الإمبراطور القديم والوزير الذي يختبئ وراء الظل
الفصل 992 – الإمبراطور القديم والوزير الذي يختبئ وراء الظل
************
خريطة المعركة ، لو يانغ.
وضع آن لوشان جواسيس في المدينة. في كل مرة يعود فيها إلى فان يانغ ، سيهتم بتعليمات لي لين فو. إذا أعاد الجواسيس الكلمات الطيبة ، فسيكون سعيدًا. إذا أظهر لي لين فو علامات التعاسة ، فسيصاب أن لوشان بالذعر ويقول ، “أوه لا! سأموت! “
قاد دي تشين والآخرون رجالهم خارج مدينة لو يانغ. عندما علم أن ممر تونغ قد تم إسقاطه بالفعل ، ابتسم دي تشين كما قال لهم ، “حتى جايا تقف إلى جانبنا هذه المرة. دعونا نرى ما يمكن أن يفعله هذا الثعلب العجوز “.
استنادًا إلى التاريخ ، سيصل هذا الوزير الذي داس على لي لين فو إلى نهاية حياته.
“هاها”.
“سعال سعال!” رأى لي لونغ جي أن وزيره المخلص كان في موقف صعب ، لذلك قال ، “لا داعي للجدل. لن نكون قادرين على الدفاع عن تشانغ آن. من الأفضل ان نتراجع إلى أراضي شو أولاً “.
ضحك تشون شين جون والآخرون. أن يكونوا قادرين على الفوز على أويانغ شو ولو مرة واحدة في خريطة المعركة كان له معنى كبير ، حيث سيرفع ثقتهم.
ومع ذلك ، لم ينتظر الوقت أي شخص.
قال دي تشين ، “بعد مقابلة آن لوشان ، سنقود قواتنا للقضاء على تشانغ آن ولن نعطي الثعلب العجوز اي فرصة.”
كان هذا مشابهًا لـ يان سونغ ، الذي انضم إلى شيا العظمى منذ وقت ليس ببعيد.
“هذا صحيح!” قال شونغ با.
قاد دي تشين والآخرون رجالهم خارج مدينة لو يانغ. عندما علم أن ممر تونغ قد تم إسقاطه بالفعل ، ابتسم دي تشين كما قال لهم ، “حتى جايا تقف إلى جانبنا هذه المرة. دعونا نرى ما يمكن أن يفعله هذا الثعلب العجوز “.
مع وجود 300 ألف من الجيش ، لن يتمكن آن لوشان من السيطرة عليهم. في اللحظة التي هبط فيها جيش تحالف يان هوانغ في لو يانغ ، ستصبح القرارات التي سيتخذها معسكر آن لوشان متروكة لهم.
الفصل 992 – الإمبراطور القديم والوزير الذي يختبئ وراء الظل
************
بصفته ملك شيا العظمى ، سيكون من الصعب على شخص تاريخي مثل يانغ جو تشونغ أن يلتقي بأويانغ شو عادة ، ناهيك عن التصرف بغطرسة. حتى في خريطة المعركة ، لم يسمح أويانغ شو بحدوث ذلك.
تشانغ آن ، الضواحي الشرقية.
كان هذا مشابهًا لـ يان سونغ ، الذي انضم إلى شيا العظمى منذ وقت ليس ببعيد.
منذ أن ذهب أويانغ شو إلى المدينة لمقابلة تانغ شوان زونغ ، لن يحتاج للذهاب عبر مدينة تشانغ آن بأكملها. في الحقيقة ، إذا دخل من خلال بوابة المدينة الشرقية ، فإن أول مجموعة مباني على الجانب الأيمن ستكون قصر شينغ تشينغ.
جعله تمرد آن لوشان حزينًا ومتعبًا للغاية .
كان قصر شينغ تشينغ مقر إقامة تانغ شوان زونغ. بعد أن صعد الى العرش ، تم توسيعه ليصبح أحد قصور المدينة الثلاثة. القصران الآخران كانوا قصر تاي جي وقصر تاي مينغ.
الفصل 992 – الإمبراطور القديم والوزير الذي يختبئ وراء الظل
خلال اعوام حكم كاي يوان وتيان باو ، كان قصر شينغ تشينغ هو المركز الإداري لسلالة تانغ ، حيث كان المكان الذي عاش فيه تانغ شوان زونغ و يانغ جو فاي. بعد تمرد آن لوشان ، فقد قصر شينغ تشينغ موقعه كمركز إداري وأصبح المكان الذي تعيش فيه الإمبراطورة من حين لآخر.
