الكارثة
الفصل 863 – الكارثة
بالتالي ، كان الكمين غدًا حاسمًا حقًا ، لذلك لم يكن من المستغرب أن يسأل أويانغ شو عن ذلك شخصيًا.
حل الغسق في غمضة عين.
التجار الآخرون ، بما في ذلك من الأجزاء الاخرى من الصين ، لم يحالفهم الحظ.
في الأفق البعيدة ، علقت مجموعة من السحب المشتعلة عالياً في الهواء ، مكونة أكواما من الجثث. طارت مجموعة من طيور النورس عبر السحب واختفت في الأفق.
5 مساءً ، أمر باي تشي القوات بالعودة.
5 مساءً ، أمر باي تشي القوات بالعودة.
إذا لم تعترض كاليا الرسائل ، لكانوا قد وصلوا إلى المدينة الليلة. اشترت كاليا وقتًا ثمينًا لـ كمين هو كو بينغ .
تراجع الفيلق الخامس الذي ارتكب مذبحة طوال فترة ما بعد الظهر مثل فيضان ، تاركًا وراءه 2000 جثة. لقد دفعوا ثمناً باهظاً في معركة الحصار وهجماتهم الاستكشافية ، لكن سيسددوا الثمن بالتأكيد .
لم يكن محمد السادس ملكًا رحيمًا ، حيث كانت يداه ملطختان بالدماء. الأهم من ذلك أنه فكر في مثل هذه الطريقة لتوحيد الناس وجمع كراهيتهم.
جنبا إلى جنب مع تراجع الجيش الى مدينة القمر الصناعي ، انتهت المعركة التي كانت بعد الظهر. حل الليل ببطء ، حيث يمكن للجانبين أخيرًا أن يهدأوا ويستعدوا للمعركة غدًا.
” عظيم.”
خاصة المغربين ، لأن حرب الدولة المفاجئة لم يكونوا مستعدين لها . لم يكن لديهم وقت للتفكير في النهار ، لذلك كانوا بحاجة بطبيعة الحال إلى قضاء الليل للراحة.
عندما سمع أويانغ شو ذلك ، ظهر وهج بارد في عينيه ، “يحفر المغربيين قبورهم بأنفسهم. هل قتلهم سيؤثر على خطتنا؟ “
كان هذا يتعلق ببقاء الدولة ، لذلك كان على المرء أن يكون حذرًا حقًا .
الرباط ، القصر الإمبراطوري.
كانت الرباط مثل الوحش المصاب الذي يلعق جراحه في الظلام. تصاعد الدخان من مداخن منازل المدنيين الخائفين مع استمرار الحياة.
الشيء الوحيد هو أن المدينة كانت تفتقر إلى الفرح والسعادة في الأيام المعتادة. بدلا من ذلك ، كانت مليئة بالقلق والخوف.
5 مساءً ، أمر باي تشي القوات بالعودة.
في هذه المعركة ، إذا تم إطلاق سراح الوحش ، فسوف تتدفق الدماء وسيكون هناك الكثير من الضحايا. كيف سيعرف الناس أن إصابات اليوم كانت مجرد مقبلات؟
هذان الاثنان كانوا غير محظوظين حقًا .
لم تكن الأزمة الحقيقية قريبة من الانحدار.
على الرغم من أن كاليا قد أوقفت رسائلهم ، إلا أنهم شكلوا تحالفًا بعد كل شيء. في تلك اللحظة ، من الواضح أن القوى العليا في المنطقة ستفهم.
…
الشيء الوحيد هو أن المدينة كانت تفتقر إلى الفرح والسعادة في الأيام المعتادة. بدلا من ذلك ، كانت مليئة بالقلق والخوف.
الرباط ، القصر الإمبراطوري.
في ذلك الوقت ، سيكون لدى الجيش المهاجم العديد من الخيارات. يمكنهم اختيار التراجع إلى الدار البيضاء أو الحصول على مواردهم من هناك.
لا يزال القصر الإمبراطوري مضاء في الليل. حافظ جيش الحرس على القانون والنظام في المدينة بينما كان القصر نفسه تحت حراسة مشددة ، حيث كان القصر المهيب مغطى بأجواء متوترة.
