفتقرون بطبيعة الحال إلى القوة لمهاجمة المدينة الإمبراطورية.
لم يستطع المدنيون الذين عاشوا في عصر السلم التكيف مع التغيير المفاجئ.
مقارنة بمنطقة الصين الفوضوية ، كان هذا المكان جنة.
في الرباط ، باستثناء الرصيف الرئيسي ، كان لا يزال هناك رصيف نهري داخلي آخر يمكن للمرء الذهاب إليه لإعادة الإمداد.
في الساعة 7 صباحًا ، في الأفق البعيدة ، ظهرت سفينة طويل فجأة. في غمضة عين ، ارتفعت الأشرعة ، حيث ظهر المزيد منها.
“لقد أخطأنا!”
“ما هذا؟”
في اللعبة ، كانت الرباط مدينة عربية نموذجية. كانت الجدران حمراء ، حيث كان هناك العديد من الهياكل والمعابد العربية القديمة في المدينة. بدت المدينة مثيرة ومزدحمة حقًا ، حيث كان على جوانب الطرق العديد من الأشجار والحدائق في كل مكان.
كان الحراس في قصبة الوداية أول من لاحظ أن شيئًا ما كان خاطئا.
توجه الجنود الجدد المليئون بالطاقة إلى مواقعهم ليبدأوا دورياتهم.
أخرج جندي منظاره ورأى أخيرًا سرب البحر الأبيض المتوسط ؛ تمتم ، “هذه سفن حربية وليست سفن تجارية.”
كان جنوب ميناء الرباط عبارة عن جزء ضيق من الأرض يشير مباشرة إلى المحيط الأطلسي مثل الرداء. في الرداء ، تم بناء قاعدة عسكرية مهمة ؛ كانت قصبة الوداية المشهورة .
“سفينة حربية؟ أي دولة؟ “
شعر التجار بالندم عند رؤية السفن الحربية وهي تبحر فوق النهر .
“سرب البحر الأبيض المتوسط لسلالة شيا العظمى.”
في شرق الرباط ، كانت تتواجد مدينة القمر الصناعي التي تم تشكيلها حديثًا ، حيث كانت أكبر نقابة في المغرب تحرس المدخل الوحيد إلى العالم تحت الأرض.
في المحيط الأطلسي ، كان علم التنين الذهبي لسرب البحر الأبيض المتوسط فريدًا وسهل التعرف عليه. قبل نصف عام ، عندما أتوا إلى هنا للقضاء على القراصنة ، كانوا قد أتوا إلى الرباط لإعادة التخزين.
بينما كان الجنود يتجاذبون أطراف الحديث ، لاحظ تجار المدينة الإمبراطورية الذين كانوا يقومون بأعمال تجارية في الأرصفة وجود سرب البحر الأبيض المتوسط. هذه المرة ، أضاءت أعينهم.
بالتالي ، لم يكن الجنود على دراية كاملة بهم.
سواء كانت قصبة الوداية التي كانت تحمي الرداء أو الأسوار الشمالية لمدينة الرباط ، فقد كانوا جميعًا في نطاق الهجوم. هزت قذائف المدافع المتتالية مدينة الرباط بأكملها.
“لا عجب في ذلك . لقد سمعت الجنرال يقول إنهم كانوا يطردون القراصنة وقال إنهم قاموا مؤخرًا بإغلاق مناطق المحيط القريبة. ربما يكونون هنا لإعادة الإمداد “.
بينما كان الجنود يتجاذبون أطراف الحديث ، لاحظ تجار المدينة الإمبراطورية الذين كانوا يقومون بأعمال تجارية في الأرصفة وجود سرب البحر الأبيض المتوسط. هذه المرة ، أضاءت أعينهم.
في هذه المرحلة ، ما زال الجنود غير مدركين لوصول أزمة.
في الساعة 7 صباحًا ، في الأفق البعيدة ، ظهرت سفينة طويل فجأة. في غمضة عين ، ارتفعت الأشرعة ، حيث ظهر المزيد منها.
بعد إخفاض حذرهم ، بدأ الجنود يتجاذبون أطراف الحديث. كان موضوع حديثهم هو سرب البحر الأبيض المتوسط. ابتسم جندي وقال: “سمعت أن سلالة شيا العظمى لم تكن تقضي وقتًا ممتعًا هنا. لقد تفكك التحالف ، وذهب حلفاؤهم في طرق منفصلة “.
