إغلاق الباب وضرب الكلب
الفصل 883 – إغلاق الباب وضرب الكلب
عندما رأى شي هو في المدينة ذلك ، لوح بالعلم وقال ، “اندفعوا للأمام!”
بمجرد وصول أويانغ شو ومجموعته إلى مدينة الصداقة ، داخل مدينة مقديشو الإمبراطورية في الصومال ، كانت هناك محادثة تجرى بين الملك ومسؤوليه.
…
كان ملك الصومال يلعب بمجموعة من المجوهرات في يده ، حيث عبرت عيناه عن نية غير واضحة كما قال ، “يجب أن تكون منظمة قراصنة ذئب السماء في مدينة الصداقة الآن ، أليس كذلك؟”
أومأ ملك الصومال برأسه ، حيث زادت الابتسامة على وجهه.
ضحك مسؤولوالشؤون العسكرية ، “الأخبار التي وردت للتو قد ذكرت بأنهم وصلوا إلى المدينة الخارجية”.
لم ينزعج شو تشو بشأن هذه السمكة الصغيرة. نظر إلى سطح المحيط ، لم يرى سوى السفن التجارية تشتعل فيها النيران والدخان يتصاعد. يبدو أنه لا يمكن إنقاذهم.
“هل هذا صحيح؟ في الواقع يمتلك فرح بعض القدرة “. بعد توقف لبعض الوقت ، سأل الملك فجأة ، “هل وصلت تعزيزات شيا العظمى؟”
قام الثلاثة آلاف من حراس القتال الإلهي جميعهم بتلويح شفرات تانغ من نوع T1 واندفعوا للأمام.
“لا توجد أخبار مؤقتًا ، ولكن مع تفاعلهم السريع ، سيصلون بالتأكيد في الوقت المحدد.”
لم يجرؤ على البقاء في مثل هذا المكان.
أومأ ملك الصومال برأسه ، حيث زادت الابتسامة على وجهه.
كان شي باو واضحًا حقًا بشأن قوة حراس القتال الإلهي ، لذلك قاد قواته للمغادرة.
عندما رأى مسؤول الشؤون العسكرية ذلك ، أطلق ابتسامة شريرة ، “الملك حكيم ، حيث لم تخبر فرح عن تشكيل النقل الاني الخاص بـ مدينة الصداقة. هذه المرة ، بغض النظر عما إذا تمكنت منظمة قراصنة ذئب السماء من سحق مدينة الصداقة أو لا ، فسيكون ذلك مفيدًا لنا “.
في منتصف السفن ، كانت هناك سفينة عملاقة ملفتة للأنظار. ربما كانت سفينة القراصنة. بشكل عاجز ، لم يعرف حراس القتال الإلهي كيف يبحرون ، ولم يكن هناك ما يمكنهم فعله حيال ذلك.
‘ها ها ها ها!’ ضحك ملك الصومال بصوت عال.
لم يستطع شو تشو قبول ذلك وقال ، “لا تشكرونا. اذهبوا لتروا ما إذا كان يمكن إنقاذ سفنكم “.
…
مع هروب زعيمهم ، ذهبت أكبر مساهمة. بذلك ، سيحتاح شو تشو بطبيعة الحال للتعويض عن ذلك. إذا ترك هؤلاء يغادرون ، فلن يُدعى شو تشو.
مدينة الصداقة ، قصر لورد المدينة.
الترجمة : Hunter
تجول أويانغ شو بشكل عادي في القصر ، حيث تولى مسؤولية الخطوط الخلفية بينما خاضت الخطوط الأمامية معركة شديدة.
تلعثم الرسول ، “القائد الثاني ، هذا ليس جيدًا ، تم اغلاق بوابة المدينة.”
كانت مدينة الصداقة تقع في حوض محاط بالجبال من ثلاث جهات ، بينما الجانب المتبقي مواجه للمحيط. قاد شي باو الشعبة الثالثة من فيلق الجلمود إلى البوابة الجنوبية.