في قاعة شينغ تشينغ ، التقى أويانغ شو مع تانغ شوان زونغ والوزير يانغ جو تشونغ.
على الرغم من مواهب تشين شي هوانغ وذكاء إمبراطور وو لـ هان ، الا انه لم يكونوا قادرين على خلق مثل هذا المشهد المزدهر. بالتالي ، في ذروة حياته ، عندما نظر إلى قائمة زيارة أكثر من 70 دولة ، شعر لي لونغ جي بالرضا حقًا.
بصفته الإمبراطور الأطول خدمة لسلالة تانغ ، كان لي لونغ جي يبلغ من العمر 72 عام. كان شعره أبيض وجلده فضفاض. كان جسده كبيرا ، حيث لم يكن مهيبًا كما كان عندما كان صغيرًا.
خلال اعوام حكم كاي يوان وتيان باو ، كان قصر شينغ تشينغ هو المركز الإداري لسلالة تانغ ، حيث كان المكان الذي عاش فيه تانغ شوان زونغ و يانغ جو فاي. بعد تمرد آن لوشان ، فقد قصر شينغ تشينغ موقعه كمركز إداري وأصبح المكان الذي تعيش فيه الإمبراطورة من حين لآخر.
تمكن لي لونغ جي من إعادة هيكلة إمبراطوريته عندما كان صغيرًا ، حيث توسع بسرعة ونشر شهرته وحقق طموحاته في عدة عقود.
ببساطة ، لم يكن لي لونغ جي يهتم بابنه مثله.
بصفته إمبراطورًا وقف على القمة ، تمكن لي لونغ جي من إدارة الدولة بشكل جيد خلال 20 عام منذ صعوده ، وإحلال السلام للجميع. كانت الأمور الإدارية فعالة ، حيث جاءت العديد من الدول لزيارته. أي حاكم في ثلاثة أجيال يمكن أن يفعل ذلك؟
على الرغم من مواهب تشين شي هوانغ وذكاء إمبراطور وو لـ هان ، الا انه لم يكونوا قادرين على خلق مثل هذا المشهد المزدهر. بالتالي ، في ذروة حياته ، عندما نظر إلى قائمة زيارة أكثر من 70 دولة ، شعر لي لونغ جي بالرضا حقًا.
كان أويانغ شو عاجزًا عن الكلام.
في الوقت نفسه ، شعر أيضًا بالتعب الشديد .
وضع آن لوشان جواسيس في المدينة. في كل مرة يعود فيها إلى فان يانغ ، سيهتم بتعليمات لي لين فو. إذا أعاد الجواسيس الكلمات الطيبة ، فسيكون سعيدًا. إذا أظهر لي لين فو علامات التعاسة ، فسيصاب أن لوشان بالذعر ويقول ، “أوه لا! سأموت! “
في العادة ، سيكون من النادر أن يعيش المرء حتى سن السبعين خلال هذا الوقت. كان من النادر جدًا أن يعيش الإمبراطور حتى سن السبعين. بعد كل شيء ، العمل الجاد في النهار والجميلات التي تستهلك قوتك في الليل ، ستكون معجزة إذا لم يمت المرء بعد بضعة عقود.
علاوة على ذلك ، كوزير ركز على النظام وعلى وظيفته ، على الرغم من أن لي لين فو أساء استخدام سلطته ، إلا أنه لا يزال يفعل ما كان من المفترض أن يفعله. لقد دفع بالعديد من السياسات المفيدة ولم يكن عديم الفائدة بالكامل.
خلق لي لونغ جي معجزة. على الرغم من أنه كان مشغولاً قبل بلوغه الخمسين من عمره ، إلا أنه استغرق وقتًا في إنجاب 30 ولد و 29 فتاة.
أثناء خروجه من قصر شينغ تشينغ ، لم يعد أويانغ شو إلى معسكره. بدلاً من ذلك ، استدار وتوجه إلى قصر الأمير.
جعله تمرد آن لوشان حزينًا ومتعبًا للغاية .
ومع ذلك ، فإن بديله يانغ جو تشونغ لم يكن أضعف فقط من حيث المهارة ، بصرف النظر عن تركيز كل طاقته على امتصاص الإمبراطور ، وخداعه ، وإساءة استخدام سلطته ، وما شابه ، لم يفعل أي عمل اخر.
