استجواب الملك
الفصل 923 – استجواب الملك
” إذا كان ما تقوله لا يسعدني ، فقط انتظر حتى يتم إعدامك. سيكون أيضا مفيدا لمشاعر المواطنين “.
نظرًا لأن فيلق الحرس كان الأفضل ، يجب أن يتناسب جنرال الفيلق مع هذه المهنة. ما تشاو ولو بو ، هذان القائدان ، كانوا جميعًا سعداء بذلك.
كما هو متوقع ، كانت الحرب هي أفضل طريقة للثراء.
من بين كاو تشون و ما تينغ و شياهو يينغ و تشانغ هي ، كان كاو تشون أفضل قليلاً.
كان وضع هذا الشخص في السجن أعظم نعمة يمكن أن يمنحها لهذا الشخص. أما فيما يتعلق بما إذا كانت هناك حوادث أثناء الاعتقال من شأنها أن تؤدي إلى وفاته أم لا ، فلن يكون لدى أويانغ شو أي ضمانات.
لم يكن أويانغ شو في عجلة من أمره لاتخاذ قراره. بعد كل شيء ، سيستغرق الأمر شهرًا ونصف على الأقل. من يدري ما اذا ستحدث مفاجآت أم لا خلال هذه الفترة؟
كان هناك المئات والآلاف من العناصر المختلفة في الخزانة ومستودع الأسلحة ، لذلك لم يراها بي جو واحدة تلو الأخرى. كانت معداتهم متخلفة ، لذا لم تكن مناسبة لـ شيا العظمى.
…
مقديشو ، القصر.
“أخبرني شخصيًا أنه إذا تمكنت من تحقيق النصر في الموجة الأولى ، فسيكون لديهم القدرة على منع شيا العظمى من مهاجمة الصومال مرة أخرى.”
لم يخطط أويانغ شو لإعادة تصميمه ليصبح قصرًا متنقلًا. بناءً على الخطة ، سيتم بناء مكتب حاكم المنطقة هنا.
بمجرد دخوله الزنزانة ، اخترقت رائحة كريهة أنفه ، مما جعل أويانغ شو عابسا.
في الزاوية الجنوبية ، كان هناك سجن ، استخدمه الملك السابق لحبس السجناء الخاصين.
…
ظهر أويانغ شو في مقديشو وهدأ المواطنين كالمعتاد. في فترة ما بعد الظهر ، فقد صبره وأعطى الوظيفة لحاكم المنطقة المعين حديثًا بي جو.
سواء كانت أجهزة التنفس تحت الماء أو الاجهزة الطائرة ، فقد ساعدوا جميعًا كثيرًا في الحرب ، حيث أصبحوا الأوراق الرابحة للسلالة.
في الثالثة مساءً ، أحضر أويانغ شو الحراس الشخصيين إلى هذا السجن الخاص.
كانت كندايا أول حضارة فائقة. قالت الأساطير أن الذكور كان لديهم عين ثالثة ، مما يمنحهم قوى خارقة .
في زنزانة السجن الرطبة والمظلمة ، تم حبس ملك الصومال السابق هنا. لم يكن أويانغ شو راغبًا في مقابلته في الأصل. ومع ذلك ، قال إن لديه وثيقة سرية ليتداولها مع أويانغ شو.
بالتالي ، ستكون لديه فرصة للتواصل مع الحضارة الليمورية الغامضة.
اعتقد أويانغ شو أنه كان يكذب حتى قال الكلمات “اليد الفضية”.
بدا الأمر كما لو أنه واجه معاملة سيئة أثناء عملية القبض.
جعله هذا مهتمًا للغاية ، مما أدى إلى هذه الرحلة. عندما تعرضت مدينة الصداقة للهجوم ، شعر أويانغ شو بأن العائلة المالكة الصومالية لم تكن الطرف الوحيد وراء ذلك.
بدون شك ، ستجلب الحضارات الفائقة التي جلبتهم جايا إلى اللعبة تقنيات تتجاوز شجرة التكنولوجيا الحالية.
الآن ، بدا كما لو كان الأمر صحيحًا.
“قل ما تعرفه ، وسأدعك تعيش.”
“افتح البوابة!”
نظرًا لأن فيلق الحرس كان الأفضل ، يجب أن يتناسب جنرال الفيلق مع هذه المهنة. ما تشاو ولو بو ، هذان القائدان ، كانوا جميعًا سعداء بذلك.