مسرعًا على طول الطريق ، حيث قام باجتياح كلا البوابتين بسلاسة في نصف ساعة.
عند رؤية قوات شي باو ، ما زال القراصنة يعتقدون أنها شعبة الحامية ، سخروا ، “انظر إلى هؤلاء الأشخاص. هل هم خائفون لدرجة أنهم يحاولون الصعود على متن السفينة والهروب؟ “
ترك شي باو نصف قواته للدفاع عن بوابتي المدينة بينما واصلت بقية قواته الى البوابة الشمالية. أثناء عبورهم ميناء الشجاعة ، لاحظهم القراصنة أخيرًا.
مع هروب زعيمهم ، ذهبت أكبر مساهمة. بذلك ، سيحتاح شو تشو بطبيعة الحال للتعويض عن ذلك. إذا ترك هؤلاء يغادرون ، فلن يُدعى شو تشو.
كان فرح ماكرًا حقًا ، حيث كان يعتز بحياته. على الرغم من أنهم هاجموا بالفعل المدينة الخارجية ، إلا أن ما يقارب من 10 آلاف قرصان كانوا لا يزالون في الميناء ، حيث كانوا مستعدين للتراجع في أي لحظة.
لم يستطع شو تشو قبول ذلك وقال ، “لا تشكرونا. اذهبوا لتروا ما إذا كان يمكن إنقاذ سفنكم “.
أما فرح ، فلم ينزل من السفينة.
من حيث القتل ، كانوا أكثر وحشية من القراصنة.
عند رؤية قوات شي باو ، ما زال القراصنة يعتقدون أنها شعبة الحامية ، سخروا ، “انظر إلى هؤلاء الأشخاص. هل هم خائفون لدرجة أنهم يحاولون الصعود على متن السفينة والهروب؟ “
الترجمة : Hunter
“يجب أن يكونوا حفنة من الجبناء.”
مع هروب زعيمهم ، ذهبت أكبر مساهمة. بذلك ، سيحتاح شو تشو بطبيعة الحال للتعويض عن ذلك. إذا ترك هؤلاء يغادرون ، فلن يُدعى شو تشو.
“دعونا نذهب أيها الإخوة. لا تدعوهم يهربون. قال الرئيس إننا سنغسل مدينة الصداقة بالدم اليوم “.
عند رؤية قوات شي باو ، ما زال القراصنة يعتقدون أنها شعبة الحامية ، سخروا ، “انظر إلى هؤلاء الأشخاص. هل هم خائفون لدرجة أنهم يحاولون الصعود على متن السفينة والهروب؟ “
“اغسلوا مدينة الصداقة بالدم!”
“هذا صحيح؛ دعونا نقتلهم!”
صرخ القراصنة وهم يحاصرونهم ، حيث لم يعرفوا الخوف.
في أقل من نصف ساعة ، تم سحق 10 آلاف قرصان من قبل 3 آلاف من حراس القتال الإلهي.
عندما رأى شو تشو الذي كان مسافرًا إلى جانب شي باو ذلك ، ابتسم ابتسامة عريضة ، “الجنرال شي ، اذهب إلى أسفل بوابة المدينة الشمالية. اترك هذه الأسماك الصغيرة لنا “.
“قتل!”
“حسنا!”
“قتل!”
كان شي باو واضحًا حقًا بشأن قوة حراس القتال الإلهي ، لذلك قاد قواته للمغادرة.
الترجمة : Hunter
لوح شو تشو منجله إلى الأمام وصرخ ، “قتل!”
في وقت قصير اشتبك الجانبان.
“قتل!”
تلعثم الرسول ، “القائد الثاني ، هذا ليس جيدًا ، تم اغلاق بوابة المدينة.”
قام الثلاثة آلاف من حراس القتال الإلهي جميعهم بتلويح شفرات تانغ من نوع T1 واندفعوا للأمام.
“نعم جنرال!”