كان هذا يتعلق ببقاء الدولة ، لذلك كان على المرء أن يكون حذرًا حقًا .
داخل القاعة الرئيسية ، جلس محمد السادس على العرش. يمكن للمرء أن يرى أن حواجبه كانت مشدودة بإحكام ، وأن تعبيره كان جادا حقًا .
كان هذا يتعلق ببقاء الدولة ، لذلك كان على المرء أن يكون حذرًا حقًا .
في هذه اللحظة ، برز موظف مدني وجنرال ولاعب.
كان الموظف المدني هو أمين المملكة هشام ، وكان الجنرال هو قائد الحرس إسماعيل ، وكان اللاعب هو أميدي ، قائد النقابة الكبرى في المغرب ، مجموعة المرتزقة الذهبية.
أومأ أويانغ شو برأسه مرة أخرى وأقر بتحليل جيا شو.
تم تسليم التقرير من اليوم ، حيث كان الوضع سيئًا حقًا .
“عظيم!”
سأل محمد السادس ، “إسماعيل ، هل الحراس واثقون من الغد؟”
في هذه اللحظة ، برز موظف مدني وجنرال ولاعب.
كان إسماعيل الجنرال التاريخي الوحيد في المغرب. ولد في العائلة الإمبراطورية ، حيث كان محمد يثق به كثيرًا. عندما ظهر في البرية ، لم يكن إسماعيل قد تجاوز الثلاثين من عمره ، حيث كان الوقت الذي كان فيه قويًا وشابًا.
عندما سمع أويانغ شو ذلك ، ظهر وهج بارد في عينيه ، “يحفر المغربيين قبورهم بأنفسهم. هل قتلهم سيؤثر على خطتنا؟ “
“لا تقلق ايها الملك.” كان صوت إسماعيل حازمًا وواثقًا حقًا ، ” كانت هزيمة اليوم بسبب انها كانت هجومًا متسللًا وأيضًا لأنهم هاجموا من الماء. الفشل اليوم يعني أن الوضع قد هدأ وأن معركة الحصار التالية ستكون صعبة على عدونا “.
ستجتمع الجيوش الثلاثة غدًا وتتجه نحو الرباط.
وافق أميدي وقال ، “الجنرال محق. في فترة ما بعد الظهر ، لم يستفيد العدو من فحصنا. بدلا من ذلك ، فقدوا عددا كبيرا “.
جنبا إلى جنب مع تراجع الجيش الى مدينة القمر الصناعي ، انتهت المعركة التي كانت بعد الظهر. حل الليل ببطء ، حيث يمكن للجانبين أخيرًا أن يهدأوا ويستعدوا للمعركة غدًا.
عندما سمع محمد السادس كلماتهم ، استرخى قليلاً.
“عظيم!”
“متى يمكن أن تصل جيوش المناطق المختلفة؟” سأل محمد السادس.
كان هذا يتعلق ببقاء الدولة ، لذلك كان على المرء أن يكون حذرًا حقًا .
عندما سمع هشام هذا السؤال ، أجاب: “بما أن اللوردات الثلاثة ليسوا داخل الدولة ، يجب تأجيل العملية. لحسن الحظ ، أرسل الثلاثة بالفعل رسائل وقالوا إنهم جمعوا قواتهم وانتقلوا إلى الدار البيضاء. يمكنهم الوصول بحلول الغد “.
لم تكن الأزمة الحقيقية قريبة من الانحدار.
على الرغم من أن كاليا قد أوقفت رسائلهم ، إلا أنهم شكلوا تحالفًا بعد كل شيء. في تلك اللحظة ، من الواضح أن القوى العليا في المنطقة ستفهم.
مقارنة بالصمت والخوف في الرباط ، في لحظة حلول الليل ، أصبحت مدينة القمر الصناعي صامتة تمامًا مثل مدينة فارغة. تناولت الوحدات المختلفة وجباتهم وأقاموا في مناطقهم الخاصة.
ستجتمع الجيوش الثلاثة غدًا وتتجه نحو الرباط.
…
إذا لم تعترض كاليا الرسائل ، لكانوا قد وصلوا إلى المدينة الليلة. اشترت كاليا وقتًا ثمينًا لـ كمين هو كو بينغ .