أحب لي لونغ جي آن لوشان وعامله بشكل جيد. أعطاه المسؤولين الذين يريدهم والمال والجيش والشهرة.
إذا كان ذلك قبل 10 أو 20 عام ، مع 150 ألف من القوات ، فربما سيكون لدى لي لونغ جي الشجاعة للقتال ضد المتمردين.
دعونا نطرح بعض الأمثلة.
خلال معركة ممر تونغ ، تم استخدام القوات التي كان يمتلكها جي شو هان في تشانغ آن ولونغ شي ، وكذلك الذين تم تجنيدهم من تشانغ آن ولو يانغ بشكل أساسي.
خلال الوقت الذي يكون فيه آن لوشان في تشانغ آن ، في كل مرة يأكل فيها لي لونغ جي طعامًا لذيذًا أو يصطاد طعامًا شهيًا نادرًا ، سيرسل شخصًا ما لإرساله إلى آن لوشان.
بطبيعة الحال ، شعر بالتهديد ، حيث امتلأت عيناه بالغيرة.
ببساطة ، لم يكن لي لونغ جي يهتم بابنه مثله.
نشر العالم الخارجي الأخبار بأن هناك شيئًا ما يحدث بينهما ولكن الأب لم يهتم. في مواجهة مثل هذه المعاملة ، حتى الوحش سيكون لديه بعض المشاعر ، أليس كذلك؟
ومن المثير للدهشة ، أنه بسبب اعترافه بـ يانغ جو فاي كأم إلهية ، كان بإمكان آن لوشان دخول القصر ، حيث تكلم مع يانغ جو فاي وتناول وجبات الطعام معها.
“جلالتك ، ألا تتعامل مع هذا اللاعب بشكل جيد؟” عندما غادر أويانغ شو ، حاول يانغ جو تشونغ زرع الفتنة.
نشر العالم الخارجي الأخبار بأن هناك شيئًا ما يحدث بينهما ولكن الأب لم يهتم. في مواجهة مثل هذه المعاملة ، حتى الوحش سيكون لديه بعض المشاعر ، أليس كذلك؟
…
ومع ذلك ، لا يزال آن لوشان يتمرد.
أما بالنسبة لأويانغ شو؟ حتى أنه لم يلقي نظرة على يانغ جو تشونغ. قبل التعويذة وغادر على الفور.
لقد أدى خسارة ممر تونغ إلى سحق دفاعات لي لونغ جي النفسية. لقد تمنى الآن الهرب من تشانغ آن إلى أراضي شو لتجنب كل هذا والعيش في مرافقة الجميلات بينما يعيش بقية حياته.
داخل القاعة ، اندلع صراخ ضخم عندما أشار يانغ جو تشونغ إلى أويانغ شو ، “تمتلك سلامة الملك أهمية قصوى. هل تخطط لمخالفة الأوامر؟ “
كان يانغ جو تشونغ يبلغ من العمر 40 عام فقط ، وفي هذا الوقت كان لا يزال نشيطًا حقًا. كانت أخته يانغ جو فاي قادرة على تدمير المدن بسبب مظهرها. ومع ذلك ، كان وجهه مليئًا بالقلق والخوف.
“صاحب الجلالة ، الـ 150 ألف جندي الذين أحضرتهم جميعهم من النخب.” من الطبيعي أن أويانغ شو لم يرغب في الانسحاب من تشانغ آن لأن ذلك كان مثل الاستسلام.
استنادًا إلى التاريخ ، سيصل هذا الوزير الذي داس على لي لين فو إلى نهاية حياته.
كان قصر شينغ تشينغ مقر إقامة تانغ شوان زونغ. بعد أن صعد الى العرش ، تم توسيعه ليصبح أحد قصور المدينة الثلاثة. القصران الآخران كانوا قصر تاي جي وقصر تاي مينغ.
من الناحية الموضوعية ، بغض النظر عن مدى مكائد لي لين فو ومدى إساءة استخدامه لسلطته ، لا ينبغي أن يكون قادرًا على الإضرار بالدولة. ومع ذلك ، بسبب حيله ، سواء أكانوا مسؤولين أم جنرالات ، فقد تمكن من جعلهم يستسلمون.