في هذه اللحظة ، لاحظ القراصنة أخيرًا أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا ، وتمتموا ، “هذا غير صحيح ، هل هم هنا للانتحار؟”
لم يستطع شو تشو المكتئب سوى تحويل غضبه إلى القراصنة على الشاطئ.
“من يهتم؛ دعونا فقط نقتلهم أولا! “
أما فرح ، فلم ينزل من السفينة.
“هذا صحيح؛ دعونا نقتلهم!”
“قتل!”
“قتل!”
لوح شو تشو منجله إلى الأمام وصرخ ، “قتل!”
في وقت قصير اشتبك الجانبان.
أومأ ملك الصومال برأسه ، حيث زادت الابتسامة على وجهه.
بمجرد تشابكهم ، امتلأ القراصنة بالندم ، حيث عرفوا أنهم كانوا يركلون جدارًا فولاذيًا. بالمقارنة مع شعبة الحامية ، كان العدو أمامهم وحشيًا للغاية.
‘ها ها ها ها!’ ضحك ملك الصومال بصوت عال.
من حيث القتل ، كانوا أكثر وحشية من القراصنة.
عندما رأى شو تشو الذي كان مسافرًا إلى جانب شي باو ذلك ، ابتسم ابتسامة عريضة ، “الجنرال شي ، اذهب إلى أسفل بوابة المدينة الشمالية. اترك هذه الأسماك الصغيرة لنا “.
على العكس من ذلك ، بدت هجمات القراصنة مضحكة وتافهة.
“ماذا!”
ما لم يعرفوه هو أن كل جندي من حراس القتال الإلهي كان يتمتع بمهارات استثنائية وجسد رشيق.
“حسنا!”
في أقل من نصف ساعة ، تم سحق 10 آلاف قرصان من قبل 3 آلاف من حراس القتال الإلهي.
‘ها ها ها ها!’ ضحك ملك الصومال بصوت عال.
هرب بعض الأذكياء إلى الميناء واستعدوا للمغادرة.
في أقل من نصف ساعة ، تم سحق 10 آلاف قرصان من قبل 3 آلاف من حراس القتال الإلهي.
كان القراصنة يشعرون بالاكتئاب. من ناحية أخرى ، كان شو تشو مترددًا. لم يكن إنهاء الأسماك الصغيرة كثيرًا بالنسبة لهم. ما أراده شو تشو هو السمكة الكبيرة ، زعيم القراصنة.
كان القراصنة يشعرون بالاكتئاب. من ناحية أخرى ، كان شو تشو مترددًا. لم يكن إنهاء الأسماك الصغيرة كثيرًا بالنسبة لهم. ما أراده شو تشو هو السمكة الكبيرة ، زعيم القراصنة.
بالنظر إلى الميناء ، كان الميناء بأكمله مليئًا بالقراصنة ، لكنهم لم يتمكنوا من العثور على شخص يشبه الزعيم. عندما رأى شو تشو أن بعض القراصنة كانوا على وشك المغادرة ، شعر بالقلق.
في منتصف السفن ، كانت هناك سفينة عملاقة ملفتة للأنظار. ربما كانت سفينة القراصنة. بشكل عاجز ، لم يعرف حراس القتال الإلهي كيف يبحرون ، ولم يكن هناك ما يمكنهم فعله حيال ذلك.
أدار شو تشو منجله وأخضع قرصانًا ما ، ثم سأله مع وضع يده اليسرى الضخمة على رقبته ، “تحدث ، أين زعيمك؟”
قاد شو تشو رجاله واندفعوا نحوهم ، استدار وقال ، “أي شخص يجرؤ على اتخاذ خطوة سيُقتل!”
كان ذلك القرصان مثيرًا للشفقة. في مواجهة شخص خطير مثل شو تشو ، شعر بالدوار. خوفًا من صوته العالي ، لم يجرؤ على التردد وسرعان ما قال ، “إنه لا يزال على متن السفينة”.
كان فرح ماكرًا حقًا ، حيث كان يعتز بحياته. على الرغم من أنهم هاجموا بالفعل المدينة الخارجية ، إلا أن ما يقارب من 10 آلاف قرصان كانوا لا يزالون في الميناء ، حيث كانوا مستعدين للتراجع في أي لحظة.