الرباط ، القصر الإمبراطوري.
قال هشام ، “ايها الملك ، هناك أيضًا خبر سار آخر. بناءً على تقرير من لورد الدار البيضاء ، قالوا إنهم أقنعوا الأسبان بمساعدتنا “.
كان هذا يتعلق ببقاء الدولة ، لذلك كان على المرء أن يكون حذرًا حقًا .
“عظيم!”
خاصة المغربين ، لأن حرب الدولة المفاجئة لم يكونوا مستعدين لها . لم يكن لديهم وقت للتفكير في النهار ، لذلك كانوا بحاجة بطبيعة الحال إلى قضاء الليل للراحة.
هدأ الخبران محمد السادس. بعد ذلك ، قال ، “ملك شيا العظمى طموح للغاية. بما أنه فعل ذلك ، فلا يلومنا على كوننا قاسيين. أرسل أوامري ، اقبضوا على كل التجار الشرقيين في المدينة واقتلوا من يجرؤ على المقاومة “.
“عظيم!”
لم يكن محمد السادس ملكًا رحيمًا ، حيث كانت يداه ملطختان بالدماء. الأهم من ذلك أنه فكر في مثل هذه الطريقة لتوحيد الناس وجمع كراهيتهم.
في ذلك الوقت ، سيكون لدى الجيش المهاجم العديد من الخيارات. يمكنهم اختيار التراجع إلى الدار البيضاء أو الحصول على مواردهم من هناك.
” نعم أيها الملك! دعنا نستخدم رؤوسهم لاجل الجنود الذين ماتوا في قصبة الوداية “.
ومع ذلك ، في هذا الصباح ، أعطت الدار البيضاء هالة خطيرة.
لقد أثر موت 50 ألف من النخب على إسماعيل حقًا.
في التاريخ المغربي ، خلال السلالة العلوية ، تم تشكيل جيش مكون من الرجال السود مدربين تدريبا جيدا.
قبل أن تبدأ حرب الدولة ، تلقت قاعات التجارة الثلاث لشيا العظمى الأخبار. بالتالي ، هربوا سابقًا ، جنبًا إلى جنب مع سفنهم التي استخدمها الجيش.
” نعم أيها الملك! دعنا نستخدم رؤوسهم لاجل الجنود الذين ماتوا في قصبة الوداية “.
التجار الآخرون ، بما في ذلك من الأجزاء الاخرى من الصين ، لم يحالفهم الحظ.
اراد أويانغ شو المساعدة ولكن لم يكن هناك ما يمكنه فعله سوى مناقشة التعويضات. أما بالنسبة للمخاطرة والكشف عن الخطط ، فلم يكن أويانغ شو نبيلًا.
كان إسماعيل الجنرال التاريخي الوحيد في المغرب. ولد في العائلة الإمبراطورية ، حيث كان محمد يثق به كثيرًا. عندما ظهر في البرية ، لم يكن إسماعيل قد تجاوز الثلاثين من عمره ، حيث كان الوقت الذي كان فيه قويًا وشابًا.
كان العنصر المجهول جزءًا من مخاطر المسار التجاري.
عندما سمع أويانغ شو ذلك ، ظهر وهج بارد في عينيه ، “يحفر المغربيين قبورهم بأنفسهم. هل قتلهم سيؤثر على خطتنا؟ “
…
إذا لم تعترض كاليا الرسائل ، لكانوا قد وصلوا إلى المدينة الليلة. اشترت كاليا وقتًا ثمينًا لـ كمين هو كو بينغ .
في اللحظة التي غادر فيها إسماعيل القصر ، أمر الحراس بذبح مئات وآلاف التجار الشرقيين.
تم تسليم التقرير من اليوم ، حيث كان الوضع سيئًا حقًا .
كان هؤلاء التجار مرعوبين عندما اندلعت الحرب لكنهم لم يتمكنوا من المغادرة. ظنوا أنهم قد يكونون قادرين على أن يصبحوا سلاحف ويختبئون في المدينة.
“عظيم!”