لم تتوقف الشعبة الأولى في الجبهة حتى في الميناء ، حيث صعدت نهر أبو رقراق بدلاً من ذلك. انتشرت جميع السفن الأربعين ، ليشكل ذلك مشهدا رائعا.
“يمكنهم فقط التباهي بجيشهم في البحر الأبيض المتوسط الآن.”
امتلأت شوارع وأزقة المدينة بورش الحرفيين المختلفة ، حيث كان أسلوب الحياة يشبه أسلوب العصور الوسطى .
“الجمل الرقيق لا يزال أكبر من الحصان. على الرغم من أنهم فقدوا السيطرة على البحر الأبيض المتوسط ، ما زلنا لا نستطيع استفزازهم. يجب ألا ينسى المرء أن لديهم سلالة كاملة تدعمهم “.
في شرق الرباط ، كانت تتواجد مدينة القمر الصناعي التي تم تشكيلها حديثًا ، حيث كانت أكبر نقابة في المغرب تحرس المدخل الوحيد إلى العالم تحت الأرض.
“هذا صحيح. سمعت أن مساحة أرض سلالة شيا العظمى أكبر من المغرب بأكملها ، وأن لديهم أيضًا الملايين من المحاربين ذو الدرع الحديدي. إنهم أثرياء للغاية “.
بغرابة ، لم يتوقفوا هنا بل صعدوا النهر بدلاً من ذلك.
ألم ترى التجار الشرقيين الذين يأتون ويذهبون من السلالة؟ جميعهم أغنياء”.
خاصة بالنسبة للمدنيين في المدينة الإمبراطورية ، حتى انهم لم يعرفوا ما هي الحرب اصلا.
…
سواء كان ذلك القصر الإمبراطوري في الرباط أو مسجد الحسن الثاني المهم ، فقد كانت كلها مباني عربية نموذجية. بالمقارنة مع العمارة الغربية أو المباني الهندية ، كانت المباني العربية تتمتع بالكثير من الإبداع والعظمة والأناقة.
بينما كان الجنود يتجاذبون أطراف الحديث ، لاحظ تجار المدينة الإمبراطورية الذين كانوا يقومون بأعمال تجارية في الأرصفة وجود سرب البحر الأبيض المتوسط. هذه المرة ، أضاءت أعينهم.
في اللغة العربية ، كلمة الرباط تعني في الواقع “التقييد”. يبدو الأمر صادمًا لأنه لماذا كانت مدينة إمبراطورية تحمل مثل هذا الاسم المشؤوم؟
“ستأتي سمكة كبيرة!”
كما غُمرت قصبة الوداية التي تدافع عن الميناء بضوء ذهبي. قام الجنود الذين قاموا بدوريات خلال الليل بتغيير نوباتهم ، حيث كانوا يتثاءبون وهم يسحبون جثثهم المنهكة أسفل سور المدينة.
“تجارة كبيرة ، تجارة كبيرة!”
“هل أدركوا أننا رفعنا السعر؟” كان التجار قلقين.
فرك التجار جميعًا راحة يدهم ، حيث لم يتمكنوا من إخفاء الجشع في أعينهم.
سواء كانت قصبة الوداية التي كانت تحمي الرداء أو الأسوار الشمالية لمدينة الرباط ، فقد كانوا جميعًا في نطاق الهجوم. هزت قذائف المدافع المتتالية مدينة الرباط بأكملها.
عندما جاءت الشعبتان الأولى والثانية إلى الميناء وبدا أنهم على وشك بيع الموارد التي بحوزتهم ، حدث تغيير.
في شرق الرباط ، كانت تتواجد مدينة القمر الصناعي التي تم تشكيلها حديثًا ، حيث كانت أكبر نقابة في المغرب تحرس المدخل الوحيد إلى العالم تحت الأرض.
لم تتوقف الشعبة الأولى في الجبهة حتى في الميناء ، حيث صعدت نهر أبو رقراق بدلاً من ذلك. انتشرت جميع السفن الأربعين ، ليشكل ذلك مشهدا رائعا.
بغرابة ، لم يتوقفوا هنا بل صعدوا النهر بدلاً من ذلك.
“ماذا يحدث؟”
شكلت قصبة الوداية خط الدفاع الأمامي عن الرباط. كل من يحاول شن هجوم على الرباط عبر المحيطات سيكون عليه المرور عبر هذا المكان أولاً.
عندما رأى التجار ذلك ، ارتبكوا.
سواء كانت قصبة الوداية التي كانت تحمي الرداء أو الأسوار الشمالية لمدينة الرباط ، فقد كانوا جميعًا في نطاق الهجوم. هزت قذائف المدافع المتتالية مدينة الرباط بأكملها.