“ماذا!”
لم ينزعج شو تشو بشأن هذه السمكة الصغيرة. نظر إلى سطح المحيط ، لم يرى سوى السفن التجارية تشتعل فيها النيران والدخان يتصاعد. يبدو أنه لا يمكن إنقاذهم.
كان شو تشو غاضبًا. دفع بيده اليسرى ، مما أجبر القرصان على الجلوس على الأرض. كيف يجرؤ على البقاء؟ تدحرج على قدميه وهرب بعيدًا.
لم يستطع شو تشو قبول ذلك وقال ، “لا تشكرونا. اذهبوا لتروا ما إذا كان يمكن إنقاذ سفنكم “.
لم يجرؤ على البقاء في مثل هذا المكان.
“يجب أن يكونوا حفنة من الجبناء.”
لم ينزعج شو تشو بشأن هذه السمكة الصغيرة. نظر إلى سطح المحيط ، لم يرى سوى السفن التجارية تشتعل فيها النيران والدخان يتصاعد. يبدو أنه لا يمكن إنقاذهم.
قاد شو تشو رجاله واندفعوا نحوهم ، استدار وقال ، “أي شخص يجرؤ على اتخاذ خطوة سيُقتل!”
كان هناك الكثير من التجار على الشاطئ. عند النظر إلى سفنهم المشتعلة ، شعروا بالرغبة في البكاء ولكن لم تنهمر دموعهم.
“قتل!”
أكثر ما يلفت الأنظار في المحيط كانت سفن القراصنة.
‘ها ها ها ها!’ ضحك ملك الصومال بصوت عال.
في منتصف السفن ، كانت هناك سفينة عملاقة ملفتة للأنظار. ربما كانت سفينة القراصنة. بشكل عاجز ، لم يعرف حراس القتال الإلهي كيف يبحرون ، ولم يكن هناك ما يمكنهم فعله حيال ذلك.
لم يجرؤ على البقاء في مثل هذا المكان.
لم يستطع شو تشو المكتئب سوى تحويل غضبه إلى القراصنة على الشاطئ.
ترك شي باو نصف قواته للدفاع عن بوابتي المدينة بينما واصلت بقية قواته الى البوابة الشمالية. أثناء عبورهم ميناء الشجاعة ، لاحظهم القراصنة أخيرًا.
…
“حسنا!”
بينما كان شو تشو ينظر إلى المحيط ، لاحظ فرح أيضًا ما كان يحدث على الشاطئ.
كان هناك الكثير من التجار على الشاطئ. عند النظر إلى سفنهم المشتعلة ، شعروا بالرغبة في البكاء ولكن لم تنهمر دموعهم.
من خلال المنظار ، رأى ما كان يحدث ، حيث أدى ذلك إلى قشعريرة في عموده الفقري. ازداد عدم ارتياحه ليصبح أكثر حدة. بالنظر إلى ملابس حراس القتال الإلهي ، اصبح قلبه باردا تمامًا.
في منتصف السفن ، كانت هناك سفينة عملاقة ملفتة للأنظار. ربما كانت سفينة القراصنة. بشكل عاجز ، لم يعرف حراس القتال الإلهي كيف يبحرون ، ولم يكن هناك ما يمكنهم فعله حيال ذلك.
قبل عام في الصومال ، رأى فرح حراس القتال الإلهي ، لذلك تعرف عليهم على الفور. لكي يظهر حراس القتال الإلهي لسلالة شيا العظمى هنا ، كان المعنى واضحًا حقًا .
مع هروب زعيمهم ، ذهبت أكبر مساهمة. بذلك ، سيحتاح شو تشو بطبيعة الحال للتعويض عن ذلك. إذا ترك هؤلاء يغادرون ، فلن يُدعى شو تشو.
” اللعنة ، لقد خُدعنا.” كان فرح غاضبًا.