لم تحتوي زنزانة السجن الرطبة والمظلمة إلا على نافذة صغيرة في الأعلى. على الأرض ، كانت هناك طبقة من القش تستخدم كسرير.
لم تحتوي زنزانة السجن الرطبة والمظلمة إلا على نافذة صغيرة في الأعلى. على الأرض ، كانت هناك طبقة من القش تستخدم كسرير.
عندما وقف عند بوابة الزنزانة ونظر إلى الرجل العجوز الملتف في الزاوية ، لم يستطع أويانغ شو تصديق أن هذا الشخص هو ملك الصومال.
أنجبت حضارة مو أول سلالة ضخمة ، إمبراطورية مو. كان يسمى لامو ، حيث كان يمثل الشمس ، بينما كان مو يمثل الأم . لذلك عُرفت الحضارة باسم أم الشمس.
بدا الأمر كما لو أنه واجه معاملة سيئة أثناء عملية القبض.
“كيف تعرف أنه جاء من اليد الفضية؟”
بمجرد دخوله الزنزانة ، اخترقت رائحة كريهة أنفه ، مما جعل أويانغ شو عابسا.
…
تم حراسة السجن بواسطة جنود تشكيل الصومال.
منذ العام الأول لجايا ، قام أويانغ شو بتخزين المجوهرات في الخزانة أكثر من 10 مرات ، لذلك ربما لن تتمكن سونغ جيا وبينغ’ير من إنهاء استخدامهم.
عند رؤية ردة فعل الملك ، سأل أحدهم بعناية ، “أيها الملك ، هذا المكان قذر. هل نستجوبه في حجرة الاستجواب؟
كان وضع هذا الشخص في السجن أعظم نعمة يمكن أن يمنحها لهذا الشخص. أما فيما يتعلق بما إذا كانت هناك حوادث أثناء الاعتقال من شأنها أن تؤدي إلى وفاته أم لا ، فلن يكون لدى أويانغ شو أي ضمانات.
لا ينبغي أن يكون السجن في مثل هذه الحالة السيئة. كان الأمر على هذا النحو لأن جنود التشكيل كرهوا الملك ، لذا تعمدوا وضعه في أسوأ زنزانة.
ومع ذلك ، كحاكم ، كان على أويانغ شو أن يكافئ شعبه. ستحتاج سونغ جيا لمكافأة سيدات المحكمة ، لذلك ستكون هناك حاجة للمجوهرات في الخزانة.
لوح أويانغ شو بيده ، “لا داعي لذلك. سأغادر بعد أن أقول بضع كلمات “. كما قال ذلك ، نظر إلى ملك الصومال ، “تكلم ، ماذا تريد أن تتاجر به؟”
قال ملك الصومال بشكل مأساوي ، “كل ما فعلته قد تم التخطيط له بواسطة شخص غامض. التقى بي قبل أيام قليلة “.
أنجبت حضارة مو أول سلالة ضخمة ، إمبراطورية مو. كان يسمى لامو ، حيث كان يمثل الشمس ، بينما كان مو يمثل الأم . لذلك عُرفت الحضارة باسم أم الشمس.
“كيف تعرف أنه جاء من اليد الفضية؟”
مع 2.5 مليون عملة ذهبية ، والمكافأة التي تبلغ مليون عملة ذهبية من جايا ، والعملات الذهبية من بيع حقوق النقابة الحارسة بالمزاد ، حصل على 7 ملايين عملة ذهبية.
“أخبرني شخصيًا أنه إذا تمكنت من تحقيق النصر في الموجة الأولى ، فسيكون لديهم القدرة على منع شيا العظمى من مهاجمة الصومال مرة أخرى.”
“افتح البوابة!”
أراد ملك الصومال أن يقول حملة صليبية ، لكنه ابتلع الكلمة.
في الزاوية الجنوبية ، كان هناك سجن ، استخدمه الملك السابق لحبس السجناء الخاصين.
“قل ما تعرفه ، وسأدعك تعيش.”
كما هو متوقع ، كانت الحرب هي أفضل طريقة للثراء.
“إذا ، هل يمكنني مغادرة الصومال؟”
…
ابتسم أويانغ شو ، “ما رأيك؟ حتى لو أطلقت سراحك ، ربما لن تتمكن من الخروج من مقديشو “.