عادة ، سيرسو سرب البحر الأبيض المتوسط هنا لإعادة إمداداتهم. نتيجة لذلك ، عاملهم التجار بحرارة.
تقول الأساطير أنه منذ زمن بعيد ، كانت الرباط مجرد جزيرة صغيرة ، حيث قيد الملك الأسرى بالحبال وأمر الجنود بإرسالهم إلى هنا لأداء أعمال شاقة. مع إرسال المزيد والمزيد من الناس ، أصبحت القرية مدينة وحصلت على اسمها الغريب بهذه الطريقة.
بغرابة ، لم يتوقفوا هنا بل صعدوا النهر بدلاً من ذلك.
“سرب البحر الأبيض المتوسط لسلالة شيا العظمى.”
“هل أدركوا أننا رفعنا السعر؟” كان التجار قلقين.
خاصة بالنسبة للمدنيين في المدينة الإمبراطورية ، حتى انهم لم يعرفوا ما هي الحرب اصلا.
في الرباط ، باستثناء الرصيف الرئيسي ، كان لا يزال هناك رصيف نهري داخلي آخر يمكن للمرء الذهاب إليه لإعادة الإمداد.
مقارنة بمنطقة الصين الفوضوية ، كان هذا المكان جنة.
على الرغم من أن الاثنين كانوا على بعد أقل من عشرة أميال ، إلا أن الأسعار كانت مختلفة. غالبًا ما سيتنمر التجار على الآخرين لعدم معرفتهم بالأسعار ويرفعون أسعارهم لزيادة الأرباح.
“ما هذا؟”
“لقد أخطأنا!”
الترجمة: Hunter
شعر التجار بالندم عند رؤية السفن الحربية وهي تبحر فوق النهر .
بُنيت قصبة الوداية على الرداء ، حيث كانت محاطة بالمياه. تحت التخطيط الدقيق لسرب البحر الأبيض المتوسط ، أصبحت الجوانب الأربعة للاسوار تحت تصويب نيران المدافع.
بالطبع ، كان ندمهم مبالغا به.
فرك التجار جميعًا راحة يدهم ، حيث لم يتمكنوا من إخفاء الجشع في أعينهم.
في الساعة 8 صباحًا ، اصبح سرب البحر الأبيض المتوسط في مكانه ، حيث توقفوا فجأة. قبل أن يتفاعل الناس حتى ، أطلقت المدافع قذائف مدفعية ضخمة.
في الساعة 8 صباحًا ، اصبح سرب البحر الأبيض المتوسط في مكانه ، حيث توقفوا فجأة. قبل أن يتفاعل الناس حتى ، أطلقت المدافع قذائف مدفعية ضخمة.
“هونغ! هونغ! هونغ!
“الجمل الرقيق لا يزال أكبر من الحصان. على الرغم من أنهم فقدوا السيطرة على البحر الأبيض المتوسط ، ما زلنا لا نستطيع استفزازهم. يجب ألا ينسى المرء أن لديهم سلالة كاملة تدعمهم “.
سواء كانت قصبة الوداية التي كانت تحمي الرداء أو الأسوار الشمالية لمدينة الرباط ، فقد كانوا جميعًا في نطاق الهجوم. هزت قذائف المدافع المتتالية مدينة الرباط بأكملها.
سواء كانت قصبة الوداية التي كانت تحمي الرداء أو الأسوار الشمالية لمدينة الرباط ، فقد كانوا جميعًا في نطاق الهجوم. هزت قذائف المدافع المتتالية مدينة الرباط بأكملها.
“ماذا حدث ، من أطلق؟”
الفصل 857 – قلعة الرداء
لم يفهم كثير من الأشخاص ما كان يحدث.
بالمثل ، كان الميناء خارج المدينة مزدحمًا حقًا .
“إنه سرب البحر الأبيض المتوسط ، لقد أطلقوا النيران.” أصيب شخص بالذعر.
في الساعة 7 صباحًا ، في الأفق البعيدة ، ظهرت سفينة طويل فجأة. في غمضة عين ، ارتفعت الأشرعة ، حيث ظهر المزيد منها.
“يا إلهي ، ما الذي يحدث ، هل يريدون شن حرب؟”
لم يستطع المدنيون الذين عاشوا في عصر السلم التكيف مع التغيير المفاجئ.
كان أول من تفاعل هو حراس القلعة.