جنبا إلى جنب مع شو تشو ، انتشر حراس القتال الإلهي ، حيث كانت هالة القتل واضحة.
كانت منظمة قراصنة ذئب السماء بطبيعة الحال هي الأفعى المحلية في الجهة المائية. ومع ذلك ، كان الأمر مختلفًا على الشاطئ. مع مدينة الصداقة ، لن يكون لدى فرح أي طريقة لمعرفة تشكيل النقل الآني.
بينما كان شو تشو ينظر إلى المحيط ، لاحظ فرح أيضًا ما كان يحدث على الشاطئ.
قد يؤدي خطأ واحد صغير إلى هزيمة كاملة.
أمر شي باو ، “أرسلوا الإشارة!”
كان فرح شخصًا حاسمًا ، حيث كان يعلم أنه لا يستطيع البقاء هنا. بذلك ، سيضطر للمغادرة. لكن بالتفكير في صعوبات العام الماضي ، حيث ضاعت الأمور التي تراكمت لديه في يوم واحد ، فقد نزف قلبه.
على العكس من ذلك ، بدت هجمات القراصنة مضحكة وتافهة.
“مدينة الصداقة ، سأعود.”
كان شي باو واضحًا حقًا بشأن قوة حراس القتال الإلهي ، لذلك قاد قواته للمغادرة.
كانت كلتا عينا فرح حمراء بينما صر على أسنانه وأمر القراصنة بالمغادرة. أما الأمر مع السلالة المالكة للصومال ، فسيتعامل معهم بعد هروبه.
شو تشو ، الذي كان على الشاطئ ، كان يركز على ما يحدث في المحيط. عند رؤية سفينة القراصنة تبدأ في الإبحار ، علم أنه ربما لن يتمكن من إكمال مهمة الملك.
شو تشو ، الذي كان على الشاطئ ، كان يركز على ما يحدث في المحيط. عند رؤية سفينة القراصنة تبدأ في الإبحار ، علم أنه ربما لن يتمكن من إكمال مهمة الملك.
بينما كان شو تشو ينظر إلى المحيط ، لاحظ فرح أيضًا ما كان يحدث على الشاطئ.
لم يكن القراصنة على الشاطئ أغبياء. عند رؤية زعيمهم يريد الهروب ، تمنوا جميعًا أن يكون لديهم أربع أرجل لاجل الهروب.
“ماذا!”
لسوء الحظ ، لم يكونوا محظوظين مثل فرح.
من حيث القتل ، كانوا أكثر وحشية من القراصنة.
مع هروب زعيمهم ، ذهبت أكبر مساهمة. بذلك ، سيحتاح شو تشو بطبيعة الحال للتعويض عن ذلك. إذا ترك هؤلاء يغادرون ، فلن يُدعى شو تشو.
كانت قلوب التجار تتألم. بعد شكرهم ، استدعوا بحارتهم لمحاولة إنقاذ السفن.
“إلى أين تذهبون!”
تلعثم الرسول ، “القائد الثاني ، هذا ليس جيدًا ، تم اغلاق بوابة المدينة.”
قاد شو تشو رجاله واندفعوا نحوهم ، استدار وقال ، “أي شخص يجرؤ على اتخاذ خطوة سيُقتل!”
في هذه اللحظة ، لاحظ القراصنة أخيرًا أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا ، وتمتموا ، “هذا غير صحيح ، هل هم هنا للانتحار؟”
“قتل!”
على الرغم من أن شو تشو كان يشعر بالاشمئزاز ، إلا أنه لن يقتل مجموعة من الأشخاص المستسلمين. أمر حراس القتال الإلهي بجمع الخمسة آلاف المتبقيين.
جنبا إلى جنب مع شو تشو ، انتشر حراس القتال الإلهي ، حيث كانت هالة القتل واضحة.