لحسن الحظ ، خطط أويانغ شو للذهاب في رحلته الثانية في الشهر العاشر. كان هدفه هو أستراليا. أراد أن يفتح مسارا تجاريا جديدًا ويحل مشكلة خام الحديد والفحم لسلالة شيا العظمى.
كان وضع هذا الشخص في السجن أعظم نعمة يمكن أن يمنحها لهذا الشخص. أما فيما يتعلق بما إذا كانت هناك حوادث أثناء الاعتقال من شأنها أن تؤدي إلى وفاته أم لا ، فلن يكون لدى أويانغ شو أي ضمانات.
خريطة واحدة وتعويذة واحدة.
لم تكن برودة أويانغ شو مثل السابق.
تقول الأساطير أنها تقع بين إفريقيا وأمريكا الشمالية.
“…”
مقديشو ، القصر.
كان وجه ملك الصومال أبيض شاحب. علم أن الصومال كانت تكرهه حتى النخاع.
” إذا كان ما تقوله لا يسعدني ، فقط انتظر حتى يتم إعدامك. سيكون أيضا مفيدا لمشاعر المواطنين “.
الجزء الذي جذب اهتمام أويانغ شو كان الكنزان اللذان جلبهما بي جو.
كان ملك الصومال مرعوبًا جدًا لدرجة أنه ارتجف ، “ساكتب ، سأكتب ، سأكتب.”
عندما رأى أويانغ شو ذلك ، فقد الاهتمام بالتحدث مع هذا الشخص. استدار وغادر الزنزانة. سيتم التعامل مع الاستجواب التالي بواسطة حراس الأفعى السوداء ولن يحتاج أويانغ شو إلى القلق بشأنه.
حدد مجلس الوزراء تكاليف إعادة بناء منطقة الصومال ، بما في ذلك المرافق الأساسية وبناء الموانئ ، بمبلغ يقدر نحو 1.5 مليون عملة ذهبية.
************
كان الشعب الليموري صغيرًا وضعيفًا. لم يتمكنوا من محاربة الوحوش والأعراق الأخرى على الأرض. بالتالي ، فقد اختبأوا في الغالب تحت الأرض ، حيث كان لديهم تكنولوجيا متقدمة حقًا .
في صباح اليوم التالي ، جاء بي جو للإبلاغ عن تحقيقه في الخزانة.
ركز الشعب الليموري بشكل أساسي على حواسهم ، حيث يمكن لأولئك الذين تدربوا بجد أن يفرقوا بين 3 آلاف لون و 2500 طعم مختلف.
لم يستطع بي جو إخفاء فرحته. من الواضح أنه كانت هناك مكافآت عظيمة. “أيها الملك ، يوجد داخل الخزينة 2.5 مليون عملة ذهبية و 56 علبة مجوهرات و 2.5 ألف كيلوغرام من البهارات وكنزان”.
بناءً على حسابات محكمة الشؤون العسكرية ، فإن تعويضات هذه الحرب ، إلى جانب تكاليف المنظمات ، ستصل إلى مليون عملة ذهبية.
كان هناك المئات والآلاف من العناصر المختلفة في الخزانة ومستودع الأسلحة ، لذلك لم يراها بي جو واحدة تلو الأخرى. كانت معداتهم متخلفة ، لذا لم تكن مناسبة لـ شيا العظمى.
بناءً على حسابات محكمة الشؤون العسكرية ، فإن تعويضات هذه الحرب ، إلى جانب تكاليف المنظمات ، ستصل إلى مليون عملة ذهبية.
أصيب أويانغ شو بالصدمة. لم يكن يتوقع أن تكون العائلة المالكة الصومالية بهذا الثراء ؛ كانت مختلفة تمامًا عن الحالة الفقيرة لشعبها. بالتفكير في الأمر ، فهم.
“افتح البوابة!”
جاء نصف هذه الثروة من العمل مع القراصنة. عندما قضى سرب المحيط الأطلسي على منظمة قراصنة ذئب السماء ، حصلوا على كميات كبيرة من الكنوز أيضًا.
“أخبرني شخصيًا أنه إذا تمكنت من تحقيق النصر في الموجة الأولى ، فسيكون لديهم القدرة على منع شيا العظمى من مهاجمة الصومال مرة أخرى.”