على الرغم من أنهم كانوا وزراء يتمتعون بسلطة كبيرة ، إلا أنه تم إدراج لي لين فو في كتب التاريخ كوزير حقير ، بينما لم يتم ذكر يانغ جو تشونغ إلا كأحد أقارب الإمبراطور.
كان هذا مشابهًا لـ يان سونغ ، الذي انضم إلى شيا العظمى منذ وقت ليس ببعيد.
كان آن لوشان محبوبًا من قبل الإمبراطور ، حيث لم يضع حتى المسؤولين والجنرالات الآخرين في عينيه. كان يحترم فقط لي لين فو ، حيث كان محترمًا وخائفًا منه.
كان آن لوشان محبوبًا من قبل الإمبراطور ، حيث لم يضع حتى المسؤولين والجنرالات الآخرين في عينيه. كان يحترم فقط لي لين فو ، حيث كان محترمًا وخائفًا منه.
على الرغم من أنهم كانوا وزراء يتمتعون بسلطة كبيرة ، إلا أنه تم إدراج لي لين فو في كتب التاريخ كوزير حقير ، بينما لم يتم ذكر يانغ جو تشونغ إلا كأحد أقارب الإمبراطور.
بمقابلته ، حتى في المواسم الباردة ، سيتصبب آن لوشان عرقًا والذي من شأنه أن ينقع ملابسه.
وضع آن لوشان جواسيس في المدينة. في كل مرة يعود فيها إلى فان يانغ ، سيهتم بتعليمات لي لين فو. إذا أعاد الجواسيس الكلمات الطيبة ، فسيكون سعيدًا. إذا أظهر لي لين فو علامات التعاسة ، فسيصاب أن لوشان بالذعر ويقول ، “أوه لا! سأموت! “
إذا لم يمت لي لين فو ، فمن المؤكد أن آن لوشان لن يكون لديه الشجاعة للتمرد.
إذا لم يمت لي لين فو ، فمن المؤكد أن آن لوشان لن يكون لديه الشجاعة للتمرد.
علاوة على ذلك ، كوزير ركز على النظام وعلى وظيفته ، على الرغم من أن لي لين فو أساء استخدام سلطته ، إلا أنه لا يزال يفعل ما كان من المفترض أن يفعله. لقد دفع بالعديد من السياسات المفيدة ولم يكن عديم الفائدة بالكامل.
ومع ذلك ، فإن بديله يانغ جو تشونغ لم يكن أضعف فقط من حيث المهارة ، بصرف النظر عن تركيز كل طاقته على امتصاص الإمبراطور ، وخداعه ، وإساءة استخدام سلطته ، وما شابه ، لم يفعل أي عمل اخر.
“صاحب الجلالة ، الـ 150 ألف جندي الذين أحضرتهم جميعهم من النخب.” من الطبيعي أن أويانغ شو لم يرغب في الانسحاب من تشانغ آن لأن ذلك كان مثل الاستسلام.
على الرغم من أنهم كانوا وزراء يتمتعون بسلطة كبيرة ، إلا أنه تم إدراج لي لين فو في كتب التاريخ كوزير حقير ، بينما لم يتم ذكر يانغ جو تشونغ إلا كأحد أقارب الإمبراطور.
كان قصر شينغ تشينغ مقر إقامة تانغ شوان زونغ. بعد أن صعد الى العرش ، تم توسيعه ليصبح أحد قصور المدينة الثلاثة. القصران الآخران كانوا قصر تاي جي وقصر تاي مينغ.
بدون ذكر الأشياء التي كانت بعيدة جدًا ، كان وصول تمرد آن لوشان إلى هذه المرحلة بسبب خطأ لي لونغ جي في قراءة الموقف. لم يستطع يانغ جو تشونغ إلقاء اللوم على ذلك.
في العادة ، سيكون من النادر أن يعيش المرء حتى سن السبعين خلال هذا الوقت. كان من النادر جدًا أن يعيش الإمبراطور حتى سن السبعين. بعد كل شيء ، العمل الجاد في النهار والجميلات التي تستهلك قوتك في الليل ، ستكون معجزة إذا لم يمت المرء بعد بضعة عقود.
لم يكن من دون سبب أنه قُتل على أيدي جنود غاضبين خلال تمرد ماو يي.
تمكن لي لونغ جي من إعادة هيكلة إمبراطوريته عندما كان صغيرًا ، حيث توسع بسرعة ونشر شهرته وحقق طموحاته في عدة عقود.