“يا إلهي ، ما الذي يحدث ، هل يريدون شن حرب؟”
كان وجه الجنرال أسود وهو يصر على أسنانه ، “استخدم هؤلاء الذئاب في الواقع ثقتنا بلا خجل لبدء حرب علانية ، يا لهم من وقحين!”
كان اللوردات الثلاثة المتبقون في المغرب مسالمين حقًا ، حيث أدار كل شخص منطقة. لم يكن أحد قادرًا على أكل الآخرين ، لذلك كانوا يفتقرون بطبيعة الحال إلى القوة لمهاجمة المدينة الإمبراطورية.
“بسرعة ، فلتردوا النيران!”
“ماذا يحدث؟”
كانت هناك مدافع في القلعة ولكن بسبب نقص الأموال ، لم يكن لدى القلعة سوى 20 مدفع.
تقول الأساطير أنه منذ زمن بعيد ، كانت الرباط مجرد جزيرة صغيرة ، حيث قيد الملك الأسرى بالحبال وأمر الجنود بإرسالهم إلى هنا لأداء أعمال شاقة. مع إرسال المزيد والمزيد من الناس ، أصبحت القرية مدينة وحصلت على اسمها الغريب بهذه الطريقة.
“هونغ! هونغ! هونغ!
في الوقت الحالي ، كانت مدينة القمر الصناعي أكثر ازدحاما من المدينة الرئيسية ، حيث جذبت نصف اللاعبين. بالتالي ، فقط لاعبو فئة العمل واللاعبون العاديين سيمضوا أوقاتهم في المدينة.
خلال الجولة الأولى من المعركة ، اندلعت أصوات نيران المدافع العنيفة.
عادة ، سيرسو سرب البحر الأبيض المتوسط هنا لإعادة إمداداتهم. نتيجة لذلك ، عاملهم التجار بحرارة.
بُنيت قصبة الوداية على الرداء ، حيث كانت محاطة بالمياه. تحت التخطيط الدقيق لسرب البحر الأبيض المتوسط ، أصبحت الجوانب الأربعة للاسوار تحت تصويب نيران المدافع.
في المحيط الأطلسي ، كان علم التنين الذهبي لسرب البحر الأبيض المتوسط فريدًا وسهل التعرف عليه. قبل نصف عام ، عندما أتوا إلى هنا للقضاء على القراصنة ، كانوا قد أتوا إلى الرباط لإعادة التخزين.
كانت المدافع المعدلة من النوع P1 قوية بشكل غريب. في غمضة عين ، أصيبت أبراج المراقبة وبوابات المدينة والمنشآت المماثلة الأخرى ، حيث كانت على وشك الانهيار.
سواء كان ذلك القصر الإمبراطوري في الرباط أو مسجد الحسن الثاني المهم ، فقد كانت كلها مباني عربية نموذجية. بالمقارنة مع العمارة الغربية أو المباني الهندية ، كانت المباني العربية تتمتع بالكثير من الإبداع والعظمة والأناقة.
بُنيت قصبة الوداية على الرداء ، حيث كانت محاطة بالمياه. تحت التخطيط الدقيق لسرب البحر الأبيض المتوسط ، أصبحت الجوانب الأربعة للاسوار تحت تصويب نيران المدافع.
…
بالنسبة لسكان المدينة ، كان هذا مجرد يوم عادي.
خرج السكان الذين استيقظوا مبكرًا من منازلهم المصممة على الطراز العربي وتجمعوا معًا لتناول الطعام أو العمل أو الدراسة أو لبدء يوم جديد تمامًا .
كان الحراس في قصبة الوداية أول من لاحظ أن شيئًا ما كان خاطئا.
كان الحراس في قصبة الوداية أول من لاحظ أن شيئًا ما كان خاطئا.
بإلقاء نظرة على القلعة ، يمكن للمرء أن يرى الخط الساحلي لنهر ابو رقراق. كان هذا الجزء الرئيسي من مدينة الرباط الإمبراطورية. مع ذلك ، كان لدى المدينة الإمبراطورية حاجز طبيعي من الغرب.
“هذا صحيح. سمعت أن مساحة أرض سلالة شيا العظمى أكبر من المغرب بأكملها ، وأن لديهم أيضًا الملايين من المحاربين ذو الدرع الحديدي. إنهم أثرياء للغاية “.
الترجمة: Hunter
“ماذا حدث ، من أطلق؟”
“يا إلهي ، ما الذي يحدث ، هل يريدون شن حرب؟”
الترجمة: Hunter
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