عند رؤية قوات شي باو ، ما زال القراصنة يعتقدون أنها شعبة الحامية ، سخروا ، “انظر إلى هؤلاء الأشخاص. هل هم خائفون لدرجة أنهم يحاولون الصعود على متن السفينة والهروب؟ “
عندما رأى القراصنة ذلك ، تحولت وجوههم إلى اللون الأبيض ، حيث عرفوا أنه لا سبيل أمامهم للهروب. في الحقيقة ، كانوا مرعوبين بالفعل من قبل حراس القتال الإلهي. تبادلوا النظرات واستسلم الجميع.
بالنظر إلى الميناء ، كان الميناء بأكمله مليئًا بالقراصنة ، لكنهم لم يتمكنوا من العثور على شخص يشبه الزعيم. عندما رأى شو تشو أن بعض القراصنة كانوا على وشك المغادرة ، شعر بالقلق.
“اعفوا عنا! اعفوا عنا!”
“ماذا!”
بالحديث عن ذلك ، لم يكن للقراصنة أي أخلاق. طالما أنهم يستطيعون العيش ، فإنهم سيفعلون أي شيء.
في أقل من نصف ساعة ، تم سحق 10 آلاف قرصان من قبل 3 آلاف من حراس القتال الإلهي.
“دجاجات!”
كان ملك الصومال يلعب بمجموعة من المجوهرات في يده ، حيث عبرت عيناه عن نية غير واضحة كما قال ، “يجب أن تكون منظمة قراصنة ذئب السماء في مدينة الصداقة الآن ، أليس كذلك؟”
على الرغم من أن شو تشو كان يشعر بالاشمئزاز ، إلا أنه لن يقتل مجموعة من الأشخاص المستسلمين. أمر حراس القتال الإلهي بجمع الخمسة آلاف المتبقيين.
“قتل!”
عندما رأى التجار في الميناء مغادرة القراصنة الشرسين ، خرجوا جميعًا من مخابئهم ليشكروا حراس القتال الإلهي.
لم يستطع شو تشو قبول ذلك وقال ، “لا تشكرونا. اذهبوا لتروا ما إذا كان يمكن إنقاذ سفنكم “.
في هذه اللحظة ، لاحظ القراصنة أخيرًا أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا ، وتمتموا ، “هذا غير صحيح ، هل هم هنا للانتحار؟”
“نعم جنرال!”
لوح شو تشو منجله إلى الأمام وصرخ ، “قتل!”
كانت قلوب التجار تتألم. بعد شكرهم ، استدعوا بحارتهم لمحاولة إنقاذ السفن.
ترك شي باو نصف قواته للدفاع عن بوابتي المدينة بينما واصلت بقية قواته الى البوابة الشمالية. أثناء عبورهم ميناء الشجاعة ، لاحظهم القراصنة أخيرًا.
بصفتها عاصمة التجارة ، كانت مدينة الصداقة أيضًا واحدة من النقاط المهمة على مسار التجارة ، حيث كان هناك مئات السفن التجارية التي ستصل إلى ميناء الشجاعة.
“قتل!”
هذه المرة ، تكبد التجار خسائر فادحة بسبب القراصنة. بصرف النظر عن قبول التجار ، لم يتمكنوا من العثور على أي شخص لتعويضهم ، حيث كان بإمكانهم فقط إلقاء اللوم على حظهم.
في وقت قصير اشتبك الجانبان.
…
مدينة الصداقة ، قصر لورد المدينة.
بحلول الوقت الذي تعامل فيه شو تشو مع القراصنة ، اغلق شي باو وقواته بالفعل بوابة المدينة الشمالية.
بذلك ، تم اغلاق البوابات الأربعة ، حيث لن يكون للقراصنة بالداخل أي مخرج.
لسوء الحظ ، لم يكونوا محظوظين مثل فرح.
أمر شي باو ، “أرسلوا الإشارة!”
بحلول الوقت الذي تعامل فيه شو تشو مع القراصنة ، اغلق شي باو وقواته بالفعل بوابة المدينة الشمالية.
“نعم جنرال!”