الآن ، واجه أويانغ شو مثل هذا الإمبراطور القديم ووزير عديم الفائدة. لتكون قادرًا على مقابلة لي لونغ جي كان بسبب 150 ألف جندي في الخارج.
كانت الكلمات الأولى التي قالها لي لونغ جي كافية تقريبًا لإثارة غضب أويانغ شو ، “يا له من توقيت رائع. لقد قررت المغادرة إلى أراضي شو. قُد رجالك واتبعني “.
من الناحية الموضوعية ، بغض النظر عن مدى مكائد لي لين فو ومدى إساءة استخدامه لسلطته ، لا ينبغي أن يكون قادرًا على الإضرار بالدولة. ومع ذلك ، بسبب حيله ، سواء أكانوا مسؤولين أم جنرالات ، فقد تمكن من جعلهم يستسلمون.
“….”
“غير معقول!”
كان أويانغ شو عاجزًا عن الكلام.
عبس اويانغ شو ، حيث حدق نحو يانغ جو تشونغ.
“صاحب الجلالة ، الـ 150 ألف جندي الذين أحضرتهم جميعهم من النخب.” من الطبيعي أن أويانغ شو لم يرغب في الانسحاب من تشانغ آن لأن ذلك كان مثل الاستسلام.
خلق لي لونغ جي معجزة. على الرغم من أنه كان مشغولاً قبل بلوغه الخمسين من عمره ، إلا أنه استغرق وقتًا في إنجاب 30 ولد و 29 فتاة.
“غير معقول!”
كان آن لوشان محبوبًا من قبل الإمبراطور ، حيث لم يضع حتى المسؤولين والجنرالات الآخرين في عينيه. كان يحترم فقط لي لين فو ، حيث كان محترمًا وخائفًا منه.
داخل القاعة ، اندلع صراخ ضخم عندما أشار يانغ جو تشونغ إلى أويانغ شو ، “تمتلك سلامة الملك أهمية قصوى. هل تخطط لمخالفة الأوامر؟ “
تشانغ آن ، الضواحي الشرقية.
عبس اويانغ شو ، حيث حدق نحو يانغ جو تشونغ.
قال دي تشين ، “بعد مقابلة آن لوشان ، سنقود قواتنا للقضاء على تشانغ آن ولن نعطي الثعلب العجوز اي فرصة.”
بصفته ملك شيا العظمى ، سيكون من الصعب على شخص تاريخي مثل يانغ جو تشونغ أن يلتقي بأويانغ شو عادة ، ناهيك عن التصرف بغطرسة. حتى في خريطة المعركة ، لم يسمح أويانغ شو بحدوث ذلك.
قال دي تشين ، “بعد مقابلة آن لوشان ، سنقود قواتنا للقضاء على تشانغ آن ولن نعطي الثعلب العجوز اي فرصة.”
“أنت….”
في العادة ، سيكون من النادر أن يعيش المرء حتى سن السبعين خلال هذا الوقت. كان من النادر جدًا أن يعيش الإمبراطور حتى سن السبعين. بعد كل شيء ، العمل الجاد في النهار والجميلات التي تستهلك قوتك في الليل ، ستكون معجزة إذا لم يمت المرء بعد بضعة عقود.
نظر إليه أويانغ شو بهذه الطريقة ، على الرغم من أنه لا يريد الاعتراف بذلك ، إلا أنه شعر بالخوف. كانت تلك الهالة الغير مرئية شيئًا لم يشعر به من قبل حتى أمام الإمبراطور.
“سعال سعال!” رأى لي لونغ جي أن وزيره المخلص كان في موقف صعب ، لذلك قال ، “لا داعي للجدل. لن نكون قادرين على الدفاع عن تشانغ آن. من الأفضل ان نتراجع إلى أراضي شو أولاً “.
كان آن لوشان محبوبًا من قبل الإمبراطور ، حيث لم يضع حتى المسؤولين والجنرالات الآخرين في عينيه. كان يحترم فقط لي لين فو ، حيث كان محترمًا وخائفًا منه.
إذا كان ذلك قبل 10 أو 20 عام ، مع 150 ألف من القوات ، فربما سيكون لدى لي لونغ جي الشجاعة للقتال ضد المتمردين.
“هاها”.
ومع ذلك ، لم ينتظر الوقت أي شخص.