من كان يعلم أنهم لن يتمكنوا من الهروب؟
كان الموظف المدني هو أمين المملكة هشام ، وكان الجنرال هو قائد الحرس إسماعيل ، وكان اللاعب هو أميدي ، قائد النقابة الكبرى في المغرب ، مجموعة المرتزقة الذهبية.
كان الشعب المغربي غاضبا فكيف يمكن للتجار الاختباء؟
استهدف كمين هو كو بينغ جيوش الأراضي المغربية الثلاثة ، حيث بلغت قوتهم الإجمالية 130 ألف. كان هذا ضعف عدد الفيلق الثاني لفيلق الحرس.
قال محمد السادس اقتلوا كل من تجرأ على المقاومة لكن إسماعيل فهم الأمر على أنه قتل لكل التجار الشرقيين.
قبل أن تبدأ حرب الدولة ، تلقت قاعات التجارة الثلاث لشيا العظمى الأخبار. بالتالي ، هربوا سابقًا ، جنبًا إلى جنب مع سفنهم التي استخدمها الجيش.
سواء قاوموا أم لا ، كان الأمر متروكًا للحراس.
“لا تقلق ايها الملك.” كان صوت إسماعيل حازمًا وواثقًا حقًا ، ” كانت هزيمة اليوم بسبب انها كانت هجومًا متسللًا وأيضًا لأنهم هاجموا من الماء. الفشل اليوم يعني أن الوضع قد هدأ وأن معركة الحصار التالية ستكون صعبة على عدونا “.
في أقل من ساعة ، تم سحب آلاف الجثث بعيدًا ، مما تسبب في قشعريرة في العمود الفقري.
كان هؤلاء التجار مرعوبين عندما اندلعت الحرب لكنهم لم يتمكنوا من المغادرة. ظنوا أنهم قد يكونون قادرين على أن يصبحوا سلاحف ويختبئون في المدينة.
أولاً ، كان التجار الشرقيون فقط. في وقت لاحق ، أصبح أي شخص يبدو شرقيًا. حتى جواسيس حراس الأفعى السوداء المختبئين بداخلهم قد سقطوا.
أومأ أويانغ شو برأسه مرة أخرى وأقر بتحليل جيا شو.
لحسن الحظ ، كان معظمهم من السكان المحليين. حتى لو كانوا من الصين ، فسيكون لديهم مكانًا سريًا يضمن عدم العثور عليهم.
كان هؤلاء التجار مرعوبين عندما اندلعت الحرب لكنهم لم يتمكنوا من المغادرة. ظنوا أنهم قد يكونون قادرين على أن يصبحوا سلاحف ويختبئون في المدينة.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، لاسقطوا أكثر من اثنين.
تراجع الفيلق الخامس الذي ارتكب مذبحة طوال فترة ما بعد الظهر مثل فيضان ، تاركًا وراءه 2000 جثة. لقد دفعوا ثمناً باهظاً في معركة الحصار وهجماتهم الاستكشافية ، لكن سيسددوا الثمن بالتأكيد .
هذان الاثنان كانوا غير محظوظين حقًا .
أضاءت السماء للتو ، لكن تجمع بالفعل 130 ألف جندي خارج المدينة ، حيث لم يتوقفوا واتجهوا نحو الرباط.
في هذه الليلة سالت الدماء في الرباط ، حيث كانت ليلة فوضوية حقًا .
…
في اللعبة ، أصبح جيش الرجال السود نوع جندي خاص ، حيث كانوا الأفضل في القتال في الصحراء تحت الطقس الحار.
مدينة القمر الصناعي ، قصر لورد المدينة.
التجار الآخرون ، بما في ذلك من الأجزاء الاخرى من الصين ، لم يحالفهم الحظ.
مقارنة بالصمت والخوف في الرباط ، في لحظة حلول الليل ، أصبحت مدينة القمر الصناعي صامتة تمامًا مثل مدينة فارغة. تناولت الوحدات المختلفة وجباتهم وأقاموا في مناطقهم الخاصة.
5 مساءً ، أمر باي تشي القوات بالعودة.
ذهب أويانغ شو إلى قسم الضحايا لينظر إلى الجرحى قبل أن يعود إلى القصر. مشى جيا شو وقال ، “أيها الملك ، أرسل هو كو بينغ رسالة ليخبرنا أن كل شيء جاهز “.