مع 2.5 مليون عملة ذهبية ، والمكافأة التي تبلغ مليون عملة ذهبية من جايا ، والعملات الذهبية من بيع حقوق النقابة الحارسة بالمزاد ، حصل على 7 ملايين عملة ذهبية.
بناءً على حسابات محكمة الشؤون العسكرية ، فإن تعويضات هذه الحرب ، إلى جانب تكاليف المنظمات ، ستصل إلى مليون عملة ذهبية.
إذا أخذ المرء في الاعتبار أرباح مطاردة القراصنة ، فسيصل هذا المبلغ إلى 8 ملايين.
مقديشو ، القصر.
بناءً على حسابات محكمة الشؤون العسكرية ، فإن تعويضات هذه الحرب ، إلى جانب تكاليف المنظمات ، ستصل إلى مليون عملة ذهبية.
حدد مجلس الوزراء تكاليف إعادة بناء منطقة الصومال ، بما في ذلك المرافق الأساسية وبناء الموانئ ، بمبلغ يقدر نحو 1.5 مليون عملة ذهبية.
لم يكن هذا مبلغًا صغيرًا ، تم تقديره نحو 1.5 مليون عملة ذهبية ، حيث سيتم إضافته إلى الموارد المالية للسلالة.
بخلاف ذلك ، ستكون هناك تكاليف ترميم مدينة الصداقة وتعويض التجار والتي بلغت 500 ألف عملة ذهبية.
لم تكن برودة أويانغ شو مثل السابق.
بكل الأشياء التي تم أخذها في الاعتبار ، لن تحتاج المحكمة الإمبراطورية إلى إنفاق أموال إضافية ، بل انها ستكسب 5 ملايين عملة ذهبية ، مما أسعد أويانغ شو.
الآن ، بدا كما لو كان الأمر صحيحًا.
كما هو متوقع ، كانت الحرب هي أفضل طريقة للثراء.
بناءً على حسابات محكمة الشؤون العسكرية ، فإن تعويضات هذه الحرب ، إلى جانب تكاليف المنظمات ، ستصل إلى مليون عملة ذهبية.
بالنظر إلى أن أويانغ شو كان بحاجة إلى مبلغ ضخم لمزاد نهاية العام ، فقد احتفظ بهذه الخمسة ملايين.
أما بالنسبة للذهب والفضة والمجوهرات والتوابل ، فقد اخبر أويانغ شو بي جو أن يختار القليل لوضعه في الخزانة الملكية. أما الباقي فسيبيعهم للقاعات التجارية الثلاثة.
قال ملك الصومال بشكل مأساوي ، “كل ما فعلته قد تم التخطيط له بواسطة شخص غامض. التقى بي قبل أيام قليلة “.
لم يكن هذا مبلغًا صغيرًا ، تم تقديره نحو 1.5 مليون عملة ذهبية ، حيث سيتم إضافته إلى الموارد المالية للسلالة.
“…”
منذ العام الأول لجايا ، قام أويانغ شو بتخزين المجوهرات في الخزانة أكثر من 10 مرات ، لذلك ربما لن تتمكن سونغ جيا وبينغ’ير من إنهاء استخدامهم.
لم يكن أويانغ شو في عجلة من أمره لاتخاذ قراره. بعد كل شيء ، سيستغرق الأمر شهرًا ونصف على الأقل. من يدري ما اذا ستحدث مفاجآت أم لا خلال هذه الفترة؟
ومع ذلك ، كحاكم ، كان على أويانغ شو أن يكافئ شعبه. ستحتاج سونغ جيا لمكافأة سيدات المحكمة ، لذلك ستكون هناك حاجة للمجوهرات في الخزانة.
أراد ملك الصومال أن يقول حملة صليبية ، لكنه ابتلع الكلمة.
كانت هذه الثروة ضرورية لإسعاد الناس. فقط بخزانة كاملة يمكن للمرء أن يحافظ على وجه العائلة المالكة.
عندما وقف عند بوابة الزنزانة ونظر إلى الرجل العجوز الملتف في الزاوية ، لم يستطع أويانغ شو تصديق أن هذا الشخص هو ملك الصومال.
…
أصبحت مدينة أطلانتس مركزًا للبحر الأبيض المتوسط بأكمله.
الجزء الذي جذب اهتمام أويانغ شو كان الكنزان اللذان جلبهما بي جو.