أثناء خروجه من قصر شينغ تشينغ ، لم يعد أويانغ شو إلى معسكره. بدلاً من ذلك ، استدار وتوجه إلى قصر الأمير.
عند رؤية ذلك ، عرف أويانغ شو أن لي لونغ جي قد اتخذ قراره بالفعل ، حيث لم يكن هناك اي معنى للاستمرار. “بما أن هذا هو الحال ، يمكنني فقط اتباع الأوامر. ومع ذلك ، لدي طلب صغير ، يرجى تلبيته “.
إذا كان ذلك قبل 10 أو 20 عام ، مع 150 ألف من القوات ، فربما سيكون لدى لي لونغ جي الشجاعة للقتال ضد المتمردين.
“تكلم!”
بصفته الإمبراطور الأطول خدمة لسلالة تانغ ، كان لي لونغ جي يبلغ من العمر 72 عام. كان شعره أبيض وجلده فضفاض. كان جسده كبيرا ، حيث لم يكن مهيبًا كما كان عندما كان صغيرًا.
بعد تلقي وعد أويانغ شو ، اصبح لي لونغ جي سعيدًا حقًا . مع وجود 150 ألف جندي تابعين له ، لن يحتاج الى القلق بشأن أي شيء. حتى لو أراد أويانغ شو محظياته ، باستثناء يانغ جو فاي ، فسيوافق لي لونغ جي على الفور.
قال أويانغ شو ، “لمنع عدم الاستقرار وإحداث الفوضى في المدينة ، اسمح لي بقيادة بعض القوات للدفاع عن المدينة وضمان سلامتك.”
“تكلم!”
خلال معركة ممر تونغ ، تم استخدام القوات التي كان يمتلكها جي شو هان في تشانغ آن ولونغ شي ، وكذلك الذين تم تجنيدهم من تشانغ آن ولو يانغ بشكل أساسي.
علاوة على ذلك ، كوزير ركز على النظام وعلى وظيفته ، على الرغم من أن لي لين فو أساء استخدام سلطته ، إلا أنه لا يزال يفعل ما كان من المفترض أن يفعله. لقد دفع بالعديد من السياسات المفيدة ولم يكن عديم الفائدة بالكامل.
فقدت السلالة 200 ألف جندي.
خلال اعوام حكم كاي يوان وتيان باو ، كان قصر شينغ تشينغ هو المركز الإداري لسلالة تانغ ، حيث كان المكان الذي عاش فيه تانغ شوان زونغ و يانغ جو فاي. بعد تمرد آن لوشان ، فقد قصر شينغ تشينغ موقعه كمركز إداري وأصبح المكان الذي تعيش فيه الإمبراطورة من حين لآخر.
الآن ، لم يكن هناك سوى 3 آلاف حارس مكلف بالدفاع عن القصر. على هذا النحو ، لم يكن من المستغرب أن لي لونغ جي كان شديد العزم على الهرب. إذا لم يكن كذلك ، فسيتم القبض عليه حياً بواسطة آن لوشان.
وضع آن لوشان جواسيس في المدينة. في كل مرة يعود فيها إلى فان يانغ ، سيهتم بتعليمات لي لين فو. إذا أعاد الجواسيس الكلمات الطيبة ، فسيكون سعيدًا. إذا أظهر لي لين فو علامات التعاسة ، فسيصاب أن لوشان بالذعر ويقول ، “أوه لا! سأموت! “
عندما سمع أن أويانغ شو أراد قيادة القوات للمساعدة في الدفاع ، لم يفكر لي لونغ جي في ذلك ووافق.
أثناء خروجه من قصر شينغ تشينغ ، لم يعد أويانغ شو إلى معسكره. بدلاً من ذلك ، استدار وتوجه إلى قصر الأمير.
عندما رأى لي لونغ جي أن أويانغ شو كان شديد الإهتمام ، رد الجميل بشكل طبيعي ، حيث منحه لقبًا وتعويذة. مع ذلك ، يمكنه تحريك القوات ، ولن يوقفه اي شخص.
…
عندما رأى يانغ جو تشونغ ذلك ، أراد في الأصل لعب بعض الحيل. ومع ذلك ، بعد أن صدمه أويانغ شو سابقًا ، لم يستعد حواسه بعد. كان بإمكانه المشاهدة فقط بينما يصبح هذا اللاعب محط أنظار الجميع.