كان ملك الصومال يلعب بمجموعة من المجوهرات في يده ، حيث عبرت عيناه عن نية غير واضحة كما قال ، “يجب أن تكون منظمة قراصنة ذئب السماء في مدينة الصداقة الآن ، أليس كذلك؟”
” شيو !” ارتفعت رصاصة حمراء في الهواء.
” شيو !” ارتفعت رصاصة حمراء في الهواء.
عندما رأى شي هو في المدينة ذلك ، لوح بالعلم وقال ، “اندفعوا للأمام!”
ضحك مسؤولوالشؤون العسكرية ، “الأخبار التي وردت للتو قد ذكرت بأنهم وصلوا إلى المدينة الخارجية”.
“قتل!”
“اعفوا عنا! اعفوا عنا!”
كانت الشعبتان الأولى والثانية من فيلق الجلمود مثل الوحوش التي تم إطلاقها من قفص ، حيث كانوا يجتاحون طريقهم إلى الخطوط الأمامية بشراسة.
كانت الشعبتان الأولى والثانية من فيلق الجلمود مثل الوحوش التي تم إطلاقها من قفص ، حيث كانوا يجتاحون طريقهم إلى الخطوط الأمامية بشراسة.
تحت إشراف شعبة جنود برابرة الدرع الثقيل ، أُجبر القراصنة على العودة.
مع هروب زعيمهم ، ذهبت أكبر مساهمة. بذلك ، سيحتاح شو تشو بطبيعة الحال للتعويض عن ذلك. إذا ترك هؤلاء يغادرون ، فلن يُدعى شو تشو.
“ما هو الوضع؟ من أين أتت التعزيزات؟ ” عبس القائد الثاني المسؤول عن منظمة قراصنة ذئب السماء وأمر ، “أبلغوا القائد بسرعة ، لقد تغير وضع خط المواجهة!”
بينما كان شو تشو ينظر إلى المحيط ، لاحظ فرح أيضًا ما كان يحدث على الشاطئ.
“نعم!”
لوح شو تشو منجله إلى الأمام وصرخ ، “قتل!”
في أقل من 20 دقيقة ، عاد القرصان المسؤول عن إرسال الرسالة.
عندما رأى مسؤول الشؤون العسكرية ذلك ، أطلق ابتسامة شريرة ، “الملك حكيم ، حيث لم تخبر فرح عن تشكيل النقل الاني الخاص بـ مدينة الصداقة. هذه المرة ، بغض النظر عما إذا تمكنت منظمة قراصنة ذئب السماء من سحق مدينة الصداقة أو لا ، فسيكون ذلك مفيدًا لنا “.
كان القائد الثاني غاضبًا ، “لماذا عدت بهذه السرعة؟”
“هذا صحيح؛ دعونا نقتلهم!”
تلعثم الرسول ، “القائد الثاني ، هذا ليس جيدًا ، تم اغلاق بوابة المدينة.”
لم يستطع شو تشو المكتئب سوى تحويل غضبه إلى القراصنة على الشاطئ.
“ماذا؟”
ضحك مسؤولوالشؤون العسكرية ، “الأخبار التي وردت للتو قد ذكرت بأنهم وصلوا إلى المدينة الخارجية”.
شعر القائد الثاني بقلبه يغرق.
“اعفوا عنا! اعفوا عنا!”
على العكس من ذلك ، بدت هجمات القراصنة مضحكة وتافهة.
بالحديث عن ذلك ، لم يكن للقراصنة أي أخلاق. طالما أنهم يستطيعون العيش ، فإنهم سيفعلون أي شيء.
“نعم جنرال!”
“هل هذا صحيح؟ في الواقع يمتلك فرح بعض القدرة “. بعد توقف لبعض الوقت ، سأل الملك فجأة ، “هل وصلت تعزيزات شيا العظمى؟”
الترجمة : Hunter
في أقل من نصف ساعة ، تم سحق 10 آلاف قرصان من قبل 3 آلاف من حراس القتال الإلهي.
كان القائد الثاني غاضبًا ، “لماذا عدت بهذه السرعة؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