ستجتمع الجيوش الثلاثة غدًا وتتجه نحو الرباط.
أومأ أويانغ شو برأسه وقال ، “هل يجب علينا ترتيب فيلق لو بو ايضا؟”
مقارنة بالصمت والخوف في الرباط ، في لحظة حلول الليل ، أصبحت مدينة القمر الصناعي صامتة تمامًا مثل مدينة فارغة. تناولت الوحدات المختلفة وجباتهم وأقاموا في مناطقهم الخاصة.
استهدف كمين هو كو بينغ جيوش الأراضي المغربية الثلاثة ، حيث بلغت قوتهم الإجمالية 130 ألف. كان هذا ضعف عدد الفيلق الثاني لفيلق الحرس.
“متى يمكن أن تصل جيوش المناطق المختلفة؟” سأل محمد السادس.
فكر جيا شو في الأمر وقال ، “أعتقد أنه من الأفضل ألا نفعل ذلك. أولاً ، سلاح فرسان النمر والفهد من قوات النخبة ولن يواجهوا مشكلة كبيرة. إذا رتبنا فيلق لو بو ايضا ، فقد ينبههم بدلا من ذلك. ثانيًا ، سنحتاج إلى فيلق لو بو للحصار غدًا “.
قال جيا شو ، “لا تقلق أيها الملك ، لقد اختبأ جواسيس حراس الأفعى السوداء بالفعل ، ولن يكون الحراس قادرين على العثور عليهم. نتيجة لذلك ، لا تزال الخطة قيد التنفيذ “.
أومأ أويانغ شو برأسه مرة أخرى وأقر بتحليل جيا شو.
بناءً على الخطة ، ستظل قوتهم الرئيسية تشن هجومًا استكشافيا للتخلص ببطء من الروح القتالية للعدو غدًا. سيكون التركيز الرئيسي للغد هو كمين هو كو بينغ .
في ذلك الوقت ، سيكون لدى الجيش المهاجم العديد من الخيارات. يمكنهم اختيار التراجع إلى الدار البيضاء أو الحصول على مواردهم من هناك.
طالما يقوموا بإسقاط جيوش أراضي العدو ، فإن الرباط ستترك لوحدها.
داخل القاعة الرئيسية ، جلس محمد السادس على العرش. يمكن للمرء أن يرى أن حواجبه كانت مشدودة بإحكام ، وأن تعبيره كان جادا حقًا .
في ذلك الوقت ، سيكون لدى الجيش المهاجم العديد من الخيارات. يمكنهم اختيار التراجع إلى الدار البيضاء أو الحصول على مواردهم من هناك.
في أقل من ساعة ، تم سحب آلاف الجثث بعيدًا ، مما تسبب في قشعريرة في العمود الفقري.
بالتالي ، كان الكمين غدًا حاسمًا حقًا ، لذلك لم يكن من المستغرب أن يسأل أويانغ شو عن ذلك شخصيًا.
في ذلك الوقت ، سيكون لدى الجيش المهاجم العديد من الخيارات. يمكنهم اختيار التراجع إلى الدار البيضاء أو الحصول على مواردهم من هناك.
“أيها الملك ، لدي مسألة.”
كانت الرباط مثل الوحش المصاب الذي يلعق جراحه في الظلام. تصاعد الدخان من مداخن منازل المدنيين الخائفين مع استمرار الحياة.
تردد جيا شو وأخبره عن المجزرة التي حدثت في شوارع الرباط. قام حراس الأفعى السوداء بتمرير المعلومات إلى مركز القيادة على الفور.
سواء قاوموا أم لا ، كان الأمر متروكًا للحراس.
عندما سمع أويانغ شو ذلك ، ظهر وهج بارد في عينيه ، “يحفر المغربيين قبورهم بأنفسهم. هل قتلهم سيؤثر على خطتنا؟ “
في أقل من ساعة ، تم سحب آلاف الجثث بعيدًا ، مما تسبب في قشعريرة في العمود الفقري.
قال جيا شو ، “لا تقلق أيها الملك ، لقد اختبأ جواسيس حراس الأفعى السوداء بالفعل ، ولن يكون الحراس قادرين على العثور عليهم. نتيجة لذلك ، لا تزال الخطة قيد التنفيذ “.