عندما رأى لي لونغ جي أن أويانغ شو كان شديد الإهتمام ، رد الجميل بشكل طبيعي ، حيث منحه لقبًا وتعويذة. مع ذلك ، يمكنه تحريك القوات ، ولن يوقفه اي شخص.
بطبيعة الحال ، شعر بالتهديد ، حيث امتلأت عيناه بالغيرة.
ومع ذلك ، لم ينتظر الوقت أي شخص.
أما بالنسبة لأويانغ شو؟ حتى أنه لم يلقي نظرة على يانغ جو تشونغ. قبل التعويذة وغادر على الفور.
الترجمة: Hunter
“جلالتك ، ألا تتعامل مع هذا اللاعب بشكل جيد؟” عندما غادر أويانغ شو ، حاول يانغ جو تشونغ زرع الفتنة.
كان يانغ جو تشونغ يبلغ من العمر 40 عام فقط ، وفي هذا الوقت كان لا يزال نشيطًا حقًا. كانت أخته يانغ جو فاي قادرة على تدمير المدن بسبب مظهرها. ومع ذلك ، كان وجهه مليئًا بالقلق والخوف.
“لا تقلق ، طالما أننا نتراجع إلى أراضي شو ، فسيكون من السهل التعامل مع هذا اللاعب.”
في قاعة شينغ تشينغ ، التقى أويانغ شو مع تانغ شوان زونغ والوزير يانغ جو تشونغ.
“جلالتك حكيم!”
الآن ، واجه أويانغ شو مثل هذا الإمبراطور القديم ووزير عديم الفائدة. لتكون قادرًا على مقابلة لي لونغ جي كان بسبب 150 ألف جندي في الخارج.
…
خلال اعوام حكم كاي يوان وتيان باو ، كان قصر شينغ تشينغ هو المركز الإداري لسلالة تانغ ، حيث كان المكان الذي عاش فيه تانغ شوان زونغ و يانغ جو فاي. بعد تمرد آن لوشان ، فقد قصر شينغ تشينغ موقعه كمركز إداري وأصبح المكان الذي تعيش فيه الإمبراطورة من حين لآخر.
أثناء خروجه من قصر شينغ تشينغ ، لم يعد أويانغ شو إلى معسكره. بدلاً من ذلك ، استدار وتوجه إلى قصر الأمير.
خلال معركة ممر تونغ ، تم استخدام القوات التي كان يمتلكها جي شو هان في تشانغ آن ولونغ شي ، وكذلك الذين تم تجنيدهم من تشانغ آن ولو يانغ بشكل أساسي.
بدون ذكر الأشياء التي كانت بعيدة جدًا ، كان وصول تمرد آن لوشان إلى هذه المرحلة بسبب خطأ لي لونغ جي في قراءة الموقف. لم يستطع يانغ جو تشونغ إلقاء اللوم على ذلك.
“جلالتك ، ألا تتعامل مع هذا اللاعب بشكل جيد؟” عندما غادر أويانغ شو ، حاول يانغ جو تشونغ زرع الفتنة.
ومن المثير للدهشة ، أنه بسبب اعترافه بـ يانغ جو فاي كأم إلهية ، كان بإمكان آن لوشان دخول القصر ، حيث تكلم مع يانغ جو فاي وتناول وجبات الطعام معها.
بصفته إمبراطورًا وقف على القمة ، تمكن لي لونغ جي من إدارة الدولة بشكل جيد خلال 20 عام منذ صعوده ، وإحلال السلام للجميع. كانت الأمور الإدارية فعالة ، حيث جاءت العديد من الدول لزيارته. أي حاكم في ثلاثة أجيال يمكن أن يفعل ذلك؟
كان هذا مشابهًا لـ يان سونغ ، الذي انضم إلى شيا العظمى منذ وقت ليس ببعيد.
ومع ذلك ، فإن بديله يانغ جو تشونغ لم يكن أضعف فقط من حيث المهارة ، بصرف النظر عن تركيز كل طاقته على امتصاص الإمبراطور ، وخداعه ، وإساءة استخدام سلطته ، وما شابه ، لم يفعل أي عمل اخر.
الترجمة: Hunter
في قاعة شينغ تشينغ ، التقى أويانغ شو مع تانغ شوان زونغ والوزير يانغ جو تشونغ.
أما بالنسبة لأويانغ شو؟ حتى أنه لم يلقي نظرة على يانغ جو تشونغ. قبل التعويذة وغادر على الفور.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