سواء كانت أجهزة التنفس تحت الماء أو الاجهزة الطائرة ، فقد ساعدوا جميعًا كثيرًا في الحرب ، حيث أصبحوا الأوراق الرابحة للسلالة.
خريطة واحدة وتعويذة واحدة.
في الثالثة مساءً ، أحضر أويانغ شو الحراس الشخصيين إلى هذا السجن الخاص.
كانت الخريطة عبارة عن خريطة من جلد الخروف تبدو قديمة بعض الشيء. يبدو أنه قد تم نقعها في الماء لفترة طويلة. نظر أويانغ شو إلى اسم الخريطة ، حيث أصبح سعيدًا للغاية.
لم يستطع بي جو إخفاء فرحته. من الواضح أنه كانت هناك مكافآت عظيمة. “أيها الملك ، يوجد داخل الخزينة 2.5 مليون عملة ذهبية و 56 علبة مجوهرات و 2.5 ألف كيلوغرام من البهارات وكنزان”.
خريطة استكشاف حضارة ليموريا: باستخدام هذه الخريطة ، يمكن للاعبين بدء مهام السيناريو بالقرب من منطقة حضارة ليموريا .
بعد الاتصال بـ أطلانتس ، بحث أويانغ شو بشكل خاص في معلومات الحضارات الفائقة. ما أثار اهتمامه كانت حضارة ليموريا ، التي اشتهرت أيضًا مثل أطلانتس.
بعد الاتصال بـ أطلانتس ، بحث أويانغ شو بشكل خاص في معلومات الحضارات الفائقة. ما أثار اهتمامه كانت حضارة ليموريا ، التي اشتهرت أيضًا مثل أطلانتس.
بعد ذلك ستأتي حضارة ليموريا.
من كان يعلم أن هناك مثل هذه المصادفة ، حيث سيكون لديه حقًا صلة بهذه الحضارة الغامضة.
خريطة واحدة وتعويذة واحدة.
بدأ أويانغ شو في الاهتزاز من الإثارة عندما نظر إلى هذه الخريطة القديمة.
لم يكن أويانغ شو في عجلة من أمره لاتخاذ قراره. بعد كل شيء ، سيستغرق الأمر شهرًا ونصف على الأقل. من يدري ما اذا ستحدث مفاجآت أم لا خلال هذه الفترة؟
بدون شك ، ستجلب الحضارات الفائقة التي جلبتهم جايا إلى اللعبة تقنيات تتجاوز شجرة التكنولوجيا الحالية.
استفادت سلالة شيا العظمى بشكل كبير من هذا.
نظرًا لأن فيلق الحرس كان الأفضل ، يجب أن يتناسب جنرال الفيلق مع هذه المهنة. ما تشاو ولو بو ، هذان القائدان ، كانوا جميعًا سعداء بذلك.
سواء كانت أجهزة التنفس تحت الماء أو الاجهزة الطائرة ، فقد ساعدوا جميعًا كثيرًا في الحرب ، حيث أصبحوا الأوراق الرابحة للسلالة.
لا ينبغي أن يكون السجن في مثل هذه الحالة السيئة. كان الأمر على هذا النحو لأن جنود التشكيل كرهوا الملك ، لذا تعمدوا وضعه في أسوأ زنزانة.
أصبحت مدينة أطلانتس مركزًا للبحر الأبيض المتوسط بأكمله.
الجزء الذي جذب اهتمام أويانغ شو كان الكنزان اللذان جلبهما بي جو.
قالت الأساطير أن أشهر أربع حضارات في التاريخ كانوا حضارة كيندايا ، حضارة مو ، أطلانتس ، ثم ليموريا.
من بين كاو تشون و ما تينغ و شياهو يينغ و تشانغ هي ، كان كاو تشون أفضل قليلاً.
كانت كندايا أول حضارة فائقة. قالت الأساطير أن الذكور كان لديهم عين ثالثة ، مما يمنحهم قوى خارقة .
كانت هذه الثروة ضرورية لإسعاد الناس. فقط بخزانة كاملة يمكن للمرء أن يحافظ على وجه العائلة المالكة.
تقول الأساطير أنها تقع بين إفريقيا وأمريكا الشمالية.