ومع ذلك ، في هذا الصباح ، أعطت الدار البيضاء هالة خطيرة.
” عظيم.”
…
تردد جيا شو وأخبره عن المجزرة التي حدثت في شوارع الرباط. قام حراس الأفعى السوداء بتمرير المعلومات إلى مركز القيادة على الفور.
العام الرابع ، الشهر الخامس ، اليوم 20 ، الدار البيضاء.
الرباط ، القصر الإمبراطوري.
أشرقت الشمس كالمعتاد على مدينة الحدائق بالضوء الأبيض ، حيث نضحت برائحة الزهور وأصوات نقيق الطيور التي تهدأ القلوب.
الفصل 863 – الكارثة
ومع ذلك ، في هذا الصباح ، أعطت الدار البيضاء هالة خطيرة.
ومع ذلك ، في هذا الصباح ، أعطت الدار البيضاء هالة خطيرة.
أضاءت السماء للتو ، لكن تجمع بالفعل 130 ألف جندي خارج المدينة ، حيث لم يتوقفوا واتجهوا نحو الرباط.
عندما سمع أويانغ شو ذلك ، ظهر وهج بارد في عينيه ، “يحفر المغربيين قبورهم بأنفسهم. هل قتلهم سيؤثر على خطتنا؟ “
خلف الجيش اتبعهم 10 آلاف لاعب من وضع المغامرة ، حيث كانوا مقاتلي الفئة القتالية المجتمعين أمس.
لا يزال القصر الإمبراطوري مضاء في الليل. حافظ جيش الحرس على القانون والنظام في المدينة بينما كان القصر نفسه تحت حراسة مشددة ، حيث كان القصر المهيب مغطى بأجواء متوترة.
لم تنتج المغرب خيول الحرب. بالتالي ، باستثناء أقل من 10 آلاف من سلاح الفرسان ، كان الباقون من الجنود. من بين هؤلاء ، كان بعضهم مميزين ، حيث كانوا جميعًا رجالًا سود.
في التاريخ المغربي ، خلال السلالة العلوية ، تم تشكيل جيش مكون من الرجال السود مدربين تدريبا جيدا.
أومأ أويانغ شو برأسه مرة أخرى وأقر بتحليل جيا شو.
في اللعبة ، أصبح جيش الرجال السود نوع جندي خاص ، حيث كانوا الأفضل في القتال في الصحراء تحت الطقس الحار.
لا يزال القصر الإمبراطوري مضاء في الليل. حافظ جيش الحرس على القانون والنظام في المدينة بينما كان القصر نفسه تحت حراسة مشددة ، حيث كان القصر المهيب مغطى بأجواء متوترة.
أولاً ، كان التجار الشرقيون فقط. في وقت لاحق ، أصبح أي شخص يبدو شرقيًا. حتى جواسيس حراس الأفعى السوداء المختبئين بداخلهم قد سقطوا.
العام الرابع ، الشهر الخامس ، اليوم 20 ، الدار البيضاء.
لا يزال القصر الإمبراطوري مضاء في الليل. حافظ جيش الحرس على القانون والنظام في المدينة بينما كان القصر نفسه تحت حراسة مشددة ، حيث كان القصر المهيب مغطى بأجواء متوترة.
ستجتمع الجيوش الثلاثة غدًا وتتجه نحو الرباط.
بالتالي ، كان الكمين غدًا حاسمًا حقًا ، لذلك لم يكن من المستغرب أن يسأل أويانغ شو عن ذلك شخصيًا.
طالما يقوموا بإسقاط جيوش أراضي العدو ، فإن الرباط ستترك لوحدها.
أومأ أويانغ شو برأسه مرة أخرى وأقر بتحليل جيا شو.
الترجمة: Hunter
عندما سمع هشام هذا السؤال ، أجاب: “بما أن اللوردات الثلاثة ليسوا داخل الدولة ، يجب تأجيل العملية. لحسن الحظ ، أرسل الثلاثة بالفعل رسائل وقالوا إنهم جمعوا قواتهم وانتقلوا إلى الدار البيضاء. يمكنهم الوصول بحلول الغد “.
…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