أنجبت حضارة مو أول سلالة ضخمة ، إمبراطورية مو. كان يسمى لامو ، حيث كان يمثل الشمس ، بينما كان مو يمثل الأم . لذلك عُرفت الحضارة باسم أم الشمس.
بالنظر إلى أن أويانغ شو كان بحاجة إلى مبلغ ضخم لمزاد نهاية العام ، فقد احتفظ بهذه الخمسة ملايين.
قيل أن قارة مو كانت تقع في جنوب المحيط الهادئ . قيل أن حجمها كان مماثل للأمريكتين.
الآن ، بدا كما لو كان الأمر صحيحًا.
بعد ذلك ستأتي حضارة ليموريا.
من بين كاو تشون و ما تينغ و شياهو يينغ و تشانغ هي ، كان كاو تشون أفضل قليلاً.
كان الشعب الليموري صغيرًا وضعيفًا. لم يتمكنوا من محاربة الوحوش والأعراق الأخرى على الأرض. بالتالي ، فقد اختبأوا في الغالب تحت الأرض ، حيث كان لديهم تكنولوجيا متقدمة حقًا .
جعله هذا مهتمًا للغاية ، مما أدى إلى هذه الرحلة. عندما تعرضت مدينة الصداقة للهجوم ، شعر أويانغ شو بأن العائلة المالكة الصومالية لم تكن الطرف الوحيد وراء ذلك.
ركز الشعب الليموري بشكل أساسي على حواسهم ، حيث يمكن لأولئك الذين تدربوا بجد أن يفرقوا بين 3 آلاف لون و 2500 طعم مختلف.
أصيب أويانغ شو بالصدمة. لم يكن يتوقع أن تكون العائلة المالكة الصومالية بهذا الثراء ؛ كانت مختلفة تمامًا عن الحالة الفقيرة لشعبها. بالتفكير في الأمر ، فهم.
قالت الأساطير أنها كانت تقع في المحيط الهندي بالقرب من أستراليا ، حيث امتدت نحو المحيط الهادئ.
خمّن أويانغ شو أنه يجب أن تكون بالقرب من أستراليا.
كان هناك المئات والآلاف من العناصر المختلفة في الخزانة ومستودع الأسلحة ، لذلك لم يراها بي جو واحدة تلو الأخرى. كانت معداتهم متخلفة ، لذا لم تكن مناسبة لـ شيا العظمى.
لحسن الحظ ، خطط أويانغ شو للذهاب في رحلته الثانية في الشهر العاشر. كان هدفه هو أستراليا. أراد أن يفتح مسارا تجاريا جديدًا ويحل مشكلة خام الحديد والفحم لسلالة شيا العظمى.
كان وجه ملك الصومال أبيض شاحب. علم أن الصومال كانت تكرهه حتى النخاع.
بالتالي ، ستكون لديه فرصة للتواصل مع الحضارة الليمورية الغامضة.
الآن ، بدا كما لو كان الأمر صحيحًا.
بكل الأشياء التي تم أخذها في الاعتبار ، لن تحتاج المحكمة الإمبراطورية إلى إنفاق أموال إضافية ، بل انها ستكسب 5 ملايين عملة ذهبية ، مما أسعد أويانغ شو.
قالت الأساطير أن أشهر أربع حضارات في التاريخ كانوا حضارة كيندايا ، حضارة مو ، أطلانتس ، ثم ليموريا.
مع 2.5 مليون عملة ذهبية ، والمكافأة التي تبلغ مليون عملة ذهبية من جايا ، والعملات الذهبية من بيع حقوق النقابة الحارسة بالمزاد ، حصل على 7 ملايين عملة ذهبية.
كانت الخريطة عبارة عن خريطة من جلد الخروف تبدو قديمة بعض الشيء. يبدو أنه قد تم نقعها في الماء لفترة طويلة. نظر أويانغ شو إلى اسم الخريطة ، حيث أصبح سعيدًا للغاية.
بدأ أويانغ شو في الاهتزاز من الإثارة عندما نظر إلى هذه الخريطة القديمة.
الترجمة: Hunter
في صباح اليوم التالي ، جاء بي جو للإبلاغ عن تحقيقه في الخزانة.
…
لوح أويانغ شو بيده ، “لا داعي لذلك. سأغادر بعد أن أقول بضع كلمات “. كما قال ذلك ، نظر إلى ملك الصومال ، “تكلم ، ماذا تريد أن تتاجر به؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
